صليب.
1021: صليب.
1021: صليب.
ترددت شيو عندما سمعت سؤال فورس.
لاحظ فورس أيضًا ما كان يحدث وأشارت إلى رحلات ليمانو. رفعت سبابتها اليسرى وهمست في أذن شيو، “هناك فرصة واحدة فقط.”
“تم اكتشافنا…”
عند رؤية هذا، لم تتردد شيو في الاندفاع للخروج من مخبأها. عكست عيناها في البداية شكل الفيسكونت ستراتفورد قبل أن تضيء صاعقتان من البرق.
لقد قالوا شيئًا مشابهًا من قبل، لكنهم كانوا يعيدونه مرة أخرى الآن. ومع ذلك، لم يكن لهونفس المعنى. في السابق، كانت تشير إلى اكتشافها من قبل الحامي أو المراقب عندما تعرفت على شيرملن. الآن، كان جوهر الأمر هو أن اختيارهم والأفعال المقابلة كانت متوقعة ورتبها الشخص وراء الكواليس. لم يكن لديهم أسرار للتحدث عنها.
ومع ذلك، فقد تمكنت فقط من تمديد الوقت الذي استغرقته قبل أن تبقي الشفرة الشتوية بعيدًا عن جسدها من ثلاث ساعات إلى أربع ساعات.
هذا يعني أن الفرصة التي كانت شيو تتوق إليها قد ظهرت بالفعل، لكن ما كمن وراء هذه المسألة كان غير وارد.
“سيتم إيقافه أو إحباطه بالتأكيد!” أعطتها شيو العذر.
“إذا اتبعنا النية وراء هذه ‘الرسالة’. ستعتمد النتيجة النهائية على ما إذا كانت لديها نوايا حسنة، لكن هذا ليس شيئًا تحت سيطرتنا.” أضافت شيو من زاوية منطقية
“إذا اتبعنا النية وراء هذه ‘الرسالة’. ستعتمد النتيجة النهائية على ما إذا كانت لديها نوايا حسنة، لكن هذا ليس شيئًا تحت سيطرتنا.” أضافت شيو من زاوية منطقية
السبب في أنها استخدمت كلمة “هي” لتمثيل الشخص وراء الكواليس كان لأنها قد تذكرت الرائحة التي كانت قد شمتها عندما فقدت شيرمان في المرة الأخرى.
أخذت هذهوالمؤلفة الأكثر مبيعًا نفساً عميقاً وسرعان ما قالت، “بعد الدخول، سنختبئ ونراقب. بعد التأكد من وجود فرصة لفعل شيء ما، سنتحرك.”
استمعت فورس بهدوء وأومأت بموافقة.
برؤية تعبير شيرمين يتشوه ببطء، لم تستطع شيو إلا إلقاء نظرة سريعة على فورس.
“نعم، نحن سلبيون للغاية في هذا الأمر. الخيار الأفضل هو مغادرة هذا المكان… “
“آه، لنفعل الأمر بهذه الطريقة. سنهرب في اتجاهات مختلفة ونجعل ذلك الشخص يختار شخصًا واحدًا. من يغادر هذه المنطقة بنجاح سيتسبب على الفور في حدوث ضجة وجذب المتجاوزين الرسميين.”
بمجرد انتهائها من الكلام، نظرت إلى المستودع. لقد فتحت فمها لكنها لم تقل أي شيء آخر.
“حسنًا، دعينا لا نؤخر هذا أكثر. فلنبدأ.”
تم تذكيرها بالموقف المحتمل الذي كان شيرمان فيه، واشتبهت في ‘أنه’ في خطر داهم. ومع ذلك، فقد تجاهلت ذلك عمدا في النهاية ولم تذكره.
“جيد جدا، تعرفين أن المقاومة غير مجدية.” قال الفيسكونت ستراتفورد وهو يضغط أحد أصابعه التي استخدمها لتثبيت الصليب البرونزي على الشوكة.
بالنسبة لها، كان شيرمان شخص موجود في أوصاف شيو فقط. لم يكن يختلف عن شخصية في الرواية. إذا كانت لديها القوة والفرصة لإنقاذه بالمرور، فقد كانت على استعداد للقيام بذلك، ولكن لتحمل المخاطر بسبب ذلك والسماح لصديقتها بالتسرع، فإن تعريض حياتها للخطر لم يكن بالتأكيد شيئًا في اعتباراتها.
كانت هذه الصفحة مليئة برموز وملصقات معقدة وملتوية ولا توصف. أعطت المرء الشعور بعاصفة من الرياح القوية.
أومأت شيو برأسها وقالت، “حسنًا، سنغادر الآن.”
تجاهلتها فورس وضغطت على جدار المستودع وقالت، “إذا واصلنا الحديث، ربما لن نحتاج بعد الآن إلى الحيرة لأن الأمر سيكون قد إنتهى بالفعل.”
“ومع ذلك، فإن الشخص الذي ترك ذلك ‘التعليق’ لن يكون سعيدًا بالتأكيد لرؤيتنا نفعل ذلك. ستعيقنا بالتأكيد.”
كاد أن يغمى على الفيسكونت ستراتفورد بسبب تعرضه لضربات قوية، وفشل في التمسك بالصليب المتألق، مما سمح له بالطيران من راحة يده.
“آه، لنفعل الأمر بهذه الطريقة. سنهرب في اتجاهات مختلفة ونجعل ذلك الشخص يختار شخصًا واحدًا. من يغادر هذه المنطقة بنجاح سيتسبب على الفور في حدوث ضجة وجذب المتجاوزين الرسميين.”
شيو بالمثل لم تندفع للداخل. لقد انحنت وحركت عينيها إلى فجوة بين الصناديق ولاحظت المنطقة الفارغة.
“لماذا لا نتسبب مباشرة في حدوث اضطراب هنا؟” أثارت فورس سؤالا لا شعوريا.
بجانب شيرمين، طفت شبكات العنكبوت التي لا حصر لها والتي كانت في الأصل تخص تريسي وواجهت النيران، وذابت في ثوانٍ معدودة.
“سيتم إيقافه أو إحباطه بالتأكيد!” أعطتها شيو العذر.
توجهت مباشرةً إلى المستودع!
أومئت فورس برأسه.
لم يكن قائد الحرس الملكي قادرًا على الحفاظ على توازنه من هذا الهجوم المفاجئ. تم رفعه من قبل الإعصار وضرب في سقف المستودع.
“منطقي.”
“فقط من خلال البقاء على قيد الحياة ستفتح لنا جميع أنواع الاحتمالات…”
“حسنًا، دعينا لا نؤخر هذا أكثر. فلنبدأ.”
كان من الواضح أنها شعرت برعب الصليب المتألق، وبدأت تتردد في إنقاذها.
لم تقل شيو كلمة أخرى بينما أخرجت نصلها المثلث الشفاف وغير المرئي تقريبًا. مع ثني ظهرها، قفزت من مخبأها وهربت من الميناء وسط الظلال.
“فقط من خلال البقاء على قيد الحياة ستفتح لنا جميع أنواع الاحتمالات…”
كانت الشفرة المثلثة غرضا غامضا أنفقت 500 جنيه عليه من خلال السيدة الناسك لجعل الحرفي يصنعه بمسحوق الأرواح القديمة والروحانية المتبقية. كان إمسه الشفرة الشتوية.
قلبت فورس على الفور رحلات ليمانو وقامت بتقويع صديقتها بقوى التجاوز. بعد ذلك، وضعت كتاب التعاويذ بعيدًا وأمسكت بكتف شيو بيد واحدة، وضغطت الأخرى على الحائط مرة أخرى.
أي شخص يصاب بهذا السلاح- حتى لو كانت لمسة لطيفة- سيتجمد متيبسا. حتى أنهم سيفقدون السيطرة على أفكارهم كما لو كانوا مسكونين بشبح. في الوقت نفسه، بمجرد استمرار المعركة، فإن أفكار أعداء الشفرة الشتوية ستصبح تدريجيًا بطيئة وتصبح أفعالهم جامدة ومتصلبة، حتى لو لم يلمسوا الشفرة المثلثة.
1021: صليب.
والتأثيرات السلبية للشفرة الشتوية لم تكن مرعبة. علاوة على ذلك، كان هناك واحد فقط- سوف يفقد الحامل ببطء درجة حرارة جسمه ويتحول إلى لاميت. بمجرد تجاوز حد زمني معين، ستصبح هذه العملية غير قابلة للرد.
بمجرد انتهائها من الكلام، نظرت إلى المستودع. لقد فتحت فمها لكنها لم تقل أي شيء آخر.
لذلك، استمتعت شيو مؤخرًا بالركض أكثر أو ركوب دراجة بسرعة البرق لتوليد الحرارة لمقاومة فقدان درجة الحرارة.
في نطاق الصليب المتألق، لم توجد أي آثار للشر أو التشوهات. لم يبقى شبر واحد من الظلام!
ومع ذلك، فقد تمكنت فقط من تمديد الوقت الذي استغرقته قبل أن تبقي الشفرة الشتوية بعيدًا عن جسدها من ثلاث ساعات إلى أربع ساعات.
السبب في أنها استخدمت كلمة “هي” لتمثيل الشخص وراء الكواليس كان لأنها قد تذكرت الرائحة التي كانت قد شمتها عندما فقدت شيرمان في المرة الأخرى.
بعد الجري لمسافة معينة، إستدارت شيو وأدركت أن فورس كانت قد مرت بالفعل عبر الحائط وغادرت. لقد اختفت من حيث كانوا يختبئون.
انحسرت ظلال الصندوق الخشبي بسرعة بينما تبخرت البقع الداكنة على الحائط مثل الماء.
بعد التحديق لمدة ثانيتين، عضت شيو شفتها واستدارت فجأة وغيرت اتجاهها.
شيو بالمثل لم تندفع للداخل. لقد انحنت وحركت عينيها إلى فجوة بين الصناديق ولاحظت المنطقة الفارغة.
توجهت مباشرةً إلى المستودع!
السبب في أنها استخدمت كلمة “هي” لتمثيل الشخص وراء الكواليس كان لأنها قد تذكرت الرائحة التي كانت قد شمتها عندما فقدت شيرمان في المرة الأخرى.
سرعان ما وصلت إلى جانب وجهتها، لكنها لم تكن في عجلة من أمرها للدخول. نظرت إلى الأعلى وراقبت المنطقة فوقها، محاولةً على ما يبدو إيجاد ممر آخر، كان أقل وضوحًا للناس في الداخل.
لفت فورس شفتيها وقالت: “ألم تهربي أنت أيضًا؟”
في تلك اللحظة، جعلتها حواسها الشديدة تدير رأسها وترى شخصية تظهر بالقرب من زاوية الجدار.
“نعم، نحن سلبيون للغاية في هذا الأمر. الخيار الأفضل هو مغادرة هذا المكان… “
ارتدت الشخصية فستانًا أسود برأس بني مجعد. كان لديها زوج من العيون الزرقاء الفاتحة. لم تكن سوى فورس وال.
كانت شيو في حيرة من أمرها للحظات. بعد ثوانٍ قليلة سألتن “كيف لاحظتي؟”
“ألم تغادري؟” على الرغم من اندهاشها، لم تنس شيو خفض صوتها.
“تم اكتشافنا…”
لفت فورس شفتيها وقالت: “ألم تهربي أنت أيضًا؟”
“إذا اتبعنا النية وراء هذه ‘الرسالة’. ستعتمد النتيجة النهائية على ما إذا كانت لديها نوايا حسنة، لكن هذا ليس شيئًا تحت سيطرتنا.” أضافت شيو من زاوية منطقية
كانت شيو في حيرة من أمرها للحظات. بعد ثوانٍ قليلة سألتن “كيف لاحظتي؟”
لم تذكري شيرمان حتى. هذا مختلف تمامًا عنك! كنت قد أعددت بالفعل سبب لإقناعك!” ردت فورس بسرعة.
لم تذكري شيرمان حتى. هذا مختلف تمامًا عنك! كنت قد أعددت بالفعل سبب لإقناعك!” ردت فورس بسرعة.
“لماذا لا نتسبب مباشرة في حدوث اضطراب هنا؟” أثارت فورس سؤالا لا شعوريا.
فوجئت شيو بينما قالت بتعبير معقد، “لم يكن عليك العودة”.
أي شخص يصاب بهذا السلاح- حتى لو كانت لمسة لطيفة- سيتجمد متيبسا. حتى أنهم سيفقدون السيطرة على أفكارهم كما لو كانوا مسكونين بشبح. في الوقت نفسه، بمجرد استمرار المعركة، فإن أفكار أعداء الشفرة الشتوية ستصبح تدريجيًا بطيئة وتصبح أفعالهم جامدة ومتصلبة، حتى لو لم يلمسوا الشفرة المثلثة.
تجاهلتها فورس وضغطت على جدار المستودع وقالت، “إذا واصلنا الحديث، ربما لن نحتاج بعد الآن إلى الحيرة لأن الأمر سيكون قد إنتهى بالفعل.”
أي شخص يصاب بهذا السلاح- حتى لو كانت لمسة لطيفة- سيتجمد متيبسا. حتى أنهم سيفقدون السيطرة على أفكارهم كما لو كانوا مسكونين بشبح. في الوقت نفسه، بمجرد استمرار المعركة، فإن أفكار أعداء الشفرة الشتوية ستصبح تدريجيًا بطيئة وتصبح أفعالهم جامدة ومتصلبة، حتى لو لم يلمسوا الشفرة المثلثة.
“يا رجل، لم أفكر في الواقع في مثل هذه الفكرة الجيدة الآن. كان يجب أن أصر على الذهاب معك لإنقاذها. بالتأكيد كنت ستقنعينني بخلاف ذلك وستفكريت في القيام بذلك بنفسك. إذا كررنا المحادثة عدة مرات، لكان كل شيء سينتهي من تلقاء نفسه”.
كان من الواضح أنها شعرت برعب الصليب المتألق، وبدأت تتردد في إنقاذها.
ألقت شيو نظرة على صديقتها ووقفت بجانبها دون أي تردد وكانت الشفرة الشتوية في يدها.
لم تقل شيو كلمة أخرى بينما أخرجت نصلها المثلث الشفاف وغير المرئي تقريبًا. مع ثني ظهرها، قفزت من مخبأها وهربت من الميناء وسط الظلال.
قلبت فورس على الفور رحلات ليمانو وقامت بتقويع صديقتها بقوى التجاوز. بعد ذلك، وضعت كتاب التعاويذ بعيدًا وأمسكت بكتف شيو بيد واحدة، وضغطت الأخرى على الحائط مرة أخرى.
“سأعمل بجد لخلقها من أجلك. إذا لم تنجح، أو إذا لم تكوني متأكدة منها، فسوف نستسلم”.
بينما كانت شيو تنتظر فتح الباب، أدركت أن فورس لم تستخدم قوتها على الفور.
فوجئت شيو بينما قالت بتعبير معقد، “لم يكن عليك العودة”.
أخذت هذهوالمؤلفة الأكثر مبيعًا نفساً عميقاً وسرعان ما قالت، “بعد الدخول، سنختبئ ونراقب. بعد التأكد من وجود فرصة لفعل شيء ما، سنتحرك.”
تفكك البرونز المرقش على سطح الصليب، وكشف عن شكل مادي كان تحته نقطة من الضوء.
“إذا لم تكن هناك فرصة حقًا، أو إذا لم نتمكن من اغتنام الفرصة بالتأكيد، فسنغادر في أقرب وقت ممكن. وبهذه الطريقة، يمكننا على الأقل الانتقام من شيرمان وعدم دفننا أحياء معه!”
في نطاق الصليب المتألق، لم توجد أي آثار للشر أو التشوهات. لم يبقى شبر واحد من الظلام!
“فقط من خلال البقاء على قيد الحياة ستفتح لنا جميع أنواع الاحتمالات…”
سرعان ما وصلت إلى جانب وجهتها، لكنها لم تكن في عجلة من أمرها للدخول. نظرت إلى الأعلى وراقبت المنطقة فوقها، محاولةً على ما يبدو إيجاد ممر آخر، كان أقل وضوحًا للناس في الداخل.
أومئت شيو على الفور وأجابت بطريقة صارمة، “حسنًا”.
قلبت فورس على الفور رحلات ليمانو وقامت بتقويع صديقتها بقوى التجاوز. بعد ذلك، وضعت كتاب التعاويذ بعيدًا وأمسكت بكتف شيو بيد واحدة، وضغطت الأخرى على الحائط مرة أخرى.
أرادت فورس أن تقول بضع كلمات أخرى، ولكن بالنظر إلى كيف قر أضاعت بعض الوقت ولم تستطع تحمل إضاعة المزيد من الوقت، “فتحت” الباب الوهمي ومرت عبر الحائط مع شيو، قادمة من وراء صف من الصناديق الخشبية .
بمجرد انتهائها من الكلام، نظرت إلى المستودع. لقد فتحت فمها لكنها لم تقل أي شيء آخر.
نظرًا لأنها لم تعد شخض عديم الخبرة مثل هذه العمليات، فقد قرفصت بشكل غريزي وسحبت رحلات ليمانو وقلبت إلى صفحة معينة.
هذا يعني أن الفرصة التي كانت شيو تتوق إليها قد ظهرت بالفعل، لكن ما كمن وراء هذه المسألة كان غير وارد.
شيو بالمثل لم تندفع للداخل. لقد انحنت وحركت عينيها إلى فجوة بين الصناديق ولاحظت المنطقة الفارغة.
ارتدت الشخصية فستانًا أسود برأس بني مجعد. كان لديها زوج من العيون الزرقاء الفاتحة. لم تكن سوى فورس وال.
كان شيرمان ذو مظهر المرأة جالس على صندوق خشبي دون أي علامات للغضب. كان شعرها البني يرفرف بلطف في الريح.
بعد الجري لمسافة معينة، إستدارت شيو وأدركت أن فورس كانت قد مرت بالفعل عبر الحائط وغادرت. لقد اختفت من حيث كانوا يختبئون.
وكان يقف أمامها الفيسكونت ستراتفورد. شد قائد الحرس الملكي طوقه وكان يتفقد المنطقة، ما كان يبحث عنه لغز.
لذلك، استمتعت شيو مؤخرًا بالركض أكثر أو ركوب دراجة بسرعة البرق لتوليد الحرارة لمقاومة فقدان درجة الحرارة.
“لسوء الحظ، أنتِ شيطانة فقط.”
السبب في أنها استخدمت كلمة “هي” لتمثيل الشخص وراء الكواليس كان لأنها قد تذكرت الرائحة التي كانت قد شمتها عندما فقدت شيرمان في المرة الأخرى.
“لا تقلقي. سأتركك تموتين دون أي ألم. سوف تتطهرين بالكامل.”
تفكك البرونز المرقش على سطح الصليب، وكشف عن شكل مادي كان تحته نقطة من الضوء.
وبينما كان يتحدث، أخرج شيئًا من جيبه الداخلي.
تدفق دمه الأحمر اللامع على الفور وتم امتصاصه بواسطة الشوكة، متسربًا إلى الجسم.
استخدمت شيو رؤيتها المحسنة من جرعة المستجوب، وقد حددت الغرض بوضوح.
شيو بالمثل لم تندفع للداخل. لقد انحنت وحركت عينيها إلى فجوة بين الصناديق ولاحظت المنطقة الفارغة.
كان عبارة عن إكسسوار صليب مغطى بالبرونز. كان هناك عدد قليل من النتوءات الحادة والخشنة، وكأن قد طعن شخصًا ذات مرة.
كانت الشفرة المثلثة غرضا غامضا أنفقت 500 جنيه عليه من خلال السيدة الناسك لجعل الحرفي يصنعه بمسحوق الأرواح القديمة والروحانية المتبقية. كان إمسه الشفرة الشتوية.
كان أسلوبه وخصائصه أشياء لم تكن تمتلكها مختلف الدول في القارة الشمالية في الحقبة الخامسة. لقد تضح بالمشاعر القديمة.
“لا تقلقي. سأتركك تموتين دون أي ألم. سوف تتطهرين بالكامل.”
“جيد جدا، تعرفين أن المقاومة غير مجدية.” قال الفيسكونت ستراتفورد وهو يضغط أحد أصابعه التي استخدمها لتثبيت الصليب البرونزي على الشوكة.
ومع ذلك، فقد تمكنت فقط من تمديد الوقت الذي استغرقته قبل أن تبقي الشفرة الشتوية بعيدًا عن جسدها من ثلاث ساعات إلى أربع ساعات.
تدفق دمه الأحمر اللامع على الفور وتم امتصاصه بواسطة الشوكة، متسربًا إلى الجسم.
ارتدت الشخصية فستانًا أسود برأس بني مجعد. كان لديها زوج من العيون الزرقاء الفاتحة. لم تكن سوى فورس وال.
تفكك البرونز المرقش على سطح الصليب، وكشف عن شكل مادي كان تحته نقطة من الضوء.
قوة النصف إله لمسار البحار- الإعصار!
في ثانية أو ثانيتين فقط، تحول غرض الفيسكونت ستراتفورد الذي كان يحمله إلى صليب متألق!
أومأت شيو برأسها وقالت، “حسنًا، سنغادر الآن.”
إنبعث منه توهج نقي وخالي من العيوب، ينير المناطق المحيطة بطريقة مشرقة بشكل غير عادي.
كان أسلوبه وخصائصه أشياء لم تكن تمتلكها مختلف الدول في القارة الشمالية في الحقبة الخامسة. لقد تضح بالمشاعر القديمة.
انحسرت ظلال الصندوق الخشبي بسرعة بينما تبخرت البقع الداكنة على الحائط مثل الماء.
أومئت شيو على الفور وأجابت بطريقة صارمة، “حسنًا”.
بجانب شيرمين، طفت شبكات العنكبوت التي لا حصر لها والتي كانت في الأصل تخص تريسي وواجهت النيران، وذابت في ثوانٍ معدودة.
كانت هذه الصفحة مليئة برموز وملصقات معقدة وملتوية ولا توصف. أعطت المرء الشعور بعاصفة من الرياح القوية.
أصبح الضوء أكثر سطوعًا، لكنه لم يكن معمي. اندلعت ألسنة لهب سوداء من جسد شيرمين جنبًا إلى جنب مع جليد بلوري. لقد أصبحت خافتة وشفافة واختفوا في النهاية تحت الإضاءة.
“لا تقلقي. سأتركك تموتين دون أي ألم. سوف تتطهرين بالكامل.”
في نطاق الصليب المتألق، لم توجد أي آثار للشر أو التشوهات. لم يبقى شبر واحد من الظلام!
كانت هذه الصفحة مليئة برموز وملصقات معقدة وملتوية ولا توصف. أعطت المرء الشعور بعاصفة من الرياح القوية.
برؤية تعبير شيرمين يتشوه ببطء، لم تستطع شيو إلا إلقاء نظرة سريعة على فورس.
تفكك البرونز المرقش على سطح الصليب، وكشف عن شكل مادي كان تحته نقطة من الضوء.
كان من الواضح أنها شعرت برعب الصليب المتألق، وبدأت تتردد في إنقاذها.
“يا رجل، لم أفكر في الواقع في مثل هذه الفكرة الجيدة الآن. كان يجب أن أصر على الذهاب معك لإنقاذها. بالتأكيد كنت ستقنعينني بخلاف ذلك وستفكريت في القيام بذلك بنفسك. إذا كررنا المحادثة عدة مرات، لكان كل شيء سينتهي من تلقاء نفسه”.
لاحظ فورس أيضًا ما كان يحدث وأشارت إلى رحلات ليمانو. رفعت سبابتها اليسرى وهمست في أذن شيو، “هناك فرصة واحدة فقط.”
لم يكن قائد الحرس الملكي قادرًا على الحفاظ على توازنه من هذا الهجوم المفاجئ. تم رفعه من قبل الإعصار وضرب في سقف المستودع.
“سأعمل بجد لخلقها من أجلك. إذا لم تنجح، أو إذا لم تكوني متأكدة منها، فسوف نستسلم”.
قوة النصف إله لمسار البحار- الإعصار!
لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.
لفت فورس شفتيها وقالت: “ألم تهربي أنت أيضًا؟”
قامت فورس على الفور بتقويم جسدها وقلبت رحلات ليمانو إلى الصفحة الصفراء المتفحمة.
لم تذكري شيرمان حتى. هذا مختلف تمامًا عنك! كنت قد أعددت بالفعل سبب لإقناعك!” ردت فورس بسرعة.
كانت هذه الصفحة مليئة برموز وملصقات معقدة وملتوية ولا توصف. أعطت المرء الشعور بعاصفة من الرياح القوية.
تفكك البرونز المرقش على سطح الصليب، وكشف عن شكل مادي كان تحته نقطة من الضوء.
قوة النصف إله لمسار البحار- الإعصار!
“سأعمل بجد لخلقها من أجلك. إذا لم تنجح، أو إذا لم تكوني متأكدة منها، فسوف نستسلم”.
بعد مراقبة محيطها مرة أخرى والتأكد من عدم وجود أي أعداء آخرين، توغلت نظرة فورس عبر الفجوة بين الصناديق الخشبية وركزت على الفيسكونت ستراتفورد. ثم حركت إصبعها برفق عبر الصفحة الصفراء المتفحمة.
السبب في أنها استخدمت كلمة “هي” لتمثيل الشخص وراء الكواليس كان لأنها قد تذكرت الرائحة التي كانت قد شمتها عندما فقدت شيرمان في المرة الأخرى.
مع انفجار هدير، حلق إعصار مرئي تحت قدمي الفيسكونت ستراتفورد واندفع صعودًا.
وكان يقف أمامها الفيسكونت ستراتفورد. شد قائد الحرس الملكي طوقه وكان يتفقد المنطقة، ما كان يبحث عنه لغز.
لم يكن قائد الحرس الملكي قادرًا على الحفاظ على توازنه من هذا الهجوم المفاجئ. تم رفعه من قبل الإعصار وضرب في سقف المستودع.
فوجئت شيو بينما قالت بتعبير معقد، “لم يكن عليك العودة”.
بوووم!
بعد مراقبة محيطها مرة أخرى والتأكد من عدم وجود أي أعداء آخرين، توغلت نظرة فورس عبر الفجوة بين الصناديق الخشبية وركزت على الفيسكونت ستراتفورد. ثم حركت إصبعها برفق عبر الصفحة الصفراء المتفحمة.
لقد مزق الإعصار سقف المستودع بينما انهارت أجزاء منه. لقت بعض الشظايا في الأرجاء وسط الريح وهي تحلق أعلى وأعلى.
استمعت فورس بهدوء وأومأت بموافقة.
كاد أن يغمى على الفيسكونت ستراتفورد بسبب تعرضه لضربات قوية، وفشل في التمسك بالصليب المتألق، مما سمح له بالطيران من راحة يده.
توجهت مباشرةً إلى المستودع!
عندما غادرت الشوكة بشظية من دمه إصبعه، غطى البرونز المرقش سطح الصليب مرة أخرى.
سرعان ما وصلت إلى جانب وجهتها، لكنها لم تكن في عجلة من أمرها للدخول. نظرت إلى الأعلى وراقبت المنطقة فوقها، محاولةً على ما يبدو إيجاد ممر آخر، كان أقل وضوحًا للناس في الداخل.
واختفى الضوء الخالي من العيوب بدوره.
لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.
عند رؤية هذا، لم تتردد شيو في الاندفاع للخروج من مخبأها. عكست عيناها في البداية شكل الفيسكونت ستراتفورد قبل أن تضيء صاعقتان من البرق.
“إذا اتبعنا النية وراء هذه ‘الرسالة’. ستعتمد النتيجة النهائية على ما إذا كانت لديها نوايا حسنة، لكن هذا ليس شيئًا تحت سيطرتنا.” أضافت شيو من زاوية منطقية
الإختراق النفسي!
تجاهلتها فورس وضغطت على جدار المستودع وقالت، “إذا واصلنا الحديث، ربما لن نحتاج بعد الآن إلى الحيرة لأن الأمر سيكون قد إنتهى بالفعل.”
أخذت هذهوالمؤلفة الأكثر مبيعًا نفساً عميقاً وسرعان ما قالت، “بعد الدخول، سنختبئ ونراقب. بعد التأكد من وجود فرصة لفعل شيء ما، سنتحرك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
