الفصل 103
كان اليوم مشمسًا جدًا و ليس مثل يوم من أيام فصل الشتاء البارد .
“لأنه طفل لطيف لا يهتم بوضعه .”
حتى يوم أمس ، هبت الرياح بشدة على النافذة ، لكن اليوم أصبحت هادئة .
شوهد الكثير من الناس يحيطون بطفلة في المركز .
حتى الشمس العالية في السماء كانت دافئة و لم يكن كفصل الشتاء .
سأل ليكسيوس بصوت غاضب لكنني أومأت برأسي بدون أن أفقد ضحكتي .
بعد فترة طويلة ، فتحت النافذة و نظرت للرسالة الموجودة على المكتب .
لمع وجه قبيح بشعر أحمر في ذهني .
“الجو لطيف اليوم . بطريقة ما ، يبدوا القصر صاخبًا اليوم .”
“اوه ؟ بينديكتو !”
بعد قراءة رسالة سايمون بصوت عال ، التقت قلمًا و بدأت في كتابة الرد .
في اليوم الذي قال فيه نارس أن لديه قصة يرويها ، لم يكن هناك أحد في مكان الاجتماع .
في اليوم الذي قال فيه نارس أن لديه قصة يرويها ، لم يكن هناك أحد في مكان الاجتماع .
“أهلاً !”
انتظرت نارس أنا و سايمون لفترة طويلة ، لكنه لم يحضر حتى موعد إغلاق المطعم .
“أنا سعيدة لأن جيروم يعلم .”
في ذلك المساء ، أخبرتنا والدتي أن نارس قد غادر .
“هذا ليس خطأ سونبي .”
قالت أن والده الروحي قد أتى بنفسه و أخذه .
“لم يمضِ يوم أو يومين و قام الأمير جلين بترك كل العمل لي .”
لقد كان الأمر لا يصدق ، ذهبنا للغرفة التي كانت يقسم فيها نارس لكن كل ما استقبلنا كان الهواء البارد .
“مساء الخير ، سونبي .”
بعد ذلك اليوم شعرنا أنا و سايمون بخيبة أمل كبيرة لدرجة أننا لم نتمكن من النوم بشكل صحيح و قضينا وقتنا بلا جدوى .
فجأة أشار جيروم إلى جانب واحد و صاح .
وأخيرًا ، جاء اليوم الذي اضطر فيه سايمون للعودة ، وتحدث إلىّ سايمون بصوت حزين .
كان لدى نارس ابتسامة لطيفة جدًا .
“أعتقد اننا كنا على خطأ .”
حياها جيروم على الفور تحية صغيرة .
لا يوجد كلمات يمكن أن تضاف إلى هذا الصوت الخائب الأمل .
لكن ماذا عن الطقس المشمس ؟
فقط أومأت برأسي بهدوء و قلت له أنني سوف أكتب له رسالة .
وقفت أمام المرآة لضبط شعري الأبيض الذي تطاير بفعل الرياح .
هل كنا على اقتناع أن نارس كان راجنار بدون وجود دليل قوي ؟
“ماذا تعنين بأميرة ؟ أنا أصغر منكِ ! من فضلكِ تحدثي بشكل مريح !”
لم يكن نارس هو راجنار ، لقد كان حقًا نارس .
سرعان ما انفتح الباب و دخل صبي ذو شعر بني مجعد مثل كلب بودل . (هموت اشفق عليه مالتشبيه ، دا كلب بودل عنده شعر كيرلي اهو فوق???)
هل كان ذلك لأن نارس فقط أراد أن يكون بجانبي لأنه قلق علىّ منذ أن قابلته في جيركيس ، وهل كان يشعر بالغيرة ؟
بالطبع ، لم يكن هناك رد .
كان الباب مفتوحًا فدخلت الرياح الباردة عبر النافذة .
لقد مرت خمس سنوات منذ أن دخلت الأكاديمية بقلب حزين .
كان اليوم مشمسًا جدًا و ليس مثل يوم من أيام فصل الشتاء البارد .
أنا بالفعل على بعد فصل دراسي واحد من التخرج ، الوقت يمضي بسرعة .
ردًا على إجابتي قام جيروم بهز كتفيه.
أذبت الشمع و ختمت الظرف جيدًا عندها سمعت طرقًا على الباب .
بدأت خطواتنا ترن في الردهة الهادئة .
“تفضل بالدخول .”
“متى رأيتَ السيد النبيل يعمل آخر مرة ؟”
سرعان ما انفتح الباب و دخل صبي ذو شعر بني مجعد مثل كلب بودل . (هموت اشفق عليه مالتشبيه ، دا كلب بودل عنده شعر كيرلي اهو فوق???)
بمجرد أن رآنا ليكسيوس كان غير سعيد ، التفتنا نحوه لأننا لا نستطيع المساعدة .

رحبت بها أيضًا .
“مساء الخير ، سونبي .”
لمع وجه قبيح بشعر أحمر في ذهني .
“مساء الخير جيروم .”
“كنت أشعر بالفضول حقًا بشأن الأكاديمية ، هل يمكنكِ ارشادي ؟”
بعد تحية قصيرة ، دخل جيروم في الموضوع الرئيسي .
“تشرفت بلقائكِ . أنا جيروم ايهاردت .”
“أين رئيس مجلس الطلبة ؟ العميد يبحث عنه .”
بعد كلماتي ضحك جيروم .
“أنا متأكدة من أنه يتهرب في مكان آخر .”
كان الباب مفتوحًا فدخلت الرياح الباردة عبر النافذة .
لمع وجه قبيح بشعر أحمر في ذهني .
كانت صوت ماريا مفعمًا بالحيوية ولقد كانت مصرة على ذلك , فأجبت بإيجار .
“متى رأيتَ السيد النبيل يعمل آخر مرة ؟”
لا ، لن يحدث ذلك . اشتهر الشتاء في أوزوالد بكونه شديد البرودة .
ابتسم جيروم لكلامي و اومأ برأسه .
لأن كلانا كان يشترك في كره لكسيوس جلين من دوقية جلين .
“لم يمضِ يوم أو يومين و قام الأمير جلين بترك كل العمل لي .”
بعد فترة طويلة ، فتحت النافذة و نظرت للرسالة الموجودة على المكتب .
“هذا لأنكِ تفعلين كل شيء ، كيف يمكن أن يكون الرئيس و أنتِ نائبة الرئيس ؟”
شعرت بالغرابة مقارنة بذكرى العمل الأصلي في رأسي .
“لم أتوقع أكثر من ذلك لذا لا بأس .”
كانت الفتاة الواقفة بين الطلاب تبتسم على نطاق واسع كأنها تعانق ضوء العالم .
ردًا على إجابتي قام جيروم بهز كتفيه.
“مساء الخير ، سونبي .”
كان الباب مفتوحًا فدخلت الرياح الباردة عبر النافذة .
بمجرد أن سمعت ماريا اسم بينديكتو ابتسمت على نطاق واسع أكثر و صفقت بيديها .
وقفت أمام المرآة لضبط شعري الأبيض الذي تطاير بفعل الرياح .
لكن ماذا عن الطقس المشمس ؟
“كم هو الأمر مزعج بالنسبة ليه كعامية أن أكون في مجلس الطلبة ؟”
“تشرفت بلقائكِ . اسمي دافني بينديكتو .”
وقفت أمام المرآة التي تظهر جسدي بالكامل والتي أحضرها الأمير جلين ساخرًا و أخبرني أن أعتني بملابسي و شكلي .
“ماذا تعنين بأميرة ؟ أنا أصغر منكِ ! من فضلكِ تحدثي بشكل مريح !”
يصل شعري الأبيض المتموج الطويل إلى خصري .
–يتبع …
قمت بتمشيط شعري الذي كان يطير مع الرياح بيدي و ابتسمت .
‘لقد أتت ماريا .’
مع ثني ذيل العين المرتفع بسلاسة ، بدى التعبير الذي كان غير مبال ناعمًا الآن .
ومع ذلك فإن الاعصاب في جميع انحاء جسدي تصلبت و انتظرت الصوت .
“لا أظن أن الرئيس كان سيحبكِ حتى لو لم تكوني من عامة الشعب .”
لم استطع التحرك و كأن وقتي قد توقف .
“ماذا تقصد . لأنه قد تقرر أن بينديكتو ستكون على رأس تسليم البضائع للقصر الإمبراطوري ، تم أخذ التاجر القديم إلى غلينيال بشكل طبيعي .”
“أريد أن أقدم لكِ شخصًا ما .”
“هذا ليس خطأ سونبي .”
‘طالبة تبادل ؟’
أخذ جيروم جانبي باستخفاف و قال بابتسامة .
انفجر جيروم ضاحكًا على ملاحظتي الساخرة .
“يشعر الرئيس بالهزيمة في كل مرة بسببكِ ، أنا أتفهم الأمر.”
كان لدىّ هلوسة سمعية وكأن الضحكة اللامعة التي سمعته في أذني ترن .
“خسارة ؟ آه ، هل لأنه يفقد المركز الأول في كل مرة ؟”
كان لدىّ هلوسة سمعية وكأن الضحكة اللامعة التي سمعته في أذني ترن .
“لا أصدق أنكِ أخذتِ المركز بعيدًا ، لا يمكنه الصعود اكثر .”
‘لقد أتت ماريا .’
ابتسمت بخفة و غادرت مجلس الطلاب ببطء .
لأن كلانا كان يشترك في كره لكسيوس جلين من دوقية جلين .
بدأت خطواتنا ترن في الردهة الهادئة .
“نعم ! نارس ، هنا !”
“إن الرئيس حقًا …. لو كنت أنا لكنت درست مع سونبي في ذلك الوقت .”
لقد قمت بالتفكير لفترة قصيرة لكن لم يكن هناك إجابة واضحة.
“هذه إجابة حكيمة ، لن يستطيع السيد من دوقية جلين التفكير بها ، حتى لو كان يعرفها فلن يفعل ذلك بدافع الفخر .”
“مرحبًا ! إسمي ماريا هيرونيس ! أنا هنا كطالبة تبادل لإمبراطورية كليمنس .”
انفجر جيروم ضاحكًا على ملاحظتي الساخرة .
“أنا سعيدة لأن جيروم يعلم .”
“الرئيس أحمق . يمكنه رؤية أن سونبي تعمل بجهد ، لكن تجاهل هذا في كل مرة يعني أنه سوف يخسر في كل مرة .”
رحبت بها أيضًا .
“أنا سعيدة لأن جيروم يعلم .”
كنت أجنبية ، و عامية ، و إبنة تاجرة كان عليها الاهتمام بالإشاعات و السمعة .
بعد كلماتي ضحك جيروم .
“لا أظن أن الرئيس كان سيحبكِ حتى لو لم تكوني من عامة الشعب .”
كان جيروم هو الإبن الثاني الماركيز ديميتري ، على الرغم من أنه كان نبيلاً مثل جلين ، إلا أنه كان أصغر مني و تبعني في كل مكان .
“هاه ؟”
أحيانًا ما كان يسأل المارة عن كيفية تعرفي علي جلين .
ابتسمت ماريا بلطف وحركت رأسها .
“لأنه طفل لطيف لا يهتم بوضعه .”
ظل الغضي على وجه ليكسيوس و سرعان ما فتح فمه و كأنه سيصرخ .
اعتدت على الرد بهذه الطريقة في كل مرة ، لكن كان هناك فرصة تجعلني أنا و جيروم الأرستقراطي العظيم و أنا التاجرة العادية على التعرف بهذه الطريقة .
أذبت الشمع و ختمت الظرف جيدًا عندها سمعت طرقًا على الباب .
لأن كلانا كان يشترك في كره لكسيوس جلين من دوقية جلين .
لا بأس ، لأنني لا أملك الوقت الكافي لأقضيه في مثل هذه الأشياء المزعجة في المقام الأول .
“إن كان كونفوشيوس الغبي قد قام بحادث آخر سوف يناديه العميد .”
“آه ! ألم تخبريني أن أرشدكِ حول الأكاديمية هذا الصباح ؟”
عند سماع ملاحظة جيروم الفظة ، تذكرت حياتي السابقة الأكاديمية .
سأل ليكسيوس بصوت غاضب لكنني أومأت برأسي بدون أن أفقد ضحكتي .
كنت أجنبية ، و عامية ، و إبنة تاجرة كان عليها الاهتمام بالإشاعات و السمعة .
شوهد الكثير من الناس يحيطون بطفلة في المركز .
لذلك السبب بذلك قصارى جهدي دائمًا حتى أتألق في الأكاديمية .
قرأ الجميع أفكار ليكسيوس .
لكي أكون قادرة على الوقوف بفخر في الأكاديمية ، يجب أن يكون لدىّ كل الأشياء المختلفة مثل الدرجات ، و الشخصية ، و العلاقات ، والمراعاة و التواضع .
ألا تشعر أن الطقس يرحب بأشخاص جدد ؟
قال ليكسيوس أن كل شيء في سمعتي كان مزيفًا .
“هذه إجابة حكيمة ، لن يستطيع السيد من دوقية جلين التفكير بها ، حتى لو كان يعرفها فلن يفعل ذلك بدافع الفخر .”
لم أكن قادرة على الارتقاء لمنصب رئيسة الطلبة بسبب وضعي ، لكن بسبب أن ليكسيوس أخرق كان لدىّ صورة الرئيسة .
هل كان ذلك لأن نارس فقط أراد أن يكون بجانبي لأنه قلق علىّ منذ أن قابلته في جيركيس ، وهل كان يشعر بالغيرة ؟
“حسنًا . هل كان ذلكَ بسبب حادث ؟”
لذلك كان بإمكاني التخمين .
“هل لديكِ أي تخمينات ؟”
كان لدىّ هلوسة سمعية وكأن الضحكة اللامعة التي سمعته في أذني ترن .
هززت رأسي قليلاً على سؤال جيروم الذي كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما .
‘نارس …؟’
على الرغم من أنه كان أصغر مني ، بدا جيروم ، الذي يتمتع بمظهر ناضح في مثل عمري بهذا التعبير .
لم استطع التحرك و كأن وقتي قد توقف .
“ألا تشعرين أن الأكاديمية صاخبة قليلاً ؟”
‘نارس …؟’
“بالتفكير في الأمر . هذا صحيح . أليس لأن الطقس جيد اليوم ؟”
لقد كان الأمر لا يصدق ، ذهبنا للغرفة التي كانت يقسم فيها نارس لكن كل ما استقبلنا كان الهواء البارد .
لا ، لن يحدث ذلك . اشتهر الشتاء في أوزوالد بكونه شديد البرودة .

لكن ماذا عن الطقس المشمس ؟
بعد كلماتي ضحك جيروم .
ألا تشعر أن الطقس يرحب بأشخاص جدد ؟
وأخيرًا ، جاء اليوم الذي اضطر فيه سايمون للعودة ، وتحدث إلىّ سايمون بصوت حزين .
لذلك كان بإمكاني التخمين .
لقد مرت خمس سنوات منذ أن دخلت الأكاديمية بقلب حزين .
‘لقد أتت ماريا .’

كان لدىّ هلوسة سمعية وكأن الضحكة اللامعة التي سمعته في أذني ترن .
على الرغم من أنه كان أصغر مني ، بدا جيروم ، الذي يتمتع بمظهر ناضح في مثل عمري بهذا التعبير .
ربما كنت أنتظر هذا اليوم بدون أن أعلم ذلك .
“مساء الخير ، سونبي .”
“واو ، هذا هو الرئيس هنا ! وو هل كان موجودًا في مكان كهذا ؟”
لأن كلانا كان يشترك في كره لكسيوس جلين من دوقية جلين .
فجأة أشار جيروم إلى جانب واحد و صاح .
“مساء الخير ، سونبي .”
بسبب صوته العالي ، ذهبت عيني في هذا الاتجاه .
بسبب اعجابها بشكل سريع هززت رأسي .
شوهد الكثير من الناس يحيطون بطفلة في المركز .
“إن كان كونفوشيوس الغبي قد قام بحادث آخر سوف يناديه العميد .”
كانت الفتاة الواقفة بين الطلاب تبتسم على نطاق واسع كأنها تعانق ضوء العالم .
“أريد أن أقدم لكِ شخصًا ما .”
“أهلاً !”
‘لقد أتت ماريا .’
شعر أسود جميل كان ينسدل على عظمة الترقوة ، وكان جوها جميلاً مع مظهر جميل .
كانت صوت ماريا مفعمًا بالحيوية ولقد كانت مصرة على ذلك , فأجبت بإيجار .
كانت ماريا تبتسم ابتسامة جميلة مشرقة .
ألا تشعر أن الطقس يرحب بأشخاص جدد ؟
بجانبها كان ليكسيوس .
بعد كلماتي ضحك جيروم .
بمجرد أن رآنا ليكسيوس كان غير سعيد ، التفتنا نحوه لأننا لا نستطيع المساعدة .
لقد مرت خمس سنوات منذ أن دخلت الأكاديمية بقلب حزين .
“مرحبًا ! إسمي ماريا هيرونيس ! أنا هنا كطالبة تبادل لإمبراطورية كليمنس .”
“أنا سعيدة لأن جيروم يعلم .”
‘طالبة تبادل ؟’
–يتبع …
شعرت بالغرابة مقارنة بذكرى العمل الأصلي في رأسي .
بعد قراءة رسالة سايمون بصوت عال ، التقت قلمًا و بدأت في كتابة الرد .
‘هربت من المنزل بسبب معارضة والديها ، و بالتأكيد دخلت إلى الأكاديمية كطالبة متحولة .’
“أيها الرئيس . سمعت أن العميد يبحث عنكَ .”
هل تذكرت الأمر بشكل خاطئ ؟
قال ليكسيوس أن كل شيء في سمعتي كان مزيفًا .
‘لا ، بالتأكيد انضمت للأكاديمية كشخص من العامة .’
بمجرد أن رآنا ليكسيوس كان غير سعيد ، التفتنا نحوه لأننا لا نستطيع المساعدة .
لقد قمت بالتفكير لفترة قصيرة لكن لم يكن هناك إجابة واضحة.
“هذا لأنكِ تفعلين كل شيء ، كيف يمكن أن يكون الرئيس و أنتِ نائبة الرئيس ؟”
حياها جيروم على الفور تحية صغيرة .
انفجر جيروم ضاحكًا على ملاحظتي الساخرة .
“تشرفت بلقائكِ . أنا جيروم ايهاردت .”
“تفضل بالدخول .”
رحبت بها أيضًا .
كان اليوم مشمسًا جدًا و ليس مثل يوم من أيام فصل الشتاء البارد .
“تشرفت بلقائكِ . اسمي دافني بينديكتو .”
“الجو لطيف اليوم . بطريقة ما ، يبدوا القصر صاخبًا اليوم .”
“اوه ؟ بينديكتو !”
سأل ليكسيوس بصوت غاضب لكنني أومأت برأسي بدون أن أفقد ضحكتي .
بمجرد أن سمعت ماريا اسم بينديكتو ابتسمت على نطاق واسع أكثر و صفقت بيديها .
رحبت بها أيضًا .
“يا إلهي ! ألستم قمة من إمبراطورية كليمنس ؟”
‘نارس …؟’
“نعم هذا صحيح يا أميرة .”
هل تذكرت الأمر بشكل خاطئ ؟
“ماذا تعنين بأميرة ؟ أنا أصغر منكِ ! من فضلكِ تحدثي بشكل مريح !”
–يتبع …
“ألستِ ثمانية عشرة عام ؟ سمعت أننا في نفس العمر .”
هل تذكرت الأمر بشكل خاطئ ؟
“لكنني أصغر منكِ بسنة دراسية واحدة ، لا تترددي في التحدث معي براحة طوال فترة وجودي هنا !”
سأل ليكسيوس بصوت غاضب لكنني أومأت برأسي بدون أن أفقد ضحكتي .
كانت صوت ماريا مفعمًا بالحيوية ولقد كانت مصرة على ذلك , فأجبت بإيجار .
ردًا على إجابتي قام جيروم بهز كتفيه.
وسرعان ما حولت نظرتي لـليكسيوس .
“آه ! ألم تخبريني أن أرشدكِ حول الأكاديمية هذا الصباح ؟”
“أيها الرئيس . سمعت أن العميد يبحث عنكَ .”
في هذه اللحظة ، لم يُسمع إلا صوت ضحكات جيروم الذي لم يكن يهتم بمكانته .
“لماذا ؟ أليس عملكِ أن تذهبي كالمعتاد ؟”
‘طالبة تبادل ؟’
“إن كنتَ تريد منحي الرئاسة فأنا ممتنة لذلك .”
“لا أظن أن الرئيس كان سيحبكِ حتى لو لم تكوني من عامة الشعب .”
عندما غطيت فمي و ابتسمت بخفة ، هدأ الجو من حولي .
“هذا لأنكِ تفعلين كل شيء ، كيف يمكن أن يكون الرئيس و أنتِ نائبة الرئيس ؟”
قرأ الجميع أفكار ليكسيوس .
كانت الرياح الباردة تهب على رأسي و كأن الجو البارد لم يكن يناسبي .
في هذه اللحظة ، لم يُسمع إلا صوت ضحكات جيروم الذي لم يكن يهتم بمكانته .
“مساء الخير ، سونبي .”
ظل الغضي على وجه ليكسيوس و سرعان ما فتح فمه و كأنه سيصرخ .
وأخيرًا ، جاء اليوم الذي اضطر فيه سايمون للعودة ، وتحدث إلىّ سايمون بصوت حزين .
“آه ! ألم تخبريني أن أرشدكِ حول الأكاديمية هذا الصباح ؟”
بعد كلماتي ضحك جيروم .
خطت ماريا أمام ليكسيوس و ابتسمت لي .
عند سماع ملاحظة جيروم الفظة ، تذكرت حياتي السابقة الأكاديمية .
“كنت أشعر بالفضول حقًا بشأن الأكاديمية ، هل يمكنكِ ارشادي ؟”
بعد تحية قصيرة ، دخل جيروم في الموضوع الرئيسي .
ابتسمت ماريا بلطف وحركت رأسها .
حياها جيروم على الفور تحية صغيرة .
بسبب اعجابها بشكل سريع هززت رأسي .
ردًا على إجابتي قام جيروم بهز كتفيه.
“إن رئيس مجلس الطلبة يعرف الأكاديمية بشكل أفضل مني بكثير . سيكون أفضل .”
حتى الشمس العالية في السماء كانت دافئة و لم يكن كفصل الشتاء .
“هاه ؟”
بعد فترة طويلة ، فتحت النافذة و نظرت للرسالة الموجودة على المكتب .
سأل ليكسيوس بصوت غاضب لكنني أومأت برأسي بدون أن أفقد ضحكتي .
“لماذا ؟ أليس عملكِ أن تذهبي كالمعتاد ؟”
لا بأس ، لأنني لا أملك الوقت الكافي لأقضيه في مثل هذه الأشياء المزعجة في المقام الأول .
ومع ذلك ، على الرغم من رفضي ، كانت ماريا قلقة ثم ابتسمت لي بخفة .
ومع ذلك ، على الرغم من رفضي ، كانت ماريا قلقة ثم ابتسمت لي بخفة .
كان اليوم مشمسًا جدًا و ليس مثل يوم من أيام فصل الشتاء البارد .
“أريد أن أقدم لكِ شخصًا ما .”
“لأنه طفل لطيف لا يهتم بوضعه .”
“لي ؟”
“لأنه طفل لطيف لا يهتم بوضعه .”
“نعم ! نارس ، هنا !”
بالطبع ، لم يكن هناك رد .
تصلب جسدي بسبب الإسم المفاجئ .
“لكنني أصغر منكِ بسنة دراسية واحدة ، لا تترددي في التحدث معي براحة طوال فترة وجودي هنا !”
‘نارس …؟’
بسبب اعجابها بشكل سريع هززت رأسي .
لم استطع التحرك و كأن وقتي قد توقف .
“إن كنتَ تريد منحي الرئاسة فأنا ممتنة لذلك .”
ومع ذلك فإن الاعصاب في جميع انحاء جسدي تصلبت و انتظرت الصوت .
“لي ؟”
“مرحبًا ، دافني . لقد مرّ وقت طويل .”
“لم يمضِ يوم أو يومين و قام الأمير جلين بترك كل العمل لي .”
أصبح صوته أكثر نضجًا من صوته القديم ، لكن لقد كان الصوت الذي أعرفه بالفعل .
“لم يمضِ يوم أو يومين و قام الأمير جلين بترك كل العمل لي .”
كان لدى نارس ابتسامة لطيفة جدًا .
ابتسمت بخفة و غادرت مجلس الطلاب ببطء .
كانت الرياح الباردة تهب على رأسي و كأن الجو البارد لم يكن يناسبي .
كانت صوت ماريا مفعمًا بالحيوية ولقد كانت مصرة على ذلك , فأجبت بإيجار .
–يتبع …
“لأنه طفل لطيف لا يهتم بوضعه .”
سرعان ما انفتح الباب و دخل صبي ذو شعر بني مجعد مثل كلب بودل . (هموت اشفق عليه مالتشبيه ، دا كلب بودل عنده شعر كيرلي اهو فوق???)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
