صقل
‘اللعنة على كل هؤلاء المهووسين بالسيطرة’
لم تكن في نفس مستوى نعمة “النفس” لكنها لا تزال منطقة رائعة يمكن التدريب فيها.
لعن نوح في عقله بينما يسير بجانب النهر.
عندما وصل أمام مسكنه طرق الباب بقوة.
“إفور! سننتقل”
لاحظ إفور السرعة التي تعافى بها جسده وتفاجأ تمامًا.
لم يأخذ إفور الكثير ليخرج من المنزل الصغير وكان متفاجئًا بعض الشيء عندما وجد نوح في تلك الحالة الدموية.
بعد أن شعر أن صداعه على وشك العودة، قرر التوقف.
“سيدي المسكين يجب أن يتوقف عن كونه متسلل ويبدأ في مساعدتي. كل ما تفعله هو شرب الخمر والنوم”
كان نظيفًا ومساحته عشرين مترًا مربعًا، وكان لكل من جدرانه وأرضيته نقوش تزيد من متانتهما.
“هل كان بهذه القوة؟”
جلس نوح القرفصاء على السجادة.
شخر نوح واستدار مباشرة نحو منبع النهر.
“لماذا لم تسمح لهن بالبقاء، كان بإمكاننا الاستمتاع!”
“لا، لقد أخروا انتصاري لمعرفة ما إذا كنت سأكشف المزيد من قوتي”
نوح، رغم ذلك، نظر إليها ببساطة بشكل عرضي.
“هل كان بهذه القوة؟”
فهم إفور على الفور لماذا فعلوا شيئًا كهذا.
كان نوح لا يزال غاضبًا من الأحداث في الساحة ولم يضيع الوقت في شرح الموقف.
“هل فعلتها؟”
‘لقد وصل هذا إلى المرحلة السائلة’
في غضون يومين، عاد إلى أعلى مستوياته.
“ماذا؟”
شخر نوح مرة أخرى لكنه لم يرد.
ركز على جسده وأصدرت عظامه هالة باردة ناعمة.
ومع ذلك، بمجرد أن رأوا شخصية نوح الملطخة بالدماء وشخصية أخرى رثة، تلعثمت إحداهن وحشدت شجاعتها للتحدث بصوت مرتجف.
بينما كان يمشي، بدأت جروحه العديدة في التئام وخلق جلد جديد تحت لحمه المحترق.
اشتكى إفور أكثر.
“هل حققت اختراقًا آخر؟”
شخر نوح واستدار مباشرة نحو منبع النهر.
لاحظ إفور السرعة التي تعافى بها جسده وتفاجأ تمامًا.
‘إذا واصلت امتصاص المزيد، يمكنني بالتأكيد جعله يصل إلى مستوى “النفس” الصلب لكن الصداع سيعود. يجب أن أختبر هذا فقط لاكتساب بعض الخبرة في هذه العملية’
“دخلت الطبقة العليا من الرتبة الثالثة من الجسم منذ فترة، هذه الإصابات السطحية لا شيء”
فكر نوح لفترة وقرر في عقله.
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى منبع النهر، توقفت كل جروحه عن النزف واختفت حروقه السابقة.
“أنا مستعد للبدء. لقد جمعت ما يكفي لمحاولة اختراق المرحلة الصلبة”
‘هذا المكان أفضل مما توقعت’
فكر نوح.
استعرض نوح في ذهنه كل اللحظات التي قطع فيها صابريه خصومه الى النصف.
أصبحت أماكن الإقامة أكبر كلما اقترب من المصدر وزادت كثافة “النفس” بمقدار ضعف آخر.
“لماذا لم تسمح لهن بالبقاء، كان بإمكاننا الاستمتاع!”
آخر منزل في الأفق كان عبارة عن مبنى من طابقين مع شرفة كبيرة في الطابق الأول.
لم تكن في نفس مستوى نعمة “النفس” لكنها لا تزال منطقة رائعة يمكن التدريب فيها.
آخر منزل في الأفق كان عبارة عن مبنى من طابقين مع شرفة كبيرة في الطابق الأول.
‘هذا ممتاز’
تحرك نوح مباشرة نحو باب المدخل وأشار إلى رمز الأكاديمية الخاص به.
“أهلا بك من جديد أيها السيد الشاب!”
أطلق الباب صوتًا ميكانيكيًا وفُتح، دفعه نوح دون تفكير مرتين.
فهم إفور على الفور لماذا فعلوا شيئًا كهذا.
“أهلا بك من جديد أيها السيد الشاب!”
“لا، لقد أخروا انتصاري لمعرفة ما إذا كنت سأكشف المزيد من قوتي”
رنت ثلاثة أصوات مرحة بمجرد فتح الباب حيث رحبت به ثلاث فتيات يرتدين ملابس كاشفة.
لم يستطع إفور إلا أن يهز رأسه عندما رأى ثلاث جميلات تغادرن المبنى.
شخر نوح واستدار مباشرة نحو منبع النهر.
ومع ذلك، بمجرد أن رأوا شخصية نوح الملطخة بالدماء وشخصية أخرى رثة، تلعثمت إحداهن وحشدت شجاعتها للتحدث بصوت مرتجف.
استعرض نوح في ذهنه كل اللحظات التي قطع فيها صابريه خصومه الى النصف.
“أ- أين السيد مانويل؟”
كان نوح لا يزال غاضبًا من الأحداث في الساحة ولم يضيع الوقت في شرح الموقف.
“حسنًا، ليس هناك الكثير مما يمكنني فعله إذا لم تبدأ في التشكيل”
“هذا المنزل الآن ملكي، اجمعن أغراضه واذهبن بعيدًا. إذا رأيتكن في الجوار بعد جزأين من البخور، سأرافقكن شخصيًا إلى الخارج”
ركز على جسده وأصدرت عظامه هالة باردة ناعمة.
أطلق القليل من هالته لتوضيح بيانه.
أصيبت الخادمات بالذعر وسارعن باختيار كل ما يخص سيدهن ثم هربن من الباب الأمامي.
اندمجت الكرات مع بعضها البعض، لتشكل ببطء كرة كبيرة واحدة تبعث ضوء خافت.
لم يستطع إفور إلا أن يهز رأسه عندما رأى ثلاث جميلات تغادرن المبنى.
ركز على جسده وأصدرت عظامه هالة باردة ناعمة.
لقد كان ساحرًا من المرتبة الثانية، ولم يكن “النفس” على مستوى الممارسين من المرتبة الأولى كافياً لجعله يتأرجح.
“لماذا لم تسمح لهن بالبقاء، كان بإمكاننا الاستمتاع!”
أغلق نوح الباب بقوة ووجه نظرة غاضبة إلى إفور.
“هل كان بهذه القوة؟”
جلس نوح القرفصاء على السجادة.
“بالكاد لدي وقت للنوم وتريد مني إضاعة المزيد من الوقت؟ وأيضًا، كل ما سأفعله من الآن فصاعدًا يجب أن يكون سريًا تمامًا، ولا يمكنني جعل هؤلاء الضعيفات يركضن حول منزلي”
اشتكى إفور أكثر.
دعا سيده الذي كان يشخر بسلام في زاوية من القبو.
“هذا المنزل الآن ملكي، اجمعن أغراضه واذهبن بعيدًا. إذا رأيتكن في الجوار بعد جزأين من البخور، سأرافقكن شخصيًا إلى الخارج”
“لكنهن جميلات جدا! لماذا لا تفكر أبدا في سيدك المسكين عندما تتخذ هذه القرارات؟”
كان نظيفًا ومساحته عشرين مترًا مربعًا، وكان لكل من جدرانه وأرضيته نقوش تزيد من متانتهما.
“سيدي المسكين يجب أن يتوقف عن كونه متسلل ويبدأ في مساعدتي. كل ما تفعله هو شرب الخمر والنوم”
“إفور”
كان نوح لا يزال غاضبًا من الأحداث في الساحة ولم يضيع الوقت في شرح الموقف.
‘لقد وصل هذا إلى المرحلة السائلة’
“حسنًا، ليس هناك الكثير مما يمكنني فعله إذا لم تبدأ في التشكيل”
فتش نوح المنزل كله وشعر بالرضا.
عند هذه الكلمات، أظهر نوح ابتسامة متحمسة.
“حسنًا، ليس هناك الكثير مما يمكنني فعله إذا لم تبدأ في التشكيل”
“إفور”
“لا تقلق، سأبدأ قريبًا”
لقد كان ساحرًا من المرتبة الثانية، ولم يكن “النفس” على مستوى الممارسين من المرتبة الأولى كافياً لجعله يتأرجح.
فتش نوح المنزل كله وشعر بالرضا.
أكثر ما يقدره كان القبو تحت الأرض للمسكن.
كانت هناك سبع غرف مقسمة بين الطابق الأرضي والأول.
آخر منزل في الأفق كان عبارة عن مبنى من طابقين مع شرفة كبيرة في الطابق الأول.
شخر نوح واستدار مباشرة نحو منبع النهر.
أكثر ما يقدره كان القبو تحت الأرض للمسكن.
كان نظيفًا ومساحته عشرين مترًا مربعًا، وكان لكل من جدرانه وأرضيته نقوش تزيد من متانتهما.
‘إذا واصلت امتصاص المزيد، يمكنني بالتأكيد جعله يصل إلى مستوى “النفس” الصلب لكن الصداع سيعود. يجب أن أختبر هذا فقط لاكتساب بعض الخبرة في هذه العملية’
‘هذا ممتاز’
لم يستطع إفور إلا أن يهز رأسه عندما رأى ثلاث جميلات تغادرن المبنى.
كان نوح لا يزال غاضبًا من الأحداث في الساحة ولم يضيع الوقت في شرح الموقف.
جلس على السجادة التي كان يملكها مانويل سابقًا وركز بهدوء على شفائه.
جلس على السجادة التي كان يملكها مانويل سابقًا وركز بهدوء على شفائه.
في غضون يومين، عاد إلى أعلى مستوياته.
جلس نوح القرفصاء على السجادة.
شخر نوح واستدار مباشرة نحو منبع النهر.
“لا، لقد أخروا انتصاري لمعرفة ما إذا كنت سأكشف المزيد من قوتي”
داخل بحر وعيه، تجمعت العديد من الكرات الزرقاء الداكنة الصغيرة في يد شخصية نوح الأثيرية.
فكر نوح لفترة وقرر في عقله.
اندمجت الكرات مع بعضها البعض، لتشكل ببطء كرة كبيرة واحدة تبعث ضوء خافت.
مر أسبوع ببطء ركز فيه نوح بشكل أساسي على مراكمة “النفس” في بحر وعيه.
بُعث منها ضغط خافت جعل نوح بتألم داخليا.
“أنا مستعد للبدء. لقد جمعت ما يكفي لمحاولة اختراق المرحلة الصلبة”
‘لقد وصل هذا إلى المرحلة السائلة’
جلس نوح القرفصاء على السجادة.
كانت مادته أكثر كثافة من الكرات السابقة التي تراكمت لديه، وكان يشعر بوضوح أن قوة هاته التي أمامه قد تجاوزت حدود المرحلة الغازية.
‘الآن، أنا فقط بحاجة إلى إنشاء المزيد من هؤلاء حتى يكون لدي ما يكفي من “الحبر” لبدء التشكيل’
فكر نوح لفترة وقرر في عقله.
مر أسبوع ببطء ركز فيه نوح بشكل أساسي على مراكمة “النفس” في بحر وعيه.
عندما وصل أمام مسكنه طرق الباب بقوة.
فتش نوح المنزل كله وشعر بالرضا.
بعد أن شعر أن صداعه على وشك العودة، قرر التوقف.
أطلقت بحيرة، على ما يبدو زرقاء داكنة، فوق البحر في مجاله العقلي ضغطًا هائلاً.
لاحظ إفور السرعة التي تعافى بها جسده وتفاجأ تمامًا.
دعا سيده الذي كان يشخر بسلام في زاوية من القبو.
نوح، رغم ذلك، نظر إليها ببساطة بشكل عرضي.
لقد كان ساحرًا من المرتبة الثانية، ولم يكن “النفس” على مستوى الممارسين من المرتبة الأولى كافياً لجعله يتأرجح.
اشتكى إفور أكثر.
‘إذا واصلت امتصاص المزيد، يمكنني بالتأكيد جعله يصل إلى مستوى “النفس” الصلب لكن الصداع سيعود. يجب أن أختبر هذا فقط لاكتساب بعض الخبرة في هذه العملية’
أصيبت الخادمات بالذعر وسارعن باختيار كل ما يخص سيدهن ثم هربن من الباب الأمامي.
لم يأخذ إفور الكثير ليخرج من المنزل الصغير وكان متفاجئًا بعض الشيء عندما وجد نوح في تلك الحالة الدموية.
“إفور”
“هل فعلتها؟”
دعا سيده الذي كان يشخر بسلام في زاوية من القبو.
فتح إفور عينيه واستغرق الأمر بعض الوقت ليركز.
“دخلت الطبقة العليا من الرتبة الثالثة من الجسم منذ فترة، هذه الإصابات السطحية لا شيء”
“ماذا؟”
شخر نوح مرة أخرى لكنه لم يرد.
لقد انتظر نوح بصبر أن يستيقظ وأجاب بهدوء.
داخل بحر وعيه، تجمعت العديد من الكرات الزرقاء الداكنة الصغيرة في يد شخصية نوح الأثيرية.
كان نوح لا يزال غاضبًا من الأحداث في الساحة ولم يضيع الوقت في شرح الموقف.
“أنا مستعد للبدء. لقد جمعت ما يكفي لمحاولة اختراق المرحلة الصلبة”
“دخلت الطبقة العليا من الرتبة الثالثة من الجسم منذ فترة، هذه الإصابات السطحية لا شيء”
جلس نوح القرفصاء على السجادة.
لم تكن كمية “النفس” في بحر وعيه قريبة حتى من تلك الموجودة في دانتيان.
“حسنًا، ليس هناك الكثير مما يمكنني فعله إذا لم تبدأ في التشكيل”
فكر نوح.
ومع ذلك، نظرًا لأنه اختلط مع طاقته العقلية، يمكن ضغطه بحرية للوصول إلى نفس كثافة دانتيان.
وقف إفور وأوقف حماسه.
لم تكن كمية “النفس” في بحر وعيه قريبة حتى من تلك الموجودة في دانتيان.
وقف إفور وأوقف حماسه.
‘إذا واصلت امتصاص المزيد، يمكنني بالتأكيد جعله يصل إلى مستوى “النفس” الصلب لكن الصداع سيعود. يجب أن أختبر هذا فقط لاكتساب بعض الخبرة في هذه العملية’
فهم إفور على الفور لماذا فعلوا شيئًا كهذا.
“الآن، عليك أن تبدأ صقلا ثانيا لإدخال إرادتك فيه. تذكر أن النوايا البسيطة هي الأسهل للتأثير على طاقتك، لذا حاول أن تبدأ بشيء سهل تعرفه”
فكر نوح لفترة وقرر في عقله.
كانت هناك سبع غرف مقسمة بين الطابق الأرضي والأول.
نوح، رغم ذلك، نظر إليها ببساطة بشكل عرضي.
انغمست شخصيته الأثيرية في البحيرة المظلمة ونزل كلاهما في البحر تحتها.
استعرض نوح في ذهنه كل اللحظات التي قطع فيها صابريه خصومه الى النصف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
