نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1113

حارس قوي.

حارس قوي.

1113: حارس قوي.

على الدرج الضخم، كان المكان مهيبًا للغاية لدرجة أنه كان على المرء أن ينظر إلى الأعلى لرؤية أسوار المدينة في الأعلى. كانت هناك العديد من علامات الحروق والأضرار التي لحقت بالجدران، وظهرت في بعض الأماكن سهام كانت كثيفة مثل الأشجار العادية. حتى أن أسهم بعدة أمتار في الطول قد تسببت في انهيار بعض الصخور.

وقف المبنى الشاهق بهدوء في الغسق المتجمد. لم يكن هناك أي صوت في المنطقة، كما لو كانت مجرد لوحة زيتية.

نظرًا لأن الشيخ الراعي لوفيا دعمت أيضًا الزعيم، قام عدد صغير من أعضاء فريق الرحلة بتعديل طريقة تفكيرهم بسرعة وتبعوا الزعيم إلى الأمام بهدوء.

بعد المرور في مثل هذه البيئة، أصبح ديريك بيرغ أكثر توتراً مما كان عليه بينما كان يستكشف أعماق الظلام. وقف الشعر على ظهره على نهاياته.

على الدرج الضخم، كان المكان مهيبًا للغاية لدرجة أنه كان على المرء أن ينظر إلى الأعلى لرؤية أسوار المدينة في الأعلى. كانت هناك العديد من علامات الحروق والأضرار التي لحقت بالجدران، وظهرت في بعض الأماكن سهام كانت كثيفة مثل الأشجار العادية. حتى أن أسهم بعدة أمتار في الطول قد تسببت في انهيار بعض الصخور.

بعد دخول مكان يكتنفه الغسق، لم يستطع فريق الاستكشاف بأكمله، بما في ذلك الزعيم كولين إلياد والشيخ الراعي لوفيا، إلا أن يظهروا علامات الإرهاق والتعب. كان الأمر كما لو أنهم وصلوا إلى نهاية حياتهم. ومع تقدمهم، خرج عمالقة متعفنين من المباني المختلفة بأعداد متزايدة وقوة متزايدة.

في منتصف سور المدينة كان هناك باب ارتفاعه عشرات الأمتار. كان لونه أقرب إلى الأزرق الرمادي، وكانت فيه مسامير ذهبية مضمنة فيه. كان هناك حارسان يقفان في الخارج أظهروا موقفًا قمعيًا للغاية بمجرد النظر إليهما.

مع ضعف أحد الأطراف وتقوية الجانب الآخر، أصبح من الصعب عليهم التقدم. بعد عدة معارك ضارية، اخترق فريق حملة مدينة الفضة أخيرًا “دفاع” و “حواجز” الوحوش ووصل إلى منطقة هادئة للغاية. لم يكن هناك أي صوت على الإطلاق، وقد أدى ذلك فقط إلى ترك فروة رؤوسهم تتنمل.

ربما، يمكنه العثور على ترلكيب الجرعات بعد التسلسل 4 لمسار 4 في بلاط الملك العملاق.

فيما يتعلق بهذا، لم يكن أمام صائد الشياطين كولين إلياد خيار سوى كسر حاجز الصمت وتذكير الجميع، “هذا يعني أننا دخلنا حقًا إلى بلاط الملك العملاق ونوشك على الاقتراب من المنطقة المركزية. سيزداد مستوى الخطر فقط وليس ينخفض.”

وقف المبنى الشاهق بهدوء في الغسق المتجمد. لم يكن هناك أي صوت في المنطقة، كما لو كانت مجرد لوحة زيتية.

عند سماع ذلك، بدأ عدد قليل من أعضاء فريق الرحلة في التردد بسبب تأثير “الشفق”. من وجهة نظرهم، على الرغم من أنهم لم يجرؤوا على البقاء في مكان واحد في المراحل المبكرة معظم الوقت، خائفين من أن يتم إحاظتهم بالعمالقة المتعفنين، فقد قضوا في النهاية على جميع الوحوش في منطقة صغيرة. لقد شعروا أنه يمكنهم الراحة لبعض الوقت والحصول على العديد من خصائص التجاوزين والأغراض الغامضة وتداكيب الجرعات. يمكن القول إن هذه الحملة كانت مثمرة للغاية، ولم تترك لهم أي سبب لمواصلة الخوض في عمق أكبر. ما وجب عليهم فعله هو البحث عن مبنى مناسب وإنشاء معسكر متقدم للتحضير لرحلة استكشافية ثانية.

ما أرعب ديريك هو أن حراس مركز بلاط الملك العملاق كانوا في الواقع اثنين من أنصاف الآلهة بالتسلسل 3. كان هذا مستوى أعلى من أقوى قوة قتالية لمدينة الفضة!

في مواجهة مثل هذا الاقتراح، لم يقل كولين إلياد الكثير. وشدد فقط على أن الهدف من هذا الاستكشاف قد كان معرفة الوضع العام لبلاط الملك العملاق قدر الإمكان، وذلك لتجميع معلومات كافية للعمليات اللاحقة.

مع تقدمهم، تم تفعيل الإدراك الروحي لديريك والبقية بينما نظروا دون وعي إلى الجانب.

ثم جعل عضوة مسماة أنتيونا “بتهدئة” أولئك الذين كان لديهم إرادة متذبذبة.

كان طولهم من خمسة إلى ستة أمتار، وكانوا يرتدون درعًا فضيًا قويًا لكامل الجسم. كان أحدهما يحمل سيفًا عظيمًا، بينما كان الآخر يمسك بفأس عظيم نحو الأرض. خلف الحاجب المدرع، كانت هناك كرة من الضوء البرتقالي تشبه عين واحدة.

نظرًا لأن الشيخ الراعي لوفيا دعمت أيضًا الزعيم، قام عدد صغير من أعضاء فريق الرحلة بتعديل طريقة تفكيرهم بسرعة وتبعوا الزعيم إلى الأمام بهدوء.

في هذه اللحظة، تقدمت الشيخ الراعي لوفيا خطوتين إلى الأمام ووقفت بجانب كولين إلياد. نظرت إلى الباب الرمادي والأزرق الفارسين الفضيين اللذين كانا في حالة غير معروفة وقالت، “إذا كان هناك واحد فقط، فستكون لدينا فرصة لإنهائه”.

بعد فترة، رأوا سلمًا حجريًا ضخمًا. كان أبيض رمادي بالكامل، لكنه كان مصبوغ بتوهج أصفر برتقالي. كان رائعًا وصامتًا.

رفع ديريك بشكل لا شعوري صليب اللامظلل إلى أعلى، حادا مم إرتجافه الذي لا يوصف.

كانت كل درجة على السلم مرتفعة نسبيًا. إذا كان أي إنسان عادي، فسيجد بالتأكيد صعوبة كبيرة في المشي. لحسن الحظ، كان أقصر عضو في فريق البعثة، الشيخ لوفيا، تبلغ من الطول 1.9 مترًا تقريبًا، وكان بإمكانها تحمل رياح قوية.

لقد كانت تحفة أثرية مختومة على مستوى القديس في مجال الشمس، عدو لدود للأشباح والظلال والأرواح الشريرة.

على الدرج الضخم، كان المكان مهيبًا للغاية لدرجة أنه كان على المرء أن ينظر إلى الأعلى لرؤية أسوار المدينة في الأعلى. كانت هناك العديد من علامات الحروق والأضرار التي لحقت بالجدران، وظهرت في بعض الأماكن سهام كانت كثيفة مثل الأشجار العادية. حتى أن أسهم بعدة أمتار في الطول قد تسببت في انهيار بعض الصخور.

كان طولهم من خمسة إلى ستة أمتار، وكانوا يرتدون درعًا فضيًا قويًا لكامل الجسم. كان أحدهما يحمل سيفًا عظيمًا، بينما كان الآخر يمسك بفأس عظيم نحو الأرض. خلف الحاجب المدرع، كانت هناك كرة من الضوء البرتقالي تشبه عين واحدة.

في منتصف سور المدينة كان هناك باب ارتفاعه عشرات الأمتار. كان لونه أقرب إلى الأزرق الرمادي، وكانت فيه مسامير ذهبية مضمنة فيه. كان هناك حارسان يقفان في الخارج أظهروا موقفًا قمعيًا للغاية بمجرد النظر إليهما.

لم يمضي وقت طويل حتى رأوا أثرًا وعرًا. على اليمين كان هناك منحدر شاهق، وعلى اليسار كان هناك فجوة لا قاع لها ملوثة بوهج غروب الشمس.

كان طولهم من خمسة إلى ستة أمتار، وكانوا يرتدون درعًا فضيًا قويًا لكامل الجسم. كان أحدهما يحمل سيفًا عظيمًا، بينما كان الآخر يمسك بفأس عظيم نحو الأرض. خلف الحاجب المدرع، كانت هناك كرة من الضوء البرتقالي تشبه عين واحدة.

“حسنا.” وافقت لوفيا على اقتراح كولين إلياد.

“الفارس الفضي…” رفع صائد الشياطين كولين يده اليمنى وأرجح سيفه أفقيًا لإيقاف أعضاء فريق الرحلة الذين وقفوا خلفه.

في الوقت نفسه، استخدم راحة المشي للأمام لتلاوة الاسم الشرفي للسيد الأحمق.

لقد كان قد أزال منذ فترة طويلة السيفين على ظهره وطبق عليهما تركيبات مختلفة.

“حسنا.” وافقت لوفيا على اقتراح كولين إلياد.

‘الفارس الفضي…’ ارتعشت جفون ديريك بيرغ بينما شعر بخفقان قلبه.

تجمد العمالقة في نفس الوقت الذي بدأت فيه أجسادهم تتلاشى، وسرعان ما ذابت.

لقد اتصل مؤخرًا بمعلومات لم يعرف عنها سوى المستويات العليا لمدينة الفضة. كان يعلم أن التسلسل 3 لمسار العملاق كان يسمى الفارس الفضي. كان يعلم أيضًا أن مدينة الفضة قد إفتقرت إلى تركيبة الجرعة الصحيحة، لكن قد كان لديها خصائص التجاوز المقابلة.

“ربما يمكننا محاولة استدراج فارس فضي بعيدًا لإنهائه؟” اقترحت المحاربة المسماة أنتيونا بعد بعض التفكير.

ما أرعب ديريك هو أن حراس مركز بلاط الملك العملاق كانوا في الواقع اثنين من أنصاف الآلهة بالتسلسل 3. كان هذا مستوى أعلى من أقوى قوة قتالية لمدينة الفضة!

عند سماع ذلك، بدأ عدد قليل من أعضاء فريق الرحلة في التردد بسبب تأثير “الشفق”. من وجهة نظرهم، على الرغم من أنهم لم يجرؤوا على البقاء في مكان واحد في المراحل المبكرة معظم الوقت، خائفين من أن يتم إحاظتهم بالعمالقة المتعفنين، فقد قضوا في النهاية على جميع الوحوش في منطقة صغيرة. لقد شعروا أنه يمكنهم الراحة لبعض الوقت والحصول على العديد من خصائص التجاوزين والأغراض الغامضة وتداكيب الجرعات. يمكن القول إن هذه الحملة كانت مثمرة للغاية، ولم تترك لهم أي سبب لمواصلة الخوض في عمق أكبر. ما وجب عليهم فعله هو البحث عن مبنى مناسب وإنشاء معسكر متقدم للتحضير لرحلة استكشافية ثانية.

كانت هذه فقط منطقة مدخل البلاط الملكي. لذلك كان من المشكوك فيه ما سيواجهونه إذا غامروا أكثر.

بهذه الطريقة، يمكن للزعيم أن يصبح فارس فضي ويزيد من قوة مدينة الفضة بشكل كبير. عندما يحين الوقت، يمكنهم استكشاف بلاط الملك العملاق على مستوى أعمق، والعثور على المزيد من تراكيب الجرعات، وإصطياد المزيد من الوحوش، والحصول على خصائص التجاوز ذات المستويات الأعلى والمواد السحرية.

بعد الصدمة الأولية، لم يستطع ديريك إلا أن يشعر بشعور من الترقب.

في هذه الرحلة الاستكشافية، كانت مهمتها الرئيسية هي الاعتماد على تحفة أثرية مختومة كانت تستخدمها لعلاج المشاكل النفسية لزملائها في الفريق ومحاربة أعداء المجال النفسي.

ربما، يمكنه العثور على ترلكيب الجرعات بعد التسلسل 4 لمسار 4 في بلاط الملك العملاق.

بعد قتل هذه الوحوش بسهولة، واصل فريق حملة مدينة الفضة المضي قدمًا بحذر. بعد فترة، لفول أخيرًا حول جدار الجبل والجرف ورأوا غابة مظلمة.

بهذه الطريقة، يمكن للزعيم أن يصبح فارس فضي ويزيد من قوة مدينة الفضة بشكل كبير. عندما يحين الوقت، يمكنهم استكشاف بلاط الملك العملاق على مستوى أعمق، والعثور على المزيد من تراكيب الجرعات، وإصطياد المزيد من الوحوش، والحصول على خصائص التجاوز ذات المستويات الأعلى والمواد السحرية.

على حافة الجرف، امتدت الأكفف المتورمة ذات اللون الرمادي والأزرق من الغيوم البرتقالية وتمسكت بالأرض. كانت مكتظة للغاية ويصعب حصرها.

لا شعوريًا، نظر ديريك حوله واكتشف أن ردود أفعال الأعضاء الآخرين في فريق الرحلة، مثل جوشوا، وهايم، وأنتيونا، كانت في الأساس مماثلة له. كانا متوترين وخائفين، لكنهما كانا متفائلين إلى حد ما.

كان من المفترض أن تكون الأوراق متشابكة معًا، مشكلةً حاجزًا في الهواء، مما أدى إلى حجب ضوء الغسق، مما سبؤدي إلى تعتيم الجزء الداخلي. ولكن في تلك اللحظة، نظرًا للعدد الكبير من الأشجار المنهارة والمتساقطة، كان التوهج البرتقالي والأحمر قد انتشر بالفعل في معظم المناطق داخل الغابة التي كانت مرئية بالعين المجردة.

في هذه اللحظة، تقدمت الشيخ الراعي لوفيا خطوتين إلى الأمام ووقفت بجانب كولين إلياد. نظرت إلى الباب الرمادي والأزرق الفارسين الفضيين اللذين كانا في حالة غير معروفة وقالت، “إذا كان هناك واحد فقط، فستكون لدينا فرصة لإنهائه”.

كان لديها شعر طويل أحمر اللون، ولم تكن ملامح وجهها رائعة. ومع ذلك، عندما اجتمعت معًا، بدت أنيقة وجميلة للغاية.

ما قصدته حقًا هو أنه، الآن بعد أن كان هناك اثنان من الفرسان الفضيين، حتى لو كانوا مستعدين لتكبد خسائر فادحة، لن يتمكنوا من القضاء على الأعداء. فبعد كل شيء، حتى لو تمكن الزعيم من التحكم في شكل المخلوق الأسطوري خاصته ومحاربة التسلسل 3 بشكل طبيعي، فإن البيئة هنا لم تسمح له بالقيام بمحاولات مماثلة- فالتحلل الذي أحدثه الشفق قد يجعل شيئًا كان من الممكن مقاومته سابقًا إلى شيء من المستحيل تحمله.

بعد فترة، رأوا سلمًا حجريًا ضخمًا. كان أبيض رمادي بالكامل، لكنه كان مصبوغ بتوهج أصفر برتقالي. كان رائعًا وصامتًا.

أومأ كولين إلياد برأسه ونظر إلى كل من لوفيا وديريك بيرغ قبل أن يراقب المنطقة في الأمام.

بعد ذلك، تمكن كلاين، الذي حُجب بصره بسبب الغسق وانقطع الاتصال لبعض الوقت، من رؤية الوضع الفعلي أخيرًا. ومع ذلك، لم يكن قادرًا على توسيع نطاق بصره بشكل كبير.

“مما يبدو، طالما أننا لا نقترب من ذلك الباب، فلن يهاجمنا الحارسان”.

فيما يتعلق بهذا، لم يكن أمام صائد الشياطين كولين إلياد خيار سوى كسر حاجز الصمت وتذكير الجميع، “هذا يعني أننا دخلنا حقًا إلى بلاط الملك العملاق ونوشك على الاقتراب من المنطقة المركزية. سيزداد مستوى الخطر فقط وليس ينخفض.”

“ربما يمكننا محاولة استدراج فارس فضي بعيدًا لإنهائه؟” اقترحت المحاربة المسماة أنتيونا بعد بعض التفكير.

رفع ديريك بشكل لا شعوري صليب اللامظلل إلى أعلى، حادا مم إرتجافه الذي لا يوصف.

كان لديها شعر طويل أحمر اللون، ولم تكن ملامح وجهها رائعة. ومع ذلك، عندما اجتمعت معًا، بدت أنيقة وجميلة للغاية.

مع تقدمهم، تم تفعيل الإدراك الروحي لديريك والبقية بينما نظروا دون وعي إلى الجانب.

في هذه الرحلة الاستكشافية، كانت مهمتها الرئيسية هي الاعتماد على تحفة أثرية مختومة كانت تستخدمها لعلاج المشاكل النفسية لزملائها في الفريق ومحاربة أعداء المجال النفسي.

فيما يتعلق بهذا، لم يكن أمام صائد الشياطين كولين إلياد خيار سوى كسر حاجز الصمت وتذكير الجميع، “هذا يعني أننا دخلنا حقًا إلى بلاط الملك العملاق ونوشك على الاقتراب من المنطقة المركزية. سيزداد مستوى الخطر فقط وليس ينخفض.”

كانت أفكارها الدقيقة هي انتظار الأعضاء لإغراء أحد الفرسان الفضيين بعيدًا قبل استخدام التضاريس وجهودهم المشتركة. أما بالنسبة للزعيم والشيخ لوفيا، فيمكنهما العمل معًا للتعامل مع المتبقي في أسرع وقت ممكن.

في الوقت نفسه، استخدم راحة المشي للأمام لتلاوة الاسم الشرفي للسيد الأحمق.

كان هذا حلاً كتابيًا استخدمته مدينة الفضة في المواقف التي واجهوها.

بهذه الطريقة، يمكن للزعيم أن يصبح فارس فضي ويزيد من قوة مدينة الفضة بشكل كبير. عندما يحين الوقت، يمكنهم استكشاف بلاط الملك العملاق على مستوى أعمق، والعثور على المزيد من تراكيب الجرعات، وإصطياد المزيد من الوحوش، والحصول على خصائص التجاوز ذات المستويات الأعلى والمواد السحرية.

“حتى لو كان هناك فارس فضي واحد فقط، فسيكون الأمر صعبًا للغاية. علاوة على ذلك، ليس هناك ما يضمن أن الفارس الفضي الذي تغرونه لن يكشف بشكل مباشر عن شكل المخلوق الأسطوري خاصته.” رفض صائد الشيطان كولين بشدة اقتراحها.

متجاهلا حقيقة أن الفارس الفضي كان يتمتع قوى تجاوز قوية، طالما أنه كشف عن شكل المخلوق الأسطوري خاصته، فلن يتمكن معظم أعضاء فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة من النظر إليه مباشرة وسيتأثرون. لم يكن هناك فرصة أنه سيمكنهم لف دوائر معه.

في منتصف سور المدينة كان هناك باب ارتفاعه عشرات الأمتار. كان لونه أقرب إلى الأزرق الرمادي، وكانت فيه مسامير ذهبية مضمنة فيه. كان هناك حارسان يقفان في الخارج أظهروا موقفًا قمعيًا للغاية بمجرد النظر إليهما.

دون انتظار أن يتحدث باقي أعضاء الفريق، نظر كولين إلياد إلى الوراء وقال، “لنأخذ مسارًا آخر.”

تجمد العمالقة في نفس الوقت الذي بدأت فيه أجسادهم تتلاشى، وسرعان ما ذابت.

“ديريك وجد بعض المعلومات في عالم الانعكاسات في بلدة الظهيرة. لقد سجلت نفقًا خلف بلاط الملك العملاق”.

