غضب
لم يكن لديه ما يفعله، وكان بحاجة إلى وقت للراحة ولكن لم يكن معه طعام أو ماء لأنه ترك حقيبة ظهره في المخيم على السطح.
صدت أصوات تصادم الحديد مع الصخور في الممر.
عندما خرج بالور، وجد الرجال الأربعة الآخرين يحدقون به بالاشمئزاز وقرف.
فتح نوح عينيه وكان خائفا تقريبا من الجثة على جانبه.
لكن عندما وصل الألم من جسده تذكر الوضع الذي كان فيه.
“سبق ان اتصلت به من خلال تعويذة خصوصية اعطاني اياها وشرحت له الوضع. أنا لن أخاطر بحياتي للتغطية على قطعة من القرف مثلك. يا رجال، قيدوه!”
لكن ميسون لم يهتم بحيرته وظل يركل بغضب.
لم يفكر كثيرا بينما أخذ الحجر الذي بحجم وجه الرجل وعاد للسطح ليتنفس.
‘ليس لدي أي “نفس” متبقي. كل ما يتم امتصاصه من قبل نقاط الوخز يستخدم لعلاج جروحي، وأعتقد أنني لن أكون قادرا على قتل وحش من الدرجة الأولى حتى، ناهيك عن الدرجة 2 المتبقيين’
لم يستطع ماسون السيطرة على غضبه عندما ركل الرجل السمين على الأرض.
حاول الوقوف متكئا على ركبتيه ومرفقيه، لكنه ظل جالسا لفترة من الوقت.
عندما وصل إلى المركز، حتى الجرح على كتفه أظهر علامات على التحسن.
لم يكن لديه ما يفعله، وكان بحاجة إلى وقت للراحة ولكن لم يكن معه طعام أو ماء لأنه ترك حقيبة ظهره في المخيم على السطح.
كانت الضوضاء الصادرة من العناكب الأخرى تقترب.
بعد يوم ونصف، ظهر شكل في الأفق.
عمل الجميع وربطوا بالور بينما ينتظرون حكم نائب قائد الحراس.
‘ربما ينجذبون إلى جسم الدرجة الثالثة. يجب أن أبتعد، هيا تحركا!”
عندما وصل إلى المركز، حتى الجرح على كتفه أظهر علامات على التحسن.
تمكن من الوقوف ممسكاً بالجدار، وأعاد رون كايزر إلى ملابسه، ثم تحرك ببطء ليلتقط ما تبقى من صابره.
عرج ببطء نحو الممر على اليسار ليجد أن الصوت جاء آت من الأسفل.
‘اللعنة! لا تقل لي انني سأموت حتى بعد ان قتلت الدرجة الثالثة!’
لم يكن لديه ما يفعله، وكان بحاجة إلى وقت للراحة ولكن لم يكن معه طعام أو ماء لأنه ترك حقيبة ظهره في المخيم على السطح.
‘انتظر! الماء! ربما يمكنني التسلل إلى البحيرة بينما العناكب مشغولة بأكل رئيسهم السابق’
فكر قليلاً ثم هز رأسه.
لقد كان طفل على وجهه ابتسامة يسبح على سطح بحيرة نحو مركزها بينما كان 60 عنكبوتا أو نحو ذلك ينتظرون على الشاطئ.
نظر في اتجاه الضوء الأزرق وتحرك باتجاهه.
كان يمشي بخطى بطيئة ويسند نفسه على الصخور على الجدار. استغرق الأمر ساعة واحدة للوصول إلى الحوض.
“عندما قلت أن نائب القائد سانده لم تكن الحقيقة كاملة. ذلك الفتى كان التلميذ الوحيد للنصل المبتسم، ويليام شالي. هل تعرف ماذا سيفعل بنا عندما يصل؟”
‘أستطيع الإبقاء على كنز ما فقط إذا كان لدي القوة لحمايته. إن كنت ضعيفاً فهو مجرد كارثة، من الافضل ان أعطيه للدائرة الداخلية وآخذ بعض المكافآت’
كانت البيئة هناك صامتة تماما، إما أن العناكب لا تزال مشغولة بأكل وحش الدرجة الثالثة أو أن ذكائهم المنخفض لم يجعلهم يدركون أنه يمكنهم الآن استخدام شاطئ البحيرة لإرادتهم.
عندما وصل إلى المركز، حتى الجرح على كتفه أظهر علامات على التحسن.
بما انه لم تعد هنالك اسوار تساعده، اختار نوح ان يزحف حتى يصل للبحيرة.
لم يكن لديه ما يفعله، وكان بحاجة إلى وقت للراحة ولكن لم يكن معه طعام أو ماء لأنه ترك حقيبة ظهره في المخيم على السطح.
تقبل بالور الإهانات لكن مع ذلك شعر بأنه مظلوم، ألم يكن نوح ابن العاهرة؟
“لحسن الحظ لديهم ذكاء منخفض، وأعتقد أنه إذا كان ذئب الأربعة أعين من الدرجة الثالثة، تأثير الرونية لن يكون حاسما جدا”
خفف الماء من الإرهاق و ملأه بالقليل من “التنفس”.
“لحسن الحظ لديهم ذكاء منخفض، وأعتقد أنه إذا كان ذئب الأربعة أعين من الدرجة الثالثة، تأثير الرونية لن يكون حاسما جدا”
كان يمشي بخطى بطيئة ويسند نفسه على الصخور على الجدار. استغرق الأمر ساعة واحدة للوصول إلى الحوض.
وصل الى البحيرة وأخذ من ماء ليشربه.
رمى نفسه في البحيرة وسبح نحو مركزها.
خفف الماء من الإرهاق و ملأه بالقليل من “التنفس”.
عرج ببطء نحو الممر على اليسار ليجد أن الصوت جاء آت من الأسفل.
لم يفكر كثيرا بينما أخذ الحجر الذي بحجم وجه الرجل وعاد للسطح ليتنفس.
‘صحيح، بركة التنفس! من المفترض أن تكون هاته المياه ممتلئة “بالتنفس”. يمكنني ان اسرع في شفائي!’
بدأت العناكب تزحف من الثقوب في الغرفة تحت الأرض وتحركت نحوه، وعندما أصبحوا في مدى بصره، اطلق نوح ابتسامة خافتة.
كانت الضوضاء الصادرة من العناكب الأخرى تقترب.
بدأت العناكب تزحف من الثقوب في الغرفة تحت الأرض وتحركت نحوه، وعندما أصبحوا في مدى بصره، اطلق نوح ابتسامة خافتة.
كانت الضوضاء الصادرة من العناكب الأخرى تقترب.
‘بالطبع، خطر آخر سيأتي بعد أن وجدت بعض الأمل’
رمى نفسه في البحيرة وسبح نحو مركزها.
لقد كان طفل على وجهه ابتسامة يسبح على سطح بحيرة نحو مركزها بينما كان 60 عنكبوتا أو نحو ذلك ينتظرون على الشاطئ.
‘الآن بعد أن فكرت في ذلك، انها المرة الأولى التي أسبح بهذا الجسم. حسنا، حتى وحش الرتبة الثالثة كان يظل على الشاطئ حيث تركيز “التنفس” أقل من الماء، لذلك من الآمن القول أنهم لا يستطيعون السباحة’
لم يضيع ميسون الوقت حتى في الحديث، لقد وصل لجانبه ولكم وجهه بقوة.
كانت فرضيته صحيحة حيث كانت العناكب تحيط بالبحيرة دون دخولها.
كان مشهد غريب ينكشف.
لقد كان طفل على وجهه ابتسامة يسبح على سطح بحيرة نحو مركزها بينما كان 60 عنكبوتا أو نحو ذلك ينتظرون على الشاطئ.
‘هذا يشعرني بشعور جيد. يتغذى جسمي بسرعة مذهلة، وبصرف النظر عن الجرح في كتفي، عولجت معظم الجروح الأخرى. لا يزال تركيز “التنفس” في ارتفاع’
كانت الضوضاء الصادرة من العناكب الأخرى تقترب.
ربط الحجر إلى ملابسه ونظر إلى العناكب التي لا تزال تنتظر على الشاطئ.
عندما وصل إلى المركز، حتى الجرح على كتفه أظهر علامات على التحسن.
“أين هو؟ اخبرني اين تلميذي!”
بقي نوح على هذا المنوال منتظراً أن تلتئم جروحه.
‘ربما إذا ذهبت إلى قاع البحيرة يمكنني تسريع العملية’
‘ربما إذا ذهبت إلى قاع البحيرة يمكنني تسريع العملية’
بمجرد أن خطرت له الفكرة، نفذها على الفور.
‘حسنا، لنرى ماذا يمكن لجسدي ان يفعل الآن!’
استمر في النزول عبر الماء وعلى عمق حوالي 10 أمتار رأى حجر بيضاوي أزرق.
ربط الحجر إلى ملابسه ونظر إلى العناكب التي لا تزال تنتظر على الشاطئ.
كان يلمع من تلقاء نفسه وكان جميل المنظر.
لم يكن لديه ما يفعله، وكان بحاجة إلى وقت للراحة ولكن لم يكن معه طعام أو ماء لأنه ترك حقيبة ظهره في المخيم على السطح.
ثم ظهر شكل خامس، كان بالور.
كلما اقترب نوح منه، ازداد سمك “التنفس” أضعافا مضاعفة، حتى انه عندما كان امامه شعر ان جسده يزداد قوة.
خفف الماء من الإرهاق و ملأه بالقليل من “التنفس”.
لم يفكر كثيرا بينما أخذ الحجر الذي بحجم وجه الرجل وعاد للسطح ليتنفس.
كانت مباركة النفس غير عادية، كانت تجتذب باستمرار “النفس” بجودة عالية. كانت كل جروحه تنغلق ونقاط الوخز عادت لاستكمال الدورة الثانية من الجحيم السبعة.
بعد نصف يوم، وجد نوح نفسه يضحك بسعادة، وشعر بالاكتمال ملأ جسده.
‘هذا الشيء مدهش! لم يشفي جراحي فحسب، بل ساعدني ايضا على اكمال الدورة الثانية! لم أشعر بمثل هذه القوة من قبل أتساءل هَلْ أستطيع أَنْ أبقي عليه؟’
كلما اقترب نوح منه، ازداد سمك “التنفس” أضعافا مضاعفة، حتى انه عندما كان امامه شعر ان جسده يزداد قوة.
‘انتظر! الماء! ربما يمكنني التسلل إلى البحيرة بينما العناكب مشغولة بأكل رئيسهم السابق’
فكر قليلاً ثم هز رأسه.
كانت الضوضاء الصادرة من العناكب الأخرى تقترب.
‘أستطيع الإبقاء على كنز ما فقط إذا كان لدي القوة لحمايته. إن كنت ضعيفاً فهو مجرد كارثة، من الافضل ان أعطيه للدائرة الداخلية وآخذ بعض المكافآت’
‘أستطيع الإبقاء على كنز ما فقط إذا كان لدي القوة لحمايته. إن كنت ضعيفاً فهو مجرد كارثة، من الافضل ان أعطيه للدائرة الداخلية وآخذ بعض المكافآت’
توقفت نقاط الوخز لديه عن العمل منذ اكتمال الدورة والتئام جروحه، لم يكن هناك فائدة من أن يكون هنا بعد الآن.
لم يفكر كثيرا بينما أخذ الحجر الذي بحجم وجه الرجل وعاد للسطح ليتنفس.
ربط الحجر إلى ملابسه ونظر إلى العناكب التي لا تزال تنتظر على الشاطئ.
عرج ببطء نحو الممر على اليسار ليجد أن الصوت جاء آت من الأسفل.
نظر في اتجاه الضوء الأزرق وتحرك باتجاهه.
‘حسنا، لنرى ماذا يمكن لجسدي ان يفعل الآن!’
ارتجف بالور من الخوف عندما اكتشف ذلك.
وصل الى البحيرة وأخذ من ماء ليشربه.
فتح نوح عينيه وكان خائفا تقريبا من الجثة على جانبه.
‘انتظر! الماء! ربما يمكنني التسلل إلى البحيرة بينما العناكب مشغولة بأكل رئيسهم السابق’
بدأت العناكب تزحف من الثقوب في الغرفة تحت الأرض وتحركت نحوه، وعندما أصبحوا في مدى بصره، اطلق نوح ابتسامة خافتة.
بالعودة إلى الوقت الذي فر فيه الحراس، كان 4 رجال يحدقون في مدخل الكهف.
‘اللعنة! لا تقل لي انني سأموت حتى بعد ان قتلت الدرجة الثالثة!’
‘انتظر! الماء! ربما يمكنني التسلل إلى البحيرة بينما العناكب مشغولة بأكل رئيسهم السابق’
ثم ظهر شكل خامس، كان بالور.
سقط بالور على الأرض مشوشاً.
بقي نوح على هذا المنوال منتظراً أن تلتئم جروحه.
كانت المجموعة على ما يرام، كان لديهم فقط بعض الإصابات الخفيفة التي تحتاج إلى بعض العلاج.
‘ربما إذا ذهبت إلى قاع البحيرة يمكنني تسريع العملية’
عندما خرج بالور، وجد الرجال الأربعة الآخرين يحدقون به بالاشمئزاز وقرف.
“إ-إذن فلنقل أن وحش الرتبة الثالثة قتله ولم يكن هناك ما نستطيع فعله. لن يفعل أي شيء لنا؟”
لم يضيع ميسون الوقت حتى في الحديث، لقد وصل لجانبه ولكم وجهه بقوة.
عندما خرج بالور، وجد الرجال الأربعة الآخرين يحدقون به بالاشمئزاز وقرف.
سقط بالور على الأرض مشوشاً.
صدت أصوات تصادم الحديد مع الصخور في الممر.
‘الآن بعد أن فكرت في ذلك، انها المرة الأولى التي أسبح بهذا الجسم. حسنا، حتى وحش الرتبة الثالثة كان يظل على الشاطئ حيث تركيز “التنفس” أقل من الماء، لذلك من الآمن القول أنهم لا يستطيعون السباحة’
“ال-القائد ماذا تفعل؟”
لم يستطع ماسون السيطرة على غضبه عندما ركل الرجل السمين على الأرض.
“ما الذي أفعله؟ ما الذي فعلته هو السؤال؟ كلنا سمعنا نوح يلعنك، عدا كونك رجلا مقرفا يضمر الضغينة لصبي هل تعرف اي فوضى وضعتنا فيها جميعا؟”
تقبل بالور الإهانات لكن مع ذلك شعر بأنه مظلوم، ألم يكن نوح ابن العاهرة؟
صدت أصوات تصادم الحديد مع الصخور في الممر.
لكن ميسون لم يهتم بحيرته وظل يركل بغضب.
لقد كان غروب الشمس وتم الكشف عن الشكل بواسطة آخر شعاع ضوء في اليوم.
“عندما قلت أن نائب القائد سانده لم تكن الحقيقة كاملة. ذلك الفتى كان التلميذ الوحيد للنصل المبتسم، ويليام شالي. هل تعرف ماذا سيفعل بنا عندما يصل؟”
“سبق ان اتصلت به من خلال تعويذة خصوصية اعطاني اياها وشرحت له الوضع. أنا لن أخاطر بحياتي للتغطية على قطعة من القرف مثلك. يا رجال، قيدوه!”
لكن ميسون هز رأسه فقط.
ارتجف بالور من الخوف عندما اكتشف ذلك.
نظر في اتجاه الضوء الأزرق وتحرك باتجاهه.
“إ-إذن فلنقل أن وحش الرتبة الثالثة قتله ولم يكن هناك ما نستطيع فعله. لن يفعل أي شيء لنا؟”
“ما الذي أفعله؟ ما الذي فعلته هو السؤال؟ كلنا سمعنا نوح يلعنك، عدا كونك رجلا مقرفا يضمر الضغينة لصبي هل تعرف اي فوضى وضعتنا فيها جميعا؟”
لكن ميسون هز رأسه فقط.
لم يستطع ماسون السيطرة على غضبه عندما ركل الرجل السمين على الأرض.
“سبق ان اتصلت به من خلال تعويذة خصوصية اعطاني اياها وشرحت له الوضع. أنا لن أخاطر بحياتي للتغطية على قطعة من القرف مثلك. يا رجال، قيدوه!”
فكر قليلاً ثم هز رأسه.
عمل الجميع وربطوا بالور بينما ينتظرون حكم نائب قائد الحراس.
توقف فجأة في المخيم حيث كان الحراس ينتظرون.
“عندما قلت أن نائب القائد سانده لم تكن الحقيقة كاملة. ذلك الفتى كان التلميذ الوحيد للنصل المبتسم، ويليام شالي. هل تعرف ماذا سيفعل بنا عندما يصل؟”
بعد يوم ونصف، ظهر شكل في الأفق.
كان مسرعا مثل رصاصة على الأرض، وساقاه كانتا بالكاد مرئية من مدى سرعة تحركهما.
‘انتظر! الماء! ربما يمكنني التسلل إلى البحيرة بينما العناكب مشغولة بأكل رئيسهم السابق’
توقف فجأة في المخيم حيث كان الحراس ينتظرون.
وقف وليام هناك يلفظ أنفاسه، ولم يتخطى التعب الناجم عن تسرعه إلى هنا إلا غضبه على أحد رجاله الذي خان تلميذه.
عندما وصل إلى المركز، حتى الجرح على كتفه أظهر علامات على التحسن.
لقد كان غروب الشمس وتم الكشف عن الشكل بواسطة آخر شعاع ضوء في اليوم.
وقف وليام هناك يلفظ أنفاسه، ولم يتخطى التعب الناجم عن تسرعه إلى هنا إلا غضبه على أحد رجاله الذي خان تلميذه.
“أين هو؟ اخبرني اين تلميذي!”
صدت أصوات تصادم الحديد مع الصخور في الممر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
