أثر عيدان تناول الطعام (1)
أثر عيدان تناول الطعام (1)
طغت عليه قوة الفن الإلهي ، ونسي بدايات وون سيونغ مع الرمح.
***
بالطبع ، كان الأمر أكثر من ذلك بكثير ، ولكن يمكن إعتباره شعائريا للأرثوذكس.
مثلما كان تقدم الجيش الشرقي لا يمكن وقفه ، كان تقدم الجيش الغربي كذلك.
احتاج الجيش الشرقي إلى الإنضمام إلى الجيش الغربي من أجل شن هجوم من الجانبين.
بقيادة تشون آه يونغ ، إنطلقت وحدة القرد الأبيض عبر بوابة اليشم إلى قانسو دون توقف.
لذا حتى على الرغم من معرِفته أن قتل الرسول كان عملاً غير عادل ، فقد فعله على أي حال. توقع أنه سيثير غضب الطائفة الشيطانية ، لكنه إعتقدَ أنه يمكن أن يستمر على الأقل لفترة كافية للهروب بأمان.
عانت مقاطعة قانسو ، التي كانت ثاني مقاطعة تتعرض للهجوم ، بشكل كبير.
لذلك أقام الجيش معسكراً.
في مكان آخر ، سار الجيش الشيطاني من الجزء الجنوبي من قانسو شمالاً.
وهكذا أوقف سانغ غوان تشوك الجيش كما خططوا للعملية.
لكنه كان أكثر رعباً. في الواقع ، يمكن إعتبار تحالف قانسو القتالي كبيراً جداً ، لكنه انهار بوتيرة سريعة.
حتى ذلك الحين ، لم يكن لدى سانغ غوان تشوك خيار سوى قبول مغادرة وون سيونغ.
الأهم من ذلك ، كان لدى الطوائف الخمس الكبرى في قانسو نقاط ضعف كبيرة عند مقارنتها بالطوائف الرئيسية الأخرى في المناطق الأخرى.
وبما أنهم تخلوا عن ممارسات الحرب ولمسوا حتى الرسول ، فإن ديانة الشيطان السماوي لن تظهر أي رحمة.
عادةً ، في المناطق التي لا توجد فيها طوائف رئيسية ، ستكون هناك قوى أخرى ترتفع إلى القمة. لكن هذا لم يكن هو الحال بالنسبة لقانسو.
أمال سانغ غوان تشوك رأسه رداً على ذلك. في الوقت نفسه ، كان تعبيره أكثر حِدة. “جبال كيليان هي المكان الذي يستعد فيه العدو للحرب مع ديانتنا. هل تقول أنك تريد الذهاب إلى هناك بمفردك؟”
كان ذلك لأن قانسو كانت مجاورة لشينغ يانغ ، إقليم ديانة الشيطان السماوي.
“القائد رجلٌ لديه أسرار.”
بخلاف حصن سحابة رياح السيف الحديدي ، لم يكن معظم فناني القتال الأرثوذكس على إستعداد للمجيء نحو هذه المنطقة.
[1] كانت مدينة جيو شوان تعرف بإسم سوتشو
فقط الطوائف التي عاشت في قانسو لأجيال استمرت في الدفاع عن المنطقة.
علاوةً على ذلك ، الآن بعد أن رأى عيون سانغ غوان تشوك ، شعر وون سيونغ أنه مدين للرجل بتفسير.
الأماكن الوحيدة التي يمكن أن تقاوم كانت عشيرة دونهوانغ بايك وحصن سحابة الرياح.
بعد أقل من شهر من اندلاع الحرب ، تم محو عشيرة دونهوانغ بايك من الوجود.
من بينها ، لم تكن عشيرة دونهوانغ بايك واحدة من العشائر الخمس النبيلة ، ولكنها كانت معروفة في قانسو.
عادةً ، في المناطق التي لا توجد فيها طوائف رئيسية ، ستكون هناك قوى أخرى ترتفع إلى القمة. لكن هذا لم يكن هو الحال بالنسبة لقانسو.
خمس عشائر نبيلة.
تنهد سانغ غوان تشوك بعد مرور بعض الوقت. ‘عيناه الآن تشبه تماماً عيناه عندما قال لي إنه ذاهب الى تشونغ يوان للقاء الملك جينسيونغ’.
خمسة كان عدداً قليلاً.