وقف المبنى الشاهق بهدوء في الغسق المتجمد. لم يكن هناك أي صوت في المنطقة، كما لو كانت مجرد لوحة زيتية.

ألقت الشيخ الراعي لوفيا نظرتها على ديريك بيرغ. كانت غير مبالية وهادئة وخالية من المشاعر.

في هذه اللحظة، تقدمت الشيخ الراعي لوفيا خطوتين إلى الأمام ووقفت بجانب كولين إلياد. نظرت إلى الباب الرمادي والأزرق الفارسين الفضيين اللذين كانا في حالة غير معروفة وقالت، “إذا كان هناك واحد فقط، فستكون لدينا فرصة لإنهائه”.

رفع ديريك بشكل لا شعوري صليب اللامظلل إلى أعلى، حادا مم إرتجافه الذي لا يوصف.

كانت كل درجة على السلم مرتفعة نسبيًا. إذا كان أي إنسان عادي، فسيجد بالتأكيد صعوبة كبيرة في المشي. لحسن الحظ، كان أقصر عضو في فريق البعثة، الشيخ لوفيا، تبلغ من الطول 1.9 مترًا تقريبًا، وكان بإمكانها تحمل رياح قوية.

“حسنا.” وافقت لوفيا على اقتراح كولين إلياد.

في منتصف سور المدينة كان هناك باب ارتفاعه عشرات الأمتار. كان لونه أقرب إلى الأزرق الرمادي، وكانت فيه مسامير ذهبية مضمنة فيه. كان هناك حارسان يقفان في الخارج أظهروا موقفًا قمعيًا للغاية بمجرد النظر إليهما.

ومن ثم، تراجع فريق البعثة عن الدرج الحجري الضخم واتجهوا يسارًا.

“مما يبدو، طالما أننا لا نقترب من ذلك الباب، فلن يهاجمنا الحارسان”.

لم يمضي وقت طويل حتى رأوا أثرًا وعرًا. على اليمين كان هناك منحدر شاهق، وعلى اليسار كان هناك فجوة لا قاع لها ملوثة بوهج غروب الشمس.

ما قصدته حقًا هو أنه، الآن بعد أن كان هناك اثنان من الفرسان الفضيين، حتى لو كانوا مستعدين لتكبد خسائر فادحة، لن يتمكنوا من القضاء على الأعداء. فبعد كل شيء، حتى لو تمكن الزعيم من التحكم في شكل المخلوق الأسطوري خاصته ومحاربة التسلسل 3 بشكل طبيعي، فإن البيئة هنا لم تسمح له بالقيام بمحاولات مماثلة- فالتحلل الذي أحدثه الشفق قد يجعل شيئًا كان من الممكن مقاومته سابقًا إلى شيء من المستحيل تحمله.

بالطبع، كان درب للعمالقة فقط. بالنسبة لأعضاء فريق الرحلة الاستكشافية لمدينة الفضة، كان لا يزال واسعا نسبيًا.

مع ضعف أحد الأطراف وتقوية الجانب الآخر، أصبح من الصعب عليهم التقدم. بعد عدة معارك ضارية، اخترق فريق حملة مدينة الفضة أخيرًا “دفاع” و “حواجز” الوحوش ووصل إلى منطقة هادئة للغاية. لم يكن هناك أي صوت على الإطلاق، وقد أدى ذلك فقط إلى ترك فروة رؤوسهم تتنمل.

مع تقدمهم، تم تفعيل الإدراك الروحي لديريك والبقية بينما نظروا دون وعي إلى الجانب.

“ربما يمكننا محاولة استدراج فارس فضي بعيدًا لإنهائه؟” اقترحت المحاربة المسماة أنتيونا بعد بعض التفكير.

على حافة الجرف، امتدت الأكفف المتورمة ذات اللون الرمادي والأزرق من الغيوم البرتقالية وتمسكت بالأرض. كانت مكتظة للغاية ويصعب حصرها.

“نعم، جلالتك”. أجاب ديريك “يمكن لصليبي التعامل مع البيئة هنا. سأمشي في المقدمة.”

إذا كانوا جميعًا عمالقة- حتى لو كانوا من عمالقة التسلسل 7 أو 6 – فقد تمكنوا من تدمير فريق رحلة مدينة الفضة هنا بالاعتماد على الأرقام الهائلة.

بعد المرور في مثل هذه البيئة، أصبح ديريك بيرغ أكثر توتراً مما كان عليه بينما كان يستكشف أعماق الظلام. وقف الشعر على ظهره على نهاياته.

تمامًا عندما كان كولين إلياد على وشك أن يأرجح بسيفه، شعر ديريك فجأة بشعور غريب ودقيق. سرعان ما رفع صليب اللامظلل إلى الأعلى وضغط بأحد أصابعه على شوكة معينة، مما تسبب في تسرب الدم الأحمر الفاتح.

أطلق الصليب النقي وهج شفق ساطع كما لو أنه عاد إلى حالة “الظهر”. اندفع نحو حافة الجرف، ولف العمالقة ذات اللون الرمادي والأزرق الذين حاولوا النهوض.

أطلق الصليب النقي وهج شفق ساطع كما لو أنه عاد إلى حالة “الظهر”. اندفع نحو حافة الجرف، ولف العمالقة ذات اللون الرمادي والأزرق الذين حاولوا النهوض.

في الوقت نفسه، استخدم راحة المشي للأمام لتلاوة الاسم الشرفي للسيد الأحمق.

تجمد العمالقة في نفس الوقت الذي بدأت فيه أجسادهم تتلاشى، وسرعان ما ذابت.

لا شعوريًا، نظر ديريك حوله واكتشف أن ردود أفعال الأعضاء الآخرين في فريق الرحلة، مثل جوشوا، وهايم، وأنتيونا، كانت في الأساس مماثلة له. كانا متوترين وخائفين، لكنهما كانا متفائلين إلى حد ما.

لم يكونوا عمالقة حقيقيين، لكنهم عمالقة وظلال تركت وراءهم بعد الموت المأساوي لهؤلاء العمالقة. لذلك، شعر بهم صليب اللامظلل.

فيما يتعلق بهذا، لم يكن أمام صائد الشياطين كولين إلياد خيار سوى كسر حاجز الصمت وتذكير الجميع، “هذا يعني أننا دخلنا حقًا إلى بلاط الملك العملاق ونوشك على الاقتراب من المنطقة المركزية. سيزداد مستوى الخطر فقط وليس ينخفض.”

لقد كانت تحفة أثرية مختومة على مستوى القديس في مجال الشمس، عدو لدود للأشباح والظلال والأرواح الشريرة.

ألقت الشيخ الراعي لوفيا نظرتها على ديريك بيرغ. كانت غير مبالية وهادئة وخالية من المشاعر.

بعد قتل هذه الوحوش بسهولة، واصل فريق حملة مدينة الفضة المضي قدمًا بحذر. بعد فترة، لفول أخيرًا حول جدار الجبل والجرف ورأوا غابة مظلمة.

كانت أفكارها الدقيقة هي انتظار الأعضاء لإغراء أحد الفرسان الفضيين بعيدًا قبل استخدام التضاريس وجهودهم المشتركة. أما بالنسبة للزعيم والشيخ لوفيا، فيمكنهما العمل معًا للتعامل مع المتبقي في أسرع وقت ممكن.

في الغابة، كان ارتفاع الأشجار عشرات الأمتار وكانت كثيفة للغاية. ومع ذلك، كانت قشورها تتقشر، وجذوعها تتعفن. كانت الأوراق ذابلة، مما أعطى شعورًا بأنها آخذة في التضاؤل.

نظرًا لأن الشيخ الراعي لوفيا دعمت أيضًا الزعيم، قام عدد صغير من أعضاء فريق الرحلة بتعديل طريقة تفكيرهم بسرعة وتبعوا الزعيم إلى الأمام بهدوء.

كان من المفترض أن تكون الأوراق متشابكة معًا، مشكلةً حاجزًا في الهواء، مما أدى إلى حجب ضوء الغسق، مما سبؤدي إلى تعتيم الجزء الداخلي. ولكن في تلك اللحظة، نظرًا للعدد الكبير من الأشجار المنهارة والمتساقطة، كان التوهج البرتقالي والأحمر قد انتشر بالفعل في معظم المناطق داخل الغابة التي كانت مرئية بالعين المجردة.

كان هذا حلاً كتابيًا استخدمته مدينة الفضة في المواقف التي واجهوها.

نظر ديريك إلى الأمام وحسب بصمت المدة التي يمكنه خلالها استخدام صليب اللامظلل. قال للزعيم وزملائه، “هذه هي غابة التلاشي حيث دُفن أسلاف العمالقة. وبعبارة أخرى، والدي الملك العملاق.”

لقد تذكر أن السيد العالم قد ذكره بأنه قد يكون هناك نوع من الفساد كامن في الغابة، وأن صليب اللامظلل يمكن أن يوفر له تحذيرًا فعالاً.

حدق كولين إلياد في الغابة وقال: “لقد دمرت بالفعل. حتى لو كان لا يزال هناك بقايا من الخطر، فلن تكون قوية للغاية. يمكننا محاولة استكشافها.”

بهذه الطريقة، يمكن للزعيم أن يصبح فارس فضي ويزيد من قوة مدينة الفضة بشكل كبير. عندما يحين الوقت، يمكنهم استكشاف بلاط الملك العملاق على مستوى أعمق، والعثور على المزيد من تراكيب الجرعات، وإصطياد المزيد من الوحوش، والحصول على خصائص التجاوز ذات المستويات الأعلى والمواد السحرية.

“نعم، جلالتك”. أجاب ديريك “يمكن لصليبي التعامل مع البيئة هنا. سأمشي في المقدمة.”

بعد الصدمة الأولية، لم يستطع ديريك إلا أن يشعر بشعور من الترقب.

لقد تذكر أن السيد العالم قد ذكره بأنه قد يكون هناك نوع من الفساد كامن في الغابة، وأن صليب اللامظلل يمكن أن يوفر له تحذيرًا فعالاً.

نظرًا لأن الشيخ الراعي لوفيا دعمت أيضًا الزعيم، قام عدد صغير من أعضاء فريق الرحلة بتعديل طريقة تفكيرهم بسرعة وتبعوا الزعيم إلى الأمام بهدوء.

أومأ كولين الأشيب برأسه برفق وقال، “كن حذرا من محيطك.”

كان من المفترض أن تكون الأوراق متشابكة معًا، مشكلةً حاجزًا في الهواء، مما أدى إلى حجب ضوء الغسق، مما سبؤدي إلى تعتيم الجزء الداخلي. ولكن في تلك اللحظة، نظرًا للعدد الكبير من الأشجار المنهارة والمتساقطة، كان التوهج البرتقالي والأحمر قد انتشر بالفعل في معظم المناطق داخل الغابة التي كانت مرئية بالعين المجردة.

أخذ ديريك نفسًا صامتًا وخطى خطوة كبيرة للأمام وسار نحو غابة التلاشي.

1113: حارس قوي.

في الوقت نفسه، استخدم راحة المشي للأمام لتلاوة الاسم الشرفي للسيد الأحمق.

متجاهلا حقيقة أن الفارس الفضي كان يتمتع قوى تجاوز قوية، طالما أنه كشف عن شكل المخلوق الأسطوري خاصته، فلن يتمكن معظم أعضاء فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة من النظر إليه مباشرة وسيتأثرون. لم يكن هناك فرصة أنه سيمكنهم لف دوائر معه.

بعد ذلك، تمكن كلاين، الذي حُجب بصره بسبب الغسق وانقطع الاتصال لبعض الوقت، من رؤية الوضع الفعلي أخيرًا. ومع ذلك، لم يكن قادرًا على توسيع نطاق بصره بشكل كبير.

“الفارس الفضي…” رفع صائد الشياطين كولين يده اليمنى وأرجح سيفه أفقيًا لإيقاف أعضاء فريق الرحلة الذين وقفوا خلفه.

‘الفارس الفضي…’ ارتعشت جفون ديريك بيرغ بينما شعر بخفقان قلبه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط