نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 21.2

العودة

العودة

الفصل 21.2 – العودة

ظل الجنود الثلاثة يحافظون على أوضاعهم الأصلية ، فقط المناطق التي اجتاحتها سحابة اللهب اختفت تمامًا. كانت مناطق أجسادهم التي تم اصابتها بشكل متقاطع نظيفة وناعمة ، ومضت بإشراق أسود ، متفحمة تمامًا! ما زالت تعابير الجنود الثلاثة مجمدة على وجوههم. ثم انقسمت أجسادهم إلى سبع أو ثماني قطع ، وانخفضت إلى أسفل. انفجرت الأسطح المتفحمة تمامًا ، وعندها فقط تسربت قطع اللحم والأعضاء الداخلية إلى الخارج!

كانت أرجل مادلين الطويلة متجمعة مع ذراعيها حولهما ، مما يجعلها تبدو مشابهة تمامًا لقط ملتف في مقعد الراكب. في هذا النوع من الوضعيات ، بدا أن سترة سو القتالية الواسعة قادرة على تغطية جسدها بالكامل. عندما سمعت كلمات سو ، استمرت في الانحناء هناك ، فقط ، حركت ساقيها قليلاً ، مما سمح لعدة أجزاء من جسدها بلمس المركبة، مما أدى إلى استقرار جسدها مثل الجبل.

 

ضغط سو فجأة على دواسة البنزين حتى النهاية. حلقت المركبة بشكل محموم ، واندفعت في المسافة بسرعة قصوى. في هذه الأثناء ، قام بالضغط على أحد مفاتيح الطاقة بالبندقية الكهرومغناطيسية ، ثم تردد صوت القوة التي يتم ضخها مرة أخرى. أطلق المسدس الذي يبلغ طوله مترين أو نحو ذلك مساحة من الإشعاع الأخضر الداكن ، ثم ظهرت أنماط خضراء حتى على فوهة البندقية. تحركت يد سو اليمنى قليلاً ، ثم أشارت فوهة البندقية الكهرومغناطيسية بالفعل إلى تل إلى اليسار.

كان المراقب مرتبكًا بشكل لا يصدق وهو يركض نحو الجزء الخلفي من التل بأسرع ما يمكن. لم يكن يعرف ما إذا كانت تلك اللعبة الموصولة بالمركبة عبارة عن مسدس أو مدفع ، ولكن بغض النظر عن ماهيتها ، بعد سنوات عديدة من الخبرة في ساحة المعركة ، أخبره حدسه أن هذه اللعبة الغريبة كانت كافية بالتأكيد لأخذ حياته ، وهذا وحده كان كافيا.

ومضت البندقية الكهرومغناطيسية فجأة ببراعة. أدت قوة الارتداد الهائلة إلى توقف المركبة بسرعة كبيرة. ثم واصلت في الظلام.

“لقد أصبح بالتأكيد أكثر وسامة …” في قلب مادلين ، ظهرت هذه الفكرة الحمقاء للغاية.

على قمة التل على بعد ألف متر ، كان ثلاثة جنود يرتدون بدلات قتالية مخبئين حاليًا في كمين ، أحدهم قناص ، أحدهم مراقب والآخر جندي للقتال القريب. كانت هذه مجموعة استكشافية قياسية.

ضحك سو وقال ، “إنه مفيد جدًا للتعامل مع قطاع الطرق الصغار.”

عندما كان لا يزال هناك عدة كيلومترات بينهما ، سمع المراقب بالفعل قرقرة المركبة ، ولكن فقط عندما وصلت إلى حوالي كيلومتر واحد ، قام برؤية الضوء الضعيف للمنظار التكتيكي . في هذه البيئة الباردة والممطرة ، تم تقييد نطاق المناظير التكتيكية وقوة الإدراك ومجموعة الخيارات بشكل كبير. كانت الطرق الغير بصرية عديمة الفائدة عمليًا في هذا النوع من المطر المليء بالإشعاع.

 

عندما أصبحت المركبة واضحة في المناظير التكتيكية ، قفز المراقب فجأة. لم يعد يشعر بالقلق بشأن الاختباء ، وبدلاً من ذلك ، صرخ بصوت عالٍ ، “أسرع واركض! اللعنة ، لقد لاحظنا! “

“لقد أصبح بالتأكيد أكثر وسامة …” في قلب مادلين ، ظهرت هذه الفكرة الحمقاء للغاية.

كان المراقب مرتبكًا بشكل لا يصدق وهو يركض نحو الجزء الخلفي من التل بأسرع ما يمكن. لم يكن يعرف ما إذا كانت تلك اللعبة الموصولة بالمركبة عبارة عن مسدس أو مدفع ، ولكن بغض النظر عن ماهيتها ، بعد سنوات عديدة من الخبرة في ساحة المعركة ، أخبره حدسه أن هذه اللعبة الغريبة كانت كافية بالتأكيد لأخذ حياته ، وهذا وحده كان كافيا.

بينما كانت تراقب سو الذي استمر في قيادة المركبة بأقصى سرعة نحو مدينة التنين ، فكرت مادلين قليلاً ثم سألت ، “الثلاثة هولاء، لم يكن لدى أي منهم دعم؟”

كانت ردة فعل القناص حادة للغاية. دون الوقوف ، رفع يديه بدلاً من ذلك ، وعانق بندقية القنص مباشرة وحاول أن يتدحرج فوق أعلى التل. في هذه الأثناء ، كانت ردة فعل الجندي الأخير أبطأ قليلاً. أدار رأسه ، مصدومًا من الحركات المفاجئة لزملائه.

 

ثم تجمد كل شيء.

 

أُطلقت رصاصة كان ملتف حولها ضوء بلازما اخضر بسرعة لا يمكن تصورها. لم يصب أي شخص ، وبدلاً من ذلك نسف الأرض المتجمدة والحجر على قمة التل. انفجرت الطاقة الحركية الهائلة على الفور عبر الأرض المتجمدة ، وفتحت حفرة مباشرة في الجانب الآخر. ومع ذلك ، لا يمكن رؤية أي رصاصة ، وبدلاً من ذلك ، انطلق تيار مدمر من الطاقة!

الفصل 21.2 – العودة

كان الأمر كما لو أن قذيفة مدفعية أطلقت مباشرة على قمة التل. كان الأمر أيضًا كما لو أن إعصارًا اجتاح هذا المكان. تم تفجير الأرض المتجمدة إلى قطع صغيرة جدًا بحيث لا يمكن تمييز الحبيبات. اندفعت إلى أعلى ، ثم عادت إلى الوراء مباشرة ، ورُشت باتجاه مؤخرة التل وقصفت جثث الجنود الثلاثة. هذه الحبيبات الترابية الدقيقة قد ذابت بالفعل من الحرارة. من بعيد ، بدا الأمر كما لو أن سحابة من اللهب اندلعت فجأة. مرت على الفور بجثث هؤلاء الجنود الثلاثة ، ثم اندفعت عدة عشرات أخرى من الأمتار قبل أن تنطفئ تمامًا تحت المطر القارس.

كانت ردة فعل القناص حادة للغاية. دون الوقوف ، رفع يديه بدلاً من ذلك ، وعانق بندقية القنص مباشرة وحاول أن يتدحرج فوق أعلى التل. في هذه الأثناء ، كانت ردة فعل الجندي الأخير أبطأ قليلاً. أدار رأسه ، مصدومًا من الحركات المفاجئة لزملائه.

ظل الجنود الثلاثة يحافظون على أوضاعهم الأصلية ، فقط المناطق التي اجتاحتها سحابة اللهب اختفت تمامًا. كانت مناطق أجسادهم التي تم اصابتها بشكل متقاطع نظيفة وناعمة ، ومضت بإشراق أسود ، متفحمة تمامًا! ما زالت تعابير الجنود الثلاثة مجمدة على وجوههم. ثم انقسمت أجسادهم إلى سبع أو ثماني قطع ، وانخفضت إلى أسفل. انفجرت الأسطح المتفحمة تمامًا ، وعندها فقط تسربت قطع اللحم والأعضاء الداخلية إلى الخارج!

هبطت عيون مادلين على هذه البندقية الكهرومغناطيسية. عبست قليلاً ، ثم قالت بهدوء ، “قوة هذا السلاح … عادية.”

استعادت المركبة بالفعل سرعتها الطبيعية. عندما مرت فوق التل ، تركت صرخات البؤس المفزعة والصدمة وراءها في ظلام الليل الكثيف.

استعادت المركبة بالفعل سرعتها الطبيعية. عندما مرت فوق التل ، تركت صرخات البؤس المفزعة والصدمة وراءها في ظلام الليل الكثيف.

هبطت عيون مادلين على هذه البندقية الكهرومغناطيسية. عبست قليلاً ، ثم قالت بهدوء ، “قوة هذا السلاح … عادية.”

 

ضحك سو وقال ، “إنه مفيد جدًا للتعامل مع قطاع الطرق الصغار.”

عندما أصبحت المركبة واضحة في المناظير التكتيكية ، قفز المراقب فجأة. لم يعد يشعر بالقلق بشأن الاختباء ، وبدلاً من ذلك ، صرخ بصوت عالٍ ، “أسرع واركض! اللعنة ، لقد لاحظنا! “

بعد تجربته ، أصبح مغرمًا جدًا بهذه البندقية الكهرومغناطيسية. زودت السرعة الفائقة والقوة المرعبة وعدم استقرار الذخيرة المعدنية هذا السلاح بكمية محددة من الفعالية المميتة. كان استخدامه للتعامل مع الجنود المحميين بشكل غير كاف أمرًا سهلاً للغاية. حتى لو كانت دبابة قتال رئيسية ، فإن إصابة مباشرة في حدود 2000 متر ستظل تدمر كل شيء بسهولة.

ومضت البندقية الكهرومغناطيسية فجأة ببراعة. أدت قوة الارتداد الهائلة إلى توقف المركبة بسرعة كبيرة. ثم واصلت في الظلام.

بينما كانت تراقب سو الذي استمر في قيادة المركبة بأقصى سرعة نحو مدينة التنين ، فكرت مادلين قليلاً ثم سألت ، “الثلاثة هولاء، لم يكن لدى أي منهم دعم؟”

بينما كانت تراقب سو الذي استمر في قيادة المركبة بأقصى سرعة نحو مدينة التنين ، فكرت مادلين قليلاً ثم سألت ، “الثلاثة هولاء، لم يكن لدى أي منهم دعم؟”

عرف سو ما كانت تطلبه وقالت ، “بالطبع لديهم! على طول الطريق ، لاحظت بالفعل وجود مجموعتين استقصائيتين. ومع ذلك ، نظرًا لعدم وجود طريقة بالنسبة لي لمهاجمتهم مباشرة من المركبة ، فقد سمحت لهم بالهروب. في كلتا الحالتين ، سيكتشف الأشخاص الذين يجب أن يعرفوا ذلك دائمًا. إن قتل مجموعة هو مجرد تحذير. ليست هناك حاجة للذهاب إلى أبعد من ذلك لخوض حرب شاملة ضدهم “.

على قمة التل على بعد ألف متر ، كان ثلاثة جنود يرتدون بدلات قتالية مخبئين حاليًا في كمين ، أحدهم قناص ، أحدهم مراقب والآخر جندي للقتال القريب. كانت هذه مجموعة استكشافية قياسية.

بأسلوب مادلين للقديس المظلم ، كانت ستذبح تمامًا كل من أعرب عن عداء. الآن وقد اتخذ سو القرار ، أصدرت للتو صوت اتفاق. لم تظهر أي شك وتقلصت في سترة سو مرة أخرى.

على قمة التل على بعد ألف متر ، كان ثلاثة جنود يرتدون بدلات قتالية مخبئين حاليًا في كمين ، أحدهم قناص ، أحدهم مراقب والآخر جندي للقتال القريب. كانت هذه مجموعة استكشافية قياسية.

تحت أنظار عينيها اللازورديتين ، بدا جلد سو وكأنه يرتجف قليلاً. كانت هذه علامة على أن أنسجة جسده تتكيف مع القدرات الجديدة. أحدثت هذه الحركات الدقيقة الشديدة التي لا حصر لها لجسده وعظامه ولحمه فرقًا طفيفًا لدرجة أنه لا يمكن تمييزه. ومع ذلك ، ما كان مؤكدًا هو أن سو كان يتصرف بشكل مختلف قليلاً عما كان عليه في الماضي.

 

“لقد أصبح بالتأكيد أكثر وسامة …” في قلب مادلين ، ظهرت هذه الفكرة الحمقاء للغاية.

كان المراقب مرتبكًا بشكل لا يصدق وهو يركض نحو الجزء الخلفي من التل بأسرع ما يمكن. لم يكن يعرف ما إذا كانت تلك اللعبة الموصولة بالمركبة عبارة عن مسدس أو مدفع ، ولكن بغض النظر عن ماهيتها ، بعد سنوات عديدة من الخبرة في ساحة المعركة ، أخبره حدسه أن هذه اللعبة الغريبة كانت كافية بالتأكيد لأخذ حياته ، وهذا وحده كان كافيا.

 

ضغط سو فجأة على دواسة البنزين حتى النهاية. حلقت المركبة بشكل محموم ، واندفعت في المسافة بسرعة قصوى. في هذه الأثناء ، قام بالضغط على أحد مفاتيح الطاقة بالبندقية الكهرومغناطيسية ، ثم تردد صوت القوة التي يتم ضخها مرة أخرى. أطلق المسدس الذي يبلغ طوله مترين أو نحو ذلك مساحة من الإشعاع الأخضر الداكن ، ثم ظهرت أنماط خضراء حتى على فوهة البندقية. تحركت يد سو اليمنى قليلاً ، ثم أشارت فوهة البندقية الكهرومغناطيسية بالفعل إلى تل إلى اليسار.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تحت أنظار عينيها اللازورديتين ، بدا جلد سو وكأنه يرتجف قليلاً. كانت هذه علامة على أن أنسجة جسده تتكيف مع القدرات الجديدة. أحدثت هذه الحركات الدقيقة الشديدة التي لا حصر لها لجسده وعظامه ولحمه فرقًا طفيفًا لدرجة أنه لا يمكن تمييزه. ومع ذلك ، ما كان مؤكدًا هو أن سو كان يتصرف بشكل مختلف قليلاً عما كان عليه في الماضي.

 

بينما كانت تراقب سو الذي استمر في قيادة المركبة بأقصى سرعة نحو مدينة التنين ، فكرت مادلين قليلاً ثم سألت ، “الثلاثة هولاء، لم يكن لدى أي منهم دعم؟”

 

ظل الجنود الثلاثة يحافظون على أوضاعهم الأصلية ، فقط المناطق التي اجتاحتها سحابة اللهب اختفت تمامًا. كانت مناطق أجسادهم التي تم اصابتها بشكل متقاطع نظيفة وناعمة ، ومضت بإشراق أسود ، متفحمة تمامًا! ما زالت تعابير الجنود الثلاثة مجمدة على وجوههم. ثم انقسمت أجسادهم إلى سبع أو ثماني قطع ، وانخفضت إلى أسفل. انفجرت الأسطح المتفحمة تمامًا ، وعندها فقط تسربت قطع اللحم والأعضاء الداخلية إلى الخارج!

 

 

 

 

على قمة التل على بعد ألف متر ، كان ثلاثة جنود يرتدون بدلات قتالية مخبئين حاليًا في كمين ، أحدهم قناص ، أحدهم مراقب والآخر جندي للقتال القريب. كانت هذه مجموعة استكشافية قياسية.

 

عرف سو ما كانت تطلبه وقالت ، “بالطبع لديهم! على طول الطريق ، لاحظت بالفعل وجود مجموعتين استقصائيتين. ومع ذلك ، نظرًا لعدم وجود طريقة بالنسبة لي لمهاجمتهم مباشرة من المركبة ، فقد سمحت لهم بالهروب. في كلتا الحالتين ، سيكتشف الأشخاص الذين يجب أن يعرفوا ذلك دائمًا. إن قتل مجموعة هو مجرد تحذير. ليست هناك حاجة للذهاب إلى أبعد من ذلك لخوض حرب شاملة ضدهم “.

الترجمة:Hunter 

ومضت البندقية الكهرومغناطيسية فجأة ببراعة. أدت قوة الارتداد الهائلة إلى توقف المركبة بسرعة كبيرة. ثم واصلت في الظلام.

 

“لقد أصبح بالتأكيد أكثر وسامة …” في قلب مادلين ، ظهرت هذه الفكرة الحمقاء للغاية.

ثم تجمد كل شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط