الميراث
كانت مدينة سليفول مدينة بسيطة.
ومع ذلك ، هذا هو بالضبط سبب تمكن المزارعين من امتصاصه!
ليست فخمًة أو نظيفة ، فقد تميزة بسوق كبير وعدد قليل من النزل والعديد من الحانات.
ثم أخرج البرميل حيث ختم رأس الدودة من الرتبة 4 وفتحه.
“هذا يشبه حقًا أحد مخابئ القراصنة في عالمي السابق ، أنا أحبه نوعًا ما.”
بمجرد دخولها المجال العقلي لنوح ، انكسرت حدودها وانصبت الطاقة العقلية الموجودة بداخلها في ذهن نوح.
كانت الشوارع مليئة بالسكارى والنساء بملابس كاشفة ، وما فاجأ نوح أكثر هو أن معظمهم كانوا من المزارعين!
“أعتقد أن هذا الشيء الصغير هو أحد أفضل المعززات للمجال العقلي للمزارع … يجب أن يكون عقلي قادرًا على التعامل معه ، أليس كذلك؟”
“يبدو أنني انتهى بي المطاف في نقطة تجمع المجرمين من كلا البلدين ، يجب أن أذهب في طريقي بمجرد أن أنتهي من أكثر الأمور إلحاحًا بالنسبة لي.”
يجب أن يكون لدى الجميع هنا سجل جيد ، فلن يحبوا شخصًا غير راغب في إظهار وجهه. الغطاء من شأنه أن يجذب المتاعب فقط.
قام نوح نزع غطأه ، نصحه الجندي بعدم ارتدائه داخل المدينة فهم السبب في النهاية.
كانت أفكارهم أكثر كثافة ، وعواطفهم أكثر تنوعًا ، وكان لديهم أساسًا عقل أكثر تعقيدًا.
يجب أن يكون لدى الجميع هنا سجل جيد ، فلن يحبوا شخصًا غير راغب في إظهار وجهه. الغطاء من شأنه أن يجذب المتاعب فقط.
طعن نوح يده في الجزء المقطوع من الرأس وأخرج منها بلورة صغيرة حمراء داكنة.
ذهب للبحث عن أفضل نزل يمكن أن يجده واستأجر غرفة بسعر باهظ يصل إلى مائة رصيد في الليلة.
أيضًا ، لم تكن كثافة “التنفس” سيئة ، فقد خمّن نوح أن جميع المساكن باهظة الثمن لديها وسيلة لزيادة تركيزها.
لم يهتم نوح كثيرًا بهذا السعر ، فقد كان في مدينة تبدو خارجة عن القانون بعد كل شيء ، وكان بإمكانهم تحديد أي سعر يريدونه.
بدت البلورة ضعيفة ، وكان سطحها خشنًا وغير مستوى ، وكان بعيدًا حقًا عن بحر وعي كامل.
أيضًا ، المكان الذي اختاره نوح أحد أفضل النزل في المدينة ، فقد احتاج إلى الهيكل المناسب لما كان سيفعله.
لحظة موت نوح ، هي اللحظة التي ظهرت فيها الكراهية في ذهنه.
“لا يمكنني فقط امتصاص ميراث السلالة في أي مكان ، فأنا بحاجة إلى مساحة آمنة وصامتة للتركيز عليها تمامًا.”
قام المزارع ببساطة بلوح بيده ، مما خلق طبقة كثيفة من الهواء داس نوح بالكامل ، مما أدى إلى تقليصه إلى عجينة اللحم.
كانت السجلات حول ميراث سلالة الدم شحيحة ، لم يعرف نوح سوى كيفية امتصاصه وتأثيراته.
“وفقًا للسجلات ، سأعيش حياة الوحش بينما أستوعبها.”
ومع ذلك ، ما كان يعرفه على وجه اليقين هو أن رأس الدودة من الرتبة 4 كان يتعفن و أنه كان بحاجة للإسراع في امتصاص بحر وعيه قبل أن يتلف.