حتى لو قاتلوا لمدة 100 ثانية ، سيكون من الصعب تحديد الفائز.
ومع ذلك ، كان هناك عدد لا يحصى من العشائر التي عاشت تحت السماء , مثل النجوم. كونك جزءاً من العشائر الخمس النبيلة يعني ببساطة أن لديك قوة هائلة في موريم.
“أنا لا أعرف أي أطفالٍ تتحدث عنهم , ولكن لماذا لا ترسل شخصاً آخر فقط؟”
بالطبع ، كان فخر دونهوانغ بايك عظيماً.
لذلك أقام الجيش معسكراً.
لهذا السبب استمر بايك موك ريونغ ، رئيس عشيرة دونهوانغ بايك ، في الصراخ.
ولكن بمجرد إضافة القوة الإلهية ، تفوقت عليه تشون آه يونغ بشكل كبير.
“إذا وصلت ديانة الشيطان السماوي ، فلا يمكننا إيقافهم بقوة دونهوانغ بيك ، لكن يمكننا على الأقل مواجهتهم بكل فخر.”
كان كما قال.
في الواقع ، كان قد بلغ ذروته في المبارزة.
لذا حتى على الرغم من معرِفته أن قتل الرسول كان عملاً غير عادل ، فقد فعله على أي حال. توقع أنه سيثير غضب الطائفة الشيطانية ، لكنه إعتقدَ أنه يمكن أن يستمر على الأقل لفترة كافية للهروب بأمان.
لا ، يمكنه الضغط على قطعة معدنية بيديه وحدها ، حتى يمكن اعتباره فناناً قتالياً على مستوى الذروة.
إذا إنضموا جميعاً معاً ، فسيكونون قوةً هائلة.
كان واثقاً في نفسه.
هناك ، توقفت كتيبة التنين الجديدة أيضاً في جبال كيليان.
لهذا السبب ، عندما وصلت رسالة من ديانة الشيطان السماوي تطلب منهم الإستسلام ، قام بايك موك ريونغ بحرقها على الفور.
تنهد سانغ غوان تشوك بعد مرور بعض الوقت. ‘عيناه الآن تشبه تماماً عيناه عندما قال لي إنه ذاهب الى تشونغ يوان للقاء الملك جينسيونغ’.
لم يكن ذلك كافياً ، لذلك قطع أنف وأذني الرسول الشيطاني.
لم يكن لأنهم واجهوا إضطرابات أخرى أو مقاومة عنيفة.
كان ذلك عملاً غير عادل في الحرب.
تنهد سانغ غوان تشوك بعد مرور بعض الوقت. ‘عيناه الآن تشبه تماماً عيناه عندما قال لي إنه ذاهب الى تشونغ يوان للقاء الملك جينسيونغ’.
بالنسبة لبايك موك ريونغ ، كانت الكلمات التي تطلب الإستسلام قد أهانت فخر دونهوانغ بيك.
لا ، في الواقع ، إذا تراجعوا بأمان ، فسيكون هناك المزيد من الأشخاص الذين سيدركون قوة عشيرة دونهوانغ بايك.
لذا حتى على الرغم من معرِفته أن قتل الرسول كان عملاً غير عادل ، فقد فعله على أي حال. توقع أنه سيثير غضب الطائفة الشيطانية ، لكنه إعتقدَ أنه يمكن أن يستمر على الأقل لفترة كافية للهروب بأمان.
تدفق بقية الجيش الغربي خلفهم.
خزي الهرب؟ ، لم تتمكن تشينغ هاي من فعل أي شيء.
[1] كانت مدينة جيو شوان تعرف بإسم سوتشو
فماذا لو هرب هو؟
بعبارة أخرى ، كان بايك موك ريونغ يقاتل بشكل أساسي مع حجب كل حواسه الخمسة ، ضد شخص في نفسِ مستواه.
الجيش الشيطاني فاق عددهم بشكل كبير.
سانغ غوان تشوك ضحك. سرعان ما تحدث بجدية: “إذا فعل الصبي ما يقوله القائد وأخذه القائد ، فلا يمكن للصبي أن يصبح القائد الشاب. أنا متأكد من أنك على علم بذلك.”
حتى لو اختار بايك موك ريونغ التراجع ، فلن يكون هناك من يلومه.
“سحر—”
لا ، في الواقع ، إذا تراجعوا بأمان ، فسيكون هناك المزيد من الأشخاص الذين سيدركون قوة عشيرة دونهوانغ بايك.
عانت مقاطعة قانسو ، التي كانت ثاني مقاطعة تتعرض للهجوم ، بشكل كبير.
على الأقل ، كان هذا ما إعتقده بايك موك ريونغ.
عادةً ، في المناطق التي لا توجد فيها طوائف رئيسية ، ستكون هناك قوى أخرى ترتفع إلى القمة. لكن هذا لم يكن هو الحال بالنسبة لقانسو.
لسوء الحظ ، كان قد اختار الخصم الخطأ.
بقيادة تشون آه يونغ ، إنطلقت وحدة القرد الأبيض عبر بوابة اليشم إلى قانسو دون توقف.
خطأ كبير ، في الواقع.
أومأ سانغ غوان تشوك برأسه.
تم قطع رأس بايك موك ريونج ، الذي اقترح تبادلاً قتالياً على أمل تعطيل الجيش الغربي ، بعد 20 ثانية.
كانت ديانة الشيطان السماوي مجموعة متعصبة نوعاً ما ، لكنها كانت لا تزال ضمن كانغو.
كانت خصمه تشون آه يونغ.
“وحدة القرد الأبيض ، إلى الأمام.”
“سحر—”
لم تنكر تشون آه يونغ كلماته. كما قال ، كانت تقنيات تشون آه يونغ الإلهية أقرب إلى فنون الوهم.
تمتم رأس بايك موك ريونغ ، الذي كان يتدحرج على الأرض الآن ، دون وعي. لم يعرف حتى أنه مات.
كان من الممكن أن يرتقي وون سيونغ إلى منصب زعيم الطائفة لأن تشون هوي ، زعيم الطائفة السابق ، لم يكن لديه ابن و كان له إبنة فقط ، تشون آه يونغ.
“هذا صحيح.”
بالطبع ، كان الأمر أكثر من ذلك بكثير ، ولكن يمكن إعتباره شعائريا للأرثوذكس.
لم تنكر تشون آه يونغ كلماته. كما قال ، كانت تقنيات تشون آه يونغ الإلهية أقرب إلى فنون الوهم.
هل كان هذا كل شيء؟
بالطبع ، كان الأمر أكثر من ذلك بكثير ، ولكن يمكن إعتباره شعائريا للأرثوذكس.
أثر عيدان تناول الطعام (1)
لم يكن هناك شيء غريب في تسميته بالسحر.
“سحر—”
بالنظر إلى الطاقة الداخلية ، كانت هي وبايك موك ريونغ على قدم المساواة تقريباً.
لم يكن لأنهم واجهوا إضطرابات أخرى أو مقاومة عنيفة.
حتى لو قاتلوا لمدة 100 ثانية ، سيكون من الصعب تحديد الفائز.
طغت عليه قوة الفن الإلهي ، ونسي بدايات وون سيونغ مع الرمح.
ولكن بمجرد إضافة القوة الإلهية ، تفوقت عليه تشون آه يونغ بشكل كبير.
لكن الوضع كان ملحاً للغاية في ذلك الوقت ، حيث هاجم التحالف القتالي فروع الديانة ، ولم يكن قادراً على القيام بذلك.
بإستخدام قواها الإلهية ، يمكن لتشون آه يونغ القتال مع سادة في مستوى التعالي حتى. لم يكن هذا شيئاً يمكن أن يتعامل معه بايك موك ريونج.
“لن أقاتل.”
طارت تقنيات غريبة في الهواء ونشأت كل أنواع الأوهام ، مما أزعج بايك موك ريونغ.
ضحك وون سيونغ بمرارة. ‘كما يقول ، لدي الكثير من الأسرار’. بالطبع ، لا يمكن اعتبار الذهاب إلى جبال كيليان سراً. لذا إستغرق وون سيونغ لحظة لإخبار الرجل عن أشقاء كانغ.
بعبارة أخرى ، كان بايك موك ريونغ يقاتل بشكل أساسي مع حجب كل حواسه الخمسة ، ضد شخص في نفسِ مستواه.
“أطفال…؟”
“إنطلق , أيها اللورد-“
كانت تعابير أعضاء عشيرة دونهوانغ بايك ، الذين رأوا رأس سيدهم يطير قبل مرور 20 ثانية ، مصدومة.
كانت تعابير أعضاء عشيرة دونهوانغ بايك ، الذين رأوا رأس سيدهم يطير قبل مرور 20 ثانية ، مصدومة.
ثم وجهت تشون آه يونغ سيفها ببطء نحو الأعضاء الآخرين من عشيرة بايك.
**********
“وحدة القرد الأبيض ، إلى الأمام.”
لم يكن هناك شيء غريب في تسميته بالسحر.
جملة قصيرة لكن حاسمة.
بعد أقل من شهر من اندلاع الحرب ، تم محو عشيرة دونهوانغ بايك من الوجود.
فقط بما فيه الكفاية لإدانة عشيرة بايك حتى الموت.
الأهم من ذلك ، كان لدى الطوائف الخمس الكبرى في قانسو نقاط ضعف كبيرة عند مقارنتها بالطوائف الرئيسية الأخرى في المناطق الأخرى.
هرعت وحدة القرد الأبيض إلى منزل العشيرة.
جملة قصيرة لكن حاسمة.
هوا-هوا-هوا.
خطأ كبير ، في الواقع.
تدفق بقية الجيش الغربي خلفهم.
ثم وجهت تشون آه يونغ سيفها ببطء نحو الأعضاء الآخرين من عشيرة بايك.
وبما أنهم تخلوا عن ممارسات الحرب ولمسوا حتى الرسول ، فإن ديانة الشيطان السماوي لن تظهر أي رحمة.
“إنطلق , أيها اللورد-“
بعد أقل من شهر من اندلاع الحرب ، تم محو عشيرة دونهوانغ بايك من الوجود.
كانت خصمه تشون آه يونغ.
* * *
* * *
بالإنتقال من تشينغ هاي إلى قانسو ، توقف الحلفاء على الجبهة الشرقية عندما كانت قانسو أمامهم مباشرة.
تدفق بقية الجيش الغربي خلفهم.
لم يكن لأنهم واجهوا إضطرابات أخرى أو مقاومة عنيفة.
مثلما كان تقدم الجيش الشرقي لا يمكن وقفه ، كان تقدم الجيش الغربي كذلك.
لقد توقفوا عند جبال كيليان.
علاوةً على ذلك ، الآن بعد أن رأى عيون سانغ غوان تشوك ، شعر وون سيونغ أنه مدين للرجل بتفسير.
كانت جبال كيليان بالقرب من مدينة جيو شوان [1] , حيث كان يقع حصن سحابة رياح السيف الحديدي — وهي المنطقة التي من المرجح أن تكون ساحة المعركة الرئيسية. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الارتفاع العالي ومصادر المياه الوفيرة جعلته مكاناً جيداً للتوقف.
لذلك أقام الجيش معسكراً.
ولهذا السبب أيضاً تم بناء حصن سحابة رياح السيف الحديدي في هذه المنطقة ، من أجل حماية مدينة جيو شوان.
خزي الهرب؟ ، لم تتمكن تشينغ هاي من فعل أي شيء.
هناك ، توقفت كتيبة التنين الجديدة أيضاً في جبال كيليان.
بدا سانغ غوان تشوك أكثر إرتباكاً الآن.
احتاج الجيش الشرقي إلى الإنضمام إلى الجيش الغربي من أجل شن هجوم من الجانبين.
بقيادة تشون آه يونغ ، إنطلقت وحدة القرد الأبيض عبر بوابة اليشم إلى قانسو دون توقف.
إذا هاجم الجيشان من كلا الجانبين ، فإن الحصون المبنية على جبال كيليان لن تدوم طويلاً.
بالإنتقال من تشينغ هاي إلى قانسو ، توقف الحلفاء على الجبهة الشرقية عندما كانت قانسو أمامهم مباشرة.
وهكذا أوقف سانغ غوان تشوك الجيش كما خططوا للعملية.
لهذا السبب استمر بايك موك ريونغ ، رئيس عشيرة دونهوانغ بايك ، في الصراخ.
لذلك أقام الجيش معسكراً.
وهكذا أوقف سانغ غوان تشوك الجيش كما خططوا للعملية.
تحدث وون سيونغ إلى سانغ غوان تشوك، “أحتاج إلى التوجه إلى جبال كيليان لفترة من الوقت.”
ضحك وون سيونغ بمرارة. ‘كما يقول ، لدي الكثير من الأسرار’. بالطبع ، لا يمكن اعتبار الذهاب إلى جبال كيليان سراً. لذا إستغرق وون سيونغ لحظة لإخبار الرجل عن أشقاء كانغ.
أمال سانغ غوان تشوك رأسه رداً على ذلك. في الوقت نفسه ، كان تعبيره أكثر حِدة. “جبال كيليان هي المكان الذي يستعد فيه العدو للحرب مع ديانتنا. هل تقول أنك تريد الذهاب إلى هناك بمفردك؟”
تنهد.
أومأ وون سيونغ برأسه. بالطبع ، كان يعرف أيضاً ما كان يُقلِق كبير الإستراتيجيين.
فقط الطوائف التي عاشت في قانسو لأجيال استمرت في الدفاع عن المنطقة.
“لن أقاتل.”
هرعت وحدة القرد الأبيض إلى منزل العشيرة.
“ألن يكون من الأفضل إرسال مبعوث إذا كنت تريد تشجيعهم على الإستسلام؟”
بقيادة تشون آه يونغ ، إنطلقت وحدة القرد الأبيض عبر بوابة اليشم إلى قانسو دون توقف.
“لا أريد منهم الإستسلام.”
على الأقل ، كان هذا ما إعتقده بايك موك ريونغ.
بدا سانغ غوان تشوك أكثر إرتباكاً الآن.
تمتم رأس بايك موك ريونغ ، الذي كان يتدحرج على الأرض الآن ، دون وعي. لم يعرف حتى أنه مات.
تنهد وون سيونغ ، موضحاً ، “وجهتي الحقيقية ليست جبال كيليان ، بل قرية تبعد حوالي يوم واحد.”
بإستخدام قواها الإلهية ، يمكن لتشون آه يونغ القتال مع سادة في مستوى التعالي حتى. لم يكن هذا شيئاً يمكن أن يتعامل معه بايك موك ريونج.
في الواقع ، لم يكن هناك فرق كبير بين جبال كيليان وقرية على بعد يوم واحد من جبال كيليان لسانغ غوان تشوك.
لهذا السبب ، عندما وصلت رسالة من ديانة الشيطان السماوي تطلب منهم الإستسلام ، قام بايك موك ريونغ بحرقها على الفور.
سيكون هناك الكثير من الجنود من حصن سحابة رياح السيف الحديدي وكتيبة التنين الجديدة في المنطقة.
تمتم رأس بايك موك ريونغ ، الذي كان يتدحرج على الأرض الآن ، دون وعي. لم يعرف حتى أنه مات.
هل كان هذا كل شيء؟
بالطبع ، كان فخر دونهوانغ بايك عظيماً.
كانت هناك أيضاً عدة فصائل تجمعت حول قانسو ، أولئك الذين إتحدوا تحت قيادة حصن سحابة رياح السيف الحديدي.
بالنظر إلى الطاقة الداخلية ، كانت هي وبايك موك ريونغ على قدم المساواة تقريباً.
على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء جداً ، إلا أن العدد لم يكن صغيراً.
فماذا لو هرب هو؟
إذا إنضموا جميعاً معاً ، فسيكونون قوةً هائلة.
على الأقل ، كان هذا ما إعتقده بايك موك ريونغ.
وعلاوةً على ذلك ، حصن سحابة رياح السيف الحديدي.
في الأصل ، كان يجب أن يلتقطهم في طريق عودتهِ إلى الجبل السماوي.
أصبح السيف الحديدي يون جا ريونغ معروفاً للتحالف القتالي من خلال مجموعته المستقلة من الجنود.
لا ، في الواقع ، إذا تراجعوا بأمان ، فسيكون هناك المزيد من الأشخاص الذين سيدركون قوة عشيرة دونهوانغ بايك.
هذا هو السبب في حصول حصن سحابة رياح السيف الحديدي على إسمه.
جملة قصيرة لكن حاسمة.
كانت هناك مجموعة من السيوف الحديدية تدافع بشراسة عن هذه المنطقة.
كان من الممكن أن يرتقي وون سيونغ إلى منصب زعيم الطائفة لأن تشون هوي ، زعيم الطائفة السابق ، لم يكن لديه ابن و كان له إبنة فقط ، تشون آه يونغ.
نجا يون جا ريونج لفترة طويلة هنا وعمل كمدير تنفيذي ؛ لم يتمكنوا من تجاهل شخص قاد مثل هذه القوة الهائلة.
**********
بالنسبة لسانغ غوان تشوك ، كان من الطبيعي بالنسبة له أن يقلق بشأن وون سيونغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الواقع ، كان قد بلغ ذروته في المبارزة.
“إذا كان يجب أن تذهب ، قُل لي لماذا.”
على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء جداً ، إلا أن العدد لم يكن صغيراً.
عندما سأل ، تنهد وون سيونغ مرةً أخرى.
في الأصل ، كان يجب أن يلتقطهم في طريق عودتهِ إلى الجبل السماوي.
كانت ديانة الشيطان السماوي مجموعة متعصبة نوعاً ما ، لكنها كانت لا تزال ضمن كانغو.
ومع ذلك ، كان هناك عدد لا يحصى من العشائر التي عاشت تحت السماء , مثل النجوم. كونك جزءاً من العشائر الخمس النبيلة يعني ببساطة أن لديك قوة هائلة في موريم.
لهذا السبب لم يتمكن وون سيونغ من اتخاذ القرارات بمفرده.
“إذا كان يجب أن تذهب ، قُل لي لماذا.”
علاوةً على ذلك ، الآن بعد أن رأى عيون سانغ غوان تشوك ، شعر وون سيونغ أنه مدين للرجل بتفسير.
“إذا كان يجب أن تذهب ، قُل لي لماذا.”
“لدي بعض الأطفال لألتقطهم.”
أصبح السيف الحديدي يون جا ريونغ معروفاً للتحالف القتالي من خلال مجموعته المستقلة من الجنود.
“أطفال…؟”
ضحك وون سيونغ بمرارة. ‘كما يقول ، لدي الكثير من الأسرار’. بالطبع ، لا يمكن اعتبار الذهاب إلى جبال كيليان سراً. لذا إستغرق وون سيونغ لحظة لإخبار الرجل عن أشقاء كانغ.
لم يكن سانغ غوان تشوك على علم بأشقاء كانغ الذين وعد وون سيونغ برعايتهم خلال رحلته إلى تشونغ يوان.
في مكان آخر ، سار الجيش الشيطاني من الجزء الجنوبي من قانسو شمالاً.
“أنا لا أعرف أي أطفالٍ تتحدث عنهم , ولكن لماذا لا ترسل شخصاً آخر فقط؟”
وعلاوةً على ذلك ، حصن سحابة رياح السيف الحديدي.
هز وون سيونغ رأسه بإبتسامة. “هناك أشياء أحتاج إلى التحقق منها قبل إحضارهم – لقد قطعت وعداً ، لذلك من الأفضل أن أفعل ذلك بنفسي.”
لكن الوضع كان ملحاً للغاية في ذلك الوقت ، حيث هاجم التحالف القتالي فروع الديانة ، ولم يكن قادراً على القيام بذلك.
في الأصل ، كان يجب أن يلتقطهم في طريق عودتهِ إلى الجبل السماوي.
كانت هناك مجموعة من السيوف الحديدية تدافع بشراسة عن هذه المنطقة.
لكن الوضع كان ملحاً للغاية في ذلك الوقت ، حيث هاجم التحالف القتالي فروع الديانة ، ولم يكن قادراً على القيام بذلك.
“شكراً لك.”
تنهد سانغ غوان تشوك بعد مرور بعض الوقت. ‘عيناه الآن تشبه تماماً عيناه عندما قال لي إنه ذاهب الى تشونغ يوان للقاء الملك جينسيونغ’.
ومع ذلك ، كان هناك عدد لا يحصى من العشائر التي عاشت تحت السماء , مثل النجوم. كونك جزءاً من العشائر الخمس النبيلة يعني ببساطة أن لديك قوة هائلة في موريم.
حتى ذلك الحين ، لم يكن لدى سانغ غوان تشوك خيار سوى قبول مغادرة وون سيونغ.
بالطبع ، كان فخر دونهوانغ بايك عظيماً.
“القائد رجلٌ لديه أسرار.”
“وحدة القرد الأبيض ، إلى الأمام.”
ضحك وون سيونغ بمرارة. ‘كما يقول ، لدي الكثير من الأسرار’. بالطبع ، لا يمكن اعتبار الذهاب إلى جبال كيليان سراً. لذا إستغرق وون سيونغ لحظة لإخبار الرجل عن أشقاء كانغ.
وبما أنهم تخلوا عن ممارسات الحرب ولمسوا حتى الرسول ، فإن ديانة الشيطان السماوي لن تظهر أي رحمة.
استمع سانغ غوان تشوك إلى قصته بعناية قبل التنهد مرةً أخرى.
“إذا وصلت ديانة الشيطان السماوي ، فلا يمكننا إيقافهم بقوة دونهوانغ بيك ، لكن يمكننا على الأقل مواجهتهم بكل فخر.”
“يا له من إختيار أناني ومحرج قامت به الأخت.”
لذلك أقام الجيش معسكراً.
“أحببت ذلك.”
“إذا وصلت ديانة الشيطان السماوي ، فلا يمكننا إيقافهم بقوة دونهوانغ بيك ، لكن يمكننا على الأقل مواجهتهم بكل فخر.”
سانغ غوان تشوك ضحك. سرعان ما تحدث بجدية: “إذا فعل الصبي ما يقوله القائد وأخذه القائد ، فلا يمكن للصبي أن يصبح القائد الشاب. أنا متأكد من أنك على علم بذلك.”
حتى لو قاتلوا لمدة 100 ثانية ، سيكون من الصعب تحديد الفائز.
كان كما قال.
[1] كانت مدينة جيو شوان تعرف بإسم سوتشو
تطلب أحد تقاليد ديانة الشيطان السماوي أن يكون زعيم الديانة من عائلة تشون.
كان ذلك عملاً غير عادل في الحرب.
كان من الممكن أن يرتقي وون سيونغ إلى منصب زعيم الطائفة لأن تشون هوي ، زعيم الطائفة السابق ، لم يكن لديه ابن و كان له إبنة فقط ، تشون آه يونغ.
ولهذا السبب أيضاً تم بناء حصن سحابة رياح السيف الحديدي في هذه المنطقة ، من أجل حماية مدينة جيو شوان.
“ما سيَرِثُهُ مني ليس الفن الإلهي ، لكن فنون الرمح خاصتي.”
استمع سانغ غوان تشوك إلى قصته بعناية قبل التنهد مرةً أخرى.
أومأ سانغ غوان تشوك برأسه.
تنهد.
طغت عليه قوة الفن الإلهي ، ونسي بدايات وون سيونغ مع الرمح.
ثم وجهت تشون آه يونغ سيفها ببطء نحو الأعضاء الآخرين من عشيرة بايك.
“صحيح ، كان للزعيم أيضاً سيادة في الرمح.”
ضحك وون سيونغ بمرارة. ‘كما يقول ، لدي الكثير من الأسرار’. بالطبع ، لا يمكن اعتبار الذهاب إلى جبال كيليان سراً. لذا إستغرق وون سيونغ لحظة لإخبار الرجل عن أشقاء كانغ.
تنهد.
بالطبع ، كان الأمر أكثر من ذلك بكثير ، ولكن يمكن إعتباره شعائريا للأرثوذكس.
‘أشعر أنني أتنهد كثيراً مؤخراً.’
لم يكن ذلك كافياً ، لذلك قطع أنف وأذني الرسول الشيطاني.
تنهد سانغ غوان تشوك مرة أخرى وأومأ برأسه. “إذا كان يجب عليك الذهاب ، فمن الأفضل أن ترتدي شيئاً آخر غير رداء التنين الأسود. سآمرهم بتحضير مجموعة ملابس جديدة لك.”
بالإنتقال من تشينغ هاي إلى قانسو ، توقف الحلفاء على الجبهة الشرقية عندما كانت قانسو أمامهم مباشرة.
“شكراً لك.”
ثم وجهت تشون آه يونغ سيفها ببطء نحو الأعضاء الآخرين من عشيرة بايك.
إبتسم سانغ غوان تشوك بمرارة فقط. “لدي المزيد من الأشياء للقلق بشأنِها مرةً أخرى.”
في الواقع ، لم يكن هناك فرق كبير بين جبال كيليان وقرية على بعد يوم واحد من جبال كيليان لسانغ غوان تشوك.
**********
فماذا لو هرب هو؟
[1] كانت مدينة جيو شوان تعرف بإسم سوتشو
حتى لو اختار بايك موك ريونغ التراجع ، فلن يكون هناك من يلومه.
لم يكن هناك شيء غريب في تسميته بالسحر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
