أجبت بهدوء على صوت إيبرهارت القاسي .
كان محتواها هو مقال سيتم نشره غدًا في صحيفة المركيزة ديميتري .
“أنا دافني بينديكتو ، خليفة قمة بينديكتو . لماذا أنتَ قلق ؟”
بدا و كأنه يفكر هل يجب أن يتبع حدسه أو يصدقني .
دون غضب واصلت التحدث .
“أخبرني حدسي أنني سأقتل لامونت هذه المرة وأحصل على القوة الإمبريالية المثالية. لكن! لقد تغير كل شيء بعد رؤيتكِ.”
“أنا لست الدوق جلين . لن أخون السيد الذي اخترت خدمته .”
بمجرد أن سألت هذا سمعت صوتًا يتحدث و كأن الأمر طبيعي .
ملأ الارتباك عيون إيبرهارت بسبب كلامي .
عزاني السير هيرالد بمودة ، لكن تعبيره كان قاسياً أيضاً.
بدا و كأنه يفكر هل يجب أن يتبع حدسه أو يصدقني .
“جلالة الملك ، أرجوكَ صدقني .”
“هل أصدقكِ ؟”
قبل أن أتمكن من الاستمرار ، قال إيبرهارت بسخرية مليئة بالاحتقار.
“نعم ، كيف يمكنني أن أكون مصدر تهديد لكَ وأنا مجرد تاجرة .”
“والوضع ليس جيداً فقط. كان المتمردون أقوى مما كنت أعتقد. لذا السبب هو انه قلق للغاية.”
بدا و كأنه تأثر بكلامي ، لأنه كان يفكر مثلي .
كانت الحواس الخمس جيدة بشكل خاص ، ولم يكن القوس سلاحًا صعبًا للغاية .
اخذ الكثير من الوقت ، و لم يقل أي شيء ، وسرعان ما قمت بتطهير عقلي المعقد .
تراجعت و أنا اسمع صوت إيبرهارت الغاضب الذي يصل لي وأنا في الخارج .
‘لاعجب ، لقد شعرت بغرابة عندما أمسكت القوس للمرة الأولى .’
على ما يبدو ، كان هذا الشخص أحد الفرسان الذين فروا مع إيبرهارت.
كانت الحواس الخمس جيدة بشكل خاص ، ولم يكن القوس سلاحًا صعبًا للغاية .
هذا لأنني سمعت صوتًا مألوفًا من الأداة .
كان تخصصي هو القوس لذا كنت أستخدمه كسلاح بشكل أساسي ، لكن هذا لم يكن يعني الكثير .
وقفت و تظاهرت أنني متفاجئة .
‘لا يمكنكَ فقط حبسي بالحدس .’
عزاني السير هيرالد بمودة ، لكن تعبيره كان قاسياً أيضاً.
لهذا السبب اعتقدت أنه من الممكن تجاوز هذه اللحظة .
تراجعت و أنا اسمع صوت إيبرهارت الغاضب الذي يصل لي وأنا في الخارج .
لكن فجأة سمعنا ضجيج عال من الخارج .
“سنكتشف بعد انتهاء كل شيء ما إذا كنت مخطئًا أم لا. ضع هذه الفتاة في السجن الآن.”
“ماذا يحدث هنا ؟”
“أخبرني حدسي أنني سأقتل لامونت هذه المرة وأحصل على القوة الإمبريالية المثالية. لكن! لقد تغير كل شيء بعد رؤيتكِ.”
عبس إيبرهارد وسأل بصوت عالٍ ، وسمعت صوت فارس غير مألوف.
كان محتواها هو مقال سيتم نشره غدًا في صحيفة المركيزة ديميتري .
“جلالة الملك. لدي رسالة من العاصمة وصلت على عجل ، وأنا هنا لتسليمها.”
“جلالة الملك. لدي رسالة من العاصمة وصلت على عجل ، وأنا هنا لتسليمها.”
‘السير هيرالد .’
“هاي!”
حنيت رأسي مرة أخرى بعدما سمعت الصوت المألوف الذي سمعته من القصر الإمبراطوري .
لكن لفترة من الوقت ، لم يعد يُسمع صوت الفارس.
سمح إيبرهارد للسير هيرالد بالدخول ، وأخذ الرسالة التي سلمه إياه وفتحها.
دون غضب واصلت التحدث .
بعد أن حدق في الورقة لفترة ، انفجر ضاحكًا بصوت عالٍ.
‘لقد كان يبدوا قلقًا للغاية ، وفقًا لما قاله السير هيرالد لايبدوا أن الأمور تسير على ما يرام .’
“هاهاها.”
–ماذا عن دافني ؟ أنتِ بخير ؟
تفاجأ السير هيرالد بالضحك الذي انبعث فجأة و نظر إلى إيبرهارت .
جعل صوت لينوكس الحذر ابتسامة على شفتي.
“هل مازلتي تريدين مني تصديقكِ ؟”
ألقى إيبرهارت بلا هوادة رزمة الأوراق التي كان يحملها أمامي.
ألقى إيبرهارت بلا هوادة رزمة الأوراق التي كان يحملها أمامي.
بدأت في قراءة المقال على الصفحة الأولى ببطء .
كان محتواها هو مقال سيتم نشره غدًا في صحيفة المركيزة ديميتري .
‘لايوجد أحد هنا .’
“سينشر في الجريدة غدًا .”
“أحضرني إيبرهارت للسكنات لأنه كان بحاجة للإمدادات و تم سجني بعد الاستجواب .”
“كيف ….”
نقرت على القطعة السحرية المرتبطة بلامونت .
قبل أن أتمكن من الاستمرار ، قال إيبرهارت بسخرية مليئة بالاحتقار.
ومع ذلك ، لم يغض المتمردون الطرف عن الناس حتى في المواقف الصعبة ، وساعدوهم ، وكانوا يفكرون دائمًا في سلام الإمبراطورية حتى في المواقف الصعبة.
“هل تعتقدين أنه لا يمكن لشخص واحد أن يتواصل مع أفضل صحيفة في أوزوالد ؟”
مرة أخرى ، كانت الأمور تسير على ما يرام.
لقد كان يتكلم بصراحة وكأنه أمر طبيعي .
أضاف الأمر كما لو لم يكن مشكلة كبيرة ، لكن السير هيرالد بدا أيضًا قلقًا.
“اقرأي .”
–ماذا عن دافني ؟ أنتِ بخير ؟
بدأت في قراءة المقال على الصفحة الأولى ببطء .
“هل تعصي أوامري ؟”
ابتعد الإمبراطور الحالي عن الناس وشن حربًا لتدمير الإمبراطورية من أجل توسيع سلطته.
“لا ، من الواضح أنه تم إفساد كل شيء منذ لحظة تدخلكِ .”
ومع ذلك ، لم يغض المتمردون الطرف عن الناس حتى في المواقف الصعبة ، وساعدوهم ، وكانوا يفكرون دائمًا في سلام الإمبراطورية حتى في المواقف الصعبة.
في نهاية المقال كُتِبَ أن هذا لم يكن كل شيء .
في نهاية المقال كُتِبَ أن هذا لم يكن كل شيء .
صرخ السير هيرالد في دهشة من الفعل المفاجئ للفارس.
رفعت رأسي ببطء بعد قراءة المقال.
تفاجأ السير هيرالد بالضحك الذي انبعث فجأة و نظر إلى إيبرهارت .
“هذا خطؤكِ .”
“جلالة الملك. لدي رسالة من العاصمة وصلت على عجل ، وأنا هنا لتسليمها.”
“ليس كذلك .”
“آه.”
“لا ، من الواضح أنه تم إفساد كل شيء منذ لحظة تدخلكِ .”
“والوضع ليس جيداً فقط. كان المتمردون أقوى مما كنت أعتقد. لذا السبب هو انه قلق للغاية.”
امتلأ صوت إيبرهارت بالغضب ، وحاولت بسرعة ربط الكلمات ، لكنه رفض الاستماع.
بمجرد أن سألت هذا سمعت صوتًا يتحدث و كأن الأمر طبيعي .
امسك برأسي من شدة الغضب و رفعها .
تبعته بحذر وخرجت ، عندها ركض أحدهم من الخلف وفجأة أمسك بشعري.
“أخبرني حدسي أنني سأقتل لامونت هذه المرة وأحصل على القوة الإمبريالية المثالية. لكن! لقد تغير كل شيء بعد رؤيتكِ.”
–أين ؟ في قلب التمرد .
نظر إيبرهارت لي ببرود و ألقى بي بعيدًا .
ملأ الارتباك عيون إيبرهارت بسبب كلامي .
وأمر السير هيرالد .
يبدوا أنه تم إهمالي لأنني فتاة صغيرة و سأكون بدون أسلحة .
“سنكتشف بعد انتهاء كل شيء ما إذا كنت مخطئًا أم لا. ضع هذه الفتاة في السجن الآن.”
لقد كان إيبرهارت غاضبًا جدًا الآن .
“ومع ذلك ، صاحب الجلالة ···. لا يوجد مبرر كافٍ لسجن الآنسة بينديكتو على الفور.”
كان راجنار .
“هل تعصي أوامري ؟”
صرخت بصوت أعلى.
حاول السير هيرالد أن يدافع عني قدر الإمكان ، لكن ذلك لم يكن مجديًا.
“سينشر في الجريدة غدًا .”
لقد كان إيبرهارت غاضبًا جدًا الآن .
امسك برأسي من شدة الغضب و رفعها .
لا ، لقد كان قلقًا بشكل ملحوظ بما يكفي للقول أنه بدا وكأنه شخص مجنون.
“لذا يجب أن نقتل هذه الكلبة و نجعلها عبرة!”
“في المقام الأول ، لامونت لا شيء . هو لم يُولد بخصائص تجعله يكون الإمبراطور مثلي ! سوف تتألق قوتي و أصعد للقمة !”
اخذ الكثير من الوقت ، و لم يقل أي شيء ، وسرعان ما قمت بتطهير عقلي المعقد .
أُجبر السير هيرالد على قيادتي إلى السجن عندما رأى الإمبراطور يصرخ وحده .
أنت تعتني بي في مثل هذه الحالة الطارئة.
‘لا يمكنني الهروب حتى .’
كان الصوت منخفض النبرة مهددًا مثل هدير الوحش.
لم أكن أشعر بالتوتر ، ربما لأنني واجهت السجن من قبل .
بعد لحظة من التردد ، أخبرته بكل ما حدث من قبل.
لا ، هل هذا لأنني رأيت إيبرهارت يرتجف من القلق؟
بدا و كأنه تأثر بكلامي ، لأنه كان يفكر مثلي .
“استعد للمنافسة !”
“لا ، من الواضح أنه تم إفساد كل شيء منذ لحظة تدخلكِ .”
تراجعت و أنا اسمع صوت إيبرهارت الغاضب الذي يصل لي وأنا في الخارج .
لقد كان إيبرهارت غاضبًا جدًا الآن .
الغريب أنني لم أكن خائفة .
كان من المخيب للآمال أنه كان ملكًا يقرر أشياء مهمة بالتشبث بحواسه.
على الأصح ،
رفعت رأسي ببطء بعد قراءة المقال.
“آنسة دافني ، الأشخاص اللذين معكِ أيضًا في السجن بشكل منفصل لكن لم يُصبهم أي ضرر ، لذلك لا تقلقي كثيرًا .”
الغريب أنني لم أكن خائفة .
“آه.”
اعتقدت أن الوقت قد حان لتناول العشاء ، واعتقدت ان الجو أصبح صاخبًا أكثر مما كان عليه من قبل ، لكنني سمعت خطى تندفع.
توقفت عن التفكير بعدما سمعت صوت السير هيرالد .
“هل أنتِ بخير ، دافني ؟”
“في المقام الأول يبدوا أن الإمبراطور قد تواصل معي بغرض حبسي . الإمدادات كانت مجرد عذر .”
أصيب السير هيرالد بالذعر وحرك يده المرتجفة ليفتح باب سجني.
“بعد إنتهاء الحرب سوف يتم معرفة ولاء الآنسة دافني .”
عبس إيبرهارد وسأل بصوت عالٍ ، وسمعت صوت فارس غير مألوف.
عزاني السير هيرالد بمودة ، لكن تعبيره كان قاسياً أيضاً.
قبل أن أتمكن من الاستمرار ، قال إيبرهارت بسخرية مليئة بالاحتقار.
“حتى الآن ، لقد كانت قرارات جلالة الملك حسب حدسه حتى عندما يكون هناك عدم يقين”
“هل مازلتي تريدين مني تصديقكِ ؟”
“فقط بمشاعره ؟”
“أخبرني حدسي أنني سأقتل لامونت هذه المرة وأحصل على القوة الإمبريالية المثالية. لكن! لقد تغير كل شيء بعد رؤيتكِ.”
“لم يُخطئ أبدًا من قبل ، لذا ربما يعتقد أن الأمر سيكون هكذا هذه المرة .”
“كيف تجرؤ على لمسها .”
حتى تعبير السير هيرالد عن ذلك يظهر عدم الثقة.
“سينشر في الجريدة غدًا .”
“والوضع ليس جيداً فقط. كان المتمردون أقوى مما كنت أعتقد. لذا السبب هو انه قلق للغاية.”
كان تخصصي هو القوس لذا كنت أستخدمه كسلاح بشكل أساسي ، لكن هذا لم يكن يعني الكثير .
أضاف الأمر كما لو لم يكن مشكلة كبيرة ، لكن السير هيرالد بدا أيضًا قلقًا.
“سينشر في الجريدة غدًا .”
كان من المخيب للآمال أنه كان ملكًا يقرر أشياء مهمة بالتشبث بحواسه.
عندما كنت أتذكر مظهر إيبرهارت منذ فترة ، تذكرت الضحك الذي كنت أحجمه.
حاول السير هيرالد أن يريحني بمودة وغادر.
هربت بسرعة من السجن ، واهتز جسدي وكأنني خائفة.
أغمضت عيني بهدوء وركزت حواسي على فحص الجو من حولي.
“ماذا تفعل! دعها الآن!”
حتى لو لم أكن أعلم أنه سجن تم بناؤه في مكان بعيد ، لم أستطع الشعور بالناس بالقرب من القفص .
أجبت بهدوء على صوت إيبرهارت القاسي .
‘لايوجد أحد هنا .’
كان الصوت منخفض النبرة مهددًا مثل هدير الوحش.
يبدوا أنه تم إهمالي لأنني فتاة صغيرة و سأكون بدون أسلحة .
حتى تعبير السير هيرالد عن ذلك يظهر عدم الثقة.
‘لن يكون من الصعب الهروب من هنا .’
لقد كان إيبرهارت غاضبًا جدًا الآن .
في البداية ، قررت انتظار حلول الليل.
بعد أن حدق في الورقة لفترة ، انفجر ضاحكًا بصوت عالٍ.
عندما كنت أتذكر مظهر إيبرهارت منذ فترة ، تذكرت الضحك الذي كنت أحجمه.
بمجرد أن سألت هذا سمعت صوتًا يتحدث و كأن الأمر طبيعي .
‘لقد كان يبدوا قلقًا للغاية ، وفقًا لما قاله السير هيرالد لايبدوا أن الأمور تسير على ما يرام .’
لكن فجأة سمعنا ضجيج عال من الخارج .
نقرت على القطعة السحرية المرتبطة بلامونت .
“بعد إنتهاء الحرب سوف يتم معرفة ولاء الآنسة دافني .”
‘الإشارة لا تعمل ، أنا متأكدة أنه استخدم شيء ما .’
“أنا الشاهد الحي الذي هرب من هناك!”
لذلك لم يتمكن من الاتصال بي ، فهمت الموقف الآن .
كانت هوية الصوت الحذر للغاية هي لينوكس .
بعد أن لمست أذني لفترة تذكرت شيء ما .
–أين ؟ في قلب التمرد .
لكن لم يكن هناك حاجة لذلك .
بدأت في قراءة المقال على الصفحة الأولى ببطء .
هذا لأنني سمعت صوتًا مألوفًا من الأداة .
بعد أن حدق في الورقة لفترة ، انفجر ضاحكًا بصوت عالٍ.
–دافني . دافني . هل تسمعين صوتي ؟
كان الفارس مستلقيًا على ظهره ، يتقيأ من دمه ، أمسك شخص ما بخصري وجذبني بين ذراعيه.
كانت هوية الصوت الحذر للغاية هي لينوكس .
–والجميع بأمان. وصلنا إلى هنا هذا الصباح ولا بأس في ذلك باستثناء القليل من المتاعب في محاولة إعادة الاتصال لأنني فقدت الاتصال فجأة.
“نعم أستطيع سماعكَ .”
–هذا مريح . أنتِ لا تعرفين كيف فوجئت براجنار .
عندما تحققت مرة أخرى من عدم وجود أحد من حولي وأجبت بهدوء ، سمعت تنهيدة ارتياح من الجانب الآخر.
“سنكتشف بعد انتهاء كل شيء ما إذا كنت مخطئًا أم لا. ضع هذه الفتاة في السجن الآن.”
–هذا مريح . أنتِ لا تعرفين كيف فوجئت براجنار .
“راجنار زاركَ ؟ لينوكس أين أنتَ الآن ؟ أنتَ بأمان صحيح ؟”
‘لقد كان يبدوا قلقًا للغاية ، وفقًا لما قاله السير هيرالد لايبدوا أن الأمور تسير على ما يرام .’
بمجرد أن سألت هذا سمعت صوتًا يتحدث و كأن الأمر طبيعي .
ملأ الارتباك عيون إيبرهارت بسبب كلامي .
–أين ؟ في قلب التمرد .
“أنا الشاهد الحي الذي هرب من هناك!”
هذه المرة كان صوت ريكاردو .
سمح إيبرهارد للسير هيرالد بالدخول ، وأخذ الرسالة التي سلمه إياه وفتحها.
–والجميع بأمان. وصلنا إلى هنا هذا الصباح ولا بأس في ذلك باستثناء القليل من المتاعب في محاولة إعادة الاتصال لأنني فقدت الاتصال فجأة.
“بعد إنتهاء الحرب سوف يتم معرفة ولاء الآنسة دافني .”
كلمات فخر ريكاردو اجتاحت قلبي
لامونت يتابعه عن كثب. أضاف لينوكس إلى كلمات ريكاردو .
“إذن ماهو الوضع الآن ؟”
الغريب أنني لم أكن خائفة .
–لامونت داهم جيش إيبرهارت ، وإفرهارت يندفع عائداً.
قبل أن أتمكن من الاستمرار ، قال إيبرهارت بسخرية مليئة بالاحتقار.
لامونت يتابعه عن كثب. أضاف لينوكس إلى كلمات ريكاردو .
كان تخصصي هو القوس لذا كنت أستخدمه كسلاح بشكل أساسي ، لكن هذا لم يكن يعني الكثير .
مرة أخرى ، كانت الأمور تسير على ما يرام.
“بعد إنتهاء الحرب سوف يتم معرفة ولاء الآنسة دافني .”
إذن ليس عليّ البقاء هنا للأبد .
لهذا السبب اعتقدت أنه من الممكن تجاوز هذه اللحظة .
سأل لينوكس و أنا أحرك رأسي و أفكر في الخروج .
“نعم أستطيع سماعكَ .”
–ماذا عن دافني ؟ أنتِ بخير ؟
“بعد إنتهاء الحرب سوف يتم معرفة ولاء الآنسة دافني .”
“آه.”
بعد لحظة من التردد ، أخبرته بكل ما حدث من قبل.
“هاي!”
“أحضرني إيبرهارت للسكنات لأنه كان بحاجة للإمدادات و تم سجني بعد الاستجواب .”
“ليس كذلك .”
–ماذا؟
“مفاجئ! هجوم مفاجئ! لقد اجتاح المتمردون هذا المكان!”
“شششش ، لا ترفع صوتكَ كثيرًا !”
“بعد إنتهاء الحرب سوف يتم معرفة ولاء الآنسة دافني .”
أضفت على عجل بعد أصوات الإثنين المتفاجئة .
ملأ الارتباك عيون إيبرهارت بسبب كلامي .
–لن يتمكن إيبرهارت من الذهاب لأنه مطارد ، ومن المحتمل أن يداهمه باقي المتمردين.
“لذا يجب أن نقتل هذه الكلبة و نجعلها عبرة!”
جعل صوت لينوكس الحذر ابتسامة على شفتي.
‘السير هيرالد .’
“سوف أتسلل من خلال الفوضى. لا تقلق كثيرا.”
اولاً ، لننتظر غروب الشمس .
ومع ذلك ، لم يغض المتمردون الطرف عن الناس حتى في المواقف الصعبة ، وساعدوهم ، وكانوا يفكرون دائمًا في سلام الإمبراطورية حتى في المواقف الصعبة.
سيكون تحريك جسدي جيدًا عندما تكون الأماكن المحيطة بي مظلمة .
***
“آه.”
لقد غربت الشمس وحان الليل.
“كيف ….”
اعتقدت أن الوقت قد حان لتناول العشاء ، واعتقدت ان الجو أصبح صاخبًا أكثر مما كان عليه من قبل ، لكنني سمعت خطى تندفع.
“كيف تجرؤ على لمسها .”
“آنسة بينديكتو ، هل أنتِ بخير ؟”
“سينشر في الجريدة غدًا .”
الشخص صاحب الصوت المرتبك كان السير هيرالد .
هربت بسرعة من السجن ، واهتز جسدي وكأنني خائفة.
وقفت و تظاهرت أنني متفاجئة .
ومع ذلك ، لم يغض المتمردون الطرف عن الناس حتى في المواقف الصعبة ، وساعدوهم ، وكانوا يفكرون دائمًا في سلام الإمبراطورية حتى في المواقف الصعبة.
“ماذا يحدث هنا ؟”
دون غضب واصلت التحدث .
“مفاجئ! هجوم مفاجئ! لقد اجتاح المتمردون هذا المكان!”
“ماذا يحدث هنا ؟”
أصيب السير هيرالد بالذعر وحرك يده المرتجفة ليفتح باب سجني.
“أخرجي من هنا ، ستكونين في ورطة .”
لكن الفارس صرخ وهو يسحبني بين الفرسان الآخرين الذين هربوا متجاهلاً أوامر اللورد هيرالد.
أنت تعتني بي في مثل هذه الحالة الطارئة.
حتى تعبير السير هيرالد عن ذلك يظهر عدم الثقة.
هربت بسرعة من السجن ، واهتز جسدي وكأنني خائفة.
أغمضت عيني بهدوء وركزت حواسي على فحص الجو من حولي.
“الآخرون ، ماذا عن الناس الآخرون ؟”
“من الواضح أن هذه الفتاة العاهرة قد ساعدت المتمردين و إلا لما كان قد ظهر برج السحر و المتمردين في هذا المكان!”
“اولاً، سأخرج الآنسة دافني و أخرج الناس من القمة قريبًا .”
تراجعت و أنا اسمع صوت إيبرهارت الغاضب الذي يصل لي وأنا في الخارج .
بعدما أضاف السير هيرالد ، أومأت برأسي بحزن.
“بعد إنتهاء الحرب سوف يتم معرفة ولاء الآنسة دافني .”
‘سأضطر للنظر إلى الوضع و الهرب .’
ابتعد الإمبراطور الحالي عن الناس وشن حربًا لتدمير الإمبراطورية من أجل توسيع سلطته.
تبعته بحذر وخرجت ، عندها ركض أحدهم من الخلف وفجأة أمسك بشعري.
‘لا يمكنكَ فقط حبسي بالحدس .’
“هاي!”
“من الواضح أن هذه الفتاة العاهرة قد ساعدت المتمردين و إلا لما كان قد ظهر برج السحر و المتمردين في هذا المكان!”
“آكك .”
سقطت يده ، التي كانت تشد شعري بالقوة ، ببطء ، وسمعت خلفه صوت عالٍ.
كان وجهي يتألم ورأسي يؤلمني بشدة.
تراجعت و أنا اسمع صوت إيبرهارت الغاضب الذي يصل لي وأنا في الخارج .
صرخت بصوت أعلى.
نظر إيبرهارت لي ببرود و ألقى بي بعيدًا .
صرخ السير هيرالد في دهشة من الفعل المفاجئ للفارس.
بدا و كأنه يفكر هل يجب أن يتبع حدسه أو يصدقني .
“ماذا تفعل! دعها الآن!”
“راجنار زاركَ ؟ لينوكس أين أنتَ الآن ؟ أنتَ بأمان صحيح ؟”
لكن الفارس صرخ وهو يسحبني بين الفرسان الآخرين الذين هربوا متجاهلاً أوامر اللورد هيرالد.
حنيت رأسي مرة أخرى بعدما سمعت الصوت المألوف الذي سمعته من القصر الإمبراطوري .
“من الواضح أن هذه الفتاة العاهرة قد ساعدت المتمردين و إلا لما كان قد ظهر برج السحر و المتمردين في هذا المكان!”
أضاف الأمر كما لو لم يكن مشكلة كبيرة ، لكن السير هيرالد بدا أيضًا قلقًا.
للوهلة الأولى ، كانت ذراعه مغطاة بالدماء.
تراجعت و أنا اسمع صوت إيبرهارت الغاضب الذي يصل لي وأنا في الخارج .
“أنا الشاهد الحي الذي هرب من هناك!”
نقرت على القطعة السحرية المرتبطة بلامونت .
على ما يبدو ، كان هذا الشخص أحد الفرسان الذين فروا مع إيبرهارت.
“آه.”
“لذا يجب أن نقتل هذه الكلبة و نجعلها عبرة!”
“إذن ماهو الوضع الآن ؟”
لكن لفترة من الوقت ، لم يعد يُسمع صوت الفارس.
أجبت بهدوء على صوت إيبرهارت القاسي .
سقطت يده ، التي كانت تشد شعري بالقوة ، ببطء ، وسمعت خلفه صوت عالٍ.
كان الصوت منخفض النبرة مهددًا مثل هدير الوحش.
كان الفارس مستلقيًا على ظهره ، يتقيأ من دمه ، أمسك شخص ما بخصري وجذبني بين ذراعيه.
“هاهاها.”
“كيف تجرؤ على لمسها .”
توقفت عن التفكير بعدما سمعت صوت السير هيرالد .
كان الصوت منخفض النبرة مهددًا مثل هدير الوحش.
بعد أن حدق في الورقة لفترة ، انفجر ضاحكًا بصوت عالٍ.
لكني شعرت بهالة مألوفة من الشخص الذي يسحب خصري.
“نعم ، كيف يمكنني أن أكون مصدر تهديد لكَ وأنا مجرد تاجرة .”
“هل أنتِ بخير ، دافني ؟”
حتى لو لم أكن أعلم أنه سجن تم بناؤه في مكان بعيد ، لم أستطع الشعور بالناس بالقرب من القفص .
كان راجنار .
كانت هوية الصوت الحذر للغاية هي لينوكس .
–يتبع …
كانت الحواس الخمس جيدة بشكل خاص ، ولم يكن القوس سلاحًا صعبًا للغاية .
ملأ الارتباك عيون إيبرهارت بسبب كلامي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
