نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 74

الفصل 73

الفصل 73

“لا أستطيع أن أقول أى شيء لأنني خائف .”

بتعبير غير راض على وجهي ، ربتت على بطن كيكي الذي كان جالساً بجواري لتهدئة قلبي المحطم .

نظراً لأن كلاهما كانا حذرين لفترة طويلة أطلق الجمهور صيحاتهم .

“دافني ، تبدين عابسة .”

في الساحة المستديرة لم تقف فلور فحسب بل أيضاً رجل يغطي وجهه بقناع .

عند عودة لينوكس للغرقة قال ريكاردو مُعبراً على إحراجه .

“من هي المكتئبة ؟”

“لقد توقعت ذلكَ نوعاً ما ، لقد قالت دافني أنها كانت تبحث عن شخص ما . عرضت شراءه لكنها لم تستطع إحضارها ، لذلكَ تشعر و كأنها تمت سرقتها منها .

عندما كان الموظف على وشك شرح شيء ما أدارت فلور رأسها و نظرت إلى الموظف بشدة .

“لماذا ؟ هل هناك مشكلة ؟ لم يكن المال كافياً ؟ هل ترغبين في المساعدة ؟”

بتعبير غير راض على وجهي ، ربتت على بطن كيكي الذي كان جالساً بجواري لتهدئة قلبي المحطم .

بناء على كلمات لينوكس هززت رأسي بتعبير حزين على وجهي .

“سنغادر إلى برج السحر و برج الكيمياء قريباً ، لكن يُمكنكِ الإتصال بنا وقتما تشائين .”

“لا ، المال ليس السبب . هي لا تريد الخروج من هناك .”

يجب أن يكون هناك سبب كبير لم يتم ذكره في الكتاب الأصلي ، لكنني لم أكن أعرف ما هو .

تساءل لينوكس وهو يحك رأسه بعد تفسير ريكاردو .

نظرت فلور بنظرة مذهولة على كلماتي .

“من تكون ؟”

حسناً ما تبقى الآن هو موافقتها .

“كانت فتاة إسمها فلور . إنها لاعبة في الكولوسيوم ، هل تعرفها ؟”

لهذا السبب عرفت أنها ستسمح بذلك .

جلس لينوكس بجانبي بإبتسامة صغيرة .

من الواضح من كلمات فلور و عيناها أنها تحتقر الكولوسيوم .

“لا تريد دافني إجبار فلور على القدوم إن لم ترد صحيح ؟”

عندما رأت فلور الموظف البعيد تمتمت و سألتني على الفور .

“ما الهدف بإجبارها على أن تكون بجانبي ؟”

لكن بعد ذلك ناداني أحدٌ ما .

لمس لينوكس رأسي بلطف .

أعتقد أنني تواصلت بالعين مع رجل يرتدي قناعاً .

كانت لمسته دافئة مثل اللمسة التي كنت بها أداعب كيكي .

كانت لمسته دافئة مثل اللمسة التي كنت بها أداعب كيكي .

“أنا فخور لأنكِ لا تحاولين إجبارها على المجيء .”

“في الواقع كنت سأقدمها لاحقاً ، لكن أظن أنني سأعطيها لكِ الآن .”

“كشخص لي ، أريد أن أبقيها بجانبي . لذلكَ لا أريد أن أكون وقحة .”

في العادة كنت سأتجاهل الأمر لكن لماذا أريد النظر إلى الوراء كثيراً ؟

“نعم ، أنا فخور بكِ … ماذا ستفعلين الآن ؟”

طارت السيوف بعيداً وسقطت أمام الجمهور ، وبعد فترة كان هناك صمت شديد .

جعلتني كلمات لينوكس اللطيفة اتحدث بفخر .

“في الواقع كنت سأقدمها لاحقاً ، لكن أظن أنني سأعطيها لكِ الآن .”

“سأعود مرة أخرى غداً و أقنعها .”

“ستكونين قادرة على إقناعها ؟”

“ستكونين قادرة على إقناعها ؟”

قبل إنتهاء الصمت أنهى المضيف اللعبة بسرعة .

هززت رأسي على سؤال لينوكس .

قبل إنتهاء الصمت أنهى المضيف اللعبة بسرعة .

أنا بصراحة لا أفهم .

مثل يوم أمس ، إستلت فلور سيفها وبدأت في الحذر من خصمها .

من الواضح من كلمات فلور و عيناها أنها تحتقر الكولوسيوم .

