نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 54

استنتاجات

استنتاجات

تدحرج لوميان بعيدًا قبل أن يقفز إلى قدميه.

 

 

إستنتج لوميان من تعاليم أخته له أن روحانيته كانت على وشك النضوب.

الصرخة المفاجئة ونهايتها المفاجئة جعلته يشعر بالإرتياح.

بعد الإفطار، أحضرت أورور لوميان لغرفة الدراسة لتعلمه هيرميس.

 

“عقد؟” سأل لوميان.

ومع ذلك، بقي متيقظًا. مُعَلِقًا البندقية والفأس في يده، اقترب بحذر من المبنى المنهار.

أومأت أورور برأسها وأخرجت قلم حبر ودفترًا من جيبٍ مخفي في فستانها البيج.

 

أجابت أورور بتذمر، “مدركان أننا عالقان في حلقة زمنية، والناس من حولنا يزدادون غرابة وغرابة، كيف يمكنك أن تنام جيدًا؟ ليس أنا.”

إلتفَّ الغبار في الهواء أين وقف الطوب والعوارض خشبية ذات مرة، باقيا.

 

 

 

في الخارج، لم يستطِع لوميان رؤية جثة الوحش. يجب أن تكون قد دُفنتْ تحت الأنقاض. تأثرت حاسة شمه في البيئة المتربة. رفع يده لحماية أنفه من المهيجات.

 

 

ثم ضحك وقال، “الأب وقَّعَ أكثر من عشرة عقود مع مخلوقات مختلفة؟

بإعتبار الموقف، تراجع لوميان عدة خطوات، محافظًا على مسافة آمنة بينما إنتظر بصبر حتى إستقر الغبار.

 

 

واجه فاهُهُ السماء، محطمٌ في فوضى دموية. تم تسطيح صدره وتم طعن فمه الحاد في عمود حجري مسنن. انقطعت عدة مجسات لحمية مظلمة.

وبينما واقف حذرًا، تفحص محيطه، متيقظًا لأي علامات خفية للحركة أو الرائحة.

وبينما واقف حذرًا، تفحص محيطه، متيقظًا لأي علامات خفية للحركة أو الرائحة.

 

بإعتبار الموقف، تراجع لوميان عدة خطوات، محافظًا على مسافة آمنة بينما إنتظر بصبر حتى إستقر الغبار.

أخيرًا، صفى الهواء، وعاد بصره.

 

 

 

إقترب لوميان من الحطام مرةً أخرى، متتبعًا رائحة الدم لِـيَجِدَ الوحش محطمًا تحت الحجارة الثقيلة.

 

 

“لا عجب…” فهم لوميان على الفور بعض تفاصيل المعركة السابقة.

بدون أي حاجة للتسرع، وظَّفَ خبرته في الصيد لإزالة الصخور بشكل منهجي، وتجنب أي إنهيار ثانوي.

 

 

 

في الوقت نفسه، بقيَّ حذرًا من الوحش، الذي لربما كان لا يزال على قيد الحياة وينتظر فرصةً للضرب.

 

 

تدحرج لوميان بعيدًا قبل أن يقفز إلى قدميه.

سحب حجرًا ضخمًا آخر، وكشف عن المخلوق الملتوي، عنقه دوامة مشوهة.

شعر لوميان بخيبة أمل بعض الشيء عندما أضافت أورور، “بالحكم على تأثير الكلمات والرموز الجلية على المناطق المحيطة والتأثير الذي تحمله العلامة على القوة الطبيعية، أعتقد أن هذا هو التجسد الخارجي لعقدٍ خاص.”

 

 

واجه فاهُهُ السماء، محطمٌ في فوضى دموية. تم تسطيح صدره وتم طعن فمه الحاد في عمود حجري مسنن. انقطعت عدة مجسات لحمية مظلمة.

عمل الفخ بشكل أفضل مما كان يتوقع!

 

“ما الذي يعنيه ذلك؟ يمكن للجميع أن يكون باباه!”

لولا ملامحه المميزة، لما تعرف لوميان على الكتلة شبه الصلبة على أنها هدفه.

هزَّ رأسه وغادر الغرفة ليرش وجهه في الحمام.

 

 

عمل الفخ بشكل أفضل مما كان يتوقع!

 

 

 

بعد تأكيد موت الوحش، لاحظ لوميان العلامات السوداء الثلاثة على صدره، والتي لا تزال مرئية بوضوح على الرغم من الدموية.

 

 

تدحرج لوميان بعيدًا قبل أن يقفز إلى قدميه.

‘إنها غريبة جدًا… لا يمكن أن يكون هذا شائعًا، حتى في الغوامض، أليس كذلك؟’ على الرغم من خضوعه لدورة تدريبية مكثفة من قبل أخته، كان لا يزال لدى لوميان الكثير ليتعلمه. لقد إعتمد على حدسه في الحكم.

 

 

كان قد خطط لإستخدام سكينه لإزالة الجلد مع العلامة السوداء، لكن صدر المخلوق كان مشوهًا جدًا بحيث لم يمكنه إنقاذ أي شيء.

إعترف لوميان بتعليماتها بإيجاز أعرب عن قلقه.

 

 

بعد التفكير للحظة، مزَّقَ قطعة قماش من قميصه الكتاني، وإستخدمها كورقة مؤقتة.

 

 

“ذلك صحيح.” إلتقطت أورور القهوة المُحَلَّات بنصف كيس سكر وأخذت جرعة كبيرة.

بعد ذلك، لفَّ قطعة أخرى حول إصبعه، ملطخًا إياها بدم الوحش. سواء كان ذلك عزلًا كافيًا عن التلوث المحتمل أو السم، لم يكن متأكدًا. إذا حدث أي شيء، فسَـيتعين عليه ترك الحلم بسرعة، مقللًا من أي ضرر قد يلحق به بالواقع. يجب أن يتعافى في غضون ساعات أو نصف يوم.

بعد تأكيد موت الوحش، لاحظ لوميان العلامات السوداء الثلاثة على صدره، والتي لا تزال مرئية بوضوح على الرغم من الدموية.

 

 

بإستخدام الدم كحبر، نسخ لوميان العلامات السوداء الثلاث.

بإستخدام الدم كحبر، نسخ لوميان العلامات السوداء الثلاث.

 

أطلق تنهيدة عاطفية.

وأثناء رسمه، أصابته الدوخة، وخفق ألم منتفخ في جبهته.

 

 

نادرًا ما إستيقظت أخته مبكرا.

إستنتج لوميان من تعاليم أخته له أن روحانيته كانت على وشك النضوب.

 

 

 

‘نسخ هذه العلامات فقط كاد يستنزفني تمامًا؟’

 

 

وصل لوميان إلى المنزل المتداعي المكون من طابقين حيث عاش الراعي بيير بيري ونظر حوله قبل أن يسأل المرأة العجوز، “أين بيير؟”

لقد إندهش من العلامات الغريبة والقدرة الروحية الضئيلة للصياد، التي شك في كونها أكبر قليلًا من الشخص الموهوب روحيًا فقط.

‘يبدو أنه قد كان صيدًا ناجحًا.’ فكر لوميان

 

 

بعد الراحة لفترة وجيزة، واصل لوميان النسخ. أخذه الأمر ثلاث محاولات متقطعة قبل الإنتهاء، رأسه ينبض.

في الوقت نفسه، بقيَّ حذرًا من الوحش، الذي لربما كان لا يزال على قيد الحياة وينتظر فرصةً للضرب.

 

 

في وضعه الحالي، كان المزيد من الإستكشاف مستحيلًا. وضع قطعة القماش في جيبه، رفع فأسه، وعاد عبر البرية نحو المنزل.

إستمتعوا~~

 

 

بعد الخروج من الأنقاض، شعر بإحساسٍ بالإنجاز، كما لو أنه قد هضم جزءًا كبيرًا من جرعة الصياد.

‘يبدو أنه قد كان صيدًا ناجحًا.’ فكر لوميان

 

 

‘يبدو أنه قد كان صيدًا ناجحًا.’ فكر لوميان

فصول اليوم، أرجو أنها قد أعجبتكم

 

إعترف لوميان بتعليماتها بإيجاز أعرب عن قلقه.

طفت خبراته غير المرتبة إلى السطح.

بإعتبار الموقف، تراجع لوميان عدة خطوات، محافظًا على مسافة آمنة بينما إنتظر بصبر حتى إستقر الغبار.

 

 

‘الحفاظ على الهدوء أمر بالغ الأهمية… عند مواجهة فريسة غير متوقعة وبدون أي وقت للإستعداد، الهدوء أكثر أهمية حتى حينها.’

 

 

 

‘راقِب محيطكَ دائمًا وإستغل الفرص.’

عمل الفخ بشكل أفضل مما كان يتوقع!

 

أجابت أورور بإبتسامة، “ذلك كيف يجب أن يكون المؤلف.”

مع تسارع أفكاره، شق لوميان طريقه إلى المنزل، صعد إلى الطابق الثاني، ودخل غرفة النوم.

وضعت أورور الدفتر على طاولة الطعام أمامها وركزت عليه لفترة من الوقت.

 

 

أجبر نفسه على حفظ العلامات لبعض الوقت قبل أن ينهار على السرير منهكًا.

 

 

 

 

 

 

في صباح اليوم التالي، عندما إستيقظ لوميان، كان صدغاه لا يزالان ينبضان قليلًا. كانت هذه علامة على أن روحانيته قد إستُنزِفَتْ في أنقاض الحلم.

 

 

بعد تأكيد موت الوحش، لاحظ لوميان العلامات السوداء الثلاثة على صدره، والتي لا تزال مرئية بوضوح على الرغم من الدموية.

هزَّ رأسه وغادر الغرفة ليرش وجهه في الحمام.

 

 

 

عندما نزل إلى الطابق السفلي، أدرك أن أخته قد أعدَّتْ بالفعل الخبز المحمص مع المربى وشرائح النقانق والقهوة السوداء القوية.

 

 

 

“مبكرةٌ جدًا؟” قال لوميان بتفاجئ.

 

 

وضعت أورور الدفتر على طاولة الطعام أمامها وركزت عليه لفترة من الوقت.

نادرًا ما إستيقظت أخته مبكرا.

وسرعان ما سلَّمَ المذكرة إلى أخته و ‘قدم’، “لقد حفظتها بضع مرات فقط. لا يمكنني التأكد مما إذا كان بعضها صحيحًا أم خاطئًا، ولكن يجب أن يكون بعضها صحيحًا. هنا، هنا، وهنا صحيحة.”

 

 

أجابت أورور بتذمر، “مدركان أننا عالقان في حلقة زمنية، والناس من حولنا يزدادون غرابة وغرابة، كيف يمكنك أن تنام جيدًا؟ ليس أنا.”

 

 

 

“ليس لدي خيار آخر.” عزَّى لوميان أخته. “على الأقل يمكنكِ النوم حقًا. لدي أشياء لأفعلها في أحلامي.”

وبينما واقف حذرًا، تفحص محيطه، متيقظًا لأي علامات خفية للحركة أو الرائحة.

 

“يجب أن تكوني حذرة.”

“ذلك صحيح.” إلتقطت أورور القهوة المُحَلَّات بنصف كيس سكر وأخذت جرعة كبيرة.

 

 

 

بعد أن جلس شقيقها وإلتهم معظم الخبز المحمص والنقانق، سألت، “ماذا إستفدت من استكشاف أنقاض الحلم؟”

 

 

روى لوميان مواجهته للوحش وقال، “أورور، آه، أختي الكبرى، ساعديني في معرفة ما تعنيه تلك العلامات السوداء الثلاثة. في نهاية الصوم الكبير، كان لدى الأب شيء مشابه عليه، ولكن أكثر حتى.”

 

 

 

أومأت أورور برأسها وأخرجت قلم حبر ودفترًا من جيبٍ مخفي في فستانها البيج.

“العقد عقد، والطقس طقس. أتعرف كيف تقوم بالطقس؟” أطفأت أورور حماسه. “حتى لو أتقنت الطقس، أتعرف سعر هذا العقد الخاص؟ لربما يكون الأب قد أكمله بمباركة وجود خفي فقط…”

 

 

بدأ لوميان في الرسم، لكنه لم يستطِع تكرار العلامات السوداء بدقة.

‘إنها غريبة جدًا… لا يمكن أن يكون هذا شائعًا، حتى في الغوامض، أليس كذلك؟’ على الرغم من خضوعه لدورة تدريبية مكثفة من قبل أخته، كان لا يزال لدى لوميان الكثير ليتعلمه. لقد إعتمد على حدسه في الحكم.

 

لم يفهم لوميان الإعادتين السابقتين، لكنه عرف أن ذلك قد كان الحظ حينها.

وسرعان ما سلَّمَ المذكرة إلى أخته و ‘قدم’، “لقد حفظتها بضع مرات فقط. لا يمكنني التأكد مما إذا كان بعضها صحيحًا أم خاطئًا، ولكن يجب أن يكون بعضها صحيحًا. هنا، هنا، وهنا صحيحة.”

بعد الإفطار، أحضرت أورور لوميان لغرفة الدراسة لتعلمه هيرميس.

 

لم يفهم لوميان الإعادتين السابقتين، لكنه عرف أن ذلك قد كان الحظ حينها.

تكرار جزء من العلامة فقط قد إستنزف الكثير من روحانيته.

 

 

 

وضعت أورور الدفتر على طاولة الطعام أمامها وركزت عليه لفترة من الوقت.

 

 

 

“هذه الكلمات ليست أيًا مما أعرف. والرموز المصاحبة لها أكثر تشوهًا من تلك التي يشاع رؤيتها في الغوامض أيضًا.”

 

 

“ذلك صحيح.” إلتقطت أورور القهوة المُحَلَّات بنصف كيس سكر وأخذت جرعة كبيرة.

شعر لوميان بخيبة أمل بعض الشيء عندما أضافت أورور، “بالحكم على تأثير الكلمات والرموز الجلية على المناطق المحيطة والتأثير الذي تحمله العلامة على القوة الطبيعية، أعتقد أن هذا هو التجسد الخارجي لعقدٍ خاص.”

 

 

 

وبينما تحدثت، نقرت الملاحظة بإصبعها السبابة.

وصل لوميان إلى المنزل المتداعي المكون من طابقين حيث عاش الراعي بيير بيري ونظر حوله قبل أن يسأل المرأة العجوز، “أين بيير؟”

 

 

“عقد؟” سأل لوميان.

أطلق تنهيدة عاطفية.

 

“هل يمكن أن يكون مرتبطًا برمز الأشواك السوداء الذي يختم قلبك؟

أومأت أورور.

 

 

“من المحتمل أن يساعده تأثير هذا العقد في إكتساب قوة عظمى من مخلوقات معينة من عالم الروح، مخلوقات من أبعاد أخرى، أو مخلوقات فضائية. لذلك، فإن العلامة السوداء على صدره الأيسر تشع بالضوء وتمنحه الإختفاء. والعلامة الموجودة أسفل رقبتها تتوافق مع الصوت الذي يصيب الناس بالإحباط، الكره وتجعلهم يفقدون عقولهم. تلك الموجودة على صدره الأيمن لم تظهر أي شيء. أظن أن لها علاقة بفتحة فمه أو مجساته أو هضمه.”

“جنبًا إلى جنب مع معركتك مع ذلك الوحش، يجب أن تمثل كل علامة سوداء عقدًا خاصًا.”

توقفت أورور للحظة وتمتمت لنفسها، “لماذا يمتلك الوحش في الأنقاض بحلمك مثل هذه العلامة السوداء… هل نال أيضًا هبة ذلك الكيان؟”

 

 

“من المحتمل أن يساعده تأثير هذا العقد في إكتساب قوة عظمى من مخلوقات معينة من عالم الروح، مخلوقات من أبعاد أخرى، أو مخلوقات فضائية. لذلك، فإن العلامة السوداء على صدره الأيسر تشع بالضوء وتمنحه الإختفاء. والعلامة الموجودة أسفل رقبتها تتوافق مع الصوت الذي يصيب الناس بالإحباط، الكره وتجعلهم يفقدون عقولهم. تلك الموجودة على صدره الأيمن لم تظهر أي شيء. أظن أن لها علاقة بفتحة فمه أو مجساته أو هضمه.”

بينما تحدثت، ألقت أورور نظرتها على صدر لوميان الأيسر.

 

توقفت أورور للحظة وتمتمت لنفسها، “لماذا يمتلك الوحش في الأنقاض بحلمك مثل هذه العلامة السوداء… هل نال أيضًا هبة ذلك الكيان؟”

“لا عجب…” فهم لوميان على الفور بعض تفاصيل المعركة السابقة.

شعر بغيرة شديدة من قدرة ‘الإختفاء’ تلك.

 

 

ثم ضحك وقال، “الأب وقَّعَ أكثر من عشرة عقود مع مخلوقات مختلفة؟

إعترف لوميان بتعليماتها بإيجاز أعرب عن قلقه.

 

 

“ما الذي يعنيه ذلك؟ يمكن للجميع أن يكون باباه!”

“يا لها من طريقة غريبة لوضع ذلك.” تمتمت أورور. “مما يبدو، الأب الذي قاتلك في نهاية الصوم الكبير لم يُظهر حتى عُشر قوته. لقد إستخدم قدرة واحدة فقط من التي حصل عليها من العقد. خرج جسده وعقله عن السيطرة بدون سبب، وكان تحت رحمتك.”

 

 

“يا لها من طريقة غريبة لوضع ذلك.” تمتمت أورور. “مما يبدو، الأب الذي قاتلك في نهاية الصوم الكبير لم يُظهر حتى عُشر قوته. لقد إستخدم قدرة واحدة فقط من التي حصل عليها من العقد. خرج جسده وعقله عن السيطرة بدون سبب، وكان تحت رحمتك.”

“ذلك ممكن.” فكَّرَ لوميان، مدركًا أن ذلك يمكن أن يفسر سبب وجود علامة سوداء على الوحش ولماذا أرادته السيدة الغامضة أن يستكشف أنقاض الحلم.

 

“ما الذي يعنيه ذلك؟ يمكن للجميع أن يكون باباه!”

لم يفهم لوميان الإعادتين السابقتين، لكنه عرف أن ذلك قد كان الحظ حينها.

أجبر نفسه على حفظ العلامات لبعض الوقت قبل أن ينهار على السرير منهكًا.

 

إستمتعوا~~

سأل بلهفة، “أيمكنني نسخ العقد الذي حصلت عليه من الوحش والإتصال بالمخلوق المقابل؟”

 

 

أومأت أورور.

شعر بغيرة شديدة من قدرة ‘الإختفاء’ تلك.

أنهوا الدرس في حوالي الثالثة أو الرابعة بعد الظهر، ولم يتوقفوا إلا لتناول وجبة سريعة.

 

 

“العقد عقد، والطقس طقس. أتعرف كيف تقوم بالطقس؟” أطفأت أورور حماسه. “حتى لو أتقنت الطقس، أتعرف سعر هذا العقد الخاص؟ لربما يكون الأب قد أكمله بمباركة وجود خفي فقط…”

فصول اليوم، أرجو أنها قد أعجبتكم

 

 

توقفت أورور للحظة وتمتمت لنفسها، “لماذا يمتلك الوحش في الأنقاض بحلمك مثل هذه العلامة السوداء… هل نال أيضًا هبة ذلك الكيان؟”

أومأت أورور.

 

أجبر نفسه على حفظ العلامات لبعض الوقت قبل أن ينهار على السرير منهكًا.

بينما تحدثت، ألقت أورور نظرتها على صدر لوميان الأيسر.

 

 

 

“هل يمكن أن يكون مرتبطًا برمز الأشواك السوداء الذي يختم قلبك؟

 

 

“كان للأب واحدٌ أيضًا. همم… لربما يمثل رمز الأشواك وجودًا خفيًا خلق أنقاض الحلم. قد يكون مفتاح كسر الحلقة مخفيًا هناك. أو ربما لا يمكن للواقع إلا حل المشكلة عن طريق القيام بشيء في نفس الوقت في أنقاض الحلم…

 

 

 

“ذلك ممكن.” فكَّرَ لوميان، مدركًا أن ذلك يمكن أن يفسر سبب وجود علامة سوداء على الوحش ولماذا أرادته السيدة الغامضة أن يستكشف أنقاض الحلم.

إقترب لوميان من الحطام مرةً أخرى، متتبعًا رائحة الدم لِـيَجِدَ الوحش محطمًا تحت الحجارة الثقيلة.

 

نادرًا ما إستيقظت أخته مبكرا.

أطلق تنهيدة عاطفية.

بدت السيدة العجوز، والدة بيير بيري، مارتي، وكأنها في أوائل الخمسينيات من عمرها ولكن كان لديها العديد من التجاعيد بسبب الإجهاد الناتج عن العمل. كان جلدها منمشًا، وشعرها الأسود قد تحول إلى اللون الرمادي. بدت بقدر كِبر ناروكا.

 

 

“أورور، آه، أختي الكبرى، خيالك في الواقع أغنى بكثير من خيالي.”

 

 

 

أجابت أورور بإبتسامة، “ذلك كيف يجب أن يكون المؤلف.”

سأل بلهفة، “أيمكنني نسخ العقد الذي حصلت عليه من الوحش والإتصال بالمخلوق المقابل؟”

 

كانت أورور على وشك المخاطرة بالإتصال بالأغنام الثلاثة لجمع المعلومات.

بعد الإفطار، أحضرت أورور لوميان لغرفة الدراسة لتعلمه هيرميس.

بعد الإفطار، أحضرت أورور لوميان لغرفة الدراسة لتعلمه هيرميس.

 

في وضعه الحالي، كان المزيد من الإستكشاف مستحيلًا. وضع قطعة القماش في جيبه، رفع فأسه، وعاد عبر البرية نحو المنزل.

أنهوا الدرس في حوالي الثالثة أو الرابعة بعد الظهر، ولم يتوقفوا إلا لتناول وجبة سريعة.

 

 

 

“حسنًا، يمكنك الخروج والشرب مع بيير بيري الآن.” قالت أورور، مدركةً أن الوقت قد حان وأنه لن يشك أي أحد فيهم.

 

 

“هذه الكلمات ليست أيًا مما أعرف. والرموز المصاحبة لها أكثر تشوهًا من تلك التي يشاع رؤيتها في الغوامض أيضًا.”

إعترف لوميان بتعليماتها بإيجاز أعرب عن قلقه.

وصل لوميان إلى المنزل المتداعي المكون من طابقين حيث عاش الراعي بيير بيري ونظر حوله قبل أن يسأل المرأة العجوز، “أين بيير؟”

 

 

“يجب أن تكوني حذرة.”

واجه فاهُهُ السماء، محطمٌ في فوضى دموية. تم تسطيح صدره وتم طعن فمه الحاد في عمود حجري مسنن. انقطعت عدة مجسات لحمية مظلمة.

 

وصل لوميان إلى المنزل المتداعي المكون من طابقين حيث عاش الراعي بيير بيري ونظر حوله قبل أن يسأل المرأة العجوز، “أين بيير؟”

كانت أورور على وشك المخاطرة بالإتصال بالأغنام الثلاثة لجمع المعلومات.

“مبكرةٌ جدًا؟” قال لوميان بتفاجئ.

 

 

 

 

إستنتج لوميان من تعاليم أخته له أن روحانيته كانت على وشك النضوب.

وصل لوميان إلى المنزل المتداعي المكون من طابقين حيث عاش الراعي بيير بيري ونظر حوله قبل أن يسأل المرأة العجوز، “أين بيير؟”

 

 

 

بدت السيدة العجوز، والدة بيير بيري، مارتي، وكأنها في أوائل الخمسينيات من عمرها ولكن كان لديها العديد من التجاعيد بسبب الإجهاد الناتج عن العمل. كان جلدها منمشًا، وشعرها الأسود قد تحول إلى اللون الرمادي. بدت بقدر كِبر ناروكا.

 

 

 

أجابت مارتي، “لقد ذهب إلى الكاتدرائية.”

بإستخدام الدم كحبر، نسخ لوميان العلامات السوداء الثلاث.

 

 

انزعج لوميان. ‘ذهب إلى الكاتدرائية مرةً أخرى؟’

إقترب لوميان من الحطام مرةً أخرى، متتبعًا رائحة الدم لِـيَجِدَ الوحش محطمًا تحت الحجارة الثقيلة.

~~~~

 

فصول اليوم، أرجو أنها قد أعجبتكم

في وضعه الحالي، كان المزيد من الإستكشاف مستحيلًا. وضع قطعة القماش في جيبه، رفع فأسه، وعاد عبر البرية نحو المنزل.

 

نادرًا ما إستيقظت أخته مبكرا.

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~~

‘راقِب محيطكَ دائمًا وإستغل الفرص.’

 

هزَّ رأسه وغادر الغرفة ليرش وجهه في الحمام.

 

 

بعد التفكير للحظة، مزَّقَ قطعة قماش من قميصه الكتاني، وإستخدمها كورقة مؤقتة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط