نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 325

اَلِانْتِمَاءُ

اَلِانْتِمَاءُ

 

نظرت الملكة إليّ ، وعيناها مثل البرك دون تموج واحد وقالت: “هذا القرار أهم من الاغلب ، وبسبب … هديتك” أشارت إلى النواة النادرة أمامها ، “سيكون لدي الكثير خيارات للتفكير. أبحث عن الإطار الصحيح للعقل وأحاول تحديد المسار الصحيح للأمام ، لنفسي وللمستعمرة “.

الفصل: 325 الانتماء

أووو ، “لحظة العطاء غير المتوقعة!”

 

 

ترجمة: LUCIFER

ربما كنت انانيا قليلا ، كنت أرغب حقًا في معرفة الشكل الذي سيتخذه تطورها.


استغرق الأمر بعض الوقت لتختفي الحكة ، كما كانت دائمًا. عندما استعدت أخيرًا السيطرة الكاملة على جسدي مرة أخرى ، التقطت نفسي من الأرض ، ونفضت الغبار عن نفسي ، ونظفت الهوائيات وحاولت التحرك وكأن شيئًا لم يحدث.

انجوي ❤️

 

“شكرا أمي” ضحكت.

الجنود الذين كانوا يراقبون الغرفة بشكل واضح لم ينظروا إليّ بينما كنت أتسلق الجدار وصعدت إلى غرفة الملكة. استمرت الأمور في العمل هنا كما كانت تفعل دائمًا ، حيث اندفعت سحابة من العمال الصاخبين هنا وهناك بينما كانت الملكة الصبوره تقف مكتوفة الأيدي ولا تتحرك وسط الفوضى.

 

 

فركت رأسي المؤلم وأومأت برأسي. كان ذلك عادلاً ، لقد استحقته. بدفعها للتطور ثم الاحتفاظ بتفاصيل الأزمات التي كانت تقترب من المستعمرة ، كنت أضع خوفي من التعرض للهجوم قبل مصالح المستعمرة. شيء أناني لفعله.

لم تتطور.

 

 

 

“سوف أتطور في الوقت المناسب ، يا طفلي” احتجت الملكة حتى قبل أن أبدأ في الكلام ، وتوقعت سؤالي بسهولة.

الجنود الذين كانوا يراقبون الغرفة بشكل واضح لم ينظروا إليّ بينما كنت أتسلق الجدار وصعدت إلى غرفة الملكة. استمرت الأمور في العمل هنا كما كانت تفعل دائمًا ، حيث اندفعت سحابة من العمال الصاخبين هنا وهناك بينما كانت الملكة الصبوره تقف مكتوفة الأيدي ولا تتحرك وسط الفوضى.

 

 

“ما هو العائق؟” سألت بشفقة ، “معظم النمل يسعدهم أن تتاح لهم الفرصة للتطور والغوص مباشرة.”

استطعت أن أقول من خلال وميض عين الملكة أنها رأت من خلال خطتي محاولة تجنب تبادل الاتهامات ، لكنها كانت لطيفة بما يكفي لتوضيح أنه في هذه الحالة ، شعرت أنني لا أستحقها.

 

حان الوقت للذهاب لزيارة القرية ثم التوجه إلى الخطوط الأمامية. كنا بحاجة إلى التخلص من الحشد وكنا بحاجة إلى البدء في أقرب وقت ممكن!

ربما كنت انانيا قليلا ، كنت أرغب حقًا في معرفة الشكل الذي سيتخذه تطورها.

 

 

استطعت أن أقول من خلال وميض عين الملكة أنها رأت من خلال خطتي محاولة تجنب تبادل الاتهامات ، لكنها كانت لطيفة بما يكفي لتوضيح أنه في هذه الحالة ، شعرت أنني لا أستحقها.

نظرت الملكة إليّ ، وعيناها مثل البرك دون تموج واحد وقالت: “هذا القرار أهم من الاغلب ، وبسبب … هديتك” أشارت إلى النواة النادرة أمامها ، “سيكون لدي الكثير خيارات للتفكير. أبحث عن الإطار الصحيح للعقل وأحاول تحديد المسار الصحيح للأمام ، لنفسي وللمستعمرة “.

عائلتي في حياتي الماضية ، إذا كانوا يستحقون حتى كلمة “عائلة” ، لم يعطوني هذا أبدًا ، فلن يقبلوني أبدًا لأنني تم قبولي هنا ، وبالتأكيد لم يشاركوا معي ولم يثقوا بي.

 

 

بطيء وثابت يفوز بالسباق إيه؟ ليس موقفًا كنت مألوفًا به للغاية ، لكن يمكنني التعرف على الحكمة فيه. كانت محقة من حيث أن تطورها بالنسبة لمعظم النمل لم يؤثر على مصير المستعمرة بنفس الطريقة التي أثرت بها الملكة. لقد كانت الشخصية المركزية في هذه العائلة التي استدار بها بقية المستعمرة ، مثل نوع من الرعاية والهدوء.

 

 

تحركت للخروج من غرفة الملكة مع بقاء ما تبقى من كرامتي كما هو ، وعندما تركت صوت الملكة بدا خلفي.

ناهيك عن أنها كانت بشكل فردي أقوى فرد في المستعمرة ، مع احتمال استثناء نفسي. إذا كانت مستعدة للتطور ، مع نواة نادرة للتمهيد ، فما الذي ستكون قادرة عليه عندما تنتهي؟ ما نوع الخيارات المثيرة التي ستفتحها؟ أي نوع من الغدد القوية كانت متاحة لشخص لديه هذا النوع من الطاقة التطورية عند أطراف مخالبه؟

“شكرا أمي” ضحكت.

 

استغرق الأمر بعض الوقت لتختفي الحكة ، كما كانت دائمًا. عندما استعدت أخيرًا السيطرة الكاملة على جسدي مرة أخرى ، التقطت نفسي من الأرض ، ونفضت الغبار عن نفسي ، ونظفت الهوائيات وحاولت التحرك وكأن شيئًا لم يحدث.

تنهدت.

جاه!

 

 

علي الانتظار لمعرفة الجواب. كانت الملكة تأخذ هذا الموقف على محمل الجد ، كما ينبغي لها.

“هل أخبرك أي من العشرين بما يحدث في الجانب العلوي؟” سألت ، بقلق إلى حد ما.

 

 

“هل أخبرك أي من العشرين بما يحدث في الجانب العلوي؟” سألت ، بقلق إلى حد ما.

 

 

الفصل: 325 الانتماء

لم أكن أرغب في الخوض في الكثير من التفاصيل عندما جئت لأول مرة ، كنت أتعرض للضرب فقط على أساس النواة النادرة الذي أحضرتها ، ومن يدري ما إذا كان لا يزال لدي هيكل عظمي على رأسي. كنت اعتقد أن أحد العشرين سيخبرها وأنني سأأتي بعد ذلك بقليل بعد انتهاء الحر.

“حاول ألا تحتفظ بهذه التفاصيل الهامة لنفسك بعد أن تطلب مني أن أفعل شيئًا مهمًا مثل التطور ، يا طفل” حذرتني والدتي ، “أحتاج إلى معرفة من أجل اتخاذ أفضل قرار للمستعمرة”.

 

[أوووو!] سمعت صوت تعجب مذهول وفي لحظات شوهد القرد العملاق وهو يتدافع عبر الأنفاق ، وأصابعه السميكة تتشبث بالحوائط وهو يتسلق.

 

قالت لي: “لم تكن هذه فوضى من صنعك يا طفلي ، لقد ساعدت العائلة من خلال إعادة أخبار هذا التهديد إلينا”.

 

 

 

استطعت أن أقول من خلال وميض عين الملكة أنها رأت من خلال خطتي محاولة تجنب تبادل الاتهامات ، لكنها كانت لطيفة بما يكفي لتوضيح أنه في هذه الحالة ، شعرت أنني لا أستحقها.

 

 

لقد حصلت علي ذلك الوقت …

“شكرا أمي” ضحكت.

حان الوقت للذهاب لزيارة القرية ثم التوجه إلى الخطوط الأمامية. كنا بحاجة إلى التخلص من الحشد وكنا بحاجة إلى البدء في أقرب وقت ممكن!

 

“ما هو العائق؟” سألت بشفقة ، “معظم النمل يسعدهم أن تتاح لهم الفرصة للتطور والغوص مباشرة.”

صفعة!

صفعة!

 

“هل أخبرك أي من العشرين بما يحدث في الجانب العلوي؟” سألت ، بقلق إلى حد ما.

أووو ، “لحظة العطاء غير المتوقعة!”

