نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1187

تغيير.

تغيير.

1187: تغيير.

“أعرف أنك لا تعرفين”. أخذت فورس نفسا عميقا وقالت، “وماذا عنك؟ كيف حالك مؤخرا؟”

عند سماع تعليمات قبطانتها، عبست نينا وأشارت إلى النافذة.

لقد صورت رجلاً عجوزًا وحيدًا مع فانوس زجاجي وعصا: بطاقة الناسك.

“أليست كل تجارب فرانك غريبة؟”

كاتليا وكأنها أم لكل أعضاء الطاقم بدلا من قبطانة???

“…” كانت كاتليا في حيرة للكلمات. كل ما أمكنها فعله هو التنهد والقول، “إذا كانت هناك أي علامات خطر، فاكتبوا لي على الفور.”

“ليس سيئًا للغاية. لقد رُتب لي أن أترأس محكمة خوارق، وكان لدي بعض الأفكار حول مبادئ التمثيل. وقد زادت السرعة التي يتم بها هضم الجرعة،” اعترفت شيو.

بصفتها عالم غوامض، كان لديها أيضًا رسول خاص بها.

“حسنا.” نفخت نينا صدرها وقالت، “إذا كان هناك أي شيء يمكن لألومه، فهو فقط لأنني الشخص الأكثر نضجًا وموثوقية في المستقبل.”

في ظل الظروف العادية، كمسافر أحلام، يمكن أن تحدد أودري بشكل عام مستوى الكائن عند الدخول في الحلم، وبالتالي تجنب الخطر. ومع ذلك، فقد اختبأ أنصاف الآلهة هؤلاء بشكل جيد للغاية. فقط عندما دخلت أحلامهم، أدركت أن شيئًا ما كان خاطئ وكادت تقفز في حالة من الرعب.

بعد أن قلت ذلك، سألت بفضول، “قبطانة، ماذا تفعلين في لوين؟ ما هي المهمة التي أخذتيها؟ هل ستنخرطين في بعض الغارات التخريبية خلف خطوط العدو؟”

لقد صورت رجلاً عجوزًا وحيدًا مع فانوس زجاجي وعصا: بطاقة الناسك.

كانت نينا من أصل فيزاكي، وكانت تعتبر نصف من إنتيس. كان لديها بطبيعة الحال بعض الميول في الحرب الأخيرة. لذلك خمنت أن قبطانها أجرت اتصالات مع قسم استخبارات إنتيس.

لحسن الحظ، لم يتم اكتشافها في كل تلك الأوقات. انتهى الأمر بها بجمع الخبرة، وبدأت في التجول والسفر والمراقبة والتحليل بعناية في أحلام أنصاف الآلهة، مما سمح لها بهضم جرعتها بشكل كبير.

“…يمكنك قول ذلك”. ردت كاتليا بصرامة.

‘تم الحصول على أوراق شجرة المرشد الذهبية عن طريق التبادل مع الشمس الصغير. لا ينقصني إلا دماء تنين عقل بالغ…’

بمعنى ما، لم يكن تخمين نينا خطأ. لقد قامت بالفعل بمهمة وكانت ستتسبب في أضرار في باكلوند عاصمة لوين. ومع ذلك، لم يكن هدفها فصيلًا رسميًا، بل كان طائفي.

إلى حد ما، لقد عارضت متطلبات المراقبة والتسجيل فقط وعدم التدخل. ومع ذلك، فقد أدى هذا بشكل غريب إلى تسريع عملية هضم الجرعة.

‘علاوة على ذلك، لا تزال هناك فرصة للقاء الملكة. من المحتمل أنها لم تغادر باكلوند بعد، وربما يكون أقرب وقت ستغادر فيه بعد العام الجديد…’ عند التفكير في هذا، شعرت كاتليا فجأة بالحماس قليلاً.

لم تجرؤ نينا على الضغط أكثر بينكا أشارت إلى الباب وقالت، “قبطانة، هل هناك أي شيء آخر؟ إذا لم يكن، فسنغادر”.

منذ أن غادرت الفجر، لم تقابل ملكة الغوامض حقًا. لم يكن لديها سوى رسائل للتواصل معها، أو على الرغم من كونها على نفس القارب، لم يتواصلوا مع بعضهم البعض لسبب ما.

وفقًا لثقتها بنفسها، وتوقعاتها، لقد ظنت في الأصل أن الأمر سيستغرق حتى فبراير حتى تتمكن من هضم الجرعة. لدهشتها، واجهت مؤخرًا العديد من الأحلام الغريبة والمختلفة تمامًا.

لم تجرؤ نينا على الضغط أكثر بينكا أشارت إلى الباب وقالت، “قبطانة، هل هناك أي شيء آخر؟ إذا لم يكن، فسنغادر”.

“لا تشربي!” أكدت كاتليا بجدية. “عندما أعود إلى السفينة، سيسمح لك بشرب قدرما تريدين.”

أومأت كاتليا برأسها، مشيرة إلى أنه يمكن أن تغادر مساعدة ملاحي المستقبل هذه مع أتباعها.

كاتليا وكأنها أم لكل أعضاء الطاقم بدلا من قبطانة???

تمامًا عندما أمسكت نينا بالمقبض ولفته برفق، تذكرت كاتليا شيئًا ما فجأة وصرخت على عجل، “نينا”.

بعد تحليل الوضع بهدوء، حنت أودري رأسها فجأة ونظرت إلى المرآة على منضدة الزينة. رأت أن الابتسامة الخافتة على وجهها الجميل قد اختفت منذ زمن بعيد، ولم يبق منها سوى الهدوء والحزن في عينيها.

“هممم؟” استدارت نينا، التي كان شعرها الأشقر مربوطًا في شكل ذيل حصان عالٍ، بتعبير مرتبك.

بعد أن قلت ذلك، سألت بفضول، “قبطانة، ماذا تفعلين في لوين؟ ما هي المهمة التي أخذتيها؟ هل ستنخرطين في بعض الغارات التخريبية خلف خطوط العدو؟”

“لا تشربي!” أكدت كاتليا بجدية. “عندما أعود إلى السفينة، سيسمح لك بشرب قدرما تريدين.”

تمامًا عندما أمسكت نينا بالمقبض ولفته برفق، تذكرت كاتليا شيئًا ما فجأة وصرخت على عجل، “نينا”.

كشفت نينا على الفور عن ابتسامة ساحرة.

مع تسارع أفكارها، توصلت أودري إلى فكرة أولية:

“صفقة!”

لقد حدقت في نفسها، شفتاها تلتفتان قليلاً وهي تهمس، “أودري، لقد أصبحت حقيرة…”

فكرت كاتليا للحظة قبل أن تحذر،

لحسن الحظ، لم يتم اكتشافها في كل تلك الأوقات. انتهى الأمر بها بجمع الخبرة، وبدأت في التجول والسفر والمراقبة والتحليل بعناية في أحلام أنصاف الآلهة، مما سمح لها بهضم جرعتها بشكل كبير.

“ماعدا فرانك، عليك أن تراقبي حالة هيث. لا تدعيه يولد فضولًا تجاه الأصوات المجهولة، ولا تجعليه ينهك نفسه بشكل مفرط. أيضًا، اسحبي أوتولوف خارج غرفته بشكل متكرر، وتحكمي في التردد و مرات تفاعل مع معرفة الغوامض. أيضا… “

لقد حدقت في نفسها، شفتاها تلتفتان قليلاً وهي تهمس، “أودري، لقد أصبحت حقيرة…”

“أعرف، أعرف. ألا أعرفهم جميعًا جيدًا؟” لوحت نينا بيدها ووافقت.

“أجد صعوبة في تخيلك ترتدين رداء القاضي وتجلسين في مقعد المحكمة للحكم”. تنهدت فورس من أعماق قلبها.

بعد أن غادر القارب وأتباعها مقصورة القبطان وأغلقوا الباب خلفهم، ألقت كاتليا نظرتها من النافذة لتنظر إلى باكلوند غير المرئية حاليًا.

ضحكت فورس بجفاف وقالت، “سأحتاج إلى قسط من الراحة لإعداد طقس ترقيتي لأصبح مسافر.”

بعد بضع دقائق، أخرجت بطاقة تاروت من المجموعة في يدها.

منذ أن غادرت الفجر، لم تقابل ملكة الغوامض حقًا. لم يكن لديها سوى رسائل للتواصل معها، أو على الرغم من كونها على نفس القارب، لم يتواصلوا مع بعضهم البعض لسبب ما.

لقد صورت رجلاً عجوزًا وحيدًا مع فانوس زجاجي وعصا: بطاقة الناسك.

سحبت نظرها بسرعة، وفحصت غرفة نومها، وذهبت إلى منضدة الزينة.

‘تم الحصول على أوراق شجرة المرشد الذهبية عن طريق التبادل مع الشمس الصغير. لا ينقصني إلا دماء تنين عقل بالغ…’

في وقت متأخر من الليل، باكلوند، قسم الإمبراطورة، منزل الإيرل هال.

باكلوند، قسم هيلستون، في منزل به مدفأة.

أودري، التي كانت ترتدي ثوب نوم أبيض من الحرير، فتحت عينيها فجأة. أخذت عباءة زرقاء ولفتها على جسدها.

“هممم؟” استدارت نينا، التي كان شعرها الأشقر مربوطًا في شكل ذيل حصان عالٍ، بتعبير مرتبك.

ثم نهضت من السرير وسارت إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة. من خلال ضوء القمر القرمزي المشرق من خلال الستائر، درست نفسها بعناية.

تم نسخ قوى “عاصفة البرق” و “استدعاء الفراغ التاريخي” عدة مرات. لقد استعادوا أخيرًا إعدادهم الأصلي اليوم.

بدا زوج عيونها الخضراء الزمردية متوهج وشفاف. كانت واضحة لدرجة أنه يمكن للمرء أن يرى بوضوح كل التفاصيل.

عند سماع تعليمات قبطانتها، عبست نينا وأشارت إلى النافذة.

أغمضت أودري عينيها. بحلول الوقت الذي فتحتها مرة أخرى، اختفت جميع العيوب.

‘…إذا كنت تريد التدخل حقًا، فكن العقل المدبر والقائد وراء الكواليس. حتى لو نجح الهدف، فلن يلاحظ أحد.’

تجعدت زوايا فمها شيئًا فشيئًا، وظهر اكتئاب صغير على وجهها. انحنت عيناها قليلاً وهي تمدح نفسها بصمت.

في غرفة فتاة كانت تستمتع بالغوامض، كان من الطبيعي أن يكون لديها مجموعة من أوراق التاروت.

‘أودري، لقد وصلت أخيرًا إلى هذا الحد!’

“حسنا.” نفخت نينا صدرها وقالت، “إذا كان هناك أي شيء يمكن لألومه، فهو فقط لأنني الشخص الأكثر نضجًا وموثوقية في المستقبل.”

لقد هضمت جرعة مسافر الأحلام تمامًا.

‘يقال إن دفاعات سلسلة جبال هورناكيس في مقاطعة سيفيلاوس لا يمكن أن تستمر حتى الربيع…’

وفقًا لثقتها بنفسها، وتوقعاتها، لقد ظنت في الأصل أن الأمر سيستغرق حتى فبراير حتى تتمكن من هضم الجرعة. لدهشتها، واجهت مؤخرًا العديد من الأحلام الغريبة والمختلفة تمامًا.

1187: تغيير.

شمل ذلك العديد من الأحلام داخل الأحلام، والأحلام التي كانت نتيجة مرض عقلي، وأحلام صافية، وأحلام ناجمة عن تأثير الأرواح الشريرة والأرواح، وأحلام بعض أنصاف الآلهة.

أغمضت أودري عينيها. بحلول الوقت الذي فتحتها مرة أخرى، اختفت جميع العيوب.

في ظل الظروف العادية، كمسافر أحلام، يمكن أن تحدد أودري بشكل عام مستوى الكائن عند الدخول في الحلم، وبالتالي تجنب الخطر. ومع ذلك، فقد اختبأ أنصاف الآلهة هؤلاء بشكل جيد للغاية. فقط عندما دخلت أحلامهم، أدركت أن شيئًا ما كان خاطئ وكادت تقفز في حالة من الرعب.

هذا جعلها تستنتج مبدأ جديدًا:

لحسن الحظ، لم يتم اكتشافها في كل تلك الأوقات. انتهى الأمر بها بجمع الخبرة، وبدأت في التجول والسفر والمراقبة والتحليل بعناية في أحلام أنصاف الآلهة، مما سمح لها بهضم جرعتها بشكل كبير.

“لا أعرف…” أجاب شيو بصدق.

بالإضافة إلى ذلك، منحتها الأحلام الخاصة الأخرى تجربة مختلفة تمامًا. بعد ذلك، حاولت إنشاء أحلام متعددة داخل أحلام. حاول البعض الاختباء وراء الكواليس في أحلامهم وتوجيهها بطريقة بارعة لتطوير والتدخل في اللاوعي والتدخل فيه بشكل عكسي. عالجت الأمراض العقلية لأصحاب الأحلام، أو الفساد الذي سببته روح شريرة أو شبح.

إلى حد ما، لقد عارضت متطلبات المراقبة والتسجيل فقط وعدم التدخل. ومع ذلك، فقد أدى هذا بشكل غريب إلى تسريع عملية هضم الجرعة.

في غرفة فتاة كانت تستمتع بالغوامض، كان من الطبيعي أن يكون لديها مجموعة من أوراق التاروت.

هذا جعلها تستنتج مبدأ جديدًا:

كان هذا شيئًا فعلته أودري جيدًا. تعافى عدد قليل من الأشخاص المصابين بأمراض عقلية خطيرة دون علمهم بعد خمسة أو ستة أحلام غريبة.

‘…إذا كنت تريد التدخل حقًا، فكن العقل المدبر والقائد وراء الكواليس. حتى لو نجح الهدف، فلن يلاحظ أحد.’

‘أتساءل كيف ستتطور هذه الحرب.’

كان هذا شيئًا فعلته أودري جيدًا. تعافى عدد قليل من الأشخاص المصابين بأمراض عقلية خطيرة دون علمهم بعد خمسة أو ستة أحلام غريبة.

في وقت متأخر من الليل، باكلوند، قسم الإمبراطورة، منزل الإيرل هال.

ولقد كان من الطبيعي جدًا أن يظهر الحلم غريبًا وغير مفهوم.

“نعم.”

‘لكي أكون قادرة على هضم جرعة مسافر الأحلام بهذه السرعة، فهذا يرجع أساسًا إلى حظي الجيد مؤخرًا. بدون هذا الكن من التجارب الفريدة، كنت سأضطر بالتأكيد إلى الانتظار لمدة شهر أو شهرين آخرين. نعم، قد يتم القبض علي من قبل أنصاف الآلهة ويتم إلقائي في سجن متجاوزين أو القتل المباشر… متى أصبح حظي جيدًا جدا؟ يبدو أن الأمر قد بدأ بعد أن ضحيت بالآيس كريم لملاك مجال القدر ذاك، آه- *لـمباركه*… آه…’ نظرت أودري إلى انعكاسها وأغمضت عينيها بابتسامة.

نظرًا لأنها أُجبرت على “السفر” إلى ستة أماكن بطريقة متتالية، كان عليها أن تختبر المشاهد وتعجب بها وتسجيلها ليلًا ونهارًا. بالإضافة إلى ذلك، سيتم سحبها فوق الضباب الرمادي، مسجلةً جميع أنواع قوى التجاوز الغريبة أو عالية المستوى.

سحبت نظرها بسرعة، وفحصت غرفة نومها، وذهبت إلى منضدة الزينة.

لحسن الحظ، لم يتم اكتشافها في كل تلك الأوقات. انتهى الأمر بها بجمع الخبرة، وبدأت في التجول والسفر والمراقبة والتحليل بعناية في أحلام أنصاف الآلهة، مما سمح لها بهضم جرعتها بشكل كبير.

كان يجلس عليها مجموعة أوراق لعب.

لم تجرؤ نينا على الضغط أكثر بينكا أشارت إلى الباب وقالت، “قبطانة، هل هناك أي شيء آخر؟ إذا لم يكن، فسنغادر”.

في غرفة فتاة كانت تستمتع بالغوامض، كان من الطبيعي أن يكون لديها مجموعة من أوراق التاروت.

أودري، التي كانت ترتدي ثوب نوم أبيض من الحرير، فتحت عينيها فجأة. أخذت عباءة زرقاء ولفتها على جسدها.

مدت أودري يدها اليمنى ولمست البطاقة في الأعلى بأطراف أصابعها. أخذت نفسا عميقا ببطء وتمتمت لنفسها، ‘القتال في سلسلة جبال أمانثا يزداد حدة…’

باكلوند، قسم هيلستون، في منزل به مدفأة.

‘فقدت ميدسيشلير بالفعل ميناء…’

“صفقة!”

‘يقال إن دفاعات سلسلة جبال هورناكيس في مقاطعة سيفيلاوس لا يمكن أن تستمر حتى الربيع…’

بالإضافة إلى ذلك، منحتها الأحلام الخاصة الأخرى تجربة مختلفة تمامًا. بعد ذلك، حاولت إنشاء أحلام متعددة داخل أحلام. حاول البعض الاختباء وراء الكواليس في أحلامهم وتوجيهها بطريقة بارعة لتطوير والتدخل في اللاوعي والتدخل فيه بشكل عكسي. عالجت الأمراض العقلية لأصحاب الأحلام، أو الفساد الذي سببته روح شريرة أو شبح.

‘لولا حقيقة أننا اكتسبنا ميزة كبيرة في البحر، لكان من المؤكد أن علاقتنا مع شرقي بالام في القارة الجنوبية ستكون قد قطعت…’

‘أودري، لقد وصلت أخيرًا إلى هذا الحد!’

‘ألفريد لا يزال هناك…’

تجعدت زوايا فمها شيئًا فشيئًا، وظهر اكتئاب صغير على وجهها. انحنت عيناها قليلاً وهي تمدح نفسها بصمت.

‘أتساءل كيف ستتطور هذه الحرب.’

سحبت نظرها بسرعة، وفحصت غرفة نومها، وذهبت إلى منضدة الزينة.

‘لحسن الحظ، أنا على وشك أن أصبح نصف إله. لقد أعطاني السيد العالم بالفعل تركيبة جرعة المتلاعب والمكون الرئيسي… قطرات الدموع السبع التي ذرفت من المشاعر الإنسانية الشديدة تم العثور عليها أيضًا خلال تجارب أحلامي مؤخرًا…’

كشفت نينا على الفور عن ابتسامة ساحرة.

‘تم الحصول على أوراق شجرة المرشد الذهبية عن طريق التبادل مع الشمس الصغير. لا ينقصني إلا دماء تنين عقل بالغ…’

بعد بضع دقائق، أخرجت بطاقة تاروت من المجموعة في يدها.

‘فووو، سأحاول أن أبادلها مع علماء النفس الكيميائيين. قبل وفاة هفين رامبيس، كنت بالفعل المسؤولة عن مجموعة مناقشة نفسية صغيرة… لكن هل سيكشف هذا أنه لموت هفين رامبيس علاقة بي؟’

لقد هضمت جرعة مسافر الأحلام تمامًا.

‘أو هل يمكنني إقناع السيد العالم باستدعاء دماء تنين عقل مسن من التاريخ؟ يمكن أن تستمر لمدة خمس عشرة دقيقة على الأقل. عندما أنجح في التقدم، سأكثف روحانيتي وأكمل تلميحي. لن يؤثر اختفائه على أي شيء. فبعد كل شيء، إنه مجرد مادة تكميلية…’

‘أودري، لقد وصلت أخيرًا إلى هذا الحد!’

‘أودري، لقد تعلمتي في الحقيقة كيفية تزييف الأشياء. علاوة على ذلك، إنها في مثل هذه الأمور!’

مع تسارع أفكارها، توصلت أودري إلى فكرة أولية:

بعد تعليق ساخر من النفس، بدأت أودري في التفكير في نوع الموقف الذي يجب استخدامه لإكمال طقس تقدم المتلاعب.

بعد أن غادر القارب وأتباعها مقصورة القبطان وأغلقوا الباب خلفهم، ألقت كاتليا نظرتها من النافذة لتنظر إلى باكلوند غير المرئية حاليًا.

‘يتطلب الطقس أن يشرب الشخص الجرعة بينما يكون في خضم تزامن عاطفي يتولد خلال مناسبة خاصة مع ما لا يقل عن عشرة آلاف شخص.’

“هل تحاولين أن تقولي أن السجناء والمحامين لن يتمكنوا من رؤيتي؟” أضافت شيو، لا تبالي على الإطلاق.

مع تسارع أفكارها، توصلت أودري إلى فكرة أولية:

بعد تعليق ساخر من النفس، بدأت أودري في التفكير في نوع الموقف الذي يجب استخدامه لإكمال طقس تقدم المتلاعب.

‘يوم الهدايا الشتوي للإلهة؟

أومئت فورس بتعبير متعب.

‘ولكن مهما كان حجم القداس، فإنه لا يمكن أن يستوعب 10000 شخص… لا يمكن أن تستوعب الكاتدرائية الكثير ذلك الكم من الناس…’

أومئت فورس بتعبير متعب.

‘نعم، هذا مستحيل عادة. إذا كانت هناك فرصة، يمكنني التبرع بمبلغ من المال. يمكنني أن أقترح أن نقوم بعمل قداس كبير للغاية في ساحة تذكارية لتهدئة الأرواح التي ماتت خلال الحرب.’

ولقد كان من الطبيعي جدًا أن يظهر الحلم غريبًا وغير مفهوم.

‘في أهم ميدان، يتم دعوة أفراد أسرة المتوفين وأقاربهم وأصدقائهم. طالما أنها تستوعب نسبة معينة من المشاركين، فإن المشاعر التي ستتزامن ستؤثر على الآخرين الذين يشاركون في القداس، مما يتيح تلبية متطلبات الطقس…’

‘أودري، لقد تعلمتي في الحقيقة كيفية تزييف الأشياء. علاوة على ذلك، إنها في مثل هذه الأمور!’

بعد تحليل الوضع بهدوء، حنت أودري رأسها فجأة ونظرت إلى المرآة على منضدة الزينة. رأت أن الابتسامة الخافتة على وجهها الجميل قد اختفت منذ زمن بعيد، ولم يبق منها سوى الهدوء والحزن في عينيها.

أومئت فورس بتعبير متعب.

لقد حدقت في نفسها، شفتاها تلتفتان قليلاً وهي تهمس، “أودري، لقد أصبحت حقيرة…”

تمامًا عندما أمسكت نينا بالمقبض ولفته برفق، تذكرت كاتليا شيئًا ما فجأة وصرخت على عجل، “نينا”.

أغلقت عينيها وفتحتهما مرة أخرى، عادت أودري إلى طبيعتها.

‘أتساءل كيف ستتطور هذه الحرب.’

مدت يدها إلى كومة أوراق التاروت على منضدة الزينة وقلبت البطاقة في الأعلى.

كاتليا وكأنها أم لكل أعضاء الطاقم بدلا من قبطانة???

صورت البطاقة إلهة العدل جالسة على كرسي حجري بسيف في يد وميزان في الأخرى، تراقب كل شيء ببرود.

فكرت كاتليا للحظة قبل أن تحذر،

“…” كانت كاتليا في حيرة للكلمات. كل ما أمكنها فعله هو التنهد والقول، “إذا كانت هناك أي علامات خطر، فاكتبوا لي على الفور.”

باكلوند، قسم هيلستون، في منزل به مدفأة.

‘ولكن مهما كان حجم القداس، فإنه لا يمكن أن يستوعب 10000 شخص… لا يمكن أن تستوعب الكاتدرائية الكثير ذلك الكم من الناس…’

“انتهيتي من هضم جرعة الكاتب؟” كانت شيو قد ارتدت ملابسها المنزلية للتو عندما سمعت خبرًا لا يصدق عند عودتها إلى غرفة المعيشة.

“أعرف، أعرف. ألا أعرفهم جميعًا جيدًا؟” لوحت نينا بيدها ووافقت.

أومئت فورس بتعبير متعب.

لقد صورت رجلاً عجوزًا وحيدًا مع فانوس زجاجي وعصا: بطاقة الناسك.

“نعم.”

فكرت كاتليا للحظة قبل أن تحذر،

“هل تعرفين نوع الحياة الذي عانيت منه مؤخرًا؟”

“…يمكنك قول ذلك”. ردت كاتليا بصرامة.

نظرًا لأنها أُجبرت على “السفر” إلى ستة أماكن بطريقة متتالية، كان عليها أن تختبر المشاهد وتعجب بها وتسجيلها ليلًا ونهارًا. بالإضافة إلى ذلك، سيتم سحبها فوق الضباب الرمادي، مسجلةً جميع أنواع قوى التجاوز الغريبة أو عالية المستوى.

“أعرف أنك لا تعرفين”. أخذت فورس نفسا عميقا وقالت، “وماذا عنك؟ كيف حالك مؤخرا؟”

تم نسخ قوى “عاصفة البرق” و “استدعاء الفراغ التاريخي” عدة مرات. لقد استعادوا أخيرًا إعدادهم الأصلي اليوم.

‘أودري، لقد وصلت أخيرًا إلى هذا الحد!’

“لا أعرف…” أجاب شيو بصدق.

“لا أعرف…” أجاب شيو بصدق.

“أعرف أنك لا تعرفين”. أخذت فورس نفسا عميقا وقالت، “وماذا عنك؟ كيف حالك مؤخرا؟”

‘يقال إن دفاعات سلسلة جبال هورناكيس في مقاطعة سيفيلاوس لا يمكن أن تستمر حتى الربيع…’

“ليس سيئًا للغاية. لقد رُتب لي أن أترأس محكمة خوارق، وكان لدي بعض الأفكار حول مبادئ التمثيل. وقد زادت السرعة التي يتم بها هضم الجرعة،” اعترفت شيو.

“أجد صعوبة في تخيلك ترتدين رداء القاضي وتجلسين في مقعد المحكمة للحكم”. تنهدت فورس من أعماق قلبها.

“أجد صعوبة في تخيلك ترتدين رداء القاضي وتجلسين في مقعد المحكمة للحكم”. تنهدت فورس من أعماق قلبها.

“ليس سيئًا للغاية. لقد رُتب لي أن أترأس محكمة خوارق، وكان لدي بعض الأفكار حول مبادئ التمثيل. وقد زادت السرعة التي يتم بها هضم الجرعة،” اعترفت شيو.

“هل تحاولين أن تقولي أن السجناء والمحامين لن يتمكنوا من رؤيتي؟” أضافت شيو، لا تبالي على الإطلاق.

‘علاوة على ذلك، لا تزال هناك فرصة للقاء الملكة. من المحتمل أنها لم تغادر باكلوند بعد، وربما يكون أقرب وقت ستغادر فيه بعد العام الجديد…’ عند التفكير في هذا، شعرت كاتليا فجأة بالحماس قليلاً.

ضحكت فورس بجفاف وقالت، “سأحتاج إلى قسط من الراحة لإعداد طقس ترقيتي لأصبح مسافر.”

“هل تعرفين نوع الحياة الذي عانيت منه مؤخرًا؟”

“ألا تحتاجين إلى التعمق في عالم الروح؟ هل لديك طريقة؟” سألت شيو في حيرة.

لم تجرؤ نينا على الضغط أكثر بينكا أشارت إلى الباب وقالت، “قبطانة، هل هناك أي شيء آخر؟ إذا لم يكن، فسنغادر”.

أومئت فورس وقالت “ذلك الشخص طلب مني استدعاء رسوله”.

“هممم؟” استدارت نينا، التي كان شعرها الأشقر مربوطًا في شكل ذيل حصان عالٍ، بتعبير مرتبك.

~~~~~~~

‘فقدت ميدسيشلير بالفعل ميناء…’

كاتليا وكأنها أم لكل أعضاء الطاقم بدلا من قبطانة???

‘تم الحصول على أوراق شجرة المرشد الذهبية عن طريق التبادل مع الشمس الصغير. لا ينقصني إلا دماء تنين عقل بالغ…’

“صفقة!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط