أثر عيدان تناول الطعام (2)
أثر عيدان تناول الطعام (2)
“مهلاً ، أيها الشقي!”
***
كان سيفاً رثاً يمكن شراؤه بسعر رخيص من أي مكان.
بالعودة إلى أول شهر بعد اندلاع الحرب بين ديانة الشيطان السماوي والتحالف القتالي.
“إنها في الحقيقة ليست علامة سيف.”
بسبب الحرب ، كانت المنطقة التجارية بالقرب من جبال كيليان مزدهرة بالفعل.
لكنها كانت مليئة بالفخر في تصميمه على الإستمرار.
نظراً لأن حصن سحابة رياح السيف الحديدي سيصبح قريباً ساحة معركة ، اندفع العديد من فناني القتال إلى المنطقة.
في غضون ذلك ، كان من الواضح أن عبء العمل كان صعباً على مثل هذا الصبي الصغير.
لم يكووان فقط فنانين قتاليين.
بدأ التجار الذين كسبوا المال من الحرب في التجمع حول جبال كيليان.
بدأ التجار الذين كسبوا المال من الحرب في التجمع حول جبال كيليان.
‘لا يهم.’
كان التجار في المنطقة مشغولين للغاية.
‘إنقاذ الناس ليس عن سيف الحياة ، ولكن عن القلب النقي.’
لم يكن الأمر أنهم لم يكونوا خائفين من الحرب. ولكن ألم تكن هذه الحرب بين فناني قتال موريم؟
أولئك الذين إقتربوا كانوا أعضاء في عشيرة سيتشوان تانغ ، بما في ذلك تانغ سو بونغ.
شارك عدد قليل جداً من المدنيين في المعارك بين موريم ، إلا في حالات خاصة ، مثل ما حدث في تشينغ هاي. بالإضافة إلى ذلك ، إشتهر السيف الحديدي يون جاي ريونغ بتعاونه وشخصيته.
‘لا يهم.’
على عكس تشينغ هاي ، لم يكن هناك إستغلال للمدنيين من قبل الميليشيات.
أمالت تانغ سو بونغ رأسها وسألت , “أليست مجرد علامة شفرة؟ ما هو العظيم جداً حول أثر ضربة شفرة بسيط؟”
قام التجار في المنطقة بإعداد متجارهم بسعادة.
ومع ذلك ، لم يتم صد سا ريونغ هوي بشكل رهيب. ربما تم استخدام السيف لقتل أولئك من الطريق الأسود.
لم يكن نزل الغروب الذهبي استثناءً.
‘كنت أعرف ذلك’.
لقد صنعوا الطعام دون راحة وساعد كانغ سو سان أخته في تقديم الطعام دون راحة.
هز سا ريونغ هوي رأسه. “الأمر بسيط بالطبع. ولكن من الصعب إجراء مثل هذا القطع المستقيم. من بين أولئك الذين يثقون في قدرتهم على تركِ مثل هذا الأثر ، يمكن حساب أولئك الذين يمكنهم القيام بذلك بشكل مثالي في يدٍ واحدة.”
“متى سيكون اللحم المقلي جاهزاً؟”
على عكس تشينغ هاي ، لم يكن هناك إستغلال للمدنيين من قبل الميليشيات.
“المزيد من الخضروات أيضاً!”
لكن كانغ سو سان حدق في السيف وكأنه كنز.
“زجاجة أخرى!”
“إنها في الحقيقة ليست علامة سيف.”
كانت الطلبات لا تنتهي أبداً.
هذا يتطابق بالصدفة مع أحد الآثار المنحوتة على جدران النزل. بعد مرور بعض الوقت ، توقف عن التلويح للنظر نحو الآثار على الجدران. ثم بدأ يتدرب مرةً أخرى.
في غضون ذلك ، كان من الواضح أن عبء العمل كان صعباً على مثل هذا الصبي الصغير.
لم يكن نزل الغروب الذهبي استثناءً.
علاوةً على ذلك ، كان كانغ سو سان أصغر من الأطفال الآخرين ، مما جعل العمل البدني أكثر صعوبة.
قارن علامات وون سيونغ بعلاماته الخاصة.
ومع ذلك ، لم يتوقف كانغ سو سان أبداً.
سحب سا ريونغ هوي زوجاً من عيدان تناول الطعام.”سأسألك مرةً أخرى. أنتِ تقولين أن هذا هو ما ترك هذه الآثار؟”
كان ذلك لأنه كان يعلم أنه لم يكن الوحيد الذي يكافح.
أمالت تانغ سو بونغ رأسها وسألت , “أليست مجرد علامة شفرة؟ ما هو العظيم جداً حول أثر ضربة شفرة بسيط؟”
‘يجب أن يكون الجهد المُلقى على نونا أثقل.’
لم يكن شرخاً صنعه السيف وهو يقطع الحجر ، بل علامة تشكلت عن طريق كشطه.
كل ما كان عليه فعله هو تقديم الطعام ، لكن كان عليها أن تقف أمام النار وتطهي طوال اليوم.
نظر تانغ هان ماي وتانغ سو بونغ إلى الأعلى ، مرتبكين. حتى بنغ هاك وقف.
كان يشعر بالحرارة وهو يقف بالقرب منه فقط ، لكن هي ، كان عليها أن تقضي أكثر من نصف اليوم أمام النيران.
“ما العظيمُ جداً حولهم؟”
لذلك لم يَرتَح كانغ سو سان.
لكن لم يشعر كانغ سو سان بخيبة أمل.
واصل العمل ، وشجع نفسه على الإستمرار. حتىبعد منتصف الليل في الوقت الذي غادر فيه الضيوف.
وكانت هناك عيون تراقب كانغ سو سان من مسافة بسيطة.
حتى ذلك الحين ، عمل كانغ سو سان وأخته بلا كلل.
بدأ التجار الذين كسبوا المال من الحرب في التجمع حول جبال كيليان.
‘إذا كان هناك مكان للإستلقاء هنا ، سأغفو مباشرةً.’
شوا ، شوا ، شوا.
لكنه لم يرتَح أبداً.
وينغ–
بدلاً من ذلك ، جلس على الأرض وأغلق عينيه. عندما بدأ في تكرار فن الإستذكار في رأسه ، أزهر الدفء في جسده.
سيفٌ قاتل.
استمر كانغ سو سان في التأمل وانتشر هذا الدفء في جميع أنحاء جسده.
على عكس تشينغ هاي ، لم يكن هناك إستغلال للمدنيين من قبل الميليشيات.
قريباً ، أمكنه الشعور بالدفء في كل مكان.
‘لا بد لي من محاولة بجهدٍ أكبر.’
‘هذه هي الطاقة الداخلية.’
خدش سيف كانغ سو سان العمود الحجري ، مما خلق شرخاً قطرياً.
لم يتعلم أبداً عن فنون القتال بشكلٍ صحيح ، لكنه ما زال يسمع الكثير عنهم. كانت هذه هي الطريقة التي يمكن أن يحدد بها كانغ سو سان من كان قوياً حقاً.
من بين السيوف المصنوعة جيداً ، كان هناك بعضها بأسطح ناعمة للمساعدة في تدفق التشي.
كلما كرر التعاويذ التي علمهم إياه وون سيونغ ، كانت الطاقة تزدهر في الدانتيان خاصته.
“هذا ليس من سيف.”
منذ متى كان يتدرب؟
بسبب الحرب ، كانت المنطقة التجارية بالقرب من جبال كيليان مزدهرة بالفعل.
نهض كانغ سو سان ببطء من مقعده ، وأخذ نفساً عميقاً أخيراً. ثم ذهب لإلتقاط شيء ما من الزاوية ، بالقرب من الخزانة.
“تقصد علامة الشفرة؟”
كانت عصا ملفوفة بقطعة قماش.
أكمل سا ريونغ هوي, “إذا كنت لا تمانع , أيمكنك أن تُظهِر لي عَلَامَ تتدرب؟”
لا ، لم تكن عصا.
لم يكن شرخاً صنعه السيف وهو يقطع الحجر ، بل علامة تشكلت عن طريق كشطه.
عندما تم فك القماش ، تم الكشف عن سيفٍ رخيص.
لكن كانغ سو سان حدق في السيف وكأنه كنز.
لم يكن مكلفاً جداً.
دُهِشَ سا ريونغ هوي , الذي زار نُزل الغروب الذهبي لتناول الطعام.
كان سيفاً رثاً يمكن شراؤه بسعر رخيص من أي مكان.
من بين السيوف المصنوعة جيداً ، كان هناك بعضها بأسطح ناعمة للمساعدة في تدفق التشي.
لكن كانغ سو سان حدق في السيف وكأنه كنز.
هز كانغ سو سان رأسه بخفة وهو يسأل نفسه.
ثم بدأ ببطء يلوح به أثناء التنفس.
لم يكووان فقط فنانين قتاليين.
شوا ، شوا ، شوا.
“مع عيدان تناول الطعام؟”
صوت السيف المنحني يُلوِح في الهواء.
كان سيفاً رثاً يمكن شراؤه بسعر رخيص من أي مكان.
كان الاتجاه الذي تحرك فيه السيف ثابتاً دائماً.
وينغ–
من أسفل اليسار إلى أعلى اليسار. استمر مسار السيف قطرياً.
عندما تم فك القماش ، تم الكشف عن سيفٍ رخيص.
هذا يتطابق بالصدفة مع أحد الآثار المنحوتة على جدران النزل. بعد مرور بعض الوقت ، توقف عن التلويح للنظر نحو الآثار على الجدران. ثم بدأ يتدرب مرةً أخرى.
“نعم ، لقد أخرج زوجاً من عيدان تناول الطعام وصنع هذه العلامة.”
فيما كان يفكر؟
‘أخشى أنه يعمل بجد ولا يستريح بما فيه الكفاية.’
أمسك كانغ سو سان سيفه وخرج من النزل.
صوت السيف المنحني يُلوِح في الهواء.
أشرق ضوء القمر عبر الغيوم ، وأضاء جبال كيليان.
أكمل سا ريونغ هوي, “إذا كنت لا تمانع , أيمكنك أن تُظهِر لي عَلَامَ تتدرب؟”
المكان الذي إتجه نحوه كانغ سو سان كان جسراً حجرياً فوق النهر القريب.
لكنه لم يرتَح أبداً.
كانت الأعمدة التي تدعم الجسر واسعة ومسطحة.
وكانت هناك عيون تراقب كانغ سو سان من مسافة بسيطة.
أمسك كانغ سو سان سيفه وحدق في الجسر الحجري.
أمسك كانغ سو سان سيفه وحدق في الجسر الحجري.
نظر فقط إليه.
أمسك كانغ سو سان سيفه وخرج من النزل.
انعكس ضوء القمر عبر نصله وصنع كانغ سو سان تلويحة مائلة.كاغاغاغا-
نهض كانغ سو سان ببطء من مقعده ، وأخذ نفساً عميقاً أخيراً. ثم ذهب لإلتقاط شيء ما من الزاوية ، بالقرب من الخزانة.
خدش سيف كانغ سو سان العمود الحجري ، مما خلق شرخاً قطرياً.
لم تكن الوحيدة التي تسائلت. هزت تانغ هان ماي رأسها أيضاً ، وشخر بنغ هاك.
لم يكن شرخاً صنعه السيف وهو يقطع الحجر ، بل علامة تشكلت عن طريق كشطه.
“نـ-نونا!”
