نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 21

الفصل 20

الفصل 20

“لا أعلم من يكون هذا الفتى ، لكن علينا قتلهُ على الفور .”

القصة التي أعرفها لم تكن مليئة و فضفاضة للغاية .

 

 

كان صوت لينوكس الذي يعانقني غريباً جداً .

على الرغم من أنها كانت فرصة جيدة لإنهاء القصة ، إلا أنني كنتُ خائفة من الموت لذلكَ تراجعتُ خطوة إلى الوراء .

 

علقت أمي على كلمات ريكاردو .

أمسكَ غضبه بأقصى ما يستطيع بينما كان يضغط على أسنانه .

 

 

 

“هناكَ علامات خنق على عنق دافني . كنتُ أفكر في قتلهم ، لا أستطيع أن أتركهم على قيد الحياة .”

 

 

 

لم يدير عينه الغاضبة لي ، لكنني شعرتُ أن ذراعي يرتجف و كأنه ينقل الغضب لي .

في ليلة من الخوف ، ظهرت إرادة جديدة أمام عيني .

 

“أنا أوافق . لا يهمني من وراء كل هذا . من يستهدفنا موجود هناك على أى حال ، لذا سأقتله على الفور .”

“…من فضلك.”

 

عندما اومأ وينسون رأسه بعد تلكَ الكلمات الودية ، اومأتُ برأسي لشكره .

قال لينوكس هذا و هو يحدق في الصبي المحاصر في الزاوية ، لم تكن أى من كلامتها خاطئة .

‘نعك ، أمي لن تقتلكَ .. من المفترض أن تكون أنتَ الخليفة .’

 

 

حتى في النظرات التي إستطعتُ رؤيتها كان هناك شعوراً بالحياة .

حسناً ، حدث هذا بالأمس .

 

 

‘هل سيقتلونه بهذه الطريقة فقط..؟’

 

 

قال لينوكس هذا و هو يحدق في الصبي المحاصر في الزاوية ، لم تكن أى من كلامتها خاطئة .

لا يُمكن أن تتدفق القصة على ذلكَ النحو .

لقد كنتُ أعتقد أن البطل الذكر سيكون بحالة حيدة لأنه المكان الذي يكون فيه بطلاً ، لكنه ليس كذلك .

 

طعمها كان جيداً ، لكن في الصباح الباكر لم يكن هناكَ مذاق للطعام لذا أكلتُ ببطء .

إذا مات البطل الذكر ، فـهل ستتدمر القصة بعد وفاته بهذه السهولة ؟

مع وجه ملطخ بالإحراج ، أدرتُ وجهي و رأيتُ رجلاً أراه لأول مرة .

 

 

هل يجبُ أن أوقفهم؟

 

 

 

في خضمِ الفوضى التي كانت في رأسها ، قامت والدتها بسحب الصبي إلى أسفل و هو مُقيد بالضباب .

 

 

 

‘نعك ، أمي لن تقتلكَ .. من المفترض أن تكون أنتَ الخليفة .’

كان صوت لينوكس الذي يعانقني غريباً جداً .

 

تمكنتُ من تحريك قدمي المصابة بحرية ، و حتى قرص خدي لم بكن يؤلمني … لذا علمتُ أنه كان حلماً .

لا يُمكن أن تكون بداية القصة مُدمرة للغاية .

‘من أجل سعادتي ، لحماية نفسي ، لحماية أعزائي .’

 

 

هذه القصة التي أجبرتني على الدخول فيها لا يُمكن أن تُدمر عبثاً .

 

 

 

“لا ينبغي أن يكون القتل أمراً سهلاً بسبب خوف دافني .”

“لا أعلم من يكون هذا الفتى ، لكن علينا قتلهُ على الفور .”

 

 

لكن كما لو كنتُ أحاول كسر توقعاتي ، خرجت كلمات غريبة من فم أمي .

 

 

 

نظرة غير مألوفة ، وكلام غير مألوف و عدم الإلمام .. لقد كانت تظهر لي كـزعيمة لبيندكيتو لقد نسيتُ هذا الأمر لفترة من الوقت .

 

 

 

بينما كنتُ أشعر بالإرتياح كما لو أن القصة التي أعرفها ستنتهي ، نظرتُ إلى الوراء دون قصد دون أن أدرك ذلك .

‘هذه عائلتي.’

 

“كل طفل يلعب مع طفل بيب بيب بيب بيب بيب بيب … لا ، ما الذي أقوله ؟”

“آهغ.”

 

 

 

شاهدت جثة مليئة بالدماء مروعة .

 

 

لا يُمكنني المساعدة إن تمت الإشارة إلىَّ أنني غبية .

ذكرني باللحظة التي ماتت فيها والدتي .

‘سأغير قصتي لأخرى سعيدة ، دعونا لا ننسى هذا التعهد .’

 

 

اللحظة التي سقطت فيها هذه الذراع الباردة بشكل ضعيف ، لقد كانت تلكَ اللحظة التي إختفت فيها بسهولة من هذا العالم .

عندما سمع لينوكس هذا اومأ برأسه و قال أنه سيعتني بالأمر جيداً .

 

 

‘أنا خائفة . أنا خائفة من أن يموت أى شخص .’

 

 

 

أنا خائفة من أنه سيكون أنا .

عانقتني أمي و أنا أبكي قائلة أن لديها فكرة صغيرة .

 

إعتقدتُ أن هذا الإنتقام قد ينتهي بموت شخص ما .

إنه أمر مخيف أن أختفي في لحظة .

عندما نظرتُ إلى الثلاثة شعرتُ أن كل شيئ على ما يرام .

 

عندما اومأتُ برأسي قائلة أنني فهمتُ ، سحبَ وينسون صينية صغيرة أمامي .

لا أريد أن أرى الجثة ….

علقت أمي على كلمات ريكاردو .

 

لم تشعر أمي بنظراتي لذا قامت بإلقاء جميع الكلمات البذيئة دون توقف .

أسندتُ رأسي على ذراع لينوكس وأنا ممسكة بملابسه .

 

 

 

“لا….”

”هيك ، هيك.”

 

كان صوت لينوكس الذي يعانقني غريباً جداً .

“دافني؟”

إعتقدتُ أنه لمن المقبول إلقاء اللوم علىَّ لقول هذا النوع من الهراء .

 

لا أريد فقدان هذا .

“لا يُمكنكَ قتل الناس . الحياة ثمينة … وهو يبدو أنه لايزال طفلاً .”

 

 

 

الأمر ليس هكذا ، الحياة لا تُولد لتختفي في لحظة .

 

 

لم يدير عينه الغاضبة لي ، لكنني شعرتُ أن ذراعي يرتجف و كأنه ينقل الغضب لي .

لا أريد فقدان هذا .

ذكرني باللحظة التي ماتت فيها والدتي .

 

“إحتفظو به هناك . القتلة يظلون قتلة على الرغم من التنويم المغناطيسي ، لا ضرر من توخي الحذر .”

لقد حبستُ الدموع التي كانت تتدفق و أنا ممسكة بملابس لينوكس .

 

 

 

إعتقدتُ أن هذا الإنتقام قد ينتهي بموت شخص ما .

 

 

 

سواء كان موتي أو موت شخص آخر .

 

 

 

و مع ذلكَ ، بعد أن شهدتُ موت شخص آخر أمامي ، ندمتُ على مدى حماقتي .

 

 

لا يُمكن أن تكون بداية القصة مُدمرة للغاية .

لكي يكون لديكَ قلب لقتل شخص ما ، عليكَ أن تكون مستعداً للقيام بذلكَ .

طعمها كان جيداً ، لكن في الصباح الباكر لم يكن هناكَ مذاق للطعام لذا أكلتُ ببطء .

 

“لقد كنتُ أحاول إصطياد الحيوانات البرية ، أجل … اوه.”

لا أعرف كيف ، لكن على الأقل أنا لستُ مستعدة للقيام بذلك .

 

 

أمسكَ بي و فتحتُ عيني و أنا أرتجف .

“نحنُ لم نُولد لنختفي بكل تلكَ السهولة. لا تقتله . أنا خائفة .”

“أجل أجل.”

 

‘لا أريد أن أخيب أملهم ، و بقدر ما أريد حماية نفسي … أريد حمايتهم ايضاً .’

تأكدت من كبح البكاء و التحلي بالقوة السخيفة .

