طقس بدون 'رد'.
991: طقس بدن ‘رد’.
بعد أن انتهى من الهتاف، انتظر كلاين بصبر لبعض الوقت، لكن لم يحدث شيء. لم يكن هناك أي رد.
بعد إنهاء الاتصال الخاص، قام كلاين بإلقاء نظرة على كاتليا كالعالم جيرمان سبارو.
“سأرسل لها نواياك، لكن لا يمكنني تقديم أي ضمانات بشأن موافقتها”.
“أرجوا أن تبلغي ملكة الغوامض أنني أرغب في مقابلتها للحديث عن شيء ما. تحديد الوقت والمكان يعود لها”.
991: طقس بدن ‘رد’.
ملكة الغوامض؟ لذا تمثل السيدة الناسك الملكية فوق البحار الخمسة…’ تفاجأ ليونارد أولاً قبل أن يدرك.
عندها فقط أدار الطفل رأسه إليه وضحك.
‘ما الأمر؟’ عبست كاتليا قليلا بطريقة حذرة.
“دعونا ننهي هذا هنا لهذا اليوم.”
“سأرسل لها نواياك، لكن لا يمكنني تقديم أي ضمانات بشأن موافقتها”.
‘لكن المشكلة هي أنني لا أستطيع البقاء فوق الضباب الرمادي لأراقب التطعيم طوال الوقت. قد يكون الأمر أتع، بين فترتين من فترات المراقبة، سيكون بإمكان آمون دخول شارع بوكلوند وفعل شيئًا ما…’ فكر كلاين قبل أن يسأل ببعض التأمل:
“حسنا.” أومأ العالم جيرمان سبارو برأسه ببساطة، مشيرًا إلى أنه لا بأس بذلك.
أومث ألجر برأسها، مشيرا إلى أن هذا لم يكن شيئًا يحتاج إلى أي تذكير.
في هذه اللحظة، أتيحت الفرصة لديريك أخيرًا بينما سأل، “جميعا…”
‘مما يبدو، يمكنني استخدام قوى الضباب الرمادي لاكتشاف تطعيم القدر…’ تنهد كلاين بإرتياح بسنما شعر بالمزيد من اليقين.
لقد نظر إلى السيد الرجل المعلق والسيد العالم قبل أن يواصل، “الطقوس اللازمة بالنسبة لي للتقدم إلى كاهن النور تتطلب ظلامًا نقيًا. أحتاج إلى دفن جسدي بالكامل في الجليد الذي لا يذوب عادة. في مدينة الفضة، ليس من الصعب العثور على مثل هذا الجليس. ومع ذلك، كيف يمكننا خلق ظلمة نقية ولكن آمنة؟”
ضحك ويل أوسبتين وهو يشير إلى السماء بإصبع السبابة خاصته.
‘إذا ذلك هو طقس تقدم كاهن النور. الشمس الصغير بالتأكيد صادق وبسيطة..’ نظرًا لافتقارها إلى الخبرة والمعرفة، لم تتمكن أودري من تقديم أي اقتراحات جوهرية. كل ما كان بإمكانها فعله هو إلقاء عينيها على الشخص الذي ظنت أنه قادر على حل المشكلة: العالم جيرمان سبارو.
بعد أن انتهى من تنظيف المكتب واستدار، مستعدًا للتوجه إلى الكرسي المائل، ظهرت شخصية أمامه فجأة!
وفي هذه اللحظة، رفع العالم يديه لقرص صدغيه. أما بالنسبة إلى الأحمق كلاين، فقد كان يحاول بسرعة التفكير في حل.
‘تنهد، إذا كان هذا هو العالم الخارجي، فمن السهل للغاية الحصول على الظلام النقي. الجليد الذي لا يذوب عادة سيكون أكثر الأشياء صعوبة في الحصول عليه، لكن مدينة الفضة هي عكس ذلك تمامًا… هناك، الظلام خطير للغاية. مجرد التواجد داخله سيؤدي إلى اختفاء المرء أو معاناته من هجمات الوحوش الغريبة…’
“أمنيتك هي إرادتنا!” وقفت أودري ورفاقها وانحنوا بوقار.
