في العصر الحديث (23)
1425: في العصر الحديث (23)
في الثانية التالية، يقفز إلى الأرض ويسير بعنف نحو باب المكتب.
“هذا الفطر المجفف لا يبدو… لذيذ جدا.” تنظر روزان بجدية إلى كيس الفطر المجفف في يدي لبضع ثوانٍ قبل أن ترد بتردد.
‘هذا قليل جدًا، أليس كذلك؟ هذا بالتأكيد ليس 500 ملليلتر!’ لا يسعني إلا إلقاء نظرة على الشركة المصنعة لهذا المشروب.
من الواضح أنها محرجة قليلاً من قول أن الفطر يبدو جاف وأسود- يتسبب في انطلاق أجراس الإنذار، وبالكاد يمكن أن يثير الشهية. فبعد كل شيء، لقد عرضته بدافع النوايا الطيبة.
من الواضح أنها محرجة قليلاً من قول أن الفطر يبدو جاف وأسود- يتسبب في انطلاق أجراس الإنذار، وبالكاد يمكن أن يثير الشهية. فبعد كل شيء، لقد عرضته بدافع النوايا الطيبة.
هيه… أغتنم هذه الفرصة لتغيير الموضوع.
‘هذا قليل جدًا، أليس كذلك؟ هذا بالتأكيد ليس 500 ملليلتر!’ لا يسعني إلا إلقاء نظرة على الشركة المصنعة لهذا المشروب.
“ماذا يسمى شرابك؟”
تتميز زجاجة المشروب بتصميم انسيابي مع طابع بصمة قدم. الاسم هو:
تستدير روزان على الفور وتلتقط زجاجة المشروبات على الطاولة. تقول بابتسامة، “هذا هو! التصميم يبدو رائعًا، أليس كذلك؟”
بالعودة إلى مقعدي، أجلس. ألقي نظرة على مشروب المحرض أمامي وأغرق في تفكير عميق.
تتميز زجاجة المشروب بتصميم انسيابي مع طابع بصمة قدم. الاسم هو:
فطر أبيض طري مع نقاط نجمة حمراء عليها بالكامل!
“مراسل.”
هكذا تمامًا، نظرت إليه، ويبدو وكأنه كان ينظر إلي.
‘هذا يختلف عن خاصتي…’ أجامل بأدب، “تبدو جيدة.”
بالعودة إلى مقعدي، أجلس. ألقي نظرة على مشروب المحرض أمامي وأغرق في تفكير عميق.
تقوم روزان بلف الغطاء الذي تم فتحه منذ وقت طويل كما لو كانت تستعد لأخذ رشفة.
بعد بعض التفكير، قررت أن أرمي شيئًا في الكوب لمعرفة ما إذا كانت هناك أية تغييرات.
أرغب غريزيًا في إيقافها، لكن بعد فتح فمي، أدركت أنه ليس لدي سبب.
لقد سارع إلى الشركة المجاورة!
علاوة على ذلك، ذهب ثلث مشروب المراسل. هذا يعني أن روزان قد شربته بالفعل. لا فائدة من إيقافها الآن.
فجأة رأيت فطرًا!
بلع… تخفض روزان الزجاجة وتلف الغطاء مرة أخرى.
1425: في العصر الحديث (23)
“طعمه ليس سيئ. جربه.”
‘ذلك الفطر المجفف!’
“حسنًا، حسنًا،” أقول بشكل روتيني.
‘تسك، لحظة سماع ذلك، من الواضح أنه يحاول رسم خط واضح بينه وبينهم…’ أضغط، “هل رئيسك في الداخل أيضًا؟”
روزان لا تحثني أكثر. وبدلاً من ذلك، أشارت إلى زجاجات المشروبات المتبقية في الكيس البلاستيكي.
“حسنًا، حسنًا،” أقول بشكل روتيني.
“يمكنك أيضًا تبديل الزجاجات.”
أظن أنه منتج من اندماج مشروب المحرض والفطر المجفف!
“لا حاجة، لا حاجة”. أجبتها دون تردد.
‘ماذا ارمي؟’ أنظر حولي عندما أتلقى فجأة نوبة من الإلهام.
في كلتا الحالتين، لا أنوي شربه. لا يهم إذا قمت بتبديله أم لا.
‘تجمع أزياء تنكرية؟ حفلة تنكرية؟ إنها التاسعة صباحًا فقط…’ مرتبك مرة أخرى، نسيت التسلل إلى الداخل.
بعد ثانيتين من التفمير، نظرت إلى روزان واستقصيت، “كيف تشعرين بعد شربه؟ أي أحاسيس خاصة؟”
فجأة رأيت فطرًا!
“أحاسيس خاصة؟ هل تعتقد أن هذا دواء؟ أمم، إنه حلو إلى حد ما ومنعش. ستكون رائحته بالتأكيد أفضل بعد تبريده.” تقول روزان، غاضبة قليلاً.
بخلاف ذلك، لا يختلف المشروب عن أي شيء آخر، على الأقل ليس على السطح.
‘لا تبدو وكأنها تكذب… هذا يعني أنها ربما لم تحصل على قوى خارقة من مشروب المراسل…’ أقوم بمسح محيطي دون وعي وأدرك أن زملائي قد شربوا بعضًا من مشروبات روزان، لكن لم يظهر أي منهم أي علامات شذوذ.
بينما كان يسير إلى المنضدة الأمامية، اقتربت من الباب ونظرت إلى الداخل.
حتى أنهم لا يبدون في حالة ذهول أو ارتباك.
بعد ثانيتين من التفمير، نظرت إلى روزان واستقصيت، “كيف تشعرين بعد شربه؟ أي أحاسيس خاصة؟”
‘هل يمكن أن يكون لمشروب المغتال الذي اخترته آخر مرة تأثير خاص؟ أتساءل عما إذا كانت أعتبر محظوظًا أم لا…’ أتحكم بسرعة في شكوكي وألوح بمشروب المحرض في يدي.
“أنا لا أعرف أيضًا.”
“سأحتاج إلى بدأ العمل.”
بخلاف ذلك، لا يختلف المشروب عن أي شيء آخر، على الأقل ليس على السطح.
“انطلق. لا تدعني أوقفك.” تلوح روزان بيدها بشكل عرضي.
‘حسنًا، إنه أزرق غامق. إنه واضح، ومغري للغاية…’ أراقب السائل بعناية في الكوب وأجمع بعض المعلومات الأولية.
بالعودة إلى مقعدي، أجلس. ألقي نظرة على مشروب المحرض أمامي وأغرق في تفكير عميق.
أركز بصري، وتتشنج زاوية فمي بشكل لا إرادي.
بعد حوالي العشرين ثانية، أستخدم الكوب الكبير المخصص لمياه الشرب. هذا شيء أقوم بتحضيره لأخذ جرعات من الماء. أفتح غطاء مشروب المحرض وأسكب السائل في الداخل.
إنه بحجم الكف. جلده، لا- سطحه رقيق ومرن للغاية. على الغطاء، يوجد فطر من نفس السلالة، تمامًا كيديه وقدميه.
على الرغم من أنني لا أخطط لشرب هذا المشروب، إلا أنني أشعر بالفضول بشأن شكل السائل في الداخل، وما إذا كان يحتوي على بعض القوى الخاصة.
‘هل يمكن أن يكون لمشروب المغتال الذي اخترته آخر مرة تأثير خاص؟ أتساءل عما إذا كانت أعتبر محظوظًا أم لا…’ أتحكم بسرعة في شكوكي وألوح بمشروب المحرض في يدي.
سبلااش. أسكب كل مشروب المحرض في كوبي.
في نفس الوقت، اكتشفت مشكلة: ‘اختفى كل مشروب المحرض الموجود في الكوب.’
‘هذا قليل جدًا، أليس كذلك؟ هذا بالتأكيد ليس 500 ملليلتر!’ لا يسعني إلا إلقاء نظرة على الشركة المصنعة لهذا المشروب.
“انطلق. لا تدعني أوقفك.” تلوح روزان بيدها بشكل عرضي.
الكوب الخاص بي ليس صغيراً، ولكن لا يمكنه عادة إحتواء زجاجة كاملة من المياه المعدنية سعة 550 مل.
حتى أنهم لا يبدون في حالة ذهول أو ارتباك.
بعبارة أخرى، بينما يبدو أنه هناك قدر كبير من “المحرض”، فإن الشركة المصنعة قد قطعت بالفعل زوايا!
“أحاسيس خاصة؟ هل تعتقد أن هذا دواء؟ أمم، إنه حلو إلى حد ما ومنعش. ستكون رائحته بالتأكيد أفضل بعد تبريده.” تقول روزان، غاضبة قليلاً.
‘حسنًا، إنه أزرق غامق. إنه واضح، ومغري للغاية…’ أراقب السائل بعناية في الكوب وأجمع بعض المعلومات الأولية.
بعد حوالي العشرين ثانية، أستخدم الكوب الكبير المخصص لمياه الشرب. هذا شيء أقوم بتحضيره لأخذ جرعات من الماء. أفتح غطاء مشروب المحرض وأسكب السائل في الداخل.
بخلاف ذلك، لا يختلف المشروب عن أي شيء آخر، على الأقل ليس على السطح.
‘أنا حقا عبقري!’
بعد بعض التفكير، قررت أن أرمي شيئًا في الكوب لمعرفة ما إذا كانت هناك أية تغييرات.
فجأة رأيت فطرًا!
‘ماذا ارمي؟’ أنظر حولي عندما أتلقى فجأة نوبة من الإلهام.
“أنا مجرد عامل”.
‘ذلك الفطر المجفف!’
‘ماذا ارمي؟’ أنظر حولي عندما أتلقى فجأة نوبة من الإلهام.
على أي حال، هذا ليس شيئًا أخطط لتناوله، لذا يمكنني استخدامه للتجارب.
‘…من أين أتى هذا الفطر؟’ ألقيت نظرة سريعة واكتشفت أنه كان ينمو في كأسي.
‘أنا حقا عبقري!’
بعد بضع ثوانٍ، يمد الفطر “يديه” العديدة، مستخدمًا حافة القدح كرافعة، ويقفز.
دون أي تردد، أقوم بفتح العبوة وألقي الفطر الأسود المجفف في السائل الأزرق الداكن، وأراقبه وهو يتمدد ويتوسع قليلاً.
أظن أنه منتج من اندماج مشروب المحرض والفطر المجفف!
لا توجد أي تغييرات. بدأت أعتقد أنني أفكر في الأمور كثيرا.
“مراسل.”
فجأة، تأتي الرسائل من مجموعة الدردشة الخاصة بعملي. بدأت أنشغل.
هكذا تمامًا، نظرت إليه، ويبدو وكأنه كان ينظر إلي.
بعد حوالي الخمس عشرة دقيقة، أنهيت عملي ورفعت رأسي، وأستعد لتمديد رقبتي.
موظفو الشركة المجاورة يرتدون أردية سوداء أو يرتدون أزياء غريبة. إنهم يرقصون بشيء مشابه لـ”رقصة الموظفين للعمل”.
فجأة رأيت فطرًا!
‘ما هذا بحق الجحيم؟’ انا مرتبك.
فطر أبيض طري مع نقاط نجمة حمراء عليها بالكامل!
‘هل يمكن أن يكون لمشروب المغتال الذي اخترته آخر مرة تأثير خاص؟ أتساءل عما إذا كانت أعتبر محظوظًا أم لا…’ أتحكم بسرعة في شكوكي وألوح بمشروب المحرض في يدي.
‘…من أين أتى هذا الفطر؟’ ألقيت نظرة سريعة واكتشفت أنه كان ينمو في كأسي.
‘تسك، لحظة سماع ذلك، من الواضح أنه يحاول رسم خط واضح بينه وبينهم…’ أضغط، “هل رئيسك في الداخل أيضًا؟”
إنه بحجم الكف. جلده، لا- سطحه رقيق ومرن للغاية. على الغطاء، يوجد فطر من نفس السلالة، تمامًا كيديه وقدميه.
في تلك اللحظة، يتأرجح الفطر ويتحرك الغطاء للأعلى كما لو أنه قد رفع رأسه.
‘ما هذا بحق الجحيم؟’ انا مرتبك.
تستدير روزان على الفور وتلتقط زجاجة المشروبات على الطاولة. تقول بابتسامة، “هذا هو! التصميم يبدو رائعًا، أليس كذلك؟”
في تلك اللحظة، يتأرجح الفطر ويتحرك الغطاء للأعلى كما لو أنه قد رفع رأسه.
بعبارة أخرى، بينما يبدو أنه هناك قدر كبير من “المحرض”، فإن الشركة المصنعة قد قطعت بالفعل زوايا!
تلتقي النجمان الحمراوان الأكبر قليلاً اللتان تشبهان العيون بنظري.
بالعودة إلى مقعدي، أجلس. ألقي نظرة على مشروب المحرض أمامي وأغرق في تفكير عميق.
هكذا تمامًا، نظرت إليه، ويبدو وكأنه كان ينظر إلي.
بينما كان يسير إلى المنضدة الأمامية، اقتربت من الباب ونظرت إلى الداخل.
بعد بضع ثوانٍ، يمد الفطر “يديه” العديدة، مستخدمًا حافة القدح كرافعة، ويقفز.
“نعم، ذلك الشخص الذي لا يرتدي أي شيء”. أجاب حارس الأمن بلا مبالاة.
في الثانية التالية، يقفز إلى الأرض ويسير بعنف نحو باب المكتب.
إنه بحجم الكف. جلده، لا- سطحه رقيق ومرن للغاية. على الغطاء، يوجد فطر من نفس السلالة، تمامًا كيديه وقدميه.
‘اللعنة…’ ما زلت في حيرة.
فطر أبيض طري مع نقاط نجمة حمراء عليها بالكامل!
في نفس الوقت، اكتشفت مشكلة: ‘اختفى كل مشروب المحرض الموجود في الكوب.’
تتميز زجاجة المشروب بتصميم انسيابي مع طابع بصمة قدم. الاسم هو:
تقريبًا بشكل لا شعوري، أقف وأطارد الفطر.
‘منحرف!’
أظن أنه منتج من اندماج مشروب المحرض والفطر المجفف!
“ماذا يفعل رئيسك؟” أسأل عندما يعود حارس الأمن.
لا بد لي من حل هذا الحادث الذي تسببت به، في أقرب وقت ممكن!
أركز بصري، وتتشنج زاوية فمي بشكل لا إرادي.
الفطر “قصير” وسريع للغاية. يمر عبر المكتب دون أن يتم إعاقته، ولم يتم اكتشافه حتى. من ناحية أخرى، أوقفني زملائي عدة مرات وليس لدي خيار سوى أن أبطئ.
“لا حاجة، لا حاجة”. أجبتها دون تردد.
لذلك، على الرغم من أن خطى الفطر أصغر بوضوح من خطار، إلا أنه لا يزال يفلت من الشركة.
أركز بصري، وتتشنج زاوية فمي بشكل لا إرادي.
لقد سارع إلى الشركة المجاورة!
بعد بعض التفكير، قررت أن أرمي شيئًا في الكوب لمعرفة ما إذا كانت هناك أية تغييرات.
أتابع دون وعي.
فجأة، تأتي الرسائل من مجموعة الدردشة الخاصة بعملي. بدأت أنشغل.
في هذه اللحظة، أوقفني حارس الأمن المجاور.
“ماذا يسمى شرابك؟”
“لماذا أنت هنا؟” يسأل حارس الأمن الطويل والقوي.
سبلااش. أسكب كل مشروب المحرض في كوبي.
يتسابق عقلي بينما أتوصل إلى عذر:
في كلتا الحالتين، لا أنوي شربه. لا يهم إذا قمت بتبديله أم لا.
“أنا هنا من أجل نائب الرئيس وو”.
‘حسنًا، إنه أزرق غامق. إنه واضح، ومغري للغاية…’ أراقب السائل بعناية في الكوب وأجمع بعض المعلومات الأولية.
“نائب الرئيس وو؟” ضابط الأمن لا يصدقني. “سأطلب مكتب الاستقبال”.
‘أنا حقا عبقري!’
بينما كان يسير إلى المنضدة الأمامية، اقتربت من الباب ونظرت إلى الداخل.
‘أنا حقا عبقري!’
لقد صدمت مما أراه.
إنه بحجم الكف. جلده، لا- سطحه رقيق ومرن للغاية. على الغطاء، يوجد فطر من نفس السلالة، تمامًا كيديه وقدميه.
موظفو الشركة المجاورة يرتدون أردية سوداء أو يرتدون أزياء غريبة. إنهم يرقصون بشيء مشابه لـ”رقصة الموظفين للعمل”.
‘منحرف!’
‘تجمع أزياء تنكرية؟ حفلة تنكرية؟ إنها التاسعة صباحًا فقط…’ مرتبك مرة أخرى، نسيت التسلل إلى الداخل.
‘ذلك الفطر المجفف!’
“ماذا يفعل رئيسك؟” أسأل عندما يعود حارس الأمن.
بالعودة إلى مقعدي، أجلس. ألقي نظرة على مشروب المحرض أمامي وأغرق في تفكير عميق.
‘هذا غريب جدا!’
بعبارة أخرى، بينما يبدو أنه هناك قدر كبير من “المحرض”، فإن الشركة المصنعة قد قطعت بالفعل زوايا!
يهز ضابط الأمن رأسه.
“يمكنك أيضًا تبديل الزجاجات.”
“أنا لا أعرف أيضًا.”
في هذه اللحظة، أوقفني حارس الأمن المجاور.
“أنا مجرد عامل”.
بعد بعض التفكير، قررت أن أرمي شيئًا في الكوب لمعرفة ما إذا كانت هناك أية تغييرات.
‘تسك، لحظة سماع ذلك، من الواضح أنه يحاول رسم خط واضح بينه وبينهم…’ أضغط، “هل رئيسك في الداخل أيضًا؟”
‘لا تبدو وكأنها تكذب… هذا يعني أنها ربما لم تحصل على قوى خارقة من مشروب المراسل…’ أقوم بمسح محيطي دون وعي وأدرك أن زملائي قد شربوا بعضًا من مشروبات روزان، لكن لم يظهر أي منهم أي علامات شذوذ.
“نعم، ذلك الشخص الذي لا يرتدي أي شيء”. أجاب حارس الأمن بلا مبالاة.
‘اللعنة…’ ما زلت في حيرة.
أركز بصري، وتتشنج زاوية فمي بشكل لا إرادي.
تقوم روزان بلف الغطاء الذي تم فتحه منذ وقت طويل كما لو كانت تستعد لأخذ رشفة.
‘منحرف!’
بلع… تخفض روزان الزجاجة وتلف الغطاء مرة أخرى.
“أنا مجرد عامل”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