كان من المستحيل على كانغ سو سان قطع الحجر بعد أقل من عامٍ فقط من ممارسة فنون القتال.
في غضون ذلك ، كان من الواضح أن عبء العمل كان صعباً على مثل هذا الصبي الصغير.
لكن لم يشعر كانغ سو سان بخيبة أمل.
كانت الطلبات لا تنتهي أبداً.
قارن علامات وون سيونغ بعلاماته الخاصة.
لكن لم يشعر كانغ سو سان بخيبة أمل.
في كل مرة كان ينظر فيها إلى علامة وون سيونغ ، كان الفرق بينهما يتبادر إلى ذهنه بشكلٍ طبيعي.
“أوه ، هناك حقاً ندبة.”
‘لو كانت شجرة وليس حجراً , أيمكن أن تترك شفرتي مثل هذا الأثر؟’
بدأ التجار الذين كسبوا المال من الحرب في التجمع حول جبال كيليان.
هز كانغ سو سان رأسه بخفة وهو يسأل نفسه.
لكنه لم يرتَح أبداً.
‘لا يهم.’
منذ متى كان يتدرب؟
‘لا بد لي من محاولة بجهدٍ أكبر.’
لكنها كانت مليئة بالفخر في تصميمه على الإستمرار.
أمسك كانغ سو سان سيفه مرةً أخرى ، واستمر في الضرب على العمود.
لكن كانغ سو سان حدق في السيف وكأنه كنز.
وكانت هناك عيون تراقب كانغ سو سان من مسافة بسيطة.
كان التجار في المنطقة مشغولين للغاية.
‘سو سان.’
“إسمحوا لي أن أعرف أيضاً.”
كانت أُختُه.
أمسك كانغ سو سان سيفه وخرج من النزل.
كانت نظرة كانغ يي ها مليئة بمزيج من القلق والفخر.
من بين السيوف المصنوعة جيداً ، كان هناك بعضها بأسطح ناعمة للمساعدة في تدفق التشي.
‘أخشى أنه يعمل بجد ولا يستريح بما فيه الكفاية.’
لم تكن الوحيدة التي تسائلت. هزت تانغ هان ماي رأسها أيضاً ، وشخر بنغ هاك.
لكنها كانت مليئة بالفخر في تصميمه على الإستمرار.
لكنها كانت مليئة بالفخر في تصميمه على الإستمرار.
شاهدته حتى أنهى كانغ سو سان تدريبه.
نظراً لأن حصن سحابة رياح السيف الحديدي سيصبح قريباً ساحة معركة ، اندفع العديد من فناني القتال إلى المنطقة.
هبت الرياح على مكان جاعلةً ملابسهم تطير.
أكمل سا ريونغ هوي, “إذا كنت لا تمانع , أيمكنك أن تُظهِر لي عَلَامَ تتدرب؟”
وينغ–
في غضون ذلك ، كان من الواضح أن عبء العمل كان صعباً على مثل هذا الصبي الصغير.
* * *
***
“رائع.”
“هل هو مثير للإعجاب جداً؟”
دُهِشَ سا ريونغ هوي , الذي زار نُزل الغروب الذهبي لتناول الطعام.
“نـ-نونا!”
إستقرت كتيبة التنين الجديدة داخل جبال كيليان ، لكنها جاءت إلى القرية لإستكشاف المنطقة.
“دعني أسألك شيئاً.”
“إنه لأمر مدهش حقاً.”
شعر كانغ سو سان بغرابة لرؤية هؤلاء الفنانين القتاليين المجهولين يستمرون في التحديق في الآثار الموجودة على جدار النزل.
بينما استمر في الإعجاب ، اجتمع الأعضاء الآخرون في كتيبة التنين الجديدة بجانبه.
كان الاتجاه الذي تحرك فيه السيف ثابتاً دائماً.
على الرغم من الطعام الذي يتم تقديمه ، إستمر سا ريونغ هوي في الإعجاب بجدران النزل.
كان سيفاً رثاً يمكن شراؤه بسعر رخيص من أي مكان.
“ما العظيمُ جداً حولهم؟”
استمر كانغ سو سان في التأمل وانتشر هذا الدفء في جميع أنحاء جسده.
“إسمحوا لي أن أعرف أيضاً.”
‘سيف الموت مُستخدمٌ لقطع الجدران من قبل مبارزٍ ماهر.’
أولئك الذين إقتربوا كانوا أعضاء في عشيرة سيتشوان تانغ ، بما في ذلك تانغ سو بونغ.
إستقرت كتيبة التنين الجديدة داخل جبال كيليان ، لكنها جاءت إلى القرية لإستكشاف المنطقة.
بمجرد إقترابهم ، إستيقظ سا ريونغ هوي من تأملاته. أُحرِج قليلاً ، وأشار إلى الجدار بإصبعه.”أوه ، عفواً. أليست هذه ندبة مذهلة؟”
‘كانت مهارة المبارز ممتازة جداً إعتقدتُ أنه يجب أن يكون بسبب سلاحه , لكن عيدان تناول الطعام؟’
“تقصد علامة الشفرة؟”
بينما استمر في الإعجاب ، اجتمع الأعضاء الآخرون في كتيبة التنين الجديدة بجانبه.
تحولت نظراتهم نحو حيث كان يُشير. قام بنغ هاك ، الذي كان جالساً ، بتحريك رأسه أيضاً ، على الرغم من أنه لم يكن مهتماً جداً.
‘يجب أن يكون الجهد المُلقى على نونا أثقل.’
حيث كان يشير ، رأوا الآثار على جدار النُزُل.
عندما تم فك القماش ، تم الكشف عن سيفٍ رخيص.
علامة صغيرة على الجدار.
قام التجار في المنطقة بإعداد متجارهم بسعادة.
“أوه ، هناك حقاً ندبة.”
‘إنقاذ الناس ليس عن سيف الحياة ، ولكن عن القلب النقي.’
عند رؤيته ، أضاف تانغ هان ماي ،
شوا ، شوا ، شوا.
“إنه فظٌ للغاية.”
أمسك كانغ سو سان سيفه وحدق في الجسر الحجري.
أمالت تانغ سو بونغ رأسها وسألت , “أليست مجرد علامة شفرة؟ ما هو العظيم جداً حول أثر ضربة شفرة بسيط؟”
“مهلاً ، أيها الشقي!”
لم تكن الوحيدة التي تسائلت. هزت تانغ هان ماي رأسها أيضاً ، وشخر بنغ هاك.
***
“همف”
“مع عيدان تناول الطعام؟”
تجاهل سا ريونغ هوي أفعالهم ، واقترب ببطء من جدار النُزُل.
“هل تعرف من ترك علامة السيف هذه؟” سأل سا ريونغ هوي.
مع طرف أصابعه ، لمس الآثار. كان سلساً ، كما لو كانوا كلهم يكون ضربة واحدة.
لم يكن هناك صدع واحد في جدران النزل. على ما يبدو ، على الرغم من أن العلامة بدت قديمة جداً ، إلا أنها بدت مثل اليوم الذي صُنِعت فيه تماماً.
“إنها ضربة مائلة مستقيمة. لا أصدق أن شخصاً ما يمكنه التلويح بالسيف بشكل مثالي هكذا…”
“تقصد علامة الشفرة؟”
“هل هذا صعبٌ جداً؟” قال تانغ سو بونغ “حتى صبي عشوائي يبلغ من العمر عشر سنوات يمكنه التلويح بالسيف في خطٍ مستقيم”.
“مع عيدان تناول الطعام؟”
هز سا ريونغ هوي رأسه. “الأمر بسيط بالطبع. ولكن من الصعب إجراء مثل هذا القطع المستقيم. من بين أولئك الذين يثقون في قدرتهم على تركِ مثل هذا الأثر ، يمكن حساب أولئك الذين يمكنهم القيام بذلك بشكل مثالي في يدٍ واحدة.”
أمالت تانغ سو بونغ رأسها وسألت , “أليست مجرد علامة شفرة؟ ما هو العظيم جداً حول أثر ضربة شفرة بسيط؟”
“هل هو مثير للإعجاب جداً؟”
كانت نظرة كانغ يي ها مليئة بمزيج من القلق والفخر.
أومأ سا ريونغ هوي. واصل النظر إلى العلامة بإعجاب. “إنه لأمرٌ مدهش لأنه مجرد خط مائل مستقيم ، وليس هناك إهدار للقوة على الإطلاق.”
كل ما كان عليه فعله هو تقديم الطعام ، لكن كان عليها أن تقف أمام النار وتطهي طوال اليوم.
تحولت نظرته إلى حافة العلامة. ثم التفت للنظر إلى الجدران الأخرى للنُزُل ، حيث تم ترك هذا القطع إلى عمقٍ منفصل.
‘سيف الموت مُستخدمٌ لقطع الجدران من قبل مبارزٍ ماهر.’
‘كنت أعرف ذلك’.
لا ، لم تكن عصا.
لم يكن هناك صدع واحد في جدران النزل. على ما يبدو ، على الرغم من أن العلامة بدت قديمة جداً ، إلا أنها بدت مثل اليوم الذي صُنِعت فيه تماماً.
شاهدته حتى أنهى كانغ سو سان تدريبه.
سيفٌ قاتل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك ، لم يتوقف كانغ سو سان أبداً.
‘سيف الموت مُستخدمٌ لقطع الجدران من قبل مبارزٍ ماهر.’
كانت نظرة كانغ يي ها مليئة بمزيج من القلق والفخر.
‘أستطيع أن أشعر برائحة الموت هنا.’
تحولت نظرته إلى حافة العلامة. ثم التفت للنظر إلى الجدران الأخرى للنُزُل ، حيث تم ترك هذا القطع إلى عمقٍ منفصل.
ومع ذلك ، لم يتم صد سا ريونغ هوي بشكل رهيب. ربما تم استخدام السيف لقتل أولئك من الطريق الأسود.
أهتزت عيون سا ريونغ هوي بسبب كلماتها. كانجو كبيرة وهناك العديد من الأشخاص الأقوياء.
‘إنقاذ الناس ليس عن سيف الحياة ، ولكن عن القلب النقي.’
بدأ التجار الذين كسبوا المال من الحرب في التجمع حول جبال كيليان.
فجأة ، كان سا ريونغ هوي فضولياً بشأن الشخص الذي ترك علامة السيف هذه.
على عكس تشينغ هاي ، لم يكن هناك إستغلال للمدنيين من قبل الميليشيات.
“دعني أسألك شيئاً.”
استمر كانغ سو سان في التأمل وانتشر هذا الدفء في جميع أنحاء جسده.
“نعم يا سيدي. ما هي المشكلة؟”
“مع عيدان تناول الطعام؟”
الشخص الذي سأله كان كانغ سو سان.
‘هذه هي الطاقة الداخلية.’
شعر كانغ سو سان بغرابة لرؤية هؤلاء الفنانين القتاليين المجهولين يستمرون في التحديق في الآثار الموجودة على جدار النزل.
هبت الرياح على مكان جاعلةً ملابسهم تطير.
“هل تعرف من ترك علامة السيف هذه؟” سأل سا ريونغ هوي.
“إنه حقاً ليس من سيف.”
أمالكانغ سو سان رأسه ،
قام التجار في المنطقة بإعداد متجارهم بسعادة.
“هذا ليس من سيف.”
كان التجار في المنطقة مشغولين للغاية.
نظر تانغ هان ماي وتانغ سو بونغ إلى الأعلى ، مرتبكين. حتى بنغ هاك وقف.
“متى سيكون اللحم المقلي جاهزاً؟”
“يمكن لأي شخص أن يرى أنه من علامة السيف , ولكن أنت تقول إنها ليست كذلك؟ هل هذا الشقي الصغير يحاول خداعنا؟”
“هل تعرف من ترك علامة السيف هذه؟” سأل سا ريونغ هوي.
مع اقتراب بنغ هاك ، تراجع كانغ سو سان دون وعي.
“هل تعرف من ترك علامة السيف هذه؟” سأل سا ريونغ هوي.
“إنه حقاً ليس من سيف.”
لكنها كانت مليئة بالفخر في تصميمه على الإستمرار.
“مهلاً ، أيها الشقي!”
“زجاجة أخرى!”
عندما أصبح بنغ هاك أكثر غضباً وأصبح صوته أعلى ، كان من الممكن سماع صوت شخص آخر.
أومأ كانغ سو سان برأسه على عجل.
“إنها في الحقيقة ليست علامة سيف.”
“همف”
“نـ-نونا!”
‘سو سان.’
تحولت نظرة المجموعة نحو كانغ يي ها.
أمسك كانغ سو سان سيفه وخرج من النزل.
التقطت كانغ يي ها زوجاً من عيدان تناول الطعام من الأكواب على الطاولة وقالت: “لقد تم صنعه بعود طعام ، وليس سيفاً.”
تحولت نظرة المجموعة نحو كانغ يي ها.
“مع عيدان تناول الطعام؟”
تحولت نظراتهم نحو حيث كان يُشير. قام بنغ هاك ، الذي كان جالساً ، بتحريك رأسه أيضاً ، على الرغم من أنه لم يكن مهتماً جداً.
من بين السيوف المصنوعة جيداً ، كان هناك بعضها بأسطح ناعمة للمساعدة في تدفق التشي.
قام التجار في المنطقة بإعداد متجارهم بسعادة.
‘كانت مهارة المبارز ممتازة جداً إعتقدتُ أنه يجب أن يكون بسبب سلاحه , لكن عيدان تناول الطعام؟’
كانت الطلبات لا تنتهي أبداً.
سحب سا ريونغ هوي زوجاً من عيدان تناول الطعام.”سأسألك مرةً أخرى. أنتِ تقولين أن هذا هو ما ترك هذه الآثار؟”
فجأة ، كان سا ريونغ هوي فضولياً بشأن الشخص الذي ترك علامة السيف هذه.
“نعم ، لقد أخرج زوجاً من عيدان تناول الطعام وصنع هذه العلامة.”
على الرغم من الطعام الذي يتم تقديمه ، إستمر سا ريونغ هوي في الإعجاب بجدران النزل.
أهتزت عيون سا ريونغ هوي بسبب كلماتها. كانجو كبيرة وهناك العديد من الأشخاص الأقوياء.
كان ذلك لأنه كان يعلم أنه لم يكن الوحيد الذي يكافح.
تتبع سا ريونغ هوي العلامات بإصبعه. مباشرةً بعد , نظر إلى كانغ سو سان وسأل , “هل قال إنه سيأخذك معه إذا كان بإمكانك تكرار هذه العلامة؟”
أومأ كانغ سو سان برأسه على عجل.
كلما كرر التعاويذ التي علمهم إياه وون سيونغ ، كانت الطاقة تزدهر في الدانتيان خاصته.
أكمل سا ريونغ هوي, “إذا كنت لا تمانع , أيمكنك أن تُظهِر لي عَلَامَ تتدرب؟”
تحولت نظرته إلى حافة العلامة. ثم التفت للنظر إلى الجدران الأخرى للنُزُل ، حيث تم ترك هذا القطع إلى عمقٍ منفصل.
شعر كانغ سو سان بغرابة لرؤية هؤلاء الفنانين القتاليين المجهولين يستمرون في التحديق في الآثار الموجودة على جدار النزل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
