عقد مؤقت.
622: عقد مؤقت.
عند سماع كلمات أميريوس ريفيلدت الوصفية التي لم تكن سؤالًا، إتفجر جبين بيلت على الفور في العرق البارد.
تابع أميريوس “بقوتك الحالية، يجب أن تكون قادرًا على تحمل استخدامها.”
“إن الشخص العادي و المتجاوز في هذا العالم مختلفان، وأنا من متابعي النظام، مما يجعلني قادرًا على التأكد من ذلك.”
لقد فتح فمه، على أمل أن يشرح نفسه، ولكن في النهاية، انكب على ركبتيه وقال تحت الضغط الذي لا يوصف، “يا أدميرال، بديلك السابق قد مات فجأة بسبب مرض. لم يكن لدي خيار سوى العثور على مغامر يمكن أن يتغير. “
“إذا لم يحدث أي شيء في نهاية كل شيء، وإذا لم تكن بحاجة إلى استخدامها، فستكون لك للاحتفاظ بها.”
في هذه اللحظة من الوقت، لم يكن كلاين متوترًا للغاية. كان هذا لأن أميريوس ريفيلدت قد لاحظه بالفعل أثناء المأدبة. لم يكن هناك سبب لتعرف على أنه متجاوز الأن فقط. أن يوافق على اجتماعهم وألا يتجنب المخاطر بشكل مباشر يعني أنه لا يمانع من استأجر بيلت.
‘غير قلق على الإطلاق؟ هذه ثقة نصف إله. وإلا، فإن مسار التجاوز خاصته قادر على تجنب الكارثة في وقت مبكر…’ رفع كلاين رأسه بصعوبة كبيرة بينما ألقي نظرة على الأدميرال البحري بجانبه.
“بهذه الطريقة، حتى لو أن نصف إله أراد تجربتك، فستتمكن من إخافته.”
” قوي لحدما “.
تحت الليل المظلم وضوء القمر القرمزي، كانت النافذة الزجاجية مثل المرآة. لقد عكست بشكل غامض المظهر الحالي لكلاين.
علق أميريوس ريفيلدت بدون تعبير
لقد تابع النظر في بليت التمويل وقال: “لا تحاول استخدام طرق خذاعك الرديئة معي.”
“إن الشخص العادي و المتجاوز في هذا العالم مختلفان، وأنا من متابعي النظام، مما يجعلني قادرًا على التأكد من ذلك.”
قال أعفوا عن أول خطأ لتابع.”
‘بالطبع، إنه مطابق لما هو مكتوب في المعلومات. يميل هذا الأدميرال إلى شرح أشياء معينة. يجب أن أتذكر هذه النقطة. هذا أسلوب مختلف تمامًا عني و جيرمان سبارو…’ أرجع كلاين نظراته في تفكير وهو يلقيها على الأرض كما لو كان غير قادر على تحمل الضغط.
مع كتابة الحرف الأخير، رأى الكلمات على قطعة الورق ينبعث منها توهج ذهبي بينما تكثفت في بريق متألق.
‘اعتقدت أن مثل هذه الشخصيات المهمة لن تهتم بعفة عشيقاتهم… هذا الأدميرال حقا رجل قديم الطراز… ومع ذلك، أنا لست مثل هذا الشخص أيضًا…’ كلاين أخفى فضوله وسأل كما لو كان سؤالًا أكاديميًا، “ماذا لو اختارت الآنسة سينثيا إجراء اتصال حميم معي؟”
خطى أميريوس ريفيلدت خطوة إلى الأمام.
تمامًا عندما لم يستطع كلاين إلا أن يشعر بعدم الارتياح، قال أميريوس أخيرًا، “إذن إنه أنت”.
“الكذب هو الخطأ الأول الذي ارتكبته. عدم الحذر هو الثاني.”
“إن الصعلوك الذي قضيت الكثير من الجهد في إعداده قد مات فجأة، وفجأة، ظهر مغامر قادر على تغيير الشكل أمامك. ألا تجد ذلك صدفة كبيرة جدا؟”
بعد صمت قصير، أبقى كلاين على حرجه تحت السيطرة بينما خلع ملابسه دون تعبير على وجهه.
‘نعم، إنها صدفية إلى حد ما…’ قال كلاين نفس الشيء تقريبًا.
“بهذه الطريقة، حتى لو أن نصف إله أراد تجربتك، فستتمكن من إخافته.”
‘عقد؟’ قاوم كلاين الضغط بصعوبة كبيرة بينما رفع رأسه لينظر إلى أميريوس.
لولا تأكيده فوق الضباب الرمادي، لكان قد شك في أنه تم إعداد هذا من قبل مخلوق أسطوري أو تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0.
عليها كانت الرموز والعلامات السحرية التي تمثل “سيف الحُكم”. كان جسمها بالكامل متقاربًا وكئيبًا، مما أعطى المرء شعورًا بأنها جزء من مخطوطة.
“من خلالها، يمكنك تقديم وجود قيود ضرورية على الهدف، مما يجعله في حالة سيئة للغاية.”
انقباض بؤبؤا بيلت بينما عاد إلى رشده.
“إذا لم تكن الظروف مرضية، يمكنك اختيار عدم التوقيع.”
اكتشف أنه بسبب رعبه وخوفه، كل ما فكر فيه هو إمساك القشة الأخيرة المنقذة للحياة. لقد فقد التحذير الناتج عن تجربته، لأنه لم يأخذ في الاعتبار ما إذا كان ظهور جيرمان سبارو مصادفة أم لا.
في كل مرة كان يتصل بقلمه، كان سينبعث منه وهج ذهبي. الجدية والقداسة جعلت الأمر يبدو وكأنه يكتب قانون.
‘لقد مات الصعلوك فجأة في اليوم الذي وصل فيه إلى حانة الليمون الحلو!’ كلما فكر بيلت في الأمر أكثر، كل كلما شعر أكثر كما لو أنه وقع في فخ مُخطط بشكل معقد.
‘تستطيع فعل ذلك؟ هذا العقد قوي إلى حد ما… ماعدا عقد مع مخلوقات عالم الروح، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عقودًا أخرى. علاوة على ذلك، استخدم الأول قوة العالم السفلي. هذا العقد بين طرفين فقط… هل هذه قوة تجاوز على مستوى النصف إله للأدميرال أميريوس؟ مسار الوسيط؟’ ألقى كلاين نظرة سريعة على التواريخ واكتشف أنه استمر لخمسة أيام.
وبينما كان أميريوس ريفيلدت يشاهد تغير تعبير بيلت مع التنوير والندم، أومأ برأس وقال: “والدي، الإيرل ريفيلدت المتوفي، علمني هذا مرة.”
بعد صمت قصير، أبقى كلاين على حرجه تحت السيطرة بينما خلع ملابسه دون تعبير على وجهه.
قال أعفوا عن أول خطأ لتابع.”
انقباض بؤبؤا بيلت بينما عاد إلى رشده.
“بيلت، يجب أن تكون شاكراً على إحسانه.”
خف مزاج بيلت المتوتر على الفور بينما شعر بتأثر شديد.
“الكذب هو الخطأ الأول الذي ارتكبته. عدم الحذر هو الثاني.”
كان يظن أن أميريوس ريفيلدت، الذي كان أقرب إلى الإله من الإنسان، سيعدمه على الفور، لتحذير جميع المغامرين الذين كانوا تحت إمرته. من علم أنه سيختار العفو عنه.
“جلالتك، أنا… أنا…” لم يتمكن بيلت من تكوين جملة.
سقط أميريوس ريفيلدت صامت لمدة ثانيتين بينما بدا وكأن الجو في الغرفة قد تجمد.
احتفظ أميريوس بتعبيره الصارم وقال بصوت عميق، “هناك نصف ثاني من القول، وهو ‘عاقبهم على خطأهم الثاني’. بيلت، هل تعرف ما الدي يجب أن تفعله في المستقبل؟ “
قام بيلت المتوسل على الفور بتقويم ظهره وضغط بقبضته اليمنى على صدره الأيسر.
انقباض بؤبؤا بيلت بينما عاد إلى رشده.
“سأكون مخلصا للغاية لك جلالتك!”
سقط أميريوس ريفيلدت صامت لمدة ثانيتين بينما بدا وكأن الجو في الغرفة قد تجمد.
أومئ أميريوس برأسه وتحول إلى كلاين.
عند سماع كلمات أميريوس ريفيلدت الوصفية التي لم تكن سؤالًا، إتفجر جبين بيلت على الفور في العرق البارد.
“ما هو اسمك؟”
تابع أميريوس “بقوتك الحالية، يجب أن تكون قادرًا على تحمل استخدامها.”
‘هذا يعتمد على الهوية التي تسأل عنها…’ سخر كلاين داخليا بهدوء وأجاب “جيرمان سبارو”.
‘يمكن أن يمنع الضباب الرمادي الحظ السيئ والجيد من المصادر الخارجية إلى حد ما، لكنه غير قادر على إيقاف العقد الذي وقعته… هذا صحيح. إذا كان بإمكانه إيقافه، لما كان العقد مع الرسولة صالحًا…’ حدق كلاين في أميريوس ريفيلدت مرة أخرى في إستنارة.
سقط أميريوس ريفيلدت صامت لمدة ثانيتين بينما بدا وكأن الجو في الغرفة قد تجمد.
لم يقدم أميريوس تفسيراً آخر. لقد رفع الورقة والقلم الذين كان قد أعدهما منذ فترة طويلة من حافة النافذة وكتب شيئًا عليها.
تمامًا عندما لم يستطع كلاين إلا أن يشعر بعدم الارتياح، قال أميريوس أخيرًا، “إذن إنه أنت”.
اكتشف أنه بسبب رعبه وخوفه، كل ما فكر فيه هو إمساك القشة الأخيرة المنقذة للحياة. لقد فقد التحذير الناتج عن تجربته، لأنه لم يأخذ في الاعتبار ما إذا كان ظهور جيرمان سبارو مصادفة أم لا.
تمامًا عندما لم يستطع كلاين إلا أن يشعر بعدم الارتياح، قال أميريوس أخيرًا، “إذن إنه أنت”.
‘جلالتك، يبدو أنك تعرفني. أنا مجرد مخبر عسكري عادي. لقد تبادلت بعض المكافآت من خلالكم فقط. لم أقم حتى بأي مطالبات بالتعويض…’ تمتم كلاين بصمت بينما شعر بثقة أقل وأقل.
“من خلالها، يمكنك تقديم وجود قيود ضرورية على الهدف، مما يجعله في حالة سيئة للغاية.”
أومأ أميريوس وقال لبيلت وكلاين، “ستمضي الخطة كما هو معتاد.”
“إذا لم تكن الظروف مرضية، يمكنك اختيار عدم التوقيع.”
“ومع ذلك، نحن بحاجة لتوقيع عقد.”
“هذه تميمة عالية المستوى باستخدام دمي، مخطوطة قديمة من الحقبة الرابعة، وتحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 للعائلة المالكة”. قال أميريوس بهدوء “اسمها هو القانون التاسع. عندما يتم حقنه بكميات صغيرة من الروحانية، يمكن أن تنتج هالة مشابهة لخاصتي. يمكن القيام بذلك حتى من قبل الناس العاديين. بدونها، ستجد من الصعب جدًا التظاهر بأنك أنا”.
‘عقد؟’ قاوم كلاين الضغط بصعوبة كبيرة بينما رفع رأسه لينظر إلى أميريوس.
بين السطور، كان يقول إن كونه بعيدًا جدًا أو مقاومًا جعل من السهل على سينثيا ملاحظة مشكلة. كان يسأل كيف يجب أن يوازن الفعل.
لم يقدم أميريوس تفسيراً آخر. لقد رفع الورقة والقلم الذين كان قد أعدهما منذ فترة طويلة من حافة النافذة وكتب شيئًا عليها.
‘جلالتك، يبدو أنك تعرفني. أنا مجرد مخبر عسكري عادي. لقد تبادلت بعض المكافآت من خلالكم فقط. لم أقم حتى بأي مطالبات بالتعويض…’ تمتم كلاين بصمت بينما شعر بثقة أقل وأقل.
في كل مرة كان يتصل بقلمه، كان سينبعث منه وهج ذهبي. الجدية والقداسة جعلت الأمر يبدو وكأنه يكتب قانون.
لولا تأكيده فوق الضباب الرمادي، لكان قد شك في أنه تم إعداد هذا من قبل مخلوق أسطوري أو تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0.
أضاق كلاين عينيه ببطء بينما أصبحت رؤيته ضبابية. لم يستطع إلا أن يخفض رأسه مرة أخرى.
‘كما هو متوقع من نصف إله. إنه أكثر كرمًا بكثير من بيلت… رشوة متشرد ومغامر على مستوى أدميرال قرصان مختلفة في التكلفة…’ بينما فكر كلاين في سعادة، مد يده بصمت وحصل على التميمة رفيعة المستوى المدعوة القانون التاسع.
“بيلت، يجب أن تكون شاكراً على إحسانه.”
بعد فترة غير معروفة، توقف أميريوس عن الكتابة والتقط قطعة من الورق. لقد قال لكلاين “وقع اسمك في النهاية.”
“إذا لم تكن الظروف مرضية، يمكنك اختيار عدم التوقيع.”
” قوي لحدما “.
‘هل تعتقد أنه لدي أو افتقر إلى الشجاعة لتوقيعها؟’ سخر كلاين بينما راقب بيلت وهو يقف. لقد استلم القلم والورقة وسلمها إلى كلاين.
‘يمكن أن يمنع الضباب الرمادي الحظ السيئ والجيد من المصادر الخارجية إلى حد ما، لكنه غير قادر على إيقاف العقد الذي وقعته… هذا صحيح. إذا كان بإمكانه إيقافه، لما كان العقد مع الرسولة صالحًا…’ حدق كلاين في أميريوس ريفيلدت مرة أخرى في إستنارة.
مع كتابة الحرف الأخير، رأى الكلمات على قطعة الورق ينبعث منها توهج ذهبي بينما تكثفت في بريق متألق.
كانت الشروط على قطعة الورق قليلة وبسيطة. قام معظمهم بتقييد تصرفات جيرمان سبارو عندما قام بدور أميريوس ريفيلدت. تضمن، على سبيل المثال لا الحصر، الكشف عن أي مشاكل طواعيةً، وعدم استخدام هويته للمشاركة في أعمال معادية لأميريوس، وكذلك عدم إجراء أي اتصال حميم مع الآنسة سينثيا، إلخ.
تمامًا عندما لم يستطع كلاين إلا أن يشعر بعدم الارتياح، قال أميريوس أخيرًا، “إذن إنه أنت”.
‘اعتقدت أن مثل هذه الشخصيات المهمة لن تهتم بعفة عشيقاتهم… هذا الأدميرال حقا رجل قديم الطراز… ومع ذلك، أنا لست مثل هذا الشخص أيضًا…’ كلاين أخفى فضوله وسأل كما لو كان سؤالًا أكاديميًا، “ماذا لو اختارت الآنسة سينثيا إجراء اتصال حميم معي؟”
بعد صمت قصير، أبقى كلاين على حرجه تحت السيطرة بينما خلع ملابسه دون تعبير على وجهه.
بين السطور، كان يقول إن كونه بعيدًا جدًا أو مقاومًا جعل من السهل على سينثيا ملاحظة مشكلة. كان يسأل كيف يجب أن يوازن الفعل.
“من خلالها، يمكنك تقديم وجود قيود ضرورية على الهدف، مما يجعله في حالة سيئة للغاية.”
“لا بأس”. قال أميريوس “خلال فترة سريان العقد، لن يكون لديك أي رغبة أو ستفتقر إلى القدرة على القيام بذلك عند مواجهتها.”
‘تستطيع فعل ذلك؟ هذا العقد قوي إلى حد ما… ماعدا عقد مع مخلوقات عالم الروح، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عقودًا أخرى. علاوة على ذلك، استخدم الأول قوة العالم السفلي. هذا العقد بين طرفين فقط… هل هذه قوة تجاوز على مستوى النصف إله للأدميرال أميريوس؟ مسار الوسيط؟’ ألقى كلاين نظرة سريعة على التواريخ واكتشف أنه استمر لخمسة أيام.
‘هل هو واثق من أنه سيعود في غضون خمسة أيام أم أن مستواه قادر على تنفيذ العقد لمدة خمسة أيام فقط؟# قرأ كلاين الشروط مرة أخرى قبل أخذ قلم حبر وكتابت الاسم، جيرمان سبارو.
‘تماما، ما أظهره في حالتي المتنكرة هو سطحي فقط. لا بأس من خداع الآخرين عادةً، ولكن بمجرد أن تكون هناك حاجة لصدمة وإرعتب أي تابع، فسيكون ذلك عديم الفائدة…’ تنهد كلاين سرًا.
‘هذا يعتمد على الهوية التي تسأل عنها…’ سخر كلاين داخليا بهدوء وأجاب “جيرمان سبارو”.
مع كتابة الحرف الأخير، رأى الكلمات على قطعة الورق ينبعث منها توهج ذهبي بينما تكثفت في بريق متألق.
‘جلالتك، يبدو أنك تعرفني. أنا مجرد مخبر عسكري عادي. لقد تبادلت بعض المكافآت من خلالكم فقط. لم أقم حتى بأي مطالبات بالتعويض…’ تمتم كلاين بصمت بينما شعر بثقة أقل وأقل.
وسط اللمعان اللامع، تبددت قطعة الورق بسرعة واختفت، كما لو أنها اندمجت مع قواعد العالم.
عليها كانت الرموز والعلامات السحرية التي تمثل “سيف الحُكم”. كان جسمها بالكامل متقاربًا وكئيبًا، مما أعطى المرء شعورًا بأنها جزء من مخطوطة.
تموج ضباب رمادي غير مرئي وخافت برفق حوله بينما شعر كلاين بوضوح بطبقات من القيود التي لا توصف توضع عليه.
كان الأدميرال قد أعاد بالفعل هالته بينما أنتج تميمة ذهبية داكنة في راحة يده.
ذابت هذه القيود بسرعة في جسده، وأصبحت مؤقتًا واحدة مع جسده الروحي وجسده المادي.
لقد تابع النظر في بليت التمويل وقال: “لا تحاول استخدام طرق خذاعك الرديئة معي.”
‘يمكن أن يمنع الضباب الرمادي الحظ السيئ والجيد من المصادر الخارجية إلى حد ما، لكنه غير قادر على إيقاف العقد الذي وقعته… هذا صحيح. إذا كان بإمكانه إيقافه، لما كان العقد مع الرسولة صالحًا…’ حدق كلاين في أميريوس ريفيلدت مرة أخرى في إستنارة.
كان الأدميرال قد أعاد بالفعل هالته بينما أنتج تميمة ذهبية داكنة في راحة يده.
أومأ أميريوس وقال لبيلت وكلاين، “ستمضي الخطة كما هو معتاد.”
عليها كانت الرموز والعلامات السحرية التي تمثل “سيف الحُكم”. كان جسمها بالكامل متقاربًا وكئيبًا، مما أعطى المرء شعورًا بأنها جزء من مخطوطة.
“هذه تميمة عالية المستوى باستخدام دمي، مخطوطة قديمة من الحقبة الرابعة، وتحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 للعائلة المالكة”. قال أميريوس بهدوء “اسمها هو القانون التاسع. عندما يتم حقنه بكميات صغيرة من الروحانية، يمكن أن تنتج هالة مشابهة لخاصتي. يمكن القيام بذلك حتى من قبل الناس العاديين. بدونها، ستجد من الصعب جدًا التظاهر بأنك أنا”.
تحت الليل المظلم وضوء القمر القرمزي، كانت النافذة الزجاجية مثل المرآة. لقد عكست بشكل غامض المظهر الحالي لكلاين.
‘تماما، ما أظهره في حالتي المتنكرة هو سطحي فقط. لا بأس من خداع الآخرين عادةً، ولكن بمجرد أن تكون هناك حاجة لصدمة وإرعتب أي تابع، فسيكون ذلك عديم الفائدة…’ تنهد كلاين سرًا.
لقد تابع النظر في بليت التمويل وقال: “لا تحاول استخدام طرق خذاعك الرديئة معي.”
تابع أميريوس “بقوتك الحالية، يجب أن تكون قادرًا على تحمل استخدامها.”
‘لقد مات الصعلوك فجأة في اليوم الذي وصل فيه إلى حانة الليمون الحلو!’ كلما فكر بيلت في الأمر أكثر، كل كلما شعر أكثر كما لو أنه وقع في فخ مُخطط بشكل معقد.
“من خلالها، يمكنك تقديم وجود قيود ضرورية على الهدف، مما يجعله في حالة سيئة للغاية.”
لم يقدم أميريوس تفسيراً آخر. لقد رفع الورقة والقلم الذين كان قد أعدهما منذ فترة طويلة من حافة النافذة وكتب شيئًا عليها.
“بهذه الطريقة، حتى لو أن نصف إله أراد تجربتك، فستتمكن من إخافته.”
في هذه اللحظة من الوقت، لم يكن كلاين متوترًا للغاية. كان هذا لأن أميريوس ريفيلدت قد لاحظه بالفعل أثناء المأدبة. لم يكن هناك سبب لتعرف على أنه متجاوز الأن فقط. أن يوافق على اجتماعهم وألا يتجنب المخاطر بشكل مباشر يعني أنه لا يمانع من استأجر بيلت.
“إذا لم يحدث أي شيء في نهاية كل شيء، وإذا لم تكن بحاجة إلى استخدامها، فستكون لك للاحتفاظ بها.”
ثم رأى أميريوس يخلع حزامه.
“يمكن استخدامه لمدة عام.”
فوجئ كلاين أولا قبل أن يشعر بإحساس قوي بالسعادة.
“بهذه الطريقة، حتى لو أن نصف إله أراد تجربتك، فستتمكن من إخافته.”
وأخيرًا، كان لديه تميمة آخرى رفيعة المستوى منذ ذلك الوقت أين استخدم تلط الذي تم إنشاؤه باستخدام شعار الشمس المتحول المقدسة.
على الرغم من أنه كان لهذا الغرض حدود زمنية وكان للاستخدام الفردي، كانت أفضلية هي أنه ليس لديها أي آثار جانبية سلبية. بطبيعة الحال، فإن المتطلبات الصارمة اللازمة لقنع واحدة تجعلها نادرة جدًا في العدد.
بين السطور، كان يقول إن كونه بعيدًا جدًا أو مقاومًا جعل من السهل على سينثيا ملاحظة مشكلة. كان يسأل كيف يجب أن يوازن الفعل.
‘كما هو متوقع من نصف إله. إنه أكثر كرمًا بكثير من بيلت… رشوة متشرد ومغامر على مستوى أدميرال قرصان مختلفة في التكلفة…’ بينما فكر كلاين في سعادة، مد يده بصمت وحصل على التميمة رفيعة المستوى المدعوة القانون التاسع.
ثم رأى أميريوس يخلع حزامه.
لم يقدم أميريوس تفسيراً آخر. لقد رفع الورقة والقلم الذين كان قد أعدهما منذ فترة طويلة من حافة النافذة وكتب شيئًا عليها.
بعد صمت قصير، أبقى كلاين على حرجه تحت السيطرة بينما خلع ملابسه دون تعبير على وجهه.
بعد مشاهدة أميريوس وبيلت يمشيان عبر طريق منعزل في الحديقة، قام كلاين بتعديل أزراره بهدوء واستدار للنظر إلى النافذة الزجاجية.
وسرعان ما قام بتبديل ملابسه مع أميريوس وارتدى زي الأدميرال الأزرق المكوي.
بعد مشاهدة أميريوس وبيلت يمشيان عبر طريق منعزل في الحديقة، قام كلاين بتعديل أزراره بهدوء واستدار للنظر إلى النافذة الزجاجية.
‘تماما، ما أظهره في حالتي المتنكرة هو سطحي فقط. لا بأس من خداع الآخرين عادةً، ولكن بمجرد أن تكون هناك حاجة لصدمة وإرعتب أي تابع، فسيكون ذلك عديم الفائدة…’ تنهد كلاين سرًا.
تحت الليل المظلم وضوء القمر القرمزي، كانت النافذة الزجاجية مثل المرآة. لقد عكست بشكل غامض المظهر الحالي لكلاين.
عليها كانت الرموز والعلامات السحرية التي تمثل “سيف الحُكم”. كان جسمها بالكامل متقاربًا وكئيبًا، مما أعطى المرء شعورًا بأنها جزء من مخطوطة.
كان لديه شعر أسود تم تمشيطه بعناية، عينين زرقاء وعميقة، خدود متدلية قليلاً، وجه بلا لحية، سلوك قديم وقاسي، وكل ذلك أثناء ارتدائه لباس أزرق داكن مع الحبل والميداليات وإشارات الكتف.
‘هل هو واثق من أنه سيعود في غضون خمسة أيام أم أن مستواه قادر على تنفيذ العقد لمدة خمسة أيام فقط؟# قرأ كلاين الشروط مرة أخرى قبل أخذ قلم حبر وكتابت الاسم، جيرمان سبارو.
إرتجفت زوايا فم كلاين بينما قال لنفسه بصمت، ‘من الآن فصاعدًا، أنا أدميرال بحرية.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