 

 

 

لقد حصلت علي ذلك الوقت …

لم أكن أعرف ماذا أقول ، كيف أعبر عنه. لم أكن معتادًا على الاعتماد على مثل هذا. لم أكن معتادًا على أن أكون موثوقًا بهذا الشكل. أن يكون لدي أفراد أهتم بهم وأثق بهم ، ويهتمون بي ويثقون بي في المقابل.

 

 

“حاول ألا تحتفظ بهذه التفاصيل الهامة لنفسك بعد أن تطلب مني أن أفعل شيئًا مهمًا مثل التطور ، يا طفل” حذرتني والدتي ، “أحتاج إلى معرفة من أجل اتخاذ أفضل قرار للمستعمرة”.

 

 

 

فركت رأسي المؤلم وأومأت برأسي. كان ذلك عادلاً ، لقد استحقته. بدفعها للتطور ثم الاحتفاظ بتفاصيل الأزمات التي كانت تقترب من المستعمرة ، كنت أضع خوفي من التعرض للهجوم قبل مصالح المستعمرة. شيء أناني لفعله.

لقد حصلت علي ذلك الوقت …

 

لم أكن أحب أن أتطرق إلى حياتي الماضية ، شعرت في ذلك الوقت ، كما أشعر الآن ، أن الكثير من الناس يعانون من أسوأ مما كنت أفعله. لكني أشعر بالجنون بعض الشيء لأنني اضطررت إلى الولادة من جديد كنملة وحشية لأتمكن أخيرًا من الشعور بهذا الشعور … بالانتماء.

 

 

يجب أن أتخلص من هذه العادة إذا أردت تجنب خيبة أمل عائلتي.

 

 

يجب أن أتخلص من هذه العادة إذا أردت تجنب خيبة أمل عائلتي.

تحركت للخروج من غرفة الملكة مع بقاء ما تبقى من كرامتي كما هو ، وعندما تركت صوت الملكة بدا خلفي.

 

 

الجنود الذين كانوا يراقبون الغرفة بشكل واضح لم ينظروا إليّ بينما كنت أتسلق الجدار وصعدت إلى غرفة الملكة. استمرت الأمور في العمل هنا كما كانت تفعل دائمًا ، حيث اندفعت سحابة من العمال الصاخبين هنا وهناك بينما كانت الملكة الصبوره تقف مكتوفة الأيدي ولا تتحرك وسط الفوضى.

“حظا سعيدا يا طفل ، نحن نعتمد على نجاحك.”

عائلتي في حياتي الماضية ، إذا كانوا يستحقون حتى كلمة “عائلة” ، لم يعطوني هذا أبدًا ، فلن يقبلوني أبدًا لأنني تم قبولي هنا ، وبالتأكيد لم يشاركوا معي ولم يثقوا بي.

 

“حاول ألا تحتفظ بهذه التفاصيل الهامة لنفسك بعد أن تطلب مني أن أفعل شيئًا مهمًا مثل التطور ، يا طفل” حذرتني والدتي ، “أحتاج إلى معرفة من أجل اتخاذ أفضل قرار للمستعمرة”.

على حد تعبيرها ، انتابني شعور غير متوقع في داخلي وضاعفت من وتيرتي ، غير قادر على الاستجابة لتفاقم الشعور ، فهربت منه.

 

 

 

لم أكن أعرف ماذا أقول ، كيف أعبر عنه. لم أكن معتادًا على الاعتماد على مثل هذا. لم أكن معتادًا على أن أكون موثوقًا بهذا الشكل. أن يكون لدي أفراد أهتم بهم وأثق بهم ، ويهتمون بي ويثقون بي في المقابل.

لا أستطيع تحمل هذه المشاعر! أحتاج إلى توجيههم إلى شيء بنّاء ، مثل ذبح أعدائي والإطعام على كتلتهم الحيوية! تم وضع علامة كرينيس الجديدة على طول الرحلة ، وكانت مخالبها الصغيرة تتشبث بظهري بينما كنت أتحرك على الجدران.

 

لم أكن أحب أن أتطرق إلى حياتي الماضية ، شعرت في ذلك الوقت ، كما أشعر الآن ، أن الكثير من الناس يعانون من أسوأ مما كنت أفعله. لكني أشعر بالجنون بعض الشيء لأنني اضطررت إلى الولادة من جديد كنملة وحشية لأتمكن أخيرًا من الشعور بهذا الشعور … بالانتماء.

 

[أسرع ، أيها ‘الصغير’!] ناديت القرد الكبير ، وأخرجه من سباته.

عائلتي في حياتي الماضية ، إذا كانوا يستحقون حتى كلمة “عائلة” ، لم يعطوني هذا أبدًا ، فلن يقبلوني أبدًا لأنني تم قبولي هنا ، وبالتأكيد لم يشاركوا معي ولم يثقوا بي.

 

 

استغرق الأمر بعض الوقت لتختفي الحكة ، كما كانت دائمًا. عندما استعدت أخيرًا السيطرة الكاملة على جسدي مرة أخرى ، التقطت نفسي من الأرض ، ونفضت الغبار عن نفسي ، ونظفت الهوائيات وحاولت التحرك وكأن شيئًا لم يحدث.

لم أكن أحب أن أتطرق إلى حياتي الماضية ، شعرت في ذلك الوقت ، كما أشعر الآن ، أن الكثير من الناس يعانون من أسوأ مما كنت أفعله. لكني أشعر بالجنون بعض الشيء لأنني اضطررت إلى الولادة من جديد كنملة وحشية لأتمكن أخيرًا من الشعور بهذا الشعور … بالانتماء.

 

 

الجنود الذين كانوا يراقبون الغرفة بشكل واضح لم ينظروا إليّ بينما كنت أتسلق الجدار وصعدت إلى غرفة الملكة. استمرت الأمور في العمل هنا كما كانت تفعل دائمًا ، حيث اندفعت سحابة من العمال الصاخبين هنا وهناك بينما كانت الملكة الصبوره تقف مكتوفة الأيدي ولا تتحرك وسط الفوضى.

جاه!

 

 

 

لا أستطيع تحمل هذه المشاعر! أحتاج إلى توجيههم إلى شيء بنّاء ، مثل ذبح أعدائي والإطعام على كتلتهم الحيوية! تم وضع علامة كرينيس الجديدة على طول الرحلة ، وكانت مخالبها الصغيرة تتشبث بظهري بينما كنت أتحرك على الجدران.

 

 

قالت لي: “لم تكن هذه فوضى من صنعك يا طفلي ، لقد ساعدت العائلة من خلال إعادة أخبار هذا التهديد إلينا”.

[أسرع ، أيها ‘الصغير’!] ناديت القرد الكبير ، وأخرجه من سباته.

فركت رأسي المؤلم وأومأت برأسي. كان ذلك عادلاً ، لقد استحقته. بدفعها للتطور ثم الاحتفاظ بتفاصيل الأزمات التي كانت تقترب من المستعمرة ، كنت أضع خوفي من التعرض للهجوم قبل مصالح المستعمرة. شيء أناني لفعله.

 

 

 

“سوف أتطور في الوقت المناسب ، يا طفلي” احتجت الملكة حتى قبل أن أبدأ في الكلام ، وتوقعت سؤالي بسهولة.

كان يستيقظ ببطء عندما غادرت الغرفة لكن الصبر نفد منه الآن. كان الأكل والنوم والقتال كل ما كان يضايقه.

فركت رأسي المؤلم وأومأت برأسي. كان ذلك عادلاً ، لقد استحقته. بدفعها للتطور ثم الاحتفاظ بتفاصيل الأزمات التي كانت تقترب من المستعمرة ، كنت أضع خوفي من التعرض للهجوم قبل مصالح المستعمرة. شيء أناني لفعله.

 

 

صرخت [سنحارب الأشياء ، بالمناسبة].

 

 

“هل أخبرك أي من العشرين بما يحدث في الجانب العلوي؟” سألت ، بقلق إلى حد ما.

[أوووو!] سمعت صوت تعجب مذهول وفي لحظات شوهد القرد العملاق وهو يتدافع عبر الأنفاق ، وأصابعه السميكة تتشبث بالحوائط وهو يتسلق.

ربما كنت انانيا قليلا ، كنت أرغب حقًا في معرفة الشكل الذي سيتخذه تطورها.

 

“شكرا أمي” ضحكت.

حان الوقت للذهاب لزيارة القرية ثم التوجه إلى الخطوط الأمامية. كنا بحاجة إلى التخلص من الحشد وكنا بحاجة إلى البدء في أقرب وقت ممكن!

 


انجوي ❤️

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط