إيجاد فريسة
مسح لوميان رسالة السيدة الساحر سريعًا، مخزنا النقاط الأساسية في الذاكرة.
“كان علي مشاركة ذلك مع شخصٍ ما، وإلا سأشعر بشعور مريع.
‘شكوكي صحيح. نية السيدة الساحر أن أقابل أستا ترول هي لأستخدمه لحضور تجمع السيد K والانضمام إلى المنظمة السرية التي تقف وراءه…’ ارتدى لوميان قبعة واسعة الحواف، قميص أسود مشابه للملابس الرسمية قبل مغادرة الغرفة 207 والنزول على الدرج.
من الواضح أن الحلين الأول والثالث لمعضلة شبح المونتسوريس قد كانا مزحة. الخيار الوحيد القابل للتطبيق هو الخيار الثاني: استخدام الزئبق الساقط لمبادلة قدره المتمثل في مواجهة شبح المونتسوريس.
رفت جفون تشارلي.
بكل صدق، لم يفكر لوميان في طعن نفسه بالزئبق الساقط لتبديل قدره بشكل استباقي. فقط عندما حاصره شبح المونتسوريس، مترنحا على حافة الموت، ظهرت هذه الإستراتيجية اليائسة في ذهنه.
إندفع متشرد قريب، أمسك بالسيجارة الدافئة وأخذ بضع أنفاس. دون انتظار رد لوميان، تابع تشارلي، “أكثر شخص أكرهه هو رئيسنا. ليس لديك فكرة عن كم أكرهه. هاها، لم أفكر مطلقًا في الرغبة في قتله، لكنني أتمنى فقط أن أستطيع تغطية وجهه وضربه ذات يوم.
كان الوقت جوهريًا، ووجب على لوميان أن يتصرف بسرعة. لم يستطع إلا مبادلة قدر تعرضه للهجوم من قبل شبح المونتسوريس، ليس تجنب واحد تمامًا. لقد نجا بصعوبة من الأزمة الأولى لكنه لا يزال تحت ظل الموت.
لقد نوى وضع مؤخرة السيجارة المطفأة في جيبه، لكنه قرر ضد ذلك، ورماها جانبًا بدلاً من ذلك.
إذا حصل على الفرصة، لا يزال لوميان سيختار مبادلة قدر تعرضه لهجوم من قبل شبح المونتسوريس بدلاً من مواجهة واحد. كان الهجوم يحدث بالفعل، ولم يكن متأكد من أنه سيتوقف بمجرد مبادلة القدر. لقد احتاج إلى الخطة الأكثر موثوقية لإنقاذ نفسه.
بعبارات أبسط، ماذا لو قتله شبح المونتسوريس وأدرك أنه لم يقابله أبدًا واستهدف الشخص الخطأ؟
“ما الخطب؟” سأل لوميان وهو يجلس بشكل عرضي بجانب تشارلي.
‘أحتاج أن أجد شخصًا لأبادل القدر المخزن في الزئبق الساقط بقدر أفضل. بعد ذلك، سأستعد جيدًا، وعندما أكون جاهزًا، سأطعن نفسي لإكمال التبادل. سأختم مواجهة شبح المونتسوريس داخل الزئبق الساقط…’ جمع لوميان تجربته مع نصيحة السيدة الساحر وسرعان ما ابتكر طريقة للهروب من مأزقه.
دخل لوميان، مرتديًا بدلة داكنة وقبعة واسعة الحواف، إلى المقهى. أول ما لاحظه هو المنحوتات النباتية المعقدة على الحائط، والتي تخللتها جمل انتيسية،
فكر تشارلي للحظة، رادا بتعبير ملتوٍ، “مونيت، ذلك الجزيري. لقد خدعني في 10 فيرل ذهبية!
عندما يحين الوقت، الزئبق الساقط، المعروف أيضًا باسم النصل الملعون، سيتسبب في وفاة أسرة من سيطعنه بأكملها، بما في ذلك أنفسهم.
عندما يحين الوقت، الزئبق الساقط، المعروف أيضًا باسم النصل الملعون، سيتسبب في وفاة أسرة من سيطعنه بأكملها، بما في ذلك أنفسهم.
كان العيب هو الوقت الذي سيستغرقه التأثير للحدوث.
