نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 39

الفصل 38

الفصل 38

بمجرد وصولنا إلى المنزل إستقبلنا صوت أمي .

“وااا،واااا.”

“سمعتُ أن زبوناً كبير الحجم ظهرَ في الشارع اليوم .”
«قصدها غني »

“دانچون ؟”

أعتقد أن أمي قد تركت عملها في وقت مبكر بسبب قلقها .

“لكن إن تغلبنا على كل هذه الوحوش وإختفى الدانچون ، يُمكن أن يكون العديد من الناس سعداء .”

بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تنظر لنا نحنُ من جئنا متأخرين كما لو كان الأمرُ سخيفاً .

“إن الشوكولا تغطي فمك.”

على وجه الدقة إلى أكسيليوس .

“هاه ، هذه مشكلة كبيرة . انا الآن فارس مقدس للإمبراطور .”

لأكون أكثر دقة ، للأحمال التي كانت في يده .

“الوحوش لا ينبغي أن تزعج الناس ، صحيح ؟”

“لقد كان من الصعب التوقف بعد رؤية دافني بهذا الشكل .”

كما لو انها لم تكن مشكلة كبيرة ، واصل أكسيليوس الحديث بهدوء .

عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .

ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .

لقد كنتُ أحمل هدية رارا بين ذاعىّ و اومأتُ لها .

“اى نوع من الوحوش يكون في الدانچون؟”

لا يُمكنها التذمر بسببي .

“نعم!”

ضحكت أمي كما لو أنها لا تستطيع المساعدة .

لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .

ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .

لقد كان حيداً في مفاجأتنا ، عانقنا أكسيليوس بإبتسامة كبيرة .

كان تعبيره في المعبد و الإبتسامة التي نحو أمي مختلفة تماماً .

بطريقة ما أشتقتُ لأمي .

‘أنتَ حقاً تُحب أمي .’

“أچاشي ، أخبرني عن ذلكَ اليوم ايضاً .”

لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .

بسبب كلمات أكسيليوس اللاذعة عاد راجنار إلى مكانه مرة أخرى .

حركت الكرسي المتحرك و تحركتُ إلى راجنار الذي كان ينتظرني عند الباب .

راجنار قام بدفع التراب بقدمه عن عمد و عبس شفتيه بدون سبب .

“ألم تشعر بالملل بدوني ؟”

عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .

“نعم ، لقد درستُ الحروف مع لينوكس ، وإستمتعتُ بقراءة الكتب !”

أكسيليوس بشكل مألوف وضع الوسادة و أجلسني عليها .

“بدلاً من الخروج معي ؟”

لقد حل الربيع أخيراً .

“لا !”

أعتقد أن أمي قد تركت عملها في وقت مبكر بسبب قلقها .

بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .

“هيك!”

أعطيتهُ صندوقاً بحجم رأسه ، ولقد نظر إلى الأسفل وهو لا يعرف ماهذا .

العالم الذي لم أتعرض له دائماً مذهل و ممتع .

همست بهدوء .

لقد كنتُ سعيدة لعدم سؤاله عن هويتي ، ولم يكن يمانع النظر إلى عين راجنار . «لو تفتكرو عين راجنار زي الزواحف ، النني بتاع العين مش مدور زي البني ادم الطبيعي بل هو شكله كدا ? على طويل لو فهمتو قصدي »

“إنها هدية ، شوكولا .”

لأن القديسة قالت انها ستكون مشكلة كبيرة إن بالغتُ .

“وااا،واااا.”

إندهش الأرنب الذي كان يأكل العشب بصوت المشي على العشب وهرب بعيداً .

إحمرّت خدود راجنار .

عندما تواصلتُ أنا وراجنار بالعين و كأنه كان من المخيف سماع ذلك ، عانقنا ذلكَ الأچاشي الهادئ فجأة في الحال .

بسبب رائحة الشوكولا الخافتة ، لم يقاوم راجنار وفتح العلبة .

‘أنا حسودة قليلاً .’

عندما رأى راجنار الشوكولا الجميلة بالداخل أمسكَ الشوكولا ووضعها في فمه .

لقد كنتُ سعيدة لعدم سؤاله عن هويتي ، ولم يكن يمانع النظر إلى عين راجنار . «لو تفتكرو عين راجنار زي الزواحف ، النني بتاع العين مش مدور زي البني ادم الطبيعي بل هو شكله كدا ? على طويل لو فهمتو قصدي »

“لذيذة .”

أمسكَ بي بيده اليُمنى و أمسكَ راجنار بإحكام بيده اليسرى .

بدى راجنار سعيداً ولقد كان يتلوى و قطع الشوكولا في فمه .

عندما رأى راجنار الشوكولا الجميلة بالداخل أمسكَ الشوكولا ووضعها في فمه .

“إن الشوكولا تغطي فمك.”

لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .

أخرجتُ منديلي من جيبي ومسحتُ الشوكولا من على فم راجنار .

ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .

“وإذا كنتَ تأكل الكثير من الشوكولا ستتعفن أسنانكَ صحيح؟”

“الرحلة التي تم إرسالك فيها إلى الأطراف لتمكين أخوك قد إنتهت و اليوم هو دور القصة بعد الوصول .”

“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”

“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”

حمل راجنار علبة الشوكولا بين ذراعيه .

إستحوذ صوته المر على الواقع الثقيل في هذا الوقت .

“شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”

“أرى كل ما يحدث غالباً في الأطراف .”

“حقاً ؟”

أكسيليوس بشكل مألوف وضع الوسادة و أجلسني عليها .

“نعم . أنا سعيد جداً هذه الأيام واتسائل إن كان بإمكاني أن أكون كذلك . كل هذا بسبب وجود دافني هنا .”

“حسناً ، حسناً . تعالي ، راجنار ايضاً .”

كان راجنار دائماً يُبقي كلماته جميلة .

“رأيت أرنباً يتجول في الغابة أمامي ، فهل نذهب لنجده ؟”

إبتسمتُ وفتحت ذراعي لكلمات راجنار .

ربما سبب تفتح الأزهار الملونة في الغابة هو جونا الدافئ ؟

إحتضنني راجنار بشكل مألوف .

بدا أكسيليوس في عينه وكأنه محارب صالح .

ربما سبب تفتح الأزهار الملونة في الغابة هو جونا الدافئ ؟

كان تعبير أكسيليوس عندما كان يتذكر هذا الوقت مشوهاً بشكل فظيع .

و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .

لأكون أكثر دقة ، للأحمال التي كانت في يده .

شعرتُ حقاً أن السعادة قد بدأت تنكشف .

نعم ، بالتأكيد سيفعل .

لقد حل الربيع أخيراً .

بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .

***

ربما سبب تفتح الأزهار الملونة في الغابة هو جونا الدافئ ؟

“مرحباً ،دافني ، راجنار ، كيف حالكما ؟”

عندما رفعتُ رأسي و نظرتُ له بعيني المتلألئة رفعني فوق ركبتيه .

لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .

فجأة تغيرت القصة ، ولقد كانت قصص البطولة و الشجاعة تخرج بإستمرار من فم أكسيليوس .

“هل لديكَ عمل ؟”

“مرحباً ،دافني ، راجنار ، كيف حالكما ؟”

“مستحيل ، لقد أتيتُ لأرى دافني وراجنار .”

إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .

لهذا السبب كنا نُحب أكسيليوس .

عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .

لقد كنتُ سعيدة لعدم سؤاله عن هويتي ، ولم يكن يمانع النظر إلى عين راجنار .
«لو تفتكرو عين راجنار زي الزواحف ، النني بتاع العين مش مدور زي البني ادم الطبيعي بل هو شكله كدا ? على طويل لو فهمتو قصدي »

لأن القديسة قالت انها ستكون مشكلة كبيرة إن بالغتُ .

لقد كان لطيفاً معي و مع راجنار بدون تمييز .

“مستحيل ، لقد أتيتُ لأرى دافني وراجنار .”

لقد كان سريعاً بالنسبة لنا كأطفال أن نفتح قلوبنا لمثل هذا الشخص الطيب .

والدتي التي ماتت في البرج لم تكن لتتمتع بهذا الربيع الدافئ .

عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .

أنا بجددد …. دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……

وبعد أن هدأ من البكاء بدأ يشعر بالخجل وأخبرنا أن ننسى الأمر .

حركت الكرسي المتحرك و تحركتُ إلى راجنار الذي كان ينتظرني عند الباب .

منذُ ذلكَ الحين ، يسخر راجنار أحياناً من أكسيليوس لكونه عماً يبكي عندما يكون غاضباً .

***

ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .

أكسيليوس بشكل مألوف وضع الوسادة و أجلسني عليها .

“رأيت أرنباً يتجول في الغابة أمامي ، فهل نذهب لنجده ؟”

“هيك!”

الأهم من ذلكَ ، إن كان لدينا أكسيليوس يُمكننا الخروج إلى الغابات المحيطة من وقت لآخر بالإضافة إلى المنزل و الحديقة .

والدتي التي ماتت في البرج لم تكن لتتمتع بهذا الربيع الدافئ .

لا يُمكننا تفويت هذه الفرصة ، لذا اومأنا في نفس الوقت كما لو كنا قد حددنا الموعد .«موعد الإماءة .»

“حسناً ، إلى أين وصلت ؟”

“حسناً ، حسناً . تعالي ، راجنار ايضاً .”

لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .

حملني أكسيليوس بين ذراعه بدون أى صعوبة .

***

أمسكَ بي بيده اليُمنى و أمسكَ راجنار بإحكام بيده اليسرى .

“نعم ، لقد درستُ الحروف مع لينوكس ، وإستمتعتُ بقراءة الكتب !”

بالإضافة درجات الحرارة الدافئة و الرياح ظهر المزيد من الأشخاص في حياتنا اليومية الهادئة .

“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”

“آه ، إنه أرنب .”

“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”

إندهش الأرنب الذي كان يأكل العشب بصوت المشي على العشب وهرب بعيداً .

و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .

لقد كان حزيناً ومتجهماً بعص الشيئ ، لذلكَ إتخذ راجنار موقفاً للركض في أى لحظة .

بعد اليوم الذي قررتُ فيه الإستمرار في تلقي العلاج مرة كل أسبوعين ، تحسنت ركبتي بدرجة كافية للإنحناء ببطء بسبب العلاج الذي تلقيته عدة مرات بالفعل .

“هل أذهب و أحضره ؟”

“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”

“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”

ربما لن أتمكن من رؤية والدتي مرة أخرى .

بسبب كلمات أكسيليوس اللاذعة عاد راجنار إلى مكانه مرة أخرى .

لو لم اقرأ الرواية الاصلية لكنتُ قلت نفس رد راجنار .

“إن العم الباكي لئيم .”

هل ستعانقني أمي بنفس الطريقة التي تعانقني بها من قبل إن إكتشفت أنني أفكر في أمي البيولوچية ؟

راجنار قام بدفع التراب بقدمه عن عمد و عبس شفتيه بدون سبب .

دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .

إبتسمَ أكسيليوس بحنان .

إندهش الأرنب الذي كان يأكل العشب بصوت المشي على العشب وهرب بعيداً .

“هل نأكل الوجبات الخفيفة هنا اليوم؟”

عذراً على تأخير الفصل ، عيدكم مبارك ❤️

عند رؤية الزهور البرية تتفتح شعرتُ أننا كنا في نزهة الربيع لذا إتفقنا جميعاً .

لذلكَ فكرتُ في هذا عندما رأيتُ أكسيليوس .

أكسيليوس بشكل مألوف وضع الوسادة و أجلسني عليها .

كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .

بعد اليوم الذي قررتُ فيه الإستمرار في تلقي العلاج مرة كل أسبوعين ، تحسنت ركبتي بدرجة كافية للإنحناء ببطء بسبب العلاج الذي تلقيته عدة مرات بالفعل .

لا يُمكننا تفويت هذه الفرصة ، لذا اومأنا في نفس الوقت كما لو كنا قد حددنا الموعد .«موعد الإماءة .»

لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .

“إنها هدية ، شوكولا .”

‘لكن لايزال يجبُ علىّ توخي الحذر .’

لا يُمكنها التذمر بسببي .

لأن القديسة قالت انها ستكون مشكلة كبيرة إن بالغتُ .

“إنها كارثة طبيعية مخيفة . في يوم من الأيام ، تظهر فجأة وتجعل الأرض المحيطة بها جافة وأحياناً تهاجم الوحوش التي تخرج منها الناس .”

“دافني ، أليس الجو بارداً ؟”

كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .

“نعم ، الجو ليس بارداً .”

‘أنا حسودة قليلاً .’

كان الوقت ربيعاً تماماً لذا حتى الرياح كانت دافئة ، ولقد كان هناكَ الكثير من الفراغ في ذهني .

“بدلاً من الخروج معي ؟”

إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .

“شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”

“إحترس حتى لا تسقط .”

“نعم ، وحوش ! وحش مخيف للغاية ، شرير يؤذي الناس !”

بالطبع لقد كانت تلكَ كلمات طبيعية ، لكن لم يكن هناكَ شيئ يُسمى بالسقوط .

أجاب راجنار بصوت قوي .

‘أنا حسودة قليلاً .’

لقد كان سريعاً بالنسبة لنا كأطفال أن نفتح قلوبنا لمثل هذا الشخص الطيب .

هل سأكون قادرة على الركض هكذا يوماً ما ؟

‘…إن كنتَ إمبراطوراً ، هل كانت أمي لتموت بهذه الطريقة ؟’

ثم سأركض و ألعب مع راجنار .

سواء كانت حية أو ميتة .

سيكون من الممتع بالتأكيد الركض حول الحديقة ، و المشي في الغابة هكذا ، والتسكع معاً .

شعرتُ حقاً أن السعادة قد بدأت تنكشف .

ح

شعرتُ حقاً أن السعادة قد بدأت تنكشف .

ياتي تتغير حتى لو لم أمشي في طريق صعب .

همست بهدوء .

“أچاشي ، أخبرني عن ذلكَ اليوم ايضاً .”

عند رؤية الزهور البرية تتفتح شعرتُ أننا كنا في نزهة الربيع لذا إتفقنا جميعاً .

راجنار الذي كان يلعب في الماء لفترة طويلة قفز مرة أخرى إلى هنا .

“لكن إن تغلبنا على كل هذه الوحوش وإختفى الدانچون ، يُمكن أن يكون العديد من الناس سعداء .”

جلس راجنار بجانبي .

أريد أن أركض على الفور و أذهب بين ذراعيها .

“حسناً ، إلى أين وصلت ؟”

إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .

“الرحلة التي تم إرسالك فيها إلى الأطراف لتمكين أخوك قد إنتهت و اليوم هو دور القصة بعد الوصول .”

لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .

العالم الذي لم أتعرض له دائماً مذهل و ممتع .

***

على وجه الخصوص ، لقد كانت قصة أكسيليوس في الضواجي التي لم تكن متوفرة في الأصل ، جديدة تماماً .

‘…إشتقتُ لأمي .’

عندما كنتُ أشعر بالفضول لما سيحدث تالياً وتمسكت في أكسيليوس الذي كان بجانبي .

لم تكن هناكَ كذبة واحدة مختلطة في هذه الكلمات التي تخرج بحزم .

عندما رفعتُ رأسي و نظرتُ له بعيني المتلألئة رفعني فوق ركبتيه .

لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .

“نعم ، بعد إجتياز تلكَ العاصفة وصلتُ أخيراً إلى الأطراف .”

كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .

كانت القصة التي بدأت تُشبه قصة قديمة ، كانت بمثابة قصة مغامرات نواجهها شخصياً .

أمسكَ بي بيده اليُمنى و أمسكَ راجنار بإحكام بيده اليسرى .

“لم أرَ مثل هذا الشيئ من قبل ، لقد كان هناك دانچون ضخم جداً وجدته عند وصولي ، لقد منتُ مرعوباً لمدة ثانية .”

كما لو انها لم تكن مشكلة كبيرة ، واصل أكسيليوس الحديث بهدوء .

“دانچون ؟”

لا يُمكنها التذمر بسببي .

بدا راجنار في حيرة من أمره و نظر للأسفل .

لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .

بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .

ربما لن أتمكن من رؤية والدتي مرة أخرى .

لو لم اقرأ الرواية الاصلية لكنتُ قلت نفس رد راجنار .

سواء كانت حية أو ميتة .

لقد طرحتُ سؤالاً فجأة على أكسيليوس وكأنني لا أعرف بسبب راجنار الذي كان في حيرة من أمره .

“هل أذهب و أحضره ؟”

بسبب سؤالي قال أكسيليوس انه آسف أنه لم يُفسر .

عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .

“إنها كارثة طبيعية مخيفة . في يوم من الأيام ، تظهر فجأة وتجعل الأرض المحيطة بها جافة وأحياناً تهاجم الوحوش التي تخرج منها الناس .”

بطريقة ما أشتقتُ لأمي .

“الوحوش؟”

و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .

عندما تواصلتُ أنا وراجنار بالعين و كأنه كان من المخيف سماع ذلك ، عانقنا ذلكَ الأچاشي الهادئ فجأة في الحال .

هل سأكون قادرة على الركض هكذا يوماً ما ؟

“نعم ، وحوش ! وحش مخيف للغاية ، شرير يؤذي الناس !”

“اك.”

“اك.”

‘لكن لايزال يجبُ علىّ توخي الحذر .’

“آه !”

دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .

لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .

إندهش الأرنب الذي كان يأكل العشب بصوت المشي على العشب وهرب بعيداً .

لقد كان حيداً في مفاجأتنا ، عانقنا أكسيليوس بإبتسامة كبيرة .

“وإذا كنتَ تأكل الكثير من الشوكولا ستتعفن أسنانكَ صحيح؟”

كان كتفه و صدره عريضين بما يكفي ليحمل طفلين صغيرين بين ذراعيه .

“دانچون ؟”

“الوحوش لا ينبغي أن تزعج الناس ، صحيح ؟”

“إن العم الباكي لئيم .”

“نعم!”

هل سأكون قادرة على الركض هكذا يوماً ما ؟

أجاب راجنار بصوت قوي .

“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”

بدا أكسيليوس في عينه وكأنه محارب صالح .

عانقني كلاهما لأنهما كانا يعتقدان أنني خائفة ، شعرتُ بدفء وبرودة خفيفة من درجة حرارة أجسادها في نفس الوقت .

“لذا خاطرتُ أنا و الفرسان الآخرون بحياتنا لمهاجمة الدانچون . إن قتلت كل الوحوش فإن الدانچون يختفى .”

لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .

“…وتالياً ؟ ألا يُمكنكَ العودة إلى مسقط رأسكَ ؟”

“مستحيل ، لقد أتيتُ لأرى دافني وراجنار .”

“أرى كل ما يحدث غالباً في الأطراف .”

كان الوقت ربيعاً تماماً لذا حتى الرياح كانت دافئة ، ولقد كان هناكَ الكثير من الفراغ في ذهني .

إستحوذ صوته المر على الواقع الثقيل في هذا الوقت .

كان تعبير أكسيليوس عندما كان يتذكر هذا الوقت مشوهاً بشكل فظيع .

“اى نوع من الوحوش يكون في الدانچون؟”

أخرجتُ منديلي من جيبي ومسحتُ الشوكولا من على فم راجنار .

“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”

بدا راجنار في حيرة من أمره و نظر للأسفل .

تردد أكسيليوس قليلاً ، ثم بدأ في النظر إلى ذكرياته الواحد تلو الآخر .

بمجرد وصولنا إلى المنزل إستقبلنا صوت أمي .

“الوحوش الضعيفة عادة ما تكون بالقرب من المدخل . كلما تعمقت أكثر كلما وجدتَ الوحوش القوية .”

إندهش الأرنب الذي كان يأكل العشب بصوت المشي على العشب وهرب بعيداً .

كان تعبير أكسيليوس عندما كان يتذكر هذا الوقت مشوهاً بشكل فظيع .

“لذا خاطرتُ أنا و الفرسان الآخرون بحياتنا لمهاجمة الدانچون . إن قتلت كل الوحوش فإن الدانچون يختفى .”

“في بعض الأحيان تحفر الدانچون أفخاخ بنفسها و تأكل الناس .”

لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .

“هيك!”

أنا بجددد …. دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……

بصوت مرعب ، عانقني راجنار بقوة .

‘…إن كنتَ إمبراطوراً ، هل كانت أمي لتموت بهذه الطريقة ؟’

عندما رأيتُ يد راجنار ترتجف عانقته بقوة ليختفي خوفه .

‘…إشتقتُ لأمي .’

“ألم يكن الأمر مخيفاً . كان من الممكن الهرب .”

يتبع …

“لكن إن تغلبنا على كل هذه الوحوش وإختفى الدانچون ، يُمكن أن يكون العديد من الناس سعداء .”

“لذيذة .”

كما لو انها لم تكن مشكلة كبيرة ، واصل أكسيليوس الحديث بهدوء .

لأن القديسة قالت انها ستكون مشكلة كبيرة إن بالغتُ .

“بصفتي فارساً للمعبد ، وأعتقد ان العائلة الإمبراطورية عليها الإهتمام بالعديد من الأشخاص في المملكة .”

بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تنظر لنا نحنُ من جئنا متأخرين كما لو كان الأمرُ سخيفاً .

لم تكن هناكَ كذبة واحدة مختلطة في هذه الكلمات التي تخرج بحزم .

منذُ ذلكَ الحين ، يسخر راجنار أحياناً من أكسيليوس لكونه عماً يبكي عندما يكون غاضباً .

لقد كانت تلكَ النظرة رائعة و فخورة .

‘أنتَ حقاً تُحب أمي .’

“أتمنى لو كنتَ الإمبراطور .”

“اى نوع من الوحوش يكون في الدانچون؟”

“هاه ، هذه مشكلة كبيرة . انا الآن فارس مقدس للإمبراطور .”

إبتسمتُ وفتحت ذراعي لكلمات راجنار .

كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .

حمل راجنار علبة الشوكولا بين ذراعيه .

لذلكَ فكرتُ في هذا عندما رأيتُ أكسيليوس .

‘…إشتقتُ لأمي .’

‘…إن كنتَ إمبراطوراً ، هل كانت أمي لتموت بهذه الطريقة ؟’

“رأيت أرنباً يتجول في الغابة أمامي ، فهل نذهب لنجده ؟”

لا ، لم يكن ليحدث ذلكَ إن لم يكن هناك من يحرق القصة .

ياتي تتغير حتى لو لم أمشي في طريق صعب .

لابدَ أن نهاية أمي كانت موتاً قاسياً ويائساً .

كانت القصة التي بدأت تُشبه قصة قديمة ، كانت بمثابة قصة مغامرات نواجهها شخصياً .

والدتي التي ماتت في البرج لم تكن لتتمتع بهذا الربيع الدافئ .

لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .

على الأقل سيكون من الرائع لو تم دفنها تحت شجرة دافئة .

ضحكت أمي كما لو أنها لا تستطيع المساعدة .

‘…أريد أن أجد جسد أمي .’

تألقت عيون راجنار أكثر ولم أكن أرغب في كسر هذا الجو اللطيف ، لذا عانقتُ اكسيليوس وراجنار أكثر وأكثر .

أريد أن أجعلها أمنيتي لكنني لا أستطيع ذلك .

ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .

‘لأنها ستكون مشكلة إن إنتشرت شائعات أن رئيسة بينديكتو لها صلة بالمرأة الشريرة .’

“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”

ربما لن أتمكن من رؤية والدتي مرة أخرى .

بسبب كلمات أكسيليوس اللاذعة عاد راجنار إلى مكانه مرة أخرى .

سواء كانت حية أو ميتة .

و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .

فجأة تغيرت القصة ، ولقد كانت قصص البطولة و الشجاعة تخرج بإستمرار من فم أكسيليوس .

“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”

تألقت عيون راجنار أكثر ولم أكن أرغب في كسر هذا الجو اللطيف ، لذا عانقتُ اكسيليوس وراجنار أكثر وأكثر .

بالإضافة درجات الحرارة الدافئة و الرياح ظهر المزيد من الأشخاص في حياتنا اليومية الهادئة .

عانقني كلاهما لأنهما كانا يعتقدان أنني خائفة ، شعرتُ بدفء وبرودة خفيفة من درجة حرارة أجسادها في نفس الوقت .

بسبب رائحة الشوكولا الخافتة ، لم يقاوم راجنار وفتح العلبة .

‘كان سيكون من الرائع أن أكون بين ذراعىّ والدتي الآن .’

بطريقة ما أشتقتُ لأمي .

كان الطقس الربيعي دافئاً وجيداً لدرجة أنني قد شعرتُ بالأسف للإستمتاع بكل هذا الدفئ بمفردي .

ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .

دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .

بطريقة ما أشتقتُ لأمي .

إنه فقط الربيع وهذا يجعلني أشعر بالدفء و الفراغ .

“نعم . أنا سعيد جداً هذه الأيام واتسائل إن كان بإمكاني أن أكون كذلك . كل هذا بسبب وجود دافني هنا .”

نعم ، بالتأكيد سيفعل .

عندما رأيتُ يد راجنار ترتجف عانقته بقوة ليختفي خوفه .

بطريقة ما أشتقتُ لأمي .

لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .

أريد أن أركض على الفور و أذهب بين ذراعيها .

أريد أن أجعلها أمنيتي لكنني لا أستطيع ذلك .

‘…إشتقتُ لأمي .’

“مستحيل ، لقد أتيتُ لأرى دافني وراجنار .”

هل ستعانقني أمي بنفس الطريقة التي تعانقني بها من قبل إن إكتشفت أنني أفكر في أمي البيولوچية ؟

“نعم ، وحوش ! وحش مخيف للغاية ، شرير يؤذي الناس !”

يتبع …

بدا راجنار في حيرة من أمره و نظر للأسفل .

أنا بجددد ….
دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……

“وااا،واااا.”

عذراً على تأخير الفصل ، عيدكم مبارك ❤️

عندما رأيتُ يد راجنار ترتجف عانقته بقوة ليختفي خوفه .

تألقت عيون راجنار أكثر ولم أكن أرغب في كسر هذا الجو اللطيف ، لذا عانقتُ اكسيليوس وراجنار أكثر وأكثر .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط