نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1112

دفتر السفر.

دفتر السفر.

1112: دفتر السفر.

‘… يجب أن أقول أنه من الجيد جدًا تقليد موقف السيد العالم عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع القراصنة…’ تنهدت فورس وهزت رأسها. أرجعت نظرتها واستمرت في الكتابة:

في القصر الرائع فوق الضباب الرمادي، مد كلاين يده اليمنى ونقر على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم بصمت، ‘العشائر الخمس الكبيرة لإمبراطورية ثيودور هي آمون وإبراهيم وأنتيغونوس ويعقوب وتمارا…. الشخص الذي ساعد أليستا ثيودور على أن يصبح إمبراطورًا الدم هم ملوك الملائكة،آدم، آمون وإبراهيم…’

“لقد قلب هذا فهمي تمامًا. ولكن مع التفكير المتأني، لا يبدو أنه من الصعب فهم ذلك. على الأقل لم يقولوا انهم يطالبون بالعدالة.”

‘هل يمكن الاستدلال على أنه في عهد إمبراطورية تيودور- ترونسويست المتحدة، الداعمين لأحد القناصل، أليستا، قد جمع آمون وإبراهيم؟’

بعد فترة، تحت قيادة الزعيم كولين إلياد، غادر فريق الحملة المكون من تسعة رجال، بما في ذلك ديريك بيرغ، معسكر بلدة الظهيرة. لقد اتبعوا الدرج المرصوف بالحجارة الرمادية وساروا نحو قمة الجبل.

‘إذا كان الأمر كذلك، فإن إمبراطور الدم أليستا ثيودور لم يكن لديه خطط لتبديل المسارات في البداية. عندما شيد الأضرحة سراً، كان من المحتمل أنه قد طلب المساعدة من واحد أو أكثر مما يلي: آمون، إبراهيم وأنتيغونوس. أما بيتكثيل إبراهيم، فهو السيد باب، وهو يمسك بمسار المبتدئ. عندما يتعلق الأمر بـ”الإنتقال”، فحتى الإله الحقيقي قد لا يكون جيدًا *مثله*…’

في أعقاب ذلك، شعر ديريك بأن حالته كانت تتدهور. كان الأمر كما لو كان في أضعف نقطة في “النهار”، مستعدًا لاستقبال “الليل” الذي يقترب.

‘لذا، هل يمكن أن بيثيل إبراهيم هو من قد أنشئ رابطة الإنتقال في أنقاض ثيودور؟’

“أيضًا، أكثر ما يخشونه ليس ملك البحار الخمسة، ناست، أو كل أنواع الأساطير المرعبة، بل المغامر المجنون جيرمان سبارو. كل قرصان حذره أقرانه من عدم الشرب لوقت متأخر من الليل جدا. لا ينبغي لهم المشي في منتصف الليل أو استخدام الأزقة الصغيرة. هذا لأنه قد يؤدي إلى اختفائهم. ويشاع أن القاتل هو ذلك الرجل…”

‘هناك فرصة كبيرة لذلك!’

نظرًا لأنه لم يكن بإمكان صليب اللامظلل أن يتعايش مع الأغراض الغامضة الأخرى، لم يكن بالإمكان إلا ترك مطرقته العملاقة المسماة زئير إله الرعد مؤقتًا لهاييم و جوشوا ليحملاها معهم.

‘نعم، يمكن لشخصيات مهمة مثل السيد باب فقط جعل المدخل والمخرج من الخراب السري بهذا المستوى. لقد تسبب هذا في كون العرافة فوق الضباب الرمادي حتى غير قادرة على تحديد موقعه. وبالمثل، من الصعب على الملاك الذي يتحكم في الإخفاء أن يدخله مباشرة…’

في خضم أفكاره، كان كلاين يميل أكثر فأكثر نحو كون تخمينه الخاص أقرب إلى الواقع.

تجهم وجهها كما لو كانت قد ذاقت شيئًا يصعب ابتلاعه.

‘أتساءل عما إذا كان السيد باب قد ترك وراءه أي معلومات ذات صلة لتوفير إحداثيات دقيقة أو طرق دخول؟ سيتطلب هذا من الآنسة الساحر أن تسأل معلمها مرة أخرى…’

كانوا متجاوزي التسلسل 6 على الأقل، ومعظمهم ينتمون إلى مسار المحارب. تحركوا بسرعات عالية نسبيًا، وأزالوا الموجات القليلة من الوحوش التي كانت في الأساس عمالقة فاسدة. أخيرًا، وصلوا إلى المنطقة التي إكتنفها الغسق. لقد صدموا من المبنى الكبير والملحمي، ولم يتحدث أحد لفترة قصيرة من الزمن.

‘تنهد، آمل حقًا أن تصبح الآنسة الساحر مسافرة في أسرع وقت ممكن. بهذه الطريقة، لن تحتاج إلى الاعتماد على كتابة الرسائل للاتصال بمعلمها. يمكنها “الإنتقال” مباشرةً. نعم، يمكنها فعل ذلك الآن، لكن قدرتها على “تسجيل” العديد من تعويذات “السفر” من شأنه أن يخيف معلمها ويثير الشك. إنه حقًا مزعج…’

أثناء محاولته تكبير رؤيته، أدرك كلاين أنه قد كان غير قادر على رؤية الوضع بالضبط تحت الغسق.

‘إذا لم تكن هناك أي سجلات متروكة من قبل عائلة إبراهيم، فهل يجب أن أحاول التحدث مع السيد باب؟ هذا ليس فقط مزعجًا، ولكنه خطير أيضًا… والأهم من ذلك، لم تعد الأنسة الساحر بالتسلسل 5 حتى الآن. لم تكن قادرة على السماع بوضوح، ناهيك عن الرد على السيد باب. من المستحيل بالنسبة لي أن أحولها إلى دمية أو أنزل إلى جسدها…’ في وقت مبكر، فكر كلاين بجدية في التواصل مع السيد باب من خلال الأنسة الساحر عندما سحبها لأول مرة فوق الضباب الرمادي. لاحقًا، بعد أن وصل لحد تعلم المزيد، أصبح قلقًا بشكل متزايد بشأن الفكرة، ولم يجرؤ على المجازفة.

“هل لديك أي شيء آخر لتقولوه؟”

علاوة على ذلك، المستوى الذي كان عليه الآن إفتقر إلى التدابير التي كانت فعالة وآمنة بما فيه الكفاية.

إذا لم يستخدم ضوء الصلاة وصولجان إله البحر، فلن يتمكن كلاين من توسيع مجال رؤيته بالاعتماد فقط على النجوم القرمزية.

وبينما كانت أفكاره تتمايل، تنهد فجأة وقال كلمة، “الصبر …”

عند سماع الضجة الحيوية للغاية، كتبت فورس مرة أخرى:

‘نعم، يمكن لشخصيات مهمة مثل السيد باب فقط جعل المدخل والمخرج من الخراب السري بهذا المستوى. لقد تسبب هذا في كون العرافة فوق الضباب الرمادي حتى غير قادرة على تحديد موقعه. وبالمثل، من الصعب على الملاك الذي يتحكم في الإخفاء أن يدخله مباشرة…’

في البحر، على جزيرة بها نشاط قراصنة مرتفع نسبيًا.

ومع ذلك، فإن الضوء المنبعث من الجسد لم يعد نقيًا. كان ملوثًا باللون البرتقالي والأحمر الذي ينفرد به الغسق.

رفعت فورس زجاجتها وأخذت رشفة من السائل الشفاف وعديم اللون بتوقع.

‘هناك فرصة كبيرة لذلك!’

تجهم وجهها كما لو كانت قد ذاقت شيئًا يصعب ابتلاعه.