ألا تخشى أن أسرقها ”
سحب لوميان الزئبق الساقط من خصره، معتبرا الشفرة ملفوفة بقطعة قماش سوداء. لقد شعر بإمكانيات سلاح التجاوز بشكل أكثر قوة من أي وقت مضى.
لقد فكر بجدية في إيجاد خبراء لإصلاح الزئبق الساقط. وإلا، فإن الديرك المسحور سيستمر حتى نهاية العام فقط.
ابتسم لوميان، ورد، “هل هناك فرصة أنني قد تظاهرت بعدم افتقاري للمال لإغراء شخص مثلك لخفض حذره؟”
“أيمكنك أن تتخيل؟ كنت عاطلاً عن العمل منذ بعض الوقت ولم أجد وظيفة جديدة بعد. كان ذلك آخر مدخراتي. كدت أموت جوعا بسببه!”
لربما يستطيع تجمع المتجاوزين الخاص بالسيد K توفير الموارد التي إحتاجها.
‘شكوكي صحيح. نية السيدة الساحر أن أقابل أستا ترول هي لأستخدمه لحضور تجمع السيد K والانضمام إلى المنظمة السرية التي تقف وراءه…’ ارتدى لوميان قبعة واسعة الحواف، قميص أسود مشابه للملابس الرسمية قبل مغادرة الغرفة 207 والنزول على الدرج.
‘شكوكي صحيح. نية السيدة الساحر أن أقابل أستا ترول هي لأستخدمه لحضور تجمع السيد K والانضمام إلى المنظمة السرية التي تقف وراءه…’ ارتدى لوميان قبعة واسعة الحواف، قميص أسود مشابه للملابس الرسمية قبل مغادرة الغرفة 207 والنزول على الدرج.
ابتسم لوميان، ورد، “هل هناك فرصة أنني قد تظاهرت بعدم افتقاري للمال لإغراء شخص مثلك لخفض حذره؟”
كصياد، لقد إحتاج إلى بدء بحثه عن الفريسة.
‘أحتاج أن أجد شخصًا لأبادل القدر المخزن في الزئبق الساقط بقدر أفضل. بعد ذلك، سأستعد جيدًا، وعندما أكون جاهزًا، سأطعن نفسي لإكمال التبادل. سأختم مواجهة شبح المونتسوريس داخل الزئبق الساقط…’ جمع لوميان تجربته مع نصيحة السيدة الساحر وسرعان ما ابتكر طريقة للهروب من مأزقه.
لربما يستطيع تجمع المتجاوزين الخاص بالسيد K توفير الموارد التي إحتاجها.
عند خروجه من نزل الديك الذهبي، اكتشف لوميان تشارلي الجالس على السلالم ذات الثلاثة درجات المؤدية إلى الشارع. شاحب الوجه، يحدق في السماء، حزين، وفي يده اليمنى سيجارة مشتعلة.
أومأ لوميان برأسه بخفة وسأل، “من برأيك يستحق الموت أيضا؟”
“ما الخطب؟” سأل لوميان وهو يجلس بشكل عرضي بجانب تشارلي.
“أتعلم؟ أعطتني عقد ألماس بقيمة لا تقل عن 1500 فيرل ذهبي. لم أستطع المقاومة. كانت مبهرة ومغرية للغاية لدرجة أنها ذهبت مباشرةً إلى قلبي”.
تشارلي لم ينظر إلى الوراء. أخذ نفس من سيجارته وتنهد.
“أشعر وكأنني فقدت روحي. لقد ذهبت”.
فكر تشارلي للحظة، رادا بتعبير ملتوٍ، “مونيت، ذلك الجزيري. لقد خدعني في 10 فيرل ذهبية!
كان يرتدي قميص أبيض، صدرية حمراء، وسترة سوداء ملفوفة على ذراعه اليسرى- زي فندق.
“أتعلم؟ أعطتني عقد ألماس بقيمة لا تقل عن 1500 فيرل ذهبي. لم أستطع المقاومة. كانت مبهرة ومغرية للغاية لدرجة أنها ذهبت مباشرةً إلى قلبي”.
ابتسم لوميان وذهب إلى النقطة.
“يجب أن أتوجه إلى الفندق. سوف أراك الليلة.”
رفت جفون تشارلي.
“هل نمت مع تلك المرأة الكبيرة؟”
التفت تشارلي إلى لوميان وأكد، “أدعوها سيدة رجاءً. إنها في الخمسينيات فقط”.
نظر لوميان إلى تشارلي، وقال، “يبدو أنك تتعاطف مع الآنسة إيثانز.”
ابتسم لوميان، ورد، “هل هناك فرصة أنني قد تظاهرت بعدم افتقاري للمال لإغراء شخص مثلك لخفض حذره؟”
أخذ نفس آخر وزفر حلقة دخان.
ابتسم لوميان، ورد، “هل هناك فرصة أنني قد تظاهرت بعدم افتقاري للمال لإغراء شخص مثلك لخفض حذره؟”
“أتعلم؟ أعطتني عقد ألماس بقيمة لا تقل عن 1500 فيرل ذهبي. لم أستطع المقاومة. كانت مبهرة ومغرية للغاية لدرجة أنها ذهبت مباشرةً إلى قلبي”.
لقد فكر بجدية في إيجاد خبراء لإصلاح الزئبق الساقط. وإلا، فإن الديرك المسحور سيستمر حتى نهاية العام فقط.
من الواضح أن الحلين الأول والثالث لمعضلة شبح المونتسوريس قد كانا مزحة. الخيار الوحيد القابل للتطبيق هو الخيار الثاني: استخدام الزئبق الساقط لمبادلة قدره المتمثل في مواجهة شبح المونتسوريس.
“الألماسات” صحح لوميان.
لربما يستطيع تجمع المتجاوزين الخاص بالسيد K توفير الموارد التي إحتاجها.
ابتسم تشارلي بخجل.
“صحيح. إذا إمتلك الشجاعة لقتل نفسه، فلماذا لم يفكر في طريقة لقتل البارون بريغنايز والآخرين؟” أومأ لوميان بخفة.
“السيدة آليس ساحرة أيضًا. من المذهل حقا كيف حافظت على أناقتها في سنها. ذكرت أنها ستبقى في ترير لستة أشهر ويمكنها أن تعطيني 500 فيرل ذهبي في الشهر…” بينما تحدث، أصبح صوت تشارلي حزينًا، واتخذت عيناه صبغة حزينة.
التفت تشارلي إلى لوميان وأكد، “أدعوها سيدة رجاءً. إنها في الخمسينيات فقط”.
تمامًا عندما اعتقد لوميان أن تشارلي سيتنهد على روحه المفقودة، أطلق زفير طويل.
ابتسم لوميان، ورد، “هل هناك فرصة أنني قد تظاهرت بعدم افتقاري للمال لإغراء شخص مثلك لخفض حذره؟”
“لماذا لا تستطيع البقاء إلا لنصف عام فقط…” ربت لوميان على كتف تشارلي، قائلاً بجدية، “اعتني بنفسك”.
لقد نوى وضع مؤخرة السيجارة المطفأة في جيبه، لكنه قرر ضد ذلك، ورماها جانبًا بدلاً من ذلك.
كان الوقت جوهريًا، ووجب على لوميان أن يتصرف بسرعة. لم يستطع إلا مبادلة قدر تعرضه للهجوم من قبل شبح المونتسوريس، ليس تجنب واحد تمامًا. لقد نجا بصعوبة من الأزمة الأولى لكنه لا يزال تحت ظل الموت.
رفت جفون تشارلي.
“من لديه القول النهائي في القضايا القانونية؟ المحكمة العليا؟
“هناك حاجة للاعتدال. السيدة آليس متحمسة للغاية. لقد أحسست بالإنهاك حقا الليلة الماضية لدرجة أنني لم أحلم بذلك الحلم الجميل”.
ضحك لوميان وقال، “لقد ذكرت بكل إنفتاحية أنك حصلت على عقد ألماسي بقيمة 1500 فيرل ذهبي. في شارع اللاسلطة، تلك ثروة كافية لجعل الكثير من الناس يصابون بالجنون.
احتل المقهى الطابق الأرضي من مبنى بيج ذو أربع طوابق بالقرب من الحديقة النباتية. إلتفت نباتات خضراء حول السطح الخارجي للمبنى. تم دفع واجهات المحلات التجارية في الطابق الأرضي حوالي المتر، مع أعمدة تدعم ممرًا خارجيًا للمشاة.
ألا تخشى أن أسرقها ”
لقد فكر بجدية في إيجاد خبراء لإصلاح الزئبق الساقط. وإلا، فإن الديرك المسحور سيستمر حتى نهاية العام فقط.
ضحك تشارلي.
“كان علي مشاركة ذلك مع شخصٍ ما، وإلا سأشعر بشعور مريع.
“أفكارك متطرفة بعض الشيء.”
“لقد لاحظت أنك لا تعاني من نقص في المال. أنت كريمٌ لحد ما حتى. لن ترتكب جريمة لأجل 1000 إلى 2000 فيرل فقط.”
“هل نمت مع تلك المرأة الكبيرة؟”
ابتسم لوميان، ورد، “هل هناك فرصة أنني قد تظاهرت بعدم افتقاري للمال لإغراء شخص مثلك لخفض حذره؟”
كان الوقت جوهريًا، ووجب على لوميان أن يتصرف بسرعة. لم يستطع إلا مبادلة قدر تعرضه للهجوم من قبل شبح المونتسوريس، ليس تجنب واحد تمامًا. لقد نجا بصعوبة من الأزمة الأولى لكنه لا يزال تحت ظل الموت.
ابتسم لوميان وذهب إلى النقطة.
تجمد تعبير تشارلي بينما كادت السيجارة المحتضرة أن تحرق أصابعه.
ضحك لوميان وقال، “لقد ذكرت بكل إنفتاحية أنك حصلت على عقد ألماسي بقيمة 1500 فيرل ذهبي. في شارع اللاسلطة، تلك ثروة كافية لجعل الكثير من الناس يصابون بالجنون.
غير لوميان الموضوع، وسأل عرضيا، “أهناك أي شخص تحتقره كثيرًا لدرجة أنك تعتقد أنه يستحق الموت؟”
أطفأ تشارلي سيجارته على الدرجات الحجرية، في حيرة، “لماذا تسأل؟”
لقد نوى وضع مؤخرة السيجارة المطفأة في جيبه، لكنه قرر ضد ذلك، ورماها جانبًا بدلاً من ذلك.
إندفع متشرد قريب، أمسك بالسيجارة الدافئة وأخذ بضع أنفاس. دون انتظار رد لوميان، تابع تشارلي، “أكثر شخص أكرهه هو رئيسنا. ليس لديك فكرة عن كم أكرهه. هاها، لم أفكر مطلقًا في الرغبة في قتله، لكنني أتمنى فقط أن أستطيع تغطية وجهه وضربه ذات يوم.
تقبل لوميان باختصار. “هل تعرف أين يعيش مارغو؟”
“لا أعتقد أن الكثير من الناس يستحقون الموت حقا. أحدهم هو البارون بريغنايز، زعيم عصابة سافوي في منطقة السوق. يتواطأ مع المقرضين، دافعا الكثيرين إلى الإفلاس. قفز صديق لي من مبنى من اليأس. لكن ما الذي حققه ذلك؟ اختفى ابنه في ظروف غامضة، وأجبرت ابنته على دخول قاعة رقص النسيم. على الرغم من أنه من المفترض أن تغني فقط، في الواقع، حسنًا… “
“صحيح. إذا إمتلك الشجاعة لقتل نفسه، فلماذا لم يفكر في طريقة لقتل البارون بريغنايز والآخرين؟” أومأ لوميان بخفة.
دخل لوميان، مرتديًا بدلة داكنة وقبعة واسعة الحواف، إلى المقهى. أول ما لاحظه هو المنحوتات النباتية المعقدة على الحائط، والتي تخللتها جمل انتيسية،
حدق تشارلي في لوميان، مندهش.
بعد لحظات قليلة، نظر تشارلي إلى الباعة الجائلين ولوح بيده.
“أفكارك متطرفة بعض الشيء.”
“أشعر وكأنني فقدت روحي. لقد ذهبت”.
أضاف، “الشخص الثاني الذي يستحق الموت هو مارغو، زعيم عصابة الأبواغ السامة. يتلاعب بالناس لخداع النساء الجدد في ترير. بعد إستنزافهن حتى الجفاف، يجبرهن للدعارة. ذلك كيف انتهى الأمر بالآنسة إيثانز من الغرفة 8 بالطابق الرابع في هذا النزل. يأخذ مارغو معظم الأموال التي تكسبها. لقد حاولت الفرار لعدة مرات، لكنها تتعرض للضرب حتى لا يبقى إلا شبر واحد من حياتها قبل أن تتمكن من مغادرة شارع اللاسلطة”.
حدق تشارلي في لوميان، مندهش.
‘بمنطقة السوق عدد غير قليل من العصابات. لا عجب أن الجو فوضوي في الليل…’
تمامًا عندما اعتقد لوميان أن تشارلي سيتنهد على روحه المفقودة، أطلق زفير طويل.
نظر لوميان إلى تشارلي، وقال، “يبدو أنك تتعاطف مع الآنسة إيثانز.”
إذا حصل على الفرصة، لا يزال لوميان سيختار مبادلة قدر تعرضه لهجوم من قبل شبح المونتسوريس بدلاً من مواجهة واحد. كان الهجوم يحدث بالفعل، ولم يكن متأكد من أنه سيتوقف بمجرد مبادلة القدر. لقد احتاج إلى الخطة الأكثر موثوقية لإنقاذ نفسه.
ضحك تشارلي.
نفخ تشارلي صدره. “يتعاطف السادة المحترمين الإنتيسيين الحقيقيين مع السيدات في المواقف المأساوية ويقدمون المساعدة عند يمكن.”
من الواضح أن الحلين الأول والثالث لمعضلة شبح المونتسوريس قد كانا مزحة. الخيار الوحيد القابل للتطبيق هو الخيار الثاني: استخدام الزئبق الساقط لمبادلة قدره المتمثل في مواجهة شبح المونتسوريس.
تقبل لوميان باختصار. “هل تعرف أين يعيش مارغو؟”
تجمد تعبير تشارلي بينما كادت السيجارة المحتضرة أن تحرق أصابعه.
“لا أعرف.” هز تشارلي رأسه. “لكنه يتردد على النزل في المساء، مبتزا المال من الآنسة إيثانز. إذا سمعت امرأة تبكي وتصرخ وتشتم في الطابق الرابع، فذلك مارغو ومجرموه.”
حدق تشارلي في لوميان، مندهش.
أومأ لوميان برأسه بخفة وسأل، “من برأيك يستحق الموت أيضا؟”
“يجب أن أتوجه إلى الفندق. سوف أراك الليلة.”
فكر تشارلي للحظة، رادا بتعبير ملتوٍ، “مونيت، ذلك الجزيري. لقد خدعني في 10 فيرل ذهبية!
“أيمكنك أن تتخيل؟ كنت عاطلاً عن العمل منذ بعض الوقت ولم أجد وظيفة جديدة بعد. كان ذلك آخر مدخراتي. كدت أموت جوعا بسببه!”
“أين يعيش؟” سأل لوميان بلا مبالاة.
“أين يعيش؟” سأل لوميان بلا مبالاة.
‘أحتاج أن أجد شخصًا لأبادل القدر المخزن في الزئبق الساقط بقدر أفضل. بعد ذلك، سأستعد جيدًا، وعندما أكون جاهزًا، سأطعن نفسي لإكمال التبادل. سأختم مواجهة شبح المونتسوريس داخل الزئبق الساقط…’ جمع لوميان تجربته مع نصيحة السيدة الساحر وسرعان ما ابتكر طريقة للهروب من مأزقه.
“كان يقيم في الفندق في البداية. لكن بعد أن خدعني، غادر. أنا لا أعرف أين ذهب”. اشتعل غضب تشارلي وهو يتحدث. “كنت أنتظر أن يقدمني لوظيفة…”
أومأ لوميان برأسه بخفة وسأل، “من برأيك يستحق الموت أيضا؟”
بمجرد أن هدأ، نظر تشارلي إلى لوميان بتساؤل، “لماذا يبدو شعرك مختلف؟”
إذا حصل على الفرصة، لا يزال لوميان سيختار مبادلة قدر تعرضه لهجوم من قبل شبح المونتسوريس بدلاً من مواجهة واحد. كان الهجوم يحدث بالفعل، ولم يكن متأكد من أنه سيتوقف بمجرد مبادلة القدر. لقد احتاج إلى الخطة الأكثر موثوقية لإنقاذ نفسه.
كانت هناك خصلات بأطوال متفاوتة، وذهبي مختلط مع الأسود.
كصياد، لقد إحتاج إلى بدء بحثه عن الفريسة.
“ألا تعتقد أنه أنيق إلى حد ما؟” سأل لوميان بجدية.
شخر تشارلي، تعبيره مملوء بالشك. تجربته مع أداة الأبله جعلته يتساءل غريزيًا عن نوايا لوميان في مثل هذه الأمور.
” إنه مقهى!
فكر تشارلي للحظة، رادا بتعبير ملتوٍ، “مونيت، ذلك الجزيري. لقد خدعني في 10 فيرل ذهبية!
بعد لحظات قليلة، نظر تشارلي إلى الباعة الجائلين ولوح بيده.
“يجب أن أتوجه إلى الفندق. سوف أراك الليلة.”
ملاحظة الكاتب: *: مقتبس من الفصل الافتتاحي لـ”Histoire Insolite des Cafés Parisiens” والذي تم استخدامه في ببليوغرافيا من أوائل القرن الحادي والعشرين. كان النص الأصلي طويلاً جدًا، لذا فقد تم اختصاره.
بقي لوميان على السلالم الحجرية خارج الفندق، ملوحا نحو شخصية تشارلي المتراجعة.
“الألماسات” صحح لوميان.
“ما الخطب؟” سأل لوميان وهو يجلس بشكل عرضي بجانب تشارلي.
بعد ظهر ذلك اليوم، استقل لوميان عربة عامة إلى قسم الحديقة النباتية. بعد المشي لمسافة 300 متر، وصل إلى مقهى ميسون.
“ما الخطب؟” سأل لوميان وهو يجلس بشكل عرضي بجانب تشارلي.
احتل المقهى الطابق الأرضي من مبنى بيج ذو أربع طوابق بالقرب من الحديقة النباتية. إلتفت نباتات خضراء حول السطح الخارجي للمبنى. تم دفع واجهات المحلات التجارية في الطابق الأرضي حوالي المتر، مع أعمدة تدعم ممرًا خارجيًا للمشاة.
لقد فكر بجدية في إيجاد خبراء لإصلاح الزئبق الساقط. وإلا، فإن الديرك المسحور سيستمر حتى نهاية العام فقط.
تميز مقهى ماسون بجدران خضراء داكنة ونوافذ كبيرة. تدفق ضوء الشمس عبر الزجاج، مضيئا الطاولات والكراسي بالخارج.
دخل لوميان، مرتديًا بدلة داكنة وقبعة واسعة الحواف، إلى المقهى. أول ما لاحظه هو المنحوتات النباتية المعقدة على الحائط، والتي تخللتها جمل انتيسية،
تميز مقهى ماسون بجدران خضراء داكنة ونوافذ كبيرة. تدفق ضوء الشمس عبر الزجاج، مضيئا الطاولات والكراسي بالخارج.
“هناك حاجة للاعتدال. السيدة آليس متحمسة للغاية. لقد أحسست بالإنهاك حقا الليلة الماضية لدرجة أنني لم أحلم بذلك الحلم الجميل”.
“من الذي يملك السلطة العليا في البلاد؟ الرئيس أم البرلمان؟
” إنه مقهى!
“لماذا لا تستطيع البقاء إلا لنصف عام فقط…” ربت لوميان على كتف تشارلي، قائلاً بجدية، “اعتني بنفسك”.
“من لديه القول النهائي في القضايا القانونية؟ المحكمة العليا؟
” إنه مقهى!
” لا إنه مقهى، إنه دائما مقهى*”
” إنه مقهى!
“من هو السلطة في الأدب؟ مؤسسة إنتيس أو جريدة النقاش؟
“لماذا لا تستطيع البقاء إلا لنصف عام فقط…” ربت لوميان على كتف تشارلي، قائلاً بجدية، “اعتني بنفسك”.
” لا إنه مقهى، إنه دائما مقهى*”
ملاحظة الكاتب: *: مقتبس من الفصل الافتتاحي لـ”Histoire Insolite des Cafés Parisiens” والذي تم استخدامه في ببليوغرافيا من أوائل القرن الحادي والعشرين. كان النص الأصلي طويلاً جدًا، لذا فقد تم اختصاره.
من الواضح أن الحلين الأول والثالث لمعضلة شبح المونتسوريس قد كانا مزحة. الخيار الوحيد القابل للتطبيق هو الخيار الثاني: استخدام الزئبق الساقط لمبادلة قدره المتمثل في مواجهة شبح المونتسوريس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
