قصة
كان لديه الكثير من الذكريات عن معاركه.
“هل تعتقد أنه من الشائع أن يكون للممارس مجال عقلي ذو مرتبة أعلى من دانتيان؟”
منذ المرة الأولى التي حارب فيها ذئاب العيون الأربع من المرتبة الأولى إلى قتاله الأخير في الساحة، ركز أسلوبه القتالي دائمًا على صفتين: السرعة والحدة.
حاول أن يطبع معناه من الحدة على البحيرة المظلمة، مع التركيز على الذكريات حيث قتل أعداءه في ضربة واحدة.
استغرقت عملية الصقل وقتًا طويلاً.
“إذا كنت تستطيع تحمل ضغط “نفس” الدانتيان الخاص بك، فعندئذ نعم. ومع ذلك، أوصيك بالتركيز على زيادة شدة إرادتك في الوقت الحالي حتى تضطر إلى مزج طاقة ذهنية أقل مع “النفس”.”
“إفور، ألا يمكنني أخذ “نفس” من الدانتيان الخاص بي؟ سيقصر الوقت المطلوب في عملية التراكم وسيكون هناك فقدان أقل للطاقة أثناء الصقل. أنا، في الواقع، لا أعرف سبب وجود القليل جدًا من الملاحظات حول هذا في الكتب التي قدمتها لي”
كان عليه أولاً مزامنة طاقته العقلية مع فكرته عن الحدة ثم خلط المزيد من الطاقة العقلية في البحيرة المظلمة لمواءمة طبيعة “النفس” مع تلك التي حددها.
مر أسبوع آخر، وقف إفور بهدوء بجواره، في انتظار نتائج صقله.
‘في المرة الأخيرة، قمت بصقلها ببساطة لأنني أردت أن أعرضها على إفور لكنني لم أستخدم أي إرادة معينة، أردت فقط أن أكون قادرًا على التلاعب بها. من الآن فصاعدًا، يجب أن أجعل “النفس” غير مؤذٍ وأتركه في بحر وعيي حتى أقرر ماذا أفعل به’
فهم نوح تفسيره وأومأ.
في ليلة اليوم السابع فتح نوح عينيه ومد ذراعه أمامه.
“المستوى المنخفض فقط؟ لكنني بالتأكيد استخدمت “التنفس” في المرحلة السائلة”
“يجب أن تعلم أنني لم أكن مهتمًا بالتدريب أبدًا، كنت مجرد نبيل بسيط. لقد وقعت في حب امرأة جميلة وكان لديها نفس الشعور بالنسبة لي. ومع ذلك، لم يكن وضعي جيدا بما فيه الكفاية، ثم تزوجَت من عائلة أخرى. منذ تلك اللحظة فصاعدًا، حُرمت من طريقة “التناغم”. في اللحظة التي تشعر فيها السماء والأرض أنك لا تؤمن بإنصافهم، ستفقد كل فرصك في سماع لغة “النفس”.”
فوق كفه، طاف سائل أزرق بسلام.
“لكنني لم أرغب في الاستسلام، لقد كانت حب حياتي بعد كل شيء. كان التدريب حتى أصبح قويًا بما يكفي لاستعادتها بطيئا جدًا، لذلك قررت أن أراهن على كل شيء على طريقة تشكيل العناصر لأنها كانت أسرع طريقة لزيادة قوتي”
كانت كل قطرة في البركة الصغيرة تشبه نصلًا صغيرًا وكانت تبعث إحساس خافت بالحدة.
اقترب إفور على الفور من السائل وفحصه بعناية، بينما يغمغم من وقت لآخر.
“كيف هذا؟”
سأل نوح بترقب.
كان لديه الكثير من الذكريات عن معاركه.
عندما بدأ يتحدث، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه.
“إنها بالتأكيد مخففة للغاية من خلال طاقتك العقلية، يمكنك أن ترى كيف فقد لونها ظلال عنصرك تمامًا. ومع ذلك، للمرة الأولى، فإن الإرادة التي طبعتها أعلى من المتوسط بالتأكيد. يمكنك استخدام هذه الطاقة لتكوين عنصر من رتبة 1 منخفض المستوى”
“…”
لقد تركه حكم إفور محبطًا بعض الشيء.
لقد تركه حكم إفور محبطًا بعض الشيء.
هز إفور رأسه.
“المستوى المنخفض فقط؟ لكنني بالتأكيد استخدمت “التنفس” في المرحلة السائلة”
هز إفور رأسه.
“…”
“هناك الكثير من الطاقة العقلية فيه، لقد فقد بعض القوة. في المرة القادمة، يجب عليك صقلها مباشرةً باستخدام الطاقة العقلية التي لديها إرادة بداخلها. بهذه الطريقة، سوف تقوم بجولة واحدة فقط من الصقل، مع الحفاظ على المزيد من قوة “التنفس” الأولية”
استغرقت عملية الصقل وقتًا طويلاً.
فهم نوح تفسيره وأومأ.
“إذن، هل هذا ممكن؟”
‘لذا، فهو ليس شيئًا فطريًا ولكنه يعتمد على تجاربك وأفكارك’
‘في المرة الأخيرة، قمت بصقلها ببساطة لأنني أردت أن أعرضها على إفور لكنني لم أستخدم أي إرادة معينة، أردت فقط أن أكون قادرًا على التلاعب بها. من الآن فصاعدًا، يجب أن أجعل “النفس” غير مؤذٍ وأتركه في بحر وعيي حتى أقرر ماذا أفعل به’
عندما فكر في ذلك، ظهرت فكرة في ذهنه.
“ومع ذلك، فإن سلاحًا واحدًا، بغض النظر عن مدى قوته، لا يمكن مقارنته بالقوة الكاملة لعائلة نبيلة كبيرة الحجم. لقد هُزمت لذا اخترت إنشاء شيء أكثر قوة. مجال عقلي الحالي هو نتيجة ذلك القرار”
أفرغ إفور جرته عندما انتهت قصته ونظر إلى نوح بابتسامة مريرة.
“إذن، هل هذا ممكن؟”
“إفور، ألا يمكنني أخذ “نفس” من الدانتيان الخاص بي؟ سيقصر الوقت المطلوب في عملية التراكم وسيكون هناك فقدان أقل للطاقة أثناء الصقل. أنا، في الواقع، لا أعرف سبب وجود القليل جدًا من الملاحظات حول هذا في الكتب التي قدمتها لي”
‘هذا غامض تمامًا، أعتقد أنه لا يمكنني الاستمرار في التجربة حتى أتقن ذلك’
“المستوى المنخفض فقط؟ لكنني بالتأكيد استخدمت “التنفس” في المرحلة السائلة”
نظر إفور إلى نوح بتعبير غاضب.
عندما فكر في ذلك، ظهرت فكرة في ذهنه.
“هل تعتقد أنه من الشائع أن يكون للممارس مجال عقلي ذو مرتبة أعلى من دانتيان؟”
مر أسبوع آخر، وقف إفور بهدوء بجواره، في انتظار نتائج صقله.
“…”
كان نوح صامتا للحظة وأدرك وضعه الغريب.
كانت كل قطرة في البركة الصغيرة تشبه نصلًا صغيرًا وكانت تبعث إحساس خافت بالحدة.
“إذن، هل هذا ممكن؟”
تنهد إفور وأومأ برأسه بينما يشرب بعض النبيذ.
“إذن، هل هذا ممكن؟”
“إذا كنت تستطيع تحمل ضغط “نفس” الدانتيان الخاص بك، فعندئذ نعم. ومع ذلك، أوصيك بالتركيز على زيادة شدة إرادتك في الوقت الحالي حتى تضطر إلى مزج طاقة ذهنية أقل مع “النفس”.”
“كيف أفعل ذلك؟”
“لكنني لم أرغب في الاستسلام، لقد كانت حب حياتي بعد كل شيء. كان التدريب حتى أصبح قويًا بما يكفي لاستعادتها بطيئا جدًا، لذلك قررت أن أراهن على كل شيء على طريقة تشكيل العناصر لأنها كانت أسرع طريقة لزيادة قوتي”
هز نوح كتفيه بينما قال ذلك.
“إفور، ألا يمكنني أخذ “نفس” من الدانتيان الخاص بي؟ سيقصر الوقت المطلوب في عملية التراكم وسيكون هناك فقدان أقل للطاقة أثناء الصقل. أنا، في الواقع، لا أعرف سبب وجود القليل جدًا من الملاحظات حول هذا في الكتب التي قدمتها لي”
تتعلق الملاحظات التي تلقاها في الغالب بالعمليات المختلفة، إلا أنهم ذكروا أن الأمور المتعلقة بالإرادة كانت شخصية ويجب على كل ممارس أن يجد طريقته الشخصية للتعبير عنها.
“حسنًا، لا توجد العديد من القواعد العامة حول هذا الموضوع. عادةً ما تولد المشاعر القوية إرادات قوية. يجب أن تحاول تمكين المعنى الذي تريد أن تطبعه بشيء ترغب فيه بشدة”
“إفور، ألا يمكنني أخذ “نفس” من الدانتيان الخاص بي؟ سيقصر الوقت المطلوب في عملية التراكم وسيكون هناك فقدان أقل للطاقة أثناء الصقل. أنا، في الواقع، لا أعرف سبب وجود القليل جدًا من الملاحظات حول هذا في الكتب التي قدمتها لي”
فوق كفه، طاف سائل أزرق بسلام.
‘هذا غامض تمامًا، أعتقد أنه لا يمكنني الاستمرار في التجربة حتى أتقن ذلك’
“كيف هذا؟”
“ما رأيك عندما صنعت الإرادة لسكينك؟”
في هذا السؤال، دعم إفور نفسه على الحائط وشرب جرعة من النبيذ.
“إذا كنت تستطيع تحمل ضغط “نفس” الدانتيان الخاص بك، فعندئذ نعم. ومع ذلك، أوصيك بالتركيز على زيادة شدة إرادتك في الوقت الحالي حتى تضطر إلى مزج طاقة ذهنية أقل مع “النفس”.”
“طريقنا متناقض. نحن بحاجة إلى إرادة شريرة لإنشاء عناصرنا ولكننا نحتاج أيضًا إلى ضبط النفس لمعرفة حدودنا. ركز على الأساسيات ولا تخطو خطوة أخرى أبدًا ما لم تكن متأكدًا تمامًا من أن لديك ما تحتاجه لإكمال العملية. استخدم عواطفك القوية للتشكيل وليس لتوجيه أفعالك. حينها، ستعتاد على التشكيل. بمجرد أن تتمكن من إنشاء شيء مستقر، سأمنحك إرثي”
عندما بدأ يتحدث، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه.
“إنها بالتأكيد مخففة للغاية من خلال طاقتك العقلية، يمكنك أن ترى كيف فقد لونها ظلال عنصرك تمامًا. ومع ذلك، للمرة الأولى، فإن الإرادة التي طبعتها أعلى من المتوسط بالتأكيد. يمكنك استخدام هذه الطاقة لتكوين عنصر من رتبة 1 منخفض المستوى”
“يجب أن تعلم أنني لم أكن مهتمًا بالتدريب أبدًا، كنت مجرد نبيل بسيط. لقد وقعت في حب امرأة جميلة وكان لديها نفس الشعور بالنسبة لي. ومع ذلك، لم يكن وضعي جيدا بما فيه الكفاية، ثم تزوجَت من عائلة أخرى. منذ تلك اللحظة فصاعدًا، حُرمت من طريقة “التناغم”. في اللحظة التي تشعر فيها السماء والأرض أنك لا تؤمن بإنصافهم، ستفقد كل فرصك في سماع لغة “النفس”.”
“إذن، هل هذا ممكن؟”
“كيف أفعل ذلك؟”
أضاءت عيون نوح فاهما.
‘لذا، فهو ليس شيئًا فطريًا ولكنه يعتمد على تجاربك وأفكارك’
أفرغ إفور جرته عندما انتهت قصته ونظر إلى نوح بابتسامة مريرة.
“لكنني لم أرغب في الاستسلام، لقد كانت حب حياتي بعد كل شيء. كان التدريب حتى أصبح قويًا بما يكفي لاستعادتها بطيئا جدًا، لذلك قررت أن أراهن على كل شيء على طريقة تشكيل العناصر لأنها كانت أسرع طريقة لزيادة قوتي”
“لقد قمت بصقل “النفس” بالتفكير في حبي لها وغضبي تجاه ظلم العالم. لقد اختبرت العملية لمدة عامين كاملين قبل أن أنتج عنصرًا ثابتًا في النهاية. لقد استخدمت “النفس” على المستوى الصلب من المرحلة الثالثة من الدانتيان وحصلت على سلاح منقوش يمكن أن يعبر عن براعة الرتب البطولية في المعركة”
‘في المرة الأخيرة، قمت بصقلها ببساطة لأنني أردت أن أعرضها على إفور لكنني لم أستخدم أي إرادة معينة، أردت فقط أن أكون قادرًا على التلاعب بها. من الآن فصاعدًا، يجب أن أجعل “النفس” غير مؤذٍ وأتركه في بحر وعيي حتى أقرر ماذا أفعل به’
‘هل يقول أنه من الممكن تجاوز الحواجز بين الرتب؟’
تتعلق الملاحظات التي تلقاها في الغالب بالعمليات المختلفة، إلا أنهم ذكروا أن الأمور المتعلقة بالإرادة كانت شخصية ويجب على كل ممارس أن يجد طريقته الشخصية للتعبير عنها.
“أنا أعرف ما تفكر فيه. من الممكن أن تصنع شيئًا قويًا بمواد ضعيفة لكنك تحتاج دائمًا إلى شيء يزيد من مستوى العنصر. في حالتي، كانت إرادتي هي التي دفعت إبداعي مباشرة الى الرتب البطولية”
كما قال ذلك، وقف وصعد الدرج لترك نوح لوحده في القبو.
في هذا السؤال، دعم إفور نفسه على الحائط وشرب جرعة من النبيذ.
أنزل نوح رأسه باحترام.
“إذن، هل هذا ممكن؟”
‘مثل هذه المشاعر القوية … أتساءل عما إذا كان لدي شيء من هذا القبيل’
“لقد قمت بصقل “النفس” بالتفكير في حبي لها وغضبي تجاه ظلم العالم. لقد اختبرت العملية لمدة عامين كاملين قبل أن أنتج عنصرًا ثابتًا في النهاية. لقد استخدمت “النفس” على المستوى الصلب من المرحلة الثالثة من الدانتيان وحصلت على سلاح منقوش يمكن أن يعبر عن براعة الرتب البطولية في المعركة”
“ومع ذلك، فإن سلاحًا واحدًا، بغض النظر عن مدى قوته، لا يمكن مقارنته بالقوة الكاملة لعائلة نبيلة كبيرة الحجم. لقد هُزمت لذا اخترت إنشاء شيء أكثر قوة. مجال عقلي الحالي هو نتيجة ذلك القرار”
“طريقنا متناقض. نحن بحاجة إلى إرادة شريرة لإنشاء عناصرنا ولكننا نحتاج أيضًا إلى ضبط النفس لمعرفة حدودنا. ركز على الأساسيات ولا تخطو خطوة أخرى أبدًا ما لم تكن متأكدًا تمامًا من أن لديك ما تحتاجه لإكمال العملية. استخدم عواطفك القوية للتشكيل وليس لتوجيه أفعالك. حينها، ستعتاد على التشكيل. بمجرد أن تتمكن من إنشاء شيء مستقر، سأمنحك إرثي”
أفرغ إفور جرته عندما انتهت قصته ونظر إلى نوح بابتسامة مريرة.
“طريقنا متناقض. نحن بحاجة إلى إرادة شريرة لإنشاء عناصرنا ولكننا نحتاج أيضًا إلى ضبط النفس لمعرفة حدودنا. ركز على الأساسيات ولا تخطو خطوة أخرى أبدًا ما لم تكن متأكدًا تمامًا من أن لديك ما تحتاجه لإكمال العملية. استخدم عواطفك القوية للتشكيل وليس لتوجيه أفعالك. حينها، ستعتاد على التشكيل. بمجرد أن تتمكن من إنشاء شيء مستقر، سأمنحك إرثي”
كما قال ذلك، وقف وصعد الدرج لترك نوح لوحده في القبو.
عندما فكر في ذلك، ظهرت فكرة في ذهنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