كان نوح قد دفع الإيجار لمدة ثلاثة أسابيع بالفعل ، وكان بحاجة إلى هذا القدر من الوقت للعودة إلى شكل الذروة والخضوع للاستيعاب.
ذهب نوح على الفور إلى غرفته وأغلق الباب خلفه.
لقد اتبع درب “النفس” ، فقد علم أنه أتى من كائن حي.
كانت الغرفة بسيطة ولكنها واسعة ، وتحتوي على سرير كبير وأريكة واحدة مع حصيرة موضوعة على الأرض.
“أعتقد أن هذا الشيء الصغير هو أحد أفضل المعززات للمجال العقلي للمزارع … يجب أن يكون عقلي قادرًا على التعامل معه ، أليس كذلك؟”
أيضًا ، لم تكن كثافة “التنفس” سيئة ، فقد خمّن نوح أن جميع المساكن باهظة الثمن لديها وسيلة لزيادة تركيزها.
بالطبع ، كلما عاش وحش ببحر من الوعي ، زادت قيمة عقله.
“هذا سيفي بالغرض ، لا أعتقد أنه سيستغرق أكثر من أسبوعين.”
قام المزارع ببساطة بلوح بيده ، مما خلق طبقة كثيفة من الهواء داس نوح بالكامل ، مما أدى إلى تقليصه إلى عجينة اللحم.
كان نوح قد دفع الإيجار لمدة ثلاثة أسابيع بالفعل ، وكان بحاجة إلى هذا القدر من الوقت للعودة إلى شكل الذروة والخضوع للاستيعاب.
نادراً ما يحلم المزارعون ، لأنهم يحسنون عقولهم ، سيكونون أكثر وعياً بمحيطهم أثناء نومهم.
أربعة أشهر من المسيرة المستمرة أثقلت كاهل
حالته الجسدية ، ولم يكن بإمكانه الزراعة مرة أخرى ، بل كان بحاجة إلى الراحة.
احتوى ميراث سلالة الدم بشكل أساسي على جميع تجارب الوحش السحري وأسلافه.
ذهب نوح إلى النوم مباشرة ، وأجبره التعب من السفر على الراحة لأكثر من نصف يوم قبل اعتبار عقله قد تعافى.
ليست فخمًة أو نظيفة ، فقد تميزة بسوق كبير وعدد قليل من النزل والعديد من الحانات.
“وفقًا للسجلات ، سأعيش حياة الوحش بينما أستوعبها.”
ثم أخرج البرميل حيث ختم رأس الدودة من الرتبة 4 وفتحه.
أكل نوح وجبة مرضية قبل أن يجلس القرفصاء على السجادة على الأرض.
كانت الرائحة النفاذة تغلف الغرفة على الفور ، وكانت أربعة أشهر بالفعل أكثر من اللازم حتى بالنسبة لمادة من الرتبة 4.
ثم أخرج البرميل حيث ختم رأس الدودة من الرتبة 4 وفتحه.
ومع ذلك ، ما كان يعرفه على وجه اليقين هو أن رأس الدودة من الرتبة 4 كان يتعفن و أنه كان بحاجة للإسراع في امتصاص بحر وعيه قبل أن يتلف.
كانت الرائحة النفاذة تغلف الغرفة على الفور ، وكانت أربعة أشهر بالفعل أكثر من اللازم حتى بالنسبة لمادة من الرتبة 4.
كانت الغرفة بسيطة ولكنها واسعة ، وتحتوي على سرير كبير وأريكة واحدة مع حصيرة موضوعة على الأرض.
طعن نوح يده في الجزء المقطوع من الرأس وأخرج منها بلورة صغيرة حمراء داكنة.
ثم أخرج البرميل حيث ختم رأس الدودة من الرتبة 4 وفتحه.
كان هذا هو بحر وعي الوحش السحري ، ميراث سلالة الدم الذي عمل بجد للحصول عليه.
لحظة موت نوح ، هي اللحظة التي ظهرت فيها الكراهية في ذهنه.
“أعتقد أن هذا الشيء الصغير هو أحد أفضل المعززات للمجال العقلي للمزارع … يجب أن يكون عقلي قادرًا على التعامل معه ، أليس كذلك؟”
ثم أخرج البرميل حيث ختم رأس الدودة من الرتبة 4 وفتحه.
أكثر ما يقلق نوح هو قدرة عقله.
“لم يكن يجب أن يمر أكثر من عشرين عامًا ، لا أعتقد أن أفراد العائلة المالكة كانوا سيسمحون لها بالعيش إذا كانوا قد عرفوا بالميراث.”
احتوى ميراث سلالة الدم بشكل أساسي على جميع تجارب الوحش السحري وأسلافه.
في تلك اللحظة فقد السيطرة على جسده وبدأ يحلم.
يمكن أن يأتي بأشكال عديدة ، اعتمادًا على مقدار الوقت الذي مر منذ إنشائه.
نادراً ما يحلم المزارعون ، لأنهم يحسنون عقولهم ، سيكونون أكثر وعياً بمحيطهم أثناء نومهم.
بالطبع ، كلما عاش وحش ببحر من الوعي ، زادت قيمة عقله.
ذهب للبحث عن أفضل نزل يمكن أن يجده واستأجر غرفة بسعر باهظ يصل إلى مائة رصيد في الليلة.
كان بحر الوعي للوحش السحري في الأساس نسخة أسوأ من الإنسان البشري ، فقد احتوى فقط على أفكار خام و مشاعر قوية ، ولا يمكن استخدامه حقًا لإلقاء التعاويذ و ما شابهها.
ذهب نوح إلى النوم مباشرة ، وأجبره التعب من السفر على الراحة لأكثر من نصف يوم قبل اعتبار عقله قد تعافى.
ومع ذلك ، هذا هو بالضبط سبب تمكن المزارعين من امتصاصه!
ثم أخرج البرميل حيث ختم رأس الدودة من الرتبة 4 وفتحه.
كانت أفكارهم أكثر كثافة ، وعواطفهم أكثر تنوعًا ، وكان لديهم أساسًا عقل أكثر تعقيدًا.
ذهب نوح إلى النوم مباشرة ، وأجبره التعب من السفر على الراحة لأكثر من نصف يوم قبل اعتبار عقله قد تعافى.
ومع ذلك ، إذا كان الوحش قد عاش لفترة طويلة جدًا ، فإن عقله يمكن أن يعادل قوة الرتب البطولية ، مما يجعل من المستحيل على المزارعين في صفوف البشر امتصاصه.
كانت مدينة سليفول مدينة بسيطة.
“لم يكن يجب أن يمر أكثر من عشرين عامًا ، لا أعتقد أن أفراد العائلة المالكة كانوا سيسمحون لها بالعيش إذا كانوا قد عرفوا بالميراث.”
عبرت الكريستال جلده وتجاوزت جمجمته ، مرت الى دماغ نوح دون عوائق للوصول إلى بحر وعيه.
لم يكن نوح يعرف ذلك ، لكن التطهير الأخير الذي قام به أفراد العائلة المالكة حدث قبل خمسة عشر عامًا فقط ، كان بإمكان عقله التعامل تمامًا مع عملية الاستيعاب.
زفر نوح بصوت عالٍ ثم اقترب من البلور في منتصف حاجبيه.
بدت البلورة ضعيفة ، وكان سطحها خشنًا وغير مستوى ، وكان بعيدًا حقًا عن بحر وعي كامل.
“لم يكن يجب أن يمر أكثر من عشرين عامًا ، لا أعتقد أن أفراد العائلة المالكة كانوا سيسمحون لها بالعيش إذا كانوا قد عرفوا بالميراث.”
زفر نوح بصوت عالٍ ثم اقترب من البلور في منتصف حاجبيه.
كانت الغرفة بسيطة ولكنها واسعة ، وتحتوي على سرير كبير وأريكة واحدة مع حصيرة موضوعة على الأرض.
عبرت الكريستال جلده وتجاوزت جمجمته ، مرت الى دماغ نوح دون عوائق للوصول إلى بحر وعيه.
عبرت الكريستال جلده وتجاوزت جمجمته ، مرت الى دماغ نوح دون عوائق للوصول إلى بحر وعيه.
بمجرد دخولها المجال العقلي لنوح ، انكسرت حدودها وانصبت الطاقة العقلية الموجودة بداخلها في ذهن نوح.
هؤلاء كانوا رفاقه ، قطعيه ، لقد صُدم للحظات من هذا المنظر.
في تلك اللحظة فقد السيطرة على جسده وبدأ يحلم.
يمكن أن يأتي بأشكال عديدة ، اعتمادًا على مقدار الوقت الذي مر منذ إنشائه.
نادراً ما يحلم المزارعون ، لأنهم يحسنون عقولهم ، سيكونون أكثر وعياً بمحيطهم أثناء نومهم.
كانت الشوارع مليئة بالسكارى والنساء بملابس كاشفة ، وما فاجأ نوح أكثر هو أن معظمهم كانوا من المزارعين!
ومع ذلك ، فقد نوح السيطرة على نفسه تمامًا حيث بدأ عقله يمتص أفكار الوحش.
زفر نوح بصوت عالٍ ثم اقترب من البلور في منتصف حاجبيه.
في الحلم ، فتح نوح عينيه فقط ليرى مكانًا مظلمًا تحت الأرض.
ثم ظهر إنسان في الهواء ، ولم تكن ملامح وجهه واضحة ، لكن نوح أدرك بوضوح اللون الذهبي لدرعه.
اندفع عبر الأنفاق و الفجوات بفعل الغريزة ، كان عقله مدفوعًا فقط بشعور أساسي واحد: الجوع!
في تلك اللحظة فقد السيطرة على جسده وبدأ يحلم.
لم يشعر نوح بالجوع أبدًا من قبل ، بدا شيئًا إلزاميًا ، غريزة لا يستطيع قمعها.
قام نوح نزع غطأه ، نصحه الجندي بعدم ارتدائه داخل المدينة فهم السبب في النهاية.
لقد اتبع درب “النفس” ، فقد علم أنه أتى من كائن حي.
ومع ذلك ، عندما وصل إلى المكان الذي خرجت فيه “النفس” ، وجد نفسه أمام مئات من جثث الدودة.
أربعة أشهر من المسيرة المستمرة أثقلت كاهل حالته الجسدية ، ولم يكن بإمكانه الزراعة مرة أخرى ، بل كان بحاجة إلى الراحة.
هؤلاء كانوا رفاقه ، قطعيه ، لقد صُدم للحظات من هذا المنظر.
بالطبع ، كلما عاش وحش ببحر من الوعي ، زادت قيمة عقله.
ثم ظهر إنسان في الهواء ، ولم تكن ملامح وجهه واضحة ، لكن نوح أدرك بوضوح اللون الذهبي لدرعه.
عبرت الكريستال جلده وتجاوزت جمجمته ، مرت الى دماغ نوح دون عوائق للوصول إلى بحر وعيه.
قام المزارع ببساطة بلوح بيده ، مما خلق طبقة كثيفة من الهواء داس نوح بالكامل ، مما أدى إلى تقليصه إلى عجينة اللحم.
ومع ذلك ، عندما وصل إلى المكان الذي خرجت فيه “النفس” ، وجد نفسه أمام مئات من جثث الدودة.
لحظة موت نوح ، هي اللحظة التي ظهرت فيها الكراهية في ذهنه.
أكثر ما يقلق نوح هو قدرة عقله.
أيضًا ، لم تكن كثافة “التنفس” سيئة ، فقد خمّن نوح أن جميع المساكن باهظة الثمن لديها وسيلة لزيادة تركيزها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