‘بفت، أليس هذا اللانتي بروف سيئ جذا؟ لماذا يستمتعون كثيرا بشرب هذا؟’ وضعت فورس كأسها، ورفعت يدها اليمنى، ورفرفت على فمها. لقد تمتمت بخفة، “ماعدا عن محتوى الكحول، ليس له أي نقاط قوة أخرى. حسنًا، إنه رخيص أيضًا!”

“ردة فعلي الأولى هي أنه بمجرد اندلاع حريق، ستكون النتيجة مرعبة للغاية. كان لدى باكلوند ذات مرة مأساة مماثلة. ومع ذلك، أخبرني أصدقائي القراصنة الثلاثة أن هذا الأمر لا يستحق القلق، لأن المكان رطب وغالبًا ما تمطر هنا. الأشخاص ذوو القوى الخاصة لا يخفونها أبدًا…”

بعد شرب كمية كبيرة من الماء البارد من كوب آخر، التقطت فورس قلم حبر وكتبت في دفتر ملاحظات رديء الجودة:

في أعقاب ذلك، شعر ديريك بأن حالته كانت تتدهور. كان الأمر كما لو كان في أضعف نقطة في “النهار”، مستعدًا لاستقبال “الليل” الذي يقترب.

“القراصنة هنا يسعون فقط وراء الخمور القوية بينما يراقبون السعر. بالنسبة لهم، السُكر أهم من أي شيء آخر.”

في الوقت نفسه، ركز جزءًا من اهتمامه على الشيخ الراعي لوفيا. اكتشف أنه قد كان لهذه السيدة درع فضي وهمي يغطي جسدها بالكامل.

“أخبرني ثلاثة أصدقاء قراصنة أعرفهم أن هذه المدينة الساحلية قد شيدوها. في البداية، رسو سفنهم هنا فقط لإخفاء نهبهم ثإسكان عائلاتهم. في وقت لاحق، جاء المفلسون والمغامرين والهاربين من الضرائب لهذا المكان واستقروا. كما حرثوا الأراضي في الجزيرة وبنوا المنازل. وأخيراً، تم إنشاء سوق تجاري، وتجمع التجار في البحر مثل أسماك القرش التي قد شمت رائحة الدم”.

إذا لم يستخدم ضوء الصلاة وصولجان إله البحر، فلن يتمكن كلاين من توسيع مجال رؤيته بالاعتماد فقط على النجوم القرمزية.

في هذه المرحلة، نظرت فورس إلى القراصنة الثلاثة الملتفين في زاوية.

بعد تطورهم على مدى أجيال عديدة، أصبحوا أكثر اعتيادًا على البيئة المظلمة مع البرق المتكرر. كانوا خائفين غريزيًا من مثل هذه الحالة التي كانت في حالة شفق متجمد.

“هل لديك أي شيء آخر لتقولوه؟”

“بالإضافة إلى ذلك، أبلغوني بأشياء لم أجرؤ على تصديقها: يدافع القراصنة في الحقيقة عن مفهوم الديمقراطية والإنصاف.”

ارتجف القراصنة الثلاثة في نفس الوقت وقالوا بتعبير حزين: “لا، حقًا. ليس لدينا شيء”.

بعد فترة، تحت قيادة الزعيم كولين إلياد، غادر فريق الحملة المكون من تسعة رجال، بما في ذلك ديريك بيرغ، معسكر بلدة الظهيرة. لقد اتبعوا الدرج المرصوف بالحجارة الرمادية وساروا نحو قمة الجبل.

‘… يجب أن أقول أنه من الجيد جدًا تقليد موقف السيد العالم عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع القراصنة…’ تنهدت فورس وهزت رأسها. أرجعت نظرتها واستمرت في الكتابة:

“بالإضافة إلى ذلك، أبلغوني بأشياء لم أجرؤ على تصديقها: يدافع القراصنة في الحقيقة عن مفهوم الديمقراطية والإنصاف.”

“هناك مزاج ليبرالي هنا. إذا كانت المرأة مهتمة بأي رجل، فيمكنها، مثل الرجل، تقديم سعر. وبالمثل، يعمل ذلك عندما يلفت ارجل نظر رجل آخر، أو عندما تلفت المرأة انتباه امرأة أخرى. وفقًا لأصدقائي القراصنة الثلاثة، نظرًا للفترات الطويلة من القمع والملل أثناء الانجراف في البحر، فإنه لا مفر من أن يقوم بعض الأشخاص بتجربة بعض المحرمات المحظورة. في هذا الجانب، لقد كانوا صادقين للغاية ووصفوا تجاربهم…”

“أيضًا، أكثر ما يخشونه ليس ملك البحار الخمسة، ناست، أو كل أنواع الأساطير المرعبة، بل المغامر المجنون جيرمان سبارو. كل قرصان حذره أقرانه من عدم الشرب لوقت متأخر من الليل جدا. لا ينبغي لهم المشي في منتصف الليل أو استخدام الأزقة الصغيرة. هذا لأنه قد يؤدي إلى اختفائهم. ويشاع أن القاتل هو ذلك الرجل…”

“بالإضافة إلى ذلك، أبلغوني بأشياء لم أجرؤ على تصديقها: يدافع القراصنة في الحقيقة عن مفهوم الديمقراطية والإنصاف.”

‘هناك فرصة كبيرة لذلك!’

“لقد قلب هذا فهمي تمامًا. ولكن مع التفكير المتأني، لا يبدو أنه من الصعب فهم ذلك. على الأقل لم يقولوا انهم يطالبون بالعدالة.”

“… لا أحد يعرف لماذا تجعل تلك السيدة الشابة التي تعيش في الجناح واحد أفراد عائلتها يجلبون لها الفطر والأعشاب. لا أحد يعرف أين تنتهي هذه الأشياء. باختصار، لم تكن هناك علامات على أي حرائق في الجناح، و لا توجد قمامة مهجورة بالخارج. وهذا يجعل الممرضات يشتبهن في أن المريضة كانت تأكل سرا الفطر والأعشاب… “

“التفسير من أصدقائي القراصنة الثلاثة هو أنه عندما لا يتمتع الشخص بسلاحه بقوة مطلقة وكاسحة، فإنه دائمًا ما يكون هناك طغيان من الأغلبية على متن سفينة قرصنة. علاوة على ذلك، تتطلب سفينة كبيرة الكثير من الناس لتشغيلها… عندما يتم الجمع بين هذه العوامل، فإن ذلك يجعل طاقم القراصنة مهتمين جدًا بالديمقراطية. سيكون هناك دائمًا قبطان يتم التصويت عليه من قبل طاقمه بين الحين والآخر ليتم نفيه أو حتى قتله.”

“أيضًا، أكثر ما يخشونه ليس ملك البحار الخمسة، ناست، أو كل أنواع الأساطير المرعبة، بل المغامر المجنون جيرمان سبارو. كل قرصان حذره أقرانه من عدم الشرب لوقت متأخر من الليل جدا. لا ينبغي لهم المشي في منتصف الليل أو استخدام الأزقة الصغيرة. هذا لأنه قد يؤدي إلى اختفائهم. ويشاع أن القاتل هو ذلك الرجل…”

“أعتقد أنه إذا كان القبطان يمتلك القوة المطلقة، فإن طاقم القراصنة سيطور بالتأكيد أسلوبًا آخر للحكم.”

“التفسير من أصدقائي القراصنة الثلاثة هو أنه عندما لا يتمتع الشخص بسلاحه بقوة مطلقة وكاسحة، فإنه دائمًا ما يكون هناك طغيان من الأغلبية على متن سفينة قرصنة. علاوة على ذلك، تتطلب سفينة كبيرة الكثير من الناس لتشغيلها… عندما يتم الجمع بين هذه العوامل، فإن ذلك يجعل طاقم القراصنة مهتمين جدًا بالديمقراطية. سيكون هناك دائمًا قبطان يتم التصويت عليه من قبل طاقمه بين الحين والآخر ليتم نفيه أو حتى قتله.”

في هذه المرحلة، نظرت فورس من النافذة مرة أخرى ورأى أنه، تحت السماء الزرقاء والسحب البيضاء، شكلت المباني المصنوعة من الخشب والصخور دائرة كثيفة حول السوق. من وقت لآخر، كانت ترى بعض الأطفال في ملابس ممزقة يتخطون عابرين.

في المنطقة التي تم فيها تجميد الغسق، كان هناك عدد لا يحصى من القصور والأبراج والعديد من أسوار المدينة المهيبة. كانت رائعة وفخمة، تشبه المعجزة الموجودة في الأساطير والخرافات. علاوة على ذلك، تم تجميدهم في الوقت.

عند سماع الضجة الحيوية للغاية، كتبت فورس مرة أخرى:

“… هناك برودة فريدة تنتشر في أرجاء المستشفى ليلاً، والظلام خارج النافذة أكثر كثافة من الأماكن الأخرى…”

“لا يوجد تخطيط حضري هنا على الإطلاق. الجميع يبني منازلهم بشكل عرضي ويوسعون حدودهم. ونتيجة لذلك، تسمح العديد من الطرق لشخص واحد فقط بالسير عبرها. لا يوجد ضوء شمس على الإطلاق…”

بينما كتبت، أصبح تعبير فورس تدريجيًا مهيب. لقد أخرجت بسرعة مجموعة أخرى من الورق وأضافت إلى المحتوى:

“ردة فعلي الأولى هي أنه بمجرد اندلاع حريق، ستكون النتيجة مرعبة للغاية. كان لدى باكلوند ذات مرة مأساة مماثلة. ومع ذلك، أخبرني أصدقائي القراصنة الثلاثة أن هذا الأمر لا يستحق القلق، لأن المكان رطب وغالبًا ما تمطر هنا. الأشخاص ذوو القوى الخاصة لا يخفونها أبدًا…”

عند سماع الضجة الحيوية للغاية، كتبت فورس مرة أخرى:

“هذا المكان لا يزال تحت تأثير الحرب. وعلى الرغم من الفوضى، إلا أنه يمنح الناس إحساسًا بالهدوء.”

ومع ذلك، فإن الضوء المنبعث من الجسد لم يعد نقيًا. كان ملوثًا باللون البرتقالي والأحمر الذي ينفرد به الغسق.

“أيضًا، أكثر ما يخشونه ليس ملك البحار الخمسة، ناست، أو كل أنواع الأساطير المرعبة، بل المغامر المجنون جيرمان سبارو. كل قرصان حذره أقرانه من عدم الشرب لوقت متأخر من الليل جدا. لا ينبغي لهم المشي في منتصف الليل أو استخدام الأزقة الصغيرة. هذا لأنه قد يؤدي إلى اختفائهم. ويشاع أن القاتل هو ذلك الرجل…”

“هذا المكان لا يزال تحت تأثير الحرب. وعلى الرغم من الفوضى، إلا أنه يمنح الناس إحساسًا بالهدوء.”

“هل هذا شكل من أشكال ‘الصيد’؟”

في البحر، على جزيرة بها نشاط قراصنة مرتفع نسبيًا.

بينما كتبت، أصبح تعبير فورس تدريجيًا مهيب. لقد أخرجت بسرعة مجموعة أخرى من الورق وأضافت إلى المحتوى:

أثناء محاولته تكبير رؤيته، أدرك كلاين أنه قد كان غير قادر على رؤية الوضع بالضبط تحت الغسق.

“… هناك برودة فريدة تنتشر في أرجاء المستشفى ليلاً، والظلام خارج النافذة أكثر كثافة من الأماكن الأخرى…”

قبل أن يشعر ديريك بأي شيء، رأى صليب اللامظلل في يده يسقط، كاشفاً عن شكل جسدي يتكون من ضوء نقي.

“… لا أحد يعرف لماذا تجعل تلك السيدة الشابة التي تعيش في الجناح واحد أفراد عائلتها يجلبون لها الفطر والأعشاب. لا أحد يعرف أين تنتهي هذه الأشياء. باختصار، لم تكن هناك علامات على أي حرائق في الجناح، و لا توجد قمامة مهجورة بالخارج. وهذا يجعل الممرضات يشتبهن في أن المريضة كانت تأكل سرا الفطر والأعشاب… “

علاوة على ذلك، المستوى الذي كان عليه الآن إفتقر إلى التدابير التي كانت فعالة وآمنة بما فيه الكفاية.

بعد شرب كمية كبيرة من الماء البارد من كوب آخر، التقطت فورس قلم حبر وكتبت في دفتر ملاحظات رديء الجودة:

واقفة أمام الجبل، كان ببلدة الظهيرة التي تم تقسيمها إلى ثلاث مناطق من الأعلى والوسط والأسفل، مخيم تم إقامته من قبل مدينة الفضة.

“أعتقد أنه إذا كان القبطان يمتلك القوة المطلقة، فإن طاقم القراصنة سيطور بالتأكيد أسلوبًا آخر للحكم.”

قبض ديريك بيرغ على يديه ووضعهما أمام فمه وهو يهتف بهدوء، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

“التفسير من أصدقائي القراصنة الثلاثة هو أنه عندما لا يتمتع الشخص بسلاحه بقوة مطلقة وكاسحة، فإنه دائمًا ما يكون هناك طغيان من الأغلبية على متن سفينة قرصنة. علاوة على ذلك، تتطلب سفينة كبيرة الكثير من الناس لتشغيلها… عندما يتم الجمع بين هذه العوامل، فإن ذلك يجعل طاقم القراصنة مهتمين جدًا بالديمقراطية. سيكون هناك دائمًا قبطان يتم التصويت عليه من قبل طاقمه بين الحين والآخر ليتم نفيه أو حتى قتله.”

بعد أن هتف بتدين، وقف والتقط صليبًا برونزيًا قديمًا كان مغطى بأشواك حادة، وسار باتجاه النار في الخارج.

في خضم أفكاره، كان كلاين يميل أكثر فأكثر نحو كون تخمينه الخاص أقرب إلى الواقع.

نظرًا لأنه لم يكن بإمكان صليب اللامظلل أن يتعايش مع الأغراض الغامضة الأخرى، لم يكن بالإمكان إلا ترك مطرقته العملاقة المسماة زئير إله الرعد مؤقتًا لهاييم و جوشوا ليحملاها معهم.

في البحر، على جزيرة بها نشاط قراصنة مرتفع نسبيًا.

بينما تجمع فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة، كان كلاين، الذي كان في باكلوند، قد وصل بالفعل فوق الضباب الرمادي. التقط صولجان إله البحر وبمساعدة النجم القرمزي المزدهر والمتكثف، رأى الوضع في بلدة الظهيرة، وقام بتوسيع رؤيته نحو بلاط الملك العملاق.

علاوة على ذلك، المستوى الذي كان عليه الآن إفتقر إلى التدابير التي كانت فعالة وآمنة بما فيه الكفاية.

إذا لم يستخدم ضوء الصلاة وصولجان إله البحر، فلن يتمكن كلاين من توسيع مجال رؤيته بالاعتماد فقط على النجوم القرمزية.

“أعتقد أنه إذا كان القبطان يمتلك القوة المطلقة، فإن طاقم القراصنة سيطور بالتأكيد أسلوبًا آخر للحكم.”

بينما تحرك بصره، ظهر غسق جميل وعميق تدريجياً في عينيه.

في القصر الرائع فوق الضباب الرمادي، مد كلاين يده اليمنى ونقر على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم بصمت، ‘العشائر الخمس الكبيرة لإمبراطورية ثيودور هي آمون وإبراهيم وأنتيغونوس ويعقوب وتمارا…. الشخص الذي ساعد أليستا ثيودور على أن يصبح إمبراطورًا الدم هم ملوك الملائكة،آدم، آمون وإبراهيم…’

في المنطقة التي تم فيها تجميد الغسق، كان هناك عدد لا يحصى من القصور والأبراج والعديد من أسوار المدينة المهيبة. كانت رائعة وفخمة، تشبه المعجزة الموجودة في الأساطير والخرافات. علاوة على ذلك، تم تجميدهم في الوقت.

كانوا متجاوزي التسلسل 6 على الأقل، ومعظمهم ينتمون إلى مسار المحارب. تحركوا بسرعات عالية نسبيًا، وأزالوا الموجات القليلة من الوحوش التي كانت في الأساس عمالقة فاسدة. أخيرًا، وصلوا إلى المنطقة التي إكتنفها الغسق. لقد صدموا من المبنى الكبير والملحمي، ولم يتحدث أحد لفترة قصيرة من الزمن.

بلاط الملك العملاقة!

“أخبرني ثلاثة أصدقاء قراصنة أعرفهم أن هذه المدينة الساحلية قد شيدوها. في البداية، رسو سفنهم هنا فقط لإخفاء نهبهم ثإسكان عائلاتهم. في وقت لاحق، جاء المفلسون والمغامرين والهاربين من الضرائب لهذا المكان واستقروا. كما حرثوا الأراضي في الجزيرة وبنوا المنازل. وأخيراً، تم إنشاء سوق تجاري، وتجمع التجار في البحر مثل أسماك القرش التي قد شمت رائحة الدم”.

أثناء محاولته تكبير رؤيته، أدرك كلاين أنه قد كان غير قادر على رؤية الوضع بالضبط تحت الغسق.

“أخبرني ثلاثة أصدقاء قراصنة أعرفهم أن هذه المدينة الساحلية قد شيدوها. في البداية، رسو سفنهم هنا فقط لإخفاء نهبهم ثإسكان عائلاتهم. في وقت لاحق، جاء المفلسون والمغامرين والهاربين من الضرائب لهذا المكان واستقروا. كما حرثوا الأراضي في الجزيرة وبنوا المنازل. وأخيراً، تم إنشاء سوق تجاري، وتجمع التجار في البحر مثل أسماك القرش التي قد شمت رائحة الدم”.

‘كما هو متوقع من المملكة الإلهية لإله قديم، وهي ليست من النوع الذي تم التخلي عنه أو إخفاؤه… لا عجب أن ملوك الملائكة اختاروا هذا المكان للتجمع السري… أتمنى أن تساعدن صلاة الشمس الصغير بعد دخول بلاط الملك العملاق في رؤيتها بشكل أكثر وضوحًا…’ أومأ كلاين برأسه.

تجهم وجهها كما لو كانت قد ذاقت شيئًا يصعب ابتلاعه.

في الوقت نفسه، ركز جزءًا من اهتمامه على الشيخ الراعي لوفيا. اكتشف أنه قد كان لهذه السيدة درع فضي وهمي يغطي جسدها بالكامل.

“بالإضافة إلى ذلك، أبلغوني بأشياء لم أجرؤ على تصديقها: يدافع القراصنة في الحقيقة عن مفهوم الديمقراطية والإنصاف.”

‘يجب أن تكون هذه هي الروح الشريرة التي ‘رعتها… لم أر أي تأثيرات من الخالق الحقيقي بعد…’ أطلق كلاين نفساً ببطء وانتظر التطورات اللاحقة بصبر.

بعد شرب الجرعة المحضرة وتجهيز نفسه ذهنيًا، قاد كولين إلياد والراعي لوفيا أعضاء فريق الرحلة الاستكشافية أثناء دخولهم المنطقة التي أنارها غروب الشمس.

بعد فترة، تحت قيادة الزعيم كولين إلياد، غادر فريق الحملة المكون من تسعة رجال، بما في ذلك ديريك بيرغ، معسكر بلدة الظهيرة. لقد اتبعوا الدرج المرصوف بالحجارة الرمادية وساروا نحو قمة الجبل.

في خضم أفكاره، كان كلاين يميل أكثر فأكثر نحو كون تخمينه الخاص أقرب إلى الواقع.

كانوا متجاوزي التسلسل 6 على الأقل، ومعظمهم ينتمون إلى مسار المحارب. تحركوا بسرعات عالية نسبيًا، وأزالوا الموجات القليلة من الوحوش التي كانت في الأساس عمالقة فاسدة. أخيرًا، وصلوا إلى المنطقة التي إكتنفها الغسق. لقد صدموا من المبنى الكبير والملحمي، ولم يتحدث أحد لفترة قصيرة من الزمن.

نظرًا لأنه لم يكن بإمكان صليب اللامظلل أن يتعايش مع الأغراض الغامضة الأخرى، لم يكن بالإمكان إلا ترك مطرقته العملاقة المسماة زئير إله الرعد مؤقتًا لهاييم و جوشوا ليحملاها معهم.

كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يواجهون فيها مكانًا لا توجد فيه ومضات من البرق، مكان مضاء بالضوء “الطبيعي”!

في هذه المرحلة، نظرت فورس من النافذة مرة أخرى ورأى أنه، تحت السماء الزرقاء والسحب البيضاء، شكلت المباني المصنوعة من الخشب والصخور دائرة كثيفة حول السوق. من وقت لآخر، كانت ترى بعض الأطفال في ملابس ممزقة يتخطون عابرين.

أضاق صائد الشياطين كولين عينيه. أخرج زجاجة معدنية صغيرة وشرب السائل بداخلها.

بينما كتبت، أصبح تعبير فورس تدريجيًا مهيب. لقد أخرجت بسرعة مجموعة أخرى من الورق وأضافت إلى المحتوى:

بعد تطورهم على مدى أجيال عديدة، أصبحوا أكثر اعتيادًا على البيئة المظلمة مع البرق المتكرر. كانوا خائفين غريزيًا من مثل هذه الحالة التي كانت في حالة شفق متجمد.

“… هناك برودة فريدة تنتشر في أرجاء المستشفى ليلاً، والظلام خارج النافذة أكثر كثافة من الأماكن الأخرى…”

لقد كانت نقطة أمل وخوف.

بعد شرب الجرعة المحضرة وتجهيز نفسه ذهنيًا، قاد كولين إلياد والراعي لوفيا أعضاء فريق الرحلة الاستكشافية أثناء دخولهم المنطقة التي أنارها غروب الشمس.

قبض ديريك بيرغ على يديه ووضعهما أمام فمه وهو يهتف بهدوء، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

قبل أن يشعر ديريك بأي شيء، رأى صليب اللامظلل في يده يسقط، كاشفاً عن شكل جسدي يتكون من ضوء نقي.

ومع ذلك، فإن الضوء المنبعث من الجسد لم يعد نقيًا. كان ملوثًا باللون البرتقالي والأحمر الذي ينفرد به الغسق.

بعد تطورهم على مدى أجيال عديدة، أصبحوا أكثر اعتيادًا على البيئة المظلمة مع البرق المتكرر. كانوا خائفين غريزيًا من مثل هذه الحالة التي كانت في حالة شفق متجمد.

في أعقاب ذلك، شعر ديريك بأن حالته كانت تتدهور. كان الأمر كما لو كان في أضعف نقطة في “النهار”، مستعدًا لاستقبال “الليل” الذي يقترب.

“أيضًا، أكثر ما يخشونه ليس ملك البحار الخمسة، ناست، أو كل أنواع الأساطير المرعبة، بل المغامر المجنون جيرمان سبارو. كل قرصان حذره أقرانه من عدم الشرب لوقت متأخر من الليل جدا. لا ينبغي لهم المشي في منتصف الليل أو استخدام الأزقة الصغيرة. هذا لأنه قد يؤدي إلى اختفائهم. ويشاع أن القاتل هو ذلك الرجل…”

بعد شرب كمية كبيرة من الماء البارد من كوب آخر، التقطت فورس قلم حبر وكتبت في دفتر ملاحظات رديء الجودة:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط