الفصل 887: النوايا الثلاثة
الفصل 887: النوايا الثلاثة
*الفصل اليومي*
*هناك المزيد*
لم يكن هناك سبب آخر. كان السيد الشاب جون مستنزفًا ومرهقًا حقًا في هذين اليومين.
“بالمنطق، لا توجد فرصة للنجاة من هذا السيف في اللحظة التي يمر فيها بالقلب. شيا دونغ تينغ لن يكون قادرًا إلا على التنهد أو الضجيج، وبالتأكيد ليست تلك الصرخة القوية الآن!”
عدو مثل هذا يسبب الصداع حقًا!
قال زان مو باي،”أجرؤ على القول، إذا قطعنا الجرح لإلقاء نظرة فاحصة، فإن جرح السيف أمر غريب بالتأكيد!”
“قصده بالتأكيد هو تحذيرنا، أو بالأحرى القول، لاستفزازنا!” قاطعه تشي تشيو وهو يقف خلفه.”إنه يعلمنا أنه بدأ في اتخاذ إجراءات حتى نكون مستعدين ونكون على أهبة الاستعداد! حتى تكون هذه المعركة أكثر إثارة!”
عبس هاي وو يا وفكر لفترة من الوقت، قبل أن يرفع السيف في يده ويقطع جسد شيا دونغ تينغ من المركز.
“الأخ زان، قد لا يبدو هذا جيدًا، لكنني أعتقد أن هذا القاتل هو نتيجة المتاعب التي خلقتها. قد يكون هدف الطرف الآخر هو أنت وحدك!” استدار هو تشي تشيو لمواجهة زان مو باي، مبتسمًا بشكل محرج.
جلس زان مو باي ونظر بعناية.”الأخ هاي، تعال وانظر.”
“مجرم مستأجر مجاني، وثمانية أو عشرة منهم، ما الذي تأمل فيه؟؟ أنت… هذا الشخص…”كانت مي شيو يان غاضبة. كان السيد الشاب الرابع عشر الذي صدم العالم باسمه سفاحًا مستأجرًا حرًا في نظره؟
دون الحاجة إلى قول أي شيء، وسع هاي وو يا عينيه في حالة صدمة.
كان الجواب أمام أعينهم. كان رأس السيف يستهدف بدقة الجزء الحيوي من صدر القلب، ولكنه كان أيضًا مائلًا عن قصد بمقدار سنتيمتر واحد، ولم يدخل القلب مباشرة، بل أصاب جانب القلب.
كان الجواب أمام أعينهم. كان رأس السيف يستهدف بدقة الجزء الحيوي من صدر القلب، ولكنه كان أيضًا مائلًا عن قصد بمقدار سنتيمتر واحد، ولم يدخل القلب مباشرة، بل أصاب جانب القلب.
من الواضح أن هذا السيف يمكن أن ينتقل مباشرة إلى القلب، مما يجعله اغتيالًا مثاليًا، وحتى يتجنب تلك الصرخة الصاخبة، لكن القاتل لم يفعل ذلك، بدلاً من ذلك، سمح للجميع عن قصد بمعرفة أخبار وفاة شيا دونغ تينغ على الفور!
“الكبيرة تشياو هي شخص حسن الفضيلة وهي شخص حكيم. قد لا تكون هذه الأخبار كاذبة”. قال هاي وو يا بتردد.
كان السيد الشاب الرابع عشر مجنونًا، لكنه كان رجلاً مجنونًا، مجنونًا بالطريقة التي يفعل بها الأشياء. لكنه لن يفعل أي شيء متستر مثل الاغتيال. أو بالأحرى، سيشعر بالازدراء لفعل ذلك. إذا أراد السيد الشاب الرابع عشر القتال، فسوف يجعله على نطاق واسع! بالتأكيد لن يهاجم من خلف ظهر شخص ما!
عدو مثل هذا يسبب الصداع حقًا!
“هذا السيف، على الرغم من فقدانه عن قصد في هدفه، لا يزال محكومًا عليه بشيا دونغ تينغ في كلتا الحالتين. استخدم هذا الشخص الشوان تشي للتدفق عبر القلب وتدمير الدانتيان. كان الاستخدام الوحيد لهذا هو أن تطلق الضحية صرخة عالية ومثيرة للشفقة على الفور! ولكن بعد ذلك، سيتوقف الشخص أيضًا عن التنفس ويموت”.
الفصل 887: النوايا الثلاثة
وقف زان مو باي بتعبير جاد.”الشخص الذي نواجهه هو مجنون! لقد ترك عمدا شيا دونغ تينغ يصرخ!” قال ببطء.
لكن من الواضح أن الشخص في الظلام الذي كانوا يتعاملون معه كان قاتلًا بارزًا كان على استعداد للجوء إلى أساليب لا ضمير لها!
لا أستطيع أن أكون ذكية؟ سمعت هذا ما يقرب من ألف مرة خلال هذين اليومين… أنا على وشك أن أصاب بالجنون من أن أعذب بهذه الفقرة. إذا لم أستطع حفظها، فلن يكون لها أي معنى حقًا. لا تتحدث حتى عن تذكرها، حتى لو كنت تريد مني أن أقولها بالعكس، فهي أيضًا ليست مشكلة…
“بالمنطق، لا توجد فرصة للنجاة من هذا السيف في اللحظة التي يمر فيها بالقلب. شيا دونغ تينغ لن يكون قادرًا إلا على التنهد أو الضجيج، وبالتأكيد ليست تلك الصرخة القوية الآن!”
“قصده بالتأكيد هو تحذيرنا، أو بالأحرى القول، لاستفزازنا!” قاطعه تشي تشيو وهو يقف خلفه.”إنه يعلمنا أنه بدأ في اتخاذ إجراءات حتى نكون مستعدين ونكون على أهبة الاستعداد! حتى تكون هذه المعركة أكثر إثارة!”
قال هو تشي تشيو الجملة الأخيرة وصرّ بقوة علي أسنانه. كانت عضلات فكه ترتجف بشكل واضح وكان غاضبًا للغاية!
“ولكن، الوصي الكبير تشياو قالت بوضوح من قبل أن جون مو تشي لم يمت. حتى أنها رأت جون مو تشي يظهر في مدينة الأقحوان بأم عينيها”. تمتم هاي وو يا.”منذ أنه لم يمت جون مو تشي حقًا… لماذا يتعامل سيده معنا بهذه الطريقة المجنونة؟”
غضب الجميع بشكل غريب من هذه الجملة! كان هذا غير مقبول!
هذا الفاسق!
“هذا المنطق فهمته قبل بضع مئات من السنين على الأقل! هل يمكنك التوقف عن قول ذلك مرارًا وتكرارًا؟!” عبست مي شيو يان، على ما يبدو أنها على وشك الجنون.
ظهرت نية القتل الباردة على وجه هاي ويا.”يا له من حقير متعجرف!” قال وهو يصرّ علي أسنانه.
كإمبراطور قديس، لينظر إليه الناس بازدراء، كيف لا يشعر بالغضب؟
“أنت فقط تريد أن تخبرني أنه، بغض النظر عما إذا كانوا يفعلون ذلك من أجل حرب الاستيلاء على السماء، أو حقًا من أجل العالم، لكنهم يريدوننا أن نموت، فلا يجب علينا مطلقًا أن نكون رقيقين. إذا احتجنا إلى القتل، كن حقيرًا وكن متسترًا إذا لزم الأمر…” قالت مي شيو يان هذه الفقرة وهي تصرّ علي أسنانها.
“بالمنطق، لا توجد فرصة للنجاة من هذا السيف في اللحظة التي يمر فيها بالقلب. شيا دونغ تينغ لن يكون قادرًا إلا على التنهد أو الضجيج، وبالتأكيد ليست تلك الصرخة القوية الآن!”
كان هو تشي تشيو أيضًا ذو مظهر مظلم، وكانت لهجته أيضًا أقل من المعتاد.”القبضة المشدودة هي أقوى حجة. تحدد القوة كل شيء، وهذه حقيقة نعترف بها جميعًا! ومن نظرات هذا الاغتيال، فإن للطرف الآخر كل الحق في التحدث بشكل كبير! هذا النوع من القدرة على الاغتيال يفوق أي واحد منا! العدو هذه المرة ليس قوياً فحسب، بل إنه يكيد أكثر من أي متآمر أو أكثر الرجال دهاء!
“ولكن، الوصي الكبير تشياو قالت بوضوح من قبل أن جون مو تشي لم يمت. حتى أنها رأت جون مو تشي يظهر في مدينة الأقحوان بأم عينيها”. تمتم هاي وو يا.”منذ أنه لم يمت جون مو تشي حقًا… لماذا يتعامل سيده معنا بهذه الطريقة المجنونة؟”
ترك تنهيدة طويلة.” مواجهة عدو مثل هذا ليس بالضرورة أنه أقل خطورة من مواجهة السيد الشاب الرابع عشر! لا يجب أن ننظر إلى هذا الشخص بحذر شديد فحسب، بل يجب أن نكون أكثر حرصًا. من الطريقة التي يظهر بها هذا الشخص قوته من خلال محاولة الاغتيال هذه، عند التعامل معه وجهًا لوجه، قد لا نثق في نصر كامل!”
“الشيء الأكثر حقارة، مثل هذا الشخص القوي، عندما واجه خصمًا أضعف منه، استخدم في الواقع… الاغتيال!”
“هذا اللص الصغير تلقى ضربة مني بكامل قوته؛ بهذه القوى المثيرة للشفقة، كيف لا يمكن أن يموت! بينما… لم ترى جون مو تشي من قبل ولا تعرف حتى كيف يبدو جون مو تشي. لا تقل لي أنه صحيح لمجرد أنها قالت ذلك؟ لم أصدق هذا الأمر أبدًا!” سخر زان مو باي وقال وهو مستاء.
قال هو تشي تشيو الجملة الأخيرة وصرّ بقوة علي أسنانه. كانت عضلات فكه ترتجف بشكل واضح وكان غاضبًا للغاية!
في اللحظة التي قيل فيها هذا، شعر الجميع بنفس الشيء.
“بالمنطق، لا توجد فرصة للنجاة من هذا السيف في اللحظة التي يمر فيها بالقلب. شيا دونغ تينغ لن يكون قادرًا إلا على التنهد أو الضجيج، وبالتأكيد ليست تلك الصرخة القوية الآن!”
شعرت مي شيو يان بحنان شديد في التفكير في هذا الأمر، وشعرت بألم في قلبها لا يمكن تفسيره.
كان السيد الشاب الرابع عشر مجنونًا، لكنه كان رجلاً مجنونًا، مجنونًا بالطريقة التي يفعل بها الأشياء. لكنه لن يفعل أي شيء متستر مثل الاغتيال. أو بالأحرى، سيشعر بالازدراء لفعل ذلك. إذا أراد السيد الشاب الرابع عشر القتال، فسوف يجعله على نطاق واسع! بالتأكيد لن يهاجم من خلف ظهر شخص ما!
“لأكون صادقًا، آمل حقًا أن أكون مخطئًا في تقديري! لا أحد في هذا العالم كله لديه هذا النوع من القدرة على الاغتيال، حتى في العالم القتالي. اليوم فقط والآن يظهر فجأة. في اللحظة التي يظهر فيها، يقتل القديس!” كانت عيون هو تشي تشيو باردة كما قال ببطء.”في توقعي، يبدو أن شخصًا واحدًا فقط هو القادر على ذلك.”
لكن من الواضح أن الشخص في الظلام الذي كانوا يتعاملون معه كان قاتلًا بارزًا كان على استعداد للجوء إلى أساليب لا ضمير لها!
ترك تنهيدة طويلة.” مواجهة عدو مثل هذا ليس بالضرورة أنه أقل خطورة من مواجهة السيد الشاب الرابع عشر! لا يجب أن ننظر إلى هذا الشخص بحذر شديد فحسب، بل يجب أن نكون أكثر حرصًا. من الطريقة التي يظهر بها هذا الشخص قوته من خلال محاولة الاغتيال هذه، عند التعامل معه وجهًا لوجه، قد لا نثق في نصر كامل!”
عدو مثل هذا يسبب الصداع حقًا!
كإمبراطور قديس، لينظر إليه الناس بازدراء، كيف لا يشعر بالغضب؟
غير جون مو تشي موقفه بشكل مريح وقال،”بالطبع. قد نكون أقوى بكثير الآن، لكن… إذا كان لدينا سفاح مستأجر مجاني لنا، فلماذا لا؟ لن أجد الكثير من السفاحين المستأجرين مجانًا مثله. ما مدى روعة وجود ثمانية أو عشرة منهم؟”
كان من المؤكد أنه كان من الصعب التعامل معه أكثر من السيد الشاب الرابع عشر!
“لا لا لا، لقد أسأت فهمها.” ضحك جون مو تشي. أولاً، عليكي أن تفهمي أن ما فعلته هذه المرة لم يكن بالتأكيد قتلًا تعذيبيًا. لم ترَ بعد تعذيبًا حقيقيًا حتى الموت. بعد ذلك، إذا كان هناك وقت ولدينا الظروف، فسوف أريكم ذلك شيئًا فشيئًا. أنا أضمن أنه سيسمح لك يا سيد الوحوش بالذهول لدرجة أنكي تشعرين بالضعف التام…”
“الأخ زان، قد لا يبدو هذا جيدًا، لكنني أعتقد أن هذا القاتل هو نتيجة المتاعب التي خلقتها. قد يكون هدف الطرف الآخر هو أنت وحدك!” استدار هو تشي تشيو لمواجهة زان مو باي، مبتسمًا بشكل محرج.
تبادل الجميع النظرات، لكنهم لم يتفوهوا بكلمة واحدة.
“أنا؟ كيف يمكن أن يكون أنا؟ من أين تأتي بهذا؟ وضح لي!” كان زان مو باي مرتبكًا.
كإمبراطور قديس، لينظر إليه الناس بازدراء، كيف لا يشعر بالغضب؟
“لأكون صادقًا، آمل حقًا أن أكون مخطئًا في تقديري! لا أحد في هذا العالم كله لديه هذا النوع من القدرة على الاغتيال، حتى في العالم القتالي. اليوم فقط والآن يظهر فجأة. في اللحظة التي يظهر فيها، يقتل القديس!” كانت عيون هو تشي تشيو باردة كما قال ببطء.”في توقعي، يبدو أن شخصًا واحدًا فقط هو القادر على ذلك.”
“ذكية جدا؛ في الواقع كان هذا ما أعنيه. أنتي تفهمي ذلك في النهاية. أشعر بالارتياح”. صفق جون مو تشي وقال بابتسامة.
“من؟” سأل هاي وو يا و زان مو باي في وقت واحد.
هذا الفاسق!
أطلق هو تشي تشيو تنهيدة عميقة وقال،”إنه السيد الغامض لـ جون مو تشي! لقد قام الأخ زان بالتسلل لمهاجمة تلميذه، لذا فهو يستخدم نفس الأسلوب في التعامل معنا! كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكنني التوصل إليه”.
“في الواقع! يجب أن يكون الأمر كذلك”. أدرك كل من هاي وو يا و زان مو باي. لم يعد للأراضي المقدسة الثلاثة أي أعداء في العالم اليوم بعد عشرة آلاف سنة، ما هو أكثر من ذلك، عدو قوي مثل هذا. بصرف النظر عن هذا التفسير الأكثر منطقية، لم تكن هناك احتمالات أخرى.
بعد فترة طويلة، قال هاي وو يا،”تعاملوا مع جسد الأخ شيا بشكل مناسب؛ اجعل شخصًا ماهرًا في خياطة جسده، وسندفنه عند عودته. كل شخص آخر يكون على إستعداد؛ لا تكن مهملا. الخصم الذي نواجهه هذه المرة لا ينبغي التقليل من شأنه”.
جلس زان مو باي ونظر بعناية.”الأخ هاي، تعال وانظر.”
“ولكن، الوصي الكبير تشياو قالت بوضوح من قبل أن جون مو تشي لم يمت. حتى أنها رأت جون مو تشي يظهر في مدينة الأقحوان بأم عينيها”. تمتم هاي وو يا.”منذ أنه لم يمت جون مو تشي حقًا… لماذا يتعامل سيده معنا بهذه الطريقة المجنونة؟”
“هذا اللص الصغير تلقى ضربة مني بكامل قوته؛ بهذه القوى المثيرة للشفقة، كيف لا يمكن أن يموت! بينما… لم ترى جون مو تشي من قبل ولا تعرف حتى كيف يبدو جون مو تشي. لا تقل لي أنه صحيح لمجرد أنها قالت ذلك؟ لم أصدق هذا الأمر أبدًا!” سخر زان مو باي وقال وهو مستاء.
“هذا اللص الصغير تلقى ضربة مني بكامل قوته؛ بهذه القوى المثيرة للشفقة، كيف لا يمكن أن يموت! بينما… لم ترى جون مو تشي من قبل ولا تعرف حتى كيف يبدو جون مو تشي. لا تقل لي أنه صحيح لمجرد أنها قالت ذلك؟ لم أصدق هذا الأمر أبدًا!” سخر زان مو باي وقال وهو مستاء.
كانت كلمة”هي” التي كان يشير إليها زان مو باي تشير بشكل طبيعي إلى تشياو ينغ. من الواضح أن تشياو ينغ تسبب في استياء هذا الإمبراطور القديس العظيم زان بشدة بسبب رد فعلها بالطريقة التي تعاملت بها مع الأمور في المرة الأخيرة.
“ولكن، الوصي الكبير تشياو قالت بوضوح من قبل أن جون مو تشي لم يمت. حتى أنها رأت جون مو تشي يظهر في مدينة الأقحوان بأم عينيها”. تمتم هاي وو يا.”منذ أنه لم يمت جون مو تشي حقًا… لماذا يتعامل سيده معنا بهذه الطريقة المجنونة؟”
“الكبيرة تشياو هي شخص حسن الفضيلة وهي شخص حكيم. قد لا تكون هذه الأخبار كاذبة”. قال هاي وو يا بتردد.
دون الحاجة إلى قول أي شيء، وسع هاي وو يا عينيه في حالة صدمة.
“يجب على المرء ألا يؤمن بكلمات المرأة!” كان وجه زان مو باي أسود بينما كان يدير عينيه.”ما لم يظهر ذلك اللص الصغير جون مو تشي أمام عيني، بصحة جيدة وعلى قيد الحياة، فلن أصدق أنها كذلك!”
تبادل الجميع النظرات، لكنهم لم يتفوهوا بكلمة واحدة.
“قولي، من الأفضل للجميع أن يكونوا سعداء معًا على أن يكونوا سعداء بمفردهم.” تثاءب جون مو تشي وقلب جسده.”لا تتحركي، دعني أغفو لفترة من الوقت؛ أنا حقا نعسان”. ثم وضع رأسه لأسفل واستخدم فخذي مي شيو يان المرن كوسادة وأغلق عينيه بشكل مريح.
“قولي، من الأفضل للجميع أن يكونوا سعداء معًا على أن يكونوا سعداء بمفردهم.” تثاءب جون مو تشي وقلب جسده.”لا تتحركي، دعني أغفو لفترة من الوقت؛ أنا حقا نعسان”. ثم وضع رأسه لأسفل واستخدم فخذي مي شيو يان المرن كوسادة وأغلق عينيه بشكل مريح.
بعد فترة طويلة، قال هاي وو يا،”تعاملوا مع جسد الأخ شيا بشكل مناسب؛ اجعل شخصًا ماهرًا في خياطة جسده، وسندفنه عند عودته. كل شخص آخر يكون على إستعداد؛ لا تكن مهملا. الخصم الذي نواجهه هذه المرة لا ينبغي التقليل من شأنه”.
وقف زان مو باي بتعبير جاد.”الشخص الذي نواجهه هو مجنون! لقد ترك عمدا شيا دونغ تينغ يصرخ!” قال ببطء.
كإمبراطور قديس، لينظر إليه الناس بازدراء، كيف لا يشعر بالغضب؟
“نعم سيدي!” رد الجميع.
“هذا المنطق فهمته قبل بضع مئات من السنين على الأقل! هل يمكنك التوقف عن قول ذلك مرارًا وتكرارًا؟!” عبست مي شيو يان، على ما يبدو أنها على وشك الجنون.
بدا الأمر وكأن هناك ضغطًا غير مرئي يلف سماء الليل اللامحدودة، مما تسبب في أن يكون الجو مقفرًا وبائسًا!
كان الظلام قد حل في الليل، وبدت الرياح وكأنها تقترب أكثر من ذلك.
بدا الأمر وكأن هناك ضغطًا غير مرئي يلف سماء الليل اللامحدودة، مما تسبب في أن يكون الجو مقفرًا وبائسًا!