‘يمكنني جعل ليونارد يقدم تميمة من مجال الليل الدائم، وبعد ذلك يمكنني تحريك بعض قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. باستخدام صلاة الشمس الصغير، يمكنني توفير منطقة من الظلام الاصطناعي. لكن المشكلة تكمن في عدم قدرتي على تحديد ما إذا كان هذا سيؤدي إلى الخطر الطبيعي الذي تواجهه مدينة الفضة. هذا ليس بالشيء الذي يمكن تحديده بالعرافة. عندما لا تتعلق الأمور بنفسي، لا يمكنني إلا تحديد ما إذا كانت المسألة خطيرة أم لا، أو متى يجب القيام بالأمر. وفي ظل هذه المواقف، هناك عناصر كثيرة جدًا، ومصادر الخطر متنوعة…’
“أمنيتك هي إرادتنا!” وقفت أودري ورفاقها وانحنوا بوقار.
‘نعم، سأستدعى آروديس لاحقًا وأسأله…’
“… أسعى للحصول على بركات الإخفاء لإكمال مهمة القضاء على نسخ الكافر…’
كان كلاين يفكر سابقًا في المشكلة المتعلقة بتقدم الشمس الصغير، لكنه لم يتمكن أبدًا من العثور على إجابة.
أطلق ويل أوسبتين ‘هممف’ وقال، “تكلم، ما الأمر؟”
عند رؤية العالم صامت، أغلق ليونارد، الذي كان يريد في الأصل أن يقول أن “خلق الظلام النقي أمر سهل للغاية” فمه ببطء شديد. لقد بدأ يفكر في كلمات الشمس ولاحظ كلمة تجاهلها: آمن!
قرب النهاية، تراجع كلاين خطوتين إلى الوراء، ونشط رؤيته الروحية، وهتف بهدوء، “أصلي من أجل قوة الليل المظلم.”
‘في أرض الإله المنبوذة، في مدينة الفضة، الظلمة تعادل الخطر؟’ استوعب ليونارد الفكرة الرئيسية تقريبًا، ولكن بسبب عدم فهمه، لم يتمكن من تقديم أي اقتراحات.
“ما هو؟”
أخيرًا، كان ألجر هو من تحدث.
“ما هو؟”
لقد نظر إلى ديريك وقال: “سأساعدك في جمع المعلومات والبحث عن حلول. ولكن في هذه العملية، قد تحتاج إلى تقديم بعض المساعدة لتأكيد إمكانية القيام بذلك.”
كان كلاين يفكر سابقًا في المشكلة المتعلقة بتقدم الشمس الصغير، لكنه لم يتمكن أبدًا من العثور على إجابة.
“ليس هناك أى مشكلة!” أجاب ديريك دون أي تردد.
وأضاف في أعقاب ذلك، “ليست هناك حاجة للتسرع. لا يزال أمامي حوالي الشهر قبل أن أنتهي من هضم جرعة كاتب العدل.”
“ليس هناك أى مشكلة!” وافق كلاين دون أي تردد.
أومث ألجر برأسها، مشيرا إلى أن هذا لم يكن شيئًا يحتاج إلى أي تذكير.
اتسع فم الطفل قليلاً كما لو كان على وشك البكاء. استغرق الأمر منه مجهودًا كبيرًا لضبط نفسه بينما قال، “لم أولد منذ أكثر من شهر!”
في هذه اللحظة، درست كاتليا للحظة وقالت لديريك، “ربما يمكننا النظر في هذه المشكلة من زاوية أخرى. طقس التقدم خاصتك لن يدوم طويلاً. يمكننا ببساطة زيادة الوقت الذي يمكنك البقاء فيه في الظلام الصافي لحل هذه المشكلة.”
عندما فكر في كلمة “استخدام”، كان يشير إلى استخدام دميته المتحركة للصلاة إلى الأحمق بينما كان يدخل فوق الضباب الرمادي. من خلال نقطة نور تمثل مؤمنه، يمكنه مسح المنطقة المحيطة بحثًا عن أي تشوهات. بمعنى ما، كان هذا مكافئًا لمرافبه الأحمق، وهو ما يعادل “رؤية حقيقية” معززة.
“أتذكر أنك ذكرت أنه بعد تركك في الظلام مع عدم وجود ضوء، هناك خطران. الأول سيكون الهجمات من وحوش غريبة تأتي من أصول مجهولة، والثاني سيكون حالة اختفاء محيرة أقرب إلى التبخر.”
هذه المرة، كان هدف صلاته هو إلهة الليل “نفسها”، وليس الموت الاصطناعي. كان هذا لمنع آمون من النظر في مصدر التحريك من خلال التغييرات في القدر، وبالتالي ملاحظة خطأ ما.
“الوضع السابق سهل الحل. يمكنك تقديم طلب إلى زعيمك لتحف أثرية مختومة ما، أو يمكنك حمله على الوقوف بجانبك. أما بالنسبة للحالة الثانية، فأنا لا أعرف ما يكفي. يمكنك محاولة أن تسأل من زعيمك “.
“هذا هو الشيء؛ لقد صادفت مؤخرًا نسخة آمون”. قال كلاين مباشرة.
فكر ديريك في الأمر بعناية وشعر فجأة أن هذه كانت سلسلة أفكار قابلة للتطبيق مع فرصة كبيرة للنجاح.
اتسع فم الطفل قليلاً كما لو كان على وشك البكاء. استغرق الأمر منه مجهودًا كبيرًا لضبط نفسه بينما قال، “لم أولد منذ أكثر من شهر!”
أجاب على الفور في مفاجأة سارة: “شكرا لك أيتها السيدة الناسك”.
‘يمكنني جعل ليونارد يقدم تميمة من مجال الليل الدائم، وبعد ذلك يمكنني تحريك بعض قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. باستخدام صلاة الشمس الصغير، يمكنني توفير منطقة من الظلام الاصطناعي. لكن المشكلة تكمن في عدم قدرتي على تحديد ما إذا كان هذا سيؤدي إلى الخطر الطبيعي الذي تواجهه مدينة الفضة. هذا ليس بالشيء الذي يمكن تحديده بالعرافة. عندما لا تتعلق الأمور بنفسي، لا يمكنني إلا تحديد ما إذا كانت المسألة خطيرة أم لا، أو متى يجب القيام بالأمر. وفي ظل هذه المواقف، هناك عناصر كثيرة جدًا، ومصادر الخطر متنوعة…’
استمرت جلسة التبادل والتعلم حتى انتهى التجمع ببطء. برؤية أنه كان على وشك الانتهاء، قام الأحمق كلاين بالقرع بلطف على زاوية الطاولة.
ضحك كلاين بجفاف وقال، “مع علاقتنا، ليست هناك حاجة لمثل هذه المجاملات، أليس كذلك؟”
“دعونا ننهي هذا هنا لهذا اليوم.”
أخيرًا، كان ألجر هو من تحدث.
“أمنيتك هي إرادتنا!” وقفت أودري ورفاقها وانحنوا بوقار.
‘هل الأمر كذلك…’ أومأ كلاين برأسه في تفكير وهو يراقب عربة الأطفال السوداء تتراجع ببطء إلى الظل.
بعد أن اختفوا من فوق الضباب الرمادي، غادر كلاين المنطقة وعاد إلى العالم الحقيقي.
“… أسعى للحصول على بركات الإخفاء لإكمال مهمة القضاء على نسخ الكافر…’
أخرج محفظته أولاً وحصل على البجعة الورقية التي طواها ويل أوسبتين. نشرها على الطاولة، والتقط قلم رصاص وكتب ببساطة: “هناك شيء ما!”
“ليس هناك أى مشكلة!” أجاب ديريك دون أي تردد.
بعد طي البجعة الورقية وحشوها تحت وسادته، نزل كلاين إلى السرير وأخذ قيلولة بعد الظهر.
‘يمكنني جعل ليونارد يقدم تميمة من مجال الليل الدائم، وبعد ذلك يمكنني تحريك بعض قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. باستخدام صلاة الشمس الصغير، يمكنني توفير منطقة من الظلام الاصطناعي. لكن المشكلة تكمن في عدم قدرتي على تحديد ما إذا كان هذا سيؤدي إلى الخطر الطبيعي الذي تواجهه مدينة الفضة. هذا ليس بالشيء الذي يمكن تحديده بالعرافة. عندما لا تتعلق الأمور بنفسي، لا يمكنني إلا تحديد ما إذا كانت المسألة خطيرة أم لا، أو متى يجب القيام بالأمر. وفي ظل هذه المواقف، هناك عناصر كثيرة جدًا، ومصادر الخطر متنوعة…’
في حلمه الضبابي، رأى مرة أخرى السهول شديدة السواد والبرج الشاهق.
بعد أن اختفوا من فوق الضباب الرمادي، غادر كلاين المنطقة وعاد إلى العالم الحقيقي.
مروراً بالسهول وعبر الأبواب الخشبية، وصل كلاين إلى الزاوية المألوفة.
بعد ذلك، أنشأ جدار روحانية، وقام بتقطير زيت القمر الكامل الأساسي، وأحرق بعض مساحيق الأعشاب التي أسعدت الإلهة. شيئًا فشيئًا، أكمل الطقس.
خرجت عربة أطفال سوداء من الظلال الكثيفة بينما كان ويل أوسيبتين ملفوفًا بحرير فضي، يمتص إبهامه الأيمن لقد سخر غاضبًا، “لقد أصبحت غير مهذب أكثر فأكثر!”
في هذه اللحظة، أتيحت الفرصة لديريك أخيرًا بينما سأل، “جميعا…”
ضحك كلاين بجفاف وقال، “مع علاقتنا، ليست هناك حاجة لمثل هذه المجاملات، أليس كذلك؟”
ضحك ويل أوسبتين وهو يشير إلى السماء بإصبع السبابة خاصته.
أطلق ويل أوسبتين ‘هممف’ وقال، “تكلم، ما الأمر؟”
كانت سيدة. كان لديها ملامح وجه طبيعية للغاية. لم تكن عيناها السوداء الشبحية مختلفة عن الشخص العادي، ولكن مجرد النظر إليها ترك كلاين يشعر بإحساس بالسلام والصفاء الشديد. على الرغم من أن مشاعر الذعر تصاعدت داخله، إلا أنهم لم يتمكنوا من التغلب على الهدوء.
“هذا هو الشيء؛ لقد صادفت مؤخرًا نسخة آمون”. قال كلاين مباشرة.
بعد إنهاء الاتصال الخاص، قام كلاين بإلقاء نظرة على كاتليا كالعالم جيرمان سبارو.
اتسع فم الطفل قليلاً كما لو كان على وشك البكاء. استغرق الأمر منه مجهودًا كبيرًا لضبط نفسه بينما قال، “لم أولد منذ أكثر من شهر!”
وفي هذه اللحظة، رفع العالم يديه لقرص صدغيه. أما بالنسبة إلى الأحمق كلاين، فقد كان يحاول بسرعة التفكير في حل.
“… لا يوجد شيء أحتاجه منك. أود فقط أن أطرح عليك سؤالاً”. أضاف كلاين بسرعة
رفع وسل أوسبتين ذراعه اللحمية ولوح بها.
“أرجوا أن تبلغي ملكة الغوامض أنني أرغب في مقابلتها للحديث عن شيء ما. تحديد الوقت والمكان يعود لها”.
“ما هو؟”
لقد كانت ترتدي رداء كتان بسيط مع علامات ترقيع. وبجوار الخصر كان هناك حزام مصنوع من لحاء الشجر. كان الشعر الغرابي الأسود يتدحرج بحرية للأسفل بينما لم ترتدي أقدام الشخصية أي جوارب أو أحذية، مما جعلها مغطاة بالغبار والجروح.
قال كلاين على الفور بابتسامة، “يمكن لنسخة آمون سرقة مصير الآخرين والظهور أثناء استبدال هوياتهم. أتمنى أن أعرف كيف يمكنني الرؤية من خلال مثل هذه المسألة المرعبة.”
عندها فقط أدار الطفل رأسه إليه وضحك.
ضحك ويل أوسبتين وهو يشير إلى السماء بإصبع السبابة خاصته.
“… لقد صادفت نسخة الكافر آمون في باكلوند. كان يجمع خاصية نصف اله لمسار النهاب…’
“صلي من أجل مساعدة.”
‘نعم، سأستدعى آروديس لاحقًا وأسأله…’
‘مما يبدو، يمكنني استخدام قوى الضباب الرمادي لاكتشاف تطعيم القدر…’ تنهد كلاين بإرتياح بسنما شعر بالمزيد من اليقين.
“فانيلا الليل، عشب من القمر الأحمر، أرجوا إرسل دعائي إلى الإلهة!”
عندما فكر في كلمة “استخدام”، كان يشير إلى استخدام دميته المتحركة للصلاة إلى الأحمق بينما كان يدخل فوق الضباب الرمادي. من خلال نقطة نور تمثل مؤمنه، يمكنه مسح المنطقة المحيطة بحثًا عن أي تشوهات. بمعنى ما، كان هذا مكافئًا لمرافبه الأحمق، وهو ما يعادل “رؤية حقيقية” معززة.
استمرت جلسة التبادل والتعلم حتى انتهى التجمع ببطء. برؤية أنه كان على وشك الانتهاء، قام الأحمق كلاين بالقرع بلطف على زاوية الطاولة.
‘لكن المشكلة هي أنني لا أستطيع البقاء فوق الضباب الرمادي لأراقب التطعيم طوال الوقت. قد يكون الأمر أتع، بين فترتين من فترات المراقبة، سيكون بإمكان آمون دخول شارع بوكلوند وفعل شيئًا ما…’ فكر كلاين قبل أن يسأل ببعض التأمل:
“الأسبوع المقبل، الأربعاء أو الخميس، قد تكون هناك بعض التغييرات في مصيرك.”
“أي شيء تود أن تذكرني به؟”
خرجت عربة أطفال سوداء من الظلال الكثيفة بينما كان ويل أوسيبتين ملفوفًا بحرير فضي، يمتص إبهامه الأيمن لقد سخر غاضبًا، “لقد أصبحت غير مهذب أكثر فأكثر!”
أدار أوسبتين رأسه بعيدًا دون أن ينظر إليه وهو يتمتم، “عليك أن تزورني ووالدي مرة واحدة هذا الأسبوع. أثناء تناول الشاي…”
‘في أرض الإله المنبوذة، في مدينة الفضة، الظلمة تعادل الخطر؟’ استوعب ليونارد الفكرة الرئيسية تقريبًا، ولكن بسبب عدم فهمه، لم يتمكن من تقديم أي اقتراحات.
“ليس هناك أى مشكلة!” وافق كلاين دون أي تردد.
استمرت جلسة التبادل والتعلم حتى انتهى التجمع ببطء. برؤية أنه كان على وشك الانتهاء، قام الأحمق كلاين بالقرع بلطف على زاوية الطاولة.
عندها فقط أدار الطفل رأسه إليه وضحك.
قرب النهاية، تراجع كلاين خطوتين إلى الوراء، ونشط رؤيته الروحية، وهتف بهدوء، “أصلي من أجل قوة الليل المظلم.”
“الأسبوع المقبل، الأربعاء أو الخميس، قد تكون هناك بعض التغييرات في مصيرك.”
اتسع فم الطفل قليلاً كما لو كان على وشك البكاء. استغرق الأمر منه مجهودًا كبيرًا لضبط نفسه بينما قال، “لم أولد منذ أكثر من شهر!”
‘هل الأمر كذلك…’ أومأ كلاين برأسه في تفكير وهو يراقب عربة الأطفال السوداء تتراجع ببطء إلى الظل.
ضحك ويل أوسبتين وهو يشير إلى السماء بإصبع السبابة خاصته.
بعد أن استيقظ من حلمه، حزم أغراضه وبدأ في إقامة مذبح دون راحة.
هذه المرة، كان هدف صلاته هو إلهة الليل “نفسها”، وليس الموت الاصطناعي. كان هذا لمنع آمون من النظر في مصدر التحريك من خلال التغييرات في القدر، وبالتالي ملاحظة خطأ ما.
هذه المرة، كان هدف صلاته هو إلهة الليل “نفسها”، وليس الموت الاصطناعي. كان هذا لمنع آمون من النظر في مصدر التحريك من خلال التغييرات في القدر، وبالتالي ملاحظة خطأ ما.
قرب النهاية، تراجع كلاين خطوتين إلى الوراء، ونشط رؤيته الروحية، وهتف بهدوء، “أصلي من أجل قوة الليل المظلم.”
كيف يمكن لمبارك الليل الدائم أن يصلي للموت الاصطناعي؟
“أصلي من أجل قوة الغموض.”
بعد إعداد الطقس، مسح كلاين وجهه وتحول إلى جيرمان سبارو ذو المظهر البارد، متسببا في انخفاض طوله قليلاً.
اتسع فم الطفل قليلاً كما لو كان على وشك البكاء. استغرق الأمر منه مجهودًا كبيرًا لضبط نفسه بينما قال، “لم أولد منذ أكثر من شهر!”
بعد إشعال أول شمعتين أمامهما، جعل كلاين الشمعة العادية التي تمثل “نفسه” تحترق بلهب أصفر. كان هناك شمعتان في المقدمة. كانت إحداها شمعة مصنوعة من فانيليا الليل وزهرة النوم لتمثيل الليل الدائم، والأخرى كانت شمعة مكونة من أزهار الكستناء البيضاء والورد البري لتمثيل “الإخفاء”.
“ما هو؟”
بعد ذلك، أنشأ جدار روحانية، وقام بتقطير زيت القمر الكامل الأساسي، وأحرق بعض مساحيق الأعشاب التي أسعدت الإلهة. شيئًا فشيئًا، أكمل الطقس.
“أصلي من أجل قوة الغموض.”
