نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 491

الـشارلوك مورياتي في سجلات التحقيق.

الـشارلوك مورياتي في سجلات التحقيق.

491: الـشارلوك مورياتي في سجلات التحقيق.

ذكر كلاين وجود إنس زانغويل و0.08 في رسالته. أما إذا كان يعرف رئيس الأساقفة السابق والتحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 أم لا، لم يكن أحد مهتمًا بذلك، لأنه كان مع أزيك إيغرز لبعض الوقت. كان من الممكن تماما أنه تعلم المعلومات منه. كان هذا أيضًا استنتاجًا توصل إليه الجميع دون وعي.

 

“على أي حال، شرلوك موريارتي هو بطل باكلوند.”

 

ومع ذلك، فإن الضبابية الناتجة عن أشعة الضوء لم تكن قوية. كونه مألوفًا مع ليونارد، تمكن من تأكيد حكمه السابق بسرعة.

‘ليونارد؟’

“تابعوا البحث عن أنقاض الأنفاق وأبلغوها إلى كنائس الليل الدائم والعواصف.”

 

اعتقد كلاين للحظة أنه كان مخطئا.

اعتقد كلاين للحظة أنه كان مخطئا.

 

 

 

ومع ذلك، فإن الضبابية الناتجة عن أشعة الضوء لم تكن قوية. كونه مألوفًا مع ليونارد، تمكن من تأكيد حكمه السابق بسرعة.

 

 

أخبرته روحانيته من خلال الوسيط أنه كان ليونارد ميتشل، زميله في فريق صقور ليل تينغن!

في الوقت الذي استغرقه للتنفس، اختفى ليونارد، وتشتت الضوء، وعاد الوادي إلى صمت منتصف الشتاء. المشهد الذي رآه كلاين في الحلم تحطم نتيجة لذلك.

اعتقد كلاين للحظة أنه كان مخطئا.

 

بعد بضع ثوانٍ من الصمت، أعطى كلاين ابتسامة ساخرة من النفس بينما رسم قمرًا قرمزيًا على صدره.

لقد فتح عينيه ووضع الشارة التي حصل عليها من لانيفوس على سطح الطاولة البرونزية الطويلة.

“… لا يمكن تحديد الطريقة التي استخدمتها كنيسة الليل الدائم للقبض على شيطانة اليأس والخبير، فونكل. النتائج من خلال العرافة تقول لي أنهم لا يزالون على قيد الحياة، لكنهم ليسوا أحرارًا.”

 

“إكانسر، اسأل 2.111 كيف نجا شارلوك موريارتي من تحت الأنقاض، وكذلك متى تعرف على أزيك إيغرز.”

‘هل هو حقا ليونارد، أو عديم زكه متنكرا كليونارد؟’ فكر كلاين وقلب عملة ذهبية.

لم يكلف نفسه عناء التفكير في السبب وفتح فمه على الفور للإجابة، “نعم”.

 

 

أخبرته روحانيته من خلال الوسيط أنه كان ليونارد ميتشل، زميله في فريق صقور ليل تينغن!

 

 

مع ذلك، اختار الإجابة على السؤال المطابق. لقد حبس أنفاسه بينما كان ينتظر أروديس لإعطاء السؤال الثاقب.

‘هل هو “المحقق” الذي أرسلته كنيسة الإلهة للتجمع، أم أنه يخاطر بحياته لإيجاد فرصة للعثور على هدف الانتقام مع إبقاء صقور الليل في الظلام؟’ تمتم كلاين لنفسه في شك. كان من الصعب إصدار حكم دقيق.

 

ومع ذلك، فإن الضبابية الناتجة عن أشعة الضوء لم تكن قوية. كونه مألوفًا مع ليونارد، تمكن من تأكيد حكمه السابق بسرعة.

وبدون أي خيوط، لم تستطع عرافته أن تقدم له أي وحي.

 

بعد عملية تمرن عليها جيدًا، فتح فمه وقال: “أروديس الشريف، سؤالي هو:’متى تعرف شارلوك موريارتي على أزيك إيغرز؟’ “

بعد بضع ثوانٍ من الصمت، أعطى كلاين ابتسامة ساخرة من النفس بينما رسم قمرًا قرمزيًا على صدره.

 

 

لم يزعج كلاين نفس بالمشكلة بعد الأن، وخطط لفهم المزيد حول التجمع قبل أن يقرر ما إذا كان سيشارك في المستقبل أم لا أو لتحذير ليونارد ميتشل بشكل مجهول.

“أتمنى له حظا سعيدا. لتحميه الآلهة.”

 

 

 

لم يزعج كلاين نفس بالمشكلة بعد الأن، وخطط لفهم المزيد حول التجمع قبل أن يقرر ما إذا كان سيشارك في المستقبل أم لا أو لتحذير ليونارد ميتشل بشكل مجهول.

 

 

“إذا لم يوقف الطقس في الوقت المناسب، وإذا تم ارعابه في تلك اللحظة واختار الفرار، فلن يكون معظمنا على قيد الحياة هنا.”

 

لم يكلف نفسه عناء التفكير في السبب وفتح فمه على الفور للإجابة، “نعم”.

باكلوند، في غرفة سرية في قبو كاتدرائية البخار.

 

 

“علاوة على ذلك، أظهر أيضًا إيمانه بالإله ووده تجاهنا. طالما أنه لا توجد مشكلة كبيرة معه، فسيمكننا التظاهر بأننا لا نعرف شيئًا عن عيوبه وأسراره الصغيرة. “

خلع إكانسر قبعته، وضغط على شعره الرقيق ولكن غير الناعم، وجلس في المقعد الأول على اليسار.

وهذا أعطى الركاب على متن القارب شعورًا أكبر بالأمان. لم يعودوا خائفين من الرحلة التي ستستغرق تسعة أيام لإكمالها.

 

 

ثم أخرج المرآة الفضية القديمة، أروديس من جيب داخلي مخصص في ملابسه ووضعها أمامه.

 

 

 

إلى يمينه، مقابله، ومقابله قطريًا، كان شمامسة وقادة قفير الألات، وقد تم استدعاؤهم جميعًا من قبل عضو المجلس الإلهي، رئيس أساقفة باكلوند، هوراميك هايدن، لعقد اجتماع.

كان مقتنعًا بندم بأن أساطيره كانت على وشك الانتشار من العدد القليل من فرق قفير الألات التي كان مسؤولًا عنها لجميع متجاوز كتيسة إله البخار بباكلوند.

 

 

كان رئيس الأساقفة ذو الثياب البيضاء يشبه رجل عجوز عادي، يجلس بهدوء في النهاية.

 

 

 

عندما رأى أن الجميع قد وصل، نظر حوله وقال بهدوء: “لنبدأ مع إكانسر. أخبرني في تسلسل عن التحقيق خلال الأيام القليلة الماضية”.

 

 

 

دفع إكانسر برينارد شعره أثناء التقليب في ملف المستندات السميك، وذكر بطريقة موجزة، “جلالتك، كنا مسؤولين عن شارلوك مورياتي. بعد تحقيق دقيق، وبمساعدة طرق التجاوز، أكدنا أنه تم سحبه في الموضوع، قبل الحادث، لم يكن هناك أي دليل على أنه يعرف مشكلة الأمير إديساك.ْ

 

 

“على أي حال، شرلوك موريارتي هو بطل باكلوند.”

“لقد كان هو والميت تاليم دومون صديقين، وقد أنجز بشكل غير مباشر بعض المهام التي أوكلها إليه الأمير، ولكن لم تكن هناك مشاكل كثيرة. على الأغلب، قدم ادعاءات زائفة عن نفقاته”.

 

 

 

عند هذه النقطة، شعر إكانسر فجأة بالقلق قليلاً لأن شارلوك موريارتي كان أيضًا مخبرًا لقفير الألات، ومن المرجح أن تكون نفقاته هنا مبالغ فيها إلى حد ما.

 

 

491: الـشارلوك مورياتي في سجلات التحقيق.

‘على أي حال، كان عمله كمخبر فعال ومميز للغاية، بما يكفي لتعويض الكثير من المشاكل، ولم يصبح مخبرًا لفترة طويلة. كانت الأموال المعنية في الغالب فقط من العمولات…’ زفر إكانسر ببطء واستمر في الإبلاغ، “استنتاجنا هو أنه يعتبر طرفا بريئًا وأنه لا توجد مؤامرة خفية وراءه. لقد لاحظ ذات مرة خطر قصر الزهور الحمراء بدقة، ولكن هذا مثال نموذجي على الوصول إلى الاستنتاج الصحيح من خصم غير صحيح، كان خائفاً من الصراع الداخلي للعائلة الملكية، ولهذا السبب كان بطيئًا في عمله ولم يقم بأي تحقيقات جوهرية. قد أبلغنا بذلك.”

 

 

 

“لسوء الحظ، ما زال قد فشل في تجنب الأمر، لكنه كان محظوظًا بما فيه الكفاية. وذكر أن سليل الموت كان يراقب محيط قصر الزهور الحمراء في ذلك الوقت ؛ وبالتالي، تم إنقاذه من الوضع الخطير عندما كان النيازك تسقط. الإشارات في الموقع هي دليل واف على مدى رعب هذه الضربة، من المحتمل أن تكون بسبب 0.08. “

 

 

نظر إكانسر إلى رئيس الأساقفة، ثم إلى زملائه قبل أن يعض أسنانه ويقول “نعم، جلالتك”.

ذكر كلاين وجود إنس زانغويل و0.08 في رسالته. أما إذا كان يعرف رئيس الأساقفة السابق والتحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 أم لا، لم يكن أحد مهتمًا بذلك، لأنه كان مع أزيك إيغرز لبعض الوقت. كان من الممكن تماما أنه تعلم المعلومات منه. كان هذا أيضًا استنتاجًا توصل إليه الجميع دون وعي.

‘وتبدء أسفاري…’ لقد اتخذ خطوة إلى الأمام وتنهد بصمت.

 

 

بالنسبة للمسائل المتعلقة بالتحف الأثرية من الدرجة 0 والدرجة 1، كانت الكنائس الأرثوذكسية السبع تتبادل باستمرار المعلومات حول الوضع التقريبي مع بعضها البعض- لقد تم مشاركة الأرقام، ولم يكن هناك تكرار.

 

 

لقد أشارت 2.111 إلى المرآة السحرية، أروديس.

“…ومع ذلك، لم نتمكن من فهم الوضع بالكامل. هناك ثلاث مسائل لم يتم تأكيدها. أولاً، تشير 2.111 إلى أنه بعد فرار شارلوك موريارتي إلى الغابة، لم يهرب بعيدًا على الفور. بدلاً من ذلك، بقي في الحال وصلى إلى شخص ما. وثانيًا، لا يزال مجهولًا متى تعرف هو وأزيك إيغرز على بعضهما البعض. ثالثًا، لا يزال من غير المعروف كيف هرب من تحت الأنقاض تحت الأرض. من غير المحتمل أن يكون قد فعل ذلك مع قوته. وفي هذه العملية، حتى أنه دمر طقس النزول من نظام الشفق، “اختتم إكانسر أخيرًا.

 

 

“إكانسر، اسأل 2.111 كيف نجا شارلوك موريارتي من تحت الأنقاض، وكذلك متى تعرف على أزيك إيغرز.”

لقد أشارت 2.111 إلى المرآة السحرية، أروديس.

 

 

 

ضحك هوراميك بعد أن استمع إلى إعادة الفرز وتمتم، “إحتيال في رد النفقات…”

 

 

 

ثم قام بتطهير حنجرته.

 

 

 

“على أي حال، شرلوك موريارتي هو بطل باكلوند.”

“لقد تعرّف على أزيك إيغرز وهو يكمل مهمة المكافأة له. وقد صدرت هذه المهمة عن طريق الـMI9، والتي نشأت عن نزاع مصادف”. فسر إكانسر المشهد.

 

نظر إكانسر إلى رئيس الأساقفة، ثم إلى زملائه قبل أن يعض أسنانه ويقول “نعم، جلالتك”.

“إذا لم يوقف الطقس في الوقت المناسب، وإذا تم ارعابه في تلك اللحظة واختار الفرار، فلن يكون معظمنا على قيد الحياة هنا.”

“لقد تعرّف على أزيك إيغرز وهو يكمل مهمة المكافأة له. وقد صدرت هذه المهمة عن طريق الـMI9، والتي نشأت عن نزاع مصادف”. فسر إكانسر المشهد.

 

كانت لها خصائص غنية للعصر، مع مداخنها وأشرعتها ومدافعها الاثني عشر على جانبي السفينة- لقد كانت ضرورية للدفاع ضد القراصنة والأقران الآخرين.

“علاوة على ذلك، أظهر أيضًا إيمانه بالإله ووده تجاهنا. طالما أنه لا توجد مشكلة كبيرة معه، فسيمكننا التظاهر بأننا لا نعرف شيئًا عن عيوبه وأسراره الصغيرة. “

 

 

“تابعوا البحث عن أنقاض الأنفاق وأبلغوها إلى كنائس الليل الدائم والعواصف.”

“جلالتك، هذا ما كنا نفكر فيه أيضًا.” تنفس إكانسر الصعداء وقال، “أعتقد أن صلواته في الغابة، بما في ذلك طقس نفخ الصافرة النحاسية، كانت للاتصال مع أزيك إيغرز. لكن التأثيرات والسرعة يمكن أن تكون مختلفة. في مثل هذه الحالة الحرجة الشيء الوحيد الذي استطاع أن يفعله هو محاولة إنقاذ نفسه، وهو أمر استخلصناه من العملية المتابعة “.

491: الـشارلوك مورياتي في سجلات التحقيق.

 

 

“ماعدا محاولة إنقاذ نفسه، لربما كان يكتب وصيته”. قال شماس آخر من قفير الألات قبل أن يبلغ على الفور عن الجزء الذي كان مسؤولا عنه “… لم نعثر على الأنقاض تحت الأرض التي وصفها شورلوك موريارتي، حتى بمساعدة 2.111. ما زلنا غير قادرين مؤقتًا على إيجاد موقع متجاوز التسلسلات العليا للأسرة الملكية في ذلك اليوم بشكل دقيق.”

اعتقد كلاين للحظة أنه كان مخطئا.

 

 

“… يمكن التأكد من أن كنيسة الليل الدائم تلقت المعلومات أولاً. جاء ذلك من قناة خاصة للإيرل هال، لكن الوضع المحدد غير معروف.”

بعد بضع ثوانٍ من الصمت، أعطى كلاين ابتسامة ساخرة من النفس بينما رسم قمرًا قرمزيًا على صدره.

 

وبدون أي خيوط، لم تستطع عرافته أن تقدم له أي وحي.

“… تم القضاء على معظم قوى نظام الشفق في باكلوند من قبلنا، صقور الليل، و المكلفين بالعقاب. ومع ذلك، أعتقد أنه لا يزال لديهم بعض القوة الخفية…”

 

 

 

“… في وقت وقوع الحادث، ذكر شرلوك موريارتي أن تريسي كانت متجهة إلى باكلوند، ولكن لم يرها أحد منذ ذلك الحين. ووفقًا لشارلوك موريارتي، كانت شخصية رئيسية وأعيدت تسميتها تريسي تشيك.”

دفع إكانسر برينارد شعره أثناء التقليب في ملف المستندات السميك، وذكر بطريقة موجزة، “جلالتك، كنا مسؤولين عن شارلوك مورياتي. بعد تحقيق دقيق، وبمساعدة طرق التجاوز، أكدنا أنه تم سحبه في الموضوع، قبل الحادث، لم يكن هناك أي دليل على أنه يعرف مشكلة الأمير إديساك.ْ

 

لم يزعج كلاين نفس بالمشكلة بعد الأن، وخطط لفهم المزيد حول التجمع قبل أن يقرر ما إذا كان سيشارك في المستقبل أم لا أو لتحذير ليونارد ميتشل بشكل مجهول.

“… لا يمكن تحديد الطريقة التي استخدمتها كنيسة الليل الدائم للقبض على شيطانة اليأس والخبير، فونكل. النتائج من خلال العرافة تقول لي أنهم لا يزالون على قيد الحياة، لكنهم ليسوا أحرارًا.”

 

 

 

 

 

أبلغ الشمامسة والقادة عن نتائجهم واحدًا تلو الآخر، بينما أغلق هورميك عينيه نصفيا، وكان يبدو عميقًا في التفكير.

بعد عملية تمرن عليها جيدًا، فتح فمه وقال: “أروديس الشريف، سؤالي هو:’متى تعرف شارلوك موريارتي على أزيك إيغرز؟’ “

 

بعد بضع ثوانٍ من الصمت، فتح عينيه وقال ببطء: “إبذلوا كل الجهود للعثور على تريسي تشيك- إذا كانت لا تزال على قيد الحياة.”

عندما رأى أن الجميع قد وصل، نظر حوله وقال بهدوء: “لنبدأ مع إكانسر. أخبرني في تسلسل عن التحقيق خلال الأيام القليلة الماضية”.

 

“…ومع ذلك، لم نتمكن من فهم الوضع بالكامل. هناك ثلاث مسائل لم يتم تأكيدها. أولاً، تشير 2.111 إلى أنه بعد فرار شارلوك موريارتي إلى الغابة، لم يهرب بعيدًا على الفور. بدلاً من ذلك، بقي في الحال وصلى إلى شخص ما. وثانيًا، لا يزال مجهولًا متى تعرف هو وأزيك إيغرز على بعضهما البعض. ثالثًا، لا يزال من غير المعروف كيف هرب من تحت الأنقاض تحت الأرض. من غير المحتمل أن يكون قد فعل ذلك مع قوته. وفي هذه العملية، حتى أنه دمر طقس النزول من نظام الشفق، “اختتم إكانسر أخيرًا.

“مرروا لي كل المشاكل التي أخفقت فيها العرافة في تقديم أي إيحاءات فعالة. للكنيسة قديس جيد في هذا، على الرغم من أنه ليس بالضرورة أكثر فعالية من 2.111.”

بعد بضع ثوانٍ من الصمت، أعطى كلاين ابتسامة ساخرة من النفس بينما رسم قمرًا قرمزيًا على صدره.

 

“على أي حال، شرلوك موريارتي هو بطل باكلوند.”

“أما فيما يتعلق بالمراقبة والتحقيق في متجاوز التسلسلات العليا للعائلة الملكية، فيمكن تسجيله. لا داعي للقلق. لقد عرفوا دائمًا ما نقوم به. إنه أيضًا شكل من أشكال التحذير.”

مع ذلك، اختار الإجابة على السؤال المطابق. لقد حبس أنفاسه بينما كان ينتظر أروديس لإعطاء السؤال الثاقب.

 

‘هـ. هذا السؤال ليس حادًا بما فيه الكفاية. إنه على عكس أسلوب أروديس المعتاد…’ شعر إكانسر فجأة أن الدم على المرآة قد بدا وكأنه قد إفتقر إلى الرعب المعتاد والحس الدموي. بدا ضعيفا إلى حد ما.

“تابعوا البحث عن أنقاض الأنفاق وأبلغوها إلى كنائس الليل الدائم والعواصف.”

 

 

 

“إكانسر، اسأل 2.111 كيف نجا شارلوك موريارتي من تحت الأنقاض، وكذلك متى تعرف على أزيك إيغرز.”

‘على أي حال، كان عمله كمخبر فعال ومميز للغاية، بما يكفي لتعويض الكثير من المشاكل، ولم يصبح مخبرًا لفترة طويلة. كانت الأموال المعنية في الغالب فقط من العمولات…’ زفر إكانسر ببطء واستمر في الإبلاغ، “استنتاجنا هو أنه يعتبر طرفا بريئًا وأنه لا توجد مؤامرة خفية وراءه. لقد لاحظ ذات مرة خطر قصر الزهور الحمراء بدقة، ولكن هذا مثال نموذجي على الوصول إلى الاستنتاج الصحيح من خصم غير صحيح، كان خائفاً من الصراع الداخلي للعائلة الملكية، ولهذا السبب كان بطيئًا في عمله ولم يقم بأي تحقيقات جوهرية. قد أبلغنا بذلك.”

 

بعد بضع ثوانٍ من الصمت، فتح عينيه وقال ببطء: “إبذلوا كل الجهود للعثور على تريسي تشيك- إذا كانت لا تزال على قيد الحياة.”

نظر إكانسر إلى رئيس الأساقفة، ثم إلى زملائه قبل أن يعض أسنانه ويقول “نعم، جلالتك”.

 

 

“مبروك، لقد أجبت بشكل صحيح”. ظهر سطر جديد من النص على سطح المرآة الفضية، وكان لونه شاحبًا إلى حد ما.

كان مقتنعًا بندم بأن أساطيره كانت على وشك الانتشار من العدد القليل من فرق قفير الألات التي كان مسؤولًا عنها لجميع متجاوز كتيسة إله البخار بباكلوند.

“مرروا لي كل المشاكل التي أخفقت فيها العرافة في تقديم أي إيحاءات فعالة. للكنيسة قديس جيد في هذا، على الرغم من أنه ليس بالضرورة أكثر فعالية من 2.111.”

 

ذكر كلاين وجود إنس زانغويل و0.08 في رسالته. أما إذا كان يعرف رئيس الأساقفة السابق والتحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 أم لا، لم يكن أحد مهتمًا بذلك، لأنه كان مع أزيك إيغرز لبعض الوقت. كان من الممكن تماما أنه تعلم المعلومات منه. كان هذا أيضًا استنتاجًا توصل إليه الجميع دون وعي.

بعد عملية تمرن عليها جيدًا، فتح فمه وقال: “أروديس الشريف، سؤالي هو:’متى تعرف شارلوك موريارتي على أزيك إيغرز؟’ “

كان رئيس الأساقفة ذو الثياب البيضاء يشبه رجل عجوز عادي، يجلس بهدوء في النهاية.

 

كان مقتنعًا بندم بأن أساطيره كانت على وشك الانتشار من العدد القليل من فرق قفير الألات التي كان مسؤولًا عنها لجميع متجاوز كتيسة إله البخار بباكلوند.

بدأت المرآة الفضية التي بدا وكأنه لها عيون على الجانبين فجأة تتوهج بالضوء المائي، وشكلت مشهدًا بسرعة:

 

 

 

وقف شارلوك موريارتي في غرفة، يراقب فأرًا مع بطن متعفن يدخل في حفرة بجدار. خلفه كان العجوز كوهلر وصاحب فندق اقتصادي.

مع وشاح رمادي حول عنقه، وصل كلاين إلى قسم الزهرة بحقيبته وعصاه.

 

بعد بضع ثوانٍ من الصمت، أعطى كلاين ابتسامة ساخرة من النفس بينما رسم قمرًا قرمزيًا على صدره.

“لقد تعرّف على أزيك إيغرز وهو يكمل مهمة المكافأة له. وقد صدرت هذه المهمة عن طريق الـMI9، والتي نشأت عن نزاع مصادف”. فسر إكانسر المشهد.

‘هل هو حقا ليونارد، أو عديم زكه متنكرا كليونارد؟’ فكر كلاين وقلب عملة ذهبية.

 

 

مع ذلك، اختار الإجابة على السؤال المطابق. لقد حبس أنفاسه بينما كان ينتظر أروديس لإعطاء السؤال الثاقب.

 

 

‘وتبدء أسفاري…’ لقد اتخذ خطوة إلى الأمام وتنهد بصمت.

كما هو متوقع، رأى الكلمات الحمراء الزاهية: “هل تعرف الشعور بأن تبذل قصارى جهدك للفوز بمصلحة شخص ما، ولكن في نهاية المطاف يتم التخلي عنك دون أي تقدم؟”

دفع إكانسر برينارد شعره أثناء التقليب في ملف المستندات السميك، وذكر بطريقة موجزة، “جلالتك، كنا مسؤولين عن شارلوك مورياتي. بعد تحقيق دقيق، وبمساعدة طرق التجاوز، أكدنا أنه تم سحبه في الموضوع، قبل الحادث، لم يكن هناك أي دليل على أنه يعرف مشكلة الأمير إديساك.ْ

 

“… في وقت وقوع الحادث، ذكر شرلوك موريارتي أن تريسي كانت متجهة إلى باكلوند، ولكن لم يرها أحد منذ ذلك الحين. ووفقًا لشارلوك موريارتي، كانت شخصية رئيسية وأعيدت تسميتها تريسي تشيك.”

‘هـ. هذا السؤال ليس حادًا بما فيه الكفاية. إنه على عكس أسلوب أروديس المعتاد…’ شعر إكانسر فجأة أن الدم على المرآة قد بدا وكأنه قد إفتقر إلى الرعب المعتاد والحس الدموي. بدا ضعيفا إلى حد ما.

“تابعوا البحث عن أنقاض الأنفاق وأبلغوها إلى كنائس الليل الدائم والعواصف.”

 

اعتقد كلاين للحظة أنه كان مخطئا.

لم يكلف نفسه عناء التفكير في السبب وفتح فمه على الفور للإجابة، “نعم”.

 

 

“… يمكن التأكد من أن كنيسة الليل الدائم تلقت المعلومات أولاً. جاء ذلك من قناة خاصة للإيرل هال، لكن الوضع المحدد غير معروف.”

“مبروك، لقد أجبت بشكل صحيح”. ظهر سطر جديد من النص على سطح المرآة الفضية، وكان لونه شاحبًا إلى حد ما.

“أتمنى له حظا سعيدا. لتحميه الآلهة.”

 

“على أي حال، شرلوك موريارتي هو بطل باكلوند.”

‘على أي حال، كان عمله كمخبر فعال ومميز للغاية، بما يكفي لتعويض الكثير من المشاكل، ولم يصبح مخبرًا لفترة طويلة. كانت الأموال المعنية في الغالب فقط من العمولات…’ زفر إكانسر ببطء واستمر في الإبلاغ، “استنتاجنا هو أنه يعتبر طرفا بريئًا وأنه لا توجد مؤامرة خفية وراءه. لقد لاحظ ذات مرة خطر قصر الزهور الحمراء بدقة، ولكن هذا مثال نموذجي على الوصول إلى الاستنتاج الصحيح من خصم غير صحيح، كان خائفاً من الصراع الداخلي للعائلة الملكية، ولهذا السبب كان بطيئًا في عمله ولم يقم بأي تحقيقات جوهرية. قد أبلغنا بذلك.”

 

 

5 يناير، الساعة 9:00 صباحًا

اعتقد كلاين للحظة أنه كان مخطئا.

 

 

مع وشاح رمادي حول عنقه، وصل كلاين إلى قسم الزهرة بحقيبته وعصاه.

ومع ذلك، فإن الضبابية الناتجة عن أشعة الضوء لم تكن قوية. كونه مألوفًا مع ليونارد، تمكن من تأكيد حكمه السابق بسرعة.

 

 

تم إرساء العقيق الأبيض هناك، كبيرة بشكل غير عادي مقارنة بارتفاع الإنسان. لقد قيل أنها قادرة على نقل مئات الركاب.

“أما فيما يتعلق بالمراقبة والتحقيق في متجاوز التسلسلات العليا للعائلة الملكية، فيمكن تسجيله. لا داعي للقلق. لقد عرفوا دائمًا ما نقوم به. إنه أيضًا شكل من أشكال التحذير.”

 

 

كانت لها خصائص غنية للعصر، مع مداخنها وأشرعتها ومدافعها الاثني عشر على جانبي السفينة- لقد كانت ضرورية للدفاع ضد القراصنة والأقران الآخرين.

 

 

 

في ظل ترتيب الكابتن إلاند كاغ، اصطف البحارة والطاقم المختارون عند مصب الممشى، حتى أن بعضهم كشف عن عمد عن مسدساتهم وبنادقهم وسكاكينهم الشرعية.

 

 

مع ذلك، اختار الإجابة على السؤال المطابق. لقد حبس أنفاسه بينما كان ينتظر أروديس لإعطاء السؤال الثاقب.

وهذا أعطى الركاب على متن القارب شعورًا أكبر بالأمان. لم يعودوا خائفين من الرحلة التي ستستغرق تسعة أيام لإكمالها.

 

 

“مرروا لي كل المشاكل التي أخفقت فيها العرافة في تقديم أي إيحاءات فعالة. للكنيسة قديس جيد في هذا، على الرغم من أنه ليس بالضرورة أكثر فعالية من 2.111.”

وقف كلاين بالأسفل، نظر إلى الأعلى، وصعد السلم المعلق فوق الماء الأزرق المتموج.

 

 

‘وتبدء أسفاري…’ لقد اتخذ خطوة إلى الأمام وتنهد بصمت.

“لسوء الحظ، ما زال قد فشل في تجنب الأمر، لكنه كان محظوظًا بما فيه الكفاية. وذكر أن سليل الموت كان يراقب محيط قصر الزهور الحمراء في ذلك الوقت ؛ وبالتالي، تم إنقاذه من الوضع الخطير عندما كان النيازك تسقط. الإشارات في الموقع هي دليل واف على مدى رعب هذه الضربة، من المحتمل أن تكون بسبب 0.08. “

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط