نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1158

تفاهم.

تفاهم.

1158: تفاهم.

توقفت يد كلاين اليمنى في الهواء قبل أن يرجعها ويقرص جبهته.

بعد أن حدق بصمت في الأرانب والماعز الجبلي لأكثر من عشر ثوان، أغلق كلاين عينيه وحرك إصبعه الأيمن والأوسط كما لو كان يضغط على مفتاح بيانو غير مرئي.

تابع إله التلاعب، دون انتظار رده، “إنهم أساسًا لحم وحوش وديدان روحك. هل أنت متأكد من أنك تريد أن تأكلهم؟”

انهار ثلث الدمى، وفقدوا الشعور بأنهم على قيد الحياة.

تشوه تعبير كلاين على الفور، كما لو أنه ضرب 33 مرة بسيف عملاق.

تشوه تعبير كلاين على الفور، كما لو أنه ضرب 33 مرة بسيف عملاق.

بنظرة واحدة، رأى ديريك ناي فضي عادي وقناع مصنوع من جمجمة وبقايا شخص مشوه.

الألم المألوف والشديد الذي شعر به اجتاح جسده الروحي، مما تسبب في ظهور براعم لحم ذات لون فاتح على جسده. لقد بذا وكأن كل برعم قر شكل يرقة شفافة.

بعد الانتهاء من ذلك، خرج كلاين من المبنى الشبيه بالبرج نصف المنهار. ذهب إلى الظلام بالخارج وأحضر بعض الأرانب البيضاء والماعز.

كان هذا رد فعل عنيف من قتل 33 دودة روح.

“في بعض الأحيان، تكون أبسط خطة هي الأكثر فاعلية. يمكنك تجربتها.”

بعد أن استغرق ما يقرب الخمس عشرة دقيقة للتعافي، قام كلاين بمحاولته الثانية لترك الثلث الآخر من الدمى المتحركة تموت.

توقفت يد كلاين اليمنى في الهواء قبل أن يرجعها ويقرص جبهته.

نفس الألم، ونفس وقت الراحة، ونفس الإجراءات تكررت مرة أخرى. أخيرًا، أنهى تمامًا هذه المجموعة من الدمى الملعونة.

“ما زلت تفتقر إلى بركات إله؟”

لم يستطع التعامل معها كلها دفعة واحدة لأن الضرر الناجم عن موت مائة دود روح كان كافياً لفقده السيطرة. واللعنة تعني أنه لن يستطيع حل المشكلة بشكل مباشر من خلال استعادة الخصائص.

كان هناك مذبح غامض ومعقد أقيم هنا. تم وضع عناصر مختلفة في أماكن مختلفة- ما مجموعه ستة عناصر، كل منها تنبعث منه هالة خطيرة.

بالطبع، كان هذا معيار عالم تاريخ قد تقدم مؤخرًا ؛ لم يكن أداء عالم تاريخ كاد أن ينتهي من هضم الجرعة.

“نهر تم تحويله إلى حالة مخفية؟” بعد بعض التفكير، طرح سؤالاً على آمون.

في الواقع، إن فقدان مائة دودة روح لن يؤدي إلا إلى تفاقم الألم، دون إظهار أي علامات لفقدان السيطرة أو التأثير على المعركة. كان يمثل الآن فقط، جاعلا أدائه يتناسب مع دوره.

“أنت ستأكلهم حقا؟”

في مستواه، فإن خسارة نصف عدد دود الروح الذي كان لديه في نفس الوقت سيؤدي إلى فقدان السيطرة.

“هذا حقًا فهم جيد لتملكه.”

بمجرد استيعاب جرعة عالم التاريخ تمامًا، سيكون قادرًا على التعافي من موت ما يقرب الـ500 دود روح في وقت واحد. حتى لو فقد كل خصائص التجاوز المقابلة، فلن يفقد مكانته ومستواه. يمكنه استعادة قوته ببطء عن طريق امتصاص خصائص التجاوز لمسار المتنبئ.

بالطبع، كان هذا معيار عالم تاريخ قد تقدم مؤخرًا ؛ لم يكن أداء عالم تاريخ كاد أن ينتهي من هضم الجرعة.

بعد الانتهاء من ذلك، خرج كلاين من المبنى الشبيه بالبرج نصف المنهار. ذهب إلى الظلام بالخارج وأحضر بعض الأرانب البيضاء والماعز.

بعد أن استغرق ما يقرب الخمس عشرة دقيقة للتعافي، قام كلاين بمحاولته الثانية لترك الثلث الآخر من الدمى المتحركة تموت.

ثم أدرك أن الظلام في أرض الآلهة المنبوذة لم يكن خطيرًا كما وصفه الشمس الصغير. كانت معظم الوحوش ضعيفة.

“ما زلت تفتقر إلى بركات إله؟”

‘لا، على وجه الدقة، الخطر الكامن في أعماق الظلام، ماعدا عن جعل الناس يتبخرون في الهواء الرقيق، لا شيء آخر يمكن مقارنته بالزميل بجانبي المسمى آمون…’ نظر كلاين إلى الرجل النحيف الذي كان جالسًا بالقرب من الفانوس، يبتسم وهو يراقبه مشغول. استدعى شيئًا مثل الماء المغلي من الفراغ التاريخي، وجلس القرفصاء، بجدية لإزالة الفراء واللحم من الأرانب البيضاء والماعز.

كان الماء يتدفق في النهر، ولكن عندما سطع الضوء الأصفر الخافت عليه، أو عندما أضاء البرق في السماء المنطقة، أدرك كلاين أنه لم يوجد ماء في قاع النهر. كما اختفت الأصوات التي سمعها في وقت سابق.

بعد سلسلة من المهام، أشعل كلاين نارًا. أقام رف شواء من التاريخ، ووضع عليه أرنبًا أبيض. دهنها بمجموعة كاملة من التوابل التي صنعها بنفسه، مثل الريحان والشمر والملح، بينما كان يقلب اللحم باستمرار.

لم يمكنه إلا أن يضع مسألة الماء جانبًا ويسأل، “في أرض الآلهة المنبوذة، كم نقطة تجمع بشرية، مثل مدينة الفضة، لم يتم تدميرها بعد؟”

في هذه اللحظة، اختفت الأطعمة الشهية من الفراغ التاريخي التي كان قد أكلها من قبل منذ فترة طويلة لأنه لم يعد يحافظ على وجودها. كان جسده وروحه ينادون بالتجديد.

صمت كولين على الفور. بعد ما يقرب العشر ثوانٍ، فتح فمه وقال ببطء: “نعم”.

انبعث عطر مغري تدريجياً مع ارتعاش أنف آمون قليلاً.

أشارت يده اليمنى إلى القناع المصنوع من الجمجمة.

“أنت ستأكلهم حقا؟”

لم يستطع التعامل معها كلها دفعة واحدة لأن الضرر الناجم عن موت مائة دود روح كان كافياً لفقده السيطرة. واللعنة تعني أنه لن يستطيع حل المشكلة بشكل مباشر من خلال استعادة الخصائص.

تابع إله التلاعب، دون انتظار رده، “إنهم أساسًا لحم وحوش وديدان روحك. هل أنت متأكد من أنك تريد أن تأكلهم؟”

توقفت يد كلاين اليمنى في الهواء قبل أن يرجعها ويقرص جبهته.

“لا توجد طريقة لإرجاع لعنة على مستوى الملاك. إذا لم تكن هناك طريقة لمقاومتها أو تصحيحها على نفس المستوى، فلا توجد طريقة لتبديدها. نظرًا لأن الشيء يشبه الأرنب، تنبعث منه رائحة أرنب، و طعمه مثل الأرنب، فإنه أرنب “. بينما قام كلاين بشوي الأرنب بجدية، ضحك على نفسه بسخرية من النفس. “علاوة على ذلك، كيف لا أستطيع الحفاظ على أفضل حالة إذا كنت أريد الهروب من قبضتك؟ لهذه الشظية من الأمل، لا يمكنني إلا تحدي حدودي النفسية.”

توقفت يدا كلاين للحظة قبل أن يواصل أفعاله. ابتسم وقال، “نعم، أنا في انتظار المساعدة.”

‘هذا ما عناه تحمل الذل والمعاناة!’ أضاف كلاين داخليا.

“أنت ستأكلهم حقا؟”

في نفس الوقت، تنهد من لعنة التحول للأفة القديمة.

توقفت يدا كلاين للحظة قبل أن يواصل أفعاله. ابتسم وقال، “نعم، أنا في انتظار المساعدة.”

كانن هذه أقوى بكثير من لعنة التسلسل 3 تلميذ الصمت!

بعد فترة وجيزة، بمساعدة التحكم في اللهب، انتهى من شوي أرنب ورجل عنزة. استغل الفرصة قبل اختفاء التوابل، وقام بمطابقة بعض الشاي المثلج الحلو الذي استدعاه من الفراغ التاريخي بالطعام، وملأ فمه بالرائحة. لقد غذت جسده وعقله، مما سمح له بالتخفيف بشكل فعال من الضغط واليأس والتردد من تعرضه للاختطاف من قبل آمون.

‘لا يوجد حد تقريبًا لمقدار الوقت الذي يمكن إبقائها به… من الواضح أن حيوان عادي سيستطيع استخدام جميع قدرات التجاوز خاصتي من خلال دودة الروح، لكن دمية متحركة مشوهة بسبب لعنة غير ممكنة… هذه لعنة على مستوى الملائك… ماعدا مقاومة شخص ما في نفس المستوى، يمكن للمرء استخدام الطريقة الصحيحة لإزالتها. لا يوجد لعنة غير قابلة للحل، هناك دائما ثغرات… هههه، هل تقبيل هذا الأرنب يحوله إلى جيرمان سبارو؟’ أدلى كلاين بتعليق ساخر من النفس أثناء التحليل ليهدئ نفسه.

ثم أدرك أن الظلام في أرض الآلهة المنبوذة لم يكن خطيرًا كما وصفه الشمس الصغير. كانت معظم الوحوش ضعيفة.

بعد سماع رده، أومأ آمون ذو العدسة الأحادية بابتسامة.

تابع إله التلاعب، دون انتظار رده، “إنهم أساسًا لحم وحوش وديدان روحك. هل أنت متأكد من أنك تريد أن تأكلهم؟”

“جيد جدا.”

عند سماع ذلك، ضحك آمون وسمح *عدسته* الأحادية.

“هذا حقًا فهم جيد لتملكه.”

“كيف يمكنني استخدام مثل هذه الطريقة البسيطة؟”

لم يرد كلاين وهو يستأنف الشواء.

بنظرة واحدة، رأى ديريك ناي فضي عادي وقناع مصنوع من جمجمة وبقايا شخص مشوه.

بعد فترة وجيزة، بمساعدة التحكم في اللهب، انتهى من شوي أرنب ورجل عنزة. استغل الفرصة قبل اختفاء التوابل، وقام بمطابقة بعض الشاي المثلج الحلو الذي استدعاه من الفراغ التاريخي بالطعام، وملأ فمه بالرائحة. لقد غذت جسده وعقله، مما سمح له بالتخفيف بشكل فعال من الضغط واليأس والتردد من تعرضه للاختطاف من قبل آمون.

بعد الانتهاء من ذلك، خرج كلاين من المبنى الشبيه بالبرج نصف المنهار. ذهب إلى الظلام بالخارج وأحضر بعض الأرانب البيضاء والماعز.

خلال هذه العملية، كان يتذكر من حين لآخر الشكل المثير للاشمئزاز للوحوش، وكذلك حقيقة أن ديدان الروح كانت معادلة لنفسه. ومع ذلك، فقد تمكن من السيطرة على مشاعره بشكل جيد للغاية.

كان الماء يتدفق في النهر، ولكن عندما سطع الضوء الأصفر الخافت عليه، أو عندما أضاء البرق في السماء المنطقة، أدرك كلاين أنه لم يوجد ماء في قاع النهر. كما اختفت الأصوات التي سمعها في وقت سابق.

بعد ملء معدته وتجديد طاقته، حول المكونات المتبقية بجوار النار إلى حصص جافة، كما لو كان يدخر لخططه اللاحقة.

بعد سماع رده، أومأ آمون ذو العدسة الأحادية بابتسامة.

عند رأع ببطء ولكن بشكل منظم وهو يقوم بجميع أنواع الاستعدادات، دفع آمون نظارته الأحادية فجأة وسأل بابتسامة خفيفة، “في الواقع، أنت تحاول المماطلة لبعض الوقت قبل أن نصل إلى الوجهة الفعلية، أليس كذلك؟”

“في هذا الجانب، مدينة الفضة محظوظة. على الأقل، يمكنهم رؤية الضوء والقدرة على لمسه.”

توقفت يدا كلاين للحظة قبل أن يواصل أفعاله. ابتسم وقال، “نعم، أنا في انتظار المساعدة.”

في الواقع، إن فقدان مائة دودة روح لن يؤدي إلا إلى تفاقم الألم، دون إظهار أي علامات لفقدان السيطرة أو التأثير على المعركة. كان يمثل الآن فقط، جاعلا أدائه يتناسب مع دوره.

“خمن من؟”

بعد ملء معدته وتجديد طاقته، حول المكونات المتبقية بجوار النار إلى حصص جافة، كما لو كان يدخر لخططه اللاحقة.

لم يرد آمون مباشرة بيتما قال بابتسامة “إنني أتطلع إلى ذلك”.

في الواقع، إن فقدان مائة دودة روح لن يؤدي إلا إلى تفاقم الألم، دون إظهار أي علامات لفقدان السيطرة أو التأثير على المعركة. كان يمثل الآن فقط، جاعلا أدائه يتناسب مع دوره.

“…” واصل كلاين عمله حتى أنه قد أعد حصصًا لثلاث أو أربع وجبات.

في مستواه، فإن خسارة نصف عدد دود الروح الذي كان لديه في نفس الوقت سيؤدي إلى فقدان السيطرة.

فكر للحظة ومد يده مرة أخرى إلى الفراغ أمام آمون. لقد فشل مرارًا وتكرارًا حيث استمر في المحاولة. لم يكن معروفًا ما هو العنصر الذي كان يحاول استدعاؤه، لكن لقد بدا وكأنه قد كان كان يستخدم أفعاله لتحدي آمون على سرقته.

لم يرد كلاين وهو يستأنف الشواء.

بعد المشاهدة لبضع ثوانٍ، ابتسم آمون وهز رأسه. لقد *وقف* ببطء وخرج من مبنى البرج نصف المنهار.

بعد المشاهدة لبضع ثوانٍ، ابتسم آمون وهز رأسه. لقد *وقف* ببطء وخرج من مبنى البرج نصف المنهار.

توقفت يد كلاين اليمنى في الهواء قبل أن يرجعها ويقرص جبهته.

“ما زلت تفتقر إلى بركات إله؟”

تمتم في نفسه في حيرة، “ما الذي كنت أحاول فعله الآن…”

نظر آمون إلى الأمام وقال بدون تغيير بـ”تعبيره”، “ما أعرفها لا يتجاوز العشرة.”

أثناء محاولته التذكر، وقف كلاين أيضًا. أحضر معه حصصه المعبأة، والتقط فانوس الجلد الحيوان، ومشى خلف جانب آمون.

في هذه اللحظة، اختفت الأطعمة الشهية من الفراغ التاريخي التي كان قد أكلها من قبل منذ فترة طويلة لأنه لم يعد يحافظ على وجودها. كان جسده وروحه ينادون بالتجديد.

دار الرجل والملاك حول التل ودخلوا إلى الوادي.

بعد سماع رده، أومأ آمون ذو العدسة الأحادية بابتسامة.

كان الماء يتدفق في النهر، ولكن عندما سطع الضوء الأصفر الخافت عليه، أو عندما أضاء البرق في السماء المنطقة، أدرك كلاين أنه لم يوجد ماء في قاع النهر. كما اختفت الأصوات التي سمعها في وقت سابق.

ثم أدرك أن الظلام في أرض الآلهة المنبوذة لم يكن خطيرًا كما وصفه الشمس الصغير. كانت معظم الوحوش ضعيفة.

“نهر تم تحويله إلى حالة مخفية؟” بعد بعض التفكير، طرح سؤالاً على آمون.

بعد أن استغرق ما يقرب الخمس عشرة دقيقة للتعافي، قام كلاين بمحاولته الثانية لترك الثلث الآخر من الدمى المتحركة تموت.

أجاب آمون بإيماءة طفيفة، غير منزعج من السؤال: “هذا صحيح. سيظهر فقط في الظلام الخالي من الضوء”.

صمت كولين على الفور. بعد ما يقرب العشر ثوانٍ، فتح فمه وقال ببطء: “نعم”.

“هل يمكنني شربه؟” ضغط كلاين.

ابتسم كلاين بحرج.

ابتسم آمون وقال: “بالتأكيد. كان هذا في يوم من الأيام أحد مصادر المياه لمدينة استمرت لمدة 1600 عام في الظلام. طالما يمكنك إبعاد المياه عن مجرى النهر، يمكنها أن تظهر في الأماكن ذات الضوء.”

‘لا، على وجه الدقة، الخطر الكامن في أعماق الظلام، ماعدا عن جعل الناس يتبخرون في الهواء الرقيق، لا شيء آخر يمكن مقارنته بالزميل بجانبي المسمى آمون…’ نظر كلاين إلى الرجل النحيف الذي كان جالسًا بالقرب من الفانوس، يبتسم وهو يراقبه مشغول. استدعى شيئًا مثل الماء المغلي من الفراغ التاريخي، وجلس القرفصاء، بجدية لإزالة الفراء واللحم من الأرانب البيضاء والماعز.

“خطوتك التالية هي أن تقترح عليّ إحضار الفانوس للانتظار بجانبه أثناء ترطيب نفسك في الظلام؟”

توقفت يد كلاين اليمنى في الهواء قبل أن يرجعها ويقرص جبهته.

“وبعد ذلك، تغتنم هذه الفرصة لتتحول إلى حالة إخفاء؟”

“وبعد ذلك، تغتنم هذه الفرصة لتتحول إلى حالة إخفاء؟”

ابتسم كلاين بحرج.

“…” واصل كلاين عمله حتى أنه قد أعد حصصًا لثلاث أو أربع وجبات.

“كيف يمكنني استخدام مثل هذه الطريقة البسيطة؟”

عند رأع ببطء ولكن بشكل منظم وهو يقوم بجميع أنواع الاستعدادات، دفع آمون نظارته الأحادية فجأة وسأل بابتسامة خفيفة، “في الواقع، أنت تحاول المماطلة لبعض الوقت قبل أن نصل إلى الوجهة الفعلية، أليس كذلك؟”

عند سماع ذلك، ضحك آمون وسمح *عدسته* الأحادية.

صمت كولين على الفور. بعد ما يقرب العشر ثوانٍ، فتح فمه وقال ببطء: “نعم”.

“في بعض الأحيان، تكون أبسط خطة هي الأكثر فاعلية. يمكنك تجربتها.”

عند سماع ذلك، ضحك آمون وسمح *عدسته* الأحادية.

فيما يتعلق بكلمات هذا المحتال الذي لا مثيل له، لم يستطع كلاين تصديقها، ولم يجرؤ على تصديقها. كان خائفًا من أن الطرف الآخر كان يستخدم علم النفس العكسي مع الحقيقة.

‘هذا يعني أن مدينة الفضة قريبة جدًا من بلاط الملك العملاق، وهو الباب الذي يؤدي إلى الخروج من أرض الآلهة المبنوذة. ليست هناك حاجة للمخاطرة بالموت للوصول إليها. أما بالنسبة للمدن الأخرى، مهما كانت صامدة في الظلام، بغض النظر عن عدد فرق الاستكشاف التي ترسلها، فسيكون كل ذلك بلا جدوى. لا توجد طريقة للعثور على المخرج؟ تماما، من هذه الزاوية، فإن مدينة الفضة هي مدينة مؤسفة ومحظوظة أيضًا… وهذا يعتمد تمامًا على النقطة المرجعية…’ أمسك كلاين بالفانوس أثناء سيره على طول الضفة وبدأ في الخروج بمحاولته الثانية للهروب.

لم يمكنه إلا أن يضع مسألة الماء جانبًا ويسأل، “في أرض الآلهة المنبوذة، كم نقطة تجمع بشرية، مثل مدينة الفضة، لم يتم تدميرها بعد؟”

‘لا يوجد حد تقريبًا لمقدار الوقت الذي يمكن إبقائها به… من الواضح أن حيوان عادي سيستطيع استخدام جميع قدرات التجاوز خاصتي من خلال دودة الروح، لكن دمية متحركة مشوهة بسبب لعنة غير ممكنة… هذه لعنة على مستوى الملائك… ماعدا مقاومة شخص ما في نفس المستوى، يمكن للمرء استخدام الطريقة الصحيحة لإزالتها. لا يوجد لعنة غير قابلة للحل، هناك دائما ثغرات… هههه، هل تقبيل هذا الأرنب يحوله إلى جيرمان سبارو؟’ أدلى كلاين بتعليق ساخر من النفس أثناء التحليل ليهدئ نفسه.

نظر آمون إلى الأمام وقال بدون تغيير بـ”تعبيره”، “ما أعرفها لا يتجاوز العشرة.”

‘هذا ما عناه تحمل الذل والمعاناة!’ أضاف كلاين داخليا.

“في هذا الجانب، مدينة الفضة محظوظة. على الأقل، يمكنهم رؤية الضوء والقدرة على لمسه.”

“لماذا لم تدع تلك التحفتين المختومتين على مستوى الإله تعطيانك بركاتهما؟”

‘هذا يعني أن مدينة الفضة قريبة جدًا من بلاط الملك العملاق، وهو الباب الذي يؤدي إلى الخروج من أرض الآلهة المبنوذة. ليست هناك حاجة للمخاطرة بالموت للوصول إليها. أما بالنسبة للمدن الأخرى، مهما كانت صامدة في الظلام، بغض النظر عن عدد فرق الاستكشاف التي ترسلها، فسيكون كل ذلك بلا جدوى. لا توجد طريقة للعثور على المخرج؟ تماما، من هذه الزاوية، فإن مدينة الفضة هي مدينة مؤسفة ومحظوظة أيضًا… وهذا يعتمد تمامًا على النقطة المرجعية…’ أمسك كلاين بالفانوس أثناء سيره على طول الضفة وبدأ في الخروج بمحاولته الثانية للهروب.

“نعم.” أومأ كولين برأسه قليلا وقال، “لقد جهزت بالفعل بقايا ستة مخلوقات قوية. تم اصطيادها جميعًا بنفسي، أو معي بصفتي القوة الرئيسية.”

سار آمون بجانبه، وكان يزوده أحيانًا بأفكار تبدو موثوقة ولكن لها نتائج فعلية غير معروفة. لقد *بدا* وكأنه يعاني من مرض انفصام الشخصية، ويحاول ما في *وسعه* لتدمير آمال *جسده* الحقيقية في الحصول على قلعة صفيرة.

على الجانب الآخر من بلاط الملك العملاق، في مدينة الفضة.

تشوه تعبير كلاين على الفور، كما لو أنه ضرب 33 مرة بسيف عملاق.

على الجانب الآخر من بلاط الملك العملاق، في مدينة الفضة.

أجاب آمون بإيماءة طفيفة، غير منزعج من السؤال: “هذا صحيح. سيظهر فقط في الظلام الخالي من الضوء”.

بعد تلقي نداء استدعاء الزعيم، أحضر ديريك بيرغ صليب اللامظلل إلى أعلى البرج ودخل غرفة واسعة.

فكر للحظة ومد يده مرة أخرى إلى الفراغ أمام آمون. لقد فشل مرارًا وتكرارًا حيث استمر في المحاولة. لم يكن معروفًا ما هو العنصر الذي كان يحاول استدعاؤه، لكن لقد بدا وكأنه قد كان كان يستخدم أفعاله لتحدي آمون على سرقته.

كان هناك مذبح غامض ومعقد أقيم هنا. تم وضع عناصر مختلفة في أماكن مختلفة- ما مجموعه ستة عناصر، كل منها تنبعث منه هالة خطيرة.

تفعل إحساس ديريك الروحي بينما سأل، “جلالتك، هل ذلم بسبب قناع الشفق هذا؟”

بنظرة واحدة، رأى ديريك ناي فضي عادي وقناع مصنوع من جمجمة وبقايا شخص مشوه.

فيما يتعلق بكلمات هذا المحتال الذي لا مثيل له، لم يستطع كلاين تصديقها، ولم يجرؤ على تصديقها. كان خائفًا من أن الطرف الآخر كان يستخدم علم النفس العكسي مع الحقيقة.

“لديك صليب اللامظلل. يمكنك البقاء هنا لمدة خمس عشرة دقيقة، لكن لا يمكنك تجاوز ذلك الوقت. وإلا، فسوف تعاني من الموت المفاجئ.” ارتدى كولين إلياد قميصًا من الكتان ومعطفًا بنيًا بينما كان يحث ديريك.

كان هذا رد فعل عنيف من قتل 33 دودة روح.

تفعل إحساس ديريك الروحي بينما سأل، “جلالتك، هل ذلم بسبب قناع الشفق هذا؟”

انبعث عطر مغري تدريجياً مع ارتعاش أنف آمون قليلاً.

أشارت يده اليمنى إلى القناع المصنوع من الجمجمة.

فيما يتعلق بكلمات هذا المحتال الذي لا مثيل له، لم يستطع كلاين تصديقها، ولم يجرؤ على تصديقها. كان خائفًا من أن الطرف الآخر كان يستخدم علم النفس العكسي مع الحقيقة.

“نعم.” أومأ كولين برأسه قليلا وقال، “لقد جهزت بالفعل بقايا ستة مخلوقات قوية. تم اصطيادها جميعًا بنفسي، أو معي بصفتي القوة الرئيسية.”

كان هذا رد فعل عنيف من قتل 33 دودة روح.

تم تنوير ديريك على الفور.

بعد ملء معدته وتجديد طاقته، حول المكونات المتبقية بجوار النار إلى حصص جافة، كما لو كان يدخر لخططه اللاحقة.

“ما زلت تفتقر إلى بركات إله؟”

كانن هذه أقوى بكثير من لعنة التسلسل 3 تلميذ الصمت!

صمت كولين على الفور. بعد ما يقرب العشر ثوانٍ، فتح فمه وقال ببطء: “نعم”.

بعد ملء معدته وتجديد طاقته، حول المكونات المتبقية بجوار النار إلى حصص جافة، كما لو كان يدخر لخططه اللاحقة.

بعد بعض التردد والصعوبات، اختار أخيرًا الأحمق.

أثناء محاولته التذكر، وقف كلاين أيضًا. أحضر معه حصصه المعبأة، والتقط فانوس الجلد الحيوان، ومشى خلف جانب آمون.

على الأقل أعطت تلك الأفطار مدينة الفضة الأمل.

“وبعد ذلك، تغتنم هذه الفرصة لتتحول إلى حالة إخفاء؟”

قمع ديريك فرحته وفكر في التفاعلات في نادي التاروت. أثار سؤالا في حيرة:

دار الرجل والملاك حول التل ودخلوا إلى الوادي.

“لماذا لم تدع تلك التحفتين المختومتين على مستوى الإله تعطيانك بركاتهما؟”

تفعل إحساس ديريك الروحي بينما سأل، “جلالتك، هل ذلم بسبب قناع الشفق هذا؟”

لقد تذكر أن الآلهة الفرعية- أو الملائكة – يمكنهم تلبية متطلبات الطقس. لم يكن الأمر أنه فقط إله حقيقي في التسلسل 0 يمكن أن يوفر البركات. فبعد كل شيء، كان الفارس الفضي تسلسل 3 فقط.

لقد تذكر أن الآلهة الفرعية- أو الملائكة – يمكنهم تلبية متطلبات الطقس. لم يكن الأمر أنه فقط إله حقيقي في التسلسل 0 يمكن أن يوفر البركات. فبعد كل شيء، كان الفارس الفضي تسلسل 3 فقط.

صمت كولين مرة أخرى وتردد لثوانٍ قليلة قبل أن يقول: “لن يباركوا”.

“جيد جدا.”

“أنت ستأكلهم حقا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط