الفرصه والخطر وجهين لنفس العملة
1186: الفرصة والخطر وجهين لنفس للمعلة.
بالطبع، كان الشرط الأساسي لاغتنام الفرصة هو ألا يكون الرجل المعلق متسرعًا أو يذهب فوق الحدود. كان عليه أن يتذكر باستمرار طلب الحماية في جميع الأوقات. لذلك، أكد كلاين بشكل خاص أنه أمر خطير للغاية. أراد أن يتذكر الرجل المعلق أن يصلي للسيد الأحمق قبل أن يتخذ أي إجراء.
اعترف الأحمق بهدوء ولم ينكر تخمين الرجل المعلق، ولم يكن متأكدًا من أنها ملكة الكارثة كوهينيم. فبعد كل شيء، كان من المستحيل عليه إخراج عملة ذهبية أمامه وأداء عرافة على الفور.
نظر ألجر حوله وأدرك أن جميع البحارة الذين بجانبه قد اختفوا. عرف على الفور أنه لربما قد تم جره إلى وهم.
انتظرت ألجر لبضع ثوان. عندما لم يرَ أي استجابة واضحة من السيد الأحمق، سرعان ما ذهب إلى مزيد من التفاصيل حول ما قاله في الصلاة. من قولالمرأة المشتبه في كونها ملكة الكارثة كوهينيم بمن أنه قد كان لديه بعض دماء الآلف بداخله، إلى كيف أعطته الوعد بأن يصبح نصف إله، وكذلك مفتاح القارة الغربية وإتمام الاتفاقية.
‘هناك العديد من الكتب في الكنيسة التي لديها سجلات لأشخاص تحولوا إلى أنصاف الآلهة بسبب لقاء عرضي… تم التحكم في ثلثيهم من قبل الآلهة والشياطين الأشرار وفقدوا حياتهم في نهاية المطاف في عملية التطهير… ومع ذلك، تجاوز ثلثيهم الاختبار وأصبحوا شماسين رفيعي المستوى أو كاردينالات…’
بعد سرد كل شيء، أغلق ألجر فمه وأخفض رأسه، ولم يجرؤ على سؤال السيد الأحمق بشكل مباشر عما *ظنه*. لقد انتظر بطاعة أن يتحدث الوجود العظيم.
‘ذلك قبر سياتاس و موبيت… لم أتوقع أبدًا أن يكون لكأس النبيذ الذهبي مثل هذا التأثير…’
‘بعض دماء الآلف… إرسال شيئ من كتاب الكارثة إلى القارة الغربية… قد تعود القارة الغربية المفقودة إلى الظهور مرة أخرى… القارة الغربية…’ استمع الأحمق كلاين بهدوء. أغمض عينيه وقال بهدوء: “هذا خطير للغاية، ولكن هذه فرصة لك أيضًا”.
جعلت هذه الكلمات كلاين يشعر بعدم الارتياح لأنه تذكر ألم إغراقه بالبرق اللامتناهي. لم يمكنه إلا أن يبتسم دون أن يقول كلمة.
كان قد حصل بالفعل على السيطرة المبدئية على قلعة صفيرة، وقد وصلت القوة التي يمكنه حشدها إلى مستوى ملاك بالتسلسل 2. أما بالنسبة لملكة الكارثة كوهينيم، فلم يمكن أن تكون أعلى من هذا المستوى؛ لذلك، كان واثقًا تمامًا من قدرته على مقاومة الحوادث المختلفة التي قد تتسبب فيها ملكة الآلف .
انتظرت ألجر لبضع ثوان. عندما لم يرَ أي استجابة واضحة من السيد الأحمق، سرعان ما ذهب إلى مزيد من التفاصيل حول ما قاله في الصلاة. من قولالمرأة المشتبه في كونها ملكة الكارثة كوهينيم بمن أنه قد كان لديه بعض دماء الآلف بداخله، إلى كيف أعطته الوعد بأن يصبح نصف إله، وكذلك مفتاح القارة الغربية وإتمام الاتفاقية.
ولهذا السبب بالتحديد تجرأ على الادعاء بأنها فرصة للرجل المعلق.
أومأت ملكة الكارثة كوهينيم برأسها وقالت: “هذا صحيح”.
بالطبع، كان الشرط الأساسي لاغتنام الفرصة هو ألا يكون الرجل المعلق متسرعًا أو يذهب فوق الحدود. كان عليه أن يتذكر باستمرار طلب الحماية في جميع الأوقات. لذلك، أكد كلاين بشكل خاص أنه أمر خطير للغاية. أراد أن يتذكر الرجل المعلق أن يصلي للسيد الأحمق قبل أن يتخذ أي إجراء.
على الرغم من أنه كان يواجه ملاكًا، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على التواصل بهدوء. كان هذا لأنه التقى بشخصية عظيمة كل أسبوع وكان معتاد بالفعل على هذا الموقف.
لقد كان لهذه الجملة القصيرة معنيان، لكنه إعتقد أن السيد الرجل المعلق سيفهمها بالتأكيد.
قبل أن يتمكن من فحص محيطه، أصبحت رؤيته غير واضحة، ورأى قصرًا رائعًا مكونًا من المرجان.
كان ألجر مسرورة وهو يجيب بصدق، كما لو كان قد تعلم من الشمس.
“إذا لم أشرب هذا النبيذ، فلن أتمكن من رؤية ذلك القصر؟” سأل ألجر بعناية.
“إيماني يكمن فقط مع السيد الأحمق!”
“جيد جدا.” أومئت كوهينيم برأسها وألقت كأس النبيذ الذهبي الرائع.
جعلت هذه الكلمات كلاين يشعر بعدم الارتياح لأنه تذكر ألم إغراقه بالبرق اللامتناهي. لم يمكنه إلا أن يبتسم دون أن يقول كلمة.
كيف سيواجه الكنيسة بعد أن يعتمد حقاً على ملكة الكارثة ليصبح نصف إله؟
فكر ألجر للحظة قبل أن يسأل، “أيها السيد الأحمق، ما هي التعويذات أو الأوامر اللازمة لدخول القارة الغربية؟”
في القصر القديم فوق الضباب.
‘أود أن أعرف ذلك أيضًا…’ تنهد الأحمق كلاين وقال، “لم يحن الوقت لكي تعرف.”
“إيماني يكمن فقط مع السيد الأحمق!”
“نعم، أيها السيد الأحمق.” لم يسأل ألجر أكثر بينما انحنى باحترام.
بعد سرد كل شيء، أغلق ألجر فمه وأخفض رأسه، ولم يجرؤ على سؤال السيد الأحمق بشكل مباشر عما *ظنه*. لقد انتظر بطاعة أن يتحدث الوجود العظيم.
عندما عاد إلى العالم الحقيقي، خرج على الفور من الخيمة وقاد البحارة إلى الخارج. تحت ضوء شمس الصباح، أمضى فترة معينة من الوقت في الوصول إلى أنقاض الآلف.
‘تمرد مباشر، لأصبح خامس ملك على البحار الخمسة- لا ليش كذلك، الملك السادس؟ لكن بهذه الطريقة، لن تتاح لي فرصة الاتصال بكتاب الكارثة. ما لم أصمم موقفًا يجبر الكنيسة على استخدام هذه التحفة الأثرية المختومة التي تم تصنيفها على الأرجح على أنها من الدرجة 0 دون علمي. لن يكون ذلك صعبًا فحسب، بل يجب أن أصبح ملك بحر، أو حتى كارثة حتى أنجح… نعم، يمكنني طلب مساعدة العالم… إذا كنت أرغب في الاستمرار في البقاء في الكنيسة، يجب أن أعطيهم سببًا لا يستطيعون تجاهله ولكن يمكن تصديقه بما فيه الكفاية…’ عبس ألجر قليلاً دون إخفاء هيبته.
كان المشهد هنا مطابقًا لما رآه في حلمه. غطت الكروم الذابلة الهيكل الخشبي المتحلل، وكانت هناك بعض المناطق حيث أمكن رؤية النص على الآثار. بدا زكأن الهواء قد تجمد، كما لو لم يدخله أحد لفترة طويلة.
في نظر البحارة الذين تبعوه، كانت هذه علامة على أنه قلق بشأن الأنقاض.
بالنظر حوله، فكر ألجر فجأة في سؤال.
وفوق القصر كانت هناك طبقة من مياه البحر الزرقاء العميقة التي تتموج إلى الخارج. كانت الأعمدة العملاقة تقف شامخة وتحمل قبة مبالغ فيها. كان طويل وجميل، لكنه كان أيضًا داكن وكئيب.
كيف سيواجه الكنيسة بعد أن يعتمد حقاً على ملكة الكارثة ليصبح نصف إله؟
بعد حوالي الأسبوع، رست سفينة المستقبل في مكان ما على طول ساحل لوين الطويل.
‘تمرد مباشر، لأصبح خامس ملك على البحار الخمسة- لا ليش كذلك، الملك السادس؟ لكن بهذه الطريقة، لن تتاح لي فرصة الاتصال بكتاب الكارثة. ما لم أصمم موقفًا يجبر الكنيسة على استخدام هذه التحفة الأثرية المختومة التي تم تصنيفها على الأرجح على أنها من الدرجة 0 دون علمي. لن يكون ذلك صعبًا فحسب، بل يجب أن أصبح ملك بحر، أو حتى كارثة حتى أنجح… نعم، يمكنني طلب مساعدة العالم… إذا كنت أرغب في الاستمرار في البقاء في الكنيسة، يجب أن أعطيهم سببًا لا يستطيعون تجاهله ولكن يمكن تصديقه بما فيه الكفاية…’ عبس ألجر قليلاً دون إخفاء هيبته.
فكر ألجر للحظة قبل أن يسأل، “أيها السيد الأحمق، ما هي التعويذات أو الأوامر اللازمة لدخول القارة الغربية؟”
في نظر البحارة الذين تبعوه، كانت هذه علامة على أنه قلق بشأن الأنقاض.
وبينما كان يمشي، أدار رأسه لينظر إلى الشرق، متزامنا مع مكان تشرنوبيل. تباطأت خطواته بشكل لا إرادي.
مع تأرجح أفكاره، توصل ألجر تدريجياً إلى أفكار:
مع تأرجح أفكاره، توصل ألجر تدريجياً إلى أفكار:
‘هناك العديد من الكتب في الكنيسة التي لديها سجلات لأشخاص تحولوا إلى أنصاف الآلهة بسبب لقاء عرضي… تم التحكم في ثلثيهم من قبل الآلهة والشياطين الأشرار وفقدوا حياتهم في نهاية المطاف في عملية التطهير… ومع ذلك، تجاوز ثلثيهم الاختبار وأصبحوا شماسين رفيعي المستوى أو كاردينالات…’
‘الآن وقد اندلعت الحرب، فإن الوضع في لوين متوتر. طالما لم تكن هناك أي مشاكل أثناء التحقيق، فلن تمانع الكنيسة في الحصول على نصف إله إضافي من التسلسل 4 كملئ للأماكن… ثم سيمكنني كسب ثقتهم ببطء في وقت لاحق…’
‘يترك الخاصية تخصني أولاً قبل عقد الطقس؟ بهذه الطريقة، قد تكون هناك طريقة أفضل للكنيسة لقبولها…’ فكر ألجر للحظة قبل أن يرفع يده لإحضار كأس النبيذ إلى شفتيه.
‘الشرط المسبق لكل هذا هو أن ملكة الكارثة لن تحاول حقًا إفسادي أو ترك بصمة علي…’
‘لا يمكنني مقابلة البابا حتى لو أردت…’ تنهد ألجر بإرتياح داخليًا قبل أن يسأل، “بعد أن أمسك بذلك الغرض، سيختفي تأثير هذا ‘النبيذ’؟”
‘بالنظر إلى النجف الأثرية المختومة المختلفة في حوزة الكنيسة، يجب أن أصلي من أجل بركات السيد الأحمق في وقت مبكر… وفقًا للآنسة عدالة، يمكن أن يخفي عناق الملاك بشكل فعال أفكار المرء الحقيقية واختبارات حلمه…’
حملت كاتليا كومة من بطاقات التاروت في يدها وقالت للبحارة- نينا ورفاقها، “سأبقى في لوين لبعض الوقت. عليكم جميعًا مراقبة فرانك ومنعه من القيام بتجاربه الغريبة.”
مع بدء أعضاء نادي التاروت في التحول إلى أنصاف آلهة أو على وشك أن يصبحوا أنصاف الآلهة، لم يرغب ألجر حقًا في أن يبقى عالقا أسفل البرميل. مثلما فعل في الماضي، فعل أشياء كثيرة في الكنيسة، كل ذلك من أجل التفوق على الآخرين. الآن، كان بطبيعة الحال على استعداد لاتخاذ مخاطرة معينة.
“إيماني يكمن فقط مع السيد الأحمق!”
بهذا القرار، قاد ألجر بحارته على الفور إلى الأنقاض وبدأ في استكشاف الطريق في أحلامه.
على الدرجات، كان هناك عرش مرجاني مرصع بالياقوت الأزرق والزمرد واللآلئ اللامعة. كانت ملكة الآلف، ملكة الكارثة، جالسة هناك، تنظر إلى ألجر.
هذه المرة، لم يقسم أتباعه إلى فرق صغيرة. من ناحية، كان يشعر بالقلق من وقوع حادث، ومن ناحية أخرى، كان يأمل أن يكونوا جميعًا “شهوده”.
‘تمرد مباشر، لأصبح خامس ملك على البحار الخمسة- لا ليش كذلك، الملك السادس؟ لكن بهذه الطريقة، لن تتاح لي فرصة الاتصال بكتاب الكارثة. ما لم أصمم موقفًا يجبر الكنيسة على استخدام هذه التحفة الأثرية المختومة التي تم تصنيفها على الأرجح على أنها من الدرجة 0 دون علمي. لن يكون ذلك صعبًا فحسب، بل يجب أن أصبح ملك بحر، أو حتى كارثة حتى أنجح… نعم، يمكنني طلب مساعدة العالم… إذا كنت أرغب في الاستمرار في البقاء في الكنيسة، يجب أن أعطيهم سببًا لا يستطيعون تجاهله ولكن يمكن تصديقه بما فيه الكفاية…’ عبس ألجر قليلاً دون إخفاء هيبته.
بعد خمسة عشر دقيقة، وصل ألجر وطاقمه بجانب الشجرة العملاقة التي كانت عليها علامات على ترابها.
‘أود أن أعرف ذلك أيضًا…’ تنهد الأحمق كلاين وقال، “لم يحن الوقت لكي تعرف.”
قبل أن يتمكن من فحص محيطه، أصبحت رؤيته غير واضحة، ورأى قصرًا رائعًا مكونًا من المرجان.
…
وفوق القصر كانت هناك طبقة من مياه البحر الزرقاء العميقة التي تتموج إلى الخارج. كانت الأعمدة العملاقة تقف شامخة وتحمل قبة مبالغ فيها. كان طويل وجميل، لكنه كان أيضًا داكن وكئيب.
‘لم توقع على عقد أو تجعلني أقسم؟ نعم، إن شرب كأس “النبيذ” ذاك يعادل عقد اتفاق…’ أرجع ألجر نظرته وقال للبحارة المحيطين الذين لم يكونوا دلرين، “لا يوجد شيء هنا. دعوما نتعمق أكثر ونلقي نظرة.”
نظر ألجر حوله وأدرك أن جميع البحارة الذين بجانبه قد اختفوا. عرف على الفور أنه لربما قد تم جره إلى وهم.
‘لم يتم تلويث السيد الرجل المعلق في الوقت الحالي. سأنتظره للتوجه إلى أرخبيل رورستد قبل إجراء تقييم آخر.’
لقد أخذ نفسا صامتا وسار ببطء إلى قصر المرجان.
ولهذا السبب بالتحديد تجرأ على الادعاء بأنها فرصة للرجل المعلق.
كان هناك العديد من الآلف بالداخل. كانوا إما يشوون السمك أو يضعون التوابل في دم الحيوانات المتخثر. كان اختيارهم لأدوات المائدة عبارة عن فرعين من الأشجار لإحضار الطعام إلى أفواههم. لم يهتم أي منهم بدخول شخص غريب.
مع تأرجح أفكاره، توصل ألجر تدريجياً إلى أفكار:
ثم ألقى ألجر بصره على الدرج المكون من تسعة درجات على بعد مائة متر.
‘بمجرد أن أجمع معلومات كافية من أماكن الاختباء السابقة للذئب الشيطاني المظلم، سأتوجه شرقًا. سوف أمشي على طول الطريق حتى أصل إلى الحدود وأؤكد الموقف. بعد ذلك، سأفكر في مسألة خاصية تجاوز محدث المعجزات… لن يتوقع آمون على الأرجح أنني سأغادر فجأة… *إنه* يعرف بالتأكيد ماضي الذئب الشيطاني المظلم. من المستحيل أن *يقوم* بنفس أنواع التحقيقات التي سأقوم بها… نعم، *لكنه* سيتعقبني بالتأكيد…’ زفر كلاين ببطء وسرع من وتيرته.
على الدرجات، كان هناك عرش مرجاني مرصع بالياقوت الأزرق والزمرد واللآلئ اللامعة. كانت ملكة الآلف، ملكة الكارثة، جالسة هناك، تنظر إلى ألجر.
“جيد جدا.” أومئت كوهينيم برأسها وألقت كأس النبيذ الذهبي الرائع.
“جيد جدا.” أومئت كوهينيم برأسها وألقت كأس النبيذ الذهبي الرائع.
بعد سرد كل شيء، أغلق ألجر فمه وأخفض رأسه، ولم يجرؤ على سؤال السيد الأحمق بشكل مباشر عما *ظنه*. لقد انتظر بطاعة أن يتحدث الوجود العظيم.
حملت الرياح اللطيفة والمرنة كأس النبيذ في أحضانها، ومثل الجنيات الصغيرة في خط، حملت الأشياء المقابلة نحو ألجر.
كيف سيواجه الكنيسة بعد أن يعتمد حقاً على ملكة الكارثة ليصبح نصف إله؟
مد ألجر يده لإمساكه ونظر إلى الأسفل. اكتشف وجود سائل أزرق داخل الكأس الذهبي. لقد كان غير ماذي وحالم وسريالي.
هذه المرة، لم يقسم أتباعه إلى فرق صغيرة. من ناحية، كان يشعر بالقلق من وقوع حادث، ومن ناحية أخرى، كان يأمل أن يكونوا جميعًا “شهوده”.
“اشربه، ثم توجه إلى المياه بالقرب من جزيرة سيميم في أرخبيل رورستد. اعثر على هذا القصر المرجاني. الشيء الذي تريده موجود بالداخل.”
في القصر القديم فوق الضباب.
“إذا لم أشرب هذا النبيذ، فلن أتمكن من رؤية ذلك القصر؟” سأل ألجر بعناية.
“نعم، أيها السيد الأحمق.” لم يسأل ألجر أكثر بينما انحنى باحترام.
على الرغم من أنه كان يواجه ملاكًا، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على التواصل بهدوء. كان هذا لأنه التقى بشخصية عظيمة كل أسبوع وكان معتاد بالفعل على هذا الموقف.
وفوق القصر كانت هناك طبقة من مياه البحر الزرقاء العميقة التي تتموج إلى الخارج. كانت الأعمدة العملاقة تقف شامخة وتحمل قبة مبالغ فيها. كان طويل وجميل، لكنه كان أيضًا داكن وكئيب.
أومأت ملكة الكارثة كوهينيم برأسها وقالت: “هذا صحيح”.
“أسيترك أثرا علي؟” سأل ألجر بحذر.
“أسيترك أثرا علي؟” سأل ألجر بحذر.
أرجع كلاين نظرته عن النجم القرمزي الذي مثل الرجل المعلق وأومأ برأسه.
“نعم”. قالت كوهينيم ببرود “لذا، قبل دخول القصر المرجاني والحصول على الأغراض المقابلة، لا يمكنك العودة إلى جزيرة باسو. لا يمكنك مقابلة الملائكة تحت قيادة ليوديرو.”
‘ذلك قبر سياتاس و موبيت… لم أتوقع أبدًا أن يكون لكأس النبيذ الذهبي مثل هذا التأثير…’
‘لا يمكنني مقابلة البابا حتى لو أردت…’ تنهد ألجر بإرتياح داخليًا قبل أن يسأل، “بعد أن أمسك بذلك الغرض، سيختفي تأثير هذا ‘النبيذ’؟”
ملكة الآلف كوهينيم، أجابز دون أي تغيير في التعبير: “لا، عليك أن تستهلك تلك الخاصية مباشرةً.”
‘بعض دماء الآلف… إرسال شيئ من كتاب الكارثة إلى القارة الغربية… قد تعود القارة الغربية المفقودة إلى الظهور مرة أخرى… القارة الغربية…’ استمع الأحمق كلاين بهدوء. أغمض عينيه وقال بهدوء: “هذا خطير للغاية، ولكن هذه فرصة لك أيضًا”.
“عندما يحين الوقت، سيتحول هذا ‘النبيذ’ إلى ختم، مما يسمح لتلك الخاصية ألا تغزو جسدك مؤقتًا. إن كيفية تحضيرك للطقس وشرح ذلك لكنيسة العواصف أمر متروك لك.”
لقد أخذ نفسا صامتا وسار ببطء إلى قصر المرجان.
‘يترك الخاصية تخصني أولاً قبل عقد الطقس؟ بهذه الطريقة، قد تكون هناك طريقة أفضل للكنيسة لقبولها…’ فكر ألجر للحظة قبل أن يرفع يده لإحضار كأس النبيذ إلى شفتيه.
‘أود أن أعرف ذلك أيضًا…’ تنهد الأحمق كلاين وقال، “لم يحن الوقت لكي تعرف.”
انزلق السائل المثلج عبر حلقه واختفى في غمضة عين. تحطم القصر المرجاني بأكمله مع ضوء الفجر وعادت بقايا الشجرة الخضراء العملاقة للظهور أمام ألجر.
‘بمجرد أن أجمع معلومات كافية من أماكن الاختباء السابقة للذئب الشيطاني المظلم، سأتوجه شرقًا. سوف أمشي على طول الطريق حتى أصل إلى الحدود وأؤكد الموقف. بعد ذلك، سأفكر في مسألة خاصية تجاوز محدث المعجزات… لن يتوقع آمون على الأرجح أنني سأغادر فجأة… *إنه* يعرف بالتأكيد ماضي الذئب الشيطاني المظلم. من المستحيل أن *يقوم* بنفس أنواع التحقيقات التي سأقوم بها… نعم، *لكنه* سيتعقبني بالتأكيد…’ زفر كلاين ببطء وسرع من وتيرته.
‘لم توقع على عقد أو تجعلني أقسم؟ نعم، إن شرب كأس “النبيذ” ذاك يعادل عقد اتفاق…’ أرجع ألجر نظرته وقال للبحارة المحيطين الذين لم يكونوا دلرين، “لا يوجد شيء هنا. دعوما نتعمق أكثر ونلقي نظرة.”
كان قد حصل بالفعل على السيطرة المبدئية على قلعة صفيرة، وقد وصلت القوة التي يمكنه حشدها إلى مستوى ملاك بالتسلسل 2. أما بالنسبة لملكة الكارثة كوهينيم، فلم يمكن أن تكون أعلى من هذا المستوى؛ لذلك، كان واثقًا تمامًا من قدرته على مقاومة الحوادث المختلفة التي قد تتسبب فيها ملكة الآلف .
…
انتظرت ألجر لبضع ثوان. عندما لم يرَ أي استجابة واضحة من السيد الأحمق، سرعان ما ذهب إلى مزيد من التفاصيل حول ما قاله في الصلاة. من قولالمرأة المشتبه في كونها ملكة الكارثة كوهينيم بمن أنه قد كان لديه بعض دماء الآلف بداخله، إلى كيف أعطته الوعد بأن يصبح نصف إله، وكذلك مفتاح القارة الغربية وإتمام الاتفاقية.
في القصر القديم فوق الضباب.
“نعم”. قالت كوهينيم ببرود “لذا، قبل دخول القصر المرجاني والحصول على الأغراض المقابلة، لا يمكنك العودة إلى جزيرة باسو. لا يمكنك مقابلة الملائكة تحت قيادة ليوديرو.”
أرجع كلاين نظرته عن النجم القرمزي الذي مثل الرجل المعلق وأومأ برأسه.
“إذا لم أشرب هذا النبيذ، فلن أتمكن من رؤية ذلك القصر؟” سأل ألجر بعناية.
‘ذلك قبر سياتاس و موبيت… لم أتوقع أبدًا أن يكون لكأس النبيذ الذهبي مثل هذا التأثير…’
‘لا يمكنني مقابلة البابا حتى لو أردت…’ تنهد ألجر بإرتياح داخليًا قبل أن يسأل، “بعد أن أمسك بذلك الغرض، سيختفي تأثير هذا ‘النبيذ’؟”
‘تلك حقا ملكة الآلف كوهينيم… كيف *حالتها* الحالية؟ نصفه في كتاب الكارثة والآخر مختبئ في مكان غير معروف. لقد *كانت* تستخدم كأس النبيذ الذهبي أو الخاصية للتأثير على الواقع؟’
بعد حوالي الأسبوع، رست سفينة المستقبل في مكان ما على طول ساحل لوين الطويل.
‘لم يتم تلويث السيد الرجل المعلق في الوقت الحالي. سأنتظره للتوجه إلى أرخبيل رورستد قبل إجراء تقييم آخر.’
هذه المرة، لم يقسم أتباعه إلى فرق صغيرة. من ناحية، كان يشعر بالقلق من وقوع حادث، ومن ناحية أخرى، كان يأمل أن يكونوا جميعًا “شهوده”.
نظرًا لأنه قد كان لجسده الحقيقي قدر محدود من الوقت المتبقي في الفراغ التاريخي، لم يبق كلاين لفترة أطول، وعاد إلى البرية شديدة السواد. حمل الفانوس الذي إنبعث منه ضوء أصفر خافت وهو يسير باتجاه مكان معين.
انتظرت ألجر لبضع ثوان. عندما لم يرَ أي استجابة واضحة من السيد الأحمق، سرعان ما ذهب إلى مزيد من التفاصيل حول ما قاله في الصلاة. من قولالمرأة المشتبه في كونها ملكة الكارثة كوهينيم بمن أنه قد كان لديه بعض دماء الآلف بداخله، إلى كيف أعطته الوعد بأن يصبح نصف إله، وكذلك مفتاح القارة الغربية وإتمام الاتفاقية.
وبينما كان يمشي، أدار رأسه لينظر إلى الشرق، متزامنا مع مكان تشرنوبيل. تباطأت خطواته بشكل لا إرادي.
حملت كاتليا كومة من بطاقات التاروت في يدها وقالت للبحارة- نينا ورفاقها، “سأبقى في لوين لبعض الوقت. عليكم جميعًا مراقبة فرانك ومنعه من القيام بتجاربه الغريبة.”
‘بمجرد أن أجمع معلومات كافية من أماكن الاختباء السابقة للذئب الشيطاني المظلم، سأتوجه شرقًا. سوف أمشي على طول الطريق حتى أصل إلى الحدود وأؤكد الموقف. بعد ذلك، سأفكر في مسألة خاصية تجاوز محدث المعجزات… لن يتوقع آمون على الأرجح أنني سأغادر فجأة… *إنه* يعرف بالتأكيد ماضي الذئب الشيطاني المظلم. من المستحيل أن *يقوم* بنفس أنواع التحقيقات التي سأقوم بها… نعم، *لكنه* سيتعقبني بالتأكيد…’ زفر كلاين ببطء وسرع من وتيرته.
حملت كاتليا كومة من بطاقات التاروت في يدها وقالت للبحارة- نينا ورفاقها، “سأبقى في لوين لبعض الوقت. عليكم جميعًا مراقبة فرانك ومنعه من القيام بتجاربه الغريبة.”
ضربت صاعقة من البرق عبر السماء، لتضيء السهول القاحلة المظلمة والحمراء. بدأت قطرات المطر تتساقط بشكل متقطع.
‘تلك حقا ملكة الآلف كوهينيم… كيف *حالتها* الحالية؟ نصفه في كتاب الكارثة والآخر مختبئ في مكان غير معروف. لقد *كانت* تستخدم كأس النبيذ الذهبي أو الخاصية للتأثير على الواقع؟’
سحب كلاين مظلة سوداء من الفراغ التاريخي. ممسكا بيده بمظلة ويده الأخرى ممسكة بالفانوس، مضى وحده.
كان قد حصل بالفعل على السيطرة المبدئية على قلعة صفيرة، وقد وصلت القوة التي يمكنه حشدها إلى مستوى ملاك بالتسلسل 2. أما بالنسبة لملكة الكارثة كوهينيم، فلم يمكن أن تكون أعلى من هذا المستوى؛ لذلك، كان واثقًا تمامًا من قدرته على مقاومة الحوادث المختلفة التي قد تتسبب فيها ملكة الآلف .
…
عندما عاد إلى العالم الحقيقي، خرج على الفور من الخيمة وقاد البحارة إلى الخارج. تحت ضوء شمس الصباح، أمضى فترة معينة من الوقت في الوصول إلى أنقاض الآلف.
بعد حوالي الأسبوع، رست سفينة المستقبل في مكان ما على طول ساحل لوين الطويل.
‘تلك حقا ملكة الآلف كوهينيم… كيف *حالتها* الحالية؟ نصفه في كتاب الكارثة والآخر مختبئ في مكان غير معروف. لقد *كانت* تستخدم كأس النبيذ الذهبي أو الخاصية للتأثير على الواقع؟’
حملت كاتليا كومة من بطاقات التاروت في يدها وقالت للبحارة- نينا ورفاقها، “سأبقى في لوين لبعض الوقت. عليكم جميعًا مراقبة فرانك ومنعه من القيام بتجاربه الغريبة.”
جعلت هذه الكلمات كلاين يشعر بعدم الارتياح لأنه تذكر ألم إغراقه بالبرق اللامتناهي. لم يمكنه إلا أن يبتسم دون أن يقول كلمة.
‘لم توقع على عقد أو تجعلني أقسم؟ نعم، إن شرب كأس “النبيذ” ذاك يعادل عقد اتفاق…’ أرجع ألجر نظرته وقال للبحارة المحيطين الذين لم يكونوا دلرين، “لا يوجد شيء هنا. دعوما نتعمق أكثر ونلقي نظرة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
