أحمر
قفز نوح بين جيش العدو.
أجابت ليزا ببرود.
تحطم الجنود الذين يقفون خلفه على الجانب المقابل ، وهاجموا بأقوى ضرباتهم أو دفاع ضد هجوم العدو.
شحذت عيون سيث ، واستمرت شخصية نوح في فورة القتل ، ولم يتمكن أحد من الجنود الزرق من إيقافه.
نتج عن الصدام الثاني المزيد من الخسائر ، تم القبض على العديد من جنود الإمبراطورية غير مستعدين بزخم المعركة ، وكانوا ببساطة غير متمرسين للغاية لاستخدام قوتهم بكفاءة في هذا الموقف.
تصدت السيوف الأثيرية الغاضبة لأي عدو يحاول الاقتراب منه بينما تقطع أسلحته الحقيقية دون عائق أي شيء يقف في طريقهما.
لكن بعد الاشتباك الأول ، استقر الوضع.
كان هذا أيضًا بسبب حقيقة أنه كان يستخدم هذه الوسائل فقط للدفاع ، فقد جاءت قوته الهجومية الحقيقية من شفراته التي لم تستهلك أي طاقة تقريبًا.
شكل الجنود مجموعات صغيرة حيث خاضت معارك شخصية أو جماعية ، كان قتل المزارع أمرًا صعبًا ، لا يمكن تحقيق النصر ما لم يكن هناك فرق كبير في العدد أو القوة.
إن حدتها إلى جانب تدمير تعويذة الشكل الشيطاني جعلتهم قادرين بسهولة على قطع أي شيء أضعف منهم!
بدأت غريزة البقاء على قيد الحياة لجنود الإمبراطورية ، وكان أداء الصف الثاني من جيشهم أفضل من الأول، فقد تمكنوا من صد هجوم جيش أودريا ، مما أوقف تقدم الجيش.
نظرًا للوضع المشوش في المعركة وقلة خبرتهم ، لم يتمكنوا تمامًا من إيقاف نوح.
كانت المعارك في موقع الطليعة فوضوية وعديمة الرحمة ، خطأ واحد يمكن أن يتسبب في الموت أو إصابة مميتة.
بدأ الجنود الزرق في التراجع وشوهدت شخصية حمراء تجري بأقصى سرعة عبر صفوفهم.
كان جنود أمة أودريا بلا هوادة في هجومهم ، لقد مروا بهذا الموقف مرات عديدة ، تعاونهم و خبرتهم جعلتهم يربحون المعارك الصغيرة في الصف الأول من ساحة المعركة ، تم دفع مزارعي الإمبراطورية ببطء إلى الوراء
شحذت عيون سيث ، واستمرت شخصية نوح في فورة القتل ، ولم يتمكن أحد من الجنود الزرق من إيقافه.
لكن نوح كان بالفعل بين صفوف العدو.
ثم تغير شيء من حوله.
لقد قتل على الفور الجندي الذي زعزع استقراره في السابق بسبب تعويذته ، ثم استمر في أرجحة سيوفه السوداء داخل جيش الإمبراطورية.
كان الاختلاف في المرحلة يعني هجمات أقوى والقدرة على القتال لفترة أطول ، وكان من الصعب التغلب على هذه العقبة.
أظهر الشكل الأول من عاشوراء إلى جانب السيوف الشيطانية إمكاناتها الكاملة في تلك الحالة.
دمرت شفرات نوح العناصر الشائعة و المنقوشة كما لو كانت تقطع الزبدة ، إنتهي الأمر دائمًا بالجنود مذهولين بعد ذلك.
تصدت السيوف الأثيرية الغاضبة لأي عدو يحاول الاقتراب منه بينما تقطع أسلحته الحقيقية دون عائق أي شيء يقف في طريقهما.
انتفخت اوردة نوح وتحولة إلى اللون الأسود ، قام بتنشيط قوة جسده و جمع كل سيوفه الأثيرية في شرطة مائلة واحدة.
لم يكن هؤلاء الجنود أثرياء ، فقد جاء مستوى زراعتهم من كرم الإمبراطورية تجاه مواطنيها.
كان لدى خصمه مجال عقلي من المرتبة الثانية و سلاح منقوش ، ومن الواضح أنه كان أقوى منه.
لذلك ، لم يكونوا مجهزين بأدوات دفاعية أو أسلحة منقوشة ، فقط جزء صغير منهم كان لديه أشياء منقوشة في المرتبة الثانية.
لكن بعد الاشتباك الأول ، استقر الوضع.
ومع ذلك ، كانت أسلحة نوح في ذروة المرتبة الثانية!
بدأ الجنود الزرق في التراجع وشوهدت شخصية حمراء تجري بأقصى سرعة عبر صفوفهم.
لقد تم إنشاؤها لغرض وحيد هو قطع كل شيء في طريقهم ،تخيل عقل نوح صابرًا يقسم السماء عندما غمس إرادته على “التنفس”.
كان جنود أمة أودريا بلا هوادة في هجومهم ، لقد مروا بهذا الموقف مرات عديدة ، تعاونهم و خبرتهم جعلتهم يربحون المعارك الصغيرة في الصف الأول من ساحة المعركة ، تم دفع مزارعي الإمبراطورية ببطء إلى الوراء
إن حدتها إلى جانب تدمير تعويذة الشكل الشيطاني جعلتهم قادرين بسهولة على قطع أي شيء أضعف منهم!
كان لدى خصمه مجال عقلي من المرتبة الثانية و سلاح منقوش ، ومن الواضح أنه كان أقوى منه.
استخدم الجنود سيوفًا و رماحًا و دروعًا و سكاكين و كل أنواع الأسلحة لصد هجومه تم قطعها جميعًا بشكل نظيف دون أي استثناء.
لم يكن هؤلاء الجنود أثرياء ، فقد جاء مستوى زراعتهم من كرم الإمبراطورية تجاه مواطنيها.
دمرت شفرات نوح العناصر الشائعة و المنقوشة كما لو كانت تقطع الزبدة ، إنتهي الأمر دائمًا بالجنود مذهولين بعد ذلك.
لكن بعد الاشتباك الأول ، استقر الوضع.
كانت الحرب مكانًا فوضويًا.
لم يكن هؤلاء الجنود أثرياء ، فقد جاء مستوى زراعتهم من كرم الإمبراطورية تجاه مواطنيها.
لم يكن لدى الجنود الوقت الكافي لتغيير أسلوبهم القتالي بشكل فعال ، خاصة بالنظر إلى قلة خبرتهم.
كانت الحرب مكانًا فوضويًا.
لهذا السبب استمر هجوم نوح في إزهاق أرواح دون أن يتمكن أحد من إيقافه.
كان هؤلاء الجنود إما في المرحلة الغازية أو السائلة من الرتبة الثانية من دانتيان ، قوتهم بالكاد كافية لتضاهي نوح.
كان هؤلاء الجنود إما في المرحلة الغازية أو السائلة من الرتبة الثانية من دانتيان ، قوتهم بالكاد كافية لتضاهي نوح.
تحت النظرة المذهلة لجنود الإمبراطورية ، قطع هجوم نوح سلاح المزارع الأحمر قبل أن يقطع رأسه.
نظرًا للوضع المشوش في المعركة وقلة خبرتهم ، لم يتمكنوا تمامًا من إيقاف نوح.
تم تشويش رؤيته لأقل من لحظة ثم أطلق هجوم ذهني باتجاه المزارع الأحمر.
ومع ذلك ، لم يكن الجميع غير مدركين لأفعاله.
كان الاتفاق مع الإمبراطورية صارمًا ، وكان يجب أن تكون المعارك عادلة ومباشرة ، ولا يمكن للطرفين استخدام أي نوع من الحيل أو الخدع.
يمكن لسيث وليزا واثنين من حماتها أن يروا بوضوح كيف ركض الرجل المقنع في خط مستقيم بين جيش الإمبراطورية ، مما أدى إلى إزعاج تشكيلهم من الداخل.
تصدت السيوف الأثيرية الغاضبة لأي عدو يحاول الاقتراب منه بينما تقطع أسلحته الحقيقية دون عائق أي شيء يقف في طريقهما.
“ما هذا؟ هل أخفيت مزارعًا في المرحلة الصلبة أسفل رداء أزرق؟”
سأل سيث بغضب ، كان مستعدًا لتكبد بعض الخسائر لكن عدد القتلى من الجنود كان يتزايد بمعدل لا يُصدق ، وضع مثل هذا لم يحدث من قبل.
سأل سيث بغضب ، كان مستعدًا لتكبد بعض الخسائر لكن عدد القتلى من الجنود كان يتزايد بمعدل لا يُصدق ، وضع مثل هذا لم يحدث من قبل.
كان يعلم أنه كان تسبب في ضرر كبير لجيش الإمبراطورية ، و عليهم إيقافه.
“أنت تعلم أنني لا أستطيع فعل ذلك. اتفاقيتنا واضحة ، لا يمكنني استخدام هذا النوع من الحيل وإلا سينفجر دانتياني.”
في ساحة المعركة ، لا يزال نوح يركض في خط مستقيم.
أجابت ليزا ببرود.
تحت النظرة المذهلة لجنود الإمبراطورية ، قطع هجوم نوح سلاح المزارع الأحمر قبل أن يقطع رأسه.
كان الاتفاق مع الإمبراطورية صارمًا ، وكان يجب أن تكون المعارك عادلة ومباشرة ، ولا يمكن للطرفين استخدام أي نوع من الحيل أو الخدع.
استخدم الجنود سيوفًا و رماحًا و دروعًا و سكاكين و كل أنواع الأسلحة لصد هجومه تم قطعها جميعًا بشكل نظيف دون أي استثناء.
شحذت عيون سيث ، واستمرت شخصية نوح في فورة القتل ، ولم يتمكن أحد من الجنود الزرق من إيقافه.
ومع ذلك ، كانت أسلحة نوح في ذروة المرتبة الثانية!
ظهر رمز في يديه وتحدث بهدوء ، يرسل بعض الأوامر الخاصة للقوات الموجودة أدناه.
كان جنود أمة أودريا بلا هوادة في هجومهم ، لقد مروا بهذا الموقف مرات عديدة ، تعاونهم و خبرتهم جعلتهم يربحون المعارك الصغيرة في الصف الأول من ساحة المعركة ، تم دفع مزارعي الإمبراطورية ببطء إلى الوراء
“الأجنبي الذي قبضتي عليه هذه المرة لديه بعض المواهب ، ومن المؤسف أن أمتك تمكنت من حبسه قبل أن تتمكن الإمبراطورية من ذلك.”
ومع ذلك ، لم يكن الجميع غير مدركين لأفعاله.
أعلن بصوت عالٍ بينما كانت عيناه تتألق بنور بارد.
لقد قتل على الفور الجندي الذي زعزع استقراره في السابق بسبب تعويذته ، ثم استمر في أرجحة سيوفه السوداء داخل جيش الإمبراطورية.
في ساحة المعركة ، لا يزال نوح يركض في خط مستقيم.
تم استخدام النموذج الأول للدفاع عن الهجمات القادمة عليه من اتجاهات أخرى بينما استمر سيفاه في قتل العديد من الضحايا.
لقد تم إنشاؤها لغرض وحيد هو قطع كل شيء في طريقهم ،تخيل عقل نوح صابرًا يقسم السماء عندما غمس إرادته على “التنفس”.
سمح له هذا النوع من أسلوب القتال بالقتال لفترة طويلة دون إنفاق الكثير من الطاقة.
“ما هذا؟ هل أخفيت مزارعًا في المرحلة الصلبة أسفل رداء أزرق؟”
كان يستخدم فقط فنون الدفاع عن النفس و الشكل الشيطاني الجزئي بعد كل شيء ، يمكنه تحمل نفقات الطاقة العقلية و “التنفس” تمامًا على مستواه.
كان هؤلاء الجنود إما في المرحلة الغازية أو السائلة من الرتبة الثانية من دانتيان ، قوتهم بالكاد كافية لتضاهي نوح.
كان هذا أيضًا بسبب حقيقة أنه كان يستخدم هذه الوسائل فقط للدفاع ، فقد جاءت قوته الهجومية الحقيقية من شفراته التي لم تستهلك أي طاقة تقريبًا.
تم تشويش رؤيته لأقل من لحظة ثم أطلق هجوم ذهني باتجاه المزارع الأحمر.
ثم تغير شيء من حوله.
ومع ذلك ، كانت أسلحة نوح في ذروة المرتبة الثانية!
بدأ الجنود الزرق في التراجع وشوهدت شخصية حمراء تجري بأقصى سرعة عبر صفوفهم.
دمرت شفرات نوح العناصر الشائعة و المنقوشة كما لو كانت تقطع الزبدة ، إنتهي الأمر دائمًا بالجنود مذهولين بعد ذلك.
‘ها أنت ذا.’
نتج عن الصدام الثاني المزيد من الخسائر ، تم القبض على العديد من جنود الإمبراطورية غير مستعدين بزخم المعركة ، وكانوا ببساطة غير متمرسين للغاية لاستخدام قوتهم بكفاءة في هذا الموقف.
ابتسم نوح خلف القناع عند هذا المنظر.
سمح له هذا النوع من أسلوب القتال بالقتال لفترة طويلة دون إنفاق الكثير من الطاقة.
‘لقد أرسلوا أخيرًا مزارعًا في المرحلة الصلبة لإيقافي.’
استخدم الجنود سيوفًا و رماحًا و دروعًا و سكاكين و كل أنواع الأسلحة لصد هجومه تم قطعها جميعًا بشكل نظيف دون أي استثناء.
كان يعلم أنه كان تسبب في ضرر كبير لجيش الإمبراطورية ، و عليهم إيقافه.
تم استخدام النموذج الأول للدفاع عن الهجمات القادمة عليه من اتجاهات أخرى بينما استمر سيفاه في قتل العديد من الضحايا.
خلافًا لتوقعات الجميع ، لم يهرب نوح بعيدًا عند رؤية هذا الرداء الأحمر ، ولكن بدلاً من ذلك ، قفز إليه مباشرة!
يمكن لسيث وليزا واثنين من حماتها أن يروا بوضوح كيف ركض الرجل المقنع في خط مستقيم بين جيش الإمبراطورية ، مما أدى إلى إزعاج تشكيلهم من الداخل.
سمع صوت شخير عالي من المزارع الأحمر ، شعر أنه تم التقليل من شأنه من قبل ذلك الجندي الأزرق البسيط.
كان هؤلاء الجنود إما في المرحلة الغازية أو السائلة من الرتبة الثانية من دانتيان ، قوتهم بالكاد كافية لتضاهي نوح.
كان الاختلاف في المرحلة يعني هجمات أقوى والقدرة على القتال لفترة أطول ، وكان من الصعب التغلب على هذه العقبة.
“أنت تعلم أنني لا أستطيع فعل ذلك. اتفاقيتنا واضحة ، لا يمكنني استخدام هذا النوع من الحيل وإلا سينفجر دانتياني.”
لكن نوح قفز عليه دون تردد!
لكن نوح قفز عليه دون تردد!
“الصدمة الذهنية!”
لذلك ، لم يكونوا مجهزين بأدوات دفاعية أو أسلحة منقوشة ، فقط جزء صغير منهم كان لديه أشياء منقوشة في المرتبة الثانية.
تم تشويش رؤيته لأقل من لحظة ثم أطلق هجوم ذهني باتجاه المزارع الأحمر.
قفز نوح بين جيش العدو.
كان لدى خصمه مجال عقلي من المرتبة الثانية و سلاح منقوش ، ومن الواضح أنه كان أقوى منه.
لذلك ، لم يكونوا مجهزين بأدوات دفاعية أو أسلحة منقوشة ، فقط جزء صغير منهم كان لديه أشياء منقوشة في المرتبة الثانية.
ومع ذلك ، فإن تعويذة نوح كانت قادرة على زعزعة استقراره لبضع ثوان ، مما جعله غير قادر على بث “أنفاسه” في السلاح.
تم تشويش رؤيته لأقل من لحظة ثم أطلق هجوم ذهني باتجاه المزارع الأحمر.
انتفخت اوردة نوح وتحولة إلى اللون الأسود ، قام بتنشيط قوة جسده و جمع كل سيوفه الأثيرية في شرطة مائلة واحدة.
انتفخت اوردة نوح وتحولة إلى اللون الأسود ، قام بتنشيط قوة جسده و جمع كل سيوفه الأثيرية في شرطة مائلة واحدة.
تحت النظرة المذهلة لجنود الإمبراطورية ، قطع هجوم نوح سلاح المزارع الأحمر قبل أن يقطع رأسه.
كان جنود أمة أودريا بلا هوادة في هجومهم ، لقد مروا بهذا الموقف مرات عديدة ، تعاونهم و خبرتهم جعلتهم يربحون المعارك الصغيرة في الصف الأول من ساحة المعركة ، تم دفع مزارعي الإمبراطورية ببطء إلى الوراء
“الأجنبي الذي قبضتي عليه هذه المرة لديه بعض المواهب ، ومن المؤسف أن أمتك تمكنت من حبسه قبل أن تتمكن الإمبراطورية من ذلك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
