دفء
جلجلة!
“دعنا نحقق أقصى استفادة من الوقت الذي تبقى لدينا، و نترك الحزن على رحيلك لاحقًا.”
دوى صوت عال في الغرفة المحصنة عندما سقط نوح من السقف و هبط على الأرض.
دوى صوت عال في الغرفة المحصنة عندما سقط نوح من السقف و هبط على الأرض.
“هل أنت بخير؟”
كان لا بد من مرور يومين قبل أن يتمكنوا من إطلاق سراح بعضهم البعض ، لم يغادروا الغرفة على الإطلاق خلال تلك الفترة.
نينا لا تزال عاجزة عن الكلام في الزاوية ، فقد تخلت منذ فترة طويلة عن محاولة فهم سلوكه.
لقد كانت جنديًا ، دافعت عن بلادها لسنوات و تحملت المعارك ضد الإمبراطورية منذ اللحظة التي أصبحت فيها مزارعة من الرتبة الثانية.
‘إرادتي أخيرًا قادرة على دفع الفنون القتالية إلى عالم الرتب البطولية!’
لكن نوح تجاهلها تمامًا.
“دعنا نحقق أقصى استفادة من الوقت الذي تبقى لدينا، و نترك الحزن على رحيلك لاحقًا.”
لقد فتح له اختراق عقله إمكانيات لا حصر لها ، عليه فقط أن يفهم حدود إرادته.
هز كتفيه ردًا.
‘هذا مذهل! لا تقتصر طاقتي العقلية على التعاويذ ، بل إن غرسها في عملية التشكيل سيزيد من تأثيرات إبداعاتي بهامش كبير! ‘
“لا تقلقي ، لقد أصبحت ببساطة ساحرة في الرتبة الثالثة ثم أصبحت متحمسًا جدًا ، أنا بخير.”
ستزيد كل رتبة متفوقة من قوة مركز القوة كثيرًا ، لا داعي للقول إلى أي مدى ستزداد قوة إبداعاته إذا كان نوح سيصوغ إرادته المحسنة.
.
إن الإرادة الأقوى ستنتج تأثيرات أقوى ، فالنفس المشبع بمعناه الخاص كان قادرًا على دفع فنون الدفاع عن النفس من المرتبة الثالثة إلى المرتبة الرابعة ، و من الواضح أن الأمر نفسه ينطبق على إبداعاته.
قالت و هي تعدل وضعها في أحضانه.
ثم شعر بيدين تمسكان كتفيه.
قبلت قبلته و أجابت بواحد مثلها ، ثم استلقى الاثنان على الأرض ، غير مكترثين بحقيقة عدم وجود حصيرة.
وجد نوح نينا الغاضبة تراقبه عن كثب و تمسك به ، كانت تستخدم قوتها الحقيقية ، لم يكن نوح قادرا على الهروب من قبضتها.
لم يضيع نوح الوقت و دخل في صلب الموضوع ، أومأ الجندي برأسه على كلماته و دخل المبنى لينقل كلماته.
“توقف عن تجاهلي!”
بلادها هي كل شيء بالنسبة لها ، و على استعداد للموت من أجلها، فهذا هو فخرها.
كانت تتجهم و هي تدفع نوح نحو الحائط.
“إذا كان هذا شكل من أشكال الإصابة ، فعليك أن تهدأ قبل أن ينتشر الضرر.”
“إذا كان هذا شكل من أشكال الإصابة ، فعليك أن تهدأ قبل أن ينتشر الضرر.”
وجد نوح نينا الغاضبة تراقبه عن كثب و تمسك به ، كانت تستخدم قوتها الحقيقية ، لم يكن نوح قادرا على الهروب من قبضتها.
كانت كلماتها صادقة ، استطاع نوح أن يرى قلقها من تعبيرها.
لهذا السبب لم يطرح الحارس من المرتبة الثالثة أي سؤال ، قام فقط بمناداة ليزا من خلال أساليبه.
ابتسم عند هذا المنظر وداعب خدها دون وعي ، يده الشاحبة تتناقض بشكل صارخ مع جلدها الناعم الداكن و هو يطمئنها.
“أنا هنا للحديث عن معركتي الأخيرة.”
“لا تقلقي ، لقد أصبحت ببساطة ساحرة في الرتبة الثالثة ثم أصبحت متحمسًا جدًا ، أنا بخير.”
لهذا السبب لم يطرح الحارس من المرتبة الثالثة أي سؤال ، قام فقط بمناداة ليزا من خلال أساليبه.
على الرغم من أن كلماته كان لها تأثير معاكس.
.
“ساحر رتبة ثالثة؟”
“ليس الآن ، لكن ، نعم ، سأغادر قريبًا.”
تمتمت نينا تلك الكلمات بتعبير مذهول وأومأ نوح للإجابة.
لقد ظلوا معًا لأكثر من عام واحد ، حتى لو بدأت علاقتهم كطريقة بسيطة للتخفيف من التوتر ، فقد بدأوا بشكل لا مفر منه في الشعور ببعض المودة تجاه بعضهم البعض.
“ل- لكنك لست حتى الثلاثين!”
لقد كانت جنديًا ، دافعت عن بلادها لسنوات و تحملت المعارك ضد الإمبراطورية منذ اللحظة التي أصبحت فيها مزارعة من الرتبة الثانية.
هز كتفيه ردًا.
شرحت ليزا حالما دخل القاعة.
أطلقت نينا قبضتها و امسكت يده التي تداعب وجهها.
شرحت ليزا حالما دخل القاعة.
“أي نوع من الوحوش أنت…”
“ساحر رتبة ثالثة؟”
ثم وضعت جسدها على جسده و جلسوا بينما نوح يحملها بين ذراعيه بعناية.
كونه مع شخص ما من شأنه أن يبطئ من مسيرته و يعيق رحلته ،عرف نوح أن كونك وحيدًا هو الأفضل.
“هل هذا يعني أنك ستغادر؟”
لقد كانت جنديًا ، دافعت عن بلادها لسنوات و تحملت المعارك ضد الإمبراطورية منذ اللحظة التي أصبحت فيها مزارعة من الرتبة الثانية.
سألت بصوت خافت بينما كانت تضع رأسها أسفل فكه مباشرة ، شعر نوح بصدى كلماتها من خلال حلقه.
لدى نوح طموحه لكنها ايضا تمتلك طموحها الخاص ، أهدافهم ببساطة تتطلب أن ينفصلوا.
“ليس الآن ، لكن ، نعم ، سأغادر قريبًا.”
“يمكنك أن تأتي معي”.
لم يكذب نوح عليها ، كان واضحًا بشأن نواياه منذ بداية علاقتهما.
“نادي بليزا ، أنا بحاجة إلى لقاء.”
“سأشتاق إليك.”
وقفوا في صمت ، وأغلقوا أعينهم ليستمتعوا بدفء بعضهم البعض ، فهو شعور بأنهم اعتادوا عليه ، لكن بدا الآن أنهم سيختفون الأبد بمجرد الإبتعاد.
قالت و هي تعدل وضعها في أحضانه.
قبلت قبلته و أجابت بواحد مثلها ، ثم استلقى الاثنان على الأرض ، غير مكترثين بحقيقة عدم وجود حصيرة.
نظر نوح إلى المرأة الجميلة بين ذراعيه و لم يستطع إلا أن يبتسم.
أطلقت نينا قبضتها و امسكت يده التي تداعب وجهها.
لقد ظلوا معًا لأكثر من عام واحد ، حتى لو بدأت علاقتهم كطريقة بسيطة للتخفيف من التوتر ، فقد بدأوا بشكل لا مفر منه في الشعور ببعض المودة تجاه بعضهم البعض.
نظر نوح إلى المرأة الجميلة بين ذراعيه و لم يستطع إلا أن يبتسم.
“يمكنك أن تأتي معي”.
ذهب نوح مباشرة إلى المبنى المركزي للمدينة حيث قام مزارع في المرتبة الثالثة بسد المدخل.
قال نوح هذه الكلمات حتى لو كان يعلم أنها خاطئة.
“ما هذا؟ كنا نخطط لتكتيك المعركة المقبلة.”
لقد تمكن من الفرار من العديد من ملاحقيه لأنه كان دائمًا بمفرده ، و يمكنه بسهولة الإنتقال بعيدًا ليجعلهم يفقدون آثاره.
لكن نوح تجاهلها تمامًا.
كونه مع شخص ما من شأنه أن يبطئ من مسيرته و يعيق رحلته ،عرف نوح أن كونك وحيدًا هو الأفضل.
“هل هذا يعني أنك ستغادر؟”
لكن شعر ببعض عدم الرغبة في التخلي عن المشاعر السلمية التي أعطته إياها نينا ، ولهذا قال تلك الكلمات.
بعد ذلك ، شوهد نوح يخرج من الغرفة المحصنة بتعبير حازم ، بدت الهالة المحيطة به وكأنها تنضح بجدية شديدة.
“يمكنك البقاء هنا”.
لم يكذب نوح عليها ، كان واضحًا بشأن نواياه منذ بداية علاقتهما.
ردت عليه نينا باستخدام اقتراح مماثل.
لقد كانت جنديًا ، دافعت عن بلادها لسنوات و تحملت المعارك ضد الإمبراطورية منذ اللحظة التي أصبحت فيها مزارعة من الرتبة الثانية.
لقد كانت جنديًا ، دافعت عن بلادها لسنوات و تحملت المعارك ضد الإمبراطورية منذ اللحظة التي أصبحت فيها مزارعة من الرتبة الثانية.
بلادها هي كل شيء بالنسبة لها ، و على استعداد للموت من أجلها، فهذا هو فخرها.
بلادها هي كل شيء بالنسبة لها ، و على استعداد للموت من أجلها، فهذا هو فخرها.
“هل أنت بخير؟”
لدى نوح طموحه لكنها ايضا تمتلك طموحها الخاص ، أهدافهم ببساطة تتطلب أن ينفصلوا.
دوى صوت عال في الغرفة المحصنة عندما سقط نوح من السقف و هبط على الأرض.
لم يجبها نوح ، لقد اقتصر على مداعبة شعرها المجعد.
لم يضيع نوح الوقت و دخل في صلب الموضوع ، أومأ الجندي برأسه على كلماته و دخل المبنى لينقل كلماته.
فعلت الشيء نفسه ، و جدت يدها طريقها داخل رداءه حيث يمكن أن تداعب صدر نوح.
“لا تقلقي ، لقد أصبحت ببساطة ساحرة في الرتبة الثالثة ثم أصبحت متحمسًا جدًا ، أنا بخير.”
وقفوا في صمت ، وأغلقوا أعينهم ليستمتعوا بدفء بعضهم البعض ، فهو شعور بأنهم اعتادوا عليه ، لكن بدا الآن أنهم سيختفون الأبد بمجرد الإبتعاد.
أدار رأسه نحوها ، وغطى جسدها الحساس بريق عينيها البنيتين.
“نوح”.
على الرغم من أن كلماته كان لها تأثير معاكس.
كسرت نينا الصمت ، نادت نوح باسمه الحقيقي و رفعت رأسها لتحدق في الشاب القادر على العجائب.
كانت تبتسم و هي تتحدث ، لم يستطع نوح إلا أن يخفض رأسه ليقبلها ردًا.
“نعم؟”
سألت بصوت خافت بينما كانت تضع رأسها أسفل فكه مباشرة ، شعر نوح بصدى كلماتها من خلال حلقه.
أدار رأسه نحوها ، وغطى جسدها الحساس بريق عينيها البنيتين.
“نادي بليزا ، أنا بحاجة إلى لقاء.”
“دعنا نحقق أقصى استفادة من الوقت الذي تبقى لدينا، و نترك الحزن على رحيلك لاحقًا.”
لقد ظلوا معًا لأكثر من عام واحد ، حتى لو بدأت علاقتهم كطريقة بسيطة للتخفيف من التوتر ، فقد بدأوا بشكل لا مفر منه في الشعور ببعض المودة تجاه بعضهم البعض.
كانت تبتسم و هي تتحدث ، لم يستطع نوح إلا أن يخفض رأسه ليقبلها ردًا.
ابتسم عند هذا المنظر وداعب خدها دون وعي ، يده الشاحبة تتناقض بشكل صارخ مع جلدها الناعم الداكن و هو يطمئنها.
قبلت قبلته و أجابت بواحد مثلها ، ثم استلقى الاثنان على الأرض ، غير مكترثين بحقيقة عدم وجود حصيرة.
“ساحر رتبة ثالثة؟”
.
إن الإرادة الأقوى ستنتج تأثيرات أقوى ، فالنفس المشبع بمعناه الخاص كان قادرًا على دفع فنون الدفاع عن النفس من المرتبة الثالثة إلى المرتبة الرابعة ، و من الواضح أن الأمر نفسه ينطبق على إبداعاته.
.
تمتمت نينا تلك الكلمات بتعبير مذهول وأومأ نوح للإجابة.
.
‘إرادتي أخيرًا قادرة على دفع الفنون القتالية إلى عالم الرتب البطولية!’
كان لا بد من مرور يومين قبل أن يتمكنوا من إطلاق سراح بعضهم البعض ، لم يغادروا الغرفة على الإطلاق خلال تلك الفترة.
“نادي بليزا ، أنا بحاجة إلى لقاء.”
بعد ذلك ، شوهد نوح يخرج من الغرفة المحصنة بتعبير حازم ، بدت الهالة المحيطة به وكأنها تنضح بجدية شديدة.
“ل- لكنك لست حتى الثلاثين!”
ذهب نوح مباشرة إلى المبنى المركزي للمدينة حيث قام مزارع في المرتبة الثالثة بسد المدخل.
نينا لا تزال عاجزة عن الكلام في الزاوية ، فقد تخلت منذ فترة طويلة عن محاولة فهم سلوكه.
“نادي بليزا ، أنا بحاجة إلى لقاء.”
“أنا هنا للحديث عن معركتي الأخيرة.”
لم يضيع نوح الوقت و دخل في صلب الموضوع ، أومأ الجندي برأسه على كلماته و دخل المبنى لينقل كلماته.
عقد نوح ذراعيه فوق صدره قبل أن يتحدث بنبرة صارمة.
أصبحت مكانة نوح أعلى بكثير في الأشهر الماضية.
أصبحت مكانة نوح أعلى بكثير في الأشهر الماضية.
نظر إليه جميع الجنود بامتنان و احترام ، كان يشاركهم نفس المصير بعد كل شيء وساعدتهم إبداعاته في المعارك الشهرية ، اعتبروه نوعًا من المتبرعين.
“نوح”.
لهذا السبب لم يطرح الحارس من المرتبة الثالثة أي سؤال ، قام فقط بمناداة ليزا من خلال أساليبه.
أطلقت نينا قبضتها و امسكت يده التي تداعب وجهها.
بع مرور بضع دقائق قبل أن يدخل نوح الى القاعة الرئيسية للمبنى حيث كانت ليزا و ليو و لوقا و لوغان في انتظاره.
نظر نوح إلى المرأة الجميلة بين ذراعيه و لم يستطع إلا أن يبتسم.
“ما هذا؟ كنا نخطط لتكتيك المعركة المقبلة.”
أصبحت مكانة نوح أعلى بكثير في الأشهر الماضية.
شرحت ليزا حالما دخل القاعة.
“ساحر رتبة ثالثة؟”
عقد نوح ذراعيه فوق صدره قبل أن يتحدث بنبرة صارمة.
“هل أنت بخير؟”
“أنا هنا للحديث عن معركتي الأخيرة.”
قال نوح هذه الكلمات حتى لو كان يعلم أنها خاطئة.
“إذا كان هذا شكل من أشكال الإصابة ، فعليك أن تهدأ قبل أن ينتشر الضرر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