———————————-
هذه معركة شرسة لا علاقة لها بالعدالة. إنها معركة ليس لها صواب ولا خطأ! لم يكن سبب قيامي بذلك لأي سبب نبيل. كان ذلك فقط من أجل السماح لي و لعائلتي بالبقاء على قيد الحياة! هذا هو السبب الوحيد الذي أقاتل لأجله! هذا كل شيء!”
قال جون مو تشي بصوت منخفض، و هو يقف على قمة شجرة ضخمة من على عدة مئات الأمتار من قاعة تشين.
“لا توجد صرخة معركة أو ما يسمى بالمنطق العظيم لهذه المعركة، فقط الحياة والموت. لذلك يجب ألا نكون رقيقين القلب. بغض النظر عما إذا كنا نتعامل مع شخص متوحش أو قديس، طالما أنهم يريدون موتنا، فإن الشيء الصحيح الوحيد بالنسبة لنا هو التأكد من موتهم قبلنا. بغض النظر عما إذا كان بطلاً أو قديسًا، في اللحظة التي يجعلنا فيه عدوه، فهو عدونا. هذا كل شيء…”
نظرت مي شيو يان بحنان إلى جون مو تشي الذي كانت عيونها مغلقة، مستلقي على حجرها. كان وجهه مليئًا بالارتياح، ويبدو أنه هادئ. لم تستطع إلا أن تشعر بنفخ من الحلاوة في قلبها. فقط في حضني يمكن أن يشعر بالاسترخاء لفترة من الوقت…
“هذا المنطق فهمته قبل بضع مئات من السنين على الأقل! هل يمكنك التوقف عن قول ذلك مرارًا وتكرارًا؟!” عبست مي شيو يان، على ما يبدو أنها على وشك الجنون.
“لا توجد صرخة معركة أو ما يسمى بالمنطق العظيم لهذه المعركة، فقط الحياة والموت. لذلك يجب ألا نكون رقيقين القلب. بغض النظر عما إذا كنا نتعامل مع شخص متوحش أو قديس، طالما أنهم يريدون موتنا، فإن الشيء الصحيح الوحيد بالنسبة لنا هو التأكد من موتهم قبلنا. بغض النظر عما إذا كان بطلاً أو قديسًا، في اللحظة التي يجعلنا فيه عدوه، فهو عدونا. هذا كل شيء…”
كانت جون مو تشي يحاول إصلاح تفكيرها لعدة أيام. بقول نفس الشيء تقريبًا لعشرات المرات كل يوم… في الوقت الحالي، كان على جون مو تشي أن يقول أول كلمتين فقط، وستكون مي شيو يان قادرًا على قول كل شيء آخر سيقوله دون أن تفوت أي كلمة!
“أريد فقط أن أخبرك…”
“أريد فقط أن أخبرك…”
“أنت فقط تريد أن تخبرني أنه، بغض النظر عما إذا كانوا يفعلون ذلك من أجل حرب الاستيلاء على السماء، أو حقًا من أجل العالم، لكنهم يريدوننا أن نموت، فلا يجب علينا مطلقًا أن نكون رقيقين. إذا احتجنا إلى القتل، كن حقيرًا وكن متسترًا إذا لزم الأمر…” قالت مي شيو يان هذه الفقرة وهي تصرّ علي أسنانها.
“أنا؟ كيف يمكن أن يكون أنا؟ من أين تأتي بهذا؟ وضح لي!” كان زان مو باي مرتبكًا.
كان الظلام قد حل في الليل، وبدت الرياح وكأنها تقترب أكثر من ذلك.
“ذكية جدا؛ في الواقع كان هذا ما أعنيه. أنتي تفهمي ذلك في النهاية. أشعر بالارتياح”. صفق جون مو تشي وقال بابتسامة.
كانت مي شيو يان عاجزة عن الكلام…
أطلق هو تشي تشيو تنهيدة عميقة وقال،”إنه السيد الغامض لـ جون مو تشي! لقد قام الأخ زان بالتسلل لمهاجمة تلميذه، لذا فهو يستخدم نفس الأسلوب في التعامل معنا! كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكنني التوصل إليه”.
“بالمنطق، لا توجد فرصة للنجاة من هذا السيف في اللحظة التي يمر فيها بالقلب. شيا دونغ تينغ لن يكون قادرًا إلا على التنهد أو الضجيج، وبالتأكيد ليست تلك الصرخة القوية الآن!”
لا أستطيع أن أكون ذكية؟ سمعت هذا ما يقرب من ألف مرة خلال هذين اليومين… أنا على وشك أن أصاب بالجنون من أن أعذب بهذه الفقرة. إذا لم أستطع حفظها، فلن يكون لها أي معنى حقًا. لا تتحدث حتى عن تذكرها، حتى لو كنت تريد مني أن أقولها بالعكس، فهي أيضًا ليست مشكلة…
قال زان مو باي،”أجرؤ على القول، إذا قطعنا الجرح لإلقاء نظرة فاحصة، فإن جرح السيف أمر غريب بالتأكيد!”
“مو تشي، أنا فقط لا أفهم أنت تستطيع قتل شيا دونغ تينغ بصمت بضربة واحدة وجعل هذا الاغتيال مثاليًا، لكنك ما زلت تجعله يصرخ عمداً؟”
غضب الجميع بشكل غريب من هذه الجملة! كان هذا غير مقبول!
“تبلغ أحدهم؟ من هذا؟ أوه… إنه السيد الشاب الرابع عشر؟” أدركت مي شيو يان في اللحظة التي طرحت فيها السؤال.
عبست مي شيو يان وقالت:”أنا لست ضد قتلهم، لكني لا أؤيد القتل التعذيبي! الموت مثل الالهب ينطفئ. مهما كانت جرائمهم كبيرة، فإن ضربة واحدة في القلب وقتلهم ستكون كافية. لماذا يجب أن تجعل الأمر بهذه القسوة؟”
“أنت فقط تريد أن تخبرني أنه، بغض النظر عما إذا كانوا يفعلون ذلك من أجل حرب الاستيلاء على السماء، أو حقًا من أجل العالم، لكنهم يريدوننا أن نموت، فلا يجب علينا مطلقًا أن نكون رقيقين. إذا احتجنا إلى القتل، كن حقيرًا وكن متسترًا إذا لزم الأمر…” قالت مي شيو يان هذه الفقرة وهي تصرّ علي أسنانها.
“هذا اللص الصغير تلقى ضربة مني بكامل قوته؛ بهذه القوى المثيرة للشفقة، كيف لا يمكن أن يموت! بينما… لم ترى جون مو تشي من قبل ولا تعرف حتى كيف يبدو جون مو تشي. لا تقل لي أنه صحيح لمجرد أنها قالت ذلك؟ لم أصدق هذا الأمر أبدًا!” سخر زان مو باي وقال وهو مستاء.
“لا لا لا، لقد أسأت فهمها.” ضحك جون مو تشي. أولاً، عليكي أن تفهمي أن ما فعلته هذه المرة لم يكن بالتأكيد قتلًا تعذيبيًا. لم ترَ بعد تعذيبًا حقيقيًا حتى الموت. بعد ذلك، إذا كان هناك وقت ولدينا الظروف، فسوف أريكم ذلك شيئًا فشيئًا. أنا أضمن أنه سيسمح لك يا سيد الوحوش بالذهول لدرجة أنكي تشعرين بالضعف التام…”
“والثانية؟” صرخت مي شيو يان وتحكمت في أعصابها.
كإمبراطور قديس، لينظر إليه الناس بازدراء، كيف لا يشعر بالغضب؟
بدا الأمر وكأن هناك ضغطًا غير مرئي يلف سماء الليل اللامحدودة، مما تسبب في أن يكون الجو مقفرًا وبائسًا!
هذه معركة شرسة لا علاقة لها بالعدالة. إنها معركة ليس لها صواب ولا خطأ! لم يكن سبب قيامي بذلك لأي سبب نبيل. كان ذلك فقط من أجل السماح لي و لعائلتي بالبقاء على قيد الحياة! هذا هو السبب الوحيد الذي أقاتل لأجله! هذا كل شيء!”
“ذكية! أن تعرفي أن لدي نية ثانية”. كادت جملة جون مو تشي أن تجعل مي شيو يان يغمى عليه. أدارت عينيها وأجبرت نفسها على السيطرة على غضبها. لقد قلت”أولاً”؛ إذا كنت لا أعرف أن هناك”ثانيًا” أو”ثالثًا” أو أيا كان… إذًا يجب أن أكون غبية بشكل يبعث على السخرية؟
“ثانيًا، هدفي هو السماح بإخطار سكان الأراضي المقدسة الثلاثة بأنني وصلت. بدأت لعبة الانتقام رسميًا… يجب على الجميع الاستمتاع ببطء بهذه اللعبة…”
أطلق هو تشي تشيو تنهيدة عميقة وقال،”إنه السيد الغامض لـ جون مو تشي! لقد قام الأخ زان بالتسلل لمهاجمة تلميذه، لذا فهو يستخدم نفس الأسلوب في التعامل معنا! كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكنني التوصل إليه”.
عبس هاي وو يا وفكر لفترة من الوقت، قبل أن يرفع السيف في يده ويقطع جسد شيا دونغ تينغ من المركز.
كإمبراطور قديس، لينظر إليه الناس بازدراء، كيف لا يشعر بالغضب؟
ابتسم جون مو تشي بفرح.”يجب أن تعلم أن الأعداء غير المرئيين والمخفيين مثلنا يمكن أن يمنحوا خصومنا أكبر قدر من الضغط. في اللحظة التي يحل فيها الظلام، سيكون الجميع خائفين ومتوترين… حتى عندما يكون كلانا نائمين ونشخر بعيدًا، سيظلان على أعلى درجات الحراسة، ولن يجرؤا حتى على الاسترخاء لأدنى حد… وقت إضافي مثل هذا… هاها، هذا هو أعلى مستوى في تعذيب الناس”.
“ذكية جدا؛ في الواقع كان هذا ما أعنيه. أنتي تفهمي ذلك في النهاية. أشعر بالارتياح”. صفق جون مو تشي وقال بابتسامة.
“هل هناك ثالثًا؟” سخرت مي شيو يان وسألت. كان قلبها يوبخ: هذا حقًا شرير!
دون الحاجة إلى قول أي شيء، وسع هاي وو يا عينيه في حالة صدمة.
“بطبيعة الحال، هناك ثالثًا.” حك جون مو تشي رأسه وضحك.”النية الثالثة هي أهم نواياي. هذا بالنسبة لنا، هذه الصرخة لإخبار شخص آخر أني أنا الأخ الأكبر هنا، والأخ الأكبر (يقصد نفسه) قد بدأ بالفعل أفعاله. لاحظ التوقيت جيدًا وتعاون؛ أو إذا تأخرت، بحلول الوقت الذي انتهيت فيه، لن تصل في الوقت المناسب حتى لجزء ضئيل من الحركة…”
قال زان مو باي،”أجرؤ على القول، إذا قطعنا الجرح لإلقاء نظرة فاحصة، فإن جرح السيف أمر غريب بالتأكيد!”
“تبلغ أحدهم؟ من هذا؟ أوه… إنه السيد الشاب الرابع عشر؟” أدركت مي شيو يان في اللحظة التي طرحت فيها السؤال.
كان السيد الشاب الرابع عشر مجنونًا، لكنه كان رجلاً مجنونًا، مجنونًا بالطريقة التي يفعل بها الأشياء. لكنه لن يفعل أي شيء متستر مثل الاغتيال. أو بالأحرى، سيشعر بالازدراء لفعل ذلك. إذا أراد السيد الشاب الرابع عشر القتال، فسوف يجعله على نطاق واسع! بالتأكيد لن يهاجم من خلف ظهر شخص ما!
بعد فترة طويلة، قال هاي وو يا،”تعاملوا مع جسد الأخ شيا بشكل مناسب؛ اجعل شخصًا ماهرًا في خياطة جسده، وسندفنه عند عودته. كل شخص آخر يكون على إستعداد؛ لا تكن مهملا. الخصم الذي نواجهه هذه المرة لا ينبغي التقليل من شأنه”.
غير جون مو تشي موقفه بشكل مريح وقال،”بالطبع. قد نكون أقوى بكثير الآن، لكن… إذا كان لدينا سفاح مستأجر مجاني لنا، فلماذا لا؟ لن أجد الكثير من السفاحين المستأجرين مجانًا مثله. ما مدى روعة وجود ثمانية أو عشرة منهم؟”
“مجرم مستأجر مجاني، وثمانية أو عشرة منهم، ما الذي تأمل فيه؟؟ أنت… هذا الشخص…”كانت مي شيو يان غاضبة. كان السيد الشاب الرابع عشر الذي صدم العالم باسمه سفاحًا مستأجرًا حرًا في نظره؟
“قولي، من الأفضل للجميع أن يكونوا سعداء معًا على أن يكونوا سعداء بمفردهم.” تثاءب جون مو تشي وقلب جسده.”لا تتحركي، دعني أغفو لفترة من الوقت؛ أنا حقا نعسان”. ثم وضع رأسه لأسفل واستخدم فخذي مي شيو يان المرن كوسادة وأغلق عينيه بشكل مريح.
“هذا اللص الصغير تلقى ضربة مني بكامل قوته؛ بهذه القوى المثيرة للشفقة، كيف لا يمكن أن يموت! بينما… لم ترى جون مو تشي من قبل ولا تعرف حتى كيف يبدو جون مو تشي. لا تقل لي أنه صحيح لمجرد أنها قالت ذلك؟ لم أصدق هذا الأمر أبدًا!” سخر زان مو باي وقال وهو مستاء.
كان الجواب أمام أعينهم. كان رأس السيف يستهدف بدقة الجزء الحيوي من صدر القلب، ولكنه كان أيضًا مائلًا عن قصد بمقدار سنتيمتر واحد، ولم يدخل القلب مباشرة، بل أصاب جانب القلب.
هذا الفاسق!
عدو مثل هذا يسبب الصداع حقًا!
“قولي، من الأفضل للجميع أن يكونوا سعداء معًا على أن يكونوا سعداء بمفردهم.” تثاءب جون مو تشي وقلب جسده.”لا تتحركي، دعني أغفو لفترة من الوقت؛ أنا حقا نعسان”. ثم وضع رأسه لأسفل واستخدم فخذي مي شيو يان المرن كوسادة وأغلق عينيه بشكل مريح.
ظلت مي شيو يان غاضبه لفترة طويلة، لكنه في النهاية لم يستطع تحمل قذف هذا الوغد أسفل الشجرة.
“ولكن، الوصي الكبير تشياو قالت بوضوح من قبل أن جون مو تشي لم يمت. حتى أنها رأت جون مو تشي يظهر في مدينة الأقحوان بأم عينيها”. تمتم هاي وو يا.”منذ أنه لم يمت جون مو تشي حقًا… لماذا يتعامل سيده معنا بهذه الطريقة المجنونة؟”
لم يكن هناك سبب آخر. كان السيد الشاب جون مستنزفًا ومرهقًا حقًا في هذين اليومين.
“أنت فقط تريد أن تخبرني أنه، بغض النظر عما إذا كانوا يفعلون ذلك من أجل حرب الاستيلاء على السماء، أو حقًا من أجل العالم، لكنهم يريدوننا أن نموت، فلا يجب علينا مطلقًا أن نكون رقيقين. إذا احتجنا إلى القتل، كن حقيرًا وكن متسترًا إذا لزم الأمر…” قالت مي شيو يان هذه الفقرة وهي تصرّ علي أسنانها.
“ذكية جدا؛ في الواقع كان هذا ما أعنيه. أنتي تفهمي ذلك في النهاية. أشعر بالارتياح”. صفق جون مو تشي وقال بابتسامة.
شعرت مي شيو يان بحنان شديد في التفكير في هذا الأمر، وشعرت بألم في قلبها لا يمكن تفسيره.
فقط هي كانت تعرف حقًا ما كان يفعله جون مو تشي هذه الأيام. لم يكن لديه وقت عمليًا لإغلاق عينيه، لأنه مشغول جدًا. كان مشغولاً وهي نائمة، عندما استيقظت كان لا يزال مشغولاً…
لقد كان مرهقًا جدًا حقًا…
عدو مثل هذا يسبب الصداع حقًا!
هذا الفاسق!
كإمبراطور قديس، لينظر إليه الناس بازدراء، كيف لا يشعر بالغضب؟
كإمبراطور قديس، لينظر إليه الناس بازدراء، كيف لا يشعر بالغضب؟
سأسمح له أن يكون عنيدًا اليوم، هذه المرة، وأسمح له بنوم جيد.
“في الواقع! يجب أن يكون الأمر كذلك”. أدرك كل من هاي وو يا و زان مو باي. لم يعد للأراضي المقدسة الثلاثة أي أعداء في العالم اليوم بعد عشرة آلاف سنة، ما هو أكثر من ذلك، عدو قوي مثل هذا. بصرف النظر عن هذا التفسير الأكثر منطقية، لم تكن هناك احتمالات أخرى.
وقف زان مو باي بتعبير جاد.”الشخص الذي نواجهه هو مجنون! لقد ترك عمدا شيا دونغ تينغ يصرخ!” قال ببطء.
نظرت مي شيو يان بحنان إلى جون مو تشي الذي كانت عيونها مغلقة، مستلقي على حجرها. كان وجهه مليئًا بالارتياح، ويبدو أنه هادئ. لم تستطع إلا أن تشعر بنفخ من الحلاوة في قلبها. فقط في حضني يمكن أن يشعر بالاسترخاء لفترة من الوقت…
من الواضح أن هذا السيف يمكن أن ينتقل مباشرة إلى القلب، مما يجعله اغتيالًا مثاليًا، وحتى يتجنب تلك الصرخة الصاخبة، لكن القاتل لم يفعل ذلك، بدلاً من ذلك، سمح للجميع عن قصد بمعرفة أخبار وفاة شيا دونغ تينغ على الفور!
في هذا الوقت، تمتم جون مو تشي، الذي بدا وكأنه قد نام،”فخذي هذه المرأة ناعمتان حقًا… أود حقًا لمسها بعد تجريدها من ملابسها…”
دون الحاجة إلى قول أي شيء، وسع هاي وو يا عينيه في حالة صدمة.
هذه الجملة وحدها حطمت على الفور كل المودة التي كانت تتصاعد في قلب مي شيو يان! لقد ألقى أيضًا بالفكرة المغرية المتمثلة في تقبيلها لهذا الرجل سرًا من النافذة…
كانت مي شيو يان غاضبة…
جلس زان مو باي ونظر بعناية.”الأخ هاي، تعال وانظر.”
لكن من الواضح أن الشخص في الظلام الذي كانوا يتعاملون معه كان قاتلًا بارزًا كان على استعداد للجوء إلى أساليب لا ضمير لها!
“أريد فقط أن أخبرك…”
“بطبيعة الحال، هناك ثالثًا.” حك جون مو تشي رأسه وضحك.”النية الثالثة هي أهم نواياي. هذا بالنسبة لنا، هذه الصرخة لإخبار شخص آخر أني أنا الأخ الأكبر هنا، والأخ الأكبر (يقصد نفسه) قد بدأ بالفعل أفعاله. لاحظ التوقيت جيدًا وتعاون؛ أو إذا تأخرت، بحلول الوقت الذي انتهيت فيه، لن تصل في الوقت المناسب حتى لجزء ضئيل من الحركة…”
“ولكن، الوصي الكبير تشياو قالت بوضوح من قبل أن جون مو تشي لم يمت. حتى أنها رأت جون مو تشي يظهر في مدينة الأقحوان بأم عينيها”. تمتم هاي وو يا.”منذ أنه لم يمت جون مو تشي حقًا… لماذا يتعامل سيده معنا بهذه الطريقة المجنونة؟”
هذه الجملة وحدها حطمت على الفور كل المودة التي كانت تتصاعد في قلب مي شيو يان! لقد ألقى أيضًا بالفكرة المغرية المتمثلة في تقبيلها لهذا الرجل سرًا من النافذة…
“بالمنطق، لا توجد فرصة للنجاة من هذا السيف في اللحظة التي يمر فيها بالقلب. شيا دونغ تينغ لن يكون قادرًا إلا على التنهد أو الضجيج، وبالتأكيد ليست تلك الصرخة القوية الآن!”
“يجب على المرء ألا يؤمن بكلمات المرأة!” كان وجه زان مو باي أسود بينما كان يدير عينيه.”ما لم يظهر ذلك اللص الصغير جون مو تشي أمام عيني، بصحة جيدة وعلى قيد الحياة، فلن أصدق أنها كذلك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