“لا أستطيع أن أقول أى شيء لأنني خائف .”

لهذا السبب عرفت أنها ستسمح بذلك .

قالت فلور بتعبير سخيف على كلماتي :

لم أكن أعرف أنها سترفض عندما قلت أنني سأحررها بالمال .

في الساحة المستديرة لم تقف فلور فحسب بل أيضاً رجل يغطي وجهه بقناع .

بدت فلور مضطربة لكن سرعان ما رفضت بحزم .

“إن ذهبتِ معي فسوف ترين دم أقل .”

“من الغريب العودة عندما تقول لكِ لا بحزم ، صحيح ؟”

إذا ارتكبوا أى خطأ كان من الممكن أن تطير إلى الجمهور ، لذلك كان الناس يهدؤون قلوبهم المتفاجئة .

قال ريكاردو بإبتسامة محرجة وهو يتذكر رفض فلور .

“ماذا ؟ لقد عدتِ ؟”

شدّت قبضتي بوجه مليء بالعزم .

[أظن أن الرمز دا مركز للرابحين .]

“لكني مازلت سأحضرها .”

“أوه أوه أوه .”

ثم سأل لينوكس عما إن كان هناكَ طريقة .

“لقد صنعنا قطعة سحرية من خلال الجمع بين السحر و الكيمياء .”

“قلت أنني سأخرجها من هذا المكان الذي تكرهه لكنها رفضت ، لابد أن يكون هناك سبب آخر .”

ثم سأل لينوكس عما إن كان هناكَ طريقة .

“حسناً ، أنا متأكد من ذلك .”

كانت سريعة الحركة مسترخية كما لو كانت تسبح ، لكن الرجل المقنع ردعها بسهولة .

“إذا فهمت الأمر ، ربما يكون هناك طريقة .”

“أنتِ !”

في الأصل ، قامت ماريا بتفكيك الكولوسيوم الفاسد .

سرعان ما تم إطلاق صيحات الإستياء من هؤلاء اللذين لم يرو الدماء ، و غادر جميع الرجال المقنعين .

من الواضح أن فلور أرادت الهرب ، و أقسمت بالولاء لماريا التي أنقذتها و دمرت الكولوسيوم .

“اعتقدت أنها لطيفة ، لكنها مثيرة للمشاكل تماماً . إنها لا تستمع إلى أى شخص .”

هل يجب أن أدمر الكولوسيوم ؟

“هذا ليس ممتعاً ! إهجمو !”

‘لكن كان هذا ممكناً لأن الكولوسيوم قد إهتز بسبب تجارة الرقيق الغير مشروعة … متى حدث ذلكَ بالضبط ؟’

قبل إنتهاء الصمت أنهى المضيف اللعبة بسرعة .

جمعت أفكاري معاً وتحدثت إلى ريكاردو .

في الساحة المستديرة لم تقف فلور فحسب بل أيضاً رجل يغطي وجهه بقناع .

سأل لينوكس و هو ينظر لنا .

نهضت من الملعب الهادئ .

“حتى لو لم أستطع ، هل ستذهبين وحدكِ ؟”

“قلت أنني سأخرجها من هذا المكان الذي تكرهه لكنها رفضت ، لابد أن يكون هناك سبب آخر .”

أومأ لينوكس برأسه قليلاً وهو يسأل على ما هو واضح .

“ماذا تريدين أن تقولي ؟”

“اعتقدت أنها لطيفة ، لكنها مثيرة للمشاكل تماماً . إنها لا تستمع إلى أى شخص .”

سرعان ما إمتلأ صوت الضرب بالسيف في الملعب .

بصوت ريكاردو المتذمر أومأت برأسي بقوة مرة واحدة .

“بعد مشاهدة المباراة شعرت بالفضول ، ألا تستخدم فلور سيف ذو حدين ؟”

“ومع ذلكَ لقد حصلت على إذن من والدتي و لقد قلت أنني بخير .”

“ستتمكنين من الإتصال بوالدتي بسهولة و ستتمكنين من إستخدامها بشكل مريح .”

“في هذه الحالة ناديني أوبا .”

جمعت أفكاري معاً وتحدثت إلى ريكاردو .

تنهد ريكاردو و توجه نحوي و أمسكَ بشيء ما بين ذراعيه .

يجب أن يكون هناك سبب كبير لم يتم ذكره في الكتاب الأصلي ، لكنني لم أكن أعرف ما هو .

“في الواقع كنت سأقدمها لاحقاً ، لكن أظن أنني سأعطيها لكِ الآن .”

‘هل هذا الشخص عبد مقاتل أيضاً ؟’

“ماهذا ؟”

بفضل هذه الهدية أشعر بتحسن لأنني سأكون قادرة على التجول براحة بال .

“إنها هدية منا .”

“ماذا ؟ لقد عدتِ ؟”

ما خرج من بين ذراعىّ ريكاردو كان صندوقاً صغيراً عند فتحه كان بداخله زوج من الأقراط الأرچواني .

“سأعود مرة أخرى غداً و أقنعها .”

“لقد صنعنا قطعة سحرية من خلال الجمع بين السحر و الكيمياء .”

أبدت فلور تعبيراً مهتزاً على وجهها و تنهدت و طلبت مني الإسراع إن كان لدى شيء أقوله .

“حتى لو لم يكن لدى دافني قوى سحرية هناكَ طريقة للتواصل معنا .”

نظرت فلور إلى الرجل الذي صد هجومها بسهولة و لم تصب بالذعر و تجنبت الهجوم القادم .

“ستتمكنين من الإتصال بوالدتي بسهولة و ستتمكنين من إستخدامها بشكل مريح .”

“نعم ، أنا فخور بكِ … ماذا ستفعلين الآن ؟”

لمست القرط بإعجاب .

“أعتقد أنه مرتزق ، سأراهن على فلور هذه المرة .”

“سنغادر إلى برج السحر و برج الكيمياء قريباً ، لكن يُمكنكِ الإتصال بنا وقتما تشائين .”

طار سيف فلور و الرجل الملثم في الهواء في نفس الوقت .

بعد كلمات لينوكس ، نظرت لهم بإمتنان .

“عليكِ إنهاء الأمر ماذا تفعلين !”

“شكراً لكما .”

“بوووو .”

أمسكت بإحكام هذه الهدية الثمينة .

حسناً ما تبقى الآن هو موافقتها .

“إتصلي بنا إن كان هناك أى شيء خطير في أى وقت ، نفس الشيء بنطبق على الغد .”

بفضل هذه الهدية أشعر بتحسن لأنني سأكون قادرة على التجول براحة بال .

“حسناً ! لقد فهمت !”

“سنغادر إلى برج السحر و برج الكيمياء قريباً ، لكن يُمكنكِ الإتصال بنا وقتما تشائين .”

بفضل هذه الهدية أشعر بتحسن لأنني سأكون قادرة على التجول براحة بال .

عندما رأيت أن الشمس لم تغرب بعد حاولت العودة إلى الفندق قبل أن يحل الظلام .

حسناً ما تبقى الآن هو موافقتها .

“كما تعلمين ، أنا ليس لدى شخصية . أريد الحصول على ما أريد بطريقة ما ، لذلكَ لا أعتقد أنه يُمكنني التخلي عنكِ بسهولة .”

حككت ذقن كيكي بلطف وبدأت أفكر بشكل مختلف تاركة جميع الأفكار القاسية خلفي .

هزّت كتفي وكأنني لا أستطيع المساعدة .

لماذا تريد فلور البقاء هناك ؟

هززت رأسي على سؤال لينوكس .

يجب أن يكون هناك سبب كبير لم يتم ذكره في الكتاب الأصلي ، لكنني لم أكن أعرف ما هو .

عندما رأت فلور الموظف البعيد تمتمت و سألتني على الفور .

‘كنت أتسائل ما إن كان بإمكاني المعرفة من خلال مشاهدة المباراة .

نظرت فلور إلى الرجل الذي صد هجومها بسهولة و لم تصب بالذعر و تجنبت الهجوم القادم .

ابتلعت تنهيدة و وجهت رأسي إلى الساحة حيث يصرخ الناس .

يتبع …

في الساحة المستديرة لم تقف فلور فحسب بل أيضاً رجل يغطي وجهه بقناع .

أومأ لينوكس برأسه قليلاً وهو يسأل على ما هو واضح .

‘هل هذا الشخص عبد مقاتل أيضاً ؟’

أدارت فلور رأسها وهي تصرخ بغضب .

عندما نظرت حولي بالأمس ، أعتقد أنني لم أرَ مثل هذا الشعر الأزرق اللامع من قبل .
[دعونا نتخيل من يكون الشخص ، التنين اللي أخذ راجنار ؟؟ محدش ظهر بشعر أزرق غيره *-*! ف ممكن يبقى هو ! ]

شدّت قبضتي بوجه مليء بالعزم .

“هل هذا نراه لأول مرة ؟”

“دافني ، تبدين عابسة .”

“أعتقد أنه مرتزق ، سأراهن على فلور هذه المرة .”

من الواضح أن فلور أرادت الهرب ، و أقسمت بالولاء لماريا التي أنقذتها و دمرت الكولوسيوم .

أصبح الجميع صاخباً و كأنني لست الوحيدة التي أراه للمرة الأولى .

“أنا فخور لأنكِ لا تحاولين إجبارها على المجيء .”

“هل سيتمكن المتحدي الجديد من هزيمة فلور و يُصبح الفائز التالي ! لتبدأ اللعبة الآن !”

عندما رأت فلور الموظف البعيد تمتمت و سألتني على الفور .

بدأت المباراة على الفور خلف الصوت العالي المضيف .

أعتقد أنني تواصلت بالعين مع رجل يرتدي قناعاً .

مثل يوم أمس ، إستلت فلور سيفها وبدأت في الحذر من خصمها .

تنهد ريكاردو و توجه نحوي و أمسكَ بشيء ما بين ذراعيه .

كما سحب الرجل الملثم سيفه ووقف ساكناً بلا حراك ، كما لو أنه يعرف مقدار ما لديها من فِرار .

من الواضح أن فلور أرادت الهرب ، و أقسمت بالولاء لماريا التي أنقذتها و دمرت الكولوسيوم .

“هذا ليس ممتعاً ! إهجمو !”

“ستكونين قادرة على إقناعها ؟”

“عليكِ إنهاء الأمر ماذا تفعلين !”

“لكني مازلت سأحضرها .”

“بوووو .”

“اعتقدت أنها لطيفة ، لكنها مثيرة للمشاكل تماماً . إنها لا تستمع إلى أى شخص .”

نظراً لأن كلاهما كانا حذرين لفترة طويلة أطلق الجمهور صيحاتهم .

“ماهذا ؟”

بسبب السخرية ، أصبح وجه فلور قاسياً و حركت قدميها بسرعة كما لو كانت عازمة .

سأل لينوكس و هو ينظر لنا .

كانت سريعة الحركة مسترخية كما لو كانت تسبح ، لكن الرجل المقنع ردعها بسهولة .

بعد كلمات لينوكس ، نظرت لهم بإمتنان .

“أوه أوه أوه .”

قال ريكاردو بإبتسامة محرجة وهو يتذكر رفض فلور .

نظرت فلور إلى الرجل الذي صد هجومها بسهولة و لم تصب بالذعر و تجنبت الهجوم القادم .

“هل أنتِ مكتئبة لأن المباراة كانت تعادل ؟”

سرعان ما إمتلأ صوت الضرب بالسيف في الملعب .

“حتى لو لم أستطع ، هل ستذهبين وحدكِ ؟”

وعندما بدأت ضربات السيف بدأ وجه فلور في التجعد ببطء .

بتعبير غير راض على وجهي ، ربتت على بطن كيكي الذي كان جالساً بجواري لتهدئة قلبي المحطم .

على عكس مباراة أمس ، أظهر تعبير فلور نفاذ صبرها .

من الواضح من كلمات فلور و عيناها أنها تحتقر الكولوسيوم .

تغير تعبير فلور الصارم ببطء ، و الذي كان بمثابة طعام جيد للجمهور .

أدارت فلور رأسها وهي تصرخ بغضب .

بدأ الناس في تخيل العنف ، لقد كانوا هؤلاء المتعطشين للدماء بدلاً من الفور و الخسارة في المباراة ، وفقط صوت إشتباك السيوف الحاد ملأ الملعب .

“في هذه الحالة ناديني أوبا .”

“أوووه!”

“ماذا تريدين أن تقولي ؟”

صرخ أحدهم صرخة حزينة .

“شكراً لكما .”

طار سيف فلور و الرجل الملثم في الهواء في نفس الوقت .

“لدى الكثير من المال .”

طارت السيوف بعيداً وسقطت أمام الجمهور ، وبعد فترة كان هناك صمت شديد .

هززت رأسي على سؤال لينوكس .

إذا ارتكبوا أى خطأ كان من الممكن أن تطير إلى الجمهور ، لذلك كان الناس يهدؤون قلوبهم المتفاجئة .

“تعادل ، تعادل ! مباراة اليوم للأسف تعادل !”

“تعادل ، تعادل ! مباراة اليوم للأسف تعادل !”

بعد كلماتي هزت فلور رأسها .

قبل إنتهاء الصمت أنهى المضيف اللعبة بسرعة .

و ذهبت لمقابلة فلور مثل البارحة .

سرعان ما تم إطلاق صيحات الإستياء من هؤلاء اللذين لم يرو الدماء ، و غادر جميع الرجال المقنعين .

“حسناً ، أنا متأكد من ذلك .”

أعتقد أنني تواصلت بالعين مع رجل يرتدي قناعاً .

على الرغم من الإحباط بسبب الأسئلة التي لم يتم حلها . إلا أن هناك إبتسامة مريحة كانت ترتسم على وجهي تلى عكس الأمس .

“أعتقد أنه كان مجرد وهم .”

جعلتني كلمات لينوكس اللطيفة اتحدث بفخر .

نهضت من الملعب الهادئ .

و ذهبت لمقابلة فلور مثل البارحة .

“نعم ، أنا فخور بكِ … ماذا ستفعلين الآن ؟”

عندما أتيت لمقابلة فلور بعد إعطاء عملة ذهبية للموظف ، كان تعبيرها أغمق من الأمس .

‘هل هذا الشخص عبد مقاتل أيضاً ؟’

“ماذا ؟ لقد عدتِ ؟”

ابتلعت تنهيدة و وجهت رأسي إلى الساحة حيث يصرخ الناس .

سألت فلور بصوت عال مقارنة بصوتها المنخفض العادي .

“ماذا ؟ لقد عدتِ ؟”

“هل أنتِ مكتئبة لأن المباراة كانت تعادل ؟”

[أظن أن الرمز دا مركز للرابحين .]

“من هي المكتئبة ؟”

“هذا ليس ممتعاً ! إهجمو !”

أدارت فلور رأسها وهي تصرخ بغضب .

“في الواقع كنت سأقدمها لاحقاً ، لكن أظن أنني سأعطيها لكِ الآن .”

“فلور يجب أن تدافع عن منصبها بإعتبارها الـ ACE صحيح ؟ إذا لم تدافق عن منصبها كـ ACE سوف …”

إذا ارتكبوا أى خطأ كان من الممكن أن تطير إلى الجمهور ، لذلك كان الناس يهدؤون قلوبهم المتفاجئة .

[أظن أن الرمز دا مركز للرابحين .]

طارت السيوف بعيداً وسقطت أمام الجمهور ، وبعد فترة كان هناك صمت شديد .

عندما كان الموظف على وشك شرح شيء ما أدارت فلور رأسها و نظرت إلى الموظف بشدة .

قال ريكاردو بإبتسامة محرجة وهو يتذكر رفض فلور .

“لا أستطيع أن أقول أى شيء لأنني خائف .”

“شكراً لكما .”

بدا أن الموظف كان مرعوباً من النظرة التي في عينها لذا تراجع خطوة إلى الوراء .

“ماذا تريدين أن تقولي ؟”

عندما رأت فلور الموظف البعيد تمتمت و سألتني على الفور .

“حسناً ! لقد فهمت !”

“بماذا تفكرين ؟ يبدوا أنني أخبرتك بوضوح أمس أن ترحلي .”

“متى رأيتِ ذلكَ مرة أخرى ؟”

“أنا هنا اليوم لأخبركِ يشيء مختلف .”

من الواضح أن فلور أرادت الهرب ، و أقسمت بالولاء لماريا التي أنقذتها و دمرت الكولوسيوم .

قالت فلور بتعبير سخيف على كلماتي :

“من هي المكتئبة ؟”

“أنتِ تنفقين العملات الذهبية للتحدث مع محاربة عبدة مثلي ؟”

في الأصل ، قامت ماريا بتفكيك الكولوسيوم الفاسد .

“لدى الكثير من المال .”

نهضت من الملعب الهادئ .

أبدت فلور تعبيراً مهتزاً على وجهها و تنهدت و طلبت مني الإسراع إن كان لدى شيء أقوله .

سألت فلور بصوت عال مقارنة بصوتها المنخفض العادي .

“بعد مشاهدة المباراة شعرت بالفضول ، ألا تستخدم فلور سيف ذو حدين ؟”

عندما نظرت حولي بالأمس ، أعتقد أنني لم أرَ مثل هذا الشعر الأزرق اللامع من قبل . [دعونا نتخيل من يكون الشخص ، التنين اللي أخذ راجنار ؟؟ محدش ظهر بشعر أزرق غيره *-*! ف ممكن يبقى هو ! ]

[ هو سيفٌ حاد نحيل يُستخدَم للطعن في الحروب، وكان يُستخدم بصورةٍ أساسية في أوروبا الحديثة المبكرة في القرنين السادس عشر والسابع عشر. السيف دا فيه جزء مش حاد .]

“في الواقع كنت سأقدمها لاحقاً ، لكن أظن أنني سأعطيها لكِ الآن .”

“متى رأيتِ ذلكَ مرة أخرى ؟”

أمسكت بإحكام هذه الهدية الثمينة .

“بالأمس أيضاً .واليوم فوجئت أنكِ هاجمت فقط بظهر السيف حتى ألقى سيفه ، هل تعمدتِ عدم إستخدام النصل ؟”

“أنا فخور لأنكِ لا تحاولين إجبارها على المجيء .”

بسبب سؤالي أغلقت فلور فمها .

“أوه أوه أوه .”

“إذا تناثر الدم فسوف يكون مزعجاً .”

بتعبير غير راض على وجهي ، ربتت على بطن كيكي الذي كان جالساً بجواري لتهدئة قلبي المحطم .

“إن ذهبتِ معي فسوف ترين دم أقل .”

“لا تريد دافني إجبار فلور على القدوم إن لم ترد صحيح ؟”

بعد كلماتي هزت فلور رأسها .

“إذا تناثر الدم فسوف يكون مزعجاً .”

هزّت كتفي وكأنني لا أستطيع المساعدة .

“حتى لو لم أستطع ، هل ستذهبين وحدكِ ؟”

“كما تعلمين ، أنا ليس لدى شخصية . أريد الحصول على ما أريد بطريقة ما ، لذلكَ لا أعتقد أنه يُمكنني التخلي عنكِ بسهولة .”

نهضت من الملعب الهادئ .

“ماذا ماذا؟”

“لكني مازلت سأحضرها .”

نظرت فلور بنظرة مذهولة على كلماتي .

أدرت رأسي دون وعي و واجهت شخصاً غير متوقع .

“ماذا تريدين أن تقولي ؟”

بدا أن الموظف كان مرعوباً من النظرة التي في عينها لذا تراجع خطوة إلى الوراء .

“أعني أنني سأعود مرة أخرى في المرة القادمة .”

طارت السيوف بعيداً وسقطت أمام الجمهور ، وبعد فترة كان هناك صمت شديد .

لقد تلقيت تلميحاً ، لكن … لا أعرف . ما الهدف من الإحتفا. بالمركز ACE ؟

ما خرج من بين ذراعىّ ريكاردو كان صندوقاً صغيراً عند فتحه كان بداخله زوج من الأقراط الأرچواني .

على الرغم من الإحباط بسبب الأسئلة التي لم يتم حلها . إلا أن هناك إبتسامة مريحة كانت ترتسم على وجهي تلى عكس الأمس .

لا عجب أنها كانت المرة الأولى التي أسمع فيها هذا ، لكنها لم تكن غير مألوفة .

عندما رأيت أن الشمس لم تغرب بعد حاولت العودة إلى الفندق قبل أن يحل الظلام .

نظرت فلور إلى الرجل الذي صد هجومها بسهولة و لم تصب بالذعر و تجنبت الهجوم القادم .

لكن بعد ذلك ناداني أحدٌ ما .

“أعتقد أنه كان مجرد وهم .”

“أنتِ !”

من الواضح من كلمات فلور و عيناها أنها تحتقر الكولوسيوم .

لا عجب أنها كانت المرة الأولى التي أسمع فيها هذا ، لكنها لم تكن غير مألوفة .

هل يجب أن أدمر الكولوسيوم ؟

في العادة كنت سأتجاهل الأمر لكن لماذا أريد النظر إلى الوراء كثيراً ؟

“في الواقع كنت سأقدمها لاحقاً ، لكن أظن أنني سأعطيها لكِ الآن .”

أدرت رأسي دون وعي و واجهت شخصاً غير متوقع .

“ماذا ؟ لقد عدتِ ؟”

يتبع …

“لا تريد دافني إجبار فلور على القدوم إن لم ترد صحيح ؟”

“من الغريب العودة عندما تقول لكِ لا بحزم ، صحيح ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط