التضحية
الفصل 12.4 – التضحية
فجأة جلس سو من السرير!
نزل سو من السرير ، واقفًا أمام الأرض ووصل إلى مرآة الجسم بالكامل لفحص جسده البشري المثالي. كانت مقاسات جسده مختلفة بعض الشيء عن تلك الخاصة بالبشر العاديين ، بل إنها أكثر ملاءمة لإدراك أشكال الحياة الفائقة للجمال ، ولكنها أيضًا تدل على قوة أكبر بكثير. خلال هذه الأيام القليلة الماضية ، لم يكن كل ما فعله سو مختلفًا عن الاستمتاع بنمط الحياة المدلل لشخص يتمتع بمكانة عالية ، والشرب المجنون ، والادمان على الأكل ، بالإضافة إلى العديد من النساء. لقد فعل كل ما في وسعه للحفاظ على الشعور بأنه إنسان ، علاوة على أنه حصل على درجة معينة من النجاح على ما يبدو.
في اللحظة التي استيقظ فيها ، امتدت الرؤية البانورامية إلى أقصى حدودها ، مما منح سو على الفور السيطرة على محيطه. كان الليل لا يزال عميقًا ، على بعد ساعات قليلة من النهار. هبت الرياح باستمرار من خلال نافذة ثم تخرج من خلال نافذة أخرى تمامًا كما كان من قبل. ثلاث جثث آسرة موضوعة على السرير الواسع لابنة موراي وخادمتين. على المنضدة ، تراكمت عشرات زجاجات الكحول في فوضى على الطاولة ، ورائحة الكحول القوية لا تزال عالقة في الهواء.
في قصر نائب الملك ، كان ما يقارب من خمسين شخصًا يعملون طوال الليل لخدمة شخص واحد ؛ كان هذا هو أسلوب حياة شخص ذي مكانة عالية.
كان هناك حارسان وأربعة خدم ينتظرون حاليًا خارج غرفة النوم ، وعلى استعداد لقبول الطلبات في أي وقت. كانت غرفة الطعام الصغيرة المجاورة تحتوي على عدة مئات من الكيلوجرامات من الأطعمة عالية السعرات الحرارية المعدة خصيصًا لسو لاستخدامها كوجبات خفيفة في منتصف الليل. في هذه الأثناء ، في المطبخ بالطابق السفلي ، خطط أكثر من عشرة طهاة للعمل طوال الليل للإفطار غدًا.
في اللحظة التي استيقظ فيها ، امتدت الرؤية البانورامية إلى أقصى حدودها ، مما منح سو على الفور السيطرة على محيطه. كان الليل لا يزال عميقًا ، على بعد ساعات قليلة من النهار. هبت الرياح باستمرار من خلال نافذة ثم تخرج من خلال نافذة أخرى تمامًا كما كان من قبل. ثلاث جثث آسرة موضوعة على السرير الواسع لابنة موراي وخادمتين. على المنضدة ، تراكمت عشرات زجاجات الكحول في فوضى على الطاولة ، ورائحة الكحول القوية لا تزال عالقة في الهواء.
في قصر نائب الملك ، كان ما يقارب من خمسين شخصًا يعملون طوال الليل لخدمة شخص واحد ؛ كان هذا هو أسلوب حياة شخص ذي مكانة عالية.
الترجمة: Hunter
“ما هذا؟ نوع من التحذير؟ أو ربما نوع من الخداع؟ ” فكر سو في نفسه. كان يعلم أنه على الأقل الآن ، كان هناك الكثير من الأشياء التي لم يكن يعرفها ، على سبيل المثال ، من أين جاء هذا الحلم. ربما كان مجرد نوع من ردة الفعل الذي أظهرته غرائزه تجاه الخطر. ومع ذلك ، فقد أثبت هذا أيضًا أن مستوى الخطر قد وصل بالفعل إلى نقطة حرجة معينة.
نزل سو من السرير ، واقفًا أمام الأرض ووصل إلى مرآة الجسم بالكامل لفحص جسده البشري المثالي. كانت مقاسات جسده مختلفة بعض الشيء عن تلك الخاصة بالبشر العاديين ، بل إنها أكثر ملاءمة لإدراك أشكال الحياة الفائقة للجمال ، ولكنها أيضًا تدل على قوة أكبر بكثير. خلال هذه الأيام القليلة الماضية ، لم يكن كل ما فعله سو مختلفًا عن الاستمتاع بنمط الحياة المدلل لشخص يتمتع بمكانة عالية ، والشرب المجنون ، والادمان على الأكل ، بالإضافة إلى العديد من النساء. لقد فعل كل ما في وسعه للحفاظ على الشعور بأنه إنسان ، علاوة على أنه حصل على درجة معينة من النجاح على ما يبدو.
كان هناك حارسان وأربعة خدم ينتظرون حاليًا خارج غرفة النوم ، وعلى استعداد لقبول الطلبات في أي وقت. كانت غرفة الطعام الصغيرة المجاورة تحتوي على عدة مئات من الكيلوجرامات من الأطعمة عالية السعرات الحرارية المعدة خصيصًا لسو لاستخدامها كوجبات خفيفة في منتصف الليل. في هذه الأثناء ، في المطبخ بالطابق السفلي ، خطط أكثر من عشرة طهاة للعمل طوال الليل للإفطار غدًا.
كان هذا نوعًا جديدًا من الأسلحة البيولوجية التي تم إنشاؤها من مزيج من نموذج ليجينا الأولي وجينات البعوض الاصلي الماص للدم. على الرغم من أنه كان بسيطًا للغاية ، إلا أنه يمكن اعتباره أول سلاح بيولوجي كامل أنتجه سو بمفرده ، ومعنى هذا مهم. سواء كان هذا المشروع ناضجًا تمامًا أم لا ، فلا يزال يتعين التحقق منه كخطوة أخرى في القتال الحقيقي.
الآن فقط نام بالفعل ، وحتى حلم!
منذ أن تمكن من التحكم في نفسه على المستوى الخلوي ، لم يعد النوم نشاطًا أساسيًا. علاوة على ذلك ، عندما بدأت مراكز تفكيره تتشكل ، أصبح الحلم أكثر من ذلك مهمة مستحيلة. كان كل مركز فكري مشابهًا لإنسان يتمتع بجودة عالية في معدل الذكاء ، كل يوم لا يتطلب سوى ساعة أو ساعتين قصيرتين من الراحة ، ويمكن تقسيم هذا الوقت القصير إلى عدة أجزاء. هذا يعني أن هناك العديد من المراكز النشطة في أي وقت. بشكل طبيعي ، كان ما يسمى بالنوم الذي قام به سو هو إيقاف التفكير الغير ضروري ، مما يسمح لمراكز تفكيره بمعالجة المهام التي يحتاجون إليها لمعالجتها بكامل قوتها. حتى لو أظهر مركز أو مركزان فكريان علامات على الحلم ، فلا يمكن الحفاظ على هذا النوع من النشاط. ستقوم مراكز الفكر الأخرى بتصحيح هذا النوع من الإجراءات التي يمكن أن تؤثر على اتخاذ قراراته.
كان هذا نوعًا جديدًا من الأسلحة البيولوجية التي تم إنشاؤها من مزيج من نموذج ليجينا الأولي وجينات البعوض الاصلي الماص للدم. على الرغم من أنه كان بسيطًا للغاية ، إلا أنه يمكن اعتباره أول سلاح بيولوجي كامل أنتجه سو بمفرده ، ومعنى هذا مهم. سواء كان هذا المشروع ناضجًا تمامًا أم لا ، فلا يزال يتعين التحقق منه كخطوة أخرى في القتال الحقيقي.
منذ أن تمكن من التحكم في نفسه على المستوى الخلوي ، لم يعد النوم نشاطًا أساسيًا. علاوة على ذلك ، عندما بدأت مراكز تفكيره تتشكل ، أصبح الحلم أكثر من ذلك مهمة مستحيلة. كان كل مركز فكري مشابهًا لإنسان يتمتع بجودة عالية في معدل الذكاء ، كل يوم لا يتطلب سوى ساعة أو ساعتين قصيرتين من الراحة ، ويمكن تقسيم هذا الوقت القصير إلى عدة أجزاء. هذا يعني أن هناك العديد من المراكز النشطة في أي وقت. بشكل طبيعي ، كان ما يسمى بالنوم الذي قام به سو هو إيقاف التفكير الغير ضروري ، مما يسمح لمراكز تفكيره بمعالجة المهام التي يحتاجون إليها لمعالجتها بكامل قوتها. حتى لو أظهر مركز أو مركزان فكريان علامات على الحلم ، فلا يمكن الحفاظ على هذا النوع من النشاط. ستقوم مراكز الفكر الأخرى بتصحيح هذا النوع من الإجراءات التي يمكن أن تؤثر على اتخاذ قراراته.
ومع ذلك ، فقد نام بالفعل سو ، وكان يحلم أيضًا.
خلف الباب المعدني ظلام دامس. عندما أعاد هذا المشهد في ذكرياته ، شعر سو في الواقع أن هذا الظلام به مادة ، وقادر على الحركة ، وقادر على الأكل. لم يكن لديه أي فكرة عما كان يختبئ وراء الظلام ، لكنه شعر بتهديد حقيقي.
كان الحلم بسيطًا للغاية ، وكان رتيبًا للغاية ، مجرد باب معدني مغطى بالصدأ والطحالب. على الباب كان هناك قفل قديم ، على السطح بعض العلامات الجديدة ، وداخل ثقب المفتاح كان هناك مفتاح نحاسي. عندما بدأ الحلم ، كان الباب المعدني يغلق ببطء. كان هذا في الأصل حلمًا صامتًا ، ولكن عندما أغلق الباب المعدني ، انطلق صوت اصطدام مدوي فجأة! حطم الصوت أرض الأحلام هذه ، واستيقظ سو.
كان الحلم بسيطًا للغاية ، وكان رتيبًا للغاية ، مجرد باب معدني مغطى بالصدأ والطحالب. على الباب كان هناك قفل قديم ، على السطح بعض العلامات الجديدة ، وداخل ثقب المفتاح كان هناك مفتاح نحاسي. عندما بدأ الحلم ، كان الباب المعدني يغلق ببطء. كان هذا في الأصل حلمًا صامتًا ، ولكن عندما أغلق الباب المعدني ، انطلق صوت اصطدام مدوي فجأة! حطم الصوت أرض الأحلام هذه ، واستيقظ سو.
وقف سو أمام المرآة وهو يتذكر الحلم باستمرار ويحاول تتبعه حتى مصدره. بعد فترة وجيزة ، حصل على إجابة. لم يحدث هذا الحلم في أي مركز فكري ، بل ظهر بلا أساس في وعي سو الرئيسي.
“سيدي!” رد الحراس بصوت عالٍ واندفعوا للخارج.
خلف الباب المعدني ظلام دامس. عندما أعاد هذا المشهد في ذكرياته ، شعر سو في الواقع أن هذا الظلام به مادة ، وقادر على الحركة ، وقادر على الأكل. لم يكن لديه أي فكرة عما كان يختبئ وراء الظلام ، لكنه شعر بتهديد حقيقي.
“ما هذا؟ نوع من التحذير؟ أو ربما نوع من الخداع؟ ” فكر سو في نفسه. كان يعلم أنه على الأقل الآن ، كان هناك الكثير من الأشياء التي لم يكن يعرفها ، على سبيل المثال ، من أين جاء هذا الحلم. ربما كان مجرد نوع من ردة الفعل الذي أظهرته غرائزه تجاه الخطر. ومع ذلك ، فقد أثبت هذا أيضًا أن مستوى الخطر قد وصل بالفعل إلى نقطة حرجة معينة.
وقف سو أمام النافذة ، يداعب برفق الورم بحجم قبضة اليد في معدته. امتدت شفرة حادة من أطراف أصابعه ، مما أدى إلى قطع هذا النمو. في المنطقة التي تتحرك فيها شفرة الإصبع ، تم فتح الجلد والعضلات طبقة تلو الأخرى ، ولكن لم تكن هناك قطرة دم واحدة أو سائل يتدفق. من الشق المفتوح ، اندفعت عدة عشرات من الدبابير بحجم الإصبع ، بعضها قادر على الطيران بمجرد مغادرة الجسم ، وبعضها يتدحرج ، ويسقط على الأرض ، مما ينتج عنه صوت اصطدام معدني بشكل غير متوقع. انقلبت أجساد الدبابير التي سقطت ، وزحفوا إلى أقدامهم ، ثم قاموا بسرعة وباستمرار بتحريك الأجنحة الستة على ظهورهم ، وأصدروا صوت أزيز. في الرياح القوية التي تهب عبر الغرفة ، رفرفت أجنحتهم بسرعات عالية ، وبدأت أجسامهم تحوم بثبات في الهواء ، مما يؤدي إلى تجفيف رطوبة أجسادهم بسرعة. بعد ذلك ، طاروا واحدًا تلو الآخر ، وهبطوا جميعًا على النافذة ، ورتبوا أنفسهم في صفين منظمين.
“ربما هؤلاء الرفاق من زايلور قد رحلوا بالفعل؟ يبدو أن الرفيق العجوز لم يتكلم بالحقيقة الكاملة. ومع ذلك ، هذا ليس مهمًا. لقد حان الوقت بالفعل للتحرك “.
وقف سو أمام النافذة ، يداعب برفق الورم بحجم قبضة اليد في معدته. امتدت شفرة حادة من أطراف أصابعه ، مما أدى إلى قطع هذا النمو. في المنطقة التي تتحرك فيها شفرة الإصبع ، تم فتح الجلد والعضلات طبقة تلو الأخرى ، ولكن لم تكن هناك قطرة دم واحدة أو سائل يتدفق. من الشق المفتوح ، اندفعت عدة عشرات من الدبابير بحجم الإصبع ، بعضها قادر على الطيران بمجرد مغادرة الجسم ، وبعضها يتدحرج ، ويسقط على الأرض ، مما ينتج عنه صوت اصطدام معدني بشكل غير متوقع. انقلبت أجساد الدبابير التي سقطت ، وزحفوا إلى أقدامهم ، ثم قاموا بسرعة وباستمرار بتحريك الأجنحة الستة على ظهورهم ، وأصدروا صوت أزيز. في الرياح القوية التي تهب عبر الغرفة ، رفرفت أجنحتهم بسرعات عالية ، وبدأت أجسامهم تحوم بثبات في الهواء ، مما يؤدي إلى تجفيف رطوبة أجسادهم بسرعة. بعد ذلك ، طاروا واحدًا تلو الآخر ، وهبطوا جميعًا على النافذة ، ورتبوا أنفسهم في صفين منظمين.
“سيدي!” رد الحراس بصوت عالٍ واندفعوا للخارج.
كان هذا نوعًا جديدًا من الأسلحة البيولوجية التي تم إنشاؤها من مزيج من نموذج ليجينا الأولي وجينات البعوض الاصلي الماص للدم. على الرغم من أنه كان بسيطًا للغاية ، إلا أنه يمكن اعتباره أول سلاح بيولوجي كامل أنتجه سو بمفرده ، ومعنى هذا مهم. سواء كان هذا المشروع ناضجًا تمامًا أم لا ، فلا يزال يتعين التحقق منه كخطوة أخرى في القتال الحقيقي.
كانت هذه الدبابير سوداء بالكامل ، وكان مظهرهم الخارجي اللامع يعكس باستمرار الضوء من حولهم ، مما يجعلهم مرئية بشكل متقطع ، كما يتغير مظهرهم باستمرار. بدا الدروع التي تغطي أجسادهم قوية للغاية. بصرف النظر عن الأجنحة الستة على ظهورهم ، كان هناك صفان من الثقوب الدقيقة تخفي منطقة البطن والذيل. كل الدبابير رفعت رؤوسها نحو سو ، ثلاثة أزواج من العيون المركبة قادرة بشكل غير متوقع على إطلاق ضوء خافت ، والإشراق الخافت المستمر يحمل معنى. في هذه الأثناء ، في عيونهم ، حمل الضوء الذي يدور في أعماق عيون سو الخضراء بالمثل كمية هائلة من المعلومات ، بما في ذلك كل مهمة تم تكليفهم بها. بعد بضع دقائق ، بدأت جميع الدبابير في الدوران ، وحلقت واحدة تلو الأخرى عبر سماء الليل اللامحدودة ، إلى مسافة بعيدة.
نموذج الاستطلاع المعزز ليجينا (نسخة مصغرة): طول الجسم القياسي ثلاثة سنتيمترات ، ومجهز بمائة وأربعين نوعًا من الأوضاع الحسية ، وسعة تخزين الذاكرة عشرة أيام. القارتة ، النوع الجوي ، ثلاث طرق دفع ؛ قوة قتالية منفردة ، ضعيفة … قدرة خاصة ، وضع معركة الفيلق ، سم عصبي. طريقة التكاثر : الحيوية الذاتية وفترة التكاثر ثلاثة أيام.
كان هذا نوعًا جديدًا من الأسلحة البيولوجية التي تم إنشاؤها من مزيج من نموذج ليجينا الأولي وجينات البعوض الاصلي الماص للدم. على الرغم من أنه كان بسيطًا للغاية ، إلا أنه يمكن اعتباره أول سلاح بيولوجي كامل أنتجه سو بمفرده ، ومعنى هذا مهم. سواء كان هذا المشروع ناضجًا تمامًا أم لا ، فلا يزال يتعين التحقق منه كخطوة أخرى في القتال الحقيقي.
عندما تم إطلاق مستعمرة ليجينا ، تجمع جرح سو المخيف إلى حد ما ببطء ، وفي النهاية لم يكن هناك أثر يمكن رؤيته. لبس ثوبه العلوي وخرج من غرفة النوم.
كانت هذه الدبابير سوداء بالكامل ، وكان مظهرهم الخارجي اللامع يعكس باستمرار الضوء من حولهم ، مما يجعلهم مرئية بشكل متقطع ، كما يتغير مظهرهم باستمرار. بدا الدروع التي تغطي أجسادهم قوية للغاية. بصرف النظر عن الأجنحة الستة على ظهورهم ، كان هناك صفان من الثقوب الدقيقة تخفي منطقة البطن والذيل. كل الدبابير رفعت رؤوسها نحو سو ، ثلاثة أزواج من العيون المركبة قادرة بشكل غير متوقع على إطلاق ضوء خافت ، والإشراق الخافت المستمر يحمل معنى. في هذه الأثناء ، في عيونهم ، حمل الضوء الذي يدور في أعماق عيون سو الخضراء بالمثل كمية هائلة من المعلومات ، بما في ذلك كل مهمة تم تكليفهم بها. بعد بضع دقائق ، بدأت جميع الدبابير في الدوران ، وحلقت واحدة تلو الأخرى عبر سماء الليل اللامحدودة ، إلى مسافة بعيدة.
“لورد!” أصيب الحراس عند مدخل غرفة النوم بالخوف ، ولم يتوقعوا خروج سو في هذا الوقت. انحنوا على الفور إلى الأمام ، وعرضوا آداب الإمبراطورية ، معربين عن أعلى مستوى من الاحترام تجاه سو.
“لورد!” أصيب الحراس عند مدخل غرفة النوم بالخوف ، ولم يتوقعوا خروج سو في هذا الوقت. انحنوا على الفور إلى الأمام ، وعرضوا آداب الإمبراطورية ، معربين عن أعلى مستوى من الاحترام تجاه سو.
خلف الباب المعدني ظلام دامس. عندما أعاد هذا المشهد في ذكرياته ، شعر سو في الواقع أن هذا الظلام به مادة ، وقادر على الحركة ، وقادر على الأكل. لم يكن لديه أي فكرة عما كان يختبئ وراء الظلام ، لكنه شعر بتهديد حقيقي.
“اتصل بـ كيبيل وجميع الحكام، واجعلهم يتجمعون في قاعة القتال ، على الفور.”
“ما هذا؟ نوع من التحذير؟ أو ربما نوع من الخداع؟ ” فكر سو في نفسه. كان يعلم أنه على الأقل الآن ، كان هناك الكثير من الأشياء التي لم يكن يعرفها ، على سبيل المثال ، من أين جاء هذا الحلم. ربما كان مجرد نوع من ردة الفعل الذي أظهرته غرائزه تجاه الخطر. ومع ذلك ، فقد أثبت هذا أيضًا أن مستوى الخطر قد وصل بالفعل إلى نقطة حرجة معينة.
“سيدي!” رد الحراس بصوت عالٍ واندفعوا للخارج.
خلف الباب المعدني ظلام دامس. عندما أعاد هذا المشهد في ذكرياته ، شعر سو في الواقع أن هذا الظلام به مادة ، وقادر على الحركة ، وقادر على الأكل. لم يكن لديه أي فكرة عما كان يختبئ وراء الظلام ، لكنه شعر بتهديد حقيقي.
كان هناك حارسان وأربعة خدم ينتظرون حاليًا خارج غرفة النوم ، وعلى استعداد لقبول الطلبات في أي وقت. كانت غرفة الطعام الصغيرة المجاورة تحتوي على عدة مئات من الكيلوجرامات من الأطعمة عالية السعرات الحرارية المعدة خصيصًا لسو لاستخدامها كوجبات خفيفة في منتصف الليل. في هذه الأثناء ، في المطبخ بالطابق السفلي ، خطط أكثر من عشرة طهاة للعمل طوال الليل للإفطار غدًا.
“ربما هؤلاء الرفاق من زايلور قد رحلوا بالفعل؟ يبدو أن الرفيق العجوز لم يتكلم بالحقيقة الكاملة. ومع ذلك ، هذا ليس مهمًا. لقد حان الوقت بالفعل للتحرك “.
الترجمة: Hunter
كان هناك حارسان وأربعة خدم ينتظرون حاليًا خارج غرفة النوم ، وعلى استعداد لقبول الطلبات في أي وقت. كانت غرفة الطعام الصغيرة المجاورة تحتوي على عدة مئات من الكيلوجرامات من الأطعمة عالية السعرات الحرارية المعدة خصيصًا لسو لاستخدامها كوجبات خفيفة في منتصف الليل. في هذه الأثناء ، في المطبخ بالطابق السفلي ، خطط أكثر من عشرة طهاة للعمل طوال الليل للإفطار غدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
