نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 92

الفصل 91

الفصل 91

عندما انتهيت من كلامي ساد الصمت من حولي .

“مازلت قلقاً لذا لا تدعي الأمر يمرّ بسهولة .”

نظر آدم إلىّ بتعبير غبي على وجهه كما لو أنه لا يفهم ما الذي أقوله .

عندما اقترب الحراس بدا متوتراً .

“هـ ، هل أنتِ جادة ؟”

“اليس هذا هو السبب في أنكَ أتيتَ إلى مونت ؟ إذا كان لديكَ عمل عاجل فيُمكنكَ الذهاب لوالدتي .”

“على عكس شخص آخر ، أنا لا أضع الأكاذيب في فمي .”

عندما انتهيت من كلامي ساد الصمت من حولي .

كان آدم مضطرباً و نظر حوله و أغلقه عينيه بإحكام .

“اعتقدت أنه سيكون هادئاً في وقت قريب جداً . لقد نشأتِ جيداً .”

“أبداً ! لا !”

“تشيي من الواضح أن وينستون لم يذهب إلى أوبري على الفور و جاء إلى مونت . هل أرسلت والدتي وينستون لأنها كانت قلقة ؟”

“نعم . كنت أعلم هذا .”

عندما انتهيت من كلامي ساد الصمت من حولي .

مررت به وحاولت السير بإتجاه الحراس .

بمجرد دخولنا إلى المبنى أخرجت فلور لسانها و شتمت رجال آدم .

لكن قبل أن اتمكن من الاقتراب من الحراس أمسكَ آدم بكفي .

بفضل هذا ، تمكنا من دخول المبنى بأمان .

“تعالي ! انتظري لحظة ، لا ! سأفعل ، يُمكنني فعل هذا .”

اومأ وينستون برأسه .

عندما اقترب الحراس بدا متوتراً .

بالنظر إلى محيط آدم ، ثنى ركبتيه برفق .

رفعت ذقني و تحولت له .

ضحكت بخفة على الكلمات الصادقة الخارجة من وينستون .

“حاول .”

ودعني وينستون مرة أخرى و غادر .

بالنظر إلى محيط آدم ، ثنى ركبتيه برفق .

“أريد التحدث معكِ للحظة .”

“آه . أنا آسف لمقاطعة عملكِ ، لن أفعل هذا مرة أخرى ، لذا توقفي عن الغضب .”

في هذا الجو الهادئ، فتحت فمي ببطء .

عندما لامست ركبتيه الأرض نظر لي .

“حسناً ، لقد سألت لكنني لا أعرف ما إن كانت كليمنس سوف توافق .”

عندما رأيت وجهه محمراً من الخجل ابتسمت واستدرت .

بالنظر إلى الصوت المألوف ، رأيت وجهاً مألوفاً لم أره منذ وقت طويل .

“ماذا تفعلون ؟ ألن تفعلو مثله ؟”

ودعني وينستون مرة أخرى و غادر .

بسبب كلماتي بدأ الرجال اللذين كانوا يعبثون هنا منذ فترة في الانتباه .

رداً على ذلك عانقاني و بكيا لأنهما لا يريدان المغادرة .

لوحظ أنه في هذا المكان المزدحم كان هؤلاء الناس لا يريدون الركوع .

نظرت حولي و فتحت النافذة الكبيرة في الخلف .

“كلما ترددتم كلما استغرق الأمر وقتاً أطول ، لقد ركع سيدكم أولاً .”

“ما رأيك في الموضوع ؟”

بسبب كلماتي نظر آدم إلى الرجال اللذين يقفون خلفه ، وسرعان ما ركعوا و أحنوا رؤوسهم .

نظرت حول المكتب بخطى خفيفة و ابتسامة .

“أنا مُخطيء ، أنا آسف .”

مع نارس و فلور خلفي صعدت إلى غرفتي في الطابق العلوي .

لايبدوا أنه كان يعتذر بصدق ، لكن نظراً لوجود الكثير من العيون حوله ، لابدَ أن كبريائه قد تحطم .

سألت بإبتسامة على النسيم الذي هب في وجهي .

“آمل ألا أضطر لاخجالكِ بهذه الطريقة مرة أخرى .”

لم يستطع آدم كبح غضبه و نظر إلىَّ وهو يطحن أسنانه .

بمجرد أن أنهيت كلامي سألني الحراس اللذين وصلوا عن الوضع .

“أريد التحدث معكِ للحظة .”

“ماذا يحدث هنا ؟”

عندما لم يرتجف صوتي رد وينستون بصوت محرج .

“لقد تجادلنا قليلاً ، لكنني حصلت على اعتذار للتو .”

بينما ابتسم بعد تحيتي حيا نارس و فلور .

فتح الحارس عينيه على مصراعيهما كأنه فوجئ برؤية آدم جاثم على ركبتيه ثم سعل و نظر بعيداً .

بينما ابتسم بعد تحيتي حيا نارس و فلور .

“يرجى الإمتناع عن إثارة ضجة كبيرة .”

بمجرد أن أنهيت كلامي سألني الحراس اللذين وصلوا عن الوضع .

“سأفعل .”

“كنت أفعل فقط ما يجب علىّ فعله . عندما يأتي شخص ما من قمة كيرتس أرسلوه لي .”

منذ أن الوضع قد انتهى غادر الحراس المكان .

“إذا قدمت اعتذاراً رسمياً من خلال القمة و عشرة اضعاف قيمة الضرر سوف أمحوه .”

“توقف يُمكنكَ النهوض .”

“إسمي وينستون ، أتيت إلى هنا كخادم شخصي و سكرتير .”

“هل يُمكنني النهوض ؟”

يتبع ….

اومأت برأسي على سؤال آدم .

“هل يُمكنني النهوض ؟”

“منذ أنني قد اعتذرت أريدكِ أن تقومي بمحو الدليل ….”

“لا .”

“تلقيت اعتذاراً شخصياً ، لكن اعتذارك للقمة لم يتم بعد .”

“لقد أخبرتكَ بوضوح عن تعويض الأضرار . الآن ، هل سترحل بدون مقاطعة عملي ؟”

قلت بينما سلمت دفتر الأضرار الذي كنت أحمله .

بالنظر إلى الصوت المألوف ، رأيت وجهاً مألوفاً لم أره منذ وقت طويل .

“إذا قدمت اعتذاراً رسمياً من خلال القمة و عشرة اضعاف قيمة الضرر سوف أمحوه .”

‘أريد أن أعرف لماذا لازلت قلقة . بدلاً من ذلك ، لن أتأذى لا تقلقوا .’

“ماذا ؟ هذه قصة مختلفة ! لقد قلتِ أنني إن اعتذرت سوف تقومين بمحوه!”

لقد مرّ وقت طويل منذ أن رأيت وينستون .

“لم أقل أنني سأمحوه مطلقاً . إن كنتَ آسفاً عليكَ أن تعتذر رسمياً .”

توقف نارس بعد إجابتي و سحب شيء ما من جيبه .

صرخ آدم بوجه محموم .

“لقد فهمتِ الأمر على الفور .”

“أنتِ كاذبة !”

لم يستطع آدم كبح غضبه و نظر إلىَّ وهو يطحن أسنانه .

“لو لم تفعل هذا في المقام الأول ألن يكون الأمر على ما يرام ؟”

بسبب كلماتي نظر آدم إلى الرجال اللذين يقفون خلفه ، وسرعان ما ركعوا و أحنوا رؤوسهم .

لم يكن هناك وقت للاختلاط و النزاعات الطفولية .

“أنا نارس .”

“لقد أخبرتكَ بوضوح عن تعويض الأضرار . الآن ، هل سترحل بدون مقاطعة عملي ؟”

لم يكن لدىّ خيار سوى التحدث مع وينستون .

لم يستطع آدم كبح غضبه و نظر إلىَّ وهو يطحن أسنانه .

توقف نارس بعد إجابتي و سحب شيء ما من جيبه .

ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يُمكنه القيام به هنا بعد الآن . لذا غادر المكان بسرعة مع رجاله .

نظرت حول المكتب بخطى خفيفة و ابتسامة .

“الآن لن تكون هناك مشكلة .”

“آه ، إسمي فلور .”

ابتسمت بخفة للموظفين اللذين نظروا لي بوضوح .

في هذا الجو الهادئ، فتحت فمي ببطء .

“هذا صحيح ! شكراً لكِ آنستي !”

“أنا مُخطيء ، أنا آسف .”

“كنت أفعل فقط ما يجب علىّ فعله . عندما يأتي شخص ما من قمة كيرتس أرسلوه لي .”

“الآن ، بعدما تم حل المشكلة كان عليكِ العودة إلى أوبري ، هل هناك سبب يجعليكِ تبقين في مونت ؟”

“نعم فهمت !”

توقف نارس بعد إجابتي و سحب شيء ما من جيبه .

أجاب الموظفين بصوت مبتهج و أشاروا إلى المبنى المقابل للشارع .

عندما انتهيت من كلامي ساد الصمت من حولي .

“يُمكنكِ البقاء هناك !”

أطلقت ابتسامة قصيرة عندما تذكرت ردة فعلهما على إجابتي .

“شكراً .”

ابتسم وينستون إبتسامة مرحة .

ابتسمت للتوجيهات و الردود و استدرت .

رداً على ذلك عانقاني و بكيا لأنهما لا يريدان المغادرة .

عندما تحركت قابلني الناس اللذين كانوا ينتظرونني من بعيد .

أطلقت ابتسامة قصيرة عندما تذكرت ردة فعلهما على إجابتي .

بفضل هذا ، تمكنا من دخول المبنى بأمان .

لوحظ أنه في هذا المكان المزدحم كان هؤلاء الناس لا يريدون الركوع .

“إنهم رجال وقحون ، لابدَ أنهم لم يتوبو حتى النهاية .”

‘أريد أن أعرف لماذا لازلت قلقة . بدلاً من ذلك ، لن أتأذى لا تقلقوا .’

بمجرد دخولنا إلى المبنى أخرجت فلور لسانها و شتمت رجال آدم .

“سأفعل .”

“ومع ذلكَ ، فإن كبريائه محطم ، لذا فإن شيئاً مثل اليوم لن يحدث مرة أخرى .”

هدأت ساحة التدريب مرة أخرى و كان نارس لايزال ينظر إلىّ .

“اعتقدت أنه سيكون هادئاً في وقت قريب جداً . لقد نشأتِ جيداً .”

عندما لم يرتجف صوتي رد وينستون بصوت محرج .

بالنظر إلى الصوت المألوف ، رأيت وجهاً مألوفاً لم أره منذ وقت طويل .

“ماذا هناك ؟”

“وينستون ! لم أركَ منذ وقت طويل .”

تنهد وينستون كأنه متعب و لكنه ابتسم .

لقد مرّ وقت طويل منذ أن رأيت وينستون .

رفعت ذقني و تحولت له .

“دخلت لأوزوالد منذ فترة ، و ها أنا الآن التقيت بكِ .”

“هـ ، هل أنتِ جادة ؟”

“هذا صحيح ، اشتقت لكَ ، هل كنتَ بخير ؟”

عندما انتهيت من الكلام نظرت مرة أخرى من النافذة و خطرت على بالي فكرة .

بينما ابتسم بعد تحيتي حيا نارس و فلور .

عندما لامست ركبتيه الأرض نظر لي .

“إسمي وينستون ، أتيت إلى هنا كخادم شخصي و سكرتير .”

“وينستون .”

“آه ، إسمي فلور .”

أطلقت ابتسامة قصيرة عندما تذكرت ردة فعلهما على إجابتي .

“أنا نارس .”

هدأت ساحة التدريب مرة أخرى و كان نارس لايزال ينظر إلىّ .

نظر وينستون إلى نارس و فلور الواحد تلو الآخر و صافحهما .

“وينستون ! لم أركَ منذ وقت طويل .”

***

هب نسيم لطيف من خلال النافذة المفتوحة و رفرف شعري برفق .

مع نارس و فلور خلفي صعدت إلى غرفتي في الطابق العلوي .

أومأت برأسي متفقة مع صوت وينستون الحزين .

بجانب الغرفة المزينة بأثاث أنيق كانت هناك مساحة منفصلة للمكتب .

“كان هناك الكثير من الذكريات الجيدة التي لا يجب أن انساها .”

“هل أحببتها ؟”

“دخلت لأوزوالد منذ فترة ، و ها أنا الآن التقيت بكِ .”

“لم يمرّ الكثير من الوقت لكنكَ أعددت الكثير .”

***

“في أي وقت وفي أي مكان عليكِ أن تكوني الأفضل .”

“هل أحببتها ؟”

ابتسم وينستون إبتسامة مرحة .

***

نظرت حول المكتب بخطى خفيفة و ابتسامة .

عندما نظرت بهدوء فتح وينستون الذي كان يراقب بهدوء فمه .

لم يتم إزعاج مركز التسوق على الجانب الآخر ، وكان من الممكن رؤية العملاء يأتون و يذهبون باستمرار .

لوحظ أنه في هذا المكان المزدحم كان هؤلاء الناس لا يريدون الركوع .

عندما نظرت بهدوء فتح وينستون الذي كان يراقب بهدوء فمه .

‘أريد أن أعرف لماذا لازلت قلقة . بدلاً من ذلك ، لن أتأذى لا تقلقوا .’

“الآن ، بعدما تم حل المشكلة كان عليكِ العودة إلى أوبري ، هل هناك سبب يجعليكِ تبقين في مونت ؟”

“لقد ظللتِ تتجنبين نظرتي .”

“أردت فقط زيارة مدينة جديدة .”

“يُمكنكِ البقاء هناك !”

“فهمت .”

‘طلبوا مني ألا أهتم به .’

نظرت حولي و فتحت النافذة الكبيرة في الخلف .

“تعالي ! انتظري لحظة ، لا ! سأفعل ، يُمكنني فعل هذا .”

هب نسيم لطيف من خلال النافذة المفتوحة و رفرف شعري برفق .

بجانب الغرفة المزينة بأثاث أنيق كانت هناك مساحة منفصلة للمكتب .

سألت بإبتسامة على النسيم الذي هب في وجهي .

“فهمت .”

“ما رأيك في الموضوع ؟”

“أبداً ! لا !”

“حسناً ، لقد سألت لكنني لا أعرف ما إن كانت كليمنس سوف توافق .”

“حاول .”

أومأت برأسي متفقة مع صوت وينستون الحزين .

ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يُمكنه القيام به هنا بعد الآن . لذا غادر المكان بسرعة مع رجاله .

“سيكون من الأسهل إيصال الأمر إلى العائلة الإمبراطورية . دعنا ننتظر قليلاً . لدينا رأس مال كاف ، لذلك فقط نحتاج إلى الموافقة .”

عندما لامست ركبتيه الأرض نظر لي .

عندما انتهيت من الكلام نظرت مرة أخرى من النافذة و خطرت على بالي فكرة .

لم يكن لدىّ خيار سوى التحدث مع وينستون .

“آه ، سمعت أنكَ أعددت حقلاً للتدريب في الفناء الخلفي .”

لم يكن هناك وقت للاختلاط و النزاعات الطفولية .

“سمعت أنكِ تتعلمين القوس هذه الأيام لذا أعددته ، يُمكنني إرشادكِ .”

‘أنا آسفة لا يُمكنني فعل هذا .’

نزلنا مرة أخرى و خرجنا من الباب الخلفي .

“إنهم رجال وقحون ، لابدَ أنهم لم يتوبو حتى النهاية .”

ربما بسبب المبنى الكبير ، لقد كان حقل التدريب واسعاً جداً .

بفضل هذا ، تمكنا من دخول المبنى بأمان .

“هذا جيد .”

‘أريد أن أعرف لماذا لازلت قلقة . بدلاً من ذلك ، لن أتأذى لا تقلقوا .’

لقد كان القوس و السهم و الهدف و الدمية المستخدمة في ممارسة فن المبارزة و ما إلى ذلك ممتاز لما تم إعداده في وقت قصير .

ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يُمكنه القيام به هنا بعد الآن . لذا غادر المكان بسرعة مع رجاله .

اقتربت من الهدف و لمست القوس و بدأت انظر حولي ببطء .

“اليس هذا هو السبب في أنكَ أتيتَ إلى مونت ؟ إذا كان لديكَ عمل عاجل فيُمكنكَ الذهاب لوالدتي .”

ثم فتح وينستون فمه بحذر .

“لقد ظللتِ تتجنبين نظرتي .”

“من بين المرافقين ، الرجل الذي يدعى نارس …”

“دخلت لأوزوالد منذ فترة ، و ها أنا الآن التقيت بكِ .”

“اوه ، هل أنتَ متفاجئ ؟ لأنه يُشبه راجنار إلى حد كبير ؟”

منذ أن الوضع قد انتهى غادر الحراس المكان .

عندما لم يرتجف صوتي رد وينستون بصوت محرج .

“نعم ، إنهما متشابهان إلى حد كبير .” [مظنش راجنار هيطلع من تحت ايديهم سليم لما يعرفو انو هو ] ???

“نعم ، إنهما متشابهان إلى حد كبير .”
[مظنش راجنار هيطلع من تحت ايديهم سليم لما يعرفو انو هو ] ???

“لقد فهمتِ الأمر على الفور .”

“كل من يعرف راجنار تفاجأ .”

سألت بإبتسامة على النسيم الذي هب في وجهي .

لم يقل وينستون أي شيء .

“في اليوم الذي رأيتَ فيه الجروح ثم غضبت و ذهبت لمعالجة الجروح ؟”

في هذا الجو الهادئ، فتحت فمي ببطء .

“آه ، إسمي فلور .”

“هل أنتَ قلق من أنني قد أكون حزينة لأنني أفكر في راجنار بسبب نارس ؟”

بسبب كلماتي نظر آدم إلى الرجال اللذين يقفون خلفه ، وسرعان ما ركعوا و أحنوا رؤوسهم .

“نعم ، قليلاً ….لا ، أنا قلق جداً .”

“لقد ظللتِ تتجنبين نظرتي .”

ضحكت بخفة على الكلمات الصادقة الخارجة من وينستون .

بذكر سيرة الشيطان . [زي ما بيقولو هنا جبنا سيرة القط]

“كان الأمر محيراً بعض الشيء في البداية ، لكن لا بأس . لا يُمكنني العيش مع ذكريات راجنار المدفونة إلى الأبد .”

أجاب الموظفين بصوت مبتهج و أشاروا إلى المبنى المقابل للشارع .

شعرت بنظرته القلقة ، عندما نظرت له لم يظهرها و ابتسم فقط .

“تعالي ! انتظري لحظة ، لا ! سأفعل ، يُمكنني فعل هذا .”

نظرت إلى يدىّ النظيفتين واستدرت إلى وينستون .

شعرت بنظرته القلقة ، عندما نظرت له لم يظهرها و ابتسم فقط .

“كان هناك الكثير من الذكريات الجيدة التي لا يجب أن انساها .”

“وينستون .”

“لكن ….”

“هل يجب أن نغادر ؟”

كان وينستون على وشكِ أن يقول شيء ما ، سمعنا شخص يقترب .

“ماذا ؟ هذه قصة مختلفة ! لقد قلتِ أنني إن اعتذرت سوف تقومين بمحوه!”

“دافني ، هل أنتِ هنا ؟”

بفضل هذا ، تمكنا من دخول المبنى بأمان .

“نارس ؟ ماذا يحدث ؟”

“بالطبع .”

بذكر سيرة الشيطان . [زي ما بيقولو هنا جبنا سيرة القط]

بمجرد أن أنهيت كلامي سألني الحراس اللذين وصلوا عن الوضع .

اتسعت عيون وينستون في لحظة و ظهرت ابتسامى مألوفة كما لو كان يرتدي قناعاً .

‘أنا آسفة لا يُمكنني فعل هذا .’

“أريد التحدث معكِ للحظة .”

‘طلبوا مني ألا أهتم به .’

“هل يجب أن نغادر ؟”

“كان الأمر محيراً بعض الشيء في البداية ، لكن لا بأس . لا يُمكنني العيش مع ذكريات راجنار المدفونة إلى الأبد .”

“هذا ليس ضرورياً ، لكن …”

“اليس هذا هو السبب في أنكَ أتيتَ إلى مونت ؟ إذا كان لديكَ عمل عاجل فيُمكنكَ الذهاب لوالدتي .”

نظر نارس إلى وينستون مرة و إلىّ مرة .

“نعم ، ذلك اليوم .”

بدا الأمر و كأنه يريدنا أن نتحدث بمفردنا .

نظر وينستون إلى نارس و فلور الواحد تلو الآخر و صافحهما .

لم يكن لدىّ خيار سوى التحدث مع وينستون .

“لكن ….”

“سنتحدث لبعض الوقت .”

“ماذا ؟ هذه قصة مختلفة ! لقد قلتِ أنني إن اعتذرت سوف تقومين بمحوه!”

اومأ وينستون برأسه ، لكنه لم يخف عينيه المشبوهة عن نارس .

هب نسيم لطيف من خلال النافذة المفتوحة و رفرف شعري برفق .

قبل أن يغادر تذكرت شيء ما .

“أبداً ! لا !”

“وينستون .”

بالنظر إلى محيط آدم ، ثنى ركبتيه برفق .

“نعم ، آنستي .”

“هل أنتَ قلق من أنني قد أكون حزينة لأنني أفكر في راجنار بسبب نارس ؟”

“أنا بخير ، لذا قل لأمي ألا تقلق .”

“آمل ألا أضطر لاخجالكِ بهذه الطريقة مرة أخرى .”

توقف وينستون و قال بتعبير مرتبك على وجهه .

“لم يمرّ الكثير من الوقت لكنكَ أعددت الكثير .”

“عن ماذا تتحدثين ….”

لم يتم إزعاج مركز التسوق على الجانب الآخر ، وكان من الممكن رؤية العملاء يأتون و يذهبون باستمرار .

“تشيي من الواضح أن وينستون لم يذهب إلى أوبري على الفور و جاء إلى مونت . هل أرسلت والدتي وينستون لأنها كانت قلقة ؟”

نظر وينستون إلى نارس و فلور الواحد تلو الآخر و صافحهما .

“لقد فهمتِ الأمر على الفور .”

اومأت برأسي على سؤال آدم .

“دخل اخوي إلى البرج أيضاً ، حتى لو كان لدىّ مرافقة ، بدو قلقين بشأن تجولي بمفردي .”

“نعم ، ذلك اليوم .”

اومأ وينستون برأسه .

“لقد فهمتِ الأمر على الفور .”

“اليس هذا هو السبب في أنكَ أتيتَ إلى مونت ؟ إذا كان لديكَ عمل عاجل فيُمكنكَ الذهاب لوالدتي .”

“لقد تجادلنا قليلاً ، لكنني حصلت على اعتذار للتو .”

تنهد وينستون كأنه متعب و لكنه ابتسم .

عندما لامست ركبتيه الأرض نظر لي .

“مازلت قلقاً لذا لا تدعي الأمر يمرّ بسهولة .”

“سأفعل .”

“بالطبع .”

اومأت برأسي على سؤال آدم .

“سأقول للرئيسة ألا تقلق .”

لم يقل وينستون أي شيء .

ودعني وينستون مرة أخرى و غادر .

لوحظ أنه في هذا المكان المزدحم كان هؤلاء الناس لا يريدون الركوع .

هدأت ساحة التدريب مرة أخرى و كان نارس لايزال ينظر إلىّ .

بذكر سيرة الشيطان . [زي ما بيقولو هنا جبنا سيرة القط]

“ماذا هناك ؟”

بسبب كلماتي بدأ الرجال اللذين كانوا يعبثون هنا منذ فترة في الانتباه .

“آخر مرة ….”

“إذاً ، تصالحنا .”

“آخر مرة ؟”

لم يكن لدىّ خيار سوى التحدث مع وينستون .

“أعتقد أنكِ غاضبة ، يجب أن أقول أنني آسف .”

“عن ماذا تتحدثين ….”

رمشت عيني عدة مرات على الكلمات الغير منطقية .

“يرجى الإمتناع عن إثارة ضجة كبيرة .”

“في اليوم الذي رأيتَ فيه الجروح ثم غضبت و ذهبت لمعالجة الجروح ؟”

“آه . أنا آسف لمقاطعة عملكِ ، لن أفعل هذا مرة أخرى ، لذا توقفي عن الغضب .”

“نعم ، ذلك اليوم .”

“سيكون من الأسهل إيصال الأمر إلى العائلة الإمبراطورية . دعنا ننتظر قليلاً . لدينا رأس مال كاف ، لذلك فقط نحتاج إلى الموافقة .”

“لقد اعتذرت ، أنا لست غاضبة .”

“فهمت .”

“لقد ظللتِ تتجنبين نظرتي .”

نظرت حولي و فتحت النافذة الكبيرة في الخلف .

لم يكن ذلك مقصوداً ، لكن أعتقد أنه بسبب الكلمات التي قالها أخويّ قبل الذهاب أبقيت مسافة بيننا بدون أن أدرك .

“ماذا هناك ؟”

‘طلبوا مني ألا أهتم به .’

“إنهم رجال وقحون ، لابدَ أنهم لم يتوبو حتى النهاية .”

أطلقت ابتسامة قصيرة عندما تذكرت ردة فعلهما على إجابتي .

عندما لم يرتجف صوتي رد وينستون بصوت محرج .

‘أنا آسفة لا يُمكنني فعل هذا .’

“نعم . كنت أعلم هذا .”

‘ماذا ؟ لماذا ؟’

“أنا بخير ، لذا قل لأمي ألا تقلق .”

‘أريد أن أعرف لماذا لازلت قلقة . بدلاً من ذلك ، لن أتأذى لا تقلقوا .’

رداً على ذلك عانقاني و بكيا لأنهما لا يريدان المغادرة .

رداً على ذلك عانقاني و بكيا لأنهما لا يريدان المغادرة .

يتبع ….

بعد تذكر القصة أخبرت نارس .

“……..”

“يبدوا أنه كان مجرد وهم .”

“وينستون .”

“……..”

عندما لم يرتجف صوتي رد وينستون بصوت محرج .

“هل أنتَ غاضب ؟”

هدأت ساحة التدريب مرة أخرى و كان نارس لايزال ينظر إلىّ .

“لا .”

نظر نارس إلى وينستون مرة و إلىّ مرة .

ضحكت على رد نارس السريع و الحاسم .

“دخل اخوي إلى البرج أيضاً ، حتى لو كان لدىّ مرافقة ، بدو قلقين بشأن تجولي بمفردي .”

“إذاً ، تصالحنا .”

عندما انتهيت من كلامي ساد الصمت من حولي .

توقف نارس بعد إجابتي و سحب شيء ما من جيبه .

“هل يُمكنني النهوض ؟”

يتبع ….

ودعني وينستون مرة أخرى و غادر .

لوحظ أنه في هذا المكان المزدحم كان هؤلاء الناس لا يريدون الركوع .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط