نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 21.1

العودة

العودة

الفصل 21.1 – العودة

 

تحت أصوات هدير المحرك ، مر القارب السريع عبر موجات هائلة لا حصر لها بارتفاع لا يحصى من الأمتار قبل أن يتوقف أخيرًا عند الرصيف. عندما سار سو و مادلين إلى الشاطئ ، استدار العملاق الذي كان مرتبطًا إلى الأبد بالقارب السريع وقاد القارب السريع بعيدًا.

 

بدا أن الرصيف محاطا تمامًا بالظلام والرياح والمطر. يبدو أن الإضاءة المعتمة للعديد من مصابيح الشوارع المنخفضة التي تم إطلاقها غير مجدية تمامًا. كانت متوقفة عند الرصيف مركبة مليئة بالوقود. يمكن اعتبار هذا هدية إضافية من القلعة الحمراء الداكنة.

في المركبة السريعة ، انسكبت نقاط التطور التي بقيت في جسم سو واحدة تلو الأخرى في مجال الإدراك ، مما أدى إلى تحسين الرؤية البانورامية وإتقانها تدريجيًا. المنظر البانورامي الذي أنتجه بسبب الإلحاح ، بسبب نقص نقاط التطور ، لم يمتلك جميع وظائفه. فقط بعد أن أرسل سو جميع نقاط التطور التي حصل عليها تقريبًا من معركته مع باندورا ، تم الكشف عن وظائف المنظر البانورامي. جلبت له المطاردة والمعركة مع باندورا عشرات نقاط التطور أو نحو ذلك ، لكنه كان قادرًا على امتصاص أثر لدمها. أثر الدم هذا جعله يقترب من 30 نقطة تطور! امتص سو أصلاً دم باندورا للحصول على قدرة دفاعية تبدو غير قابلة للتدمير لجسمها. لم يتوقع أبدًا أنه لم يحصل على القدرة ، لكن الجينات الموجودة في دمها كانت تتفاعل مع جينات سو ، مما سمح لتكوينه الجيني بأن يصبح أكثر كمالا ، مما يسمح له بإنتاج كميات كبيرة من نقاط التطور.

عندما رأوا هذه المركبة ، شعر سو بشعور من الامتنان في الداخل. بعد ركوب القارب السريع بدون سقف عبر المحيط ، غرق هو ومادلين تمامًا بسبب الرياح والأمطار. كان سو معتادًا بالفعل على برودة المطر المتجمد والإشعاع ، لكن مادلين لم تستطع التعامل معها. غارقة في المطر الجليدي البارد بعد أن فقدت كل قدراتها بالفعل جعلها ترتجف قليلاً.

 

صعد سو إلى المركبة. بعد أن دخلوا المركبة، جلس في الداخل صامتًا نصف دقيقة. أطلق جسده باستمرار كميات صادمة من الحرارة ، ثم أزال سترته القتالية التي جفت بالفعل ، ولفها بشكل عرضي حول جسد مادلين التي كانت جالسة في مقعد الراكب. كانت تحركاته طبيعية للغاية. كان هذا أحد أكثر الأشياء شيوعًا التي قام بها قبل ثماني سنوات. بعد ارتجاف طفيف ، ارتدت مادلين ملابس سو بصمت.

صعد سو إلى المركبة. بعد أن دخلوا المركبة، جلس في الداخل صامتًا نصف دقيقة. أطلق جسده باستمرار كميات صادمة من الحرارة ، ثم أزال سترته القتالية التي جفت بالفعل ، ولفها بشكل عرضي حول جسد مادلين التي كانت جالسة في مقعد الراكب. كانت تحركاته طبيعية للغاية. كان هذا أحد أكثر الأشياء شيوعًا التي قام بها قبل ثماني سنوات. بعد ارتجاف طفيف ، ارتدت مادلين ملابس سو بصمت.

لم يكن سو في عجلة من أمره لتشغيل المركبة. وبدلاً من ذلك ، أحضر علبة سجائر من جيب قميصه ، ثم أزال سيجارة مجعدة. بعد إشعالها ، أخذ نفسا عميقا. ثم أنزل السيجارة ، وفتح علبة البندقية ، وجمع بعناية البندقية التي تعمل بالطاقة الكهرومغناطيسية وتركيبها. بعد ذلك ، وضع الزجاج الأمامي للمركبة ، ثم مد طرف هذه البندقية الكهرومغناطيسية ذات الحجم والوزن المذهلين ، داعمًا نفسه على غطاء المحرك. ضغط سو برفق على مؤخرة البندقية ، ثم أطلقت البندقية الكهرومغناطيسية على الفور هديرها الخفيف الذي يعمل بكامل طاقته.

 

اخذ سو نفس أخر من السيجارة ، حيث أنهى آخر قطعة من السيجارة. ثم مد يده ، وبعد نقرة بأصابعه ، راقب الشرارات تتطاير في المسافة. ثم قام ببطء ببصق الدخان المخبأ داخل رئتيه. شغّل المركبة وقال ، “لنعد إلى المنزل!”

بدأ محرك المركبة في الاهتزاز. ارتجفت المركبة الهائلة عدة مرات ، ثم اندفعت فجأة إلى الخارج ، متجهة نحو المطر والضباب اللامحدود.

بدأ محرك المركبة في الاهتزاز. ارتجفت المركبة الهائلة عدة مرات ، ثم اندفعت فجأة إلى الخارج ، متجهة نحو المطر والضباب اللامحدود.

 

حملت الرياح أمطارًا خفيفة حيث كانت تندفع باستمرار نحو موضع القيادة من خلال موضع الزجاج الأمامي ، وضربت وجه سو وصدره ، وكذلك قليلاً باتجاه مادلين. ومع ذلك ، تم منع هذا المطر في الغالب من قبل الزي القتالي الملفوف حول جسد مادلين. من وقت لآخر ، كان البعض ينجرف إلى وجهها وشعرها ، لكنها لم تكن مشكلة كبيرة. على الرغم من أنها فقدت قدراتها ، بعد تحولها ، تحسنت الصفات الأساسية المختلفة لجسم مادلين بشكل كبير. بسبب وضعها الجسدي الحالي ، كانت لا تزال تخشى البرد والحرارة ، لكن الإشعاع في محيطها لم يؤثر عليها كثيرًا.

بدا أن الرصيف محاطا تمامًا بالظلام والرياح والمطر. يبدو أن الإضاءة المعتمة للعديد من مصابيح الشوارع المنخفضة التي تم إطلاقها غير مجدية تمامًا. كانت متوقفة عند الرصيف مركبة مليئة بالوقود. يمكن اعتبار هذا هدية إضافية من القلعة الحمراء الداكنة.

تحركت المركبة بشكل أسرع ، مسرعة عبر الظلام على هذا الطريق الذي بالكاد يمكن اعتباره سلسًا. لم يضيء سو أضواء المركبة. حتى مع تشابك الرياح والأمطار في الظلام ، كان لا يزال هناك ما يكفي من الإضاءة من الإشعاع ليرى سو بوضوح عدة كيلومترات أمامه.

في المركبة السريعة ، انسكبت نقاط التطور التي بقيت في جسم سو واحدة تلو الأخرى في مجال الإدراك ، مما أدى إلى تحسين الرؤية البانورامية وإتقانها تدريجيًا. المنظر البانورامي الذي أنتجه بسبب الإلحاح ، بسبب نقص نقاط التطور ، لم يمتلك جميع وظائفه. فقط بعد أن أرسل سو جميع نقاط التطور التي حصل عليها تقريبًا من معركته مع باندورا ، تم الكشف عن وظائف المنظر البانورامي. جلبت له المطاردة والمعركة مع باندورا عشرات نقاط التطور أو نحو ذلك ، لكنه كان قادرًا على امتصاص أثر لدمها. أثر الدم هذا جعله يقترب من 30 نقطة تطور! امتص سو أصلاً دم باندورا للحصول على قدرة دفاعية تبدو غير قابلة للتدمير لجسمها. لم يتوقع أبدًا أنه لم يحصل على القدرة ، لكن الجينات الموجودة في دمها كانت تتفاعل مع جينات سو ، مما سمح لتكوينه الجيني بأن يصبح أكثر كمالا ، مما يسمح له بإنتاج كميات كبيرة من نقاط التطور.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

لم يرغب سو في الأصل في الحصول على القدرات من خلال الاستيعاب. في الماضي ، كان يتخذ هذا النوع من القرار فقط عندما يصارع بين حدود الحياة والموت. كلما استخدم سو قدرته على الامتصاص ، ستنمو قوة سو بسرعة. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته بشخص غريب مثل بيرسيفوني التي تمتلك موهبة وموارد وفيرة ، إلا أنه لا يزال لن يخسر أمام أي راكب تنين عادي من المراتب العالية. ومع ذلك ، لطالما شعر سو برفض غريزي تجاه استيعاب القدرات. بعد الانضمام إلى راكب التنين الاسود والتعامل مع كمية كبيرة من المعلومات ، أدرك سو أن جميع قدرات الامتصاص الفطرية بها عيوب لا مفر منها. عندما يمتص المرء جينات تتجاوز نطاق ما يمكن أن يتعامل معه الجسم ، فإنه سيؤدي بالمثل إلى الانهيار الجيني. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كان لدى المرء إمكانية الوصول إلى سبعة مستويات من القدرة عن طريق التدريب ، فعندئذ من خلال طريقة الامتصاص ، سيظهر الانهيار الجيني بالفعل عند ستة مستويات من القدرة.

بدا أن الرصيف محاطا تمامًا بالظلام والرياح والمطر. يبدو أن الإضاءة المعتمة للعديد من مصابيح الشوارع المنخفضة التي تم إطلاقها غير مجدية تمامًا. كانت متوقفة عند الرصيف مركبة مليئة بالوقود. يمكن اعتبار هذا هدية إضافية من القلعة الحمراء الداكنة.

على الرغم من أنه لم ينظر إلى مادلين التي بجانبه ، لا يزال بإمكان سو أن يشعر بحالتها. استعاد قلبها وعواطفها مرة أخرى الفرح والسلام اللذين شعرت بهما في الماضي. في تلك السنوات الثماني ، كانت هي المصدر الوحيد لضوء الشمس الذي اعتمد عليه سو في عالم مليء بالمخاطر.

كما تحول مقدار القدرة على التحمل الذي استنفده المنظر البانورامي من كمية هائلة إلى مستوى أكثر ثباتًا واعتدالًا. يمكن لسو الآن الحفاظ على المنظر البانورامي لعدة ساعات دون أي تجديد إضافي للطاقة. طالما كانت هناك حاجة ، يمكن لـ سو تغيير حجم أي جزء من المنظر البانورامي ، أو التبديل بين العديد من أوضاع الكشف الخاصة به.

من أجل هذا الشعاع من ضوء الشمس ، كان سو على استعداد لفعل أي شيء.

عندما أضاء المنظر البانورامي تمامًا ، بدا أن مادلين ، التي تم سحب جسدها في مقعد الراكب ، قد شعرت بشيء ما. استدارت لتواجه سو ، وعيناها اللازوردية ساطعتان مثل اثنين من الأحجار الكريمة الزرقاء في الظلام.

في هذه اللحظة ، دخلت نقطة التطور الأخيرة في جسم سو إلى مجال الإدراك. أصبح المنظر البانورامي خافتًا فجأة ، ثم ظهرت بقعة من ضوء النجوم في مركز وعي سو. سطع ضوء النجوم تدريجياً ، لينير المنطقة المحيطة بطريقة دقيقة ومفصلة. يمكن للمرء أن يرى أنه على هذا الطريق الوعر ، كانت هناك مركبة مسرعة. مع وجود مركبة في المنتصف ، بدأ المشهد المحيط يلمع طبقة تلو الأخرى ، منتشرًا حتى وصل إلى مدى يصل إلى حوالي ألف متر قبل التوقف. داخل الخريطة البانورامية الجديدة ، كان مقدار الضوء مختلفًا أيضًا. كانت الحافة أغمق قليلاً ، بينما كان كل شيء على بعد خمسمائة متر من المركبة واضحًا تمامًا.

لم يرغب سو في الأصل في الحصول على القدرات من خلال الاستيعاب. في الماضي ، كان يتخذ هذا النوع من القرار فقط عندما يصارع بين حدود الحياة والموت. كلما استخدم سو قدرته على الامتصاص ، ستنمو قوة سو بسرعة. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته بشخص غريب مثل بيرسيفوني التي تمتلك موهبة وموارد وفيرة ، إلا أنه لا يزال لن يخسر أمام أي راكب تنين عادي من المراتب العالية. ومع ذلك ، لطالما شعر سو برفض غريزي تجاه استيعاب القدرات. بعد الانضمام إلى راكب التنين الاسود والتعامل مع كمية كبيرة من المعلومات ، أدرك سو أن جميع قدرات الامتصاص الفطرية بها عيوب لا مفر منها. عندما يمتص المرء جينات تتجاوز نطاق ما يمكن أن يتعامل معه الجسم ، فإنه سيؤدي بالمثل إلى الانهيار الجيني. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كان لدى المرء إمكانية الوصول إلى سبعة مستويات من القدرة عن طريق التدريب ، فعندئذ من خلال طريقة الامتصاص ، سيظهر الانهيار الجيني بالفعل عند ستة مستويات من القدرة.

كما تحول مقدار القدرة على التحمل الذي استنفده المنظر البانورامي من كمية هائلة إلى مستوى أكثر ثباتًا واعتدالًا. يمكن لسو الآن الحفاظ على المنظر البانورامي لعدة ساعات دون أي تجديد إضافي للطاقة. طالما كانت هناك حاجة ، يمكن لـ سو تغيير حجم أي جزء من المنظر البانورامي ، أو التبديل بين العديد من أوضاع الكشف الخاصة به.

على الرغم من أنه لم ينظر إلى مادلين التي بجانبه ، لا يزال بإمكان سو أن يشعر بحالتها. استعاد قلبها وعواطفها مرة أخرى الفرح والسلام اللذين شعرت بهما في الماضي. في تلك السنوات الثماني ، كانت هي المصدر الوحيد لضوء الشمس الذي اعتمد عليه سو في عالم مليء بالمخاطر.

الآن فقط أصبحت قدرة مجال الإدراك من المستوى الثامن ، استكشاف الفضاء ، تأخذ شكلها بالكامل.

عندما رأوا هذه المركبة ، شعر سو بشعور من الامتنان في الداخل. بعد ركوب القارب السريع بدون سقف عبر المحيط ، غرق هو ومادلين تمامًا بسبب الرياح والأمطار. كان سو معتادًا بالفعل على برودة المطر المتجمد والإشعاع ، لكن مادلين لم تستطع التعامل معها. غارقة في المطر الجليدي البارد بعد أن فقدت كل قدراتها بالفعل جعلها ترتجف قليلاً.

عندما أضاء المنظر البانورامي تمامًا ، بدا أن مادلين ، التي تم سحب جسدها في مقعد الراكب ، قد شعرت بشيء ما. استدارت لتواجه سو ، وعيناها اللازوردية ساطعتان مثل اثنين من الأحجار الكريمة الزرقاء في الظلام.

 

ضحك سو وقال ، “اجلسِ بثبات!”

بدا أن الرصيف محاطا تمامًا بالظلام والرياح والمطر. يبدو أن الإضاءة المعتمة للعديد من مصابيح الشوارع المنخفضة التي تم إطلاقها غير مجدية تمامًا. كانت متوقفة عند الرصيف مركبة مليئة بالوقود. يمكن اعتبار هذا هدية إضافية من القلعة الحمراء الداكنة.

 

 

 

في المركبة السريعة ، انسكبت نقاط التطور التي بقيت في جسم سو واحدة تلو الأخرى في مجال الإدراك ، مما أدى إلى تحسين الرؤية البانورامية وإتقانها تدريجيًا. المنظر البانورامي الذي أنتجه بسبب الإلحاح ، بسبب نقص نقاط التطور ، لم يمتلك جميع وظائفه. فقط بعد أن أرسل سو جميع نقاط التطور التي حصل عليها تقريبًا من معركته مع باندورا ، تم الكشف عن وظائف المنظر البانورامي. جلبت له المطاردة والمعركة مع باندورا عشرات نقاط التطور أو نحو ذلك ، لكنه كان قادرًا على امتصاص أثر لدمها. أثر الدم هذا جعله يقترب من 30 نقطة تطور! امتص سو أصلاً دم باندورا للحصول على قدرة دفاعية تبدو غير قابلة للتدمير لجسمها. لم يتوقع أبدًا أنه لم يحصل على القدرة ، لكن الجينات الموجودة في دمها كانت تتفاعل مع جينات سو ، مما سمح لتكوينه الجيني بأن يصبح أكثر كمالا ، مما يسمح له بإنتاج كميات كبيرة من نقاط التطور.

 

تحت أصوات هدير المحرك ، مر القارب السريع عبر موجات هائلة لا حصر لها بارتفاع لا يحصى من الأمتار قبل أن يتوقف أخيرًا عند الرصيف. عندما سار سو و مادلين إلى الشاطئ ، استدار العملاق الذي كان مرتبطًا إلى الأبد بالقارب السريع وقاد القارب السريع بعيدًا.

 

 

 

حملت الرياح أمطارًا خفيفة حيث كانت تندفع باستمرار نحو موضع القيادة من خلال موضع الزجاج الأمامي ، وضربت وجه سو وصدره ، وكذلك قليلاً باتجاه مادلين. ومع ذلك ، تم منع هذا المطر في الغالب من قبل الزي القتالي الملفوف حول جسد مادلين. من وقت لآخر ، كان البعض ينجرف إلى وجهها وشعرها ، لكنها لم تكن مشكلة كبيرة. على الرغم من أنها فقدت قدراتها ، بعد تحولها ، تحسنت الصفات الأساسية المختلفة لجسم مادلين بشكل كبير. بسبب وضعها الجسدي الحالي ، كانت لا تزال تخشى البرد والحرارة ، لكن الإشعاع في محيطها لم يؤثر عليها كثيرًا.

 

صعد سو إلى المركبة. بعد أن دخلوا المركبة، جلس في الداخل صامتًا نصف دقيقة. أطلق جسده باستمرار كميات صادمة من الحرارة ، ثم أزال سترته القتالية التي جفت بالفعل ، ولفها بشكل عرضي حول جسد مادلين التي كانت جالسة في مقعد الراكب. كانت تحركاته طبيعية للغاية. كان هذا أحد أكثر الأشياء شيوعًا التي قام بها قبل ثماني سنوات. بعد ارتجاف طفيف ، ارتدت مادلين ملابس سو بصمت.

 

 

الترجمة:Hunter 

 

 

 

اخذ سو نفس أخر من السيجارة ، حيث أنهى آخر قطعة من السيجارة. ثم مد يده ، وبعد نقرة بأصابعه ، راقب الشرارات تتطاير في المسافة. ثم قام ببطء ببصق الدخان المخبأ داخل رئتيه. شغّل المركبة وقال ، “لنعد إلى المنزل!”

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

الترجمة:Hunter 

عندما رأوا هذه المركبة ، شعر سو بشعور من الامتنان في الداخل. بعد ركوب القارب السريع بدون سقف عبر المحيط ، غرق هو ومادلين تمامًا بسبب الرياح والأمطار. كان سو معتادًا بالفعل على برودة المطر المتجمد والإشعاع ، لكن مادلين لم تستطع التعامل معها. غارقة في المطر الجليدي البارد بعد أن فقدت كل قدراتها بالفعل جعلها ترتجف قليلاً.

 

عندما أضاء المنظر البانورامي تمامًا ، بدا أن مادلين ، التي تم سحب جسدها في مقعد الراكب ، قد شعرت بشيء ما. استدارت لتواجه سو ، وعيناها اللازوردية ساطعتان مثل اثنين من الأحجار الكريمة الزرقاء في الظلام.

من أجل هذا الشعاع من ضوء الشمس ، كان سو على استعداد لفعل أي شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط