حظر
628: حظر.
عند رؤية جسد سينثيا الرقيق الضخم مع ثآليل شجرة وزهور تنمو عليها كما لو كانت شجرة، بالإضافة إلى سماع طلبها الخجول والمتردد، لم يستطع كلاين إلا أن يرتجف بينما وقف شعره على نهاياته.
عند رؤية جسد سينثيا الرقيق الضخم مع ثآليل شجرة وزهور تنمو عليها كما لو كانت شجرة، بالإضافة إلى سماع طلبها الخجول والمتردد، لم يستطع كلاين إلا أن يرتجف بينما وقف شعره على نهاياته.
لقد أصبح أسود، ينبعث منه شعور نبيل وشرير. هذا يعني أن كلاين قد قام بتفعيل الجوع الزاحف وتحول إلى روح ميثور لسان الدودة، مما منحه قوى بارون الفساد!
مثل هذا المشهد تجاوز الرعب الذي يمكن تصوره من قبل الخيال البشري. لم يسبق له أن واجه شيئًا كهذا حتى في أحلامه.
‘كانت سينثيا مجرد شخص عادي قبل هذا!’
إذا كان هو من عندما واجه ميغوس في تينغن، لكان كلاين بالتأكيد قد تأثر بمثل هذا المشهد. كان سيخسر مؤقتًا قدرته على الرد بسبب الرعب والذعر، ولكن بعد تجربة الكثير، كان من متجاوز خبير بالمعنى الحقيقي للكلمة. في اللحظة التي دخلت فيها كلمات سينثيا أذنيه، كان القفاز على يده اليسرى قر غير بالفعل الألوان.
بعد ذلك مباشرة، ظهر الكون الوهمي والمتألّق أمام عينيه. لقد كانت نقاط من النجوم الساطعة.
لقد أصبح أسود، ينبعث منه شعور نبيل وشرير. هذا يعني أن كلاين قد قام بتفعيل الجوع الزاحف وتحول إلى روح ميثور لسان الدودة، مما منحه قوى بارون الفساد!
عند رؤية جسد سينثيا الرقيق الضخم مع ثآليل شجرة وزهور تنمو عليها كما لو كانت شجرة، بالإضافة إلى سماع طلبها الخجول والمتردد، لم يستطع كلاين إلا أن يرتجف بينما وقف شعره على نهاياته.
في تلك اللحظة، شوه كلمات سينثيا، فحول “أدميرال، أريد أن أحمل بطفلك” إلى “أدميرال، أريد أن أحمل بطفلك فقط.”
نما فرع شجرة بني من حيث كان يقف بينما أزهرت زهرة لزجة على طرفه.
بهذه الطريقة، اعتقد كلاين أن الحراس الشخصيين والحاضرين حول الوحش الشبيه بالشجرة سيتم دفعهم بعيدًا من قبل سينثيا، بعد تشويه إرادتها، مما سيمنحهم فرصة للتنفس.
، تم تلطيخ الجوع الزاحف بتوهج نقي وبراق.
أما فيما إذا كان سيكشف عن نفسه بأنه أدميرال أميريوس مزيف، فإنه لم يبالي. في هذه اللحظة، أي شخص كان لا يزال يزعج نفسه حول ما إذا كان التمثيل الحقيقي سينجح سيكون بالتأكيد شخصًا يعاني من حالة خطيرة من الـOCD، ومن الواضح أنه لم يكن كذلك.
نما فرع شجرة بني من حيث كان يقف بينما أزهرت زهرة لزجة على طرفه.
بالإضافة إلى ذلك، في بيئة تتضخم فيها جميع أنواع الرغبات إلى أقصى حد، اشتبه كلاين في أن الآخرين الذين تأثروا لم يكونوا ينتبهون للمعركة أو الوضع الفعلي.
حفرت فروع مماثلة من الجدران والأرضية والسقف أثناء مطاردتهم بعد كلاين بزهورهم الرطبة.
تم تفعيل قوة تشويه بارون للفساد بصمت، لكن كلاين كان مرعوباً لاكتشاف أنه لم يتغير شيء مع سينثيا أو تصرفات الرجال. لم تتأثر على الإطلاق!
خلال الليالي الثلاث الماضية، استخدم كلاين الرؤية الورحية والعرافة وطرق أخرى للتأكيد مرارًا وتكرارًا على أن سينثيا لم تكن متجاوز.
‘لقد استخدمت بالفعل تشويه… سينثيا المتحولة قادرة على مقاومة مثل هذا التأثير مباشرة…’ إنقبض بؤبؤا كلاين بينما قفز بسرعة إلى الجانب.
بالإضافة إلى ذلك، في بيئة تتضخم فيها جميع أنواع الرغبات إلى أقصى حد، اشتبه كلاين في أن الآخرين الذين تأثروا لم يكونوا ينتبهون للمعركة أو الوضع الفعلي.
نما فرع شجرة بني من حيث كان يقف بينما أزهرت زهرة لزجة على طرفه.
خلال الليالي الثلاث الماضية، استخدم كلاين الرؤية الورحية والعرافة وطرق أخرى للتأكيد مرارًا وتكرارًا على أن سينثيا لم تكن متجاوز.
كانت الزهرة كبيرة بشكل غير طبيعي. عندما ازدهرت، بدا وكأنها على وشك ابتلاع شخص كامل.
بهذه الطريقة، اعتقد كلاين أن الحراس الشخصيين والحاضرين حول الوحش الشبيه بالشجرة سيتم دفعهم بعيدًا من قبل سينثيا، بعد تشويه إرادتها، مما سيمنحهم فرصة للتنفس.
على الرغم من أن كلاين لم ير قط الزهور الآكلة للحوم البشر في الغابات المطيرة للقارة الجنوبية، إلا أنه لم يعتقد أنها كانت أقل رعبًا أو سخافة مثل تلك التي كانت أمامه!
توقفت أغصان الشجرة الملفوفة مؤقتًا أثناء إنفتاحها بشكل غامض. لقد بدأوا يتحركون في كل مكان كما لو كانوا يحاولون إمساك شيء ما.
بااا! بااا! بااا!
لم يخطط في الأصل لاستخدام التميمة بهذه السرعة. لم يكن لأنه لا يستطيع تحمل استخدامها، لكنه كان يرغب في الدخول في معركة أطول لتحديد ما قد كانت سينثيا جيدة فيه بعد التحول إلى وحش. عندها فقط يمكن أن يستهدف نقاط ضعفها. فبعد كل شيء، كانت القانون التاسع غير قادرة على وضع حظر عام، ويجب أن يكون الشيئ محددًا بما فيه الكفاية. على سبيل المثال، لا تستطيع أن تجعل قوى التجاوز غير فعالة في المنطقة، ولكن يمكنها تحديد إبطال قوة تجاوز محددة. لاستخدامها على أكمل وجه، كان بحاجة إلى الملاحظة بعناية وإصدار حكم سليم!
حفرت فروع مماثلة من الجدران والأرضية والسقف أثناء مطاردتهم بعد كلاين بزهورهم الرطبة.
ومع ذلك، كان الوضع الحالي يجبر كلاين على استخدام بطاقته الرابحة. وإلا، فقد إشتبه في أنه لن يكون لديه فرصة إيذاء هذا الوحش الشبيه بالشجرة!
خلال هذه العملية، عضت الأزهار على رأس السكرتير لوان، وكذلك الحراس الشخصيين، والخدم الذكور، والخادمات الذين كانوا يستمتعون بسعادة على السجادة المحيطة.
لم يخطط في الأصل لاستخدام التميمة بهذه السرعة. لم يكن لأنه لا يستطيع تحمل استخدامها، لكنه كان يرغب في الدخول في معركة أطول لتحديد ما قد كانت سينثيا جيدة فيه بعد التحول إلى وحش. عندها فقط يمكن أن يستهدف نقاط ضعفها. فبعد كل شيء، كانت القانون التاسع غير قادرة على وضع حظر عام، ويجب أن يكون الشيئ محددًا بما فيه الكفاية. على سبيل المثال، لا تستطيع أن تجعل قوى التجاوز غير فعالة في المنطقة، ولكن يمكنها تحديد إبطال قوة تجاوز محددة. لاستخدامها على أكمل وجه، كان بحاجة إلى الملاحظة بعناية وإصدار حكم سليم!
في هذه اللحظة، بعد أن تعلم الدرس أنه يمكن مقاومة قوى تشويهه، لم يتردد كلاين في سحب يده اليمنى، كانت تميمة رفيعة المستوى من الذهب الداكن مثبت بإحكام في راحة يده.
على الرغم من أنه استخدم تميمة القانون التاسع لعزل أي تأثير خارجي، إلا أن مستوى القوة كان مرتفعًا للغاية. مجرد مستوى عادي من الارتداد كان كافي لاختراق الحماية الطبيعية للتميمة عالية المستوى وتفجير عينيه!
القانون التاسع!
‘هذه حقيقة مؤكدة!’
لم يخطط في الأصل لاستخدام التميمة بهذه السرعة. لم يكن لأنه لا يستطيع تحمل استخدامها، لكنه كان يرغب في الدخول في معركة أطول لتحديد ما قد كانت سينثيا جيدة فيه بعد التحول إلى وحش. عندها فقط يمكن أن يستهدف نقاط ضعفها. فبعد كل شيء، كانت القانون التاسع غير قادرة على وضع حظر عام، ويجب أن يكون الشيئ محددًا بما فيه الكفاية. على سبيل المثال، لا تستطيع أن تجعل قوى التجاوز غير فعالة في المنطقة، ولكن يمكنها تحديد إبطال قوة تجاوز محددة. لاستخدامها على أكمل وجه، كان بحاجة إلى الملاحظة بعناية وإصدار حكم سليم!
في تلك اللحظة، وصل كلاين إلى حالة هادئة للغاية. في اللحظة التي ألقى فيها بتميمة القانون التاسع، ظهرت أفكاره بسرعة بينما نظر في ما يجب حظره.
ومع ذلك، كان الوضع الحالي يجبر كلاين على استخدام بطاقته الرابحة. وإلا، فقد إشتبه في أنه لن يكون لديه فرصة إيذاء هذا الوحش الشبيه بالشجرة!
“أدميرال، أين ذهبت…”
‘إذا لم تكن تميمة القانون التاسع قادرة على خلق بيئة تسمح لي بقتل الوحش، فسوف أضطر إلى الهروب على الفور من الفيلا بمساعدتها. سأقود سينثيا إلى الخارج وأجد فرصة للصلاة. سأستخدم صولجان إله البحر فوق الضباب الرمادي لقصفها بالهجمات!’ تماما بينما أومضت الفكرة في ذهنه، كلاين، الذي كان يقفز باستمرار وسط أغصان الأشجار والزهور المهاجمة، هتف بكلمة مهيبة في هيرميس القديمة، “قانون!”
حاولت جاهدة تمديد فروع الأشجار المتبقية على السقف والجدران، لافتا كلاين، الذي كان لا يزال في حالة من الذهول نتيجة الارتداد، وسحبته نحوها.
مع صدى ترنيمة التفعيل، أصبحت التميمة الذهبية الداكنة في كف كلاين باردة كالجليد على الفور. لقد كان برد بدا وكأنه يجعل المرء يفقد أي عواطف.
ومع ذلك، كان الوضع الحالي يجبر كلاين على استخدام بطاقته الرابحة. وإلا، فقد إشتبه في أنه لن يكون لديه فرصة إيذاء هذا الوحش الشبيه بالشجرة!
في تلك اللحظة، وصل كلاين إلى حالة هادئة للغاية. في اللحظة التي ألقى فيها بتميمة القانون التاسع، ظهرت أفكاره بسرعة بينما نظر في ما يجب حظره.
كان رأس سينثيا وسط بقعة اللحم وهي تمتم لنفسها، “أدميرال، أريد أن أحمل بطفلك…”
كان رد فعله الأول هو حظر توليد أي رغبة، لكنه كان يعلم أنها كانت عامة جدًا. لذلك، فكر في تغيير الرغبة في الإنجاب ؛ فبعد كل شيء، كانت رغبة سينثيا هي إنجاب طفل مع الأدميرال أميريوس. كان تأثيرها على محيطها نتيجة لذلك!
بينما أصبح كتفه الأيسر مشوهًا
تمامًا بينما كانت تميمة القانون التاسع تطير في الجو، وتحولت إلى قطع من الأشعة الذهبية الداكنة المتناثرة في المناطق المحيطة، فكر كلاين فجأة في مشكلة.
وبالمثل، لكان الأدميرال أميريوس قد اكتشفها منذ فترة طويلة، الذي كان بإمكانه التمييز بين الناس العاديين والمتجاوزين.
‘كانت سينثيا مجرد شخص عادي قبل هذا!’
، تم تلطيخ الجوع الزاحف بتوهج نقي وبراق.
‘هذه حقيقة مؤكدة!’
كان رد فعله الأول هو حظر توليد أي رغبة، لكنه كان يعلم أنها كانت عامة جدًا. لذلك، فكر في تغيير الرغبة في الإنجاب ؛ فبعد كل شيء، كانت رغبة سينثيا هي إنجاب طفل مع الأدميرال أميريوس. كان تأثيرها على محيطها نتيجة لذلك!
خلال الليالي الثلاث الماضية، استخدم كلاين الرؤية الورحية والعرافة وطرق أخرى للتأكيد مرارًا وتكرارًا على أن سينثيا لم تكن متجاوز.
عند رؤية جسد سينثيا الرقيق الضخم مع ثآليل شجرة وزهور تنمو عليها كما لو كانت شجرة، بالإضافة إلى سماع طلبها الخجول والمتردد، لم يستطع كلاين إلا أن يرتجف بينما وقف شعره على نهاياته.
وبالمثل، لكان الأدميرال أميريوس قد اكتشفها منذ فترة طويلة، الذي كان بإمكانه التمييز بين الناس العاديين والمتجاوزين.
ومع ذلك، كان الوضع الحالي يجبر كلاين على استخدام بطاقته الرابحة. وإلا، فقد إشتبه في أنه لن يكون لديه فرصة إيذاء هذا الوحش الشبيه بالشجرة!
لذلك، كان تحولها المفاجئ إلى وحش متحول مشكلة إحتاج إلى الاهتمام بها!
حاولت جاهدة تمديد فروع الأشجار المتبقية على السقف والجدران، لافتا كلاين، الذي كان لا يزال في حالة من الذهول نتيجة الارتداد، وسحبته نحوها.
‘هل يمكن أن يكون الأمر مثل ميغوس؟ أصبحت وعاء نزول إله شرير من خلال شكل من أشكال الطقوس؟ لا، إذا كانت هناك طقوس، فلكان من المستحيل لي عدم اكتشافها. لقد كان من شأن حدسي الروحي أن يحذرني من تفعيل رؤيتي الروحية وعدم النظر مباشرة إلى سينثيا… إنه غرض او سمة ما على جسدها لها قوة خارجية عليها. لذلك، لم تكن هناك أي مشاكل في اللياليتين السابقتين حتى تحولت فجأة اليوم… على أي حال، يأتي الرعب منها من مكان آخر وليس جسدها…’ سرعان ما أصدر كلاين حكما في ثانيتين. دون أي تردد، انتهز الفرصة وقال بنبرة مهيبة: “هذا المكان ممنوع من أي تفاعل مع العالم الخارجي!”
أما فيما إذا كان سيكشف عن نفسه بأنه أدميرال أميريوس مزيف، فإنه لم يبالي. في هذه اللحظة، أي شخص كان لا يزال يزعج نفسه حول ما إذا كان التمثيل الحقيقي سينجح سيكون بالتأكيد شخصًا يعاني من حالة خطيرة من الـOCD، ومن الواضح أنه لم يكن كذلك.
انتشرت كلمات هيرميس القديمة، التي كانت مليئة بالغموض، على الفور بينما إنقسم الضوء الذهبي الداكن في كل مكان وتشابك مع عدد لا يحصى من الرموز التي تشبه القانون والعلامات السحرية قبل الاندماج في الفراغ.
“أدميرال، أين ذهبت…”
هوووم!
في تلك اللحظة، شوه كلمات سينثيا، فحول “أدميرال، أريد أن أحمل بطفلك” إلى “أدميرال، أريد أن أحمل بطفلك فقط.”
فجأة كان هناك همهمة خفيفة في أذن كلاين حيث بدا وكأنه قد رأى الضوء عديم الشكل المليء بالرغبة يطرد من الغرفة.
في تلك اللحظة، وصل كلاين إلى حالة هادئة للغاية. في اللحظة التي ألقى فيها بتميمة القانون التاسع، ظهرت أفكاره بسرعة بينما نظر في ما يجب حظره.
بعد ذلك مباشرة، ظهر الكون الوهمي والمتألّق أمام عينيه. لقد كانت نقاط من النجوم الساطعة.
مثل هذا المشهد تجاوز الرعب الذي يمكن تصوره من قبل الخيال البشري. لم يسبق له أن واجه شيئًا كهذا حتى في أحلامه.
بااا! بااا! إنفجرت عيون كلاين بينما قام سائل- مزيج من الدم والبلازما- بالتدفق بشكل فظيع.
بعد ذلك مباشرة، ظهر الكون الوهمي والمتألّق أمام عينيه. لقد كانت نقاط من النجوم الساطعة.
على الرغم من أنه استخدم تميمة القانون التاسع لعزل أي تأثير خارجي، إلا أن مستوى القوة كان مرتفعًا للغاية. مجرد مستوى عادي من الارتداد كان كافي لاختراق الحماية الطبيعية للتميمة عالية المستوى وتفجير عينيه!
‘كانت سينثيا مجرد شخص عادي قبل هذا!’
جاء هذا الضرر فجأة وبدون أي علامات تحذيرية. لم يكن لدى كلاين حتى الفرصة لاستخدام بدائل الدمى الورقية، مثل المتحكم في الدمى روزاغوا في ذلك الوقت.
تمامًا بينما كانت تميمة القانون التاسع تطير في الجو، وتحولت إلى قطع من الأشعة الذهبية الداكنة المتناثرة في المناطق المحيطة، فكر كلاين فجأة في مشكلة.
لولا تميمة القانون التاسع، لما كانت عيناه هي الأشياء الوحيدة التي انفجرت. لكان ربما قد تحول إلى وحش مثل سينثيا!
خلال هذه العملية، عضت الأزهار على رأس السكرتير لوان، وكذلك الحراس الشخصيين، والخدم الذكور، والخادمات الذين كانوا يستمتعون بسعادة على السجادة المحيطة.
في هذه الأثناء، توقفت سينثيا الشبيهة بالأشجار بينما بدأ جسدها في الانهيار، وتحول إلى لحم ودم بثآليل خضراء بنية. سقط الحراس الشخصيون والمساعدون الذكور على الأرض فاقدين للوعي.
في تلك اللحظة، شوه كلمات سينثيا، فحول “أدميرال، أريد أن أحمل بطفلك” إلى “أدميرال، أريد أن أحمل بطفلك فقط.”
كان رأس سينثيا وسط بقعة اللحم وهي تمتم لنفسها، “أدميرال، أريد أن أحمل بطفلك…”
بالإضافة إلى ذلك، في بيئة تتضخم فيها جميع أنواع الرغبات إلى أقصى حد، اشتبه كلاين في أن الآخرين الذين تأثروا لم يكونوا ينتبهون للمعركة أو الوضع الفعلي.
“أدميرال، أريد أن أحمل بطفلك…”
في اللحظة التي تعافى فيها كلاين قليلاً، بدأ على الفور يكافح بشدة. على الرغم من محاولاته لفرقعة أصابعه لإشعال النار أو تبديل قوى الجوع الزاحف، إلا أنه فشل لأن يديه وذراعيه كانتا مربوطتين بإحكام.
…
بينما أصبح كتفه الأيسر مشوهًا
حاولت جاهدة تمديد فروع الأشجار المتبقية على السقف والجدران، لافتا كلاين، الذي كان لا يزال في حالة من الذهول نتيجة الارتداد، وسحبته نحوها.
أما فيما إذا كان سيكشف عن نفسه بأنه أدميرال أميريوس مزيف، فإنه لم يبالي. في هذه اللحظة، أي شخص كان لا يزال يزعج نفسه حول ما إذا كان التمثيل الحقيقي سينجح سيكون بالتأكيد شخصًا يعاني من حالة خطيرة من الـOCD، ومن الواضح أنه لم يكن كذلك.
في اللحظة التي تعافى فيها كلاين قليلاً، بدأ على الفور يكافح بشدة. على الرغم من محاولاته لفرقعة أصابعه لإشعال النار أو تبديل قوى الجوع الزاحف، إلا أنه فشل لأن يديه وذراعيه كانتا مربوطتين بإحكام.
وبالمثل، لكان الأدميرال أميريوس قد اكتشفها منذ فترة طويلة، الذي كان بإمكانه التمييز بين الناس العاديين والمتجاوزين.
وبمساعدة قوى المهرج “رأى” إقتراب الثآليل البنية المائلة إلى الأخضر. مصدثط، غيّر كلاين مظهره، وحول مظهره من الأدميرال أميريوس إلى جيرمان سبارو – جيرمان سبارو مع عيون تنزف!
كان رأس سينثيا مليئ بخيبة الأمل والارتباك بينما تمتمت، “أدميرال، إلى أين ذهبت…”
توقفت أغصان الشجرة الملفوفة مؤقتًا أثناء إنفتاحها بشكل غامض. لقد بدأوا يتحركون في كل مكان كما لو كانوا يحاولون إمساك شيء ما.
لم يخطط في الأصل لاستخدام التميمة بهذه السرعة. لم يكن لأنه لا يستطيع تحمل استخدامها، لكنه كان يرغب في الدخول في معركة أطول لتحديد ما قد كانت سينثيا جيدة فيه بعد التحول إلى وحش. عندها فقط يمكن أن يستهدف نقاط ضعفها. فبعد كل شيء، كانت القانون التاسع غير قادرة على وضع حظر عام، ويجب أن يكون الشيئ محددًا بما فيه الكفاية. على سبيل المثال، لا تستطيع أن تجعل قوى التجاوز غير فعالة في المنطقة، ولكن يمكنها تحديد إبطال قوة تجاوز محددة. لاستخدامها على أكمل وجه، كان بحاجة إلى الملاحظة بعناية وإصدار حكم سليم!
كان رأس سينثيا مليئ بخيبة الأمل والارتباك بينما تمتمت، “أدميرال، إلى أين ذهبت…”
كانت الزهرة كبيرة بشكل غير طبيعي. عندما ازدهرت، بدا وكأنها على وشك ابتلاع شخص كامل.
“أدميرال، أين ذهبت…”
وبمساعدة قوى المهرج “رأى” إقتراب الثآليل البنية المائلة إلى الأخضر. مصدثط، غيّر كلاين مظهره، وحول مظهره من الأدميرال أميريوس إلى جيرمان سبارو – جيرمان سبارو مع عيون تنزف!
بدون القوة الخارجية لمواصلة المقاومة، لم يكن لديها سوى أفكار أن تنجب طفل مع أميريوس بفضل تشويه بارون الفساد. هذا جعلها تطلق سراح جيرمان سبارو.
لم يخطط في الأصل لاستخدام التميمة بهذه السرعة. لم يكن لأنه لا يستطيع تحمل استخدامها، لكنه كان يرغب في الدخول في معركة أطول لتحديد ما قد كانت سينثيا جيدة فيه بعد التحول إلى وحش. عندها فقط يمكن أن يستهدف نقاط ضعفها. فبعد كل شيء، كانت القانون التاسع غير قادرة على وضع حظر عام، ويجب أن يكون الشيئ محددًا بما فيه الكفاية. على سبيل المثال، لا تستطيع أن تجعل قوى التجاوز غير فعالة في المنطقة، ولكن يمكنها تحديد إبطال قوة تجاوز محددة. لاستخدامها على أكمل وجه، كان بحاجة إلى الملاحظة بعناية وإصدار حكم سليم!
انقلب كلاين إلى قدميه وغطى عينيه بيده اليمنى وسحب إلى ااأسفل فجأة، محركًا الجرح الرهيب نحو كتفه الأيسر.
وبمساعدة قوى المهرج “رأى” إقتراب الثآليل البنية المائلة إلى الأخضر. مصدثط، غيّر كلاين مظهره، وحول مظهره من الأدميرال أميريوس إلى جيرمان سبارو – جيرمان سبارو مع عيون تنزف!
بينما أصبح كتفه الأيسر مشوهًا
تم تفعيل قوة تشويه بارون للفساد بصمت، لكن كلاين كان مرعوباً لاكتشاف أنه لم يتغير شيء مع سينثيا أو تصرفات الرجال. لم تتأثر على الإطلاق!
، تم تلطيخ الجوع الزاحف بتوهج نقي وبراق.
628: حظر.
نظر كلاين إلى رأس سينثيا في كومة اللحم والدم بشفقة وهو يفتح ذراعيه.
على الرغم من أنه استخدم تميمة القانون التاسع لعزل أي تأثير خارجي، إلا أن مستوى القوة كان مرتفعًا للغاية. مجرد مستوى عادي من الارتداد كان كافي لاختراق الحماية الطبيعية للتميمة عالية المستوى وتفجير عينيه!
نزل لهب مقدس يلف حول عمود من الضوء النقي من السماء، لافا الوحش الذي تحول إلى لحم ودم.
كان رأس سينثيا وسط بقعة اللحم وهي تمتم لنفسها، “أدميرال، أريد أن أحمل بطفلك…”
نما فرع شجرة بني من حيث كان يقف بينما أزهرت زهرة لزجة على طرفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
