الفصل 118
“سوف تأخذين كلاهما ، فلماذا ليس أنا ؟”
“ليس واحد من الأشخاص اللذين قد رأيناهم من قبل .”
قال راجنار وهو يهز كتفيه و كأنه يقول أن هذا غيؤ عادل .
“اعتقد أن قصتي قد وصلت بشكل أسرع مما كنت اعتقد.”
“لا ، لماذا أنتَ مستيقظ ؟”
عندما تحدثت بشكل مثير للشفقة ، عانقني راجنار .
على الرغم من صوتي الحائر ، تنفس راجنار تنهيدة عميقة كما لو كان يفعل ذلك عن قصد.
“لأن عائلتنا لم تقبل بعلاقتنا ، قررنا الهروب معًا بسبب الحب .”
“أنا عجوز ، لذا لا استطيع النوم في الليل .”
شعرت بقلوب الناس تهتز عند ظهور عشاق مساكين.
هل هذه مزحة أم أنه جاد ؟
كان هذا شيئ أفعله سرًا من الأسبوع الماضي بدون علم والدتي .
من بين الثلاثة ، كنت الوحيد الذي عرفت أن راجنار كان تنينًا ، لذلك ابتسمت بشكل محرج.
شعرت أن كلاهما يجفلان خلفي بسبب تلكَ العيون المحترقة لذلك أغلقت الفجوة بينهم و ابتسمت .
في غضون ذلك ، عض راجنار شفته قليلاً من الغضب و حدق في الشخصين خلفي .
“هل فكرت في فرير و أنتَ تنظر لي ؟”
شعرت أن كلاهما يجفلان خلفي بسبب تلكَ العيون المحترقة لذلك أغلقت الفجوة بينهم و ابتسمت .
“حسنًا ، وعد .”
“بالطبع أنا قلقة لأن المكان الذي سوف نذهب له خطير للغاية .”
نظرت إلى عينيه المفتوحتين على مصراعيهما كما لو كان مصدومًا ، ابتسمت وقلت.
“هل ستذهبين لمكان خطير ؟”
كنت سأقابل لامونت بينما فلور تتوجه بالعربة لبرج الكيمياء حيث كان من الممكن أن يتم مراقبتنا …
“لا ، هذا …..”
من المحرج قليلاً إجراء مثل هذه المحادثة أمام الاثنين ، ولكن إن كان عنيد جدًا لا يمكنني المساعدة .
من الطبيعي أن أذهب لأني العقل المدبر .
ومع ذلك ، كلما تعمقت في الغابة ، أصبحت البيئة المحيطة أغمق ، وأصدرت صوتًا يرتجف بشكل طبيعي.
ماذا سوف أفعل إن أُصيب راجنار بمجرد ملاحقتي ؟
“هل ستذهبين لمكان خطير ؟”
“كيف يُمكنني أن آخذكَ لمثل هذا المكان الخطير ؟”
ابتسم راجنار بدون خجل لكلمات الرجل .
هذا ما قلته ، لكن لابدَ أنني الوحيدة التي كانت تفكر في ذلك .
في غضون ذلك ، عض راجنار شفته قليلاً من الغضب و حدق في الشخصين خلفي .
“آنستي ، من الذي أنتِ قلقة عليه؟”
“…نعم .”
أومأ كاسياس بعد سماع صوت فلور .
“إنه لمن المحزن أنكَ غير مرحب بكَ في أي مكان .”
“هل أنتِ قلقة على الرجل الذي بتعامل مع الزنزانة بأكملها بمفرده؟”
سمعت فلور تصرخ بعد كلمات راجنار الطبيعية .
خف الغضب في عيون راجنار لأن كلاهما كان على جانبه .
عندما أصبح صوتي خشنًا ، قال راجنار أيضًا دون أن يخسر.
“همم .”
“إنه لمن المحزن أنكَ غير مرحب بكَ في أي مكان .”
سعلت بحرج ووجهت نظرتي للقصر ، لكن راجنار كان ثابتًا .
“لن تفعلي شيئًا خطيرًا بمفردكِ ، أليس كذلك؟”
“عنيد .”
“هذا أمر لا مفر منه .”
“المكان الذي يجب أن أكون فيه هو بجانبكِ . هل تعتقدين أنه من الطبيعي أن تتركيني هنا ؟”
لم أتوقع حتى ما سيقوله راجنار ، لذلك شاهدت بهدوء.
سمعت فلور تصرخ بعد كلمات راجنار الطبيعية .
أدار ستيفان رأسه وهو يحاول أن يقول شيئًا ما ، وفي تلك اللحظة ، كانت عيناه ترتعشان.
من المحرج قليلاً إجراء مثل هذه المحادثة أمام الاثنين ، ولكن إن كان عنيد جدًا لا يمكنني المساعدة .
“كيف يُمكنني أن آخذكَ لمثل هذا المكان الخطير ؟”
“حسنًا ، أوعدني بدلاً من ذلك.”
تمتمت بشكل طبيعي بنظرة كئيبة .
“أي نوع من الوعود؟”
سمعت فلور تصرخ بعد كلمات راجنار الطبيعية .
“أنكَ لن تتأذى بدلاً مني .”
“لقد كنت أعمل في مجال النقل في منزلي لذلك لم يكن هناك سوى تلكَ العربة .”
“…………..”
ابتسم راجنار بدون خجل لكلمات الرجل .
“ألن تفعل ذلك ؟”
“آنستي ، من الذي أنتِ قلقة عليه؟”
عندما أصبح صوتي خشنًا ، قال راجنار أيضًا دون أن يخسر.
بدا أن القرويين بسبب الحدود لم يكن لديهم علاج يمكنهم توفيره .
“بالطبع ، و لن تتأذي بدلاً مني أيضًا .”
“سأتحدث معه فقط لا تقلق. إذا كان الأمر خطيرًا ، سأتواصل معك من خلال الأداة.”
مددت يدي بدون تردد بعد هذه الكلمات .
شعرت أن كلاهما يجفلان خلفي بسبب تلكَ العيون المحترقة لذلك أغلقت الفجوة بينهم و ابتسمت .
“حسنًا ، وعد .”
“لكن هذا غريب.”
تغير تعبير راجنار بشكل غريب كما لو لم يكن الأمر كذلك ، لكنه لم يستطع التقاط ما قاله.
مددت يدي بدون تردد بعد هذه الكلمات .
***
“ألن تفعل ذلك ؟”
لم يُذكر ترشيح المكان الذي كان فيها لامونت سوى في الرواية الأصلية لذا اتغرقت يوم كامل في تذكر خريطة أوزوالد .
“إنها بالتأكيد المرة الأولى التي يراني فيها القرويون هنا ، ولكن لماذا ينظر إلي الجميع بهذه الطريقة؟”
لحسن الحظ ، بالكاد تمكنت من العثور على مكان مألوف على الخريطة.
“أنكَ لن تتأذى بدلاً مني .”
إنها قرية صغيرة جدًا في جبال ستايسيا حيث تبقى بقايا المتمردين التي ينتمي لهم لامونت.
شعرت بقلوب الناس تهتز عند ظهور عشاق مساكين.
كان من الواضح أن المواجهة النهائية ستتم على السهول بالقرب من جبال ستايسيا.
أدار ستيفان رأسه وهو يحاول أن يقول شيئًا ما ، وفي تلك اللحظة ، كانت عيناه ترتعشان.
عندما وجدت المكان سار العمل بسرعة .
“اعتقد أن قصتي قد وصلت بشكل أسرع مما كنت اعتقد.”
سمعت أنها كانت قرية فقيرة ومغلقة للغاية ، لذا قمت بإخراج أكبر عدد ممكن من الأسلحة من المستودع ، وجلبت بعض الطعام الجاف وأطعمة أخرى.
“هل أنتِ قلقة على الرجل الذي بتعامل مع الزنزانة بأكملها بمفرده؟”
خارجيًا ، بدى الأمر و كأنني أزور أخي في برج الكيمياء بشكل غير متوقع .
أومأ كاسياس بعد سماع صوت فلور .
كان هذا شيئ أفعله سرًا من الأسبوع الماضي بدون علم والدتي .
من المحرج قليلاً إجراء مثل هذه المحادثة أمام الاثنين ، ولكن إن كان عنيد جدًا لا يمكنني المساعدة .
إن سار كل شيء حسل الخطة ، على عكس فلوس و كاسياس سوف يتوجهان لبرج الكيمياء و أنا سوف أركب عربة محضرة مسبقًا و اتوجه لجبال ستاسيا
“ألن تفعل ذلك ؟”
كنت سأقابل لامونت بينما فلور تتوجه بالعربة لبرج الكيمياء حيث كان من الممكن أن يتم مراقبتنا …
هل هذا لأنني تحدثت بأشد صوت يرثى له؟
كان الأمر جيدًا حتى أنني قد أرسلت فلور لبرج الكيمياء وهي تتنكر بالزي الخاص بي .
“بالطبع ، و لن تتأذي بدلاً مني أيضًا .”
كان من الجيد أيضًا ركوب العربة المعدة خصيصًا مع راجنار .
إن سار كل شيء حسل الخطة ، على عكس فلوس و كاسياس سوف يتوجهان لبرج الكيمياء و أنا سوف أركب عربة محضرة مسبقًا و اتوجه لجبال ستاسيا
كان من المفترض أن أظهر و اكشفت هويتي بفخر ، لكن بدا و كأن راجنار كان لديه رأي آخر .
“لا ، هذا …..”
عندما طلب مني أن اترك كل شيء له أومأت برأسي و تساءلت عما إن كان هذا من تجاربه كـمرتزق .
ابتسمت أنا و راجنار بشكل مشرق و أمسكنا بيد بعضنا البعض .
“إذن هل أنتما تائهين ؟”
***
نيابة عن القرويين ، سألنا رجل كبير في السن بصوت غريب لكنه كان قويًا .
تمتمت بشكل طبيعي بنظرة كئيبة .
“سيكون من الصعب أن يكون شخصًا من الخارج في هذه القرية .”
شعرت بقلوب الناس تهتز عند ظهور عشاق مساكين.
ابتسم راجنار بدون خجل لكلمات الرجل .
“إنه لمن المحزن أنكَ غير مرحب بكَ في أي مكان .”
“كان هذا هو الطريق لبرج الكيمياء في الشمال.”
إنها قرية صغيرة جدًا في جبال ستايسيا حيث تبقى بقايا المتمردين التي ينتمي لهم لامونت.
“برج الكيمياء ؟ شخصان فقط؟ يبدوا أنه من الصعب السفر بمفردكم .”
“أنا بخير ، ومع ذلك أصبحت دافني متعبة بسبب الرحلة حتى الآن ، هل يمكنكم من فضلكم إعطاءنا غرفة لحبيبتي ؟”
“في الواقع ، لدينا ظروف يصعب قولها هنا ….”
“هل فكرت في فرير و أنتَ تنظر لي ؟”
“ماذا جرى ؟”
كان الأمر جيدًا حتى أنني قد أرسلت فلور لبرج الكيمياء وهي تتنكر بالزي الخاص بي .
كانت عيون الجميع الفضوليين مركزة علينا.
“من هناك؟”
لم أتوقع حتى ما سيقوله راجنار ، لذلك شاهدت بهدوء.
“أنا من أريد سؤالكِ ، من أنتِ؟”
في نظرة الرجل المشبوهة كذب راجنار بدون أن يهتز .
إنها قرية صغيرة جدًا في جبال ستايسيا حيث تبقى بقايا المتمردين التي ينتمي لهم لامونت.
“لأن عائلتنا لم تقبل بعلاقتنا ، قررنا الهروب معًا بسبب الحب .”
“لأن عائلتنا لم تقبل بعلاقتنا ، قررنا الهروب معًا بسبب الحب .”
“……؟”
ومع ذلك ، كلما تعمقت في الغابة ، أصبحت البيئة المحيطة أغمق ، وأصدرت صوتًا يرتجف بشكل طبيعي.
نظرت إلى راجنار بتعبير متفاجئ ، لكن فمه لم يتوقف عن الكذب.
كان من الواضح أن المواجهة النهائية ستتم على السهول بالقرب من جبال ستايسيا.
“كان من غير الجيد أن اسمع ان حبيبتي كانت مخطوبة مخطوبة من شخص آخر و هربت معي ، لكن لم يكن هناك مكان نذهب له .”
كان الوقت متأخرًا في الليل عندما كان الجميع نائمين ، لذلك هربنا بهدوء ، وخرج راجنار باتجاه الغابة خلفه في عربة.
كافح راجنار و نظر بشكل يائس .
“من أنتَ ؟”
“فكرت في وجود برج الكيمياء ، لذلك ضعت لأنني كنت اتجه بتهور لأي مكان لأمل الحصول على المساعدة .”
علاوة على ذلك ، لقد كلام راجنار عيون القرويين على تخفيف الشك .
بالفعل ، لقد بدا أن رأس راجنار مليء بقصص العشاق المثيرين للشفقة اللذين هربوا بسبب الحب .
نظرت إلى عينيه المفتوحتين على مصراعيهما كما لو كان مصدومًا ، ابتسمت وقلت.
“لكن العربة كانت خيالية للغاية لدرجة أنكما لن تكونا قادرين على الهروب سرًا .”
تمتم في نفسه ، وشوهد وهو يحاول الاستدارة والمغادرة كما لو كان يغادر مقعده ويقول آسف.
تساءل الرجل العجوز ، لكن الأمتعة التي كنا نحملها في العربة كانت مخبأة بالفعل وكانت العربة فارغة بسحر راجنار.
“هل ستذهبين لمكان خطير ؟”
علاوة على ذلك ، لقد كلام راجنار عيون القرويين على تخفيف الشك .
“ماذا ….”
“لقد كنت أعمل في مجال النقل في منزلي لذلك لم يكن هناك سوى تلكَ العربة .”
“بالطبع أنا قلقة لأن المكان الذي سوف نذهب له خطير للغاية .”
تمتمت بشكل طبيعي بنظرة كئيبة .
“لن تفعلي شيئًا خطيرًا بمفردكِ ، أليس كذلك؟”
“لا أعتقد أننا مرحب بنا هنا أيضًا ، ستغرب الشمس لذا فهل هناك قرية قريبة أخرى ؟”
“لا ، لماذا أنتَ مستيقظ ؟”
عندما تحدثت بشكل مثير للشفقة ، عانقني راجنار .
“ليس واحد من الأشخاص اللذين قد رأيناهم من قبل .”
“أنا بخير ، ومع ذلك أصبحت دافني متعبة بسبب الرحلة حتى الآن ، هل يمكنكم من فضلكم إعطاءنا غرفة لحبيبتي ؟”
“……؟”
“لا. حتى لو بقيت مستيقظة طوال الليل في العربة ، فأنا أريد أن أكون معك. لا نعرف إلى متى يمكننا أن نكون معًا.”
سمعت فلور تصرخ بعد كلمات راجنار الطبيعية .
“همم .”
استطعت أن أرى أنه كان هناك عدد غير قليل من الناس في القرية يبدون و كأنهم فرسان.لذلك سيصل الأمر إلى آذان لامونت .
شعرت بقلوب الناس تهتز عند ظهور عشاق مساكين.
“إذا خرجتِ من هذا الطريق ، فسيكون هناك طريق آخر اذهبي منه .”
في غضون ذلك ، كانت عيون الرجل العجوز مثل القرويين تتألق بشكل غير عادي.
–يتبع …
“اسمكِ دافني ؟”
“أنا عجوز ، لذا لا استطيع النوم في الليل .”
“…نعم .”
“إنها بالتأكيد المرة الأولى التي يراني فيها القرويون هنا ، ولكن لماذا ينظر إلي الجميع بهذه الطريقة؟”
“اسمي ستيڤان … لا لا ، ليس هذا .”
***
أدار ستيفان رأسه وهو يحاول أن يقول شيئًا ما ، وفي تلك اللحظة ، كانت عيناه ترتعشان.
“ماذا يجب أن أفعل ؟ ه-هل يوجد أحد هنا ؟”
‘من الممكن أنه يعرف وجه فرير. ‘
لقد بدى الشاب الذي كان واقفًة في الخلف على وشك الاعتراض ، لكنه هز رأسه بطريقة حزينة.
“هل هناك شيء تريد أن تقوله لي ؟”
عندما وجدت المكان سار العمل بسرعة .
عندما سألت بصوت واضح وكأنني لا يعرف شيئًا ، هز ستيفان رأسه.
إنها قرية صغيرة جدًا في جبال ستايسيا حيث تبقى بقايا المتمردين التي ينتمي لهم لامونت.
“لا ليس كذلك. أعتقد أنكِ تبدين قليلاً مثل شخص أعرفه. لكنني متأكد من أنني مخطئ. نعم ، سيكون من الجيد البقاء لمدة ليلة واحدة تقريبًا .”
“ألن تفعل ذلك ؟”
“سيد ستيڤان .”
“ماذا جرى ؟”
لقد بدى الشاب الذي كان واقفًة في الخلف على وشك الاعتراض ، لكنه هز رأسه بطريقة حزينة.
“حسنًا ، أوعدني بدلاً من ذلك.”
“إنه لمن المحزن أنكَ غير مرحب بكَ في أي مكان .”
قال راجنار وهو يهز كتفيه و كأنه يقول أن هذا غيؤ عادل .
بدا الشابت غاضبًا من كلماته ، لكن عندما رآنا أومأ.
لحسن الحظ ، بالكاد تمكنت من العثور على مكان مألوف على الخريطة.
ابتسمت أنا و راجنار بشكل مشرق و أمسكنا بيد بعضنا البعض .
“ليس واحد من الأشخاص اللذين قد رأيناهم من قبل .”
***
سمعت فلور تصرخ بعد كلمات راجنار الطبيعية .
بدا أن القرويين بسبب الحدود لم يكن لديهم علاج يمكنهم توفيره .
تساءل الرجل العجوز ، لكن الأمتعة التي كنا نحملها في العربة كانت مخبأة بالفعل وكانت العربة فارغة بسحر راجنار.
لقد كانت وجبة بسيطة لكنها صداقة ، ولقد كان الفراش الذي تم تجهيزه به رائحة الشمس .
نظرت إلى عينيه المفتوحتين على مصراعيهما كما لو كان مصدومًا ، ابتسمت وقلت.
بصفتنا أشخاص غرباء ، ولاتزال حدود مفككة ، كانت هذه أفضل مجاملة يقدمونها لضيوف سوف يقيمون لليلة واحدة .
“… ما الغريب في ذلك؟”
في المساء ، كان لا يزال هناك ترحيب مبكر في القرية ، قائلاً إنها المرة الأولى التي يزورهم بها أحد منذ فترة طويلة.
لم أتوقع حتى ما سيقوله راجنار ، لذلك شاهدت بهدوء.
كنت بجوار راجنار .
“هل أنتِ قلقة على الرجل الذي بتعامل مع الزنزانة بأكملها بمفرده؟”
حاولت الضحك متذكرة القوريين اللذين كانوا حذرين للغاية .
“ألن تفعل ذلك ؟”
ضحكت بشكل أكثر سطوعًا عندما شعرت أن القرويين يحدقون في وجهي بوضوح .
“أي نوع من الوعود؟”
استطعت أن أرى أنه كان هناك عدد غير قليل من الناس في القرية يبدون و كأنهم فرسان.لذلك سيصل الأمر إلى آذان لامونت .
“كيف يُمكنني أن آخذكَ لمثل هذا المكان الخطير ؟”
“يبدوا أن هناك من يحون حولنا .”
عندما وجدت المكان سار العمل بسرعة .
بينما كنت غارفة في التفكير رفعت رأسي لصوت راجنار الذي كان يبحث .
استطعت أن أرى أنه كان هناك عدد غير قليل من الناس في القرية يبدون و كأنهم فرسان.لذلك سيصل الأمر إلى آذان لامونت .
أشار راجنار إلى الطريق المؤدي إلى الغابة خلف المبنى.
***
“ليس واحد من الأشخاص اللذين قد رأيناهم من قبل .”
في البداية ، ابتسمت حول فمي ونظرت حولي بسعادة.
“اعتقد أن قصتي قد وصلت بشكل أسرع مما كنت اعتقد.”
عندما تحدثت بشكل مثير للشفقة ، عانقني راجنار .
ارتديت الرداء مرة أخرى وقمت.
“من أنتَ ؟”
“سأتحدث إلى لامونت متظاهرة بالضياع عن قصد. هل يمكنك إحضار عربة؟”
“هل هناك شيء تريد أن تقوله لي ؟”
“لن تفعلي شيئًا خطيرًا بمفردكِ ، أليس كذلك؟”
“من أنتَ ؟”
“سأتحدث معه فقط لا تقلق. إذا كان الأمر خطيرًا ، سأتواصل معك من خلال الأداة.”
عندما طلب مني أن اترك كل شيء له أومأت برأسي و تساءلت عما إن كان هذا من تجاربه كـمرتزق .
أومأ راغنار معبراً عن أسفه للكلمات التي أخرجتها بهدوء.
“الكل يبدوا حزينًا و ينطبق الأمر عليكَ أيضًا .”
كان هذا هو الأكثر كفاءة ، لذلك بدا أنه لا مفر من اتباعه.
شعرت بقلوب الناس تهتز عند ظهور عشاق مساكين.
كان الوقت متأخرًا في الليل عندما كان الجميع نائمين ، لذلك هربنا بهدوء ، وخرج راجنار باتجاه الغابة خلفه في عربة.
في البداية ، ابتسمت حول فمي ونظرت حولي بسعادة.
تمتمت بشكل طبيعي بنظرة كئيبة .
ومع ذلك ، كلما تعمقت في الغابة ، أصبحت البيئة المحيطة أغمق ، وأصدرت صوتًا يرتجف بشكل طبيعي.
“هذا أمر لا مفر منه .”
“ماذا يجب أن أفعل ؟ ه-هل يوجد أحد هنا ؟”
بينما كنت غارفة في التفكير رفعت رأسي لصوت راجنار الذي كان يبحث .
لحسن الحظ ، تم سماع إجابة سريعة على الصوت المثير للشفقة الذي بدا أنه كان خائفًا عن قصد.
شعرت أن كلاهما يجفلان خلفي بسبب تلكَ العيون المحترقة لذلك أغلقت الفجوة بينهم و ابتسمت .
“من هناك؟”
خرج شخص ما من الغابة العميقة بينما كان ينظر حوله ورأسه مرفوع مثل الميركات .
تفاجأت بصوت منخفض ، ورفعت رأسي بقوة.
“سوف تأخذين كلاهما ، فلماذا ليس أنا ؟”
خرج شخص ما من الغابة العميقة بينما كان ينظر حوله ورأسه مرفوع مثل الميركات .
“لا أعتقد أننا مرحب بنا هنا أيضًا ، ستغرب الشمس لذا فهل هناك قرية قريبة أخرى ؟”
الميركات نوع من أنواع الحيوانات اللي ميعرفوش يعمل سيرش على جوجل
عندما سألت بصوت واضح وكأنني لا يعرف شيئًا ، هز ستيفان رأسه.
كان بإمكاني أن أرى الشعر الوحشي السائب والمتدرج الملون ينفجر.
لم تستمر كلمات لامونت .
كان كبيرًا في السن عما رأيته في الصورة ، لكنني عرفت أنه كان لامونت .
ومع ذلك ، كلما تعمقت في الغابة ، أصبحت البيئة المحيطة أغمق ، وأصدرت صوتًا يرتجف بشكل طبيعي.
بدا الرجل في طول أكسيليوس ، ولقد كان يبدوا و كأنه قد عاش حياة صعبة .
“برج الكيمياء ؟ شخصان فقط؟ يبدوا أنه من الصعب السفر بمفردكم .”
ومع ذلك ، شعرت بالجلالة التي لا يمكن إخفاؤها ، لذلك كان جسدي متوترًا في حد ذاته.
شعرت أن كلاهما يجفلان خلفي بسبب تلكَ العيون المحترقة لذلك أغلقت الفجوة بينهم و ابتسمت .
تظاهرت بالدهشة والارتجاف وسألت بعناية.
ماذا سوف أفعل إن أُصيب راجنار بمجرد ملاحقتي ؟
“من أنتَ ؟”
تفاجأت بصوت منخفض ، ورفعت رأسي بقوة.
“أنا من أريد سؤالكِ ، من أنتِ؟”
“سيد ستيڤان .”
“أوه أنا الشخص الذي أراد البقاء في القرية لبعض الوقت ، أردت التنزه قليلا لكنني ضعت.”
من بين الثلاثة ، كنت الوحيد الذي عرفت أن راجنار كان تنينًا ، لذلك ابتسمت بشكل محرج.
هل هذا لأنني تحدثت بأشد صوت يرثى له؟
“إنها بالتأكيد المرة الأولى التي يراني فيها القرويون هنا ، ولكن لماذا ينظر إلي الجميع بهذه الطريقة؟”
عبس لامونت وقال ، مشيرا إلى اليسار بإصبعه.
“اسمي ستيڤان … لا لا ، ليس هذا .”
“إذا خرجتِ من هذا الطريق ، فسيكون هناك طريق آخر اذهبي منه .”
“بالطبع أنا قلقة لأن المكان الذي سوف نذهب له خطير للغاية .”
“شكرًا لك .”
عندما سألت ، لم يستطع لامونت التحدث وسألته بابتسامة مريرة.
عندما ابتسمت بشكل مشرق ، لم تسقط نظرات لامونت عني.
“كان من غير الجيد أن اسمع ان حبيبتي كانت مخطوبة مخطوبة من شخص آخر و هربت معي ، لكن لم يكن هناك مكان نذهب له .”
ابتسمت وقلت وأنا انظر إلى النظرة المهتزة ببطء.
“هل فكرت في فرير و أنتَ تنظر لي ؟”
“لكن هذا غريب.”
“اسم والدتي ؟ لماذا ؟”
“… ما الغريب في ذلك؟”
في المساء ، كان لا يزال هناك ترحيب مبكر في القرية ، قائلاً إنها المرة الأولى التي يزورهم بها أحد منذ فترة طويلة.
“إنها بالتأكيد المرة الأولى التي يراني فيها القرويون هنا ، ولكن لماذا ينظر إلي الجميع بهذه الطريقة؟”
“إذن هل أنتما تائهين ؟”
عندما سألت ، لم يستطع لامونت التحدث وسألته بابتسامة مريرة.
“المكان الذي يجب أن أكون فيه هو بجانبكِ . هل تعتقدين أنه من الطبيعي أن تتركيني هنا ؟”
“أعلم أن هذا وقح لأنني قد قابلتكِ للمرة الأولى ، لكن ما هو اسم والدتكِ؟”
“سيكون من الصعب أن يكون شخصًا من الخارج في هذه القرية .”
“اسم والدتي ؟ لماذا ؟”
بدا الرجل في طول أكسيليوس ، ولقد كان يبدوا و كأنه قد عاش حياة صعبة .
على الرغم من أنه سألت بجرأة دون تشريفات ، أجاب لامونت رطانة كما لو أنه لا يشعر بالغرابة.
“…نعم .”
“هل هناك شيء لا أعرفه ؟ هذا غير منطقي.”
تمتم في نفسه ، وشوهد وهو يحاول الاستدارة والمغادرة كما لو كان يغادر مقعده ويقول آسف.
تمتم في نفسه ، وشوهد وهو يحاول الاستدارة والمغادرة كما لو كان يغادر مقعده ويقول آسف.
لم تستمر كلمات لامونت .
ناديته وهو يحاول الاستدارة و المغادرة بسرعة .
لكن هذا أيضًا لفترة من الوقت.
“بعض الناس في القرية ينظرون لي بهذه الطريقة ، وكأنهم ينظرون لشخص آخر .”
شعرت بقلوب الناس تهتز عند ظهور عشاق مساكين.
“…………”
“هل هناك شيء تريد أن تقوله لي ؟”
“الكل يبدوا حزينًا و ينطبق الأمر عليكَ أيضًا .”
ارتديت الرداء مرة أخرى وقمت.
لم يتحرك لامونت عند كلامي.
هل هذا لأنني تحدثت بأشد صوت يرثى له؟
“هل فكرت في فرير و أنتَ تنظر لي ؟”
إنها قرية صغيرة جدًا في جبال ستايسيا حيث تبقى بقايا المتمردين التي ينتمي لهم لامونت.
لكن هذا أيضًا لفترة من الوقت.
كان بإمكاني أن أرى الشعر الوحشي السائب والمتدرج الملون ينفجر.
نظر للوراء و أصدر لامونت صوتًا بسبب الارتباك.
في المساء ، كان لا يزال هناك ترحيب مبكر في القرية ، قائلاً إنها المرة الأولى التي يزورهم بها أحد منذ فترة طويلة.
نظرت إلى عينيه المفتوحتين على مصراعيهما كما لو كان مصدومًا ، ابتسمت وقلت.
“كان هذا هو الطريق لبرج الكيمياء في الشمال.”
“هذا أمر لا مفر منه .”
“أنا بخير ، ومع ذلك أصبحت دافني متعبة بسبب الرحلة حتى الآن ، هل يمكنكم من فضلكم إعطاءنا غرفة لحبيبتي ؟”
“ماذا ….”
لم تستمر كلمات لامونت .
لم تستمر كلمات لامونت .
“أنا من أريد سؤالكِ ، من أنتِ؟”
“لأنني إبنة فرير البيولوچية .”
من المحرج قليلاً إجراء مثل هذه المحادثة أمام الاثنين ، ولكن إن كان عنيد جدًا لا يمكنني المساعدة .
–يتبع …
لم تستمر كلمات لامونت .
قال راجنار وهو يهز كتفيه و كأنه يقول أن هذا غيؤ عادل .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
