نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 533

السيد 4200 جنيه.

السيد 4200 جنيه.

533: السيد 4200 جنيه.

‘لم يهرب؟’ فوجئ كلاين قليلاً، لكنه لم يتفاجأ أيضًا.

 

 

 

“فولاذي؟ أي فولاذي؟ دعني أخبرك، عندما كنت صغيراً، هزمت ذات مرة أنبوب فولاذي!” قاطع مخمور آخر.

“هناك خطر في النزل.”

 

 

الرجل الذي تحدث في وقت سابق صفع ظهر رأسه.

هتف كلاين بهدوء جملة العرافة، ودخل التأمل، ثم قلب عملة ذهبية.

الساعة العاشرة حادة.

 

 

كلانغ!

 

 

 

صدى صوت خافت ولكن هش في الغرفة الهادئة. إهتزت العملة الذهبية وسقطت، لقد سقطت في كف كلاين.

‘4،200 جنيه! إذا عرف أولئك الزملاء، فسيستيقظون بالتأكيد في الليل لمسح سطح السفينة في الحسد. هاهاها، يمكن أن يقال الآن أنني أقوى عريف ملاحين في الحلم الذهبي!’

 

كانت خلف، مما أشار إلى رد سلبي.

كانت خلف، مما أشار إلى رد سلبي.

“مستحيل! لا توجد فرصع على الإطلاق أنه سيكون بإمكان المشتعل دانيتز هزيمة الفولاذي! حتى لو كان هجومًا متسللًا، لا توجد فرصة أنه سيمكنه إنهاء الفولاذي!” شارك عدد قليل من السكارى وجهات نظر مماثلة.

 

 

‘لا يوجد خطر…’ مع عبوس، نظر كلاين حوله وأخرج زجاجة من الزيت العطري المقاوم للحشرات من معطفه على رف المعاطف.

“قرصان عظيم؟ أنا حقا لم أستطيع أن أميز من آخر مرة شربت معه!”

 

“حقا؟”

قام برش دائرة حوله، ثم سرعان ما اتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، ودخل الضباب الرمادي لأجل عرافة للتأكيد.

لقد إستيقظ دانيتز على الفور، بينما أراد أن يضحك بشكل جاف رداً على ذلك، لكنه لم يستطع.

 

“فولاذي؟ أي فولاذي؟ دعني أخبرك، عندما كنت صغيراً، هزمت ذات مرة أنبوب فولاذي!” قاطع مخمور آخر.

في حوالي العشر ثواني، حصل على وحي- لم يكن هناك أي خطر.

 

 

“الفولاذي مات!

بالعودة إلى العالم الحقيقي، هز كلاين رأسه. معيدا العملة الذهبية والقاروره مرة أخرى ؛ لقد إرتدى معطفه وسرواله وحذائه قبل الجلوس على حافة سريره، مستلقياً على الوسادة بينما وضع حذرًا كبيرًا على هذا التحول في الأحداث.

‘بوو! يا ابن العاهرة، متى شربت معك؟ أنا لا أعرفك حتى!’ في خضم التعجب، فكر دانيتز في فرحة.

 

 

لا يزال يتذكر مبادئ المتنبئ الخاصة به، وخاصة تلك المتعلقة بـ “العرافة ليست كلية القوة”، لذلك حتى لو كانت الإجابات التي تلقاها تشير إلى أن الوضع آمن، فإنه لم يجرؤ على الاسترخاء والعودة إلى نومه.

533: السيد 4200 جنيه.

 

يمكن أيضًا استخدام مكون التجاوز بطريقة بدائية وبسيطة، تمامًا مثل العين السوداء بالكامل التي كانت ملوثة من قبل الخالق الحقيقي.

هذا لا يعني أنه لم يؤمن بقدرة الضباب الرمادي على حمايته من التدخل، بل كان هناك الكثير من الاحتمالات. قد لا تكون جملة العرافة الخاص به دقيقة بما فيه الكفاية لتغطية كل منها. مما سيؤدي إلى سوء تفسيره.

“فولاذي؟ أي فولاذي؟ دعني أخبرك، عندما كنت صغيراً، هزمت ذات مرة أنبوب فولاذي!” قاطع مخمور آخر.

 

‘العابرة على وشك المغادرة. بالتأكيد لن يكونوا قادرين على الوصول في الوقت المناسب لرحلة الساعة التاسعة… أتساءل ما الذي حصلوا عليه من المعبد المهجور، لكنهم الليلة الماضية جذبوا وجودًا مشابهًا للروح الشريرة. أرجوك لا تدع أي شيء غير متوقع يحدث عندما يركبون العابرة…’ استخدم كلاين جسده لعرقلة خط رؤية المغامرين، وأخرج عملة ذهبية، وقام بعرافة.

كان لديه بالفعل تخمين حول ما حدث للتو. لقد كان أن المغامرين الأربعة في المطعم قد وجدوا بالفعل المعبد القديم المهجور والمنسي في الغابة البدائية في جزيرة سيميم. لقد حصلوا على ثروة أو آثار ثقافية، لكنهم أيضًا أثاروا الأرواح الشريرة الحية بالكاد، مما تسبب في إصابتهم بأفكار شريرة ولعنات.

 

 

“المشتعل ليس بسيطا!”

مر الوقت، وشعر كلاين فجأة بتقلبات روحانية دقيقة انتشرت من الغرفة وإمتزجت بسرعة في الظلام المحيط.

“حقا؟”

 

 

اختفى التدفق الخفي الذي شعر به بالكاد، وعاد هدوء الليل.

“الفولاذي مات!

 

“تشير الصحف إلى أنه تم القيام بذلك بشكل مشترك من قبل البحرية والكنيسة. لقد مات الفولاذي، مات عليق الدم. حتى سكوال الهادئ مات. لقد تم القبض على جون سميث ومجموعة من المتسكعين أيضًا!” جاء مخمور كان لا يزال صافياً قليلاً وانضم إلى المحادثة.

‘كما هو متوقع… إنه نتيجة لقوى التجاوز… تم حله هكذا فقط؟ سأنتظر لفترة أطول قليلا لأرى. سيكون فجرًا في ساعة أو ساعتين على أي حال… حتى لو كانت هناك مشكلة حقًا، فإن هذا المكان يحتوي على كاتدرائية وفريق مكلفين بالعقاب…’ أغلق كلاين عينيه نصفيا وبدأ في الانخراط في التأمل.

 

 

 

لقد عاد إلى مكتب التذاكر وكأن شيئًا لم يحدث واشترى تذكرة الساعة العاشرة لأربعة سولي.

 

إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فقد شك في ما إذا كان بإمكانه مقاومة الرغبة في إرسال الرفيق إلى مكتب الحاكم العام.

بايام، حانة عشبة أميريس.

“هل قرأت الصحف؟” تجشأ رجل كان يعبث في الحانه في وقت متأخر من الليل وقال لأصحابه.

 

مر الوقت، وشعر كلاين فجأة بتقلبات روحانية دقيقة انتشرت من الغرفة وإمتزجت بسرعة في الظلام المحيط.

دانيتز، مصمم على خداع أي مراقب، حمل كوبًا من لانتي بروف وراقب في حالة سكر بينما كانت الفتيات في حلبة الملاكمة ترقصن رقصاز ساخنة ومثيرة.

ارتاح كلاين وعاد إلى العالم الحقيقي. قام بتعديل موضع مثانة المورلوك للوصول السريع.

 

 

“هراء لعين! لقد مر وقت طويل منذ أن فقدوا قطعة واحدة من الملابس! “صرخ مع السكارى الآخرين.

 

 

 

بعد ذلك، متجاهلين ما إذا كانوا قد تلقوا أي رد، ضحكوا بصوت عالٍ، ونظارات مقززة، وشربوا.

بايام، حانة عشبة أميريس.

 

 

“هل قرأت الصحف؟” تجشأ رجل كان يعبث في الحانه في وقت متأخر من الليل وقال لأصحابه.

‘على الرغم من أنه جبان، إلا أنه لا يزال حذرًا…’ فتح كلاين الباب ودخل، ينظر إلى دانيتز، الذي استيقظ بتفاجئ. لقد ابتسم قليلا.

 

 

“هل تم أكل عقلك من قبل حمار؟ هل تعتقد… هل تعتقد أنه يمكنني قراءة تلك الحروف الملتوية والملتفه الخاصه بالأبجدية؟ لورد العواصف المقدس، أنا مهتم فقط بهذا النوع من الإلتواء والإلتفاف! ههههه! ” رفع رفيقه كأسه وأشار إلى الراقصات، وهو يضحك على ما يعتقد أنه إجابة فكاهية.

 

 

 

الرجل الذي تحدث في وقت سابق صفع ظهر رأسه.

 

 

 

“الفولاذي مات!

على طول الطريق، بدا وكأنه يغفو أو يقرأ الصحف والمجلات القديمة على متن السفينة، ولكن في الواقع، كان يراقب السيدة ذات العيون الخضراء الرمادية ورفاقها.

 

 

“لقد قتله المشتعل!”

 

 

‘لم يهرب؟’ فوجئ كلاين قليلاً، لكنه لم يتفاجأ أيضًا.

فوجئ دانيتز القريب للحظة، ثم جلس، وأدار رأسه قليلاً.

 

 

 

لقد قام بتطهير حنجرته وأخذ رشفة من الكحول، وكأنه لم يحدث شيء، لكنه اقترب سراً ليسمع ما سيقوله الآخرون عن الأمر.

 

 

التقط حقيبته، وتصفح الصحيفة أثناء سيره في شارع حمض الليمون مثل أحد المارة العاديين.

قال المغامر والقرصان بدوام جزئي الذي أدخلوه إلى التجارة ذات مرة أن الحياة في البحر كانت ستصبح بلا معنى بدون خمور، نساء، وتفاخر.

“تشير الصحف إلى أنه تم القيام بذلك بشكل مشترك من قبل البحرية والكنيسة. لقد مات الفولاذي، مات عليق الدم. حتى سكوال الهادئ مات. لقد تم القبض على جون سميث ومجموعة من المتسكعين أيضًا!” جاء مخمور كان لا يزال صافياً قليلاً وانضم إلى المحادثة.

 

 

“فولاذي؟ أي فولاذي؟ دعني أخبرك، عندما كنت صغيراً، هزمت ذات مرة أنبوب فولاذي!” قاطع مخمور آخر.

في هذه اللحظة، تمنى دانيتز أن يتمكن من العودة إلى السفينة والشرب والتباهي مع زملاء مثل البشرة الحديدية والبرميل، ليخبرهم جميعًا عن الأحداث المثيرة في ميناء بانسي – كيف هزم الأسقف الساقط، وكيف هرب بذكاء من كمين الفولاذي والآخرين، كيف أقام فخًا لإنهاء جميع أعدائه، وكيف أنه لن يتمكن أبدًا من لعب لعبة ورق الحياة مرة أخرى.

 

‘4،200 جنيه! إذا عرف أولئك الزملاء، فسيستيقظون بالتأكيد في الليل لمسح سطح السفينة في الحسد. هاهاها، يمكن أن يقال الآن أنني أقوى عريف ملاحين في الحلم الذهبي!’

“ماذا فعلت للأنبوب الفولاذي؟ هل يجب أن أقول شيئًا مثل واااه، خاصتك رفيع حقا!” أول رجل تكلم كشف ابتسامة عريضة.

 

 

لم ينتظر الرد بينما تابع، “مافيتي الفولاذي مات! الزميل الثاني لأدميرال الدم قد مات!”

في هذه اللحظة، تمنى دانيتز أن يتمكن من العودة إلى السفينة والشرب والتباهي مع زملاء مثل البشرة الحديدية والبرميل، ليخبرهم جميعًا عن الأحداث المثيرة في ميناء بانسي – كيف هزم الأسقف الساقط، وكيف هرب بذكاء من كمين الفولاذي والآخرين، كيف أقام فخًا لإنهاء جميع أعدائه، وكيف أنه لن يتمكن أبدًا من لعب لعبة ورق الحياة مرة أخرى.

 

 

جاء النصف الأخير من كلماته في هدير منخفض. لقد أرعب أحد الرفاق الذين كانوا يترنحون بالفعل لينظلق إلى أسفل الطاولة وهو يندفع في رعب، “لم يكن أنا، لم أفعل ذلك…”

 

 

إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فقد شك في ما إذا كان بإمكانه مقاومة الرغبة في إرسال الرفيق إلى مكتب الحاكم العام.

‘هراء لعين! الحانات دائما فوضوية جدا! اسرع و اذهب الى الموضوع أنا في انتظارك لتمدح اللورد المشتعل!’ لم يستطع دانيز المتنكر الانتظار حتى يسحق كوب الكحول في يده في المجموعة.

 

 

 

“تشير الصحف إلى أنه تم القيام بذلك بشكل مشترك من قبل البحرية والكنيسة. لقد مات الفولاذي، مات عليق الدم. حتى سكوال الهادئ مات. لقد تم القبض على جون سميث ومجموعة من المتسكعين أيضًا!” جاء مخمور كان لا يزال صافياً قليلاً وانضم إلى المحادثة.

تردد كلاين لمدة ثانيتين، نظر إلى الركاب الذين كانوا ينتظرون الساعة العاشرة بالقرب من مكتب التذاكر، فرك أصابعه معًا بصمت، وأضاء التذكرة في راحة يده.

 

 

“لا، لا، لا! ذلك ليس الحقيقة!” هز الرجل الذي أثار الموضوع رأسه بابتسامة. “لدي صديق يعمل في وكالة الأنباء. أخبرني أن لديه معلومات يمكن التحقق منها ولا يمكن نشرها. تم استخدام البحرية والكنيسة فقط. القاتل الحقيقي هو المشتعل دانيتز ومغامر غامض وذو خبرة وقوي، صائد مكافآت “.

في تلك اللحظة، رأى السيدة ذات العيون الرمادية المخضرة، بالإضافة إلى المغامرين الذكور الثلاثة من فريقها.

 

“يا له من قرصان شرس، لا- قرصان عظيم!”

“مستحيل! لا توجد فرصع على الإطلاق أنه سيكون بإمكان المشتعل دانيتز هزيمة الفولاذي! حتى لو كان هجومًا متسللًا، لا توجد فرصة أنه سيمكنه إنهاء الفولاذي!” شارك عدد قليل من السكارى وجهات نظر مماثلة.

في هذه اللحظة، تمنى دانيتز أن يتمكن من العودة إلى السفينة والشرب والتباهي مع زملاء مثل البشرة الحديدية والبرميل، ليخبرهم جميعًا عن الأحداث المثيرة في ميناء بانسي – كيف هزم الأسقف الساقط، وكيف هرب بذكاء من كمين الفولاذي والآخرين، كيف أقام فخًا لإنهاء جميع أعدائه، وكيف أنه لن يتمكن أبدًا من لعب لعبة ورق الحياة مرة أخرى.

 

 

“الجوهر هو ذلك المغامر القوي. أظن أنه مغامر يقترب من رتبة أدميرال قرصان!” أكد الرجل الذي بدأ المحادثة. “أنا لا أعرف كيف تعرف دانيتز على ذلك الرجل. هيه، لقد ساهم في الأمر. على ما يبدو، تم إنهاء عليق الدم من قبله! ألم تلاحظوا؟ مكافأة المشتعل زادت إلى 4200 جنيه!”

 

 

كان يعرف جيدًا أنه إذا أظهرت النتائج أن هناك مخاطر كبيرة، فلن يخاطر بالصعود على متن السفينة. وبدلاً من ذلك، سيجد طريقة لمنع السفينة من الإبحار وتدميرها، إذا لزم الأمر، لمنع أي أبرياء من الموت.

“ذلك صحيح!”

تردد كلاين لمدة ثانيتين، نظر إلى الركاب الذين كانوا ينتظرون الساعة العاشرة بالقرب من مكتب التذاكر، فرك أصابعه معًا بصمت، وأضاء التذكرة في راحة يده.

 

قام برش دائرة حوله، ثم سرعان ما اتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، ودخل الضباب الرمادي لأجل عرافة للتأكيد.

“حقا؟”

 

 

 

“المشتعل ليس بسيطا!”

 

 

في النهاية، لا زال قد تلقى إجابة سلبية.

“يا له من قرصان شرس، لا- قرصان عظيم!”

 

 

 

“قرصان عظيم؟ أنا حقا لم أستطيع أن أميز من آخر مرة شربت معه!”

 

 

 

‘بوو! يا ابن العاهرة، متى شربت معك؟ أنا لا أعرفك حتى!’ في خضم التعجب، فكر دانيتز في فرحة.

“هل تم أكل عقلك من قبل حمار؟ هل تعتقد… هل تعتقد أنه يمكنني قراءة تلك الحروف الملتوية والملتفه الخاصه بالأبجدية؟ لورد العواصف المقدس، أنا مهتم فقط بهذا النوع من الإلتواء والإلتفاف! ههههه! ” رفع رفيقه كأسه وأشار إلى الراقصات، وهو يضحك على ما يعتقد أنه إجابة فكاهية.

 

 

‘4،200 جنيه! إذا عرف أولئك الزملاء، فسيستيقظون بالتأكيد في الليل لمسح سطح السفينة في الحسد. هاهاها، يمكن أن يقال الآن أنني أقوى عريف ملاحين في الحلم الذهبي!’

في هذه اللحظة، شعر أن حياته قد تكون في خطر.

 

‘لسوء الحظ، من أجل القبطانة، لا يزال يتعين علي الاستمرار في أن أكون خادمًا لجيرمان سبارو، ذلك المجنون… تنهد، أنا بالفعل قرصان رائع يبلغ 4200 جنيه!’ تنهد دانيتز، سامحا لنفسه بالتخدر بالكحول.

في هذه اللحظة، تمنى دانيتز أن يتمكن من العودة إلى السفينة والشرب والتباهي مع زملاء مثل البشرة الحديدية والبرميل، ليخبرهم جميعًا عن الأحداث المثيرة في ميناء بانسي – كيف هزم الأسقف الساقط، وكيف هرب بذكاء من كمين الفولاذي والآخرين، كيف أقام فخًا لإنهاء جميع أعدائه، وكيف أنه لن يتمكن أبدًا من لعب لعبة ورق الحياة مرة أخرى.

 

 

“هل قرأت الصحف؟” تجشأ رجل كان يعبث في الحانه في وقت متأخر من الليل وقال لأصحابه.

‘لسوء الحظ، من أجل القبطانة، لا يزال يتعين علي الاستمرار في أن أكون خادمًا لجيرمان سبارو، ذلك المجنون… تنهد، أنا بالفعل قرصان رائع يبلغ 4200 جنيه!’ تنهد دانيتز، سامحا لنفسه بالتخدر بالكحول.

‘هراء لعين! الحانات دائما فوضوية جدا! اسرع و اذهب الى الموضوع أنا في انتظارك لتمدح اللورد المشتعل!’ لم يستطع دانيز المتنكر الانتظار حتى يسحق كوب الكحول في يده في المجموعة.

 

 

 

 

 

مع رنين أجراس كاتدرائية العاصفة، ارتفعت الشمس البرتقالية في السماء. كانت المناطق المحيطة لا تزال هادئة لدرجة أنه لم يمكن إلا سماع صوت المياه.

 

 

 

بدون مواجهة أي شيء غير طبيعي، زفر كلاين بارتياح وخلع ملابسه، وعاد إلى الفراش، وعوض عن قلة نومه بالنوم لساعتين أخريين.

 

 

“الفولاذي مات!

سمحت له روحانيته الكبيرة بالاستيقاظ في الوقت المحدد الساعة 8:30 صباحًا. لقد اغتسل ببطء، غير ملابسه، وذهب إلى الطابق الأول لشراء رغيف خبز مع الكستناء المطبوخ وكأس من جورني ساب. لقد أكل أثناء سيره إلى الرصيف.

 

 

 

نظرًا لأنه اشترى بالفعل تذاكر العودة لعابرة الساعة 9، بقي كلاين مع الوقت واستعد للصعود على متن السفينة.

فوجئ دانيتز القريب للحظة، ثم جلس، وأدار رأسه قليلاً.

 

533: السيد 4200 جنيه.

في تلك اللحظة، رأى السيدة ذات العيون الرمادية المخضرة، بالإضافة إلى المغامرين الذكور الثلاثة من فريقها.

قال المغامر والقرصان بدوام جزئي الذي أدخلوه إلى التجارة ذات مرة أن الحياة في البحر كانت ستصبح بلا معنى بدون خمور، نساء، وتفاخر.

 

لم ينتظر الرد بينما تابع، “مافيتي الفولاذي مات! الزميل الثاني لأدميرال الدم قد مات!”

كانوا يشترون تذاكر من مكتب التذاكر.

بالعودة إلى العالم الحقيقي، هز كلاين رأسه. معيدا العملة الذهبية والقاروره مرة أخرى ؛ لقد إرتدى معطفه وسرواله وحذائه قبل الجلوس على حافة سريره، مستلقياً على الوسادة بينما وضع حذرًا كبيرًا على هذا التحول في الأحداث.

 

مع رنين أجراس كاتدرائية العاصفة، ارتفعت الشمس البرتقالية في السماء. كانت المناطق المحيطة لا تزال هادئة لدرجة أنه لم يمكن إلا سماع صوت المياه.

‘العابرة على وشك المغادرة. بالتأكيد لن يكونوا قادرين على الوصول في الوقت المناسب لرحلة الساعة التاسعة… أتساءل ما الذي حصلوا عليه من المعبد المهجور، لكنهم الليلة الماضية جذبوا وجودًا مشابهًا للروح الشريرة. أرجوك لا تدع أي شيء غير متوقع يحدث عندما يركبون العابرة…’ استخدم كلاين جسده لعرقلة خط رؤية المغامرين، وأخرج عملة ذهبية، وقام بعرافة.

 

 

 

كان وحيه هو أن العابرة اللاحقة لن تكون في خطر.

 

 

إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فقد شك في ما إذا كان بإمكانه مقاومة الرغبة في إرسال الرفيق إلى مكتب الحاكم العام.

تردد كلاين لمدة ثانيتين، نظر إلى الركاب الذين كانوا ينتظرون الساعة العاشرة بالقرب من مكتب التذاكر، فرك أصابعه معًا بصمت، وأضاء التذكرة في راحة يده.

فجأة، بضحكة، قال لنفسه، ‘ارتفعت مكافأة دانيتز إلى 4200 جنيه…’

 

بعد ذلك، متجاهلين ما إذا كانوا قد تلقوا أي رد، ضحكوا بصوت عالٍ، ونظارات مقززة، وشربوا.

لقد عاد إلى مكتب التذاكر وكأن شيئًا لم يحدث واشترى تذكرة الساعة العاشرة لأربعة سولي.

 

كلانغ!

ثم ذهب إلى الحمام في الميناء، تجاوز الضباب الرمادي، وسرعان ما حطم مخاوفه.

 

 

‘العابرة على وشك المغادرة. بالتأكيد لن يكونوا قادرين على الوصول في الوقت المناسب لرحلة الساعة التاسعة… أتساءل ما الذي حصلوا عليه من المعبد المهجور، لكنهم الليلة الماضية جذبوا وجودًا مشابهًا للروح الشريرة. أرجوك لا تدع أي شيء غير متوقع يحدث عندما يركبون العابرة…’ استخدم كلاين جسده لعرقلة خط رؤية المغامرين، وأخرج عملة ذهبية، وقام بعرافة.

كان يعرف جيدًا أنه إذا أظهرت النتائج أن هناك مخاطر كبيرة، فلن يخاطر بالصعود على متن السفينة. وبدلاً من ذلك، سيجد طريقة لمنع السفينة من الإبحار وتدميرها، إذا لزم الأمر، لمنع أي أبرياء من الموت.

 

 

تردد كلاين لمدة ثانيتين، نظر إلى الركاب الذين كانوا ينتظرون الساعة العاشرة بالقرب من مكتب التذاكر، فرك أصابعه معًا بصمت، وأضاء التذكرة في راحة يده.

إذا كان الوحي هو نفس خاصة العرافة من قبل، فسيركبها بشكل طبيعي مع مراقبة أي حوادث.

 

 

 

في النهاية، لا زال قد تلقى إجابة سلبية.

 

 

في حوالي العشر ثواني، حصل على وحي- لم يكن هناك أي خطر.

ارتاح كلاين وعاد إلى العالم الحقيقي. قام بتعديل موضع مثانة المورلوك للوصول السريع.

 

 

 

إذا حدث حادث بالفعل، ستصبح غرض تجاوز مهمًا جدًا في المحيط الشاسع.

 

 

 

يمكن أيضًا استخدام مكون التجاوز بطريقة بدائية وبسيطة، تمامًا مثل العين السوداء بالكامل التي كانت ملوثة من قبل الخالق الحقيقي.

 

 

 

 

 

الساعة العاشرة حادة.

 

 

لقد قام بتطهير حنجرته وأخذ رشفة من الكحول، وكأنه لم يحدث شيء، لكنه اقترب سراً ليسمع ما سيقوله الآخرون عن الأمر.

كلاين، في مظهره كجيرمان سبارو، التقط حقيبته، وتبع المغامرين، وصعد إلى العابرة.

 

 

 

على طول الطريق، بدا وكأنه يغفو أو يقرأ الصحف والمجلات القديمة على متن السفينة، ولكن في الواقع، كان يراقب السيدة ذات العيون الخضراء الرمادية ورفاقها.

لا يزال يتذكر مبادئ المتنبئ الخاصة به، وخاصة تلك المتعلقة بـ “العرافة ليست كلية القوة”، لذلك حتى لو كانت الإجابات التي تلقاها تشير إلى أن الوضع آمن، فإنه لم يجرؤ على الاسترخاء والعودة إلى نومه.

 

 

استمر هذا الحذر إلى ميناء بايام، ولكن لم تقع حوادث في الوسط.

 

 

 

‘هل قاموا بحل جميع المشاكل؟ ما الذي حصلوا عليه حقا؟’ توقف كلاين على جانب الطريق، واشترى آخر صحيفة من موزع الصحف، وشاهد المغامرين الأربعة من زاوية عينه حتى اختفوا.

 

 

في هذه اللحظة، شعر أن حياته قد تكون في خطر.

فووو… قرر كلاين عدم التفكير في الأمر بعد الآن. طالما أنه لم يعرض الوضع العام للخطر، لم يكن قلقا بشأن ما فعله هؤلاء الناس. كان فضولي قليلا فقط.

“تشير الصحف إلى أنه تم القيام بذلك بشكل مشترك من قبل البحرية والكنيسة. لقد مات الفولاذي، مات عليق الدم. حتى سكوال الهادئ مات. لقد تم القبض على جون سميث ومجموعة من المتسكعين أيضًا!” جاء مخمور كان لا يزال صافياً قليلاً وانضم إلى المحادثة.

 

 

التقط حقيبته، وتصفح الصحيفة أثناء سيره في شارع حمض الليمون مثل أحد المارة العاديين.

 

 

 

فجأة، بضحكة، قال لنفسه، ‘ارتفعت مكافأة دانيتز إلى 4200 جنيه…’

 

 

إذا حدث حادث بالفعل، ستصبح غرض تجاوز مهمًا جدًا في المحيط الشاسع.

إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فقد شك في ما إذا كان بإمكانه مقاومة الرغبة في إرسال الرفيق إلى مكتب الحاكم العام.

 

 

‘هل قاموا بحل جميع المشاكل؟ ما الذي حصلوا عليه حقا؟’ توقف كلاين على جانب الطريق، واشترى آخر صحيفة من موزع الصحف، وشاهد المغامرين الأربعة من زاوية عينه حتى اختفوا.

في طريق العودة إلى فندق الريح اللازوردية، سمع كلاين الشخير المتموج الذي كان يصل ببطء إلى ذروة حتى قبل أن يأخذ مفاتيحه.

فجأة، بضحكة، قال لنفسه، ‘ارتفعت مكافأة دانيتز إلى 4200 جنيه…’

 

 

‘لم يهرب؟’ فوجئ كلاين قليلاً، لكنه لم يتفاجأ أيضًا.

بدون مواجهة أي شيء غير طبيعي، زفر كلاين بارتياح وخلع ملابسه، وعاد إلى الفراش، وعوض عن قلة نومه بالنوم لساعتين أخريين.

 

 

لقد كان قد تلاعب سابقًا بعباءة الظلال، لذلك طالما غادر دانيتز، كان بإمكانه استخدام أساليب العرافة لتعقبه والعثور على نائبة الأدميرال الجبل الجليدي.

بالعودة إلى العالم الحقيقي، هز كلاين رأسه. معيدا العملة الذهبية والقاروره مرة أخرى ؛ لقد إرتدى معطفه وسرواله وحذائه قبل الجلوس على حافة سريره، مستلقياً على الوسادة بينما وضع حذرًا كبيرًا على هذا التحول في الأحداث.

 

 

‘على الرغم من أنه جبان، إلا أنه لا يزال حذرًا…’ فتح كلاين الباب ودخل، ينظر إلى دانيتز، الذي استيقظ بتفاجئ. لقد ابتسم قليلا.

ثم ذهب إلى الحمام في الميناء، تجاوز الضباب الرمادي، وسرعان ما حطم مخاوفه.

 

 

“مبروك أيها السيد 4،200 جنيه.”

 

 

مع رنين أجراس كاتدرائية العاصفة، ارتفعت الشمس البرتقالية في السماء. كانت المناطق المحيطة لا تزال هادئة لدرجة أنه لم يمكن إلا سماع صوت المياه.

لقد إستيقظ دانيتز على الفور، بينما أراد أن يضحك بشكل جاف رداً على ذلك، لكنه لم يستطع.

 

 

فجأة، بضحكة، قال لنفسه، ‘ارتفعت مكافأة دانيتز إلى 4200 جنيه…’

في هذه اللحظة، شعر أن حياته قد تكون في خطر.

 

“فولاذي؟ أي فولاذي؟ دعني أخبرك، عندما كنت صغيراً، هزمت ذات مرة أنبوب فولاذي!” قاطع مخمور آخر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط