هدايا الفراق
“معركتك الأخيرة؟”
“ماذا تقصد بذلك؟”
جعلت كلمات نوح المزارعين الأربعة يرفعون رؤوسهم في اتجاهه.
تنهد نوح قبل أن يبدأ خطابه.
“ماذا تقصد بذلك؟”
لا يزال يتذكر أول لقاء له مع لوجان ، عندما تم تهديد مراكز قوته.
سألت ليزا.
“كان اجتماعنا الأول صادمًا للغاية ، لقد دخلت بلدك و تم أسري. في البداية ، كنت غاضبًا من ذلك ولكن الآن أتفهم أنك تفعل كل ما في وسعك للبقاء على قيد الحياة.”
لقد تابعت سجلات معركته و عرفت أن عدد قتلته لم يصل إلى نصف العدد المتفق عليه ، لذا فوجئت ببيانه.
بشكل مختلف عن قصر بالفان والسلالة الملكية ، كانت دولة أودريا سجنًا للجميع، و يمكن لنوح أن يشعر بإحساس جنودها منذ أن عاش حياتهم لأكثر من عام.
لم تتمكن ليزا و لوجان من العثور على أي شيء مختلف عندما شاهدوه ، لكن ليو ولوقا فوجئوا أثناء تفتيشه.
في الحقيقة لقد نوح بالغ في رد فعله: لم يكن لدى بلد أودريا أي نية سيئة ، لقد أرادوا فقط معلوماته عن العالم الخارجي و براعته في المعركة.
كان مستوى زراعة نوح مكشوفًا تمامًا لأبصارهم عندما وصل لأول مرة لكن الآن بدا غائمًا ، و لم يتمكنوا من تحديد حدود قوته.
مع ذلك ، لم يكن لديهم استخدام أفضل لهم ، مبادلتهم مقابل سنوات من الانتصارات الساحقة تجارة جيدة بسبب وضعهم الفريد.
ذلك لأنه غلف نفسه بطبقة من الطاقة العقلية ، التي يمكن أن تمنع إلى حد ما تحقيق الحماة الآن بعد أن وصل عقله إلى المرتبة الثالثة.
ذلك لأنه غلف نفسه بطبقة من الطاقة العقلية ، التي يمكن أن تمنع إلى حد ما تحقيق الحماة الآن بعد أن وصل عقله إلى المرتبة الثالثة.
“أنت .. ماذا حدث لك؟”
جعلت كلمات نوح المزارعين الأربعة يرفعون رؤوسهم في اتجاهه.
لم يستطع ليو كبح فضوله و أعطى صوتًا مباشرًا لما كان يدور في ذهنه.
قاطعته ليزا ، لقد فهمت بوضوح صعوبات نوح ، كانت هي نفسها التي حبست مواطنيها داخل التشكيل.
التفتت ليزا و لوجان نحوه لكنهما أدركا أن هناك شيئًا ليس في مكانه عندما رأيا أنه حتى لوقا بدا مهتمًا بإجابة نوح.
ضغطت ليزا على نوح للاستمرار.
“لقد أصبحت ساحر في الرتبة الثالثة.”
جعلت كلمات نوح المزارعين الأربعة يرفعون رؤوسهم في اتجاهه.
قال نوح بلا مبالاة.
“لذا ، تريد تجنب ساحة المعركة للتركيز على نقوشك ، أفهم ، أعتقد أن لديك بالفعل فكرة عن عدد الأشهر التي ستحتاجها. ماذا عن هدية الفراق الثانية؟”
اتسعت عيون المزارعين الأربعة عند هذا البيان ، حتى ليو و لوقا بسلوكهما المعتاد حيث لم يتمكنا من قمع دهشتهم.
“لذا ، تريد تجنب ساحة المعركة للتركيز على نقوشك ، أفهم ، أعتقد أن لديك بالفعل فكرة عن عدد الأشهر التي ستحتاجها. ماذا عن هدية الفراق الثانية؟”
“إنها ليست مشكلة كبيرة ، مع تقوية الضريح لمجالي العقلي و إنتاجي الضخم للأشياء المنقوشة ، أنا مندهش من أن الأمر استغرق كل هذا الوقت”.
قال نوح بلا مبالاة.
رد نوح بلا مبالاة على تلك النظرات و اقترب من الطاولة التي جلسو حولها ، تم وضع خريطة تصور الوادي على حدود البلاد هناك ، يمكنه تشكيل الجيش عبر ترتيب البيادق فوقه.
قال نوح بلا مبالاة.
“لدي عرض لأقدمه ، وفي رأيي ، سيكون أكثر فائدة بكثير من مجرد قتل مائة جندي أحمر. هل أحظى باهتمامكم؟”
“وضعك مأساوي لكنك كنت لا تزال على استعداد للدفع مقابل خدماتي في ساحة المعركة. ثم رأيت أنه يمكنني عمل نقوش و منحتني الوصول إلى مخزونك ، مما سمح لي بالاحتفاظ ببعض إبداعاتي. الكل في الكل ، أستطيع أن أقول إنني عوملت بشكل جيد “.
كانت كلماته قادرة إلى حد ما على إعادتهم من سباتهم لكنهم ما زالوا ينظرون إلى نوح بنظرات غريبة.
“لقد أصبحت ساحر في الرتبة الثالثة.”
لا يمكن لومهم ، نوح كان لديه مظهر شاب ، تلك الصورة لم تتطابق مع صورة ساحر في قمة الرتب البشرية على الإطلاق!
“لذا ، تريد تجنب ساحة المعركة للتركيز على نقوشك ، أفهم ، أعتقد أن لديك بالفعل فكرة عن عدد الأشهر التي ستحتاجها. ماذا عن هدية الفراق الثانية؟”
“تكلم.”
رد نوح بلا مبالاة على تلك النظرات و اقترب من الطاولة التي جلسو حولها ، تم وضع خريطة تصور الوادي على حدود البلاد هناك ، يمكنه تشكيل الجيش عبر ترتيب البيادق فوقه.
كانت ليزا أول من رد.
“ستكون هديتي الأولى للفراق هي تحويل جميع المواد الموجودة في المخزون إلى أسلحة لاستخدامها في المستقبل. يجب أن أكون قادرًا على إنشاء بضعة آلاف من القنابل و المتفجارات الخفية مع الوحوش المتبقية التي تناسب هيكلها و ستمنح أمتك بضع سنوات من الاستقرار. ضع في اعتبارك أن قوة هذه الأسلحة الجديدة ستكون أعلى لأن وعيي الآن في المرتبة الثالثة “.
كان مستوى زراعتها منخفضًا جدًا ، ولم تكن تعرف المصاعب التي كان يتعين على المزارع أن يمر بها للوصول إلى المرتبة الثالثة في بحر الوعي ، لذلك وصفت نوح ببساطة بأنه عبقري في ذهنها.
رد نوح بلا مبالاة على تلك النظرات و اقترب من الطاولة التي جلسو حولها ، تم وضع خريطة تصور الوادي على حدود البلاد هناك ، يمكنه تشكيل الجيش عبر ترتيب البيادق فوقه.
تنهد نوح قبل أن يبدأ خطابه.
كان لعقله المحسن سرعة تفكير متزايدة و يمكنه أداء بعض مهام تشكيل العناصر في وقت أقل بكثير ، لدى نوح بالفعل فكرة غامضة عن الوقت اللازم لاستخدام جميع المواد التي تناسب معاييره.
“كان اجتماعنا الأول صادمًا للغاية ، لقد دخلت بلدك و تم أسري. في البداية ، كنت غاضبًا من ذلك ولكن الآن أتفهم أنك تفعل كل ما في وسعك للبقاء على قيد الحياة.”
ارتدى نوح تعبير صارم و هو يشير إلى الخريطة التي تصور الوادي.
لا يزال يتذكر أول لقاء له مع لوجان ، عندما تم تهديد مراكز قوته.
لم تتمكن ليزا و لوجان من العثور على أي شيء مختلف عندما شاهدوه ، لكن ليو ولوقا فوجئوا أثناء تفتيشه.
في الحقيقة لقد نوح بالغ في رد فعله: لم يكن لدى بلد أودريا أي نية سيئة ، لقد أرادوا فقط معلوماته عن العالم الخارجي و براعته في المعركة.
كانت كلماته قادرة إلى حد ما على إعادتهم من سباتهم لكنهم ما زالوا ينظرون إلى نوح بنظرات غريبة.
بخلاف ذلك ، لم يكن هناك الكثير لتوقعه من شخص خارجي عشوائي.
تنهد نوح قبل أن يبدأ خطابه.
“وضعك مأساوي لكنك كنت لا تزال على استعداد للدفع مقابل خدماتي في ساحة المعركة. ثم رأيت أنه يمكنني عمل نقوش و منحتني الوصول إلى مخزونك ، مما سمح لي بالاحتفاظ ببعض إبداعاتي. الكل في الكل ، أستطيع أن أقول إنني عوملت بشكل جيد “.
لقد تابعت سجلات معركته و عرفت أن عدد قتلته لم يصل إلى نصف العدد المتفق عليه ، لذا فوجئت ببيانه.
لقد عاملته دولة أودريا ببساطة كواحد من جنودها ،
و أجبرته على مشاركة مصير مواطنيها.
“سأقدم لكم معركة يموت فيها كل جنود الإمبراطورية ، باستثناء من هم في الرتبة الثالثة”.
بشكل مختلف عن قصر بالفان والسلالة الملكية ، كانت دولة أودريا سجنًا للجميع، و يمكن لنوح أن يشعر بإحساس جنودها منذ أن عاش حياتهم لأكثر من عام.
كان لعقله المحسن سرعة تفكير متزايدة و يمكنه أداء بعض مهام تشكيل العناصر في وقت أقل بكثير ، لدى نوح بالفعل فكرة غامضة عن الوقت اللازم لاستخدام جميع المواد التي تناسب معاييره.
“لهذا السبب ، بدلاً من أن أقصر نفسي على قتل مائة مزارع في المرحلة الصلبة ، قررت عقد صفقة جديدة.”
في الحقيقة لقد نوح بالغ في رد فعله: لم يكن لدى بلد أودريا أي نية سيئة ، لقد أرادوا فقط معلوماته عن العالم الخارجي و براعته في المعركة.
تنهد نوح مرة أخرى ، لقد فكر في هذه الخطة أثناء بحثه عن طريق للهروب و هذا هو الخيار الأفضل.
“تريد منا مساعدتك في هروبك. الإمبراطورية موجودة على حدودنا و لا يمكنك المغادرة بأمان بدون مساعدتنا. يمكن القيام بذلك ، ماذا تقدم؟”
“تشتمل هذه الصفقة على هديتين من جانبي و واحدة منك ، أود أن أبدأ بدورك.”
استدارت نحو ليو الذي أومأ برأسه بعد تنهد عالٍ.
“تريد منا مساعدتك في هروبك. الإمبراطورية موجودة على حدودنا و لا يمكنك المغادرة بأمان بدون مساعدتنا. يمكن القيام بذلك ، ماذا تقدم؟”
“تشتمل هذه الصفقة على هديتين من جانبي و واحدة منك ، أود أن أبدأ بدورك.”
قاطعته ليزا ، لقد فهمت بوضوح صعوبات نوح ، كانت هي نفسها التي حبست مواطنيها داخل التشكيل.
في الحقيقة لقد نوح بالغ في رد فعله: لم يكن لدى بلد أودريا أي نية سيئة ، لقد أرادوا فقط معلوماته عن العالم الخارجي و براعته في المعركة.
تنهد نوح للمرة الثالثة ، ليزا عديمة الخبرة عندما يتعلق الأمر بالزراعة و لكن مهاراتها السياسية قد تجاوزت بالفعل مهارات نوح ، لم يكن مجاريا لها في هذا المجال.
بشكل مختلف عن قصر بالفان والسلالة الملكية ، كانت دولة أودريا سجنًا للجميع، و يمكن لنوح أن يشعر بإحساس جنودها منذ أن عاش حياتهم لأكثر من عام.
“ستكون هديتي الأولى للفراق هي تحويل جميع المواد الموجودة في المخزون إلى أسلحة لاستخدامها في المستقبل. يجب أن أكون قادرًا على إنشاء بضعة آلاف من القنابل و المتفجارات الخفية مع الوحوش المتبقية التي تناسب هيكلها و ستمنح أمتك بضع سنوات من الاستقرار. ضع في اعتبارك أن قوة هذه الأسلحة الجديدة ستكون أعلى لأن وعيي الآن في المرتبة الثالثة “.
لا يزال يتذكر أول لقاء له مع لوجان ، عندما تم تهديد مراكز قوته.
استمعت ليزا إلى كلماته وأومأت برأسها ، لقد أحبت هذه الفكرة.
“ستكون هديتي الأولى للفراق هي تحويل جميع المواد الموجودة في المخزون إلى أسلحة لاستخدامها في المستقبل. يجب أن أكون قادرًا على إنشاء بضعة آلاف من القنابل و المتفجارات الخفية مع الوحوش المتبقية التي تناسب هيكلها و ستمنح أمتك بضع سنوات من الاستقرار. ضع في اعتبارك أن قوة هذه الأسلحة الجديدة ستكون أعلى لأن وعيي الآن في المرتبة الثالثة “.
استدارت نحو ليو الذي أومأ برأسه بعد تنهد عالٍ.
“لقد أصبحت ساحر في الرتبة الثالثة.”
لقد تعامل مع المخزون بعد كل شيء ، فقدان الكثير من المواد بسبب اسلحة قابلة للاستهلاك بمثابة ضربة قوية لاحتياطيات البلاد.
“أنت .. ماذا حدث لك؟”
مع ذلك ، لم يكن لديهم استخدام أفضل لهم ، مبادلتهم مقابل سنوات من الانتصارات الساحقة تجارة جيدة بسبب وضعهم الفريد.
بخلاف ذلك ، لم يكن هناك الكثير لتوقعه من شخص خارجي عشوائي.
“لذا ، تريد تجنب ساحة المعركة للتركيز على نقوشك ، أفهم ، أعتقد أن لديك بالفعل فكرة عن عدد الأشهر التي ستحتاجها. ماذا عن هدية الفراق الثانية؟”
“وضعك مأساوي لكنك كنت لا تزال على استعداد للدفع مقابل خدماتي في ساحة المعركة. ثم رأيت أنه يمكنني عمل نقوش و منحتني الوصول إلى مخزونك ، مما سمح لي بالاحتفاظ ببعض إبداعاتي. الكل في الكل ، أستطيع أن أقول إنني عوملت بشكل جيد “.
ضغطت ليزا على نوح للاستمرار.
كانت كلماته قادرة إلى حد ما على إعادتهم من سباتهم لكنهم ما زالوا ينظرون إلى نوح بنظرات غريبة.
كان لعقله المحسن سرعة تفكير متزايدة و يمكنه أداء بعض مهام تشكيل العناصر في وقت أقل بكثير ، لدى نوح بالفعل فكرة غامضة عن الوقت اللازم لاستخدام جميع المواد التي تناسب معاييره.
“ستكون هديتي الأولى للفراق هي تحويل جميع المواد الموجودة في المخزون إلى أسلحة لاستخدامها في المستقبل. يجب أن أكون قادرًا على إنشاء بضعة آلاف من القنابل و المتفجارات الخفية مع الوحوش المتبقية التي تناسب هيكلها و ستمنح أمتك بضع سنوات من الاستقرار. ضع في اعتبارك أن قوة هذه الأسلحة الجديدة ستكون أعلى لأن وعيي الآن في المرتبة الثالثة “.
ارتدى نوح تعبير صارم و هو يشير إلى الخريطة التي تصور الوادي.
قاطعته ليزا ، لقد فهمت بوضوح صعوبات نوح ، كانت هي نفسها التي حبست مواطنيها داخل التشكيل.
“سأقدم لكم معركة يموت فيها كل جنود الإمبراطورية ، باستثناء من هم في الرتبة الثالثة”.
في الحقيقة لقد نوح بالغ في رد فعله: لم يكن لدى بلد أودريا أي نية سيئة ، لقد أرادوا فقط معلوماته عن العالم الخارجي و براعته في المعركة.
بخلاف ذلك ، لم يكن هناك الكثير لتوقعه من شخص خارجي عشوائي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
