نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 2.1

اقرأ

اقرأ

الفصل 2.1 – اقرأ

 

 

 

كان جوان مجرد ملازم ثاني عادي لراكب التنين الأسود. لم تكن قدراته سيئة ، أربعة مستويات في المجال السحري وأربعة مستويات من التحكم في الأسلحة في المجال العقلي ، مما جعله أقوى بكثير في ساحة المعركة مما كان عليه في المعارك الفردية. كان لا يزال صغيرًا جدًا ولديه آفاق جيدة ، على أقل تقدير ، أفاد اختبار التقييم الذي أجراه داخل العائلة بوضوح أنه كان لديه القدرة على تطوير خمسة مستويات من السيطرة على الأسلحة. لا تبدو قدرات المجال العقلي قوية مثل السحري ، ولكن في معارك الفريق وساحات المعارك الكبيرة، يمكن أن تعرض استخدامًا هائلاً. بالنسبة للعائلة بأكملها ، كان عبقريًا نادرًا.

 

 

بعد عدة دقائق ، وصل التابعين الذين لم يتلقوا أوامر جديدة منذ البداية حتى الآن إلى المكان الذي كان يستريح فيه جوان ، ولم يروا سوى جثة مقطوعة الرأس. على الرغم من أنهم فعلوا كل ما في وسعهم ، إلا أن التابعين ما زالوا غير قادرين على العثور على أي آثار من هذا المشهد.

كان جوان ابنًا لسلالة متفرعة من عائلة آرثر ، لم يكن مقدار الموارد التي يمكنه الحصول عليها كثيرًا ، ولكنه كان كافياً للسماح له بتطوير قدراته بشكل كامل ، لدرجة أنه كانت لديه فرصة للحصول على رتبة ملازم أول في راكب التنين. فقط ، مع تطور الحرب إلى هذه الحالة ، فقد تصنيف الفرد في راكب التنين الاول بالفعل إلى حد كبير استخداماته. بعد تقسيم برلمان الدم بأكمله إلى معسكرين كبيرين ، فقد راكب التنين الأسود القدرة على تبادل الموارد الطبيعية. تم توفير السلع للتبادل من قبل عائلات مختلفة ، في حين كان إنتاج قواعد راكب التنين الاسود محدودًا للغاية. بدون ما يكفي من الأشياء للتبادل ، بالتالي فقدت السلطة معناها.

“الخروف السادس ، اكملت الصيد.” دفعت باندورا رأس جوان في الحقيبة ، ثم حملتها خلفها مرة أخرى. كانت هذه حقيبة بها حزامي كتف ، كبيرة جدًا ، وكانت ممتلئة ومنتفخة. عندما حملتها باندورا على ظهرها ، بدا الأمر كما لو كانت شابة لا تزال في طريقها إلى المدرسة الإعدادية.

 

وقفت خلفه بهدوء سيدة شابة ذات شعر أسود وعينان سوداوان. كان وجهها الصغير المستدير رائعًا ، في عينيها نظرة محيرة ، محدقة في جوان في حالة ذهول. كانت ترتدي فستاناً أسوداً طويلاً ، أسفله أشلاء ، كاشفاً عن فخذين ممتلئين وابيضا. كانت جميلة بشكل استثنائي ، كما كانت تنضح بهذا الشعور بالبراءة ، كما لو كانت سيدة شابة لم تستطع العثور على منزلها بعد تدمير العالم.

كان جوان يأمل أن تنتهي الحرب قريبًا حتى يتمكن من العودة إلى أسلوب حياته السلمية السابقة. لا ، حتى لو انتهت الحرب ، فإن أسلوب حياته السابقة لم تعد موجودة. أنتجت عائلة آرثر باستمرار أربعة أطفال خلال هذه الحرب ، وإمكانية الإنجاب في المستويات الأربعة من القدرة المكتشفة فور الولادة. جعل هذا جوان الذي بلغ للتو العشرين من عمره يشعر بتهديد غامض. أربعة مستويات من القدرة لم تكن مخيفة إلى هذا الحد ، ما كان مخيفًا هو أن نسبة الأطفال حديثي الولادة الذين أصبحوا مستخدمين للقدرة أصبحت أعلى وأعلى. ربما في عقد آخر ، سيصبح جوان الذي يمكن اعتباره قد تمت رعايته بعناية مصدرًا موثوقًا للقوة العسكرية ، بينما بعد عقد آخر ، سيصبح شخصية جانبية يمكن الاستغناء عنها.

 

 

 

بينما كان يترك أفكاره جامحة ، وجد مكانًا وظهره للرياح وأشعل سيجارة. بعد موجة من يده ، تفرّق تابعوه العشرة بمفردهم ، وشغلوا مواقع مواتية ، ثم وقفوا في حراسة. وبقدر ما يمكن أن تراه العيون ، كانت هناك أرض محترقة وأنقاض. كان العمود الكهربائي الذي لا يزال مرتفعًا في المسافة مليئًا بالغربان القاذفة.

 

 

 

“هذا المكان اللعين!” سب جوان في اشمئزاز. كان يكره البرية ويكره الحرب. في كل مرة يأتي إلى البرية ، كان يشعر دائمًا بإحساس غريب بالخوف. غالبًا ما كان يشعر بالفكرة الخاطئة بأنه الشخص الوحيد المتبقي في هذا العالم بأسره ، بدون طعام ، بدون مكان للعيش فيه ، بارد ، متعب ، غير معروف أين استقر خط النهاية. لم يكن هناك سوى الحيرة ، وشعور كامل بالخسارة. والآن ، يلفه هذا النوع من المشاعر مرة أخرى.

“هذا المكان اللعين!” سب جوان في اشمئزاز. كان يكره البرية ويكره الحرب. في كل مرة يأتي إلى البرية ، كان يشعر دائمًا بإحساس غريب بالخوف. غالبًا ما كان يشعر بالفكرة الخاطئة بأنه الشخص الوحيد المتبقي في هذا العالم بأسره ، بدون طعام ، بدون مكان للعيش فيه ، بارد ، متعب ، غير معروف أين استقر خط النهاية. لم يكن هناك سوى الحيرة ، وشعور كامل بالخسارة. والآن ، يلفه هذا النوع من المشاعر مرة أخرى.

 

في الواقع ، لم يكن هذا هو خط المواجهة ، فمجال النشاط المنتظم المعتاد لـ عقارب الكارثة لا يزال أكثر من مائة كيلومتر. كانت مهمة جوان هي منع القوات الصغيرة لجنود عقارب الكارثة من التطويق والتسلل إلى أراضي عائلاتهم. على الرغم من أن نتيجة محاولة التسلل إلى هنا كانت طريقًا مسدودًا ، إلا أن التكتيكات الانتحارية التي أظهرها جنود “عقارب الكارثة” غالبًا ما كانت مشهورة بالفعل ، لذا فإن مواجهة فرقة انتحارية صغيرة لم تكن بهذه الغرابة.

 

 

الفصل 2.1 – اقرأ

كان الطقس لا يزال باردًا ورطبًا ، مما يجعل المرء يشعر بعدم الارتياح الشديد. مثلما سارت أفكار جوان الجامحة ، انطفأت السيجارة في يديه فجأة! في اللحظة التي أراد فيها أن يلعن ، شعر بشيء ، أدار رأسه على الفور!

 

 

 

وقفت خلفه بهدوء سيدة شابة ذات شعر أسود وعينان سوداوان. كان وجهها الصغير المستدير رائعًا ، في عينيها نظرة محيرة ، محدقة في جوان في حالة ذهول. كانت ترتدي فستاناً أسوداً طويلاً ، أسفله أشلاء ، كاشفاً عن فخذين ممتلئين وابيضا. كانت جميلة بشكل استثنائي ، كما كانت تنضح بهذا الشعور بالبراءة ، كما لو كانت سيدة شابة لم تستطع العثور على منزلها بعد تدمير العالم.

 

 

“الخروف السادس ، اكملت الصيد.” دفعت باندورا رأس جوان في الحقيبة ، ثم حملتها خلفها مرة أخرى. كانت هذه حقيبة بها حزامي كتف ، كبيرة جدًا ، وكانت ممتلئة ومنتفخة. عندما حملتها باندورا على ظهرها ، بدا الأمر كما لو كانت شابة لا تزال في طريقها إلى المدرسة الإعدادية.

ومع ذلك ، فإن جمالها لم يجلب لجوان الفرح أو الرغبة ، بل الخوف التام!

كان الطقس لا يزال باردًا ورطبًا ، مما يجعل المرء يشعر بعدم الارتياح الشديد. مثلما سارت أفكار جوان الجامحة ، انطفأت السيجارة في يديه فجأة! في اللحظة التي أراد فيها أن يلعن ، شعر بشيء ، أدار رأسه على الفور!

 

استدارت السيدة الشابة التي تحمل الحقيبة على ظهرها ، متجهة نحو أعماق أراضي عائلة آرثر. في البرية المقفرة ، أعطت شخصيتها للآخرين شعورًا لا يوصف بالحزن والبرودة.

“أنت …” أراد جوان أن يسألها من تكون ، لكن كلماته التالية كانت عالقة تمامًا في حلقه. كانت عيناه دائرتان تمامًا ، وشاهد هذه الشابة وهي تمد يدها ببطء ، وتقبض على حلقه ، ثم تضغط بشكل عرضي. بعد ذلك ، شعر جوان كما لو أن جسده أصبح خفيفًا للغاية لدرجة أنه لا يشعر بأي وزن. من البداية إلى النهاية ، لم يستطع التحكم في جسده على الإطلاق ، فقط كان قادرًا على تجربة مسار الموت بوضوح.

لحسن الحظ ، حل الظلام أخيرًا ، وتم محو وعي جوان الأخير.

 

 

لحسن الحظ ، حل الظلام أخيرًا ، وتم محو وعي جوان الأخير.

كان جوان ابنًا لسلالة متفرعة من عائلة آرثر ، لم يكن مقدار الموارد التي يمكنه الحصول عليها كثيرًا ، ولكنه كان كافياً للسماح له بتطوير قدراته بشكل كامل ، لدرجة أنه كانت لديه فرصة للحصول على رتبة ملازم أول في راكب التنين. فقط ، مع تطور الحرب إلى هذه الحالة ، فقد تصنيف الفرد في راكب التنين الاول بالفعل إلى حد كبير استخداماته. بعد تقسيم برلمان الدم بأكمله إلى معسكرين كبيرين ، فقد راكب التنين الأسود القدرة على تبادل الموارد الطبيعية. تم توفير السلع للتبادل من قبل عائلات مختلفة ، في حين كان إنتاج قواعد راكب التنين الاسود محدودًا للغاية. بدون ما يكفي من الأشياء للتبادل ، بالتالي فقدت السلطة معناها.

 

وقفت خلفه بهدوء سيدة شابة ذات شعر أسود وعينان سوداوان. كان وجهها الصغير المستدير رائعًا ، في عينيها نظرة محيرة ، محدقة في جوان في حالة ذهول. كانت ترتدي فستاناً أسوداً طويلاً ، أسفله أشلاء ، كاشفاً عن فخذين ممتلئين وابيضا. كانت جميلة بشكل استثنائي ، كما كانت تنضح بهذا الشعور بالبراءة ، كما لو كانت سيدة شابة لم تستطع العثور على منزلها بعد تدمير العالم.

“الخروف السادس ، اكملت الصيد.” دفعت باندورا رأس جوان في الحقيبة ، ثم حملتها خلفها مرة أخرى. كانت هذه حقيبة بها حزامي كتف ، كبيرة جدًا ، وكانت ممتلئة ومنتفخة. عندما حملتها باندورا على ظهرها ، بدا الأمر كما لو كانت شابة لا تزال في طريقها إلى المدرسة الإعدادية.

 

 

 

استدارت السيدة الشابة التي تحمل الحقيبة على ظهرها ، متجهة نحو أعماق أراضي عائلة آرثر. في البرية المقفرة ، أعطت شخصيتها للآخرين شعورًا لا يوصف بالحزن والبرودة.

 

 

بعد عدة دقائق ، وصل التابعين الذين لم يتلقوا أوامر جديدة منذ البداية حتى الآن إلى المكان الذي كان يستريح فيه جوان ، ولم يروا سوى جثة مقطوعة الرأس. على الرغم من أنهم فعلوا كل ما في وسعهم ، إلا أن التابعين ما زالوا غير قادرين على العثور على أي آثار من هذا المشهد.

 

 

لحسن الحظ ، حل الظلام أخيرًا ، وتم محو وعي جوان الأخير.

 

بعد عدة دقائق ، وصل التابعين الذين لم يتلقوا أوامر جديدة منذ البداية حتى الآن إلى المكان الذي كان يستريح فيه جوان ، ولم يروا سوى جثة مقطوعة الرأس. على الرغم من أنهم فعلوا كل ما في وسعهم ، إلا أن التابعين ما زالوا غير قادرين على العثور على أي آثار من هذا المشهد.

 

 

 

“هذا المكان اللعين!” سب جوان في اشمئزاز. كان يكره البرية ويكره الحرب. في كل مرة يأتي إلى البرية ، كان يشعر دائمًا بإحساس غريب بالخوف. غالبًا ما كان يشعر بالفكرة الخاطئة بأنه الشخص الوحيد المتبقي في هذا العالم بأسره ، بدون طعام ، بدون مكان للعيش فيه ، بارد ، متعب ، غير معروف أين استقر خط النهاية. لم يكن هناك سوى الحيرة ، وشعور كامل بالخسارة. والآن ، يلفه هذا النوع من المشاعر مرة أخرى.

 

استدارت السيدة الشابة التي تحمل الحقيبة على ظهرها ، متجهة نحو أعماق أراضي عائلة آرثر. في البرية المقفرة ، أعطت شخصيتها للآخرين شعورًا لا يوصف بالحزن والبرودة.

 

كان جوان ابنًا لسلالة متفرعة من عائلة آرثر ، لم يكن مقدار الموارد التي يمكنه الحصول عليها كثيرًا ، ولكنه كان كافياً للسماح له بتطوير قدراته بشكل كامل ، لدرجة أنه كانت لديه فرصة للحصول على رتبة ملازم أول في راكب التنين. فقط ، مع تطور الحرب إلى هذه الحالة ، فقد تصنيف الفرد في راكب التنين الاول بالفعل إلى حد كبير استخداماته. بعد تقسيم برلمان الدم بأكمله إلى معسكرين كبيرين ، فقد راكب التنين الأسود القدرة على تبادل الموارد الطبيعية. تم توفير السلع للتبادل من قبل عائلات مختلفة ، في حين كان إنتاج قواعد راكب التنين الاسود محدودًا للغاية. بدون ما يكفي من الأشياء للتبادل ، بالتالي فقدت السلطة معناها.

 

استدارت السيدة الشابة التي تحمل الحقيبة على ظهرها ، متجهة نحو أعماق أراضي عائلة آرثر. في البرية المقفرة ، أعطت شخصيتها للآخرين شعورًا لا يوصف بالحزن والبرودة.

 

وقفت خلفه بهدوء سيدة شابة ذات شعر أسود وعينان سوداوان. كان وجهها الصغير المستدير رائعًا ، في عينيها نظرة محيرة ، محدقة في جوان في حالة ذهول. كانت ترتدي فستاناً أسوداً طويلاً ، أسفله أشلاء ، كاشفاً عن فخذين ممتلئين وابيضا. كانت جميلة بشكل استثنائي ، كما كانت تنضح بهذا الشعور بالبراءة ، كما لو كانت سيدة شابة لم تستطع العثور على منزلها بعد تدمير العالم.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

“هذا المكان اللعين!” سب جوان في اشمئزاز. كان يكره البرية ويكره الحرب. في كل مرة يأتي إلى البرية ، كان يشعر دائمًا بإحساس غريب بالخوف. غالبًا ما كان يشعر بالفكرة الخاطئة بأنه الشخص الوحيد المتبقي في هذا العالم بأسره ، بدون طعام ، بدون مكان للعيش فيه ، بارد ، متعب ، غير معروف أين استقر خط النهاية. لم يكن هناك سوى الحيرة ، وشعور كامل بالخسارة. والآن ، يلفه هذا النوع من المشاعر مرة أخرى.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط