اَلتَّشَاوُرُ
سألت [أي نصيحة لي؟] بأمل.
أومأت إينيد ببطء قبل تحويل المحادثة.
الفصل: 326 التشاور
انجوي ❤️
ترجمة: LUCIFER
مليئا بالطاقة والشعور المتزايد بالهدف ، أطلقت نفسي من المستعمرة إلى الهواء الطلق في بانجيرا ، عالمي الجديد. تحركت أنا و’كرينيس’ و’الصغير’ بعجلة متعمدة وشقينا طريقنا نحو القرية. قبل أن ننتقل إلى خط المواجهة وننخرط في أنشطة المستعمرة هناك ، أردت أن أتوقف لحظة للتحقق من القرية.
انتظر لحظة.
[أخبرها أنني أعتقد أنها يجب أن تأخذ استراحة في وقت ما] نصحت.
أتساءل كيف يتماسك الناس هناك مع التهديد بالموت المروع والعذاب الذي يثقل كاهلهم. كانت المستعمرة بخير ، والنمل حفنة هادئة عندما تنزل إليها. إنهم يستجيبون فقط بعاطفة قوية عند الدفاع عن المستعمرة أو خدمتها. التهديد بالموت لا يثقل كاهل عقولهم على الإطلاق.
[لقد كانت تدير الناس من وإلى الزنزانة منذ أن عادت. لا أعتقد أنها تنوي التوقف حتى يصل الحشد. أستطيع أن أفهم ذلك ، كل مستوى مهم في هذه المرحلة ، لكنني أخشى أنها تدفع نفسها بقوة.]
اخدش ذلك. التهديد بالموت هو عامل جذب لمعظمهم. بالتفكير في ليروي ، لا يسعني إلا أن أفهم من الداخل. هذا الغبي ليس سوى مثال متحمس بشكل خاص على التجاهل الصارخ للنمل من أجل سلامتهم ، لكنه يمثل موقفًا لا يزال سائدًا داخل العمال ، على الرغم من محاولاتي للقضاء عليه.
لا يوجد واحد منهم لن يسعد بإلقاء نفسه في فكي العدو إذا اعتقدوا أن ذلك سيفيد المستعمرة بطريقة ما ، الشيء الوحيد الذي يعيقهم هو توجيهاتي إلى عكس ذلك.
[لقد كانت تدير الناس من وإلى الزنزانة منذ أن عادت. لا أعتقد أنها تنوي التوقف حتى يصل الحشد. أستطيع أن أفهم ذلك ، كل مستوى مهم في هذه المرحلة ، لكنني أخشى أنها تدفع نفسها بقوة.]
أهل القرية ليس لديهم هذا النوع من التفاني ، على الأقل ، سأكون مندهشًا جدًا إذا فعلوا ذلك. سيكون بالأحرى … مزعجًا ، إذا فعلوا ذلك.
آمل ألا يشعروا بالذعر الشديد. تدير اينيد سفينة ضيقة هناك وأنا متأكد من أن موريليا ، عند عودتها ، ستكون قادرة على حقن فولاذ في ظهور الناس هناك. لا أستطيع أن أتخيلها تتسامح حتى مع أدنى علامة على التردد.
[لا أرى أي علامة على موريليا. هل أخذت الناس إلى الزنزانة؟]
تلقي لي اينيد نظرة مسلية وفضولية.
عندما وصلنا إلى القرية ، فوجئت إلى حد ما برؤية توقعاتي من الذعر والخوف قد فشلت في الظهور. في الواقع ، يبدو أن القرويين هادئون ومصممون ومركزون. هناك الكثير من النشاط في القرية بالتأكيد ، ولكن هناك تصميم هادئ في الهواء يمنح الناس شعورًا بالسيطرة.
مليئا بالطاقة والشعور المتزايد بالهدف ، أطلقت نفسي من المستعمرة إلى الهواء الطلق في بانجيرا ، عالمي الجديد. تحركت أنا و’كرينيس’ و’الصغير’ بعجلة متعمدة وشقينا طريقنا نحو القرية. قبل أن ننتقل إلى خط المواجهة وننخرط في أنشطة المستعمرة هناك ، أردت أن أتوقف لحظة للتحقق من القرية.
يركض الأطفال هنا وهناك ، ويحملون المعدات ومواد البناء ، ويمررون الرسائل ، بينما ينخرط الكبار في جميع أنواع العمل. تم الانتهاء من الحدادة والرجال والنساء يمارسون تجارتهم في الداخل ، وأضاءت وجوههم من الأسفل بالوهج الدافئ للمعدن الساخن الذي يقصفونه في الشكل ، ويصنعون المسامير والسيوف وأعتقد أنني أستطيع رؤية على فأس.
[حشد لا ينتهي من الوحوش على وشك النزول على رؤوسنا ، بقيادة ساحر كارمودو الشرير ، ومرتكز حول وحش عمره قرون ، أسطوري لشرسته. أنا بالكاد أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للرفاهية ، أنتوني] قالت إينيد بغيظ.
في مبنى آخر تم تشييده حديثًا ، يمكنني رؤية ما يبدو أنه عمل النبالين ، وأيديهم تنحت بعيدًا في عصي بحركات طويلة ناعمة ، وتقلل الخشب إلى أسفل في الأقواس الخشبية المنحنية التي رأيتها في أيدي فريق موريليا. لا أستطيع إلا أن أفترض أن هؤلاء هم نوع القوس السائد المستخدم في المنطقة. ثم هناك الأشخاص الذين يقومون بالتنقيب والممارسة ، والذي يبدو أنه يتعلق بكامل السكان البالغين في القرية غير المنخرطين حاليًا في جمع الطعام أو صنع أسلحة الحرب.
انجوي ❤️
في الجيوب المنتشرة في جميع أنحاء القرية ، وهي بلدة صغيرة تقريبًا الآن ، مع عدد المنازل والمباني الأخرى التي تم تشييدها في الوقت الذي غادرت فيه ، فإن القرويين الذين أفترض أنهم أكثر معرفة ومهارة بينهم يقودون المجموعات من خلال تدريبات وممارسة السجال الأساسية باستخدام أسلحة تدريب بدائية. القرويون ، بعيدون عن الابتعاد عن المهارات القتالية التي يتعلمونها ، يعبرون فقط عن العزيمة الشديدة والتركيز في وجوههم.
مع ‘كرينيس’ على ظهري و ‘الصغير’ واقفا بجانبي ، ألقي مشهدًا واضحًا ولم يمض وقت طويل قبل أن يكتشفني القرويون. يمر تموج عبر وسط المدينة المزدحم بينما يقوم الناس بدفع جيرانهم ، يمكنني أن أرى العديد من الأصابع مرفوعة ، مشيرة في اتجاهي ولم يمض وقت طويل قبل أن تتوقف القرية بأكملها حيث توقف كل رجل وامرأة وطفل مؤقتًا للنظر إلي.
بالانتقال من مجموعة إلى أخرى ، يمكنني رؤية وجه جديد ، رجل ذو مظهر خشن نوعًا ما كنت أضعه في مكان ما في العشرينات من عمره. في كل مرة يأتي إلى فريق جديد ، يتوقف مؤقتًا للبحث عن شكل الأشخاص وتصحيحه وينبح بعض النصائح قبل الانتقال إلى آخر
[عندما تضعها على هذا النحو] تمتمت ، [إنها تأخذ الضوء من الموقف.]
يركض الأطفال هنا وهناك ، ويحملون المعدات ومواد البناء ، ويمررون الرسائل ، بينما ينخرط الكبار في جميع أنواع العمل. تم الانتهاء من الحدادة والرجال والنساء يمارسون تجارتهم في الداخل ، وأضاءت وجوههم من الأسفل بالوهج الدافئ للمعدن الساخن الذي يقصفونه في الشكل ، ويصنعون المسامير والسيوف وأعتقد أنني أستطيع رؤية على فأس.
هؤلاء الناس يعطونني ردود فعل شديدة. قشعريرة!
مع ‘كرينيس’ على ظهري و ‘الصغير’ واقفا بجانبي ، ألقي مشهدًا واضحًا ولم يمض وقت طويل قبل أن يكتشفني القرويون. يمر تموج عبر وسط المدينة المزدحم بينما يقوم الناس بدفع جيرانهم ، يمكنني أن أرى العديد من الأصابع مرفوعة ، مشيرة في اتجاهي ولم يمض وقت طويل قبل أن تتوقف القرية بأكملها حيث توقف كل رجل وامرأة وطفل مؤقتًا للنظر إلي.
[شوهد قدر كبير من النشاط في المستعمرة خلال اليوم الماضي. لقد غادر الكثير من النمل العش.]
تنهد.
تنهد.
[لا أرى أي علامة على موريليا. هل أخذت الناس إلى الزنزانة؟]
قد تحصل على هذا مع. كنت أتمنى نوعًا ما أن ينفجر الهوس الذي ينتاب الناس معي بمرور الوقت ، ولكن بفضل الجهود التي لا تنتهي من بين وأعضاء قريته ، يبدو أن الأمر يزداد سوءًا.
أتساءل كيف يتماسك الناس هناك مع التهديد بالموت المروع والعذاب الذي يثقل كاهلهم. كانت المستعمرة بخير ، والنمل حفنة هادئة عندما تنزل إليها. إنهم يستجيبون فقط بعاطفة قوية عند الدفاع عن المستعمرة أو خدمتها. التهديد بالموت لا يثقل كاهل عقولهم على الإطلاق.
بينما أتحرك نحو القرية ، أستطيع أن أرى كل ذلك يحدث ، الهمس ، والإشارة ، والنظرات مليئة بالخشوع. ينظر إليّ رجال ونساء القرية كما لو كانوا ينظرون إلى جبل قوي يؤويهم من عواء الرياح ، أو شجرة كبيرة تحميهم من المطر الغزير.
انتظر لحظة.
هل هم واثقون جدًا من مواجهة هذه الأزمات لأنهم يعتقدون أنني سأنقذهم ؟! من المؤكد أنهم ليسوا بهذا الجنون! أي نوع من البشر يعتمد على وحش نملة غريب الأطوار للانقضاض عليه وإنقاذ اليوم؟ لا يمكن أن يكون ذلك صحيًا! ناهيك عن أنني لست بحاجة إلى هذا الضغط في حياتي! انقذوا أنفسكم اللعنة! اذهب إلى الحشرة موريليا واجعلها تنقذك … إنها قوية جدًا!
مليئا بالطاقة والشعور المتزايد بالهدف ، أطلقت نفسي من المستعمرة إلى الهواء الطلق في بانجيرا ، عالمي الجديد. تحركت أنا و’كرينيس’ و’الصغير’ بعجلة متعمدة وشقينا طريقنا نحو القرية. قبل أن ننتقل إلى خط المواجهة وننخرط في أنشطة المستعمرة هناك ، أردت أن أتوقف لحظة للتحقق من القرية.
ساخطًا ومربكًا إلى حد ما ، أشق طريقي إلى وسط القرية وانتظر اينيد لتظهر نفسها. عادة ، بمجرد أن أحضر يرسلون شخصًا يركض لجلبها ، أو في سيناريو أقل مثالية ، يجلبون بيت.
بينما أتحرك نحو القرية ، أستطيع أن أرى كل ذلك يحدث ، الهمس ، والإشارة ، والنظرات مليئة بالخشوع. ينظر إليّ رجال ونساء القرية كما لو كانوا ينظرون إلى جبل قوي يؤويهم من عواء الرياح ، أو شجرة كبيرة تحميهم من المطر الغزير.
مليئا بالطاقة والشعور المتزايد بالهدف ، أطلقت نفسي من المستعمرة إلى الهواء الطلق في بانجيرا ، عالمي الجديد. تحركت أنا و’كرينيس’ و’الصغير’ بعجلة متعمدة وشقينا طريقنا نحو القرية. قبل أن ننتقل إلى خط المواجهة وننخرط في أنشطة المستعمرة هناك ، أردت أن أتوقف لحظة للتحقق من القرية.
تنهد.
أتحمل التحديق الغامض والمتحمس بينما أنتظر ، ترتعش قرون الاستشعار الخاصة بي بهذه الطريقة وذلك حتى أقرر البدء في تنظيفها ، فقط لأمنح نفسي شيئًا لأفعله. في اللحظة التي رفعت فيها ساقي الأمامية ، كان الحشد الذي كان يتجمع بهدوء حولي في دائرة فضفاضة ، يلهث كواحد ثم قفز إلى الوراء ، تجمد قلبي في صدري للحظة.
هؤلاء الناس يعطونني ردود فعل شديدة. قشعريرة!
لا تفزعون هكذا! أنا فقط أحاول الحفاظ على نظافتي!
لحسن الحظ ، لم يمض وقت طويل قبل أن ارى إينيد ، واندفعت عبر الحشد الذي افترق على مضض للسماح لها بالمرور.
هؤلاء الناس يعطونني ردود فعل شديدة. قشعريرة!
[مرحبًا اينيد] لقد استقبلتها بمجرد أن أقوم بإنشاء جسر العقل ، [كيف كانت الأمور هنا في القرية؟]
تلقي لي اينيد نظرة مسلية وفضولية.
عبست اينيد في نبرة صوتي الخفيفة.
تنهدت اينيد وكأن ثقل العالم يضغط على كتفيها.
[حشد لا ينتهي من الوحوش على وشك النزول على رؤوسنا ، بقيادة ساحر كارمودو الشرير ، ومرتكز حول وحش عمره قرون ، أسطوري لشرسته. أنا بالكاد أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للرفاهية ، أنتوني] قالت إينيد بغيظ.
[هل ستكون بأمان هناك؟ لا تقلل من شأن كارمودو ، فهي قديمة وماكرة لا تُقاس.]
[عندما تضعها على هذا النحو] تمتمت ، [إنها تأخذ الضوء من الموقف.]
أتساءل كيف يتماسك الناس هناك مع التهديد بالموت المروع والعذاب الذي يثقل كاهلهم. كانت المستعمرة بخير ، والنمل حفنة هادئة عندما تنزل إليها. إنهم يستجيبون فقط بعاطفة قوية عند الدفاع عن المستعمرة أو خدمتها. التهديد بالموت لا يثقل كاهل عقولهم على الإطلاق.
تنهدت اينيد وكأن ثقل العالم يضغط على كتفيها.
لا يوجد واحد منهم لن يسعد بإلقاء نفسه في فكي العدو إذا اعتقدوا أن ذلك سيفيد المستعمرة بطريقة ما ، الشيء الوحيد الذي يعيقهم هو توجيهاتي إلى عكس ذلك.
[آسف ، أشعر وكأنني لم أنم منذ أسابيع] اعتذرت ، [لتظن أنني سأضطر إلى العمل بجد في عمري الكبير. أقول لك إن عظامي تؤلمني ، ولا يزال هناك الكثير لأفعله.]
[حشد لا ينتهي من الوحوش على وشك النزول على رؤوسنا ، بقيادة ساحر كارمودو الشرير ، ومرتكز حول وحش عمره قرون ، أسطوري لشرسته. أنا بالكاد أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للرفاهية ، أنتوني] قالت إينيد بغيظ.
[ليست مشكلة] لقد عذرتها ، [كانت الأمور محمومة بعض الشيء خلال الفترة الماضية ، ولا شك في ذلك.]
ترجمة: LUCIFER
آمل ألا يشعروا بالذعر الشديد. تدير اينيد سفينة ضيقة هناك وأنا متأكد من أن موريليا ، عند عودتها ، ستكون قادرة على حقن فولاذ في ظهور الناس هناك. لا أستطيع أن أتخيلها تتسامح حتى مع أدنى علامة على التردد.
ألقيت عيناي حول.
أتساءل كيف يتماسك الناس هناك مع التهديد بالموت المروع والعذاب الذي يثقل كاهلهم. كانت المستعمرة بخير ، والنمل حفنة هادئة عندما تنزل إليها. إنهم يستجيبون فقط بعاطفة قوية عند الدفاع عن المستعمرة أو خدمتها. التهديد بالموت لا يثقل كاهل عقولهم على الإطلاق.
[لا أرى أي علامة على موريليا. هل أخذت الناس إلى الزنزانة؟]
[عندما تضعها على هذا النحو] تمتمت ، [إنها تأخذ الضوء من الموقف.]
أومأت إينيد.
[عندما تضعها على هذا النحو] تمتمت ، [إنها تأخذ الضوء من الموقف.]
نظرت إليّ السيدة العجوز ، قلقة من ثني جبينها.
[لقد كانت تدير الناس من وإلى الزنزانة منذ أن عادت. لا أعتقد أنها تنوي التوقف حتى يصل الحشد. أستطيع أن أفهم ذلك ، كل مستوى مهم في هذه المرحلة ، لكنني أخشى أنها تدفع نفسها بقوة.]
تلقي لي اينيد نظرة مسلية وفضولية.
[أخبرها أنني أعتقد أنها يجب أن تأخذ استراحة في وقت ما] نصحت.
[شوهد قدر كبير من النشاط في المستعمرة خلال اليوم الماضي. لقد غادر الكثير من النمل العش.]
تلقي لي اينيد نظرة مسلية وفضولية.
سألت بذهول [هل تعتقد أنها ستستمع إليك؟].
[مرحبًا اينيد] لقد استقبلتها بمجرد أن أقوم بإنشاء جسر العقل ، [كيف كانت الأمور هنا في القرية؟]
[ربما] هززت كتفي قرون الاستشعار ، [قد تدفعها يد أخرى على الميزان بقوة كافية حتى تحصل على قسط من الراحة.]
أومأت إينيد ببطء قبل تحويل المحادثة.
لا تفزعون هكذا! أنا فقط أحاول الحفاظ على نظافتي!
مليئا بالطاقة والشعور المتزايد بالهدف ، أطلقت نفسي من المستعمرة إلى الهواء الطلق في بانجيرا ، عالمي الجديد. تحركت أنا و’كرينيس’ و’الصغير’ بعجلة متعمدة وشقينا طريقنا نحو القرية. قبل أن ننتقل إلى خط المواجهة وننخرط في أنشطة المستعمرة هناك ، أردت أن أتوقف لحظة للتحقق من القرية.
[شوهد قدر كبير من النشاط في المستعمرة خلال اليوم الماضي. لقد غادر الكثير من النمل العش.]
[لا تقلل من شأنهم] حذرتني. [إنهم أذكياء كالسياط ويقضمون ضعف العمق.]
لا تفزعون هكذا! أنا فقط أحاول الحفاظ على نظافتي!
بدا أن ما قالته كان نوعًا ما من التعقيد ، لكنني لم أستطع قراءته طوال حياتي.
[هل ستكون بأمان هناك؟ لا تقلل من شأن كارمودو ، فهي قديمة وماكرة لا تُقاس.]
[كنا نرسل حفلة مسبقة. نحن عازمون على محاولة تقليص أعداد الحشد قدر الإمكان قبل وصولهم. سأذهب إلى هناك بنفسي قريبًا.]
[حشد لا ينتهي من الوحوش على وشك النزول على رؤوسنا ، بقيادة ساحر كارمودو الشرير ، ومرتكز حول وحش عمره قرون ، أسطوري لشرسته. أنا بالكاد أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للرفاهية ، أنتوني] قالت إينيد بغيظ.
اجتاحت الإغاثة وجه اينيد فقط ليتبعها القلق بسرعة.
[هل ستكون بأمان هناك؟ لا تقلل من شأن كارمودو ، فهي قديمة وماكرة لا تُقاس.]
بلغ ذروته فضولي.
عبست اينيد في نبرة صوتي الخفيفة.
[هل تعاملت معهم من قبل؟]
[شوهد قدر كبير من النشاط في المستعمرة خلال اليوم الماضي. لقد غادر الكثير من النمل العش.]
اومأت برأسها.
[عندما بلغت مؤسستي التجارية ما بلغ ذروته ، تعاملت مع أحد أفراد أسرته بصفته وكيل استيراد وتصدير لهم في ليريا.]
هل هم واثقون جدًا من مواجهة هذه الأزمات لأنهم يعتقدون أنني سأنقذهم ؟! من المؤكد أنهم ليسوا بهذا الجنون! أي نوع من البشر يعتمد على وحش نملة غريب الأطوار للانقضاض عليه وإنقاذ اليوم؟ لا يمكن أن يكون ذلك صحيًا! ناهيك عن أنني لست بحاجة إلى هذا الضغط في حياتي! انقذوا أنفسكم اللعنة! اذهب إلى الحشرة موريليا واجعلها تنقذك … إنها قوية جدًا!
سألت [أي نصيحة لي؟] بأمل.
نظرت إليّ السيدة العجوز ، قلقة من ثني جبينها.
[عندما بلغت مؤسستي التجارية ما بلغ ذروته ، تعاملت مع أحد أفراد أسرته بصفته وكيل استيراد وتصدير لهم في ليريا.]
أومأت إينيد ببطء قبل تحويل المحادثة.
[لا تقلل من شأنهم] حذرتني. [إنهم أذكياء كالسياط ويقضمون ضعف العمق.]
انجوي ❤️
اجتاحت الإغاثة وجه اينيد فقط ليتبعها القلق بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