قرب النهاية، تراجع كلاين خطوتين إلى الوراء، ونشط رؤيته الروحية، وهتف بهدوء، “أصلي من أجل قوة الليل المظلم.”
“حسنا.” أومأ العالم جيرمان سبارو برأسه ببساطة، مشيرًا إلى أنه لا بأس بذلك.
“أصلي من أجل قوة الغموض.”
“هذا هو الشيء؛ لقد صادفت مؤخرًا نسخة آمون”. قال كلاين مباشرة.
“أصلي من أجل نعمة الإلهة المحبة.
قال كلاين على الفور بابتسامة، “يمكن لنسخة آمون سرقة مصير الآخرين والظهور أثناء استبدال هوياتهم. أتمنى أن أعرف كيف يمكنني الرؤية من خلال مثل هذه المسألة المرعبة.”
“… لقد صادفت نسخة الكافر آمون في باكلوند. كان يجمع خاصية نصف اله لمسار النهاب…’
بعد أن انتهى من تنظيف المكتب واستدار، مستعدًا للتوجه إلى الكرسي المائل، ظهرت شخصية أمامه فجأة!
“… أسعى للحصول على بركات الإخفاء لإكمال مهمة القضاء على نسخ الكافر…’
في هذه اللحظة، أتيحت الفرصة لديريك أخيرًا بينما سأل، “جميعا…”
“فانيلا الليل، عشب من القمر الأحمر، أرجوا إرسل دعائي إلى الإلهة!”
“أصلي من أجل نعمة الإلهة المحبة.
” زهرة القمر، عشب من القمر الأحمر، أرجوك أرسل دعائي للإلهة!”
بعد أن اختفوا من فوق الضباب الرمادي، غادر كلاين المنطقة وعاد إلى العالم الحقيقي.
بعد أن انتهى من الهتاف، انتظر كلاين بصبر لبعض الوقت، لكن لم يحدث شيء. لم يكن هناك أي رد.
أجاب على الفور في مفاجأة سارة: “شكرا لك أيتها السيدة الناسك”.
‘هذا… الإلهة في فترة حرجة للسيطرة على تفرد مسار الموت وغير قادرة على الاستجابة أكثر من أي شيء طبيعي؟ هل يجب أن أحاول الصلاة للموت الاصطناعي؟ فبعد كل شيء، إذا كانت هناك بركات الإخفاء، فلن يتمكن آمون من رؤيتها. إذا لم يحدث ذلك، فلن يشير مصدر إثارة القدر إلي…’ عبس كلاين شيئًا فشيئًا بينما أنهى الطقس وأزال المذبح.
فكر ديريك في الأمر بعناية وشعر فجأة أن هذه كانت سلسلة أفكار قابلة للتطبيق مع فرصة كبيرة للنجاح.
لقد شعر أنه بحاجة إلى إيجاد حلول أخرى.
خرجت عربة أطفال سوداء من الظلال الكثيفة بينما كان ويل أوسيبتين ملفوفًا بحرير فضي، يمتص إبهامه الأيمن لقد سخر غاضبًا، “لقد أصبحت غير مهذب أكثر فأكثر!”
بعد أن انتهى من تنظيف المكتب واستدار، مستعدًا للتوجه إلى الكرسي المائل، ظهرت شخصية أمامه فجأة!
“دعونا ننهي هذا هنا لهذا اليوم.”
لقد كانت ترتدي رداء كتان بسيط مع علامات ترقيع. وبجوار الخصر كان هناك حزام مصنوع من لحاء الشجر. كان الشعر الغرابي الأسود يتدحرج بحرية للأسفل بينما لم ترتدي أقدام الشخصية أي جوارب أو أحذية، مما جعلها مغطاة بالغبار والجروح.
بعد أن اختفوا من فوق الضباب الرمادي، غادر كلاين المنطقة وعاد إلى العالم الحقيقي.
كانت سيدة. كان لديها ملامح وجه طبيعية للغاية. لم تكن عيناها السوداء الشبحية مختلفة عن الشخص العادي، ولكن مجرد النظر إليها ترك كلاين يشعر بإحساس بالسلام والصفاء الشديد. على الرغم من أن مشاعر الذعر تصاعدت داخله، إلا أنهم لم يتمكنوا من التغلب على الهدوء.
فكر ديريك في الأمر بعناية وشعر فجأة أن هذه كانت سلسلة أفكار قابلة للتطبيق مع فرصة كبيرة للنجاح.
في حلمه الضبابي، رأى مرة أخرى السهول شديدة السواد والبرج الشاهق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
