نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 16

“ما الذي تفعله الآنسة الشابة ؟”
“تلعب دور المحقق ؟”
“لن تكون قادرة على سماع أى شيء حتى لو وضعت أذنها على الباب .”

كان لديهم موهبة في جعل الأشياء الجادة عكس ذلك .

همست الصقور السوداء .
كان لآريا تعبيراً جاداً كما لو أنها تسمع شيء من الداخل .
تسببت تصرفاتها الغريبة اللطيفة في أن يشعر الفرسان بألم في قلوبهم .

تحدث الفيكونت بوجه معوج : “لا تقفي أمام الباب هكذا فقط … لحظة ، لون الشعر هذا …”

“ما الذي تحققين فيه ؟” سأل الفارس أثناء قمع ضحكته المكتومة .

“هذا هو إرث عائلتي !”

‘هل يجب أن أجيبه ؟’ فكرت آريا و هي تنظر إلى الفارس الذي كانت عيناه تلمع بترقب .

كان دواين الشخص الوحيد العادي في الدوقية الكبرى .

في النهاية قررت أن تخبره .

“هاه … حسناً ، لا يُمكنني المساعدة . سأذهب لتسوية هذه المسألة بإتهامه بإهانة إسم دوقية ڤالنتين .”

[قضية قتل .]

كان دوق ڤالنتين الأكبر هو من يحمل السيف ، وبمجرد أن أخرجه ، سقطت الدماء على الأرض . ولقد كان جسده يعرج .

نظر الصقور السوداء إلى بعضهم البعض قبل اقتحام الضحك الهستيري .

نهض الفيكونت أخيراً . سمعت آريا قعقعة خطاه تقترب أكثر فأكثر . ولكن قبل أن تتمكن من إحداث ردة فعل إنفتح الباب بالفعل .

“بفتتت ، قضية قتل !”
“حسناً ، إن بقيتِ بجانب السيد فلن تفقدي وظيفتكِ أبداً كمحققة .”
“لقد أتيتِ إلى المكان المناسب !”
“سنساعدكِ في العثور على الأدلة !”

‘استطيع أن أرى أنهم يحاولون إضفاء البهجة على الأمور لأنني حالياً طفلة ، لكن الأمر لم يكن كذلك …’

كان لديهم موهبة في جعل الأشياء الجادة عكس ذلك .

همست الصقور السوداء . كان لآريا تعبيراً جاداً كما لو أنها تسمع شيء من الداخل . تسببت تصرفاتها الغريبة اللطيفة في أن يشعر الفرسان بألم في قلوبهم .

‘استطيع أن أرى أنهم يحاولون إضفاء البهجة على الأمور لأنني حالياً طفلة ، لكن الأمر لم يكن كذلك …’

…ابتلعت آريا لعابها بتوتر . لم يتكلم فرسان الصقور السوداء لأنهم فهموا على الفور معنى الكلمات .

طريقتهم في الكلام تجعل الأطفال يبكون فقط .
الدوق الأكبر ، مرؤوسومه ، حتى أولاده !
جميعهم ليس لديهم موهبة في رعاية الأطفال .
فكرت آريا .

‘كان لديه تعبير يعبر عن أنه لديه صداع عندما يكون بجانب الدوق الأكبر .’

‘الآن أعرف لماذا كانت الصقور السوداء ذات سمعة سيئة مثل الدوق الأكبر .’

كان دواين الشخص الوحيد العادي في الدوقية الكبرى .

كان دواين الشخص الوحيد العادي في الدوقية الكبرى .

ضاقت عيون الفيكونت ثم مد يده و نزع قناع الأرنب .

‘كان لديه تعبير يعبر عن أنه لديه صداع عندما يكون بجانب الدوق الأكبر .’

‘هل هو راكع على الأرض ؟’

لابدَ أنه اتخذ الوظيفة الخاطئة .
أشفقت آريا على دواين .
ثم ركزت حواسها السمعية على اكتشاف الأصوات في القصر .

علاوة على ذلك ، فقد نشروا شائعات حول لعنة ڤالنتين عندما كانت في الواقع عدوى طفيلية . قد يتسبب ذلك في وقوع حوادث مؤسفة كبيرة إن انتشرت الشائعات داخل المنطقة .

“أتقول أن هذا غير عادل ؟” قال تريستان .
“ه–هذا صحيح ، أنا لا أفهم لماذا يجب علينا التعويض عن الطفيليات ….” الفيكونت كاڤينديش .

رفعت آريا رأسها ببطء . أعاد الدوق ڤالنتين الأكبر قناع الأرنب على وجهها ، عندما لامس النسيج الرقيق وجهها حولت آريا نظرتها إلى الدوق الأكبر .

بمجرد أن عرفت آريا هوية الشخص الآخر ، اكتشفت على الفور الذي يحدث .

في اللحظة التي سمعت فيها هذا شحب وجهها في لحظة ، لقد كانت كلماته بمثابة نبوءة .

‘لابدَ أنه أحضر تعويضات الدوق الأكبر .’

“مفهوم !” “كل واحد فيهم .” (عاوز أسماءهم كلهم .)

ومع ذلك ، من خلال نبرة صوته ، بدا أن الفيكونت لم يُعد مليار شورو . لم يكن الأمر غير متوقع لأن الفيكونت لديه الكثير من الديون .

“ربما يُمكنكِ حتى الغناء أمام الإمبراطور ، والدكِ سوف يحب هذا . هاها .”

“يبدوا أنكَ أسأت تفسير كلامي . تعد الطفيليات أيضاً حزءاً من ممتلكاتنا الخاصة ، ألستم أنتم من أخذتموها بدون إذني؟”
“………..”

قالوا لها أسراراً لم ترغب في معرفتها . طلبت الخلاص . لكنهم كسروا ساقها . حبسوها في قفص . وأجبروها على الغناء حتى تقيأت . لكن ….

سمعت آريا الدوق الأكبر يضحك .
لقد كان الدوق الأكبر يسخر منه عمداً .

غطى أحد أعضاء غرقة الصقور السوداء عيون آريا بسرعة . لكنها من خلال أصابعه كانت ترى طرف سيف يخترق صدره . لقد كان هناك دم يختلط بملابسه و سقط جسده .

“أفترض أن هذا عادل فقط ، لكن جلالتك …. من فضلك !!”

كان دواين الشخص الوحيد العادي في الدوقية الكبرى .

من الواضح أن الفيكونت كان مضطرباً .
ليس لديه خيار آخر سوى الموافقة على الشروط . منذ أن تم الكشف عن سبب مرضهم ، قد يشوه أتباعه سمعته إن تركَ الأمر كما هو عليه .

سووش–!!

علاوة على ذلك ، فقد نشروا شائعات حول لعنة ڤالنتين عندما كانت في الواقع عدوى طفيلية . قد يتسبب ذلك في وقوع حوادث مؤسفة كبيرة إن انتشرت الشائعات داخل المنطقة .

رفعت آريا رأسها ببطء . أعاد الدوق ڤالنتين الأكبر قناع الأرنب على وجهها ، عندما لامس النسيج الرقيق وجهها حولت آريا نظرتها إلى الدوق الأكبر .

لف الفيكونت حول الدوق الأكبر .

لقد كان عضواً في جمعية سرية . لقد كانت إجتماعات عقدوها سراً وبها بعض النبلاء الآخرين . عرفت آريا هذا لأنها أيضاً كانت عضوة في هذه الجمعية . على الرغم من أن الدخول في الأمر لم يكن سهلاً لأنها اضطرت إلى التعهد .

“جلالتك ، هل تعلم أن الفيكونتي عانت من جفاف شديد العام الماضي …”
“اوضح ماذا تقول .”
“لقد خرجت منه بصعوبات مالية كبيرة ، لذا رجاء سامحني .”

…ابتلعت آريا لعابها بتوتر . لم يتكلم فرسان الصقور السوداء لأنهم فهموا على الفور معنى الكلمات .

فجأة سمعت آريا جلبة عالية .

بدا أن الفيكونت قد لاحظ المعنى الكامل خلف هذه الكلمات أيضاً .

‘هل هو راكع على الأرض ؟’

سووش–!!

اعتقدت آريا أن هذا كان سخيفاً . لقد كانوا مخطئين ، لكنهم مغرورين بما يكفي لنشر شائعات سخيفة و خبيثة بل و طالبوا بالمال .

أطاع الفرسان الواقفون أمام الدوق أوامره و أحنوا رؤوسهم .

“الإعتذار لن يصلح شيئاً .”

“ربما يُمكنكِ حتى الغناء أمام الإمبراطور ، والدكِ سوف يحب هذا . هاها .”

كما توقعت لقد كان رد الدوق الأكبر بارداً .

‘هل وضع الدوق الأكبر سيفاً على رقبته ؟’

“هل تعتقد أنني أتيتُ طوال الطريق إلى هنا حتى أرى فقط وجهكَ القبيح ؟”
“شهيق !”

قالوا لها أسراراً لم ترغب في معرفتها . طلبت الخلاص . لكنهم كسروا ساقها . حبسوها في قفص . وأجبروها على الغناء حتى تقيأت . لكن ….

سووش–!!

حتى لو لم تتمكن آريا من رؤيتهم كان يُمكنها توقع ما يحدث تقريباً .

‘هل وضع الدوق الأكبر سيفاً على رقبته ؟’

سمعت آريا الدوق الأكبر يضحك . لقد كان الدوق الأكبر يسخر منه عمداً .

حتى لو لم تتمكن آريا من رؤيتهم كان يُمكنها توقع ما يحدث تقريباً .

حتى لو لم تتمكن آريا من رؤيتهم كان يُمكنها توقع ما يحدث تقريباً .

“جلالتكَ ، لقد أخبرتكَ بالفعل ، يُمكنكَ تهديده فقط بعد عشر دقائق من المحادثة .” قال دواين وهو يلوم الدوق الأكبر .
“لم أقتله بعد .”
“حسناً ، يُمكنكَ التحدث معه على الأقل لمدة خمس دقائق أخرى .”
“هل سمعت ذلك ؟ لنجري محادثة صادقة مع بعضنا البعض لمدة خمس دقائق أخرى .” قال الدوق الأكبر للفيكونت .

كان دوق ڤالنتين الأكبر هو من يحمل السيف ، وبمجرد أن أخرجه ، سقطت الدماء على الأرض . ولقد كان جسده يعرج .

اعتقدت آريا أن نغمة صوت الدوق الأكبر كانت أكثر اشراقاً من ذي قبل .

حتى لو لم تتمكن آريا من رؤيتهم كان يُمكنها توقع ما يحدث تقريباً .

‘أنا متأكد من أنه كان يقصد إن لم تعطني إجابة مرضية في غضون خمس دقائق سوف أقتلكَ .’

“مفهوم !” “كل واحد فيهم .” (عاوز أسماءهم كلهم .)

بدا أن الفيكونت قد لاحظ المعنى الكامل خلف هذه الكلمات أيضاً .

عندما أدركَ دواين الموقف على الفور خرج لإنجاز هذه المهمة . بعد أن عمل كمساعد لمدة خمسة عشر عاماً ، لم يواجه مشكلة في التعامل مع مثل هذا النوع من العمل .

قال بسرعة :”إن كان الامر على ما يرام جلالتكَ ، هذه بقايا قديمة وجدها أجدادي قبل خمس مائة عام .”
“هممم .”

اعتقدت آريا أن هذا كان سخيفاً . لقد كانوا مخطئين ، لكنهم مغرورين بما يكفي لنشر شائعات سخيفة و خبيثة بل و طالبوا بالمال .

يُمكن أن تسمعه آريا وهو يرتب الأشياء على المنضدة .

همست الصقور السوداء . كان لآريا تعبيراً جاداً كما لو أنها تسمع شيء من الداخل . تسببت تصرفاتها الغريبة اللطيفة في أن يشعر الفرسان بألم في قلوبهم .

“هذا هو إرث عائلتي !”

طريقتهم في الكلام تجعل الأطفال يبكون فقط . الدوق الأكبر ، مرؤوسومه ، حتى أولاده ! جميعهم ليس لديهم موهبة في رعاية الأطفال . فكرت آريا .

كان يبيع ميراثه ، لابدَ أنه كان في عجلة من أمره .

سووش–!!

“حسناً ، هذا ليس سيئاً . سأخصم سبع مائة مليون من دفعتك ، سيتبقى ثلاث مائة مليون أخرى . يجب عليكَ إحضارها في غضون شهر …”
“آه ، إن الشهر جداً ….”
“هممم ؟”
“جداً …. معقول !”
“بالطبع هو كذلك ، الآن أخرج .”
“نعم ، نعم.”

نهض الفيكونت أخيراً .
سمعت آريا قعقعة خطاه تقترب أكثر فأكثر . ولكن قبل أن تتمكن من إحداث ردة فعل إنفتح الباب بالفعل .

لقد كان عضواً في جمعية سرية . لقد كانت إجتماعات عقدوها سراً وبها بعض النبلاء الآخرين . عرفت آريا هذا لأنها أيضاً كانت عضوة في هذه الجمعية . على الرغم من أن الدخول في الأمر لم يكن سهلاً لأنها اضطرت إلى التعهد .

“ماذا–؟ طفلة ؟”

‘استطيع أن أرى أنهم يحاولون إضفاء البهجة على الأمور لأنني حالياً طفلة ، لكن الأمر لم يكن كذلك …’

اصبحت وكأنها طائراً محاصراً .
كانت آريا قد وضعت ثقلها على الباب ، لذلكَ عندما فتحه فجأة لم يكن يسعها سوى التعثر و السقوط .
عندما رفعت رأسها لامست نظراتها الفيكونت .

“جلالتكَ ، لقد أخبرتكَ بالفعل ، يُمكنكَ تهديده فقط بعد عشر دقائق من المحادثة .” قال دواين وهو يلوم الدوق الأكبر . “لم أقتله بعد .” “حسناً ، يُمكنكَ التحدث معه على الأقل لمدة خمس دقائق أخرى .” “هل سمعت ذلك ؟ لنجري محادثة صادقة مع بعضنا البعض لمدة خمس دقائق أخرى .” قال الدوق الأكبر للفيكونت .

تحدث الفيكونت بوجه معوج : “لا تقفي أمام الباب هكذا فقط … لحظة ، لون الشعر هذا …”

بدا أن الفيكونت قد لاحظ المعنى الكامل خلف هذه الكلمات أيضاً .

ضاقت عيون الفيكونت ثم مد يده و نزع قناع الأرنب .

“آهغغ–غغ!”

“……!”

نهض الفيكونت أخيراً . سمعت آريا قعقعة خطاه تقترب أكثر فأكثر . ولكن قبل أن تتمكن من إحداث ردة فعل إنفتح الباب بالفعل .

أمسكها الفيكونت على حين غرة .
حنت آريا رأسها على عجل وغطت وجهها . ولكن لقد فات الاوان فقد رأى الفيكونت وجهها بالفعل .

بدا أن الفيكونت قد لاحظ المعنى الكامل خلف هذه الكلمات أيضاً .

“كورتيز المهرج !”

من الواضح أن الفيكونت كان مضطرباً . ليس لديه خيار آخر سوى الموافقة على الشروط . منذ أن تم الكشف عن سبب مرضهم ، قد يشوه أتباعه سمعته إن تركَ الأمر كما هو عليه .

قال الفيكونت وهو يضحك ، لقد كانت عائلة كورتيز عائلة مشهورة جداً .
لقد اشتهروا بإنتاج موسيقيين من الطراز العالمي ، لكنهم اشتهروا الآن بكونهم وصمة عار على طبقة النبلاء .

اعتقدت آريا أن نغمة صوت الدوق الأكبر كانت أكثر اشراقاً من ذي قبل .

“أنتِ تُشبهينه كثيراً ، يُمكنني رؤية الشبه . ولكن ، همم … منذ متى و كان لدى هذا المهرج إبنة ؟ كيف لم أسمع عن هذا من قبل ؟”

“جلالتكَ ، لقد أخبرتكَ بالفعل ، يُمكنكَ تهديده فقط بعد عشر دقائق من المحادثة .” قال دواين وهو يلوم الدوق الأكبر . “لم أقتله بعد .” “حسناً ، يُمكنكَ التحدث معه على الأقل لمدة خمس دقائق أخرى .” “هل سمعت ذلك ؟ لنجري محادثة صادقة مع بعضنا البعض لمدة خمس دقائق أخرى .” قال الدوق الأكبر للفيكونت .

على عكس أسلافه ، تم السخرية من الكونت الحالي ونعته بالمهرج .
كان ذلكَ لأنه استغل عِرق السايرين لاستعادة ثروته و شهرته . ولقد كان الناس الوحيدون اللذين جاءوا للإستماع إلى الأغاني هم أُناس حياتهم كانت فاسدة .

‘تم إنقاذي ….’

‘مثل الأشخاص اللذين كانوا يعانون من إدمان شديد للمخدرات وبحثوا عن محفزات أكبر .’

“آه ، لقد قتلته في النهاية ….” قال دواين وهو يطارد الدوق الأكبر .

ولقد كان الفيكونت واحداً منهم .

“يبدوا أنكَ أسأت تفسير كلامي . تعد الطفيليات أيضاً حزءاً من ممتلكاتنا الخاصة ، ألستم أنتم من أخذتموها بدون إذني؟” “………..”

“إذاً ، هل أغانيكِ رائعة جداً ، صحيح ؟”

نظر الصقور السوداء إلى بعضهم البعض قبل اقتحام الضحك الهستيري .

لقد كان عضواً في جمعية سرية . لقد كانت إجتماعات عقدوها سراً وبها بعض النبلاء الآخرين .
عرفت آريا هذا لأنها أيضاً كانت عضوة في هذه الجمعية . على الرغم من أن الدخول في الأمر لم يكن سهلاً لأنها اضطرت إلى التعهد .

“بفتتت ، قضية قتل !” “حسناً ، إن بقيتِ بجانب السيد فلن تفقدي وظيفتكِ أبداً كمحققة .” “لقد أتيتِ إلى المكان المناسب !” “سنساعدكِ في العثور على الأدلة !”

‘ولكن بعد وفاة والدتي ، لقد كان التعهد بلا فائدة …’

ابتسم لمجرد التفكير في الأمر .

جبين آريا كان يتصبب عرقاً بارداً ، لم تكن تعرف أنه سوف يتعرف عليها على الفور .

“أتقول أن هذا غير عادل ؟” قال تريستان . “ه–هذا صحيح ، أنا لا أفهم لماذا يجب علينا التعويض عن الطفيليات ….” الفيكونت كاڤينديش .

“هل أتيتِ إلى هنا لبيع أغانيكِ لڤالنتين ؟ لماذا لا تتوقفين عن الإختباء مثل هذا المهرج و تتركي الإمبراطورية كلها تعرف إسمكِ يا فتاة ؟”
“………..”
“بسبب الموارد المالية لڤالنتين ، شيء كهذا سوف يحدث . هل سوف نكون قادرين على سماع أغاني السايرين على مسرح العاصمة الكبير ؟”

غطى أحد أعضاء غرقة الصقور السوداء عيون آريا بسرعة . لكنها من خلال أصابعه كانت ترى طرف سيف يخترق صدره . لقد كان هناك دم يختلط بملابسه و سقط جسده .

ابتسم لمجرد التفكير في الأمر .

سمعت آريا الدوق الأكبر يضحك . لقد كان الدوق الأكبر يسخر منه عمداً .

“إن كنتِ قد ورثتِ مهارات والدتكِ حقاً سوف تعتبرين ملاكاً قد نزل على الأرض بصوت إلهة .”

طريقتهم في الكلام تجعل الأطفال يبكون فقط . الدوق الأكبر ، مرؤوسومه ، حتى أولاده ! جميعهم ليس لديهم موهبة في رعاية الأطفال . فكرت آريا .

ضغطت آريا على حافة فستانها لإخفاء يدها المرتجفة .

“إن كنتِ قد ورثتِ مهارات والدتكِ حقاً سوف تعتبرين ملاكاً قد نزل على الأرض بصوت إلهة .”

“ربما يُمكنكِ حتى الغناء أمام الإمبراطور ، والدكِ سوف يحب هذا . هاها .”

عندما أدركَ دواين الموقف على الفور خرج لإنجاز هذه المهمة . بعد أن عمل كمساعد لمدة خمسة عشر عاماً ، لم يواجه مشكلة في التعامل مع مثل هذا النوع من العمل .

في اللحظة التي سمعت فيها هذا شحب وجهها في لحظة ، لقد كانت كلماته بمثابة نبوءة .

أمسكها الفيكونت على حين غرة . حنت آريا رأسها على عجل وغطت وجهها . ولكن لقد فات الاوان فقد رأى الفيكونت وجهها بالفعل .

‘كان هذا صحيحاً ….’

بمجرد أن عرفت آريا هوية الشخص الآخر ، اكتشفت على الفور الذي يحدث .

تم مدحها .
دعمها الجميع .
تم إستخدامها .
كان النبلاء بطموحاتهم العلمانية و جشعهم أكثر شيء يسيء لها على الإطلاق .
استمروا في مطالبتها بالكثير من الأشياء الفظيعة مع مرور الوقت .

“هل أتيتِ إلى هنا لبيع أغانيكِ لڤالنتين ؟ لماذا لا تتوقفين عن الإختباء مثل هذا المهرج و تتركي الإمبراطورية كلها تعرف إسمكِ يا فتاة ؟” “………..” “بسبب الموارد المالية لڤالنتين ، شيء كهذا سوف يحدث . هل سوف نكون قادرين على سماع أغاني السايرين على مسرح العاصمة الكبير ؟”

قالوا لها أسراراً لم ترغب في معرفتها .
طلبت الخلاص .
لكنهم كسروا ساقها .
حبسوها في قفص .
وأجبروها على الغناء حتى تقيأت .
لكن ….

‘الآن أعرف لماذا كانت الصقور السوداء ذات سمعة سيئة مثل الدوق الأكبر .’

“آهغغ–غغ!”

“هل أتيتِ إلى هنا لبيع أغانيكِ لڤالنتين ؟ لماذا لا تتوقفين عن الإختباء مثل هذا المهرج و تتركي الإمبراطورية كلها تعرف إسمكِ يا فتاة ؟” “………..” “بسبب الموارد المالية لڤالنتين ، شيء كهذا سوف يحدث . هل سوف نكون قادرين على سماع أغاني السايرين على مسرح العاصمة الكبير ؟”

غطى أحد أعضاء غرقة الصقور السوداء عيون آريا بسرعة . لكنها من خلال أصابعه كانت ترى طرف سيف يخترق صدره .
لقد كان هناك دم يختلط بملابسه و سقط جسده .

“هاه … حسناً ، لا يُمكنني المساعدة . سأذهب لتسوية هذه المسألة بإتهامه بإهانة إسم دوقية ڤالنتين .”

“مرت خمس دقائق .”

ضغطت آريا على حافة فستانها لإخفاء يدها المرتجفة .

كان دوق ڤالنتين الأكبر هو من يحمل السيف ، وبمجرد أن أخرجه ، سقطت الدماء على الأرض .
ولقد كان جسده يعرج .

‘استطيع أن أرى أنهم يحاولون إضفاء البهجة على الأمور لأنني حالياً طفلة ، لكن الأمر لم يكن كذلك …’

‘تم إنقاذي ….’

كان دوق ڤالنتين الأكبر هو من يحمل السيف ، وبمجرد أن أخرجه ، سقطت الدماء على الأرض . ولقد كان جسده يعرج .

رفعت آريا رأسها ببطء . أعاد الدوق ڤالنتين الأكبر قناع الأرنب على وجهها ، عندما لامس النسيج الرقيق وجهها حولت آريا نظرتها إلى الدوق الأكبر .

“حسناً ، هذا ليس سيئاً . سأخصم سبع مائة مليون من دفعتك ، سيتبقى ثلاث مائة مليون أخرى . يجب عليكَ إحضارها في غضون شهر …” “آه ، إن الشهر جداً ….” “هممم ؟” “جداً …. معقول !” “بالطبع هو كذلك ، الآن أخرج .” “نعم ، نعم.”

“آه ، لقد قتلته في النهاية ….” قال دواين وهو يطارد الدوق الأكبر .

‘هل تكره أن يتم نعتها بإبنة السايرين ؟ إن كانت لا تحب هذا فببساطة بإمكاني إزالة اللقب .’

بدا و كأنه يعلم أن هذا سيحدث .

اعتقدت آريا أن نغمة صوت الدوق الأكبر كانت أكثر اشراقاً من ذي قبل .

“هاه … حسناً ، لا يُمكنني المساعدة . سأذهب لتسوية هذه المسألة بإتهامه بإهانة إسم دوقية ڤالنتين .”

“هاه … حسناً ، لا يُمكنني المساعدة . سأذهب لتسوية هذه المسألة بإتهامه بإهانة إسم دوقية ڤالنتين .”

عندما أدركَ دواين الموقف على الفور خرج لإنجاز هذه المهمة .
بعد أن عمل كمساعد لمدة خمسة عشر عاماً ، لم يواجه مشكلة في التعامل مع مثل هذا النوع من العمل .

جبين آريا كان يتصبب عرقاً بارداً ، لم تكن تعرف أنه سوف يتعرف عليها على الفور .

“لا ينبغي أن يكون الأمر صعباً .”

“مفهوم !” “كل واحد فيهم .” (عاوز أسماءهم كلهم .)

ارتكب الفيكونت جريمة ضخمة .

“كورتيز المهرج !”

لسوء الحظ لم يكن الدوق يستمع إلى دواين على الإطلاق و تمتم :”فهمت ، لم أفكر حتى في الموقف .”

‘استطيع أن أرى أنهم يحاولون إضفاء البهجة على الأمور لأنني حالياً طفلة ، لكن الأمر لم يكن كذلك …’

لم يكن الدوق الأكبر يعرف شيئاً عن الإجتماعات السرية التي أقامها الكونت كورتيز لأنه لم ينتبه لها أبداً .
لم يكن يتوقع منه أن يكون قادراً على التعرف على آريا منذ الوهلة الأولى .

نهض الفيكونت أخيراً . سمعت آريا قعقعة خطاه تقترب أكثر فأكثر . ولكن قبل أن تتمكن من إحداث ردة فعل إنفتح الباب بالفعل .

“هممم .”

ومع ذلك ، من خلال نبرة صوته ، بدا أن الفيكونت لم يُعد مليار شورو . لم يكن الأمر غير متوقع لأن الفيكونت لديه الكثير من الديون .

ثم نظر إلى الفتاة الصغيرة ، بدت متعبة و مهزوزة كما لو أنها قد رأت شبحاً . حتى عيناها كانت ترتجف .
من الواضح أنها كانت متصلبة .

بدا و كأنه يعلم أن هذا سيحدث .

‘هل تكره أن يتم نعتها بإبنة السايرين ؟ إن كانت لا تحب هذا فببساطة بإمكاني إزالة اللقب .’

سووش–!!

“احضر لي قائمة الأعضاء الذين حضروا الإجتماعات التي أقامها الكونت كورتيز .”

بدا و كأنه يعلم أن هذا سيحدث .

أطاع الفرسان الواقفون أمام الدوق أوامره و أحنوا رؤوسهم .

“هاه … حسناً ، لا يُمكنني المساعدة . سأذهب لتسوية هذه المسألة بإتهامه بإهانة إسم دوقية ڤالنتين .”

“مفهوم !”
“كل واحد فيهم .” (عاوز أسماءهم كلهم .)

ومع ذلك ، من خلال نبرة صوته ، بدا أن الفيكونت لم يُعد مليار شورو . لم يكن الأمر غير متوقع لأن الفيكونت لديه الكثير من الديون .

…ابتلعت آريا لعابها بتوتر .
لم يتكلم فرسان الصقور السوداء لأنهم فهموا على الفور معنى الكلمات .

“جلالتك ، هل تعلم أن الفيكونتي عانت من جفاف شديد العام الماضي …” “اوضح ماذا تقول .” “لقد خرجت منه بصعوبات مالية كبيرة ، لذا رجاء سامحني .”

–ترجمة إسراء .

“أنتِ تُشبهينه كثيراً ، يُمكنني رؤية الشبه . ولكن ، همم … منذ متى و كان لدى هذا المهرج إبنة ؟ كيف لم أسمع عن هذا من قبل ؟”

‘ولكن بعد وفاة والدتي ، لقد كان التعهد بلا فائدة …’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط