تصعيد
.لهيث ، عبارات صدمة ، صيحات دهشة ، تلك كانت ردود فعل جنود الإمبراطورية بعد أن شاهدوا أفعال نوح.
لقد فعل ما يكفي في تلك المعركة ، ولم يكن يريد أن يفضح نفسه كثيرًا لأمة سجنته في الأساس.
لقد رأوا كيف نجح مزارع في المرحلة السائلة في الاقتحام في خطوط العدو و قتل العشرات من المزارعين الزرق قبل قطع رأس الشخص الأحمر الذي جاء لمنعه.
دوى صراخ مدوي خلفهم مباشرة.
هزيمة مزارع في مرحلة أعلى و لكن في نفس الرتبة لم يكن عملاً مستحيلاً ، فقد نجح العديد من العباقرة في الماضي في مثل هذا العمل.
“يجب أن أستلقي حتى نهاية المعركة ، لا أعتقد أن الإمبراطورية ستترك جندي أحمر آخر بدون حراسة.”
ومع ذلك ، كانت تصرفات نوح سلسة وسريعة ، و لم يكن المزارع الأحمر قادرًا على الهجوم قبل مقتله.
ومع ذلك ، أوضحت تصرفات نوح شيئًا واحدًا: إنزاله سيكون له ثمن باهظ!
لم يكن لديهم شك في أن نوح كان في المرحلة السائلة ، فقد علموا بشروط الاتفاقية بين أمة اودريا و الإمبراطورية بعد كل شيء.
حدق جنود الإمبراطورية ببساطة في نوح و هم يجمعون جثة المزارع الأحمر و يحاصرونه.
هذا يعني أن مقدار “التنفس” الخاص به كان محدودًا ، ومن المؤكد أنهم يمكن أن يربكوه بعددهم الهائل.
“يجب أن أستلقي حتى نهاية المعركة ، لا أعتقد أن الإمبراطورية ستترك جندي أحمر آخر بدون حراسة.”
ومع ذلك ، أوضحت تصرفات نوح شيئًا واحدًا: إنزاله سيكون له ثمن باهظ!
.لهيث ، عبارات صدمة ، صيحات دهشة ، تلك كانت ردود فعل جنود الإمبراطورية بعد أن شاهدوا أفعال نوح.
لهذا السبب لم يرغب أحد في اتخاذ الخطوة الأولى.
حدق جنود الإمبراطورية ببساطة في نوح و هم يجمعون جثة المزارع الأحمر و يحاصرونه.
لهذا السبب لم يرغب أحد في اتخاذ الخطوة الأولى.
كانوا ينتظرون اللحظة التي يستأنف فيها هجومه ، كان تركيزهم يصل إلى الذروة و هم يحدقون في الشكل المقنع.
بدلاً من ذلك ، بدأ يركض في اتجاه جيش أودريا.
ومع ذلك ، لم يهاجمهم نوح.
بدلاً من ذلك ، بدأ يركض في اتجاه جيش أودريا.
ومع ذلك ، أوضحت تصرفات نوح شيئًا واحدًا: إنزاله سيكون له ثمن باهظ!
تم فك سيوفه الشيطانية وتم تنفيذ الشكل الأول لعاشوراء وهو يشق طريقه إلى صفوف الحلفاء.
كان نوح في المرحلة السائلة بعد كل شيء ، من الطبيعي أن نعتقد أن مجاله العقلي لا بد أنه قد تجاوز للتو عتبة المرتبة الثانية.
“هل يهرب؟”
ومع ذلك ، كانت تصرفات نوح سلسة وسريعة ، و لم يكن المزارع الأحمر قادرًا على الهجوم قبل مقتله.
كانت هذه هي الفكرة الأولى للجنود من حوله ، ولم يسعهم إلا أن يشعروا بالارتياح قليلاً من مسار الأحداث هذا.
دوى صراخ مدوي خلفهم مباشرة.
“ماذا تفعل؟ طارده!”
دوى صراخ مدوي خلفهم مباشرة.
دوى صراخ مدوي خلفهم مباشرة.
كان اثنان من المزارعين الذين يرتدون أردية حمراء يركضون بأقصى سرعة نحو نوح الهارب ، وامتلأت عيونهم بالغضب أثناء عبورهم حشد الجنود الزرق دون إزعاج.
ومع ذلك ، أوضحت تصرفات نوح شيئًا واحدًا: إنزاله سيكون له ثمن باهظ!
أصبح كل شيء واضحًا في أذهان الجنود ، فقد قررت الإمبراطورية مضاعفة جهودها في القضاء على المزارع المقنع.
لم يكن لديهم شك في أن نوح كان في المرحلة السائلة ، فقد علموا بشروط الاتفاقية بين أمة اودريا و الإمبراطورية بعد كل شيء.
بدأ الجنود في مطاردة نوح لكنه كان بعيدًا بالفعل ، و لم يجرؤ أحد على الوقوف أمامه بعد رؤية براعته في المعركة ، لقد اقتصروا على مهاجمة جنبه.
من موقعه الآمن ، تمكن نوح من استعادة طاقته العقلية بهدوء والانتباه إلى استمرار المعركة.
ومع ذلك ، فإن الذكي منهم قد أدرك شيئًا من هذا التحول في الأحداث.
ومع ذلك ، فإن الذكي منهم قد أدرك شيئًا من هذا التحول في الأحداث.
“لقد هرب قبل أن ندرك و صول الجنود الحمر ، ما هو بالضبط مستوى بحر وعيه؟”
هزيمة مزارع في مرحلة أعلى و لكن في نفس الرتبة لم يكن عملاً مستحيلاً ، فقد نجح العديد من العباقرة في الماضي في مثل هذا العمل.
كان نوح في المرحلة السائلة بعد كل شيء ، من الطبيعي أن نعتقد أن مجاله العقلي لا بد أنه قد تجاوز للتو عتبة المرتبة الثانية.
كان لجنود دولة أودريا ميزة منذ البداية ، فقد دفعوا ببطء جيش الإمبراطورية.
على الرغم من أن الواقع كان مختلفًا ، فقد بدأ نوح في الهروب قبل وصول التعزيز مباشرةً ، وك توقيته مثالي جدًا لاعتباره مصادفة.
بدأ الجنود في مطاردة نوح لكنه كان بعيدًا بالفعل ، و لم يجرؤ أحد على الوقوف أمامه بعد رؤية براعته في المعركة ، لقد اقتصروا على مهاجمة جنبه.
في هذه الأثناء ، كان نوح يعود بسرعة كبيرة نحو حلفائه.
رأى نوح فتحة في إحدى المعارك في خط المواجهة وقفز بسرعة نحوها.
لم يجرؤ جنود الإمبراطورية على سد طريقه ، فهو في الأساس لم يستخدم سيوفه المنقوشة أثناء عودته إلى جيش أودريا.
أصبح كل شيء واضحًا في أذهان الجنود ، فقد قررت الإمبراطورية مضاعفة جهودها في القضاء على المزارع المقنع.
دخلت المنطقة التي دارت فيها المعركة إلى مجال نظره ، ولم يسمح الوادي لجميع هؤلاء الجنود بقتال بعضهم البعض في نفس الوقت ، اقتصرت المعارك على مكان الاشتباك بين الجيشين.
دخلت المنطقة التي دارت فيها المعركة إلى مجال نظره ، ولم يسمح الوادي لجميع هؤلاء الجنود بقتال بعضهم البعض في نفس الوقت ، اقتصرت المعارك على مكان الاشتباك بين الجيشين.
“يجب أن ينخرط المزارعين الحمر والسود مع اقتراب الليل.”
بدلاً من ذلك ، بدأ يركض في اتجاه جيش أودريا.
عرف نوح أن المزارعين الزرق كانوا مجرد علف للمدافع ، فقط هؤلاء القليلون من المزارعين في المرتبة الثالثة كانوا كافيين لقهرهم جميعًا.
حدق جنود الإمبراطورية ببساطة في نوح و هم يجمعون جثة المزارع الأحمر و يحاصرونه.
“يجب أن أستلقي حتى نهاية المعركة ، لا أعتقد أن الإمبراطورية ستترك جندي أحمر آخر بدون حراسة.”
ومع ذلك ، كانت الإمبراطورية تستخدم هذا الموقف لتصفية صفوفهم ، ببساطة يتركون الجنود الموجودين في المقدمة يموتون قبل إرسال التعزيزات.
لقد فعل ما يكفي في تلك المعركة ، ولم يكن يريد أن يفضح نفسه كثيرًا لأمة سجنته في الأساس.
ومع ذلك ، فقد ركزوا على الحرب ، ولم يكن لديهم وقت للاهتمام بجندي واحد فار.
“دعهم يخوضون حربهم ، أنا فقط بحاجة لجمع المزارعين الأحمر.”
كانت هذه هي الفكرة الأولى للجنود من حوله ، ولم يسعهم إلا أن يشعروا بالارتياح قليلاً من مسار الأحداث هذا.
رأى نوح فتحة في إحدى المعارك في خط المواجهة وقفز بسرعة نحوها.
.لهيث ، عبارات صدمة ، صيحات دهشة ، تلك كانت ردود فعل جنود الإمبراطورية بعد أن شاهدوا أفعال نوح.
أحد جنود الإمبراطورية قُطع رأسه من خلف ظهره عندما مرّ نوح و عاد داخل جيش الحلفاء.
ومع ذلك ، أوضحت تصرفات نوح شيئًا واحدًا: إنزاله سيكون له ثمن باهظ!
انتصر في تلك المعركة الصغيرة جنود بلد أودريا ، كانوا أكثر خبرة بعد كل شيء ، تلك الميزة الصغيرة التي قدمها نوح سمحت لهم بإلحاق أضرار قاتلة بجميع خصومهم.
أصبح كل شيء واضحًا في أذهان الجنود ، فقد قررت الإمبراطورية مضاعفة جهودها في القضاء على المزارع المقنع.
الجنود الذين شاهدوا انسحابه نظروا إليه بازدراء ، ولم يكونوا على دراية بمآثره وراء خطوط العدو ، لذلك اعتقدوا ببساطة أنه يريد إيجاد مكان آمن للاختباء فيه.
الجنود الذين شاهدوا انسحابه نظروا إليه بازدراء ، ولم يكونوا على دراية بمآثره وراء خطوط العدو ، لذلك اعتقدوا ببساطة أنه يريد إيجاد مكان آمن للاختباء فيه.
ومع ذلك ، فقد ركزوا على الحرب ، ولم يكن لديهم وقت للاهتمام بجندي واحد فار.
لهذا السبب لم يرغب أحد في اتخاذ الخطوة الأولى.
من موقعه الآمن ، تمكن نوح من استعادة طاقته العقلية بهدوء والانتباه إلى استمرار المعركة.
كان لجنود دولة أودريا ميزة منذ البداية ، فقد دفعوا ببطء جيش الإمبراطورية.
كان لجنود دولة أودريا ميزة منذ البداية ، فقد دفعوا ببطء جيش الإمبراطورية.
تم فك سيوفه الشيطانية وتم تنفيذ الشكل الأول لعاشوراء وهو يشق طريقه إلى صفوف الحلفاء.
مر الوقت وارتفع عدد المعارك التي انتصروا فيها من جانبهم ، وزادت الخسائر على جانب الإمبراطورية بوتيرة سريعة.
كان نوح في المرحلة السائلة بعد كل شيء ، من الطبيعي أن نعتقد أن مجاله العقلي لا بد أنه قد تجاوز للتو عتبة المرتبة الثانية.
كان جيش أودريا يحل محل الجنود الجرحى و المنهكين حتى أثناء معاركهم ، كانوا يبذلون جهدهم للحد من الوفيات قدر استطاعتهم.
ومع ذلك ، لم يهاجمهم نوح.
ومع ذلك ، كانت الإمبراطورية تستخدم هذا الموقف لتصفية صفوفهم ، ببساطة يتركون الجنود الموجودين في المقدمة يموتون قبل إرسال التعزيزات.
كان لجنود دولة أودريا ميزة منذ البداية ، فقد دفعوا ببطء جيش الإمبراطورية.
“الأرقام في صالحك تمامًا هذه المرة. لقد خسرت حوالي عشرين جنديًا فقط بينما تكبدنا خسائر لأكثر من مائة وخمسين مزارعًا. أعتقد أن الوقت قد حان لكي ينضم الحمر إلى المعركة”.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى المزارعين الأزرق العزل لأمة أودريا ، تحرك المزارعون الحمر من هذا الجانب بالفعل لاعتراضهم ، لم تتفاجأ ليزا بقرار سيث المتسرع.
تحدث سيث وتهامس ببعض الكلمات على رمزه.
في هذه الأثناء ، كان نوح يعود بسرعة كبيرة نحو حلفائه.
انضم مائة وتسعة وتسعون جنديًا أحمر من الإمبراطورية على الفور إلى الخطوط الأمامية ، كانت أفعالهم سريعة ، مستعدين للتحرك منذ وقت طويل.
ومع ذلك ، فإن الذكي منهم قد أدرك شيئًا من هذا التحول في الأحداث.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى المزارعين الأزرق العزل لأمة أودريا ، تحرك المزارعون الحمر من هذا الجانب بالفعل لاعتراضهم ، لم تتفاجأ ليزا بقرار سيث المتسرع.
دخلت المنطقة التي دارت فيها المعركة إلى مجال نظره ، ولم يسمح الوادي لجميع هؤلاء الجنود بقتال بعضهم البعض في نفس الوقت ، اقتصرت المعارك على مكان الاشتباك بين الجيشين.
تصاعدت المعارك ، وكان في كل قتال مزارعون زرق وحمر يقاتلون معًا منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، جعلت موجات الطاقة المنبعثة في كل من تلك المعارك نوح حذرًا.
لهذا السبب لم يرغب أحد في اتخاذ الخطوة الأولى.
كان اثنان من المزارعين الذين يرتدون أردية حمراء يركضون بأقصى سرعة نحو نوح الهارب ، وامتلأت عيونهم بالغضب أثناء عبورهم حشد الجنود الزرق دون إزعاج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
