نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 26

أمسكَ الشرير بآريا و رفعها .
لقد كان يرتدي سيفاً فاخراً على خصره و يبدوا أنه قد سرقه من أحد النبلاء .

قال الرجل الآخر وهو ينقر على لسانه :”حسناً حسناً .”

“همم ؟ ماذا أحضرتِ معكِ ؟”

“أنتم هناك ! ماذا تفعلون يا رفاق ؟”

تساءل عما إن كانت آريا قد أحضرت معها أشياء ثمينة منذ أنها قد زحفت إلى ممر سري للتو .

ساعد فقط إذا كان هناك شيء تكسبه ، ولا تتورط في أمور ليس لها فوائد.

“يُمكننا بيع هذه الفتاة الصغيرة .”

“آرغ ! ماذا ؟” “إنه وحش ، وحش !!”

قام أحد الرجال بإزالة غطاء الرأس عن آريا .
ولكن بمجرد أن رأو وجهها ، بدأت عيونهم يقطر منها الجشع .
تحت غطاء الرأس لقد كان هناك جوهرة جميلة يُمكنها حتى إغراء النبلاء ذوي المستوى الرفيع .

قام أحد الرجال بإزالة غطاء الرأس عن آريا . ولكن بمجرد أن رأو وجهها ، بدأت عيونهم يقطر منها الجشع . تحت غطاء الرأس لقد كان هناك جوهرة جميلة يُمكنها حتى إغراء النبلاء ذوي المستوى الرفيع .

“رائع ! بوجه كهذا يُمكننا حتى بيعها لدوق … لا ، لدولة أخرى !”
“كيف إنتهى بكِ المطاف في مكان مثل هذا أيتها الفتاة الصغيرة ؟”
“وأنتِ ترتدين مثل هذه الملابس الفاخرة ، هل خرجتِ في نزهة ليلية ؟”
“من السهل على الأشرار الإمساك بكِ إن تجولتِ بهذه الطريقة .”

أرادته آريا أن يعرف هذا.

قال أحد الأشرار مازحاً :”أنتَ تقصد رجالاً مثلنا ؟” ، مما جعله هو و بقية رجاله ينفجرون من الضحك .

حتى لو علمت آريا بذلك فهل تستطيع منع حدوثه ؟ حدقت آريا في كارل الذي بدت نظرته و كأنه كان يقول هذا .

عبست آريا على كلماتهم .
في البداية ، بدى كل شيء سهلًا للغاية ، تمكنت من الدخول إلى القرية بدون ضرر .

‘لن يتحمل كثيرًا على هذا المعدل …’

‘لكن أعتقد أن هذا جيد جدًا ليكون حقيقيًا .’

“الآن … ابقِ هادئة يا طفلة .”

تنهدت آريا .
لم تكن تريد أن تفعل أي شيء مميز .
رغم أنه كان الأمر كذلك ، فلن يكون لديها خيار آخر سوى الغناء .
على الرغم من أنها لم تستطع غناء أغنية الدمار ، لا يزال بإمكانها غناء أغنية تمحو ذكرياتهم .
لكن قد يكون الأمر صعبًا بعض الشيء لأن هناك العديد من الأشخاص .

“سأضيع الكثير من الوقت بسبب هذا ….”

“الآن … ابقِ هادئة يا طفلة .”

‘لأن هذا الفتى الذي حافظ على قناعته خسر القتال ، أما اللذين حاولوا اشباع جشعهم بالتضحية بالآخرين قد انتصروا في النهاية .’

عندما مد الرجل يده نحو آريا ، انفصلت شفتيها على الفور .
لكن في تلكَ اللحظة …

‘لن نلتقي مرة أخرى على أى حال ….’

“أنتم هناك ! ماذا تفعلون يا رفاق ؟”

“دعنا نعود ، سيلڤر .” “ووف .”

اقترب منهم صبي يرتدي زياً أبيض اللون .
كان الصبي أبيض من رأسه إلى أخمص قدميه .
كانت بشرته شاحبة ، وشعره ناصع البياض يتلألأ تحت ضوء القمر ، وعيناه زرقاء مثل سماء منتصف الشتاء.
لقد برز كثيرا حتى في الظلام.

أمسك الأشرار بطونهم وانفجروا في الضحك . كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها توبيخهم بعد أن استقروا في الأحياء الفقيرة .

“ماهذا ؟ طفل آخر ؟”
“هممم …. هل يُمكننا بيعه ؟”
“انتظر … هذا الزي ، هل هو فارس ؟”

“إذاً ، لماذا ….؟”

وسام الفرسان ، إنهم ينتمون إلى قصر البابوي .
أصبح الأشرار متوترين وعادوا للوراء.
ومع ذلك ، لم يهربوا على الفور لأن الصبي لم يبدو أنه يمثل تهديدًا على الإطلاق.
كان كله جلداً على عظام . بدا ضعيفًا جدًا وصغير الحجم .

“هل أنتِ مقربة من السيد الشاب الثاني ؟”

“هل هو حقًا فارس ؟”

أمسكَ الشرير بآريا و رفعها . لقد كان يرتدي سيفاً فاخراً على خصره و يبدوا أنه قد سرقه من أحد النبلاء .

كان فتى ضعيف المظهر وله وجه جميل. إذا مر المرء بجانبه دون فحص دقيق ، يمكن بسهولة أن يخطئ في أنه فتاة.

أرادته آريا أن يعرف هذا.

“لا أعتقد أنه مشكلة كبيرة صحيح ؟”

‘لقد هربوا ؟’

تبادل الرجال النظرات مع بعضهم البعض.
بينما كان انتباه الأشرار في مكان آخر ، قامت آريا على الفور بسحب غطاء عباءتها فوق رأسها وتراجعت ببطء .

‘لأن هذا الفتى الذي حافظ على قناعته خسر القتال ، أما اللذين حاولوا اشباع جشعهم بالتضحية بالآخرين قد انتصروا في النهاية .’

“هل تضايقون هذه الطفلة ؟”
“هذا واضح ، ألا ترى هذا ؟ يُمكننا مضايقتكَ أيضاً .”

‘لماذا جاء إلى هنا ؟’

ضحكوا على الصبي كما لو كان من العبث الاقتراب منهم دون أدنى خوف .

أرادته آريا أن يعرف هذا.

“الاتجار بالبشر غير قانوني.”
“حسنًا ، يا عزيزي الفارس. هل تعرف مصطلح الولاية القضائية خارج الإقليم؟ ”
“حتى لو كانت القرية مستثناة من اختصاص القانون ، فإن الاتجار بالبشر أمر غير أخلاقي وغير إنساني. الحاكم يراقبك دائما . لذا من الأفضل أن تتوقف الآن “.
“بواهاها!”

لم ترغب آريا في الانخراط معه في البداية ، لكنها قررت أن تدخل في هذه الفوضى لأنه حاول مساعدتها. أخذت نفسًا عميقًا ، ووضعت إصبعين من أصابعها في فمها ، ونفخت الهواء من خلال شفتيها. عند سماع صافرة آريا ، قفز سيلڤر على الفور من بين الأشجار التي كان يختبئ فيها وضرب الأشرار .

أمسك الأشرار بطونهم وانفجروا في الضحك .
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها توبيخهم بعد أن استقروا في الأحياء الفقيرة .

اقترب منهم صبي يرتدي زياً أبيض اللون . كان الصبي أبيض من رأسه إلى أخمص قدميه . كانت بشرته شاحبة ، وشعره ناصع البياض يتلألأ تحت ضوء القمر ، وعيناه زرقاء مثل سماء منتصف الشتاء. لقد برز كثيرا حتى في الظلام.

“أنتَ طفل مضحك ، صحيح ؟ أن تأتي إلى مكان كهذا وتأتي بإسم الحاكم فجأة .”
“إن كان الحكام يراقبنا بالفعل ، فعليه أن يأتي إلى هنا الآن و يعاقبنا !”

“هل هو حقًا فارس ؟”

كان من الواضح للصبي أن الحديث لن ينجح. لذلك ، سحب الصبي سيفه بصمت و أصبح في وضعية القتال .
كان موقفه الهادئ يُمكن أن يستشعر منه بثبات بصره .
كما ابتسموا الأشرار و استلوا سيوفهم .

“أرشدني لثاني أقوى شخص بعد قائدكَ .”

لكن ….

توقفت و فكرت قليلًا .

“تشه ، يالسوء الحظ .” تمتمت آريا.  هي ترى الصبي يتم ضربه و يطرح على الأرض في بضع ثوان .

كان من الواضح للصبي أن الحديث لن ينجح. لذلك ، سحب الصبي سيفه بصمت و أصبح في وضعية القتال . كان موقفه الهادئ يُمكن أن يستشعر منه بثبات بصره . كما ابتسموا الأشرار و استلوا سيوفهم .

‘لماذا جاء إلى هنا ؟’

“إذاً ، لماذا ….؟”

لثانية ، اعتقدت في الواقع أنه يستطيع القتال لأنه سحب سيفه بلا مبالاة …

أمسكَ الشرير بآريا و رفعها . لقد كان يرتدي سيفاً فاخراً على خصره و يبدوا أنه قد سرقه من أحد النبلاء .

‘ماكان يجب أن أجعل توقعاتي عالية جداً .’

ساعد فقط إذا كان هناك شيء تكسبه ، ولا تتورط في أمور ليس لها فوائد.

بالإضافة إلى ذلك ، لقد كان يرتدي زي الفرسان المقدسين .

‘ألا يجب أن يتمكن الفرسان من هزيمة هؤلاء المتشردين بكل سهولة ؟’

‘ألا يجب أن يتمكن الفرسان من هزيمة هؤلاء المتشردين بكل سهولة ؟’

‘لأن هذا الفتى الذي حافظ على قناعته خسر القتال ، أما اللذين حاولوا اشباع جشعهم بالتضحية بالآخرين قد انتصروا في النهاية .’

عندما كانت آريا تحدق في زيه مرة أخرى ، أدركت أنه لم يكن سوى مرافق ، فارس متدرب .

“إلى قصر البابوي .”

‘زيه … مرافق ؟ هذا صحيح … في جارسيا ، كان يُسمح لأى أحد أن يكون مرافقاً طالما يُمكنه بعد ذلك أن يكون فارسًا .’

فتحت آريا عينيها ببطء . لقد كان سيلڤر يقضم مجموعة من الخرق ، لقد كانت الملابس التي يرتديها المتشردين . وكانت هناك سيوف كثيرة متناثرة على الأرض .

قصدت الإمبراطورية المقدسة أن تمنح الجميع فرصًا متساوية .
بالطبع ، كان لا يزال عديم الفائدة إذا كان لديهم فقط أحلام كبيرة. إذا لم يكن لدى المرء أي موهبة ، فيمكن أن يتخلف بسهولة في أقل من شهر .

لقد عاش حياة بسيطة وواضحة ، معتقدًا أن المال هو كل ما يهم .

فكرت آريا :’بمظهره الحالي يبدوا و كأنه لم يمضِ وقت طويل منذ أن أصبح مرافقًا .’

“إذا تم تحديد يوم المحاكمة وقرر القاضي أن السيد الشاب الثاني هو بالفعل جاسوس ، فسيكون من الصعب عكس الوضع .”

ولكن مع تلكَ المهارات الحالية ، لن يفوز أبدًا ضد الأشرار .

قال الرجل الآخر وهو ينقر على لسانه :”حسناً حسناً .”

‘لن يتحمل كثيرًا على هذا المعدل …’

“أرشدني لثاني أقوى شخص بعد قائدكَ .”

ومع ذلكَ قررت آريا ألا تضحك على حلم الصبي .
لأنها كانت تعتقد أن أولئكَ اللذين لديهم إرادة سوف يتجاوزون حلمهم يومًا ما .

ركبت آريا على ظهر سيلفر .

“اللعنة ، وجهه ملطخ بالدماء ، ربما يكون أقل قيمة الآن .”
“ماذا لو ضربناه فقط ؟ هذه المرة الأولى التي أسمه فيها شيئًا سخيفًا جدًا . الضرب طبيعي فقط لمثل هذا الشخص .”
“لا تفعل يا رجل ، هذا الطفل حتى ليس قادرًا على تلقي لكمة أخرى . نحن بحاجة للمال .”

قال الرجل الآخر وهو ينقر على لسانه :”حسناً حسناً .”

قال الرجل الآخر وهو ينقر على لسانه :”حسناً حسناً .”

ضحكوا على الصبي كما لو كان من العبث الاقتراب منهم دون أدنى خوف .

‘حسنًا ، لقد تلقيت منه المساعدة .’

فتحت آريا عينيها ببطء . لقد كان سيلڤر يقضم مجموعة من الخرق ، لقد كانت الملابس التي يرتديها المتشردين . وكانت هناك سيوف كثيرة متناثرة على الأرض .

لم ترغب آريا في الانخراط معه في البداية ، لكنها قررت أن تدخل في هذه الفوضى لأنه حاول مساعدتها.
أخذت نفسًا عميقًا ، ووضعت إصبعين من أصابعها في فمها ، ونفخت الهواء من خلال شفتيها.
عند سماع صافرة آريا ، قفز سيلڤر على الفور من بين الأشجار التي كان يختبئ فيها وضرب الأشرار .

“لقد كان من الآثار المقدسة .” “هل كنتِ تعلمين بالفعل ؟” “نعم ، ذلكَ هو المستقبل الذي كنت أحاول أن أوقفه .”

“آرغ ! ماذا ؟”
“إنه وحش ، وحش !!”

“يُمكننا بيع هذه الفتاة الصغيرة .”

في تلكَ اللحظة ، تذكرت آريا دوق ڤالنتين الأكبر و هو يقول عرضًا أنه يُطعم كلابه أجساد البشر .
أغمضت عينيها على الفور و أدارت رأسها .
لم ترغب آريا في رؤية شخص يؤكل على قيد الحياة أمام عينيها .
ومع ذلك ، خلافًا لتوقعاتها ، أصبحت صرخات المتشردين تدريجيًا أبعد .

“يُمكننا بيع هذه الفتاة الصغيرة .”

‘لقد هربوا ؟’

كان هذا شعار كارل في الحياة.

“لهث لهث .”

عندما مد الرجل يده نحو آريا ، انفصلت شفتيها على الفور . لكن في تلكَ اللحظة …

فتحت آريا عينيها ببطء .
لقد كان سيلڤر يقضم مجموعة من الخرق ، لقد كانت الملابس التي يرتديها المتشردين .
وكانت هناك سيوف كثيرة متناثرة على الأرض .

‘لأن هذا الفتى الذي حافظ على قناعته خسر القتال ، أما اللذين حاولوا اشباع جشعهم بالتضحية بالآخرين قد انتصروا في النهاية .’

‘حمدًا لله أنني أغلقت عيناي .’

ركبت آريا على ظهر سيلفر .

ربما كان هؤلاء المتشردين يركضون في الشوارع عراة الآن .
في منطقة غير خاضعة للتنظيم مثل هذه … قد تحدث أشياء مروعة للأشخاص الذين يركضون عراة بدون سلاح .
ربتت آريا على رأس سيلڤر لفترة من الوقت , مادحة له على عمله الجاد .

لثانية ، اعتقدت في الواقع أنه يستطيع القتال لأنه سحب سيفه بلا مبالاة …

“دعنا نعود ، سيلڤر .”
“ووف .”

ساعد فقط إذا كان هناك شيء تكسبه ، ولا تتورط في أمور ليس لها فوائد.

لقد كان الوقت الآن للركوب على ظهر سيلڤر .
لكن بالقرب من زاوية عينها كان هناك صبي صغير فاقد للوعي .
تنهدت ووضعت الصبي على ظهر سيلڤر .

ركبت آريا على ظهر سيلفر .

“سأضيع الكثير من الوقت بسبب هذا ….”

“ماهذا ؟ طفل آخر ؟” “هممم …. هل يُمكننا بيعه ؟” “انتظر … هذا الزي ، هل هو فارس ؟”

ومع ذلك ، إذا تركته في مثل هذا المكان الخطير ، فقد يسرق بعض الحمقى الآخرين أعضائه أو يبيعونه في السوق السوداء .
كانت نقطة ضعف آريا هم الأشخاص الصعفاء اللذين لا تستطيع مساعدتهم .

قال الرجل الآخر وهو ينقر على لسانه :”حسناً حسناً .”

“إلى قصر البابوي .”

‘ألا يجب أن يتمكن الفرسان من هزيمة هؤلاء المتشردين بكل سهولة ؟’

وهكذا أحضرت آريا الصبي الذي أغمي عليه إلى قصر البابوي .
عندما وصلوا ، أسندته على جدار كان شفافًا حتى يلاحظه أى شخص .

ضحكوا على الصبي كما لو كان من العبث الاقتراب منهم دون أدنى خوف .

‘يجب أن يكون هذا كافيًا .’

ربما كان هؤلاء المتشردين يركضون في الشوارع عراة الآن . في منطقة غير خاضعة للتنظيم مثل هذه … قد تحدث أشياء مروعة للأشخاص الذين يركضون عراة بدون سلاح . ربتت آريا على رأس سيلڤر لفترة من الوقت , مادحة له على عمله الجاد .

بعد ذلك ، بحثت آريا في حقيبتها لتجد لفافة الانتقال الآني .
كانت على وشكِ تمزيق الورقة و العود ….
لكنها توقفت ، شعرت آريا بالقلق من أن الصبي سيصاب بالإحباط والسحق بسبب ما حدث اليوم .

“إذا تم تحديد يوم المحاكمة وقرر القاضي أن السيد الشاب الثاني هو بالفعل جاسوس ، فسيكون من الصعب عكس الوضع .”

‘لأن هذا الفتى الذي حافظ على قناعته خسر القتال ، أما اللذين حاولوا اشباع جشعهم بالتضحية بالآخرين قد انتصروا في النهاية .’

‘حمدًا لله أنني أغلقت عيناي .’

كان العالم مليئاً بالظلم .
ومع ذلك ، حتى لو بدى أن كل شيء قد إنتهى فإن المرحلة الثانية ستستمر و لن تصل إلى نهايتها أبداً …

“همم ؟ ماذا أحضرتِ معكِ ؟”

أخرجت آريا بطاقة.

“اللعنة ، وجهه ملطخ بالدماء ، ربما يكون أقل قيمة الآن .” “ماذا لو ضربناه فقط ؟ هذه المرة الأولى التي أسمه فيها شيئًا سخيفًا جدًا . الضرب طبيعي فقط لمثل هذا الشخص .” “لا تفعل يا رجل ، هذا الطفل حتى ليس قادرًا على تلقي لكمة أخرى . نحن بحاجة للمال .”

[قناعتكَ صحيحة . ثق بنفسكَ ولا تشك في الطريقة التي تمشي بها على طريق الحياة .]

‘ماكان يجب أن أجعل توقعاتي عالية جداً .’

أرادته آريا أن يعرف هذا.

“لهث لهث .”

‘لن نلتقي مرة أخرى على أى حال ….’

عبست آريا على كلماتهم . في البداية ، بدى كل شيء سهلًا للغاية ، تمكنت من الدخول إلى القرية بدون ضرر .

***

“تشه ، يالسوء الحظ .” تمتمت آريا.  هي ترى الصبي يتم ضربه و يطرح على الأرض في بضع ثوان .

كانت آريا قد حددت إحداثيات الإنتقال الآني إلى برج الشامان .
كان وجه كارل هو تول ما رأته بعد تمزيق اللفافة .

[قناعتكَ صحيحة . ثق بنفسكَ ولا تشك في الطريقة التي تمشي بها على طريق الحياة .]

قالت آريا وهي تدفع وجهه بعيدًا بيدها :”آه ، ياله من عبء .”

عبست آريا على كلماتهم . في البداية ، بدى كل شيء سهلًا للغاية ، تمكنت من الدخول إلى القرية بدون ضرر .

بدا كارل المتكئ حزينًا و متألمًا .

كان هذا شعار كارل في الحياة.

“لقد تأخرتِ .”
“إذاً ، ماذا حدث ؟”
“حسنًا ، لم يحدث شيء بإستثناء حقيقة أن السيد الشاب الثاني كان جاسوسًا .”

‘لن يتحمل كثيرًا على هذا المعدل …’

لقد تحرك أسرع مما كانت تعتقده آريا في الأصل .
ومع ذلك ، اعتقدت آريا أن الأمر سيستغرق يومًا أو يومان لمعرفة ذلك .

فكرت آريا :’بمظهره الحالي يبدوا و كأنه لم يمضِ وقت طويل منذ أن أصبح مرافقًا .’

أومأت آريا برأسها رداً على ذلك.
ثم نظرت إلى الصندوق الذي كانت تمسكه بإحكام بين ذراعيها .

“إذاً ، لماذا ….؟”

“لقد كان من الآثار المقدسة .”
“هل كنتِ تعلمين بالفعل ؟”
“نعم ، ذلكَ هو المستقبل الذي كنت أحاول أن أوقفه .”

عندما تبدأ المحاكمة ، لن يكون من السهل قلب الوضع. لذلك كان يعني أن اليوم كانت فرصتها الأخيرة لإنقاذه.

حتى لو علمت آريا بذلك فهل تستطيع منع حدوثه ؟
حدقت آريا في كارل الذي بدت نظرته و كأنه كان يقول هذا .

“لهث لهث .”

إذا كانوا قد قاموا بالفعل بالإحاطة بـفنسنت ، فإن الوبت ينفد .

“تشه ، يالسوء الحظ .” تمتمت آريا.  هي ترى الصبي يتم ضربه و يطرح على الأرض في بضع ثوان .

“هل أنتِ مقربة من السيد الشاب الثاني ؟”

“إذاً ، لماذا ….؟”

ليسا كذلك .
في الماضي ، لقد كانت تريد أن تضرب فينسنت بأقصى ما تستطيع كلما أمكن .
ومع ذلك ، لم يكن لديهم نزاع هذه الأيام. لذلك شعرت أريا بعدم المبالاة به.

‘زيه … مرافق ؟ هذا صحيح … في جارسيا ، كان يُسمح لأى أحد أن يكون مرافقاً طالما يُمكنه بعد ذلك أن يكون فارسًا .’

هزت آريا رأسها.

عندما كانت آريا تحدق في زيه مرة أخرى ، أدركت أنه لم يكن سوى مرافق ، فارس متدرب .

“إذاً ، لماذا ….؟”

عندما كانت آريا تحدق في زيه مرة أخرى ، أدركت أنه لم يكن سوى مرافق ، فارس متدرب .

هل كان هناك شيء آخر؟

كانت آريا قد حددت إحداثيات الإنتقال الآني إلى برج الشامان . كان وجه كارل هو تول ما رأته بعد تمزيق اللفافة .

حتى لو لم يعد فينسنت محل شك ، لم يكن هناك ما يمكن أن تكسبه من ذلك.

أمسك الأشرار بطونهم وانفجروا في الضحك . كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها توبيخهم بعد أن استقروا في الأحياء الفقيرة .

ساعد فقط إذا كان هناك شيء تكسبه ، ولا تتورط في أمور ليس لها فوائد.

اقترب منهم صبي يرتدي زياً أبيض اللون . كان الصبي أبيض من رأسه إلى أخمص قدميه . كانت بشرته شاحبة ، وشعره ناصع البياض يتلألأ تحت ضوء القمر ، وعيناه زرقاء مثل سماء منتصف الشتاء. لقد برز كثيرا حتى في الظلام.

كان هذا شعار كارل في الحياة.

قام أحد الرجال بإزالة غطاء الرأس عن آريا . ولكن بمجرد أن رأو وجهها ، بدأت عيونهم يقطر منها الجشع . تحت غطاء الرأس لقد كان هناك جوهرة جميلة يُمكنها حتى إغراء النبلاء ذوي المستوى الرفيع .

لقد عاش حياة بسيطة وواضحة ، معتقدًا أن المال هو كل ما يهم .

“أنتَ طفل مضحك ، صحيح ؟ أن تأتي إلى مكان كهذا وتأتي بإسم الحاكم فجأة .” “إن كان الحكام يراقبنا بالفعل ، فعليه أن يأتي إلى هنا الآن و يعاقبنا !”

“ليس هناك شيء آخر.”

كانت آريا قد حددت إحداثيات الإنتقال الآني إلى برج الشامان . كان وجه كارل هو تول ما رأته بعد تمزيق اللفافة .

‘من المتعب حقًا التحدث مع أشخاص منغلقين مثله …’

“تشه ، يالسوء الحظ .” تمتمت آريا.  هي ترى الصبي يتم ضربه و يطرح على الأرض في بضع ثوان .

لكن هذا هو السبب في أن الأشخاص مثلها ، الذين يقفزون على الفور إلى ما يعتقدون أنه صحيح ، يبدو دائمًا أنهم يتألقون أكثر .
لأنها لا تستطيع أن تعيش هكذا أبدًا ، وتغض الطرف عن ظلم العالم .

في تلكَ اللحظة ، تذكرت آريا دوق ڤالنتين الأكبر و هو يقول عرضًا أنه يُطعم كلابه أجساد البشر . أغمضت عينيها على الفور و أدارت رأسها . لم ترغب آريا في رؤية شخص يؤكل على قيد الحياة أمام عينيها . ومع ذلك ، خلافًا لتوقعاتها ، أصبحت صرخات المتشردين تدريجيًا أبعد .

“إذا تم تحديد يوم المحاكمة وقرر القاضي أن السيد الشاب الثاني هو بالفعل جاسوس ، فسيكون من الصعب عكس الوضع .”

إذا كانوا قد قاموا بالفعل بالإحاطة بـفنسنت ، فإن الوبت ينفد .

عندما تبدأ المحاكمة ، لن يكون من السهل قلب الوضع.
لذلك كان يعني أن اليوم كانت فرصتها الأخيرة لإنقاذه.

عبست آريا على كلماتهم . في البداية ، بدى كل شيء سهلًا للغاية ، تمكنت من الدخول إلى القرية بدون ضرر .

“نعم أفهم.”

تبادل الرجال النظرات مع بعضهم البعض. بينما كان انتباه الأشرار في مكان آخر ، قامت آريا على الفور بسحب غطاء عباءتها فوق رأسها وتراجعت ببطء .

ركبت آريا على ظهر سيلفر .

“لقد تأخرتِ .” “إذاً ، ماذا حدث ؟” “حسنًا ، لم يحدث شيء بإستثناء حقيقة أن السيد الشاب الثاني كان جاسوسًا .”

“خذني لزعيمك …”

‘لقد هربوا ؟’

توقفت و فكرت قليلًا .

“أنتَ طفل مضحك ، صحيح ؟ أن تأتي إلى مكان كهذا وتأتي بإسم الحاكم فجأة .” “إن كان الحكام يراقبنا بالفعل ، فعليه أن يأتي إلى هنا الآن و يعاقبنا !”

“أرشدني لثاني أقوى شخص بعد قائدكَ .”

كان العالم مليئاً بالظلم . ومع ذلك ، حتى لو بدى أن كل شيء قد إنتهى فإن المرحلة الثانية ستستمر و لن تصل إلى نهايتها أبداً …

–ترجمة إسراء .

ولكن مع تلكَ المهارات الحالية ، لن يفوز أبدًا ضد الأشرار .

‘يجب أن يكون هذا كافيًا .’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط