حفلة مكتب الجنرال الحاكم.
621: حفلة مكتب الجنرال الحاكم.
“…”
‘الأدميرال أميريوس ريفيلدت… نصف إله حقيقي…’ عند سماع كشف بيلت، ظهرت بضع الكلمات على الفور في عقل كلاين.
في هذه اللحظة، انحنى بيلت وقال: “لقد أعطاني جلالته الإشارة. سنلتقي به في مكان متفق عليه”.
‘أنا آسف. وداعا!’
في تلك اللحظة، سمع كل صقور الليل صوت رئيس الأساقفة القديس أتثوني.
الساعة السابعة والنصف مساءً، في مكتب الحاكم العام في أورافي.
قام جيرمان سبارو بجمع حاجبيه قليلاً بينما سارع بيلت للتوضيح، “هذا لن يؤثر على صعوبة المهمة.”
تغير كلاين إلى مظهر سوثوث. كان يرتدي معطفًا أسود اللون وربطة عنق من نفس اللون. لقد تبع بيلت في قاعة الولائم.
“ليست هناك حاجة لأي شخص لإظهار قوى نصف إله طوال مدة المهمة.”
“لجعل المهمة ليست بتلك الصعوبة، رتب معاليه أن بقوم بشكل خاص بتفقد قاعدة أورافي البحرية لبضعة أيام. وبهذه الطريقة، لا يحتاج إلى البقاء في المقر البحري للبحر المركزي في سونيا الوسطى، مدينة الكرم، بايام. على هذا النحو، سوف يتجنب ملك البحر جان كوتمان والحاكم العام لأرخبيل رورستد، جورج نيغان. سيتجنب معظم الأتباع الذين يعرفهم، وسوف يتجنب عائلته التي تدير أرض العائلة هناك وسيتجنب أيضا عشيقته المألوفة معه أكثر من أي شخص.”
ليد نظف حلقه واجبر ابتسامة.
“أيها الرجل العجوز، هذا ما تجيده.”
“لجعل المهمة ليست بتلك الصعوبة، رتب معاليه أن بقوم بشكل خاص بتفقد قاعدة أورافي البحرية لبضعة أيام. وبهذه الطريقة، لا يحتاج إلى البقاء في المقر البحري للبحر المركزي في سونيا الوسطى، مدينة الكرم، بايام. على هذا النحو، سوف يتجنب ملك البحر جان كوتمان والحاكم العام لأرخبيل رورستد، جورج نيغان. سيتجنب معظم الأتباع الذين يعرفهم، وسوف يتجنب عائلته التي تدير أرض العائلة هناك وسيتجنب أيضا عشيقته المألوفة معه أكثر من أي شخص.”
‘يرتدي زي الأدميرال الأزرق الداكن بشكل جيد. هناك الحبل الأحمر على كتفه، الذي يصل إلى صدره حيث توجد جميع أنواع الميداليات…’
أومأ كلاين بلطف ومد كفه لمسح وجهه.
“هذا يعني أنك لن تحتاج إلى مواجهة نصف إله، أو اختبار الجماهير.”
“هل هذا صحيح…” لم يخوض ليونارد في التفاصيل بينما تبادل بضع كلمات قبل الانتقال إلى الخطوط الجانبية. مرة أخرى، لقد انحنى على الحائط.
“هنا، لن يكون هناك سوى ثلاثة أشخاص على مألوفين مع جلالته. الأول هو سكرتيرته العريف الكولونيل لوان. وهو ينتمي إلى MI9، وهو المسؤول عن مراقبة جلالته. من المحتمل أن يستخدم العديد من الأسماء، وأنا لست متأكد من اسمه الحقيقي، الشخص الثاني سيكون عشيقة محلية هنا، سيدة جميلة باسم سينثيا، قيل أن سلفها كان نبيلا قبل نزع لقبه، ونفيت عائلته هنا والشخص الثالث هو الحاكم العام لأورافي، أستون ريفيلدت، الأخ الأصغر لجلالته. الإيرل ريفيلدت من مجلس اللوردات هو شقيقهم الأكبر “.
‘لا يبدو الأمر صعبًا حقًا. إلى جانب ذلك، تخبرني نتائج عرافة أن الأمر ليس خطيرًا للغاية…’ لقد سكت كلاين لبضع ثوانٍ قبل الإيماء بلطف.
“تذكر الآداب مطلوبة في هذه الولائم.”
“أحتاج إلى معلومات تفصيلية بخصوص أميريوس ريفيلدت.”
“بعد إخلاء جميع السكان، سوف أقوم أنا والقفازات الحمراء بتدمير هذه الأنقلض الناشئة عن حقبة شريرة!
“لقد قمنا بالفعل بإعداد كل شيء. هذه هي صورته. هذه هي أوصاف أي سمات فريدة مخبأة على جسده. هذه هي النقاط الفريدة للهجته. هذه هي الكلمات الشائعة التي يستخدمها. هذه هي ردود الفعل والمواقف المختلفة لديه لأمور مختلفة. إليك المعلومات التفصيلية المتعلقة بتفاعلاته مع لوان، سينثيا، وأستون…” كان بيلت مسرورًا بينما أنتج كل المعلومات التي تلقاها من الأدميرال أميريوس ريفيلدت.
“هل هم يكذبون؟” سأل ليونارد بهدوء.
التقط كلاين الصورة أولا ورأى رجلًا في منتصف العمر بشعر أسود وعيون زرقاء. كان لديه سلوك صارم وعتيق الطراز، وشعره كان أكثف من معظم رجال لوين.
ضحك الصوت المسن قليلا.
لقد أومئ بشكل واضح قبل أن ينظر للأعلى.
“أعلم أن هذه معلومات كثيرة، ولكن أعتقد أنه يمكنك حفظها جميعًا في غضون يومين. يجب أن تكون محترفًا جدًا في مثل هذه الأمور…” قبل أن ينهي بيلت جملته، تراجع دون وعي لأن الشخص أمامه لم يكن جهرمان سبارو ولكن أميريوس ريفيلدت! لم تكن المشاعر المقيدة والمتعجرفة التي نضح بها مختلفة عن الشخص الحقيقي!
“لورد العواصف المقدس، هذه معجزة تقريبا!” نظر بيلت إليه صعودا وهبوطا، ولم يستطع إلا أن يندهش. “ومع ذلك، يمكنك أن تكون أطول بثلاثة سنتيمترات أخرى. يمكن أن تكون ساقيك أكثر سمكًا. ولكن لا بأس، لا يوجد داعٍ للتسرع. سيصل جلالته بعد غد مع أسطول سونيا المركزي الأول التابع للبحرية الإمبراطورية. كان يتفقد قاعدة أورافي البحرية في الصباح وحضور مأدبة أقيمت في مكتب الحاكم العام. لدي دعوة لها، ويمكنني أن آتي بك إلى هناك. يمكنك مراقبة تصرفات جلالته وطريقة تفاعله مع أشخاص مختلفين من الجانب “.
“لجعل المهمة ليست بتلك الصعوبة، رتب معاليه أن بقوم بشكل خاص بتفقد قاعدة أورافي البحرية لبضعة أيام. وبهذه الطريقة، لا يحتاج إلى البقاء في المقر البحري للبحر المركزي في سونيا الوسطى، مدينة الكرم، بايام. على هذا النحو، سوف يتجنب ملك البحر جان كوتمان والحاكم العام لأرخبيل رورستد، جورج نيغان. سيتجنب معظم الأتباع الذين يعرفهم، وسوف يتجنب عائلته التي تدير أرض العائلة هناك وسيتجنب أيضا عشيقته المألوفة معه أكثر من أي شخص.”
وبينما كان يتحدث، حصل على 500 جنيه أخذها سوثوث من الخزنة. وسلمها إلى كلاين وقال: “لشراكة ممتعة!”
“إن أوصافهم موحدة. تحت هذا الشارع توجد أنقاض تابع لعائله ثيودور من الحقبة الرابعة. المدخل هو بالفعل الكنيسة المهجورة. لا أحد يعرف ما إذا كان هناك مدخل آخر في الوقت الحالي.”
قام كلاين بوزن الملاحظات في يده ودرسها بنظرات قليلة قبل أن يقول: “لشراكة ممتعة”.
“إذا كانت نظرياتي صحيحة، فمن المحتمل أن تكون هذه الأنقاض تابعة لإمبراطورية ثيودور ترونسوست المتحدة”.
…
طومسون، بشعره الرفيع، ارتدى قبعته مرة أخرى.
باكلوند، شارع ويليامز.
الضغط الذي لا يوصف وقد جعل كلاين يخفض رأسه بشكل لا إرادي.
بصفته عضوًا غير واضح في قفازات حمراء، انحنى ليونارد ميتشل على الجدار الخارجي للمنزل، في انتظار انتهاء التحقيق الأولي.
بعد فترة، رأى زميله يعود بتعبير معقد إلى حد ما. كان متحمسًا ومتحيرًا ومتوقعًا ومتوترًا.
لقد كانت ساقه اليمنى مرفوعة قليلاً، مع أصابع قدمه فقط على الأرض. ليد جعله ذلك يبدو عديم الإهتمام.
مباشرة بعد ذلك، أمر هوراميك جميع أفراد قفير الألات بالمغادرة، تاركين المنطقة لصقور الليل لكنيسة الليل الدائم.
بعد المشي لمدة دقيقة تقريبًا في المسار المنعزل، توقف مؤقتًا وأشار إلى وجه كلاين.
بعد فترة، رأى زميله يعود بتعبير معقد إلى حد ما. كان متحمسًا ومتحيرًا ومتوقعًا ومتوترًا.
بصفته عضوًا غير واضح في قفازات حمراء، انحنى ليونارد ميتشل على الجدار الخارجي للمنزل، في انتظار انتهاء التحقيق الأولي.
“طومسون، هل هناك استنتاج؟” تحرك قلب ليونارد بينما انحنى بابتسامة.
“فقط تظاهر أنك ذلك الصعلوك الذي يبدو مثله.”
لقد أومئ بشكل واضح قبل أن ينظر للأعلى.
أومأ طومسون برأسه وأجاب بصراحة. “لقد قال كلا الجانبين الحقيقة. ليس لديهم طريقة للكذب في أحلامهم.”
طومسون، بشعره الرفيع، ارتدى قبعته مرة أخرى.
‘بنيه أميريوس طبيعية. لا يبدو جسده مصقولا. تتدلى زوايا فمه قليلاً، مما يشير إلى عمره الحقيقي…’
“إن أوصافهم موحدة. تحت هذا الشارع توجد أنقاض تابع لعائله ثيودور من الحقبة الرابعة. المدخل هو بالفعل الكنيسة المهجورة. لا أحد يعرف ما إذا كان هناك مدخل آخر في الوقت الحالي.”
نظر حوله وقمع صوته.
“لقد أصبحت غير مهذب أكثر فأكثر. في عصرنا هذا، إن عدم احترام كبار الشخصيات يعني ضمناً أن تصبح تضحية حية.”
“هل هذا صحيح…” لم يخوض ليونارد في التفاصيل بينما تبادل بضع كلمات قبل الانتقال إلى الخطوط الجانبية. مرة أخرى، لقد انحنى على الحائط.
كانت هذه إمبراطورية قديمة لم يسمع بها من قبل.
قام ليونارد بتجعيد شفتيه بشكل لا يمكن تمييزه وقال: “القادم تاليا سيكون إستكشاف الأنقاض”.
نظر حوله وقمع صوته.
“هناك أنقاض لعائلة ثيودور مخفية هنا.”
“أيها الرجل العجوز، هذا ما تجيده.”
“هناك أنقاض لعائلة ثيودور مخفية هنا.”
“إذا كانت نظرياتي صحيحة، فمن المحتمل أن تكون هذه الأنقاض تابعة لإمبراطورية ثيودور ترونسوست المتحدة”.
‘بنيه أميريوس طبيعية. لا يبدو جسده مصقولا. تتدلى زوايا فمه قليلاً، مما يشير إلى عمره الحقيقي…’
رن صوت مسن في ذهنه.
بعد فترة، رأى زميله يعود بتعبير معقد إلى حد ما. كان متحمسًا ومتحيرًا ومتوقعًا ومتوترًا.
كانت هذه إمبراطورية قديمة لم يسمع بها من قبل.
“لقد أصبحت غير مهذب أكثر فأكثر. في عصرنا هذا، إن عدم احترام كبار الشخصيات يعني ضمناً أن تصبح تضحية حية.”
“أحتاج إلى معلومات تفصيلية بخصوص أميريوس ريفيلدت.”
التقط كلاين الصورة أولا ورأى رجلًا في منتصف العمر بشعر أسود وعيون زرقاء. كان لديه سلوك صارم وعتيق الطراز، وشعره كان أكثف من معظم رجال لوين.
“كما أنه من المستحيل أن يكون هناك أنقاض واحدة لعائلة ثيودور فقط في باكلوند.”
قام ليونارد بتجعيد شفتيه بشكل لا يمكن تمييزه وقال: “القادم تاليا سيكون إستكشاف الأنقاض”.
في هذه اللحظة، جذب بيلت طوقه بطريقة متحفظة. لقد حنى رأسه وقمع صوته.
“هل هم يكذبون؟” سأل ليونارد بهدوء.
“إن أوصافهم موحدة. تحت هذا الشارع توجد أنقاض تابع لعائله ثيودور من الحقبة الرابعة. المدخل هو بالفعل الكنيسة المهجورة. لا أحد يعرف ما إذا كان هناك مدخل آخر في الوقت الحالي.”
ضحك الصوت المسن وقال، “لا، إنهم لا يعرفون ما يكفي.”
“إذا كانت نظرياتي صحيحة، فمن المحتمل أن تكون هذه الأنقاض تابعة لإمبراطورية ثيودور ترونسوست المتحدة”.
كان أميريوس ريفيلدت لا يزال يرتدي زي الأدميرال المذهل. كان جسده يقف جانباً للباب وهو يراقب الحديقة خارج النافذة.
في الزاوية اليمنى، كان هناك موسيقيون يرتدون سترات وربطة عنق يعزفون لحنًا سريعًا. على اليسار كانت طاولات طويلة. عليها كان الدجاج المشوي، عشب فوا المقلي على المقلاة، لحم الضأن المطبوخ، أوزة مشوية بطريقة باكلوند، كركند أودورا مع الزبدة والجبن، وغيرها من الأطباق الشهية.
“ماذا؟” ذهل ليونارد.
“هذا يعني أنك لن تحتاج إلى مواجهة نصف إله، أو اختبار الجماهير.”
كانت هذه إمبراطورية قديمة لم يسمع بها من قبل.
“ماذا؟” ذهل ليونارد.
ضحك الصوت المسن قليلا.
“يا لك من طفل غبي. بعد تدمير إمبراطورية سليمان لأول مرة، تم استبدالها بإمبراطورية ثيودور ترونسوست المتحدة. حكم قنصلها المزدوج كل القارة الشمالية.”
“قنصل مزدوج…” اجترى ليونارد هذه العبارة.
لقد أومئ بشكل واضح قبل أن ينظر للأعلى.
ضاحك الصوت المسن قليلا وتنهد.
في تلك اللحظة، سمع كل صقور الليل صوت رئيس الأساقفة القديس أتثوني.
“في الأنقاض تحت الأرض، يجب أن يكون هناك 41 شمعدان مقلوبًا على اليسار و 40 شمعدان على اليمين. اثنان منهما يبدوان وكأنهما إنتميا إلى عرش عملاق، و… هيه هيه. قد يكون هذا هو المكان الذي أصبح فيه أليستا ثيودور إمبراطور الدم. “
عبس ليونارد حاجبيه قليلاً قبل تخفيفهما. قال بابتسامة مرتاحة، “يجب أن يكون هناك الكثير من الأسرار مخبأة هناك.”
“بالطبع، لكنك لست مؤهلاً لمعرفة ذلك.” أطلق الصوت المسن قليلا ‘تسك’.
‘ليس لديه لحية. يبدو ومأن عينيه الزرقاء تخفي سلطة لا يمكن للمرء أن يرفضها أو يدافع عنها…’
قام ليونارد بتجعيد شفتيه بشكل لا يمكن تمييزه وقال: “القادم تاليا سيكون إستكشاف الأنقاض”.
ضحك الصوت المسن قليلا قبل أن يسكت.
‘أكمامه ذات أزرار ذهبية، مما يبرز شاراته على الكتف من نفس اللون…’
بعد دقيقة، رأى ليونارد رئيس الأساقفة القديس أنثوني ورئيس أساقفة كنيسة البخار، هوراميك، ينهيان محادثتهما أثناء عودتهما إلى معسكراتهما الخاصة.
كانت هذه إمبراطورية قديمة لم يسمع بها من قبل.
مباشرة بعد ذلك، أمر هوراميك جميع أفراد قفير الألات بالمغادرة، تاركين المنطقة لصقور الليل لكنيسة الليل الدائم.
‘ما الذي حدث؟’ عند رؤية هذا المشهد، كان ليونارد مليئًا بالحيرة.
أخذ الاثنان كوبًا من الشمبانيا الذهبية، التي كانت فقاعاتها الدقيقة مثل الضباب، من نادل ذو سترة حمراء اللون مر بهم. ثم، انتقلوا نحو نقطة تركيز المأدبة، حيث وقف أميريوس ريفيلدت مرتديا زي أدميرال البحرية الأزرق الداكن.
أخذ الاثنان كوبًا من الشمبانيا الذهبية، التي كانت فقاعاتها الدقيقة مثل الضباب، من نادل ذو سترة حمراء اللون مر بهم. ثم، انتقلوا نحو نقطة تركيز المأدبة، حيث وقف أميريوس ريفيلدت مرتديا زي أدميرال البحرية الأزرق الداكن.
في تلك اللحظة، سمع كل صقور الليل صوت رئيس الأساقفة القديس أتثوني.
“لجعل المهمة ليست بتلك الصعوبة، رتب معاليه أن بقوم بشكل خاص بتفقد قاعدة أورافي البحرية لبضعة أيام. وبهذه الطريقة، لا يحتاج إلى البقاء في المقر البحري للبحر المركزي في سونيا الوسطى، مدينة الكرم، بايام. على هذا النحو، سوف يتجنب ملك البحر جان كوتمان والحاكم العام لأرخبيل رورستد، جورج نيغان. سيتجنب معظم الأتباع الذين يعرفهم، وسوف يتجنب عائلته التي تدير أرض العائلة هناك وسيتجنب أيضا عشيقته المألوفة معه أكثر من أي شخص.”
“كل القفازات الحمراء، تجمعوا. أما صقور الليل الأخرين فلتغادروا عالم المرآة. ابحثوا عن سبب لإخلاء جميع السكان في المنطقة، وعِدهم بتعويض عن ممتلكاتهم.”
“الدخول ممنوع. سيتم تدميره مباشرة!”
“ماذا؟” ذهل ليونارد.
“بعد إخلاء جميع السكان، سوف أقوم أنا والقفازات الحمراء بتدمير هذه الأنقلض الناشئة عن حقبة شريرة!
“الدخول ممنوع. سيتم تدميره مباشرة!”
“أعلم أن هذه معلومات كثيرة، ولكن أعتقد أنه يمكنك حفظها جميعًا في غضون يومين. يجب أن تكون محترفًا جدًا في مثل هذه الأمور…” قبل أن ينهي بيلت جملته، تراجع دون وعي لأن الشخص أمامه لم يكن جهرمان سبارو ولكن أميريوس ريفيلدت! لم تكن المشاعر المقيدة والمتعجرفة التي نضح بها مختلفة عن الشخص الحقيقي!
“لتباركنا الإلهة جميعا.”
“…”
لقد كانت ساقه اليمنى مرفوعة قليلاً، مع أصابع قدمه فقط على الأرض. ليد جعله ذلك يبدو عديم الإهتمام.
‘هذا…’ لم يتوقع ليونارد مثل هذا التطور.
“بالطبع، لكنك لست مؤهلاً لمعرفة ذلك.” أطلق الصوت المسن قليلا ‘تسك’.
كانت هذه إمبراطورية قديمة لم يسمع بها من قبل.
…
“هدفنا الحالي هو مراقبة أفعال جلالته، لذا فإن كوبا من النبيذ فقط سيكفي.”
الساعة السابعة والنصف مساءً، في مكتب الحاكم العام في أورافي.
“هل هذا صحيح…” لم يخوض ليونارد في التفاصيل بينما تبادل بضع كلمات قبل الانتقال إلى الخطوط الجانبية. مرة أخرى، لقد انحنى على الحائط.
تغير كلاين إلى مظهر سوثوث. كان يرتدي معطفًا أسود اللون وربطة عنق من نفس اللون. لقد تبع بيلت في قاعة الولائم.
‘بنيه أميريوس طبيعية. لا يبدو جسده مصقولا. تتدلى زوايا فمه قليلاً، مما يشير إلى عمره الحقيقي…’
كانت درجة الحرارة في الداخل مثل درجة حرارة الربيع. ثريا عملاقة تعلقت من السقف، وأضاء ضوء الشموع المتلألئة المكان كما لو كان النهار.
باكلوند، شارع ويليامز.
في الزاوية اليمنى، كان هناك موسيقيون يرتدون سترات وربطة عنق يعزفون لحنًا سريعًا. على اليسار كانت طاولات طويلة. عليها كان الدجاج المشوي، عشب فوا المقلي على المقلاة، لحم الضأن المطبوخ، أوزة مشوية بطريقة باكلوند، كركند أودورا مع الزبدة والجبن، وغيرها من الأطباق الشهية.
“أعلم أن هذه معلومات كثيرة، ولكن أعتقد أنه يمكنك حفظها جميعًا في غضون يومين. يجب أن تكون محترفًا جدًا في مثل هذه الأمور…” قبل أن ينهي بيلت جملته، تراجع دون وعي لأن الشخص أمامه لم يكن جهرمان سبارو ولكن أميريوس ريفيلدت! لم تكن المشاعر المقيدة والمتعجرفة التي نضح بها مختلفة عن الشخص الحقيقي!
على الرغم من المسافة، كان لا يزال بإمكان كلاين التقاط نفحة من العطر. لقد خطط للحصول على طبق وملئه بالطعام.
بمكانتهم، لم يكن لديهم بطبيعة الحال فرصة للاقتراب من الأدميرال. كل ما استطاعوا فعله هو مراقبة كل فعل له من مسافة طفيفة.
في هذه اللحظة، جذب بيلت طوقه بطريقة متحفظة. لقد حنى رأسه وقمع صوته.
“تذكر الآداب مطلوبة في هذه الولائم.”
“هل هم يكذبون؟” سأل ليونارد بهدوء.
‘هذا…’ لم يتوقع ليونارد مثل هذا التطور.
“هدفنا الحالي هو مراقبة أفعال جلالته، لذا فإن كوبا من النبيذ فقط سيكفي.”
قام ليونارد بتجعيد شفتيه بشكل لا يمكن تمييزه وقال: “القادم تاليا سيكون إستكشاف الأنقاض”.
“هناك شمبانيا ضبابية هنا، نبيذ عنب أورمير، والنبيذ الأحمر من ستوثفيل، وكلها كحولات شهيرة نادرا ما تتم رؤيتها في الخارج. يمكنك شرب البعض، ولكن ليس الكثير. علينا الحفاظ على قدر كاف من الرصانة. عند الشرب “.
“بعد إخلاء جميع السكان، سوف أقوم أنا والقفازات الحمراء بتدمير هذه الأنقلض الناشئة عن حقبة شريرة!
سحب كلاين نظرته وأومأ برأسه.
كانت درجة الحرارة في الداخل مثل درجة حرارة الربيع. ثريا عملاقة تعلقت من السقف، وأضاء ضوء الشموع المتلألئة المكان كما لو كان النهار.
تغير كلاين إلى مظهر سوثوث. كان يرتدي معطفًا أسود اللون وربطة عنق من نفس اللون. لقد تبع بيلت في قاعة الولائم.
أخذ الاثنان كوبًا من الشمبانيا الذهبية، التي كانت فقاعاتها الدقيقة مثل الضباب، من نادل ذو سترة حمراء اللون مر بهم. ثم، انتقلوا نحو نقطة تركيز المأدبة، حيث وقف أميريوس ريفيلدت مرتديا زي أدميرال البحرية الأزرق الداكن.
بمكانتهم، لم يكن لديهم بطبيعة الحال فرصة للاقتراب من الأدميرال. كل ما استطاعوا فعله هو مراقبة كل فعل له من مسافة طفيفة.
“في الأنقاض تحت الأرض، يجب أن يكون هناك 41 شمعدان مقلوبًا على اليسار و 40 شمعدان على اليمين. اثنان منهما يبدوان وكأنهما إنتميا إلى عرش عملاق، و… هيه هيه. قد يكون هذا هو المكان الذي أصبح فيه أليستا ثيودور إمبراطور الدم. “
“قنصل مزدوج…” اجترى ليونارد هذه العبارة.
‘بنيه أميريوس طبيعية. لا يبدو جسده مصقولا. تتدلى زوايا فمه قليلاً، مما يشير إلى عمره الحقيقي…’
بعد دقيقة، رأى ليونارد رئيس الأساقفة القديس أنثوني ورئيس أساقفة كنيسة البخار، هوراميك، ينهيان محادثتهما أثناء عودتهما إلى معسكراتهما الخاصة.
“إنه متجاوز”.
‘ليس لديه لحية. يبدو ومأن عينيه الزرقاء تخفي سلطة لا يمكن للمرء أن يرفضها أو يدافع عنها…’
“إذا كانت نظرياتي صحيحة، فمن المحتمل أن تكون هذه الأنقاض تابعة لإمبراطورية ثيودور ترونسوست المتحدة”.
سحب كلاين نظرته من الدجاج المشوي ومسح بيلت بنظرة باردة.
‘يرتدي زي الأدميرال الأزرق الداكن بشكل جيد. هناك الحبل الأحمر على كتفه، الذي يصل إلى صدره حيث توجد جميع أنواع الميداليات…’
‘أكمامه ذات أزرار ذهبية، مما يبرز شاراته على الكتف من نفس اللون…’
تنقسم اشارات كتفه إلى ثلاثة أجزاء. من الداخل إلى الخارج، هناك تاج مضمن بالياقوت، الصولجان والسيف المتقاطع، أربع نجوم مصنوعة من الماس…’ بدأ كلاين في التدقيق واستخدم قوة عديم الوجه خاصته لحفظ جميع الخصائص التفصيلية للأدميرال البحري، وكذلك الموقف الذي استخدمه عندما التحدث إلى أشخاص مختلفين.
“هذا يعني أنك لن تحتاج إلى مواجهة نصف إله، أو اختبار الجماهير.”
خلال هذه العملية، أخذ رشفة من الشمبانيا الضبابية فقط ولم يلاحظ طعمها.
بعد أن جمع معظم المعلومات، قام كلاين بالزفير وسمح لعقله بالراحة.
“يا لك من طفل غبي. بعد تدمير إمبراطورية سليمان لأول مرة، تم استبدالها بإمبراطورية ثيودور ترونسوست المتحدة. حكم قنصلها المزدوج كل القارة الشمالية.”
استنزاف كبير في ذهنه جعله جائعا. ومن ثم، وضع كأس النبيذ على صينية نادل أحمر، وخطط للحصول على بعض الطعام من المائدة الطويلة.
في هذه اللحظة، انحنى بيلت وقال: “لقد أعطاني جلالته الإشارة. سنلتقي به في مكان متفق عليه”.
“…”
“ليست هناك حاجة لأي شخص لإظهار قوى نصف إله طوال مدة المهمة.”
“فقط تظاهر أنك ذلك الصعلوك الذي يبدو مثله.”
سحب كلاين نظرته من الدجاج المشوي ومسح بيلت بنظرة باردة.
باكلوند، شارع ويليامز.
على الرغم من المسافة، كان لا يزال بإمكان كلاين التقاط نفحة من العطر. لقد خطط للحصول على طبق وملئه بالطعام.
ارتجف بيلت وهو يستدير بسرعة، قائدا جيرمان سبارو من النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف وإلى الحديقة.
“فقط تظاهر أنك ذلك الصعلوك الذي يبدو مثله.”
بعد المشي لمدة دقيقة تقريبًا في المسار المنعزل، توقف مؤقتًا وأشار إلى وجه كلاين.
في الوقت الذي أخفض فيه راحة يده، رأى بيلت رجلًا في منتصف العمر بدا إلى حد ما مثل أميريوس ريفيلدت.
“يمكنك أن تتغير إلى صاحب الجلالة.”
بعد دقيقة، رأى ليونارد رئيس الأساقفة القديس أنثوني ورئيس أساقفة كنيسة البخار، هوراميك، ينهيان محادثتهما أثناء عودتهما إلى معسكراتهما الخاصة.
“فقط تظاهر أنك ذلك الصعلوك الذي يبدو مثله.”
قام جيرمان سبارو بجمع حاجبيه قليلاً بينما سارع بيلت للتوضيح، “هذا لن يؤثر على صعوبة المهمة.”
أومأ كلاين بلطف ومد كفه لمسح وجهه.
“كما أنه من المستحيل أن يكون هناك أنقاض واحدة لعائلة ثيودور فقط في باكلوند.”
فعل ذلك لإخفاء الخطوط والحبيبات المثيرة للاشمئزاز التي قد تظهر على وجهه أثناء تغيير مظهره.
نظر حوله وقمع صوته.
في الوقت الذي أخفض فيه راحة يده، رأى بيلت رجلًا في منتصف العمر بدا إلى حد ما مثل أميريوس ريفيلدت.
“جيد جدا.” أخذ بيلت خطوات قليلة إلى الأمام وجاء إلى مدخل غرفة متفرقات. مد يده ودفع الباب المفتوح.
“هناك أنقاض لعائلة ثيودور مخفية هنا.”
“جيد جدا.” أخذ بيلت خطوات قليلة إلى الأمام وجاء إلى مدخل غرفة متفرقات. مد يده ودفع الباب المفتوح.
“الدخول ممنوع. سيتم تدميره مباشرة!”
‘أنا آسف. وداعا!’
كان أميريوس ريفيلدت لا يزال يرتدي زي الأدميرال المذهل. كان جسده يقف جانباً للباب وهو يراقب الحديقة خارج النافذة.
في الوقت الذي أخفض فيه راحة يده، رأى بيلت رجلًا في منتصف العمر بدا إلى حد ما مثل أميريوس ريفيلدت.
في هذه اللحظة، أدار رأسه وألقى نظرة على الشخص الذي يشبهه.
621: حفلة مكتب الجنرال الحاكم.
الضغط الذي لا يوصف وقد جعل كلاين يخفض رأسه بشكل لا إرادي.
قام جيرمان سبارو بجمع حاجبيه قليلاً بينما سارع بيلت للتوضيح، “هذا لن يؤثر على صعوبة المهمة.”
“كما أنه من المستحيل أن يكون هناك أنقاض واحدة لعائلة ثيودور فقط في باكلوند.”
لم تتوقف نظرة أميريوس ريفيلدت هناك، حيث انتقلت ببطء إلى بيلت. قال، دون أي مسحة من العاطفة، “هذا ليس الصعلوك الذي ذكرته من قبل.”
لقد كانت ساقه اليمنى مرفوعة قليلاً، مع أصابع قدمه فقط على الأرض. ليد جعله ذلك يبدو عديم الإهتمام.
“كل القفازات الحمراء، تجمعوا. أما صقور الليل الأخرين فلتغادروا عالم المرآة. ابحثوا عن سبب لإخلاء جميع السكان في المنطقة، وعِدهم بتعويض عن ممتلكاتهم.”
“إنه متجاوز”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
