البدء
الفصل 1.6 – البدء
لا ، يجب أن يقال جريح وميت. إذا تبادل الكائن الضوئي مع أي مخلوق آخر ، فإنه بلا شك سيموت. ومع ذلك ، فإن الإصابة التي تعرض لها لافيت جعلته يشعر بأسوأ من الموت ، خاصة أمام وجهي كورتيس وهيلين. هذه المعركة ، إذا فكر المرء فيها بعناية ، سيعرف أن هذه كانت أعظم نتائج معركة يمكن أن يكتسبها الكائن الضوئي .
“مرة اخرى!” كان صوت لافيت مظلما بعض الشيء ، تمت إضافة بعض القسوة الآن. كان من الواضح أن كورتيس كان يعاني من ضحكه ، ولكن تم الضغط على ساقيه السميكتين بالقرب من بعضهما البعض.
با! صفعت يد كبيرة وثقيلة ورطبة على كتف لافيت ، تردد صوت كورتيس من خلفه. “دعنا نذهب! دعنا لا نشوش عملها بعد الآن ، هناك عدد غير قليل من الأوغاد ينتظرون أن يُقتلوا في الخارج! “
“مرة اخرى!” كان صوت لافيت مظلما بعض الشيء ، تمت إضافة بعض القسوة الآن. كان من الواضح أن كورتيس كان يعاني من ضحكه ، ولكن تم الضغط على ساقيه السميكتين بالقرب من بعضهما البعض.
“مرة اخرى!”
انتهت المعركة على الفور مرة أخرى.
“مرة اخرى.” كان صوت لافيت ينضح ببرودة عميقة ، بينما لم يعد كورتيس يضحك بالفعل.
كان لافيت مثل شخص يصطاد من الماء ، في حين أن كورتيس كان غارقًا في العرق أيضًا دون علمه. لقد أصبح الكائن الضوئي عدوهم المشترك ، بينما أصبح هذا الكائن، في أرض الممارسة هذه ، إلهًا كلي العلم والقدرة!
انتهت المعركة في لحظة مرة أخرى.
“مرة اخرى!”
“مرة اخرى.” كان صوت لافيت هادئًا مثل الماء. كان وجه كورتيس جادًا تمامًا ، وعيناه مستديرتان تمامًا ، ولم يكن على استعداد لترك أي تفصيل.
كان لافيت مثل شخص يصطاد من الماء ، في حين أن كورتيس كان غارقًا في العرق أيضًا دون علمه. لقد أصبح الكائن الضوئي عدوهم المشترك ، بينما أصبح هذا الكائن، في أرض الممارسة هذه ، إلهًا كلي العلم والقدرة!
فقط هيلين التي كانت هادئة كما في البداية ، ذراعيها متشابكتان أمامها ، فقط تحدق في الشاشة الضوئية. ومع ذلك ، من البداية وحتى الآن ، لم تلمس الشاشة الضوئية مرة أخرى.
لا تزال المعركة تنتهي في لحظة.
تبع لافيت عيون كورتيس ، في الوقت المناسب تمامًا لرؤية شخصية صغيرة تتلوى هناك.
“مرة اخرى.” حمل صوت لافيت الآن القليل من الخشونة، وابتسامة كسولة معلقة من على زوايا شفتيه. كانت هذه حالته القتالية الحقيقية. خلال عصر “الغسق الملون بالدم” ، كان لافيت مجرد شاب ، لكن تلك الابتسامة الشيطانية ظلت بمثابة الذكرى النهائية لأعدائه الكثيرين.
امام لافيت و كورتيس ، بدا الممر الذي لم يكن طويلاً الآن وكأنه لا ينتهي أبدًا.
لا يزال كورتيس يحتفظ بمظهر حالته الحديدية ، يراقب دون تحريك عضلة. في عيونه الخافتين ، لا تزال المعركة تنتهي في لحظة.
“مرة اخرى!” قام لافيت بإخراج هاتين الكلمتين من الفجوات الموجودة في أسنانه ، والعرق يتدفق من جبهته.
“الشعر الفضي ، لا يسعني إلا أن أقول إنك لم تكن ذكيًا من قبل.”
لا ، يجب أن يقال جريح وميت. إذا تبادل الكائن الضوئي مع أي مخلوق آخر ، فإنه بلا شك سيموت. ومع ذلك ، فإن الإصابة التي تعرض لها لافيت جعلته يشعر بأسوأ من الموت ، خاصة أمام وجهي كورتيس وهيلين. هذه المعركة ، إذا فكر المرء فيها بعناية ، سيعرف أن هذه كانت أعظم نتائج معركة يمكن أن يكتسبها الكائن الضوئي .
بدت المعركة وكأنها ستنتهي إلى الأبد في لحظة.
فقط هيلين التي كانت هادئة كما في البداية ، ذراعيها متشابكتان أمامها ، فقط تحدق في الشاشة الضوئية. ومع ذلك ، من البداية وحتى الآن ، لم تلمس الشاشة الضوئية مرة أخرى.
كان لافيت مثل شخص يصطاد من الماء ، في حين أن كورتيس كان غارقًا في العرق أيضًا دون علمه. لقد أصبح الكائن الضوئي عدوهم المشترك ، بينما أصبح هذا الكائن، في أرض الممارسة هذه ، إلهًا كلي العلم والقدرة!
“مرة اخرى!”
“مرة اخرى.” كان صوت لافيت ينضح ببرودة عميقة ، بينما لم يعد كورتيس يضحك بالفعل.
“مرة اخرى!!”
لا ، يجب أن يقال جريح وميت. إذا تبادل الكائن الضوئي مع أي مخلوق آخر ، فإنه بلا شك سيموت. ومع ذلك ، فإن الإصابة التي تعرض لها لافيت جعلته يشعر بأسوأ من الموت ، خاصة أمام وجهي كورتيس وهيلين. هذه المعركة ، إذا فكر المرء فيها بعناية ، سيعرف أن هذه كانت أعظم نتائج معركة يمكن أن يكتسبها الكائن الضوئي .
“مرة اخرى!!!”
فقط هيلين التي كانت هادئة كما في البداية ، ذراعيها متشابكتان أمامها ، فقط تحدق في الشاشة الضوئية. ومع ذلك ، من البداية وحتى الآن ، لم تلمس الشاشة الضوئية مرة أخرى.
أصبح صوت قرقرة محرك الديزل ضعيفًا فجأة ، وانطفأت أجهزة الليزر وأجهزة مجال القوة واحدة تلو الأخرى. تم تشويه الضوء عدة مرات ، ثم اختفى في الهواء. بقيت الشاشة المضيئة أمام هيلين فقط ساطعة بسبب مصدر الطاقة الاحتياطية الأبدي. أصبح هذا هو المصدر الوحيد للضوء في ساحة التدريب الفسيحة والخالية بأكملها.
فقط هيلين كانت جميلة مثل آلة ، مثل ساحرة ، مثل مصدر الكارثة.
وقف لافيت بهدوء في وسط أرض التدريب المظلمة ، رافعا رأسه وعيناه مغمضتان ، ولا يزال مثل التمثال الحجري. فقط بعد مرور وقت طويل سأل بصوت أجش وجاف ، “انتهى؟”
“لقد انتهيت. يمكن أن تثبت المعلومات المتاحة حاليًا أن “الاستبصار” موجودة بالفعل. ومع ذلك ، فإن هذا يثبت وجودها فقط ، لا تزال بحاجة حاليًا إلى أحد عشر معلومة وثلاثة قيود قبل أن يتم محاكاة جزء منها. المسافة للكمال لا تزال بعيدة للغاية. ” تردد صوت هيلين وكأنه لن يتغير أبدًا.
لا تزال المعركة تنتهي في لحظة.
“ها ، هاها ، هاهاها …” بدأ لافيت بالضحك ، لكن صوته كان مليئًا بشعور لا يوصف. أخيرًا أنزل رأسه ، مشى إلى هيلين ، حدق في هيلين التي كانت مشغولة في تنظيم وتسجيل البيانات. بعد فترة فقط قال ، “هيلين ، أعتقد … أن نقف في نفس الجانب ، هو حقًا شيء محظوظ للغاية.”
“هل هذا صحيح؟” لم يُرفع رأس هيلين ، ولم يترك خط بصرها الشاشة الضوئية. عدلت نظارتها ، ثم قالت بلا مبالاة ، “إذا أصبحنا أعداء حقًا ، فإن الشخص الذي سيخسر هو نفسي. لا يمكنني هزيمتك ، يمكنك القدوم مباشرة وقتلي “.
عندما رأى لافيت حركة هيلين ، أطلق لافيت فجأة بعض الضحك المهووس ، وأصبح محبطًا على الفور ، وهز رأسه فقط.
“مرة اخرى.” كان صوت لافيت هادئًا مثل الماء. كان وجه كورتيس جادًا تمامًا ، وعيناه مستديرتان تمامًا ، ولم يكن على استعداد لترك أي تفصيل.
“هيلين ، لماذا تغيرت فجأة؟” لافيت ، بعد أن ضحك بما فيه الكفاية ، طرح هذا السؤال الذي قد يكون الأخير.
با! صفعت يد كبيرة وثقيلة ورطبة على كتف لافيت ، تردد صوت كورتيس من خلفه. “دعنا نذهب! دعنا لا نشوش عملها بعد الآن ، هناك عدد غير قليل من الأوغاد ينتظرون أن يُقتلوا في الخارج! “
عدلت هيلين بشكل غريزي نظارتها مرة أخرى ، ثم خفضت يديها ببطء.
امام لافيت و كورتيس ، بدا الممر الذي لم يكن طويلاً الآن وكأنه لا ينتهي أبدًا.
رفعت رأسها ، ونظرت إلى لافيت من خلال عينيها الزرقاوين الفاتحتين ، قائلة بلا مبالاة ، “أعتذر ، لكن … لم يكن لدي خيار آخر …”
با! صفعت يد كبيرة وثقيلة ورطبة على كتف لافيت ، تردد صوت كورتيس من خلفه. “دعنا نذهب! دعنا لا نشوش عملها بعد الآن ، هناك عدد غير قليل من الأوغاد ينتظرون أن يُقتلوا في الخارج! “
كان صوت القائد خشنًا بالمثل ، كما لو كان يصرخ ليوم كامل.
علق لافيت والقائد ذراعيهما على أكتاف بعضهما البعض ، وبالتالي تركوا ميدان التدريب. في تلك اللحظة ، وقف هؤلاء الأعداء الذين تركوا أسمائهم في “الغسق الملون بالدم” ونجوا معًا ، لكن شخصياتهم الخلفية كانت قاتمة أيضًا.
فقط هيلين كانت جميلة مثل آلة ، مثل ساحرة ، مثل مصدر الكارثة.
“الحديد الاسود، هل تعلم؟ الآن فقط اكتشفت أنه لم تتح لي فرصة الحصول عليها! هيلين ، هاها ، ماذا يجب أن أقول ، ستختار فقط رجلاً أقوى منها … في هذه الأثناء ، شخص مثلي ، اتضح أنني كنت غبيًا جدًا! “
“مرة اخرى!!”
امام لافيت و كورتيس ، بدا الممر الذي لم يكن طويلاً الآن وكأنه لا ينتهي أبدًا.
“إستمر في الحلم! في ذلك الوقت ، لم ينمو شعرك بالكامل ، لكنك اردت قتلي؟ كانت الإصابة في ذلك الوقت مجرد حادث! ” اشتعلت الشرر بوضوح في صوت كورتيس.
“الحديد الاسود، هل تعلم؟ الآن فقط اكتشفت أنه لم تتح لي فرصة الحصول عليها! هيلين ، هاها ، ماذا يجب أن أقول ، ستختار فقط رجلاً أقوى منها … في هذه الأثناء ، شخص مثلي ، اتضح أنني كنت غبيًا جدًا! “
با! هذه المرة ، كان لافيت هو من صفع القائد بشدة ، وهو يضحك بصوت عالٍ ويقول ، “أيها اللعين، لماذا لا تكتب كتابًا؟ حقا مضيعة. إن عدم قطعك في ساحة المعركة في ذلك الوقت هو حقًا أعظم ندم لي! “
“الشعر الفضي ، لا يسعني إلا أن أقول إنك لم تكن ذكيًا من قبل.”
كان صوت القائد خشنًا بالمثل ، كما لو كان يصرخ ليوم كامل.
“الحديد الاسود الماكر، بالتأكيد لم أفكر مطلقًا في نفسي كأكثر ذكاءً من شخص يحمل هذا النوع من اللقب.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “مرة اخرى!” قام لافيت بإخراج هاتين الكلمتين من الفجوات الموجودة في أسنانه ، والعرق يتدفق من جبهته.
كان لافيت مثل شخص يصطاد من الماء ، في حين أن كورتيس كان غارقًا في العرق أيضًا دون علمه. لقد أصبح الكائن الضوئي عدوهم المشترك ، بينما أصبح هذا الكائن، في أرض الممارسة هذه ، إلهًا كلي العلم والقدرة!
أطلق كورتيس تنهيدة ، ثم قال ، “سواء كان المرء ذكيًا أم لا ، ليس مهمًا. المهم هو أن كلانا لديه أحلام ، وقد عملنا بجد من أجل ذلك. ألا يكفي ذلك؟ “
با! هذه المرة ، كان لافيت هو من صفع القائد بشدة ، وهو يضحك بصوت عالٍ ويقول ، “أيها اللعين، لماذا لا تكتب كتابًا؟ حقا مضيعة. إن عدم قطعك في ساحة المعركة في ذلك الوقت هو حقًا أعظم ندم لي! “
ضيق كورتيس عينيه ، ووصلت نظرته الحادة إلى نهاية الممر ، قائلاً بصوت حزين: “أبوه”.
“إستمر في الحلم! في ذلك الوقت ، لم ينمو شعرك بالكامل ، لكنك اردت قتلي؟ كانت الإصابة في ذلك الوقت مجرد حادث! ” اشتعلت الشرر بوضوح في صوت كورتيس.
ظل الاثنان صامتين للحظة ، ثم بدأ كلاهما فجأة في الضحك في نفس الوقت.
عدلت هيلين بشكل غريزي نظارتها مرة أخرى ، ثم خفضت يديها ببطء.
“الحديد الاسود الماكر ، على سبيل المثال ، أي نوع من الرجال يمكنه الحصول على هيلين؟” عند طرح هذا السؤال ، لم يفهم لافيت مشاعره الخاصة.
فقط هيلين التي كانت هادئة كما في البداية ، ذراعيها متشابكتان أمامها ، فقط تحدق في الشاشة الضوئية. ومع ذلك ، من البداية وحتى الآن ، لم تلمس الشاشة الضوئية مرة أخرى.
أوقف كورتيس خطواته ، ويده يدعم ذقنه ، ثم قال ببطء ، “لا أعرف أي نوع من الأشخاص هو ، لكن ما أعرفه هو أن هذا الشخص قد ظهر بالفعل.”
ظل الاثنان صامتين للحظة ، ثم بدأ كلاهما فجأة في الضحك في نفس الوقت.
ضيق كورتيس عينيه ، ووصلت نظرته الحادة إلى نهاية الممر ، قائلاً بصوت حزين: “أبوه”.
“مرة اخرى!!”
تبع لافيت عيون كورتيس ، في الوقت المناسب تمامًا لرؤية شخصية صغيرة تتلوى هناك.
“الشعر الفضي ، لا يسعني إلا أن أقول إنك لم تكن ذكيًا من قبل.”
سنو.
“الحديد الاسود الماكر ، على سبيل المثال ، أي نوع من الرجال يمكنه الحصول على هيلين؟” عند طرح هذا السؤال ، لم يفهم لافيت مشاعره الخاصة.
لا يزال كورتيس يحتفظ بمظهر حالته الحديدية ، يراقب دون تحريك عضلة. في عيونه الخافتين ، لا تزال المعركة تنتهي في لحظة.
الترجمة: Hunter
انتهت المعركة على الفور مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
