نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 626

قرار أميريوس

قرار أميريوس

626: قرار أميريوس.

خلال هذه الفترة، وجدت جهازها الهضمي أدفئ حيث شعر جسدها بالحرارة قليلاً. في حلمها، بدت وكأنها ترى سماء سوداء مغمورة بالنجوم المتألقة.

بالنظر إلى الأضواء المنبعثة من الفيلا في الظلام، أمضى كلاين عدة ثوانٍ وهو يستعد عقليًا قبل أن ينزل من العربة. لقد اتبع درج الثلاث طبقات وجاء إلى الباب، حيث اصطف حراس الأدميرال وخدمه على الجانبين، قبل التدخل.

كانت حالته الجسدية الإشكالية مع رد فعل غير طبيعي عذرًا أعده الأدميرال أميريوس للصعلوك البديل، لتجنب محاولات سينثيا للحميمية دون الكشف عن مشكلة. لجعل الأمر أكثر إقناعا، استخدم كلاين قوة عديم الوجه خاصته لتقديم “أدلة”.

رؤية سينثيا ترتدي ملابس منزلية محافظة بسبب وجود الآخرين، تنهد كلاين مرتاحا بصمت بينما حافظ على تعبيره الصارم ومشى ببطء.

رفع لوان رأسه وألقى نظرة خاطفة على الأدميرال أميريوس دون أن ينبس ببنت شفة قبل أن يغادر المكتب بصمت.

أصبحت ابتسامة سينثيا أكثر لمعانًا بينما أعادت خيوط شعرها إلى الجزء الخلفي من أذنها، وكشفت عن رقبتها النحيلة والرقيقة. لم يكن لخط العنق أي علامات خلفتها قلادة.

كان هذا رد فعل غريزي. ومع ذلك، مع شخصيته تمامًا مثل أميريوس، اعتقد أن الأدميرال كان سيكون له نفس رد الفعل.

عند رؤية السكرتير لوان والحراس الشخصيين للأدميرال يتوجهون إلى غرفهم الخاصة أو ينتقلون خارج المبنى لتولي وظائفهم في الدوريات، سحب كلاين سينثيا في حضن وقال بصوت عميق، “لا حاجة لتحضير أي ماء ساخن. أعطيني غرفة هادئة. أحتاج لقضاء الليلة وحدي. “

626: قرار أميريوس.

“…” استخدمت سينثيا عينيها للتعبير عن الحيرة والغموض.

تجعدت زوايا شفاه كلاين بشكل طفيف بينما أنتج ابتسامة بدون مشاعر.

قام كلاين بمسح محيطه وقال بهدوء، “حدث شيء غير متوقع. أحتاج إلى الدخول في حالة هادئة للغاية للتعافي.”

ومع ذلك، كان ذلك لأنه لم يقرر الرد.

وبينما كان يتحدث، رفع يده اليمنى لسحب طوقه، وكشف عن رقعة من الحبيبات اللحميه باهتة اللون.

بعد ما يقرب العشرين ثانية من الصمت، سمع كلاين نفسه يستخدم لهجة غير مألوفة إلى حد ما، قائلاً، “أخبره أن لدي العديد من الأمور للتعامل معها. ليس لدي الوقت لمقابلته.”

كانت حالته الجسدية الإشكالية مع رد فعل غير طبيعي عذرًا أعده الأدميرال أميريوس للصعلوك البديل، لتجنب محاولات سينثيا للحميمية دون الكشف عن مشكلة. لجعل الأمر أكثر إقناعا، استخدم كلاين قوة عديم الوجه خاصته لتقديم “أدلة”.

فتحت سينثيا فمها من الصدطة بينما صرخت تقريبًا. لحسن الحظ، غطت فمها في الوقت المناسب وأمسكت الصراخ.

ولجعل سكرتيره يشتري تذاكره له أوضح أن أميريوس لا يزال يعامل أستون كأخاه. لقد كان تحذيرا للآخرين بعدم إيذائه قبل معرفة ما يحدث.

في اللحظة التي تعافت فيها سينثيا من صدمتها، سألت على الفور يتوتر، قلقها وعواطفها واضحة، “هل أنت بخير؟ هل تحتاج إلى رؤية طبيب؟”

إستمتعوا~~~~

“لا، هذا هو السعر المطلوب لقوة قوية. سأستعيد قوتي بعد يومين إلى ثلاثة أيام من العزلة.” لقد وجد كلاين بالفعل العذر المطلوب للمستقبل.

بعد ما يقرب الدقيقة، عاد لوان وقال، “جلالتك السيد أستون غادر”.

“حسنًا.” ساعدت سينثيا كلاين على عجل إلى الطابق الثاني وقادته إلى الغرفة الأكثر هدوءًا.

ومع ذلك، كان ذلك لأنه لم يقرر الرد.

أما بالنسبة لغرفة النوم الرئيسية، فقد أشعلت بالفعل بعض الشموع المعطرة وفرقت بعض المستخلصات ذات الرائحة الباهتة، لذلك لم تقدمها له.

قام كلاين بمسح محيطه وقال بهدوء، “حدث شيء غير متوقع. أحتاج إلى الدخول في حالة هادئة للغاية للتعافي.”

رؤية الباب يغلق، زفر كلاين ببطء. لقد غير من زي الأدميرال واستلقى بارتياح.

كانت حالته الجسدية الإشكالية مع رد فعل غير طبيعي عذرًا أعده الأدميرال أميريوس للصعلوك البديل، لتجنب محاولات سينثيا للحميمية دون الكشف عن مشكلة. لجعل الأمر أكثر إقناعا، استخدم كلاين قوة عديم الوجه خاصته لتقديم “أدلة”.

ليس بعيدًا في غرفة النوم الرئيسية، كانت سينثيا، التي شعرت بالقلق والإحباط تغمس نفسها في الماء الساخن قبل النوم.

دخل لوان وأشار للخارج.

نظرت إلى السقف بنظرة غير مركزة بينما لم تستطع إلا أن تتذكر نصائح والديها منذ بضعة أيام.

كانت هذه الجملة أوضح تعبير عن عواطفه كرجل صارم وعتيق الطراز ومحافظ.

أرادوا منها أن تسحر الأدميرال أميريوس وأملوا أن تحمل بطفله. بهذه الطريقة، ستكون عائلتهم قادرة على تولي المزيد من الأعمال التجارية مع الأسطول البحري لبحر سونيا المركزي.

“سمعت عن ذلك. يجب أن يكون الأمر على ما يرام، أليس كذلك؟” سألت سينثيا بقلق.

‘يبدو أن الأدميرال يخفي الكثير من الأمور في قلبه، لدرجة أن شيئًا غير طبيعي قد حدث لجسمه…’ تجولت أفكار سينثيا أثناء تفرقها ببطء.

“أدخل،” التقى كلاين عواطفه وأجاب بصوت عميق.

دون أن تدرك ذلك، سقطت نائمة.

أجاب لوان بصدق، “قال إنك بالفعل شخص بارد بالطبيعة.”

خلال هذه الفترة، وجدت جهازها الهضمي أدفئ حيث شعر جسدها بالحرارة قليلاً. في حلمها، بدت وكأنها ترى سماء سوداء مغمورة بالنجوم المتألقة.

بالنظر إلى الأضواء المنبعثة من الفيلا في الظلام، أمضى كلاين عدة ثوانٍ وهو يستعد عقليًا قبل أن ينزل من العربة. لقد اتبع درج الثلاث طبقات وجاء إلى الباب، حيث اصطف حراس الأدميرال وخدمه على الجانبين، قبل التدخل.

يبدو أن أحدها قد لاحظ نظرتها بينما أنتج توهجًا أكثر إشراقًا.

‘العائلة…’ في تلك اللحظة، بدا وكأنه قد تحول إلى أميريوس، لكنه كان قادرًا على تحليل المشكلات المختلفة بطريقة منفصلة.

‘العائلة…’ في تلك اللحظة، بدا وكأنه قد تحول إلى أميريوس، لكنه كان قادرًا على تحليل المشكلات المختلفة بطريقة منفصلة.

في صباح اليوم التالي، استمتع كلاين المنعش بإفطار فخم لم يكن شيئًا مذهلاً للحديث عنه. مرة أخرى، كان محاطًا بالحراس الشخصيين للأدميرال عند وصوله إلى قاعدة أورافي البحرية وتم وضعه في واحد من أكثر المكاتب الفاخرة والواسعة.

رفع لوان رأسه وألقى نظرة خاطفة على الأدميرال أميريوس دون أن ينبس ببنت شفة قبل أن يغادر المكتب بصمت.

وفقًا لعادات الأدميرال أميريوس، كان سيقضي بعض الوقت بمفرده كل يومين أو ثلاثة أيام لدراسة وإتقان قوى التجاوز إلى حد أكبر وإنتاج تقنيات أكثر فعالية. لذلك، قضى كلاين معظم اليوم دون إنزعاج، حيث لم يحتاج إلا إلى التعامل مع بعض الأعمال البسيطة.

قال بصوت مكبوت، “جلالتم، برقية من باكلوند.”

داخل المكتب الهادئ والواسع، سار كلاين على مهل حول الكتب من رف الكتب أو قلبها. من وقت لآخر، كان سيضع راحة يده في جيوبه للمس تميمة القانون التاسع لتحرير بعض قوته القوية. كان هذا لجعل السكرتير لوان، الذي كان في الخارج، يعتقد أنه لا يوجد خطأ في الأدميرال أميريوس.

أجاب لوان بصدق، “قال إنك بالفعل شخص بارد بالطبيعة.”

بعد مرور بعض الوقت، شعر كلاين بالنعاس وقرر أخذ قيلولة قصيرة.

أصبحت ابتسامة سينثيا أكثر لمعانًا بينما أعادت خيوط شعرها إلى الجزء الخلفي من أذنها، وكشفت عن رقبتها النحيلة والرقيقة. لم يكن لخط العنق أي علامات خلفتها قلادة.

في هذه اللحظة، سمع طرق على الباب.

أرادوا منها أن تسحر الأدميرال أميريوس وأملوا أن تحمل بطفله. بهذه الطريقة، ستكون عائلتهم قادرة على تولي المزيد من الأعمال التجارية مع الأسطول البحري لبحر سونيا المركزي.

‘هناك شيء مهم…’ عبس كلاين.

ثم قال بهدوء: “لقد تم إعفاء أستون من منصبه كحاكم عام”.

شيء يمكن أن يجعل السكرتير لوان يزعج تدريب الأدميرال أميريوس المركّز لم يكن شيئًا بسيطًا بالتأكيد!

بينما كان في تفكيره العميق، سمع طرق على بابه مرة أخرى.

“أدخل،” التقى كلاين عواطفه وأجاب بصوت عميق.

‘العائلة…’ في تلك اللحظة، بدا وكأنه قد تحول إلى أميريوس، لكنه كان قادرًا على تحليل المشكلات المختلفة بطريقة منفصلة.

الرجل الأشقر الوسيم، لوان، أدار المقبض ودخل. كان يحمل برقية في يده.

المهم دلك كل شيئ لليوم

قال بصوت مكبوت، “جلالتم، برقية من باكلوند.”

أصبحت ابتسامة سينثيا أكثر لمعانًا بينما أعادت خيوط شعرها إلى الجزء الخلفي من أذنها، وكشفت عن رقبتها النحيلة والرقيقة. لم يكن لخط العنق أي علامات خلفتها قلادة.

“لقد تم إعفاء السيد أستون من منصبه كحاكم عام. وسيحل محله رئيس مجلس المدينة مؤقتًا.”

عند رؤية السكرتير لوان والحراس الشخصيين للأدميرال يتوجهون إلى غرفهم الخاصة أو ينتقلون خارج المبنى لتولي وظائفهم في الدوريات، سحب كلاين سينثيا في حضن وقال بصوت عميق، “لا حاجة لتحضير أي ماء ساخن. أعطيني غرفة هادئة. أحتاج لقضاء الليلة وحدي. “

“ويقال ان الحاكم العام الجديد سيصل اليوم “.

بينما كان يشاهد لوان يغادر المكتب ليجد أستون ريفيلدت بالخارج، تنهد كلاين بلطف مثل أميريوس ريفيلدت الحقيقي.

‘تم إعفاء أستون ريفيلدت من منصبه كحاكم عام؟ هل تم اكتشاف سرهم؟ هذا صحيح. لقد حذرني نظام ناسك الغسق بالفعل – لا – أميريوس. هذا يعني أنهم قد فهموا الأمر الفعلي لفترة طويلة. مع قيام عضو آخر بتدوير العجلة، من المحتمل أن تمر المسألة بسلسلة من التغييرات في المواقف، مما يضع نهاية للمسألة… تم إعطاء تحذير في الليلة السابقة، وتم اتخاذ إجراء اليوم. يجب أن يكونوا قد استعدوا لفترة طويلة… نعم، هذا يمكن رؤيته من حقيقة أن الحاكم العام الجديد سيصل اليوم…’ كان كلاين مصدوم أولا قبل أن يشعر أن الأمر كان في حدود المعقول.

بينما كان في تفكيره العميق، سمع طرق على بابه مرة أخرى.

لقد حاكى موقف الأدميرال أميريوس عندما واجه مشكلة كبيرة من خلال السير ذهابًا وإيابًا قبل أن يقول بتعبير صارم، “أنا على علم”.

بالنظر إلى الأضواء المنبعثة من الفيلا في الظلام، أمضى كلاين عدة ثوانٍ وهو يستعد عقليًا قبل أن ينزل من العربة. لقد اتبع درج الثلاث طبقات وجاء إلى الباب، حيث اصطف حراس الأدميرال وخدمه على الجانبين، قبل التدخل.

لم يعبر كلاين عن آرائه أو يجتاز أي أوامر، وقد بدا وكأنه متعب للغاية.

أجاب لوان بصدق، “قال إنك بالفعل شخص بارد بالطبيعة.”

ومع ذلك، كان ذلك لأنه لم يقرر الرد.

يبدو أن لوان توقع ذلك وهو يرجع نظرته ويجيب، وكأن كل شيء طبيعي، “نعم، جلالتك”.

‘لدينا قول مأثور من امبراطورية الشرهين، “التحرك ليس جيدًا مثل البقاء.” أتساءل عما إذا كان روزيل قد ترجم هذا…’ سخر كلاين بين قدم إهانة موجهة للنفس.

“أيضا، اشتري له تذكرة العودة إلى باكلوند.”

رفع لوان رأسه وألقى نظرة خاطفة على الأدميرال أميريوس دون أن ينبس ببنت شفة قبل أن يغادر المكتب بصمت.

سأترجم لاحقا فصول لورد أولا قبل فصول منزل

فووو… خطى كلاين مرة أخرى بينما نظر في ما سيفعله الأدميرال أميريوس إذا كان يقف هنا.

أرادوا منها أن تسحر الأدميرال أميريوس وأملوا أن تحمل بطفله. بهذه الطريقة، ستكون عائلتهم قادرة على تولي المزيد من الأعمال التجارية مع الأسطول البحري لبحر سونيا المركزي.

كان هذا شيئ مهم حدث خارج توقعاته. لذلك، لم يكن بإمكان كلاين إلا أن يستنتج من شخصية أميريوس وخبراته، بالإضافة إلى بعض الأوصاف الشخصية في المعلومات المقدمة إليه.

بعد ما يقرب العشرين ثانية من الصمت، سمع كلاين نفسه يستخدم لهجة غير مألوفة إلى حد ما، قائلاً، “أخبره أن لدي العديد من الأمور للتعامل معها. ليس لدي الوقت لمقابلته.”

‘إنه شخص محافظ. حتى عندما كان متجاوز متوسط ومنخفض التسلسلات، وكان على متن جميع أنواع السفن المختلفة، نادرًا ما كان يخاطر… إنه يصدق أنه أرستقراطي من لوين يقدر العائلة والأطفال والعواطف. إنه رجل حسن السلوك ويحصل على عاطفة النساء. إيه، هذه النقطة مفتوحة للنقاش. بمكانته وقوته، حتى بابون مجعد الشعر سيحظى بعاطفة الرجال والنساء، لا – ربما أكثر. على أقل تقدير، لا يخبر البابون ذو الشعر المجعد نكتًا قديمة…’ مرت المعلومات في ذهن كلاين بينما تشابكت لتشكيل صورة متعددة الأوجه للأدميرال أميريوس.

وبينما كان يتحدث، رفع يده اليمنى لسحب طوقه، وكشف عن رقعة من الحبيبات اللحميه باهتة اللون.

بينما كان في تفكيره العميق، سمع طرق على بابه مرة أخرى.

كان هذا شيئ مهم حدث خارج توقعاته. لذلك، لم يكن بإمكان كلاين إلا أن يستنتج من شخصية أميريوس وخبراته، بالإضافة إلى بعض الأوصاف الشخصية في المعلومات المقدمة إليه.

“ادخل.” تشدد كلاين على الفور.

لم يحدث شيء حتى وصول الحاكم العام الجديد.

دخل لوان وأشار للخارج.

لقد حاكى موقف الأدميرال أميريوس عندما واجه مشكلة كبيرة من خلال السير ذهابًا وإيابًا قبل أن يقول بتعبير صارم، “أنا على علم”.

“جلالتك السيد أستون يرغب في مقابلتك”.

أغلق كلاين عينيه ولم يذكر ذلك مرة أخرى. كل ما فعله هو الرد بإيجاز.

‘لماذا أستون هنا؟ جاء إلى أميريوس لطلب حمايته؟ أم أنه يخطط للقيام بصراع يائس؟’ أضاق كلاين عينيه قليلاً، مدركًا أنه لم يستطيع اتخاذ قرار للأدميرال أميريوس.

لبقية الوقت، جلس كلاين في مكتبه ولم يلتقي بأي شخص، ولم يتعامل مع أي عمل رسمي. كل ما فعله كان الإستماع من حين لآخر لتقرير سكرتيره حول الوضع في جزيرة أورافي.

‘ماذا كان سيفعل؟ بعد تلقي تحذير من نظام ناسك الغسق، يجب أن يكون يد أدرك بالفعل أن الأمر قد تم الكشف عنه. كان الهدف جاهزًا منذ فترة طويلة، لذلك مع طبيعته المحافظة، يمكن أن نتخيل أن قراره سيكون…’

داخل المكتب الهادئ والواسع، سار كلاين على مهل حول الكتب من رف الكتب أو قلبها. من وقت لآخر، كان سيضع راحة يده في جيوبه للمس تميمة القانون التاسع لتحرير بعض قوته القوية. كان هذا لجعل السكرتير لوان، الذي كان في الخارج، يعتقد أنه لا يوجد خطأ في الأدميرال أميريوس.

‘ومع ذلك، فهو يقدر العائلة كثيرًا. حتى أنه قدم بعض الحقائق المثيرة لأستون ريفيلدت. ليس من الصعب أن نقول أنه هناك اهتمام وحب لأخيه الأصغر في هذا الأمر… إنه لا يحب القنب والتبغ. الشرب هو للأغراض الاجتماعية فقط. ماعدا كونه متصل بالنساء الجميلات قليلا، فلا يوجد شيء خاطئ بشكل جاد عنه…’

“حسنًا.” ساعدت سينثيا كلاين على عجل إلى الطابق الثاني وقادته إلى الغرفة الأكثر هدوءًا.

‘إنه يقدر العائلة كثيرًا… العائلة…’ تسارعت أفكار كلاين بينما انغمس تمامًا في هوية أميريوس، مختبرا تمامًا مشاعره الخفية لعائلته والأهمية التي يوليها لها.

“أدخل،” التقى كلاين عواطفه وأجاب بصوت عميق.

‘العائلة…’ في تلك اللحظة، بدا وكأنه قد تحول إلى أميريوس، لكنه كان قادرًا على تحليل المشكلات المختلفة بطريقة منفصلة.

فتحت سينثيا فمها من الصدطة بينما صرخت تقريبًا. لحسن الحظ، غطت فمها في الوقت المناسب وأمسكت الصراخ.

بعد ما يقرب العشرين ثانية من الصمت، سمع كلاين نفسه يستخدم لهجة غير مألوفة إلى حد ما، قائلاً، “أخبره أن لدي العديد من الأمور للتعامل معها. ليس لدي الوقت لمقابلته.”

رفع لوان رأسه وألقى نظرة خاطفة على الأدميرال أميريوس دون أن ينبس ببنت شفة قبل أن يغادر المكتب بصمت.

“أيضا، اشتري له تذكرة العودة إلى باكلوند.”

يبدو أن لوان توقع ذلك وهو يرجع نظرته ويجيب، وكأن كل شيء طبيعي، “نعم، جلالتك”.

كان هذا رد فعل غريزي. ومع ذلك، مع شخصيته تمامًا مثل أميريوس، اعتقد أن الأدميرال كان سيكون له نفس رد الفعل.

بينما كان يشاهد لوان يغادر المكتب ليجد أستون ريفيلدت بالخارج، تنهد كلاين بلطف مثل أميريوس ريفيلدت الحقيقي.

أصبحت ابتسامة سينثيا أكثر لمعانًا بينما أعادت خيوط شعرها إلى الجزء الخلفي من أذنها، وكشفت عن رقبتها النحيلة والرقيقة. لم يكن لخط العنق أي علامات خلفتها قلادة.

كان يعلم أن أميريوس كان سيختار نفس الخيار إذا عاد مبكرًا.

المهم دلك كل شيئ لليوم

هذه كانت العائلة، شيء يقدره بشكل كبير!

“…” استخدمت سينثيا عينيها للتعبير عن الحيرة والغموض.

مع الكشف عن مخططهم بالكامل، لم يكن هناك أي فرصة أن أميريوس كان سيستنفد شريحته الأخيرة على رهان ويعرض عائلته لخطر التدمير. طالما أنه لم يشارك في ذلك، وطالما أنه لا يزال نصف إله، فإن عائلة ريفيلدت لن تعاني من أي ضرر خطير للغاية حتى لو لم يكن قادرًا على البقاء كقائد أعلى لبحر سونيا الأوسط.

يبدو أن أحدها قد لاحظ نظرتها بينما أنتج توهجًا أكثر إشراقًا.

ولجعل سكرتيره يشتري تذاكره له أوضح أن أميريوس لا يزال يعامل أستون كأخاه. لقد كان تحذيرا للآخرين بعدم إيذائه قبل معرفة ما يحدث.

في هذه اللحظة، سمع طرق على الباب.

بعد ما يقرب الدقيقة، عاد لوان وقال، “جلالتك السيد أستون غادر”.

سأترجم لاحقا فصول لورد أولا قبل فصول منزل

‘يعلق أميريوس على العائلة تقديرًا كبيرًا…’ صمت كلاين لمدة ثانيتين قبل أن يسأل بصوت عميق، ظهره يواجه سكرتيره، “هل قال أي شيء؟”

بينما كان في تفكيره العميق، سمع طرق على بابه مرة أخرى.

أجاب لوان بصدق، “قال إنك بالفعل شخص بارد بالطبيعة.”

في هذه اللحظة، سمع طرق على الباب.

تجعدت زوايا شفاه كلاين بشكل طفيف بينما أنتج ابتسامة بدون مشاعر.

في اللحظة التي تعافت فيها سينثيا من صدمتها، سألت على الفور يتوتر، قلقها وعواطفها واضحة، “هل أنت بخير؟ هل تحتاج إلى رؤية طبيب؟”

كان هذا رد فعل غريزي. ومع ذلك، مع شخصيته تمامًا مثل أميريوس، اعتقد أن الأدميرال كان سيكون له نفس رد الفعل.

ولجعل سكرتيره يشتري تذاكره له أوضح أن أميريوس لا يزال يعامل أستون كأخاه. لقد كان تحذيرا للآخرين بعدم إيذائه قبل معرفة ما يحدث.

الشعور والعواطف كانت هي نفسها!

وفقًا لعادات الأدميرال أميريوس، كان سيقضي بعض الوقت بمفرده كل يومين أو ثلاثة أيام لدراسة وإتقان قوى التجاوز إلى حد أكبر وإنتاج تقنيات أكثر فعالية. لذلك، قضى كلاين معظم اليوم دون إنزعاج، حيث لم يحتاج إلا إلى التعامل مع بعض الأعمال البسيطة.

لبقية الوقت، جلس كلاين في مكتبه ولم يلتقي بأي شخص، ولم يتعامل مع أي عمل رسمي. كل ما فعله كان الإستماع من حين لآخر لتقرير سكرتيره حول الوضع في جزيرة أورافي.

“ويقال ان الحاكم العام الجديد سيصل اليوم “.

لم يحدث شيء حتى وصول الحاكم العام الجديد.

‘إنه شخص محافظ. حتى عندما كان متجاوز متوسط ومنخفض التسلسلات، وكان على متن جميع أنواع السفن المختلفة، نادرًا ما كان يخاطر… إنه يصدق أنه أرستقراطي من لوين يقدر العائلة والأطفال والعواطف. إنه رجل حسن السلوك ويحصل على عاطفة النساء. إيه، هذه النقطة مفتوحة للنقاش. بمكانته وقوته، حتى بابون مجعد الشعر سيحظى بعاطفة الرجال والنساء، لا – ربما أكثر. على أقل تقدير، لا يخبر البابون ذو الشعر المجعد نكتًا قديمة…’ مرت المعلومات في ذهن كلاين بينما تشابكت لتشكيل صورة متعددة الأوجه للأدميرال أميريوس.

في المساء، لم يحضر مأدبة كان من المفترض أن يحضرها، وعاد إلى الفيلا. عندما رأى سينثيا تمشي نحوه، عانقها.

بينما كان يشاهد لوان يغادر المكتب ليجد أستون ريفيلدت بالخارج، تنهد كلاين بلطف مثل أميريوس ريفيلدت الحقيقي.

ثم قال بهدوء: “لقد تم إعفاء أستون من منصبه كحاكم عام”.

“لقد تم إعفاء السيد أستون من منصبه كحاكم عام. وسيحل محله رئيس مجلس المدينة مؤقتًا.”

يبدو أن كل تنهداته وألمه قد تم تكثيفهما في تلك الجملة التي بدت عديمة العاطفة.

ليس بعيدًا في غرفة النوم الرئيسية، كانت سينثيا، التي شعرت بالقلق والإحباط تغمس نفسها في الماء الساخن قبل النوم.

“سمعت عن ذلك. يجب أن يكون الأمر على ما يرام، أليس كذلك؟” سألت سينثيا بقلق.

“أدخل،” التقى كلاين عواطفه وأجاب بصوت عميق.

أغلق كلاين عينيه ولم يذكر ذلك مرة أخرى. كل ما فعله هو الرد بإيجاز.

‘تم إعفاء أستون ريفيلدت من منصبه كحاكم عام؟ هل تم اكتشاف سرهم؟ هذا صحيح. لقد حذرني نظام ناسك الغسق بالفعل – لا – أميريوس. هذا يعني أنهم قد فهموا الأمر الفعلي لفترة طويلة. مع قيام عضو آخر بتدوير العجلة، من المحتمل أن تمر المسألة بسلسلة من التغييرات في المواقف، مما يضع نهاية للمسألة… تم إعطاء تحذير في الليلة السابقة، وتم اتخاذ إجراء اليوم. يجب أن يكونوا قد استعدوا لفترة طويلة… نعم، هذا يمكن رؤيته من حقيقة أن الحاكم العام الجديد سيصل اليوم…’ كان كلاين مصدوم أولا قبل أن يشعر أن الأمر كان في حدود المعقول.

كانت هذه الجملة أوضح تعبير عن عواطفه كرجل صارم وعتيق الطراز ومحافظ.

‘لماذا أستون هنا؟ جاء إلى أميريوس لطلب حمايته؟ أم أنه يخطط للقيام بصراع يائس؟’ أضاق كلاين عينيه قليلاً، مدركًا أنه لم يستطيع اتخاذ قرار للأدميرال أميريوس.

~~~~~~~~

‘لماذا أستون هنا؟ جاء إلى أميريوس لطلب حمايته؟ أم أنه يخطط للقيام بصراع يائس؟’ أضاق كلاين عينيه قليلاً، مدركًا أنه لم يستطيع اتخاذ قرار للأدميرال أميريوس.

الفصول… متأخرة??????

المهم دلك كل شيئ لليوم

أسف على التأخر الطويل، لم أبدأ الترجمة باكرا وكان علي ترجمة فصول منزل أيضا، أسف حقا

‘لماذا أستون هنا؟ جاء إلى أميريوس لطلب حمايته؟ أم أنه يخطط للقيام بصراع يائس؟’ أضاق كلاين عينيه قليلاً، مدركًا أنه لم يستطيع اتخاذ قرار للأدميرال أميريوس.

سأترجم لاحقا فصول لورد أولا قبل فصول منزل

بالنظر إلى الأضواء المنبعثة من الفيلا في الظلام، أمضى كلاين عدة ثوانٍ وهو يستعد عقليًا قبل أن ينزل من العربة. لقد اتبع درج الثلاث طبقات وجاء إلى الباب، حيث اصطف حراس الأدميرال وخدمه على الجانبين، قبل التدخل.

المهم دلك كل شيئ لليوم

“جلالتك السيد أستون يرغب في مقابلتك”.

أراكم لاحقا إن شاء الله.

هذه كانت العائلة، شيء يقدره بشكل كبير!

إستمتعوا~~~~

كان هذا رد فعل غريزي. ومع ذلك، مع شخصيته تمامًا مثل أميريوس، اعتقد أن الأدميرال كان سيكون له نفس رد الفعل.

~~~~~~~~

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط