الفصل 888: القوة السماوية المرعبة!
الفصل 888: القوة السماوية المرعبة!
*برعاية الشيخ ناصر*
*هناك المزيد*
ارتعدت الأرض كلها على الفور واهتزت بعنف!
أظلمت السماء تدريجياً، ومع اقتراب الغسق، نشأت عاصفة أخرى!
في وقت سابق، استخدم جون مو تشي جميع أساليبه، مستخدمًا قدرات باغودا جون هونغ المذهلة لحماية نفسه و مي شيو يان، ونجح في هضم التأثيرات المرعبة لسائل اليشم الذهبي لاستخدامه. بمساعدة باغودا جون هونغ، تمكن الاثنان من اجتياز المحنة بسلاسة.
تكرار نفس التسلسل!
بعد الاختراق بنجاح، لم يغادر الاثنان واستمروا في باغودا جون هونغ. ركزت مي شيو يان على تعزيز تدريبها؛ مع البيئة الآمنة والهادئة للغاية لباغودا جون هونغ بالإضافة إلى محيط التشي الخالص كدعم، كان أفضل مكان لتعزيز تدريب المرء. أما بالنسبة إلى جون مو تشي، فقد انشغل على الفور بتكرير الحبوب وقضى جهوده في أمور أخرى.
*هناك المزيد*
عندما خرج الاثنان، ذهبوا على الفور إلى منطقة واسعة ومعزولة لمواجهة المحنة السماوية التي لا مفر منها والتي ستتبع مع كل اختراق. فقط بعد المرور عبر المحنة السماوية، سيتم اعتبارهم آمنين تمامًا… ولكن من كان يظن أنه بعد الانتظار لعدة ساعات، لم تكن هناك ردود فعل من السماء!
تسببت هذه النقطة في شعور مي شيو يان باضطراب لا مثيل له!
بعد ذلك، اندفعت مجموعة أخرى من السحب وانتشر البرق في العين الهائلة…
ثم فجأة!
يمكن للبشر أن يرتكبوا أخطاء؛ هذا كان مفهوما. لكن المحن السماوية كانت عقاب السماء، آه!
حتى لو ظهر السيد الشاب الأول للملاذ التاسع، فسيظل يقفز بعيدًا بصدمة! منذ زمن سحيق، لم يظهر مثل هذا المشهد الغريب من قبل ولا مرة واحدة!
في وقت سابق، استخدم جون مو تشي جميع أساليبه، مستخدمًا قدرات باغودا جون هونغ المذهلة لحماية نفسه و مي شيو يان، ونجح في هضم التأثيرات المرعبة لسائل اليشم الذهبي لاستخدامه. بمساعدة باغودا جون هونغ، تمكن الاثنان من اجتياز المحنة بسلاسة.
هل يمكن للسماء أيضا أن تخطئ؟
بعد الاختراق بنجاح، لم يغادر الاثنان واستمروا في باغودا جون هونغ. ركزت مي شيو يان على تعزيز تدريبها؛ مع البيئة الآمنة والهادئة للغاية لباغودا جون هونغ بالإضافة إلى محيط التشي الخالص كدعم، كان أفضل مكان لتعزيز تدريب المرء. أما بالنسبة إلى جون مو تشي، فقد انشغل على الفور بتكرير الحبوب وقضى جهوده في أمور أخرى.
إنه هنا!
تقدم الاثنان معًا وحققا اختراقات متعددة على التوالي. بعبارة أخرى، كان من المفترض أن يواجه كل منهم ما لا يقل عن خمس أو ست محن سماوية متراكمة معًا… ولكن في الواقع لم تكن هناك ردود أفعال على الإطلاق! بعد الإنتظار لفترة طويلة ورؤية أنهم لا يستطيعون ببساطة الانتظار إلى الأبد، قرروا الاستمرار في مدينة الأقحوان واغتالوا أيضًا شيا دونغ تينغ في تلك الليلة بالذات!
صمتت الأرض!
“ما هو الخطأ؟” سأل مي شيو يان.
في السابق، لم تكن قوتهم كافية، ولم يتمكنوا من القتل. لكن مع تحسن قوتهم بشكل كبير الآن، ألن يكون من الغباء عدم الهجوم؟!
بعد ذلك، اندفعت مجموعة أخرى من السحب وانتشر البرق في العين الهائلة…
لذا في اللحظة التي خرج فيها الاثنان من قصر عائلة تشين، كانت الغيوم الداكنة في السماء تتجمع بسرعة مذهلة، تكاد تندمج في كيان واحد… كان الأمر كما لو أن كل الغيوم في العالم تتجمع في نفس المكان. في لحظة سريعة، غطيت السماء الصافية بالكامل!
الهدف الذي حددوه هذه المرة كان في النهاية قديس المستوى الثالث. على الرغم من أن السيد الشاب جون قد نما أقوى بكثير من ذي قبل، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى استخدام قوته الكاملة لقتله بضربة واحدة. ولكن بسبب هذا، تم إطلاق العنان أخيرًا للعمق الحقيقي لدراسته التي كانت مخفية من قبل، مما تسبب في المحنة السماوية التي لم تتفاعل لفترة طويلة… تستجيب فجأة! ومن مظهرها، لم تكن هذه محنة سماوية لمجرد السيد الشاب جون! وصلت المحنة السماوية لكليهما معًا!
لذا في اللحظة التي خرج فيها الاثنان من قصر عائلة تشين، كانت الغيوم الداكنة في السماء تتجمع بسرعة مذهلة، تكاد تندمج في كيان واحد… كان الأمر كما لو أن كل الغيوم في العالم تتجمع في نفس المكان. في لحظة سريعة، غطيت السماء الصافية بالكامل!
صواعق البرق التي كانت تختمر لفترة زمنية غير معروفة تقوست بشكل خطير عبر السماء، وتشكلت دوامة السحب السميكة ببطء إلى دوامة عملاقة في السماء، وتحولت أخيرًا إلى”عين” ضخمة. كان الأمر كما لو أن وحشًا مهيمنًا ذو عين واحدة قد استولى على السماء بأكملها!
صواعق البرق التي كانت تختمر لفترة زمنية غير معروفة تقوست بشكل خطير عبر السماء، وتشكلت دوامة السحب السميكة ببطء إلى دوامة عملاقة في السماء، وتحولت أخيرًا إلى”عين” ضخمة. كان الأمر كما لو أن وحشًا مهيمنًا ذو عين واحدة قد استولى على السماء بأكملها!
لم تسقط أقواس البرق التي لا حصر لها على الفور؛ بدلاً من ذلك، أنطلقوا جميعًا إلى عين السحابة، واختفوا تمامًا.
بعد ذلك، اندفعت مجموعة أخرى من السحب وانتشر البرق في العين الهائلة…
كلهم كانوا خائفين بشكل مميت من أنهم إذا تحركوا قليلاً، فإن انتباه السماوات سوف ينجذب إليهم، وهذه المحنة السماوية المرعبة ذات الأصول المجهولة سوف تسقط فجأة على رؤوسهم… هذه الأمور بالتأكيد لم تكن مزحة. لم يكن خوفًا لا أساس له، ولكنه احتمال حقيقي للغاية!
تكرار نفس التسلسل!
في مواجهة مثل هذه المحنة السماوية المرعبة، كان الزوجان في الواقع لا يزالان غير مبالين وغير مهتمين تمامًا، ويتحدثان بسعادة ويتغازلان مع بعضهما البعض حسب المعتاد…
في الساعات الأولى من الصباح، أثقلت كتلة الغيوم السوداء بأكملها بشدة، مما تسبب في شعور الجميع بشعور غريب للغاية، كما لو كان في متناول أيديهم، يمكنهم الاستيلاء على قطعة من السحابة!
“هل تعتقدين أنني غبي؟ أنا لن أذهب!” جون مو تشي رفض رفضا قاطعا.”من يذهب هو أحمق! أي نوع من المزاح هذه القفز إلى السماء للتفاهم مع السماء؟ حتى لو أردت أن أطلب الموت، فلا ينبغي أن يكون على هذا النحو! هل تحاولين قتل زوجك؟!”
في الواقع، كانت أطراف الأشجار الأطول قد امتدت بالفعل إلى السحب المظلمة… من هذا، يمكن للمرء بسهولة معرفة إلى أي مدى وصل وزن وكثافة الغيوم!
كان الوضع الآن وحجم المحنة السماوية غير مسبوقة حقًا! لم يجرؤ أحد على القيام بأي تحركات. حتى أقوى الخبراء لم يكونوا استثناء! من يستطيع أن يقول حقًا لمن سيقع هذا الشيء المجنون بعد ذلك؟ إذا تحركت، وحبستني المحنة السماوية بسبب ذلك، ألن أموت موتًا بريئًا جدًا؟
لكن… لماذا لم يسقط البرق بعد؟
كلما زادت كثافة السماء والأرض، زادت ثقلها. حتى عواء الريح الحادة الذي كان دائمًا موجودًا في الماضي بدا وكأنها خاملة وبطيئة، حيث وجدت صعوبة في التقدم…
الهدف الذي حددوه هذه المرة كان في النهاية قديس المستوى الثالث. على الرغم من أن السيد الشاب جون قد نما أقوى بكثير من ذي قبل، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى استخدام قوته الكاملة لقتله بضربة واحدة. ولكن بسبب هذا، تم إطلاق العنان أخيرًا للعمق الحقيقي لدراسته التي كانت مخفية من قبل، مما تسبب في المحنة السماوية التي لم تتفاعل لفترة طويلة… تستجيب فجأة! ومن مظهرها، لم تكن هذه محنة سماوية لمجرد السيد الشاب جون! وصلت المحنة السماوية لكليهما معًا!
الفصل 888: القوة السماوية المرعبة!
في السماء، كان هناك بالفعل أكثر من مائة عين سحابة ضخمة تغطي السماء في شكل مكثف!
تدحرجت مي شيو يان عينيها بلا حول ولا قوة.”آه… لماذا لا تذهب هناك وتناقش معهم؟”
لم يكن هناك برق ولا بريق من أي لون آخر إلا اللون الأسود! أسود… كان هذا النوع من السواد أغمق من الليل. حتى لو مد الشخص إصبعه أمام عينيه، فلن يتمكن من رؤية أي شيء!
أظلمت السماء تدريجياً، ومع اقتراب الغسق، نشأت عاصفة أخرى!
تكرار نفس التسلسل!
استمرت الغيوم في التجمع والتراكم، دون القلق من أي تأثير خارجي، لكن هذا النوع من الضغط الشديد كان قوياً لدرجة أن الجميع وجد صعوبة في التنفس!
في مواجهة مثل هذه المحنة السماوية المرعبة، كان الزوجان في الواقع لا يزالان غير مبالين وغير مهتمين تمامًا، ويتحدثان بسعادة ويتغازلان مع بعضهما البعض حسب المعتاد…
بالنسبة لعامة الناس والمتدربين ذوي المستوى المنخفض، فإن هذا النوع من الضغط الذي جاء من السماء والأرض شعر فقط كضغط خانق. ولكن بالنسبة للمتدربين رفيعي المستوى الذين استوعبوا بالفعل قوة السماء والأرض، فقد كان الأمر صعبًا بشكل لا يضاهى!
على مسافة عشرة آلاف ميل، لم يجرؤ حتى جميع الخبراء الدنيويين الأسمى على التحرك! سواء كانوا أسياد عظماء، أو مبجلين، أو قديسين، أو حتى إمبراطور القديس، كلهم كانوا خائفين، ولم يجرؤوا حتى على التنفس بصوت عالٍ. الأهم من ذلك كله… أنهم لم يجرؤوا على فضح القليل من تدريب شوان!
على مسافة عشرة آلاف ميل، لم يجرؤ حتى جميع الخبراء الدنيويين الأسمى على التحرك! سواء كانوا أسياد عظماء، أو مبجلين، أو قديسين، أو حتى إمبراطور القديس، كلهم كانوا خائفين، ولم يجرؤوا حتى على التنفس بصوت عالٍ. الأهم من ذلك كله… أنهم لم يجرؤوا على فضح القليل من تدريب شوان!
كلهم كانوا خائفين بشكل مميت من أنهم إذا تحركوا قليلاً، فإن انتباه السماوات سوف ينجذب إليهم، وهذه المحنة السماوية المرعبة ذات الأصول المجهولة سوف تسقط فجأة على رؤوسهم… هذه الأمور بالتأكيد لم تكن مزحة. لم يكن خوفًا لا أساس له، ولكنه احتمال حقيقي للغاية!
“ما هو الخطأ؟” سأل مي شيو يان.
عندما وصلت المحن السماوية، فإنها عادة ما تبحث فقط عن الشخص الذي جذبها… ولكن إذا كان هذا الشخص قد حصل على مساعدة خارجية، أو إذا صعد شخص ما بالصدفة إلى نصف قطر نطاق غيوم البرق المرعبة، فإن محنة البرق ستزداد قوة، و تصبح مضاعفة أو حتى متشعبة أقوى مما كان مقصودًا في الأصل، مما أدى إلى تحول الجميع إلى رماد!
لكن… لماذا لم يسقط البرق بعد؟
كان الوضع الآن وحجم المحنة السماوية غير مسبوقة حقًا! لم يجرؤ أحد على القيام بأي تحركات. حتى أقوى الخبراء لم يكونوا استثناء! من يستطيع أن يقول حقًا لمن سيقع هذا الشيء المجنون بعد ذلك؟ إذا تحركت، وحبستني المحنة السماوية بسبب ذلك، ألن أموت موتًا بريئًا جدًا؟
استمرت الغيوم في التجمع والتراكم، دون القلق من أي تأثير خارجي، لكن هذا النوع من الضغط الشديد كان قوياً لدرجة أن الجميع وجد صعوبة في التنفس!
ناهيك عن أن غيوم المحن هذه… كانت ضخمة للغاية! في اللحظة التي يتعامل فيها أي شخص معها، لن تكون مجرد حالة”على الأرجح ستهلك”. لا، سيموتون دون أدنى شك!
“ما هو الخطأ؟” سأل مي شيو يان.
مثل هذه القوة المرعبة، حتى لو اجتمع جميع خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة ودمجوا قوتهم للمقاومة، على افتراض أن المحنة السماوية لم تزداد قوة بسبب عدد الأشخاص… النتيجة الوحيدة المحتملة ستكون أن الجميع سيتحولون إلى كومة من الرماد، و تختلط بقايا الجميع معًا…
الهدف الذي حددوه هذه المرة كان في النهاية قديس المستوى الثالث. على الرغم من أن السيد الشاب جون قد نما أقوى بكثير من ذي قبل، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى استخدام قوته الكاملة لقتله بضربة واحدة. ولكن بسبب هذا، تم إطلاق العنان أخيرًا للعمق الحقيقي لدراسته التي كانت مخفية من قبل، مما تسبب في المحنة السماوية التي لم تتفاعل لفترة طويلة… تستجيب فجأة! ومن مظهرها، لم تكن هذه محنة سماوية لمجرد السيد الشاب جون! وصلت المحنة السماوية لكليهما معًا!
حتى لو ظهر السيد الشاب الأول للملاذ التاسع، فسيظل يقفز بعيدًا بصدمة! منذ زمن سحيق، لم يظهر مثل هذا المشهد الغريب من قبل ولا مرة واحدة!
كانت تسع وتسعون عينًا ضخمة تحدق في صمت من السماء، مع قوة كبيرة تتراكم بداخلها. من البداية إلى الآن، لم يكن هناك أي تحركات منهم!
أظلمت السماء تدريجياً، ومع اقتراب الغسق، نشأت عاصفة أخرى!
——
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لا يمكن أن يكون هناك 99 خبيرًا في الذروة يخترقون في نفس الوقت، ويرسمون الغيوم المحنة، أليس كذلك؟
لا يمكن أن يكون هناك 99 خبيرًا في الذروة يخترقون في نفس الوقت، ويرسمون الغيوم المحنة، أليس كذلك؟
لكن… لماذا لم يسقط البرق بعد؟
عندما خرج الاثنان، ذهبوا على الفور إلى منطقة واسعة ومعزولة لمواجهة المحنة السماوية التي لا مفر منها والتي ستتبع مع كل اختراق. فقط بعد المرور عبر المحنة السماوية، سيتم اعتبارهم آمنين تمامًا… ولكن من كان يظن أنه بعد الانتظار لعدة ساعات، لم تكن هناك ردود فعل من السماء!
“هل تعتقدين أنني غبي؟ أنا لن أذهب!” جون مو تشي رفض رفضا قاطعا.”من يذهب هو أحمق! أي نوع من المزاح هذه القفز إلى السماء للتفاهم مع السماء؟ حتى لو أردت أن أطلب الموت، فلا ينبغي أن يكون على هذا النحو! هل تحاولين قتل زوجك؟!”
ارتعدت الأرض كلها على الفور واهتزت بعنف!
ماذا كانوا ينتظرون؟
كانت كل علامات العاصفة القادمة تختمر!
أخيرا! فجأة!
في الساعات الأولى من الصباح، أثقلت كتلة الغيوم السوداء بأكملها بشدة، مما تسبب في شعور الجميع بشعور غريب للغاية، كما لو كان في متناول أيديهم، يمكنهم الاستيلاء على قطعة من السحابة!
صمتت الأرض!
ابتسمت مي شيو يان بخفة ولم تقل شيئًا.
بدا أن عواء الريح قد اختنق فجأة، وتوقف فجأة!
منذ لحظة، كانت المنطقة بأكملها لا تزال مليئة بالضوضاء. لكن في لحظة، أصبحت صامتة بقدر القدرة على اكتشاف صوت قطرة الماء!
بالنسبة لعامة الناس والمتدربين ذوي المستوى المنخفض، فإن هذا النوع من الضغط الذي جاء من السماء والأرض شعر فقط كضغط خانق. ولكن بالنسبة للمتدربين رفيعي المستوى الذين استوعبوا بالفعل قوة السماء والأرض، فقد كان الأمر صعبًا بشكل لا يضاهى!
مثل هذا التناقض الشديد تسبب في تجمد قلوب الجميع في لحظة!
لكن بالنظر إلى حجم ونوعية هذه العاصفة الرعدية، فإن الأمل في تجاوزها بأمان وسلام كانت مجرد أحلام سخيفة، حمقاء!
*هناك المزيد*
إنه هنا!
بعد الاختراق بنجاح، لم يغادر الاثنان واستمروا في باغودا جون هونغ. ركزت مي شيو يان على تعزيز تدريبها؛ مع البيئة الآمنة والهادئة للغاية لباغودا جون هونغ بالإضافة إلى محيط التشي الخالص كدعم، كان أفضل مكان لتعزيز تدريب المرء. أما بالنسبة إلى جون مو تشي، فقد انشغل على الفور بتكرير الحبوب وقضى جهوده في أمور أخرى.
تقدم الاثنان معًا وحققا اختراقات متعددة على التوالي. بعبارة أخرى، كان من المفترض أن يواجه كل منهم ما لا يقل عن خمس أو ست محن سماوية متراكمة معًا… ولكن في الواقع لم تكن هناك ردود أفعال على الإطلاق! بعد الإنتظار لفترة طويلة ورؤية أنهم لا يستطيعون ببساطة الانتظار إلى الأبد، قرروا الاستمرار في مدينة الأقحوان واغتالوا أيضًا شيا دونغ تينغ في تلك الليلة بالذات!
جلس جون مو تشي و مي شيو يان فوق شجرة طويلة، كما لو كانا خائفين من أن البرق لن يجدهم، فإنتقلوا عمدًا إلى نقطة عالية ملفتة للنظر…
“… 19، 20… 35… 77…” استلق السيد الشاب جون بشكل مريح على حضن هذا الجمال العظيم وعبث بأصابعه وهو يعد العيون الضخمة في السماء بنظرة جادة على وجهه. وأثناء عده، جعد حاجبيه وهز رأسه قليلاً.”هذا ليس صحيحًا، الأرقام غير صحيحة إلى حد ما.”
“ما هو الخطأ؟” سأل مي شيو يان.
*برعاية الشيخ ناصر*
عندما بلغ الصمت ذروته وتحول ظلام السحب إلى الأسود إلى أقصى الحدود، انطلقت سلسلة من القرقرة العنيفة عبر السحب، مما تسبب في اهتزاز الغلاف الجوي في المنطقة بأكملها. تجمعت كرة ضخمة من البرق الأرجواني وتشكلت في قلب الغيوم. يرافقه دوي مدوي يهز السماء، عمود من البرق بسماكة خزان المياه المتدلي من السماء!
“الاختراق… في ظل الظروف العادية، يجب أن يكون هناك مجموعة واحدة فقط من السحب…” أشار جون مو تشي إلى الشذوذ في السماء واستمر.”نظرًا لأن اثنين منا قفز عبر العديد من المستويات، ونحن أيضًا نمر بهذه المحنة الصاعقة معًا، سيكون من المعقول حتى لو كان عدد السحب أكبر قليلاً. ولكن لا ينبغي أن يكون على هذا المستوى، أليس كذلك… أليس هذا مجرد تنمر عادي؟”
كانت كل علامات العاصفة القادمة تختمر!
إنه هنا!
تذمر السيد الشاب جون من بعض الإحباط.”انظر، لقد تقدمت من المبجل المستوى الثالث إلى المبجل المستوى الرابع ، واخترقت المراتب الأربعة لمملكة قديس إلى إمبراطور القديس المستوى الثالث… هذه ثمانية اختراقات فقط! أما بالنسبة لك، فقد انضممنا معًا كجسم واحد عندما اخترقنا، لذلك حصلت على نفس النتائج مثلي… وبعبارة أخرى، يجب أن يرسم كلانا معًا 16 غيمة فقط. حتى من الغيوم تضاعفت لأننا أخذناها معًا، فستبقى 32 فقط… لكن لماذا ظهر 99؟! هذا أكثر من ثلاثة أضعاف العدد الأصلي. أي نوع من المنطق هذا؟!”
عندما وصلت المحن السماوية، فإنها عادة ما تبحث فقط عن الشخص الذي جذبها… ولكن إذا كان هذا الشخص قد حصل على مساعدة خارجية، أو إذا صعد شخص ما بالصدفة إلى نصف قطر نطاق غيوم البرق المرعبة، فإن محنة البرق ستزداد قوة، و تصبح مضاعفة أو حتى متشعبة أقوى مما كان مقصودًا في الأصل، مما أدى إلى تحول الجميع إلى رماد!
واصل السيد الشاب جون بغضب.”أليس هذا مجرد لعب مع الناس؟ هذه السماوات الحقيرة… من أين تعلموا رياضياتهم؟”
ارتعدت الأرض كلها على الفور واهتزت بعنف!
تدحرجت مي شيو يان عينيها بلا حول ولا قوة.”آه… لماذا لا تذهب هناك وتناقش معهم؟”
“ما هو الخطأ؟” سأل مي شيو يان.
لذا في اللحظة التي خرج فيها الاثنان من قصر عائلة تشين، كانت الغيوم الداكنة في السماء تتجمع بسرعة مذهلة، تكاد تندمج في كيان واحد… كان الأمر كما لو أن كل الغيوم في العالم تتجمع في نفس المكان. في لحظة سريعة، غطيت السماء الصافية بالكامل!
“هل تعتقدين أنني غبي؟ أنا لن أذهب!” جون مو تشي رفض رفضا قاطعا.”من يذهب هو أحمق! أي نوع من المزاح هذه القفز إلى السماء للتفاهم مع السماء؟ حتى لو أردت أن أطلب الموت، فلا ينبغي أن يكون على هذا النحو! هل تحاولين قتل زوجك؟!”
لم تسقط أقواس البرق التي لا حصر لها على الفور؛ بدلاً من ذلك، أنطلقوا جميعًا إلى عين السحابة، واختفوا تمامًا.
ابتسمت مي شيو يان بخفة ولم تقل شيئًا.
في مواجهة مثل هذه المحنة السماوية المرعبة، كان الزوجان في الواقع لا يزالان غير مبالين وغير مهتمين تمامًا، ويتحدثان بسعادة ويتغازلان مع بعضهما البعض حسب المعتاد…
تكرار نفس التسلسل!
ثم فجأة!
عندما خرج الاثنان، ذهبوا على الفور إلى منطقة واسعة ومعزولة لمواجهة المحنة السماوية التي لا مفر منها والتي ستتبع مع كل اختراق. فقط بعد المرور عبر المحنة السماوية، سيتم اعتبارهم آمنين تمامًا… ولكن من كان يظن أنه بعد الانتظار لعدة ساعات، لم تكن هناك ردود فعل من السماء!
تدحرجت مي شيو يان عينيها بلا حول ولا قوة.”آه… لماذا لا تذهب هناك وتناقش معهم؟”
الفصل 888: القوة السماوية المرعبة!
عندما بلغ الصمت ذروته وتحول ظلام السحب إلى الأسود إلى أقصى الحدود، انطلقت سلسلة من القرقرة العنيفة عبر السحب، مما تسبب في اهتزاز الغلاف الجوي في المنطقة بأكملها. تجمعت كرة ضخمة من البرق الأرجواني وتشكلت في قلب الغيوم. يرافقه دوي مدوي يهز السماء، عمود من البرق بسماكة خزان المياه المتدلي من السماء!
الفصل 888: القوة السماوية المرعبة!
مباشرة، ضرب بدقة على الشجرة التي كان يجلس عليها الاثنان!
ارتعدت الأرض كلها على الفور واهتزت بعنف!
لكن بالنظر إلى حجم ونوعية هذه العاصفة الرعدية، فإن الأمل في تجاوزها بأمان وسلام كانت مجرد أحلام سخيفة، حمقاء!
تسببت هذه النقطة في شعور مي شيو يان باضطراب لا مثيل له!
في هذا الوقت، اجتمع كل من زان مو باي والباقي في فناء عائلة تشين. كانوا عمليا الأقرب إلى حيث كانت محنة البرق. كان الجميع خانقين لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التنفس… فقط أي نوع من الشياطين كان يمر بضيقة؟ لتسبب في الواقع مثل هذا المشهد الكبير والمرعب!
استخدم كل من جون مو تشي و مي شيو يان فن هروب اليين و اليانغ في نفس الوقت، مما أدى إلى تحويل أجسادهم إلى فراغ!
اندلع عمود البرق، وضرب الشجرة في نفس اللحظة التي تشكلت فيها تقريبًا!
من نظرهم، كلهم هنا محكوم عليهم بتحمل هذه المحنة!
يمكن للبشر أن يرتكبوا أخطاء؛ هذا كان مفهوما. لكن المحن السماوية كانت عقاب السماء، آه!
شهق هاي وو يا والباقي من الصدمة، وامتلأت عيونهم باليأس!
شهق هاي وو يا والباقي من الصدمة، وامتلأت عيونهم باليأس!
لم يتوقع أي منهم أن يكون الرجل الذي تعرض للانفجار الذي كان يخترق في الواقع قريبًا جدًا منهم!
لقد فهم الجميع أنه سيكون هناك بالتأكيد انفجارات لا تضاهى ستنفجر في كل مكان في اللحظة التالية. مع هذه العاصفة الرعدية المجنونة، ستتحول منطقة عدة مئات من الأمتار بالتأكيد إلى حقل من الرماد قريبًا، منتشرًا تدريجيًا حتى يتم استنفاد كل الطاقة في غيوم تمامًا!
من نظرهم، كلهم هنا محكوم عليهم بتحمل هذه المحنة!
لقد فهم الجميع أنه سيكون هناك بالتأكيد انفجارات لا تضاهى ستنفجر في كل مكان في اللحظة التالية. مع هذه العاصفة الرعدية المجنونة، ستتحول منطقة عدة مئات من الأمتار بالتأكيد إلى حقل من الرماد قريبًا، منتشرًا تدريجيًا حتى يتم استنفاد كل الطاقة في غيوم تمامًا!
صواعق البرق التي كانت تختمر لفترة زمنية غير معروفة تقوست بشكل خطير عبر السماء، وتشكلت دوامة السحب السميكة ببطء إلى دوامة عملاقة في السماء، وتحولت أخيرًا إلى”عين” ضخمة. كان الأمر كما لو أن وحشًا مهيمنًا ذو عين واحدة قد استولى على السماء بأكملها!
لكن بالنظر إلى حجم ونوعية هذه العاصفة الرعدية، فإن الأمل في تجاوزها بأمان وسلام كانت مجرد أحلام سخيفة، حمقاء!
لم يتوقع أي منهم أن يكون الرجل الذي تعرض للانفجار الذي كان يخترق في الواقع قريبًا جدًا منهم!
“الاختراق… في ظل الظروف العادية، يجب أن يكون هناك مجموعة واحدة فقط من السحب…” أشار جون مو تشي إلى الشذوذ في السماء واستمر.”نظرًا لأن اثنين منا قفز عبر العديد من المستويات، ونحن أيضًا نمر بهذه المحنة الصاعقة معًا، سيكون من المعقول حتى لو كان عدد السحب أكبر قليلاً. ولكن لا ينبغي أن يكون على هذا المستوى، أليس كذلك… أليس هذا مجرد تنمر عادي؟”
“الاختراق… في ظل الظروف العادية، يجب أن يكون هناك مجموعة واحدة فقط من السحب…” أشار جون مو تشي إلى الشذوذ في السماء واستمر.”نظرًا لأن اثنين منا قفز عبر العديد من المستويات، ونحن أيضًا نمر بهذه المحنة الصاعقة معًا، سيكون من المعقول حتى لو كان عدد السحب أكبر قليلاً. ولكن لا ينبغي أن يكون على هذا المستوى، أليس كذلك… أليس هذا مجرد تنمر عادي؟”
يمكن للبشر أن يرتكبوا أخطاء؛ هذا كان مفهوما. لكن المحن السماوية كانت عقاب السماء، آه!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
إنه هنا!
شهق هاي وو يا والباقي من الصدمة، وامتلأت عيونهم باليأس!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