 

 

 

كالحمقاء .

“يجب أن تأكلي بشكل جيد.”

 

 

على الرغم من أنها كانت فرصة جيدة لإنهاء القصة ، إلا أنني كنتُ خائفة من الموت لذلكَ تراجعتُ خطوة إلى الوراء .

حسناً ، حدث هذا بالأمس .

 

 

لا يُمكنني المساعدة إن تمت الإشارة إلىَّ أنني غبية .

 

 

 

“نعم ، لقد قلتُ أشياء مرعبة أمامكِ .”

و مع ذلكَ ، بعد أن شهدتُ موت شخص آخر أمامي ، ندمتُ على مدى حماقتي .

 

 

إعتقدتُ أنه لمن المقبول إلقاء اللوم علىَّ لقول هذا النوع من الهراء .

“أنا لا ابكي . أنا لستُ طفلة بكاءة .”

 

لن أدعهم يقفون بشكل ساكن و يحيون بسعادة .

عانقتني أمي و أنا أبكي قائلة أن لديها فكرة صغيرة .

 

 

 

ثم ربتت على ظهري بشكل مألوف و قالت :

شعرتُ بالقشعريرة بسبب عينه الغريبة ، و مع ذلكَ شعرتُ بالقوة المجهولة الغير آدمية فيها .

 

 

“إذا بكيتِ بهذه الطريقة . سوف تنتفخ عيناكِ غداً و ستؤلمكِ .”

“يجب أن تأكلي بشكل جيد.”

 

 

“أنا لا ابكي . أنا لستُ طفلة بكاءة .”

‘لا أريد أن أخيب أملهم ، و بقدر ما أريد حماية نفسي … أريد حمايتهم ايضاً .’

 

 

لقد كنتُ حزينة ، لكنني لم أكن أعرف السبب ، لذلكَ سمعتُ إبتسامة من الجانب و كأنه لا يستطع المساعدة .

 

 

 

“بالتأكيد . لابدَ أن إخوتي كانو خائفين للغاية ، أنا آسف دافني .”

“أنا لا ابكي . أنا لستُ طفلة بكاءة .”

 

 

“هل كانت دافني خائفة ؟ لقد كنتُ أعلم أن قلب دافني واسعاً ، لكن لم أكن أعلم أنه واسع بهذا القدر !”

 

 

”هيك ، هيك.”

لم يدفعني الجميع ويقولون أنني غبية ، لكنهم إبتسمو لي قائلين أن الأمر على ما يرام .

 

 

 

مع هذا الدفئ ، لم أتجول من أجل لا شيئ ، ثم إلتقت عيني مرة أخرى بالبطل الذكر الذي كان خلف والدتي ، الطفل الذي لازال صغيراً .

 

 

 

شعرتُ بالقشعريرة بسبب عينه الغريبة ، و مع ذلكَ شعرتُ بالقوة المجهولة الغير آدمية فيها .

“كل طفل يلعب مع طفل بيب بيب بيب بيب بيب بيب … لا ، ما الذي أقوله ؟”

 

إعتقدتُ أن هذا الإنتقام قد ينتهي بموت شخص ما .

“أمي ، عينه غريبة جداً . أشعر و كأن هناكَ شيئ مكتوب على عينه .”

 

 

 

حسب كلماتي ، إقترب ريكاردو من الصبي .

‘للقيام بذلك ، يجب علىّ تحريف الجزء الثاني من الرواية . نظراً لأننا غير متأكيد من القتلة ، سنطون لطفاء مع بطل الرواية .’

 

في مكان يجتاحهُ السواد ، لقد كان هناكَ شيئ ما يطاردني .

بعد النظر في عين الطفل للحظة ، نظر ريكاردو لأعلى و بدأ في نشر دائرة سحرية على عين الطفل .

‘للقيام بذلك ، يجب علىّ تحريف الجزء الثاني من الرواية . نظراً لأننا غير متأكيد من القتلة ، سنطون لطفاء مع بطل الرواية .’

 

 

ظهرت العديد من الدوائر السحرية في نفس الوقت ، و في كل مرة تُكشف الدوائر السحرية و تلمسه .. كان الصبي يكافح بصوتٍ من الضيق .

”هيك ، هيك.”

 

لا يُمكنني المساعدة إن تمت الإشارة إلىَّ أنني غبية .

بعد مرور دقيقة ، إختفت الدوائر السحرية و أصبحت عيون الصبي صافية .

لم يدفعني الجميع ويقولون أنني غبية ، لكنهم إبتسمو لي قائلين أن الأمر على ما يرام .

 

 

و مع ذلك ، سرعان ما إنهار الصبي و كأنه فقد وعيه .

 

 

لن أدعهم يقفون بشكل ساكن و يحيون بسعادة .

“كانت دافني على حق ، كان هناكَ تنويم مغناطيسي و هلوسة و لقد كانت متشابكة بشكل رهيب في طبقات .”

“لقد كنتُ أحاول إصطياد الحيوانات البرية ، أجل … اوه.”

 

 

“لقد كان صغيراً جداً على قاتل .”

“لقد كنتُ أحاول إصطياد الحيوانات البرية ، أجل … اوه.”

 

 

علقت أمي على كلمات ريكاردو .

 

 

“سوف أستمتع بالطعام .”

“أين باعو هذا الشيئ؟”

لقد كان الظل أكبر من المعتاد ؟

 

 

نظرتُ لأعلى بنظرة بلهاء بسبب كلمات أمي البذيئة

شاهدت جثة مليئة بالدماء مروعة .

 

حسب كلماتي ، إقترب ريكاردو من الصبي .

لم تشعر أمي بنظراتي لذا قامت بإلقاء جميع الكلمات البذيئة دون توقف .

 

 

“نعم ، لقد قلتُ أشياء مرعبة أمامكِ .”

“كل طفل يلعب مع طفل بيب بيب بيب بيب بيب بيب … لا ، ما الذي أقوله ؟”

عندما اومأ وينسون رأسه بعد تلكَ الكلمات الودية ، اومأتُ برأسي لشكره .

 

 

توقفت الكلمات البذيئة التي كانت تنطق بها أمي بهدوء .

 

 

أمسكَ غضبه بأقصى ما يستطيع بينما كان يضغط على أسنانه .

نظرت إلىّ والدتي .

 

 

“أرجوكي أن تشعري بالراحة أثناء الحديث معي ، أنا من يجب أن يخدمكِ .”

غطت عيني عمداً دون أن تتصل بالعين معي .

 

 

 

“قولي أنكِ لم تسمعي ، إنها ليست كلمات جيدة.”

لكي يكون لديكَ قلب لقتل شخص ما ، عليكَ أن تكون مستعداً للقيام بذلكَ .

 

 

“نعم.”

لم يدفعني الجميع ويقولون أنني غبية ، لكنهم إبتسمو لي قائلين أن الأمر على ما يرام .

 

 

“أجل أجل.”

 

 

 

ربتت أمي على شعري مرة واحدة ، وقال لـلينوكس الذي كان بجانبها .

 

 

علقت أمي على كلمات ريكاردو .

“لديكَ سجن صغير في الغابة ؟”

و مع ذلكَ ، بعد أن شهدتُ موت شخص آخر أمامي ، ندمتُ على مدى حماقتي .

 

 

“لقد كنتُ أحاول إصطياد الحيوانات البرية ، أجل … اوه.”

لا يُمكنني المساعدة إن تمت الإشارة إلىَّ أنني غبية .

 

لقد كنتُ أعتقد أن البطل الذكر سيكون بحالة حيدة لأنه المكان الذي يكون فيه بطلاً ، لكنه ليس كذلك .

“إحتفظو به هناك . القتلة يظلون قتلة على الرغم من التنويم المغناطيسي ، لا ضرر من توخي الحذر .”

“ألم تقطعي وعداً مع الرئيسة ؟ أعني … تناول الوجبات .”

 

 

عندما سمع لينوكس هذا اومأ برأسه و قال أنه سيعتني بالأمر جيداً .

 

 

أمسكَ بي و فتحتُ عيني و أنا أرتجف .

“نعم ، ثم سأبقي سحرَ التقييد . هل نبحث على من وراء هذا ؟”

 

 

 

“سأفعل هذا ، أنا أقوم بعمل يحرض على الإعتراف يشكل جيد .”

 

 

أمسكَ بي و فتحتُ عيني و أنا أرتجف .

“إذا ، سأترك الأمر لك.”

“نعم.”

 

 

لم يُقتل أى شخص .

 

 

“نعم ، لقد قلتُ أشياء مرعبة أمامكِ .”

لقد إستمعتُ بإهتمام إلى ما سيفعلون وأنا بين ذراعىّ والدتي .

 

 

 

‘من المهم أن يعمل الأشخاص معاً .’

مع هذا الدفئ ، لم أتجول من أجل لا شيئ ، ثم إلتقت عيني مرة أخرى بالبطل الذكر الذي كان خلف والدتي ، الطفل الذي لازال صغيراً .

 

“لقد كنتُ أحاول إصطياد الحيوانات البرية ، أجل … اوه.”

عندما نظرتُ إلى الثلاثة شعرتُ أن كل شيئ على ما يرام .

“الرئيسة لديها الكثير من العمل لتقوم به من يوم أمس ، ينطبق الأمر على اليوم ايضاً .. لذلكَ ، سأكون بجانبك اليوم.”

 

 

إن رؤية كيف يتعاملون مع الأمور بشكل جيد و بأخذ أراء بعضهم البعض دون التصادم جعلني أشعر بالفخر .

 

 

لم يدير عينه الغاضبة لي ، لكنني شعرتُ أن ذراعي يرتجف و كأنه ينقل الغضب لي .

‘هذه عائلتي.’

 

 

لم يُقتل أى شخص .

الأسرة التي صنعتها بنفسي و التي تهتم بي !

 

 

 

اللمسة التي كانت تُربت على ظهري كانت دافئة للغاية .

 

 

 

النظرة التي أنظر بها نحو نفسي مليئة بالمخاوف

‘من المهم أن يعمل الأشخاص معاً .’

 

 

‘لا أريد أن أخيب أملهم ، و بقدر ما أريد حماية نفسي … أريد حمايتهم ايضاً .’

 

 

 

القصة التي أعرفها لم تكن مليئة و فضفاضة للغاية .

 

 

“لديكَ سجن صغير في الغابة ؟”

لم يتم ذكر قصة سيادة بينديكتو كثيراً و تم ذكرها بإيجاز .

 

 

“إحتفظو به هناك . القتلة يظلون قتلة على الرغم من التنويم المغناطيسي ، لا ضرر من توخي الحذر .”

لقد كنتُ أعتقد أن البطل الذكر سيكون بحالة حيدة لأنه المكان الذي يكون فيه بطلاً ، لكنه ليس كذلك .

 

 

“نعم ، بالتأكيد .”

كان بإمكانه ترك السيادة بسهولة ليكون سعيداً مع البطلة الأنثى .

مع وجه ملطخ بالإحراج ، أدرتُ وجهي و رأيتُ رجلاً أراه لأول مرة .

 

 

‘سأغير قصتي لأخرى سعيدة ، دعونا لا ننسى هذا التعهد .’

“سوف أستمتع بالطعام .”

 

‘للقيام بذلك ، يجب علىّ تحريف الجزء الثاني من الرواية . نظراً لأننا غير متأكيد من القتلة ، سنطون لطفاء مع بطل الرواية .’

حتى يكون الأشخاص الثمينة من حولي سعداء معاً .

 

 

 

فكرتُ في هذا و أنا أنظر إلى ظهر الصبي الذي كان يختفي أمامي أثناء ذهابه إلى الإعتقال .

قال لينوكس هذا و هو يحدق في الصبي المحاصر في الزاوية ، لم تكن أى من كلامتها خاطئة .

 

 

‘للقيام بذلك ، يجب علىّ تحريف الجزء الثاني من الرواية . نظراً لأننا غير متأكيد من القتلة ، سنطون لطفاء مع بطل الرواية .’

 

 

مع وجه ملطخ بالإحراج ، أدرتُ وجهي و رأيتُ رجلاً أراه لأول مرة .

سوف يمنع الدوق و يونيس إبنتهما من أن تصبح بطلة سعيدة .

 

 

 

لن أدعهم يقفون بشكل ساكن و يحيون بسعادة .

 

 

 

‘من أجل سعادتي ، لحماية نفسي ، لحماية أعزائي .’

أسندتُ رأسي على ذراع لينوكس وأنا ممسكة بملابسه .

 

سواء كان موتي أو موت شخص آخر .

لا يزال كل شيئ مخيف ، و لكن على الرغم أنه من المخيف التواجد في هذا العالم ، إلا أنني سأفعل ذلك .

عندما نظرتُ إلى الثلاثة شعرتُ أن كل شيئ على ما يرام .

 

 

سأفعل ذلكَ بالتأكيد .

حسناً ، حدث هذا بالأمس .

 

لم يدير عينه الغاضبة لي ، لكنني شعرتُ أن ذراعي يرتجف و كأنه ينقل الغضب لي .

في ليلة من الخوف ، ظهرت إرادة جديدة أمام عيني .

 

 

 

***

“سأفعل هذا ، أنا أقوم بعمل يحرض على الإعتراف يشكل جيد .”

 

“أنا لا ابكي . أنا لستُ طفلة بكاءة .”

في مكان يجتاحهُ السواد ، لقد كان هناكَ شيئ ما يطاردني .

 

 

 

تمكنتُ من تحريك قدمي المصابة بحرية ، و حتى قرص خدي لم بكن يؤلمني … لذا علمتُ أنه كان حلماً .

‘نعك ، أمي لن تقتلكَ .. من المفترض أن تكون أنتَ الخليفة .’

 

 

اللحظة التي تركض فيها لفترة طويلة دون أن تعرف ما الذي يطاردك ، و تسقط بسبب شيئ ما أثناء الجري .

 

 

لا يُمكن أن تكون بداية القصة مُدمرة للغاية .

أمسكَ بي و فتحتُ عيني و أنا أرتجف .

 

 

لم يدير عينه الغاضبة لي ، لكنني شعرتُ أن ذراعي يرتجف و كأنه ينقل الغضب لي .

”هيك ، هيك.”

 

 

 

كان جسدي بأكمله غارقاً في العرق ، كما لو كنتُ أجري في الواقع .

 

 

لقد كنتُ أعتقد أن البطل الذكر سيكون بحالة حيدة لأنه المكان الذي يكون فيه بطلاً ، لكنه ليس كذلك .

“ماهذا.”

لن أدعهم يقفون بشكل ساكن و يحيون بسعادة .

 

“بالتأكيد . لابدَ أن إخوتي كانو خائفين للغاية ، أنا آسف دافني .”

ما هذا الكابوس بحق الجحيم ، لم أستطتع حتى فهمه بشكل جيد .

 

 

“ماهذا.”

رفعتُ يدي لأمسح جبهتي المبللة ، و في هذه اللحظة قام أحدهم بمسح جبهتي بقطعة قماش ناعمة .

 

 

بالطبع لقد إعتقدت أنه لينوكس أو ريكاردو ، لكن الظل كان مختلفاً .

 

 

 

لقد كان الظل أكبر من المعتاد ؟

‘شيئ ما يبدو قاسياً .’

 

لقد كنتُ أعتقد أن البطل الذكر سيكون بحالة حيدة لأنه المكان الذي يكون فيه بطلاً ، لكنه ليس كذلك .

مع وجه ملطخ بالإحراج ، أدرتُ وجهي و رأيتُ رجلاً أراه لأول مرة .

 

 

“لا….”

“أوبس ، أعتقد أنني فاجأتكِ .”

 

 

 

“من أنت ؟”

 

 

 

“يبدو أنكِ لم تريني منذ أن إستيقظتي ، أنا وينسون تشارشر ، مساعد الرئيسة .. يُمكنكِ مناداتي وينسون .”

 

 

تمكنتُ من تحريك قدمي المصابة بحرية ، و حتى قرص خدي لم بكن يؤلمني … لذا علمتُ أنه كان حلماً .

“نعم ، بالتأكيد .”

 

 

 

“أرجوكي أن تشعري بالراحة أثناء الحديث معي ، أنا من يجب أن يخدمكِ .”

“أنا أوافق . لا يهمني من وراء كل هذا . من يستهدفنا موجود هناك على أى حال ، لذا سأقتله على الفور .”

 

لم تشعر أمي بنظراتي لذا قامت بإلقاء جميع الكلمات البذيئة دون توقف .

عندما اومأ وينسون رأسه بعد تلكَ الكلمات الودية ، اومأتُ برأسي لشكره .

تأكدت من كبح البكاء و التحلي بالقوة السخيفة .

 

 

“الرئيسة لديها الكثير من العمل لتقوم به من يوم أمس ، ينطبق الأمر على اليوم ايضاً .. لذلكَ ، سأكون بجانبك اليوم.”

الأمر ليس هكذا ، الحياة لا تُولد لتختفي في لحظة .

 

قال لينوكس هذا و هو يحدق في الصبي المحاصر في الزاوية ، لم تكن أى من كلامتها خاطئة .

“حسناً ، فهمت.”

 

 

و مع ذلكَ ، بعد أن شهدتُ موت شخص آخر أمامي ، ندمتُ على مدى حماقتي .

حسناً ، حدث هذا بالأمس .

“يبدو أنكِ لم تريني منذ أن إستيقظتي ، أنا وينسون تشارشر ، مساعد الرئيسة .. يُمكنكِ مناداتي وينسون .”

 

 

عندما اومأتُ برأسي قائلة أنني فهمتُ ، سحبَ وينسون صينية صغيرة أمامي .

 

 

 

“أعدَ السيد ريكاردو وجبة الطعام و ذهب ، هل يجب أن تأكلي ؟”

لم تشعر أمي بنظراتي لذا قامت بإلقاء جميع الكلمات البذيئة دون توقف .

 

“دافني؟”

“…لستُ جائعة .”

“أعددتُ الماء الدافئ لكِ ايضاً.”

 

 

“ألم تقطعي وعداً مع الرئيسة ؟ أعني … تناول الوجبات .”

“آهغ.”

 

 

“…من فضلك.”

“من أنت ؟”

 

 

حاولتُ التظاهر أنني لا أعرف و لكن متى قطعتُ هذا الوعد مع أمي ؟

 

 

 

رفعتُ الملعقة أمامي و أنا يدي ترتجف .

“سوف أستمتع بالطعام .”

 

 

“سوف أستمتع بالطعام .”

 

 

 

“يجب أن تأكلي بشكل جيد.”

 

 

“أنا أوافق . لا يهمني من وراء كل هذا . من يستهدفنا موجود هناك على أى حال ، لذا سأقتله على الفور .”

طعمها كان جيداً ، لكن في الصباح الباكر لم يكن هناكَ مذاق للطعام لذا أكلتُ ببطء .

لقد حبستُ الدموع التي كانت تتدفق و أنا ممسكة بملابس لينوكس .

 

 

“أعددتُ الماء الدافئ لكِ ايضاً.”

لم يدفعني الجميع ويقولون أنني غبية ، لكنهم إبتسمو لي قائلين أن الأمر على ما يرام .

 

ظهرت العديد من الدوائر السحرية في نفس الوقت ، و في كل مرة تُكشف الدوائر السحرية و تلمسه .. كان الصبي يكافح بصوتٍ من الضيق .

إبتسم وينسون على الجانب و أحضر ما هو مطلوب .

“ألم تقطعي وعداً مع الرئيسة ؟ أعني … تناول الوجبات .”

 

 

وضع كوب من الماء أمامي و لكن يده بدت محرجة .

‘أنا خائفة . أنا خائفة من أن يموت أى شخص .’

 

 

‘شيئ ما يبدو قاسياً .’

رفعتُ الملعقة أمامي و أنا يدي ترتجف .

 

عانقتني أمي و أنا أبكي قائلة أن لديها فكرة صغيرة .

غطى وينسون يده كما لو أنه كان على دراية أنني أنظر إليها .

شعرتُ بالقشعريرة بسبب عينه الغريبة ، و مع ذلكَ شعرتُ بالقوة المجهولة الغير آدمية فيها .

 

 

“لم ترِ هذا من قبل ، اليس كذلك ؟ قد يكون الأمر مخيفاً بعض الشيئ أن تظهر لكِ بشكل مفاجئ ، أنها تُسمى الذراع الإصطناعية.”

 

 

 

يتبع ….

 

 

 

 

إذا مات البطل الذكر ، فـهل ستتدمر القصة بعد وفاته بهذه السهولة ؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط