نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 12.5

التضحية

التضحية

الفصل 12.5 – التضحية

 

 

 

كانت قاعة القتال هي الطريقة الافضل بكثير لوصف غرفة القتال المخصصة لموراي. بصرف النظر عن المساحة الفسيحة والديكورات الفخمة ، كان الشيء الوحيد في هذه القاعة المرتبط بكلمة “قتال” هي طاولة الرمل التي يبلغ طولها عشرة أمتار وعرضها خمسة أمتار والتي تمثل المنطقة الشمالية لإمبراطورية الشمس. كانت مدينة زايلور في موقع مثالي على حافة طاولة الرمل هذه.

 

 

 

فحص سو التضاريس الشاسعة والمعقدة الممتدة بين ماكا و زايلور ، يفكر في نفسه بصمت.

 

 

الترجمة: Hunter 

بعد عدة دقائق ، فُتحت أبواب القاعة القتالية. مشى كيبيل بهدوء ، واقفاً أمام طاولة الرمل. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه الطاولة الرملية التكتيكية الكبيرة ، ولم تستطع عيناه إلا أن تضيء نتيجة لذلك. بعد دقيقتين ، دخل الحاكم الثاني إلى قاعة القتال. بعد عشر دقائق ، كان جميع الحكام الستة حاضرين ، بمن فيهم شخص لم يتعافى تمامًا من إصاباته بعد.

 

 

 

عندما رأوا سو الذي كان مركزًا على طاولة الرمل ، ارتجف كل الحكام من الداخل ، مع العلم أن الأيام القليلة من السلام قد انتهت أخيرًا. ما تبع ذلك كان الحرب.

وقف سو في قاعة القتال بمفرده ، محدقا في طاولة الرمال بنظرة شبه ملموسة. بدأت عيناه من مدينة زايلور ، ثم انحرفت تدريجياً عن المسار الذي رسمه في الأصل ، متبعًا طريقًا مناسبًا وأسرع إلى مدينة ماكا. عندما اقترب من مدينة ماكا ، رسم خط بصره دائرة ، واستدار ، ثم اتجه شمالًا ، ودخل مدينة ماكا من اتجاه مختلف. هذا المسار من شأنه أن يتجنب تمامًا معسكر أحد الحكام . ومع ذلك ، كان سو واضحًا للغاية بشأن مدى محدودية استخدام حاكم واحد.

 

 

عندما رأى أن جميع الحكام كانوا حاضرين ، رفع سو رأسه ومد يده لتلقي عصا نحاسية. وأشار نحو مدينة زايلور وقال ، “الأعداء سيأتون من هنا”.

 

 

لم يشرح الدوق الأحمر المسار الذي اختاره ، ولن يسأله الجنرالات. كان إلى الحد الذي لم يجرؤ فيه أي منهم على إبداء أي شك تجاه قرارات الدوق الأحمر. بغض النظر عما إذا كانت قدرات الدوق الخاصة، أو الحراس الشخصيين المشددين ، لا يمكن النظر إلى أي منهم بازدراء ، ناهيك عن حقيقة أنه لا يزال هناك “هؤلاء الأشخاص” ، المحاربون ذوو الرداء الأحمر.

بعد ذلك ، تحركت العصا النحاسية على المنضدة الرملية ، لرسم مسارًا متعرجًا عبر التضاريس المختلفة ، ثم توقفت في مكان ليس بعيدًا عن مدينة ماكا. “هذا هو خط سير جيش العدو المرجح. سنواجه الهجوم هنا “.

 

 

في هذا الوقت ، سُمع صوت طرق خفيف ولكن بإيقاع على الباب. الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يطرق بهذه الطريقة هو الشيخ الذي تم تعيينه مسبقًا على قصر نائب الملك.

“لامار ، أحضر مائة جندي لمشاهدة هذا المكان. جوليو ، دافع عن هذا المكان. زارايس، أحضر ثمانين شخصًا لحراسة هذه المنطقة “. قام سو بتسمية ثلاثة من الحكام، وحدد ثلاث نقاط بالعصا على طاولة الرمل للدفاع عنها بشكل منفصل. مع هذا ، سيشكل الحكام الثلاثة خطًا دفاعيًا منحنيًا ، للدفاع عن جانب واحد من مدينة ماكا.

 

 

 

“سيتبعني الآخرون. الآن ، جميعكم ستعودون وتجمعون كل جندي يمكنكم العثور عليه. قم باستعداداتكم ، سننطلق الساعة العاشرة صباحًا “.

بعد دخول الشيخ تحدث بنبرة هادئة معتادة. “لورد ، أرسل مدير قاعدة التدريب للتو تقريرًا يفيد بأن أحواض التدريب الخمسة قد فتحت في نفس الوقت ، واختفت جميع المخلوقات بداخلها.”

 

 

بعد إعطاء الأمر ، أنهى سو المؤتمر العسكري ، ولم يمنح الحكام الفرصة للتحدث أو الرفض.

 

 

الترجمة: Hunter 

بعد فترة وجيزة من مغادرة الحكام ، أصبحت مدينة ماكا صاخبة للغاية ، حيث كانت الأصوات الصاخبة من الحكام تبدو في معسكرات الجيش واحدة تلو الأخرى. تم سحب الجنود من عوائلهم ، ثم استخدم الحكام أحذيتهم والسياط لتجميع الجنود المرتبكين في الساحة العامة. كان المساعدون ينتظرون بالفعل ، وقد أكدت عشرات البراميل من الماء المثلج أن هؤلاء الجنود سيخرجون من مدينة ماكا مستيقظين.

فحص سو التضاريس الشاسعة والمعقدة الممتدة بين ماكا و زايلور ، يفكر في نفسه بصمت.

 

 

وقف سو في قاعة القتال بمفرده ، محدقا في طاولة الرمال بنظرة شبه ملموسة. بدأت عيناه من مدينة زايلور ، ثم انحرفت تدريجياً عن المسار الذي رسمه في الأصل ، متبعًا طريقًا مناسبًا وأسرع إلى مدينة ماكا. عندما اقترب من مدينة ماكا ، رسم خط بصره دائرة ، واستدار ، ثم اتجه شمالًا ، ودخل مدينة ماكا من اتجاه مختلف. هذا المسار من شأنه أن يتجنب تمامًا معسكر أحد الحكام . ومع ذلك ، كان سو واضحًا للغاية بشأن مدى محدودية استخدام حاكم واحد.

“إذا كان الطرف الآخر يعرف أي شيء عن الشؤون العسكرية ، فسيقيمون موقعًا هنا لاعتراضنا”. أشار إصبع الدوق إلى موقع ما ، ومطابقًا للموقف الذي أمر فيه سو قواته الرئيسية بالدفاع.

 

“ومع ذلك!” ضحك الدوق الأحمر بطريقة متعجرفة وغامضة ، ثم قال ، “من الواضح أن الأمر لن يكون بهذه السهولة! بمجرد أن يتعرض خط الجبهة للهزيمة ، قد يختار عدونا الهروب على الفور ، وعندئذٍ ، قد لا نتمكن من الإمساك به. هذا هو السبب في أنني سأقود هؤلاء الأشخاص شخصيًا عبر مسار مختلف مباشرة نحو عشه! “

في هذا الوقت ، سُمع صوت طرق خفيف ولكن بإيقاع على الباب. الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يطرق بهذه الطريقة هو الشيخ الذي تم تعيينه مسبقًا على قصر نائب الملك.

بعد عدة دقائق ، فُتحت أبواب القاعة القتالية. مشى كيبيل بهدوء ، واقفاً أمام طاولة الرمل. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه الطاولة الرملية التكتيكية الكبيرة ، ولم تستطع عيناه إلا أن تضيء نتيجة لذلك. بعد دقيقتين ، دخل الحاكم الثاني إلى قاعة القتال. بعد عشر دقائق ، كان جميع الحكام الستة حاضرين ، بمن فيهم شخص لم يتعافى تمامًا من إصاباته بعد.

 

بعد دخول الشيخ تحدث بنبرة هادئة معتادة. “لورد ، أرسل مدير قاعدة التدريب للتو تقريرًا يفيد بأن أحواض التدريب الخمسة قد فتحت في نفس الوقت ، واختفت جميع المخلوقات بداخلها.”

 

 

 

لم يرفع سو رأسه حتى. “انن ، فهمت ذلك. قل له أن يحضر الخامات وأن يقوم بجولة أخرى بنفس الوصفة “.

مد الدوق يده ببطء ، مشيرًا نحو مدينة زايلور على الخريطة ، ثم تحرك شمالًا ببطء. “سوف نتقدم من خلال هذا الطريق.”

 

“ومع ذلك!” ضحك الدوق الأحمر بطريقة متعجرفة وغامضة ، ثم قال ، “من الواضح أن الأمر لن يكون بهذه السهولة! بمجرد أن يتعرض خط الجبهة للهزيمة ، قد يختار عدونا الهروب على الفور ، وعندئذٍ ، قد لا نتمكن من الإمساك به. هذا هو السبب في أنني سأقود هؤلاء الأشخاص شخصيًا عبر مسار مختلف مباشرة نحو عشه! “

عندما رأى موقف سو اللامبالي تمامًا ، أخذ الشيخ نظرة متأملة ، ثم انسحب بصمت.

 

 

 

لم يرفع سو رأسه حتى. “انن ، فهمت ذلك. قل له أن يحضر الخامات وأن يقوم بجولة أخرى بنفس الوصفة “.

 

 

خارج مدينة زايلور ، كانت الثكنات المؤقتة صامتة تمامًا ، وخيام الجيش مرتبطة واحدة تلو الأخرى. من بعيد ، بدا الأمر كما لو أن طبقة من النباتات غطت الأرض المقفرة. ينام جندي حر في كل خيمة. بغض النظر عما إذا كانوا يعتقدون أن المعركة القادمة ستكون سهلة ومريحة ، فإن هؤلاء الجنود الأحرار المتمرسين انتهزوا كل لحظة ممكنة للراحة حتى يكونوا مستعدين قدر الإمكان في ساحة المعركة. حتى أسهل المعارك كانت لها ضحايا ، ولم يرغب أحد في أن يكون من بين القتلى.

عندما رأوا سو الذي كان مركزًا على طاولة الرمل ، ارتجف كل الحكام من الداخل ، مع العلم أن الأيام القليلة من السلام قد انتهت أخيرًا. ما تبع ذلك كان الحرب.

 

 

كان معسكر الجيش ومحيطه هادئين للغاية ، دون حتى دورية. كان هذا داخل أراضي مدينة زايلور ، فمن تجرأ على التسلل أو حتى مهاجمة معسكر الجيش هذا بأكثر من ستمائة جندي أحرار؟ علاوة على ذلك ، كان الجميع يعلم أن الدوق الأحمر نفسه كان على وجه التحديد في معسكر الجيش هذا.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد فترة وجيزة من مغادرة الحكام ، أصبحت مدينة ماكا صاخبة للغاية ، حيث كانت الأصوات الصاخبة من الحكام تبدو في معسكرات الجيش واحدة تلو الأخرى. تم سحب الجنود من عوائلهم ، ثم استخدم الحكام أحذيتهم والسياط لتجميع الجنود المرتبكين في الساحة العامة. كان المساعدون ينتظرون بالفعل ، وقد أكدت عشرات البراميل من الماء المثلج أن هؤلاء الجنود سيخرجون من مدينة ماكا مستيقظين.

داخل المخيم ، كانت الخيمة العسكرية الكبيرة فقط مضاءة بشكل ساطع. رُتبت على الطاولة في وسط الخيمة العسكرية خريطة رائعة ومفصلة للمنطقة الشمالية بشكل استثنائي. كانت الخريطة مصنوعة من الجلد ، وكانت نهايات اللوحة ممسكة بعناية بقضبان نحاسية مطلية بالذهب لحماية موادها الضعيفة نسبيًا بشكل مثالي ، ومع ذلك فهي قادرة على لفها عند الحاجة. كان رسم الخريطة رائعًا ، وكانت الدقة عالية للغاية ، ولا يمكن إلا لنبلاء المستوى الأعلى استخدامها.

الترجمة: Hunter 

 

كان معسكر الجيش ومحيطه هادئين للغاية ، دون حتى دورية. كان هذا داخل أراضي مدينة زايلور ، فمن تجرأ على التسلل أو حتى مهاجمة معسكر الجيش هذا بأكثر من ستمائة جندي أحرار؟ علاوة على ذلك ، كان الجميع يعلم أن الدوق الأحمر نفسه كان على وجه التحديد في معسكر الجيش هذا.

حدق الدوق الأحمر بثبات في الخريطة ، وظل صامتًا تمامًا. وقف الجنرالات السبعة على الجانب.

 

 

عندما رأى أن جميع الحكام كانوا حاضرين ، رفع سو رأسه ومد يده لتلقي عصا نحاسية. وأشار نحو مدينة زايلور وقال ، “الأعداء سيأتون من هنا”.

مد الدوق يده ببطء ، مشيرًا نحو مدينة زايلور على الخريطة ، ثم تحرك شمالًا ببطء. “سوف نتقدم من خلال هذا الطريق.”

 

 

 

تذكر الجنرالات بصمت مسار الرحلة ، لكن لم يعلم أي منهم أن هذا المسار مطابقا عمليًا للمسار الذي رسمه سو على المنضدة الرملية!

عندما رأى أن جميع الحكام كانوا حاضرين ، رفع سو رأسه ومد يده لتلقي عصا نحاسية. وأشار نحو مدينة زايلور وقال ، “الأعداء سيأتون من هنا”.

 

خارج مدينة زايلور ، كانت الثكنات المؤقتة صامتة تمامًا ، وخيام الجيش مرتبطة واحدة تلو الأخرى. من بعيد ، بدا الأمر كما لو أن طبقة من النباتات غطت الأرض المقفرة. ينام جندي حر في كل خيمة. بغض النظر عما إذا كانوا يعتقدون أن المعركة القادمة ستكون سهلة ومريحة ، فإن هؤلاء الجنود الأحرار المتمرسين انتهزوا كل لحظة ممكنة للراحة حتى يكونوا مستعدين قدر الإمكان في ساحة المعركة. حتى أسهل المعارك كانت لها ضحايا ، ولم يرغب أحد في أن يكون من بين القتلى.

“إذا كان الطرف الآخر يعرف أي شيء عن الشؤون العسكرية ، فسيقيمون موقعًا هنا لاعتراضنا”. أشار إصبع الدوق إلى موقع ما ، ومطابقًا للموقف الذي أمر فيه سو قواته الرئيسية بالدفاع.

 

 

عندما رأى موقف سو اللامبالي تمامًا ، أخذ الشيخ نظرة متأملة ، ثم انسحب بصمت.

“ومع ذلك!” ضحك الدوق الأحمر بطريقة متعجرفة وغامضة ، ثم قال ، “من الواضح أن الأمر لن يكون بهذه السهولة! بمجرد أن يتعرض خط الجبهة للهزيمة ، قد يختار عدونا الهروب على الفور ، وعندئذٍ ، قد لا نتمكن من الإمساك به. هذا هو السبب في أنني سأقود هؤلاء الأشخاص شخصيًا عبر مسار مختلف مباشرة نحو عشه! “

 

 

في هذا الوقت ، سُمع صوت طرق خفيف ولكن بإيقاع على الباب. الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يطرق بهذه الطريقة هو الشيخ الذي تم تعيينه مسبقًا على قصر نائب الملك.

لم يشرح الدوق الأحمر المسار الذي اختاره ، ولن يسأله الجنرالات. كان إلى الحد الذي لم يجرؤ فيه أي منهم على إبداء أي شك تجاه قرارات الدوق الأحمر. بغض النظر عما إذا كانت قدرات الدوق الخاصة، أو الحراس الشخصيين المشددين ، لا يمكن النظر إلى أي منهم بازدراء ، ناهيك عن حقيقة أنه لا يزال هناك “هؤلاء الأشخاص” ، المحاربون ذوو الرداء الأحمر.

في هذا الوقت ، سُمع صوت طرق خفيف ولكن بإيقاع على الباب. الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يطرق بهذه الطريقة هو الشيخ الذي تم تعيينه مسبقًا على قصر نائب الملك.

 

مد الدوق يده ببطء ، مشيرًا نحو مدينة زايلور على الخريطة ، ثم تحرك شمالًا ببطء. “سوف نتقدم من خلال هذا الطريق.”

 

 

 

بعد دخول الشيخ تحدث بنبرة هادئة معتادة. “لورد ، أرسل مدير قاعدة التدريب للتو تقريرًا يفيد بأن أحواض التدريب الخمسة قد فتحت في نفس الوقت ، واختفت جميع المخلوقات بداخلها.”

 

 

 

تذكر الجنرالات بصمت مسار الرحلة ، لكن لم يعلم أي منهم أن هذا المسار مطابقا عمليًا للمسار الذي رسمه سو على المنضدة الرملية!

الترجمة: Hunter 

وقف سو في قاعة القتال بمفرده ، محدقا في طاولة الرمال بنظرة شبه ملموسة. بدأت عيناه من مدينة زايلور ، ثم انحرفت تدريجياً عن المسار الذي رسمه في الأصل ، متبعًا طريقًا مناسبًا وأسرع إلى مدينة ماكا. عندما اقترب من مدينة ماكا ، رسم خط بصره دائرة ، واستدار ، ثم اتجه شمالًا ، ودخل مدينة ماكا من اتجاه مختلف. هذا المسار من شأنه أن يتجنب تمامًا معسكر أحد الحكام . ومع ذلك ، كان سو واضحًا للغاية بشأن مدى محدودية استخدام حاكم واحد.

 

“ومع ذلك!” ضحك الدوق الأحمر بطريقة متعجرفة وغامضة ، ثم قال ، “من الواضح أن الأمر لن يكون بهذه السهولة! بمجرد أن يتعرض خط الجبهة للهزيمة ، قد يختار عدونا الهروب على الفور ، وعندئذٍ ، قد لا نتمكن من الإمساك به. هذا هو السبب في أنني سأقود هؤلاء الأشخاص شخصيًا عبر مسار مختلف مباشرة نحو عشه! “

 

“لامار ، أحضر مائة جندي لمشاهدة هذا المكان. جوليو ، دافع عن هذا المكان. زارايس، أحضر ثمانين شخصًا لحراسة هذه المنطقة “. قام سو بتسمية ثلاثة من الحكام، وحدد ثلاث نقاط بالعصا على طاولة الرمل للدفاع عنها بشكل منفصل. مع هذا ، سيشكل الحكام الثلاثة خطًا دفاعيًا منحنيًا ، للدفاع عن جانب واحد من مدينة ماكا.

عندما رأى موقف سو اللامبالي تمامًا ، أخذ الشيخ نظرة متأملة ، ثم انسحب بصمت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط