نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 27

ضغط تريستان نهاية السيجارة على شفتيه .

“………..”

“هااا….” تنهد وهو ينفث نفساً من الدخان .

لم يستطع تصديق ذلك . لم تستطع الصقور السوداء إزالة يد آريا عنه بالقوة . ومع ذلك ، سيكون من المرهق مخالة الأوامر .

امتلأ القبو بالهواء البارد .
عادة ما يستخدم دوق ڤالنتين الأكبر هذا المكان لاستجواب المشتبه بهم أو المجرمين .
انحنى للخلف على كرسي ووضع السيجارة في فمه .
ملأت رائحة السجائر الغرفة ولم يعد المكان إلا مكان مظلم مليء بدخان السجائر .

“لماذا أنتِ هنا …” تمتم فنسنت مرتبكًا .

“إذًا ، هل رأى أى منكم وجهه من قبل ؟” قال الدوق وهو يشير إلى فنسنت .

كلاهما كان فريسة الجرذان . (بصو هنا معنى فريسة الجرذ أنو شخص يستخدمه النبيل عشان يبقى جاسوس ولما يخلص مهمة التجسس يقطع لسانه عشان ميتكلمش ويحفظ الأسرار .)

أصيب الشاب بالشلل في مكانه ،وبسبب الهالة المهددة كان يشد قبضته و يقضم شفتيه من الذعر .
كان هناك رجلان مستلقيين على الأرض أمام جميع الحاضرين في الاستجواب .

“هااا….” تنهد وهو ينفث نفساً من الدخان .

كلاهما كان فريسة الجرذان .
(بصو هنا معنى فريسة الجرذ أنو شخص يستخدمه النبيل عشان يبقى جاسوس ولما يخلص مهمة التجسس يقطع لسانه عشان ميتكلمش ويحفظ الأسرار .)

لم يستطع دوق ڤالنتين الأكبر فعل الكثير لحماية ابنه بالتبني. اعتقد تريستان أنه من المستحيل على فنسنت أن يكون جاسوساً. حتى لو كان واحدًا ، فلن يتمكن من كسب أى شيء من خلال ذلك . بدلاً من أن يكسب شيئًا ، لن يخسر فينسنت سوى كل ما اكتسبه ويسقط في الجحيم. لكن يبدوا أن تريستان قد أساء الحكم عليه .

تم القبض على واحد منهم من قِبل الكونت بيوبورت و تم القبض على الآخر من قِبل الدوق الأكبر نفسه .

“أعتذر جلالتكَ . صاحب السمو ، أخشى أنه يجب عليكَ المغادرة … بالطبع ، يجب أن تكون قلقًا على أخيكَ الأصغر …”

‘إلهي ، لا أصدق أنه قد أمسكَ بواحد بالفعل .’ كان الكونت بيوبورت يُفكر بينما كان يتصبب عرقًا .

‘على الرغم من أنني أعطيتك فرصة.’

على الرغم من أن الرجل الذي أمسكَ به قد ثُبِتَ أنه فريسة لجرذٍ ما ، إلا أن الدوق كان لديه بعض الشكوك .
وهكذا ، ذهب تريستان بنفسه للإمساك بواحد بمفرده .
وقد يكون قد ذهب بنفسه إلى الحضيض (؟؟) .
(بصو يا جماعة الكلمة دي كانت بتيجي كتير و غالبًا إسم منطقة مترجم غلط بالإنجليزي ?? أنا عشان كدا بفضل الكوري بس حاليًا بعمل بالانجلش بما انو متوفر ??)

إذا اختلفت أقوال الفرائس فسيكون هم وليس فنسنت من سيتم وضع السكاكين على حلقهم .
ماذا لو لم يحصلوا على قيمة أموالهم ؟
هز التوابع رؤوسهم بقرار في عيونهم .

قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”

‘كل شيء يسير حسب الخطة .’

لا يهم أين ولد ونشأ .

ابتسم الجميع .
يبدوا و كأنهم كانوا متأكدين من انتصارهم .
عند رؤية تعبيراتهم الحاسمة ، شعر الكونت بيوبورت بالارتياح وقرر أن يريح عقله .

–لقد رأيته من قبل .

“إن لم تخبروني بالحقيقة فسوف أعترض حقوق توزيع التوابل التي حصل عليها سيدكم بشق الأنفس .”
“……….”
“هل مازلتم تفكرون في الكذب ؟”

أمسك شخص ما بيده . كانت يد صغيرة و ناعمة . ذُهل فنسنت و فتح عينيه ببطء . كانت أمامه فتاة ترتدي قناع أرنب لطيف ، وعيناها الياقوتيتان تحدقان به .

حتى بعد تعرضهم للتهديد و التعذيب لم تفكر الفرائس في التحدث .
لقد تم قطع لسان الفريسة بالفعل لمنعهم من فضح أسيادهم .
سيفتحون أفواههم فقط إذا أصيبت فئران الحضيض أو قُتلت.
عندها فقط فتحت الفريسة التي استولى عليها الدوق الأكبر فمه .
رمى الدوق الأكبر حجر المانا الذي جعله يتمكن من التخاطر .

لم يستطع تصديق ذلك . لم تستطع الصقور السوداء إزالة يد آريا عنه بالقوة . ومع ذلك ، سيكون من المرهق مخالة الأوامر .

–لقد رأيته من قبل .

“متى رأيته ؟”

كان لحديث الفريسة صدى في أذهان الجميع من خلال السحر التخاطري.
تنهد الكونت بيوبورت في ارتياح . ابتسم عندما بدأ يشعر بمزيد من الثقة.
من ناحية أخرى ، لم يستطع فينسنت إلا أن يشعر بالقلق أكثر فأكثر .

لم يستطع تصديق ذلك . لم تستطع الصقور السوداء إزالة يد آريا عنه بالقوة . ومع ذلك ، سيكون من المرهق مخالة الأوامر .

“متى رأيته ؟”

“لماذا أنتِ هنا …” تمتم فنسنت مرتبكًا .

–عندما كان مجرد طفل. كان له مظهر لافت للنظر. لذلك كان دائمًا مشهورًا في الحضيض .

“ما أريد معرفته هو ما إذا كان فنسنت جاسوساً أم لا.” –انا لا اعرف… “أنتَ لا تعرف؟” –اليد اليمنى للسيد التي لا يتم قطع لسانها مشهورة أكثر منا نحن الجرذان الوضيعة . لا توجد طريقة لمعرفة أى شيء كـهذا .

ضاقت عيون تريستان .
كان يشتبه في أن الفريسة كانت تنفث بالهراء فقط ، لكن لم يكن لديه ما يستفيد منه.
بدلاً من ذلك ، يجب أن يعلم أن القيام بذلك لن يؤدي إلا إلى إثارة غضب الدوق الأكبر.

كان مكانًا تم فيه إجراء العديد من أنشطة الفريسة . مكان لا يمكن زيارته أبدًا ما لم يكن لدى الشخص صلات بالفأران .

كان ينبغي أن يكون هذا هو خياره الأخير إذا كان يريد بالفعل الخروج بأمان من هذه المعضلة.
كان تريستان مقتنعًا.
دون أدنى شك، فنسنت لم تأتي من الحضيض.
في تلك اللحظة ، تصلبت تعابير وجهه.

أمسك شخص ما بيده . كانت يد صغيرة و ناعمة . ذُهل فنسنت و فتح عينيه ببطء . كانت أمامه فتاة ترتدي قناع أرنب لطيف ، وعيناها الياقوتيتان تحدقان به .

“………..”

‘على الرغم من أنني أعطيتك فرصة.’

تذكر تريستان بإيجاز الأيام الخوالي.
فنسنت ڤالنتين.
طفل وحيد عبر جبال إنغو بدون سلاح واحد معه.
لم يكن لوجهه أي أثر للحياة سوى كونه  أزرق اللون . كان مصابًا ، ولم يكن يرتدي شيئًا سوى الخرق على جسده الهش وكان يشبه الهيكل العظمي . كان الأمر كما لو كان يتنفس دون أن يكون على قيد الحياة حقًا.

أمسك شخص ما بيده . كانت يد صغيرة و ناعمة . ذُهل فنسنت و فتح عينيه ببطء . كانت أمامه فتاة ترتدي قناع أرنب لطيف ، وعيناها الياقوتيتان تحدقان به .

أثبت الطفل أمام الدوق الأكبر وأتباعه أن دماء ڤالنتين كانت تتدفق بداخله.

جاءت الشهادة من الفريسة التي أمسكها الدوق الأكبر. هذا يعني أن الكونت بيوبورت لا يمكن أن يتدخل في الفريسة مسبقًا. جعل كلماته أكثر دقة! كان هذا لا رجوع فيه على الإطلاق.

“جلالة الدوق ، أرجوكَ تبناني  ، أعد جلالتكَ أنكَ لن تندم .”

أصيب الشاب بالشلل في مكانه ،وبسبب الهالة المهددة كان يشد قبضته و يقضم شفتيه من الذعر . كان هناك رجلان مستلقيين على الأرض أمام جميع الحاضرين في الاستجواب .

كانت كلماته الجريئة سخيفة وعبثية . ومع ذلك ، كان الأمر جريئًا للغاية ، وبارزًا ومكرًا لدرجة أنه دفع الدوق الأكبر نفسه لقبول اقتراحه.ط .
حول تريستان نظره لفترة وجيزة إلى فنسنت.

‘وبعد ذلك ….’

قال بنبرة حادة :”لا يهمني من أين هو .”

‘كل شيء يسير حسب الخطة .’

أكدت دوقية ڤالنتين أن فنسنت كان بالفعل من الدم الملكي.

شق الصبي شفتيه : “… هذا صحيح.” “لماذا كنت في عرين الفريسة؟” “..….”

لا يهم أين ولد ونشأ .

–لا أعرف ما إن كان جاسوسًا لكنني قد رأيته في عرين التغذية .

“ما أريد معرفته هو ما إذا كان فنسنت جاسوساً أم لا.”
–انا لا اعرف…
“أنتَ لا تعرف؟”
–اليد اليمنى للسيد التي لا يتم قطع لسانها مشهورة أكثر منا نحن الجرذان الوضيعة . لا توجد طريقة لمعرفة أى شيء كـهذا .

“هـ-هذا ؟” “هل هذه بقايا مقدسة ؟” “ماذا ؟ بقايا ؟” “لحظة ! بقايا مقدسة ؟؟”

كان الطريق مسدودًا .
ضحك الدوق الأكبر وهو يهز السيجارة التي كان يحملها بين أصابعه.
عكست عيناه الرماديتان جنونًا شبيهًا بالنار ، مما يمثل الانزعاج في قلبه .

اعترف بخطاياه.

“سوف أقوم بجمعهم كلهم فقط .”

-لا.

كان على وشك بدء حرب مع فئران الحضيض الآن .
واصلت الفريسة.

أكدت دوقية ڤالنتين أن فنسنت كان بالفعل من الدم الملكي.

–لا أعرف ما إن كان جاسوسًا لكنني قد رأيته في عرين التغذية .

“لماذا أنتِ هنا …” تمتم فنسنت مرتبكًا .

كان مكانًا تم فيه إجراء العديد من أنشطة الفريسة . مكان لا يمكن زيارته أبدًا ما لم يكن لدى الشخص صلات بالفأران .

صرخ الكونت بويبورت على الفور كما لو أنه استولى على انتصاره .

“…فهمت !”

–لا أعرف ما إن كان جاسوسًا لكنني قد رأيته في عرين التغذية .

صرخ الكونت بويبورت على الفور كما لو أنه استولى على انتصاره .

“هـ-هذا ؟” “هل هذه بقايا مقدسة ؟” “ماذا ؟ بقايا ؟” “لحظة ! بقايا مقدسة ؟؟”

“كان في عرين التغذية !”

أثبت الطفل أمام الدوق الأكبر وأتباعه أن دماء ڤالنتين كانت تتدفق بداخله.

جاءت الشهادة من الفريسة التي أمسكها الدوق الأكبر.
هذا يعني أن الكونت بيوبورت لا يمكن أن يتدخل في الفريسة مسبقًا. جعل كلماته أكثر دقة!
كان هذا لا رجوع فيه على الإطلاق.

“ما أريد معرفته هو ما إذا كان فنسنت جاسوساً أم لا.” –انا لا اعرف… “أنتَ لا تعرف؟” –اليد اليمنى للسيد التي لا يتم قطع لسانها مشهورة أكثر منا نحن الجرذان الوضيعة . لا توجد طريقة لمعرفة أى شيء كـهذا .

حدق الدوق الأكبر في الكونت بيوبورت بنظرة باردة وتحدث إلى الفريسة ، “هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”

قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”

ارتجف الكونت مرة أخرى في خوف .
لم يكن لديه ما يخشاه ، لكن الدوق الأكبر كان لديه أكثر تعبير رعب قد رآه على الإطلاق.

“…..!”

هزت الفريسة رأسه.

هزت الفريسة رأسه.

-لا.

قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”

“……”

إن لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليه دفع ثمن قطع مثل هذه اللحظة المهمة . أمسكَ لويد يد آريا و رفعها في الهواء . تحولت عيون الجميع إلى يد آريا و إلى الشيء الذي كانت تحمله في يدها . كانت تحمل فرعًا .

لم يستطع دوق ڤالنتين الأكبر فعل الكثير لحماية ابنه بالتبني.
اعتقد تريستان أنه من المستحيل على فنسنت أن يكون جاسوساً.
حتى لو كان واحدًا ، فلن يتمكن من كسب أى شيء من خلال ذلك .
بدلاً من أن يكسب شيئًا ، لن يخسر فينسنت سوى كل ما اكتسبه ويسقط في الجحيم.
لكن يبدوا أن تريستان قد أساء الحكم عليه .

“…..!”

“هل هذا صحيح ؟”

لم يستطع تصديق ذلك . لم تستطع الصقور السوداء إزالة يد آريا عنه بالقوة . ومع ذلك ، سيكون من المرهق مخالة الأوامر .

أى شيء كان متعلق بالحضيض كان مسألة حساسة للغاية .
لم يكن لديه خيار سوى استجواب فنسنت .

كان هو من فتح باب القبو . عقد تريستان حاجبيه .

شق الصبي شفتيه : “… هذا صحيح.”
“لماذا كنت في عرين الفريسة؟”
“..….”

لم يفتح الصبي فمه حتى . لذلك حدث ذلك . تبادل التابعون النظرات و ابتسموا لبعضهم البعض .

لم يكن هناك جواب.
تجنب بصره وعض شفتيه.
عبس تريستان.
الصمت اعتراف بالذنب.
ربما كان يظن أنه سيفشل في الهروب حتى لو حاول يائسًا أن يبرر خطأه .

‘كل شيء يسير حسب الخطة .’

على الرغم من تبني فينسنت ، إلا أن الدوق الأكبر لم يميزه ضد أبنه .
لقد عاملهم بنفس الطريقة وأحبهم كلاهما على قدم المساواة.
إذا كانت مزاعم التابعين صحيحة ، فهذه كانت الخيانة الأكثر مرارة التي عانى منها الدوق الأكبر على الإطلاق.
كان غاضبًا وتحطم قلبه إلى أشلاء.

“ها ! فنسنت … ” “……” “أنا أكره الإجابات التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من الأسئلة. هذه هي فرصتك الأخيرة. أجبني بصدق. “

“هل أنت جاسوس؟”
“لا.”
“إذن لماذا كنت في عرين الطعام؟”
“لأنني أصدرت حكمًا أحمق.”

“……”

اعترف بخطاياه.

“كان في عرين التغذية !”

‘على الرغم من أنني أعطيتك فرصة.’

لا يهم أين ولد ونشأ .

“ها ! فنسنت … ”
“……”
“أنا أكره الإجابات التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من الأسئلة. هذه هي فرصتك الأخيرة. أجبني بصدق. “

ضغط تريستان نهاية السيجارة على شفتيه .

لقد كان مراعيًا جدًا لفنسنت.
في اللحظة التي أصبح فيها فينسنت مشتبهاً به ، لم يقطع تريستان رأسه على الفور أو سجنه في زنزانة كما يفعل عادةً مع الآخرين.
حتى أنه لم يستدع التابعين لعقد اجتماع.

“هـ-هذا ؟” “هل هذه بقايا مقدسة ؟” “ماذا ؟ بقايا ؟” “لحظة ! بقايا مقدسة ؟؟”

قبل عقد المحاكمة ، كان يتم استدعاء الخمس تابعين و الكتبة فقط . لكن من كان موجودًا فقط كان فنسنت و الفريستان في الطابق السفلي .
هذا يوضح مدى صبر تريستان ، لقد كان يمتح فنسنت فرصة لتخليص نفسه .
لقد كانت معاملة خاصة .

–ترجمة إسراء .

‘وبعد ذلك ….’

صرخ الكونت بويبورت على الفور كما لو أنه استولى على انتصاره .

لم يفتح الصبي فمه حتى .
لذلك حدث ذلك .
تبادل التابعون النظرات و ابتسموا لبعضهم البعض .

على الرغم من تبني فينسنت ، إلا أن الدوق الأكبر لم يميزه ضد أبنه . لقد عاملهم بنفس الطريقة وأحبهم كلاهما على قدم المساواة. إذا كانت مزاعم التابعين صحيحة ، فهذه كانت الخيانة الأكثر مرارة التي عانى منها الدوق الأكبر على الإطلاق. كان غاضبًا وتحطم قلبه إلى أشلاء.

“ضعوه في زنزانة …” امر تريستان .

ضغط تريستان نهاية السيجارة على شفتيه .

وكأنه لا يريد رؤيته بعد الآن ، نظر بعيدًا عن هذا المشهد المؤسف .
بمجرد أن خرجت الكلمات من فم الدوق الأكبر ، تحركت الصقور السوداء في انسجام تام .
أمسكوا فنسنت و سحبوه بعيدًا .
في تلكَ اللحظة ، مرت كلمات آريا بسرعة في عقله .

قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”

[إن نجوت لأنكَ عبقري ، فسوف تموت أيضًا بنفس السبب من قِبل الأشخاص اللذين ظنوا أنكَ عبقري .]

“متى رأيته ؟”

ماقالته أصبح صحيحًا .
صرّ الصبي على أسنانه لكنه لم ينطق بكلمة واحدة .
عندما تحولت عيناه المرتعشتان إلى باهتى ببطء ، أغلق عينيه بإحكام.
فجأة ، انفتح باب القبو بضربة كبيرة.

‘ماذا ؟ غصن ؟’

“…..!”

“أنا متأكد أنني قلت أن تمنع أى شخص من الدخول .”

أمسك شخص ما بيده .
كانت يد صغيرة و ناعمة .
ذُهل فنسنت و فتح عينيه ببطء .
كانت أمامه فتاة ترتدي قناع أرنب لطيف ، وعيناها الياقوتيتان تحدقان به .

[إن نجوت لأنكَ عبقري ، فسوف تموت أيضًا بنفس السبب من قِبل الأشخاص اللذين ظنوا أنكَ عبقري .]

“لماذا أنتِ هنا …” تمتم فنسنت مرتبكًا .

ابتسم الجميع . يبدوا و كأنهم كانوا متأكدين من انتصارهم . عند رؤية تعبيراتهم الحاسمة ، شعر الكونت بيوبورت بالارتياح وقرر أن يريح عقله .

لم يستطع تصديق ذلك .
لم تستطع الصقور السوداء إزالة يد آريا عنه بالقوة .
ومع ذلك ، سيكون من المرهق مخالة الأوامر .

حدق الدوق الأكبر في الكونت بيوبورت بنظرة باردة وتحدث إلى الفريسة ، “هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”

قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”

“هااا….” تنهد وهو ينفث نفساً من الدخان .

كان هو من فتح باب القبو .
عقد تريستان حاجبيه .

ضغط تريستان نهاية السيجارة على شفتيه .

“أنا متأكد أنني قلت أن تمنع أى شخص من الدخول .”

كان الطريق مسدودًا . ضحك الدوق الأكبر وهو يهز السيجارة التي كان يحملها بين أصابعه. عكست عيناه الرماديتان جنونًا شبيهًا بالنار ، مما يمثل الانزعاج في قلبه .

انضم له الكونت بيوبورت و قال وهو ينظر إلى آريا ولويد بالتناوب مع تعبير غاضب .

أمسك شخص ما بيده . كانت يد صغيرة و ناعمة . ذُهل فنسنت و فتح عينيه ببطء . كانت أمامه فتاة ترتدي قناع أرنب لطيف ، وعيناها الياقوتيتان تحدقان به .

“أعتذر جلالتكَ . صاحب السمو ، أخشى أنه يجب عليكَ المغادرة … بالطبع ، يجب أن تكون قلقًا على أخيكَ الأصغر …”

كان الطريق مسدودًا . ضحك الدوق الأكبر وهو يهز السيجارة التي كان يحملها بين أصابعه. عكست عيناه الرماديتان جنونًا شبيهًا بالنار ، مما يمثل الانزعاج في قلبه .

“من الذي يقلق بشأن من ؟” زمجر لويد وهو يقطع حديث الكونت و ينظر إلى والده .

“ضعوه في زنزانة …” امر تريستان .

“أنا لست هنا بسببه .”
“إذًا ، هل هناك شيء آخر أكثر أهمية من ذلك ؟”

‘وبعد ذلك ….’

إن لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليه دفع ثمن قطع مثل هذه اللحظة المهمة .
أمسكَ لويد يد آريا و رفعها في الهواء .
تحولت عيون الجميع إلى يد آريا و إلى الشيء الذي كانت تحمله في يدها .
كانت تحمل فرعًا .

جاءت الشهادة من الفريسة التي أمسكها الدوق الأكبر. هذا يعني أن الكونت بيوبورت لا يمكن أن يتدخل في الفريسة مسبقًا. جعل كلماته أكثر دقة! كان هذا لا رجوع فيه على الإطلاق.

‘ماذا ؟ غصن ؟’

[إن نجوت لأنكَ عبقري ، فسوف تموت أيضًا بنفس السبب من قِبل الأشخاص اللذين ظنوا أنكَ عبقري .]

تم تجفيفه وبدا و كأنه سوف ينهار بضربة واحدة .
كان الكتبة و التوابع مرتبكين مما لا يدع مجالًا للشك .
ومع ذلك ، تغير تعبيرات الدوق الأكبر و الفرسان في لحظة .
لأنه يُمكنهم الشعور بطاقة الجسم .

ارتجف الكونت مرة أخرى في خوف . لم يكن لديه ما يخشاه ، لكن الدوق الأكبر كان لديه أكثر تعبير رعب قد رآه على الإطلاق.

“هـ-هذا ؟”
“هل هذه بقايا مقدسة ؟”
“ماذا ؟ بقايا ؟”
“لحظة ! بقايا مقدسة ؟؟”

‘ماذا ؟ غصن ؟’

–ترجمة إسراء .

“أنا لست هنا بسببه .” “إذًا ، هل هناك شيء آخر أكثر أهمية من ذلك ؟”

“من الذي يقلق بشأن من ؟” زمجر لويد وهو يقطع حديث الكونت و ينظر إلى والده .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط