نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 358

قلق الشمس.

قلق الشمس.

358: قلق الشمس.

 

 

 

 

 

على عربة فاخرة في طريقهم وهم يغادرون فيلا الإيرل هال.

 

 

 

كان لوك يتحدث مع السيدة ماري عن الضيوف المميزين، مثل رئيس المجلس القومي للتلوث الجوي ورئيس خدمة الطقس الوطنية، السير ديرس شاو ؛ أو عضو مجلس المجلس الوطني للتلوث الجوي ورئيس الجمعية الملكية للأرصاد الجوية ؛ عضو مجلس العموم، السيد كايف؛ أو المدير المسؤول والطبيب الشهير في عناية ميدسيشاير السيد هوكسلي.

 

 

 

كانوا جميعًا شخصيات مؤثرة في الحكومة، والأسرة المالكة أو البرلمان. وسيكون التقرير النهائي للمجلس أهم أساس لقانون مكافحة التلوث المخطط له وقانون انبعاث الدخان.

 

 

 

كانت شركة كويم، المتخصصة في الأنثراسيت والفحم، تحاول تعزيز وتسريع التنمية، وتعطيل المنافسين الأكبر سنا ولكن الأكبر من التعامل مع التغييرات.

‘كيف لي أن أعرف… أنا لا أعرف حتى ما هو… ومع ذلك، لا توجد حاليًا قوى غريبة أو قوية تحاول الغزو… همم، حتى الشمس الأبدية والخالق الحقيقي لم يتمكنوا من العثور على هذا المكان…’ مع إصبع على حافة المنضدة البرونزية الطويلة لقد أجاب بطريقة “مرتاحة”، “بشكل عام، لن يكون هناك أي اكتشافات.”

 

 

“بالتأكيد لن يكونوا بخيلين في أموالهم وسيضغطون بالتأكيد على أعضاء البرلمان من الوزن الثقيل للتدخل في تحقيقنا. يجب أن يكون لدينا حل واضح، تمامًا كما قال السيد هيبرت هال. نحن بحاجة إلى السيطرة على الرأي العام وترك الصحف والمجلات تكرر فظائع تلوث الدخان… “كان لوك مديرًا أول في كويم، وكان مساعد رئيسي لأكبر ممسك للأسهم في كويم والشخص المسيطر، ماري، وقد كان هو نفسه قادر تمامًا.

 

 

داخلا هذه المساحة الغامضة مسبقًا، قام بترتيب العناصر الموجودة على الطاولة، ورميها في زاوية جنبًا إلى جنب مع صافرة أزيك النحاسيه، وزجاجة السم البيولوجي، صافرة الأبرشية المقدسة النحاس، وأشياء أخرى. ثم قام بتغطيتها بضباب كثيف.

وبينما كانا يتحدثان، لاحظ لوك فجأة أن زوجته كانت تجلس إلى جواره دون أن تتلفظ بأي كلمة، وكأنها فقدت روحها.

 

 

“بالتأكيد لن يكونوا بخيلين في أموالهم وسيضغطون بالتأكيد على أعضاء البرلمان من الوزن الثقيل للتدخل في تحقيقنا. يجب أن يكون لدينا حل واضح، تمامًا كما قال السيد هيبرت هال. نحن بحاجة إلى السيطرة على الرأي العام وترك الصحف والمجلات تكرر فظائع تلوث الدخان… “كان لوك مديرًا أول في كويم، وكان مساعد رئيسي لأكبر ممسك للأسهم في كويم والشخص المسيطر، ماري، وقد كان هو نفسه قادر تمامًا.

“ستيلين، ما الذي حدث؟” سأل لوك بقلق.

“إنها واحدة من أهم أسرار مدينة الفضة”.

 

 

هزّت ستيلين إلى حواسها وأجبرت ابتسامة وقالت: “لا شيء، أنا متعبة قليلاً”.

 

 

 

“هذا صحيح. يجب أن تكوني متوترة للغاية لرؤية ذلك الكم من الشخصيات المهمة. الآن، يمكنك الاسترخاء أخيرًا. الإرهاق أمر طبيعي جدًا. في الواقع، إنه نفس الشيء بالنسبة لي”. ابتسم لوك.

“450 جنيه.”

 

في تلك اللحظة، رأى ضبابًا رماديًا منتشرًا بينما بدا الصوت العميق للأحمق.

لم تستجب ستيلين. بدلاً من ذلك، نظرت من النافذة نحو الحديقة مع البحيرة.

كان هذا غرضا يطابق هوية الأحمق!

 

‘إستطلاع للظروف المعيشية على جميع المستويات في منطقة القسم الشرقي ومنطقة الرصيف ومنطقة المصنع؟ لماذا قام أبي فجأة بإجراء هذا الاستطلاع؟ أنا لا أتذكر ذكره لأي شيء عن هذا الأمر…’ كانت أودري مضطربة ولم تكلف نفسها عناء الإجابة على سؤال سوزي.

كانت أذناها لا تزال ترن بالكلمات العرضية للفتاة النبيلة الشابة من قبل.

لم يخف ديريك أي شيء وروى على الفور “تمريضه” الناجح وكيف تم إرساله إلى الجزء السفلي من البرج ليتم عزله للعلاج. أخيرًا، سأل: “أيها السيد الأحمق المحترم، هل سيكتشف ذلك الغرض الغامض مشاركتي في نادي التاروت؟”

 

قبل أن يقدم الحارس جولته التالية من الطعام والدواء، كان سيوضع في ظلام الحقيقي.

“450 جنيه.”

 

 

سرعان ما فكر ديريك، الذي لم يعد يحسب دقات قلبه، في سؤال.

“كلب الصيد المعلم سيأخذ بين 450 و 700 جنيه”.

 

تم حبس ديريك بيرغ في غرفة صغيرة، يأكل الطعام ويتناول دوائه بانتظام. ونتيجة لذلك، تحسنت حالته العقلية بسرعة حيث لم تعد هلوساته البصرية والسمعية موجودة.

أومأ ديريك بجدية وقال: “نعم، قبل اثنين وأربعين عامًا، واجه فريق استكشافي رجلًا يدعي أنه آمون في أعماق الظلام. بعد أن عادوا إلى مدينة الفضة، فقدوا السيطرة واحدا تلو الأخر. واحد فقط منهم ترك، وسُجن في أسفل البرج، في الزنزانة بجانبي “.

 

 

مدينة الفضة، في أسفل البرج.

‘إستطلاع للظروف المعيشية على جميع المستويات في منطقة القسم الشرقي ومنطقة الرصيف ومنطقة المصنع؟ لماذا قام أبي فجأة بإجراء هذا الاستطلاع؟ أنا لا أتذكر ذكره لأي شيء عن هذا الأمر…’ كانت أودري مضطربة ولم تكلف نفسها عناء الإجابة على سؤال سوزي.

 

 

تم حبس ديريك بيرغ في غرفة صغيرة، يأكل الطعام ويتناول دوائه بانتظام. ونتيجة لذلك، تحسنت حالته العقلية بسرعة حيث لم تعد هلوساته البصرية والسمعية موجودة.

 

 

لقد فكرت أصلاً في توظيف آخرين للقيام بتحقيق مماثل، لكنها شعرت أن هذا لا يتوافق مع نيتها في توجيه الآخرين وراء الكواليس. كان من السهل جدًا ملاحظته ولن يتم تجاهلها من قبل النبلاء الآخرين بعد الأن؛ لذلك كانت مترددة.

‘سأكون قادرًا على المغادرة في غضون يوم أو يومين… من الصعب حقًا أن تظل محبوسًا في مثل هذه البيئة لفترات طويلة من الزمن… القائد السابق للفريق الاستكشافي في الزنزانة التالية محبوس منذ 42 عامًا، ومع ذلك لا يزال واضحًا وعقلانيًا للغاية. لو كنت أنا بالتأكيد كنت سأصاب بالجنون… ومع ذلك، فإن الاستكشافات والوحوش الغريبة التي تحدث عنها جذابة إلى حد ما بل مرعبة…’ جلس ديريك على حافة السرير، ينظر إلى الشمعة التي احترقت حتى النهاية .

ومع ذلك، سرعان ما أدرك أن هذا لم يكن ضروريًا لأن حالته الحالية كانت حالة من العزلة، ولم يكن بحاجة إلى تجنب الآخرين.

 

 

قبل أن يقدم الحارس جولته التالية من الطعام والدواء، كان سيوضع في ظلام الحقيقي.

 

 

رؤية أن السيد الأحمق قد أعطى إجابة إيجابية، ارتاح ديريك على الفور. أعطى اعترافًا مقابلا وقال: “لست متأكدًا من آثارها الخاصة أيضًا.”

في تلك اللحظة، رأى ضبابًا رماديًا منتشرًا بينما بدا الصوت العميق للأحمق.

 

 

وبينما كانت تجتاز غرفة دراسة والدها، رأت أن الباب كان مفتوحا، وكانت هناك مجموعة سميكة من الأوراق على الطاولة.

“إستعد للتجمع”.

‘آمون؟’ بعد لحظة من التفكير، تذكر كلاين مصدر الألفة.

 

 

كان هذا التغيير عابرا. ركز ديريك انتباهه واحتسب نبضات قلبه دون وعي.

 

 

 

ومع ذلك، سرعان ما أدرك أن هذا لم يكن ضروريًا لأن حالته الحالية كانت حالة من العزلة، ولم يكن بحاجة إلى تجنب الآخرين.

‘كيف لي أن أعرف… أنا لا أعرف حتى ما هو… ومع ذلك، لا توجد حاليًا قوى غريبة أو قوية تحاول الغزو… همم، حتى الشمس الأبدية والخالق الحقيقي لم يتمكنوا من العثور على هذا المكان…’ مع إصبع على حافة المنضدة البرونزية الطويلة لقد أجاب بطريقة “مرتاحة”، “بشكل عام، لن يكون هناك أي اكتشافات.”

 

 

سرعان ما فكر ديريك، الذي لم يعد يحسب دقات قلبه، في سؤال.

 

 

 

‘هل سيتم اكتشاف تصرفات السيد الأحمق اللاحقة بسحبي فوق الضباب الرمادي والإحساس بها بينما أنا داخل حدود ختم الغرض الغامض في الجزء السفلي من البرج؟’

“أو ربما اكتشفت سجلات ذات صلة؟”

 

 

كان أزلئك غرضان غامضان منعا التدمير الكامل لمدينة الفضة في مواجهة العديد من الكوارث!

 

 

“ستيلين، ما الذي حدث؟” سأل لوك بقلق.

في قلقه وعدم ارتياحه، رأى ديريك، الذي لم يتمكن من التوصل إلى قرار، أضواء حمراء داكنة لا نهاية لها تتدفق من الفراغ وتبتلعه.

“حتى في عصر مع العديد من متجاوزي التسلسلات العليا، كان لقب العشيرة من المحرمات.”

 

هزّت ستيلين إلى حواسها وأجبرت ابتسامة وقالت: “لا شيء، أنا متعبة قليلاً”.

أصبحت الغرفة الصغيرة المغلقة صامتة تمامًا. حتى صوت تنفسه أصبح ضعيفًا للغاية.

بعد ذلك، ما كان يجب أن يكون النقرة ثالثة، والتي تتبع على التوالي، لم زحدث.

 

 

فجأة، أنتج الجدار المعدني بين ديريك وقائد الفريق الاستكشافي السابق صوت نقر.

‘سأكون قادرًا على المغادرة في غضون يوم أو يومين… من الصعب حقًا أن تظل محبوسًا في مثل هذه البيئة لفترات طويلة من الزمن… القائد السابق للفريق الاستكشافي في الزنزانة التالية محبوس منذ 42 عامًا، ومع ذلك لا يزال واضحًا وعقلانيًا للغاية. لو كنت أنا بالتأكيد كنت سأصاب بالجنون… ومع ذلك، فإن الاستكشافات والوحوش الغريبة التي تحدث عنها جذابة إلى حد ما بل مرعبة…’ جلس ديريك على حافة السرير، ينظر إلى الشمعة التي احترقت حتى النهاية .

 

بعد ذلك، ما كان يجب أن يكون النقرة ثالثة، والتي تتبع على التوالي، لم زحدث.

كانت هذه هي الإشارة التي استخدمها الاثنان إذا أرادا التحدث مع بعضهما البعض.

 

 

لوى الشخص الآخر إصبعه وطرق مرة أخرى.

تاك!

أومأ ديريك بجدية وقال: “نعم، قبل اثنين وأربعين عامًا، واجه فريق استكشافي رجلًا يدعي أنه آمون في أعماق الظلام. بعد أن عادوا إلى مدينة الفضة، فقدوا السيطرة واحدا تلو الأخر. واحد فقط منهم ترك، وسُجن في أسفل البرج، في الزنزانة بجانبي “.

 

كانت شركة كويم، المتخصصة في الأنثراسيت والفحم، تحاول تعزيز وتسريع التنمية، وتعطيل المنافسين الأكبر سنا ولكن الأكبر من التعامل مع التغييرات.

لوى الشخص الآخر إصبعه وطرق مرة أخرى.

بعد فترة طويلة، تردد صوت النقر بتردد مرة أخرى. بعد ذلك، سقطت كلتا الغرفتين في صمت، ولم يتم سماع صوت واحد.

 

 

بعد ذلك، ما كان يجب أن يكون النقرة ثالثة، والتي تتبع على التوالي، لم زحدث.

كانت هذه هي الإشارة التي استخدمها الاثنان إذا أرادا التحدث مع بعضهما البعض.

 

عبس ألجر وسأل في حيرة من أمره، “لقد صادفت رجلاً أطلق على نفسه اسم آمون بينما كنت تستكشف المناطق المحيطة بمدينة الفضة؟”

بعد فترة طويلة، تردد صوت النقر بتردد مرة أخرى. بعد ذلك، سقطت كلتا الغرفتين في صمت، ولم يتم سماع صوت واحد.

 

 

 

 

 

 

بعد الانتهاء من غداءها، تدربت أودري على البيانو قبل أن تعود إلى غرفة نومها مع متابعة الوقت.

كان هذا غرضا يطابق هوية الأحمق!

 

 

وبينما كانت تجتاز غرفة دراسة والدها، رأت أن الباب كان مفتوحا، وكانت هناك مجموعة سميكة من الأوراق على الطاولة.

لم يخف ديريك أي شيء وروى على الفور “تمريضه” الناجح وكيف تم إرساله إلى الجزء السفلي من البرج ليتم عزله للعلاج. أخيرًا، سأل: “أيها السيد الأحمق المحترم، هل سيكتشف ذلك الغرض الغامض مشاركتي في نادي التاروت؟”

 

“كلب الصيد المعلم سيأخذ بين 450 و 700 جنيه”.

‘لم تكن تلك هناك من قبل…’ فضولية، تباطأت أودري وغمزت في سوزي.

‘إستطلاع للظروف المعيشية على جميع المستويات في منطقة القسم الشرقي ومنطقة الرصيف ومنطقة المصنع؟ لماذا قام أبي فجأة بإجراء هذا الاستطلاع؟ أنا لا أتذكر ذكره لأي شيء عن هذا الأمر…’ كانت أودري مضطربة ولم تكلف نفسها عناء الإجابة على سؤال سوزي.

 

كان هذا التغيير عابرا. ركز ديريك انتباهه واحتسب نبضات قلبه دون وعي.

كمتفرج، كانت سوزي تحتاج غالبًا إلى تلميح صغير فقط لفهم ما تريد سيدتها منها أن تفعله. بالطبع، كانت تتظاهر أحيانًا بأنها لم تفهم، ترغب في الإستلقاء فقط.

 

 

 

سوزي، التي تلقت الإشارة، هرعت بصمت إلى غرفة الدراسة، ثم مدت أقدامها الأمامية، ووضعتها على حافة الطاولة، ووقفت مستقيمة.

 

 

وسرعان ما نظرت إلى الصفحة الأولى من مجموعة الوثائق، وعادت إلى جانب أودري، وقالت بصوت منخفض، “إستطلاع للظروف المعيشية على جميع المستويات في منطقة القسم الشرقي ومنطقة المرسى ومنطقة المصنع.”

على عربة فاخرة في طريقهم وهم يغادرون فيلا الإيرل هال.

 

 

“أودري، ماذا تعني هذه الكلمات؟”

 

 

كانت هذه هي الإشارة التي استخدمها الاثنان إذا أرادا التحدث مع بعضهما البعض.

‘إستطلاع للظروف المعيشية على جميع المستويات في منطقة القسم الشرقي ومنطقة الرصيف ومنطقة المصنع؟ لماذا قام أبي فجأة بإجراء هذا الاستطلاع؟ أنا لا أتذكر ذكره لأي شيء عن هذا الأمر…’ كانت أودري مضطربة ولم تكلف نفسها عناء الإجابة على سؤال سوزي.

 

 

حتى أن بعضهم ذكر تكاثر الطوائف، وكيف كان بعض المتجاوزين يتواطئون مع العصابات.

نظرت حولها، ورأت أن الخدم كانوا في مراكزهم ولم يهتموا بها بشكل خاص، رفعت رأسها قليلاً وإستدارت بهدوء لدخول غرفة دراسة الإيرل هال.

 

 

 

في المكتب، نظرت أودري في التقرير ورأت أن العنوان كان بالضبط كما وصفته سوزي.

فجأة، أنتج الجدار المعدني بين ديريك وقائد الفريق الاستكشافي السابق صوت نقر.

 

358: قلق الشمس.

‘حسنًا، المستند مكتوب بواسطة آلة كاتبة. المحقق مراسل اسمه مايك جوزيف. يوجد شعار الإلهة المقدس في الأسفل… هل تم تكليف هذا من قبل كنيسة الإلهة؟ لكن لماذا أعطي أبي نسخة؟ أوه، أبي مؤمن بالإلهة، والكنيسة تريد منه أن يقدم بعض الدعم في هذا الأمر؟ هذا شيء جيد…’ قامت أودري بحكم أولي.

كانت هذه هي الإشارة التي استخدمها الاثنان إذا أرادا التحدث مع بعضهما البعض.

 

استمعت فورس بوجه فارغ، وشعرت أن الأشياء التي تمت مناقشتها هنا كانت دائمًا خارج نطاق معرفتها.

لقد فكرت أصلاً في توظيف آخرين للقيام بتحقيق مماثل، لكنها شعرت أن هذا لا يتوافق مع نيتها في توجيه الآخرين وراء الكواليس. كان من السهل جدًا ملاحظته ولن يتم تجاهلها من قبل النبلاء الآخرين بعد الأن؛ لذلك كانت مترددة.

كانوا جميعًا شخصيات مؤثرة في الحكومة، والأسرة المالكة أو البرلمان. وسيكون التقرير النهائي للمجلس أهم أساس لقانون مكافحة التلوث المخطط له وقانون انبعاث الدخان.

 

 

مدت أودري يدها للملف وقلبته. ووجدت أن مايك جوزيف لم يكن الشخص الوحيد الذي أبلغ عن منطقة القسم الشرقي ومنطقة المرسى ومنطقة المصنع. كان هناك أيضًا عدد غير قليل من الأشخاص الذين قاموا بإجراء تحقيقات ميدانية خاصة بهم من زوايا مختلفة.

سوزي، التي تلقت الإشارة، هرعت بصمت إلى غرفة الدراسة، ثم مدت أقدامها الأمامية، ووضعتها على حافة الطاولة، ووقفت مستقيمة.

 

قبل أن تغادر، التقطت كتابًا واستخدمته كقناع لغرض دخولها.

حتى أن بعضهم ذكر تكاثر الطوائف، وكيف كان بعض المتجاوزين يتواطئون مع العصابات.

 

 

بعد أن حصلت على إيماءة خفيفة ردا على ذلك، حيت على التوالي الرجل المعلق العالم والبقية. لاحظت بشدة أن الشمس بدى غير مرتاح قليلاً.

فووو… نظرت أودري إلى الساعة في غرفة الدراسة ورأت أنها كانت تقريبًا ثلاثة. سرعان ما تخلت عن قراءة التقرير بعناية وأعادت الوثيقة إلى حالتها الأصلية.

وقد أنقذ هذا حاجة كلاين للتحدث، بعد أن لاحظ أيضًا أن الشمس الصغير لم يبدوا جيدا.

 

لم تستجب ستيلين. بدلاً من ذلك، نظرت من النافذة نحو الحديقة مع البحيرة.

قبل أن تغادر، التقطت كتابًا واستخدمته كقناع لغرض دخولها.

 

 

 

كانت أذناها لا تزال ترن بالكلمات العرضية للفتاة النبيلة الشابة من قبل.

 

 

الساعة الثالثة تماما. بينما كان رنين الساعة المعلقة لا يزال يتردد صداه في الهواء، كانت أودري قد ظهرت بالفعل داخل القصر المهيب عبر الضوء الأحمر الداكن، الوهمي، ووجدت نفسها بجانب الطاولة الطويلة القديمة.

 

 

 

ابتسمت، وقفت، وانحنت في اتجاه كرسي الشرف.

 

 

 

“مساء الخير السيد الأحمق~”

 

 

 

بعد أن حصلت على إيماءة خفيفة ردا على ذلك، حيت على التوالي الرجل المعلق العالم والبقية. لاحظت بشدة أن الشمس بدى غير مرتاح قليلاً.

 

 

 

“ما الذي أنت قلق بشأنه؟” سألت أودري.

 

 

داخلا هذه المساحة الغامضة مسبقًا، قام بترتيب العناصر الموجودة على الطاولة، ورميها في زاوية جنبًا إلى جنب مع صافرة أزيك النحاسيه، وزجاجة السم البيولوجي، صافرة الأبرشية المقدسة النحاس، وأشياء أخرى. ثم قام بتغطيتها بضباب كثيف.

وقد أنقذ هذا حاجة كلاين للتحدث، بعد أن لاحظ أيضًا أن الشمس الصغير لم يبدوا جيدا.

 

 

 

داخلا هذه المساحة الغامضة مسبقًا، قام بترتيب العناصر الموجودة على الطاولة، ورميها في زاوية جنبًا إلى جنب مع صافرة أزيك النحاسيه، وزجاجة السم البيولوجي، صافرة الأبرشية المقدسة النحاس، وأشياء أخرى. ثم قام بتغطيتها بضباب كثيف.

“حتى في عصر مع العديد من متجاوزي التسلسلات العليا، كان لقب العشيرة من المحرمات.”

 

لم يخف ديريك أي شيء وروى على الفور “تمريضه” الناجح وكيف تم إرساله إلى الجزء السفلي من البرج ليتم عزله للعلاج. أخيرًا، سأل: “أيها السيد الأحمق المحترم، هل سيكتشف ذلك الغرض الغامض مشاركتي في نادي التاروت؟”

في الوقت الحاضر، لم يكن أمامه سوى بطاقة الإمبراطور الأسود.

 

 

كانت أذناها لا تزال ترن بالكلمات العرضية للفتاة النبيلة الشابة من قبل.

كان هذا غرضا يطابق هوية الأحمق!

بعد فترة طويلة، تردد صوت النقر بتردد مرة أخرى. بعد ذلك، سقطت كلتا الغرفتين في صمت، ولم يتم سماع صوت واحد.

 

لم تستجب ستيلين. بدلاً من ذلك، نظرت من النافذة نحو الحديقة مع البحيرة.

لم يخف ديريك أي شيء وروى على الفور “تمريضه” الناجح وكيف تم إرساله إلى الجزء السفلي من البرج ليتم عزله للعلاج. أخيرًا، سأل: “أيها السيد الأحمق المحترم، هل سيكتشف ذلك الغرض الغامض مشاركتي في نادي التاروت؟”

بعد ذلك، ما كان يجب أن يكون النقرة ثالثة، والتي تتبع على التوالي، لم زحدث.

 

“بالتأكيد لن يكونوا بخيلين في أموالهم وسيضغطون بالتأكيد على أعضاء البرلمان من الوزن الثقيل للتدخل في تحقيقنا. يجب أن يكون لدينا حل واضح، تمامًا كما قال السيد هيبرت هال. نحن بحاجة إلى السيطرة على الرأي العام وترك الصحف والمجلات تكرر فظائع تلوث الدخان… “كان لوك مديرًا أول في كويم، وكان مساعد رئيسي لأكبر ممسك للأسهم في كويم والشخص المسيطر، ماري، وقد كان هو نفسه قادر تمامًا.

‘كيف لي أن أعرف… أنا لا أعرف حتى ما هو… ومع ذلك، لا توجد حاليًا قوى غريبة أو قوية تحاول الغزو… همم، حتى الشمس الأبدية والخالق الحقيقي لم يتمكنوا من العثور على هذا المكان…’ مع إصبع على حافة المنضدة البرونزية الطويلة لقد أجاب بطريقة “مرتاحة”، “بشكل عام، لن يكون هناك أي اكتشافات.”

 

 

 

“لكن لبعض الأغراض الغامضة تأثيرات خاصة.”

عند هذه النقطة، فكر فجأة في ما قاله له قائد الفريق الاستكشافي السابق. فجاء على سؤال: “هل سمع أحدكم عن شخص يدعى آمون؟”

 

 

رؤية أن السيد الأحمق قد أعطى إجابة إيجابية، ارتاح ديريك على الفور. أعطى اعترافًا مقابلا وقال: “لست متأكدًا من آثارها الخاصة أيضًا.”

 

 

مدت أودري يدها للملف وقلبته. ووجدت أن مايك جوزيف لم يكن الشخص الوحيد الذي أبلغ عن منطقة القسم الشرقي ومنطقة المرسى ومنطقة المصنع. كان هناك أيضًا عدد غير قليل من الأشخاص الذين قاموا بإجراء تحقيقات ميدانية خاصة بهم من زوايا مختلفة.

“إنها واحدة من أهم أسرار مدينة الفضة”.

 

 

 

عند هذه النقطة، فكر فجأة في ما قاله له قائد الفريق الاستكشافي السابق. فجاء على سؤال: “هل سمع أحدكم عن شخص يدعى آمون؟”

 

 

 

‘آمون؟’ بعد لحظة من التفكير، تذكر كلاين مصدر الألفة.

 

 

ابتسمت، وقفت، وانحنت في اتجاه كرسي الشرف.

لكنه لم يجيب بسرعة. بدلاً من ذلك، نظر إلى الرجل المعلق، وهو يعرف جيدًا أن هذا العضو المتوسط ​​في كنيسة العاصفة يعرف أيضًا “آمون”، وربما كان يعرف أكثر مما يعرفه. وبالمثل، نظرت أودري أيضًا في الرجل المعلق. لأنها قد سمعت الاسم منه في المرة الأخيرة.

 

 

 

استمعت فورس بوجه فارغ، وشعرت أن الأشياء التي تمت مناقشتها هنا كانت دائمًا خارج نطاق معرفتها.

قبل أن تغادر، التقطت كتابًا واستخدمته كقناع لغرض دخولها.

 

 

عبس ألجر وسأل في حيرة من أمره، “لقد صادفت رجلاً أطلق على نفسه اسم آمون بينما كنت تستكشف المناطق المحيطة بمدينة الفضة؟”

 

 

“أو ربما اكتشفت سجلات ذات صلة؟”

في تلك اللحظة، رأى ضبابًا رماديًا منتشرًا بينما بدا الصوت العميق للأحمق.

 

 

أومأ ديريك بجدية وقال: “نعم، قبل اثنين وأربعين عامًا، واجه فريق استكشافي رجلًا يدعي أنه آمون في أعماق الظلام. بعد أن عادوا إلى مدينة الفضة، فقدوا السيطرة واحدا تلو الأخر. واحد فقط منهم ترك، وسُجن في أسفل البرج، في الزنزانة بجانبي “.

 

 

وقد أنقذ هذا حاجة كلاين للتحدث، بعد أن لاحظ أيضًا أن الشمس الصغير لم يبدوا جيدا.

“ربما أصيب بالجنون أيضًا وكان ذلك مجرد جزء من مخيلته…” افترضت فورس، مع ثروة من تجربة الإبداع الروائية، تخمينًا.

أصبحت الغرفة الصغيرة المغلقة صامتة تمامًا. حتى صوت تنفسه أصبح ضعيفًا للغاية.

 

في تلك اللحظة، رأى ضبابًا رماديًا منتشرًا بينما بدا الصوت العميق للأحمق.

نظر الرجل المعلق إلى السيد الأحمق الذي جلس في نهاية الطاولة. عند رؤيته يبدو متحفظا ودون تعبير عن أي شيء، قال بجرأة: “الهلوسة ممكنة، ولكن لا ينبغي للمرء أن يتخيل اسم ‘آمون’ بدون سبب”.

لقد فكرت أصلاً في توظيف آخرين للقيام بتحقيق مماثل، لكنها شعرت أن هذا لا يتوافق مع نيتها في توجيه الآخرين وراء الكواليس. كان من السهل جدًا ملاحظته ولن يتم تجاهلها من قبل النبلاء الآخرين بعد الأن؛ لذلك كانت مترددة.

 

بعد فترة طويلة، تردد صوت النقر بتردد مرة أخرى. بعد ذلك، سقطت كلتا الغرفتين في صمت، ولم يتم سماع صوت واحد.

وجه رأسه إلى الشمس وقال، “في العصر الرابع أه- قبل حوالي 1500 عام في المملكة التي نعيش فيها، كانت هناك عائلة ذات قوى غريبة. إنتمون إلى إبمراطورية ثيودور، وكان لقبهم آمون.”

“ما الذي أنت قلق بشأنه؟” سألت أودري.

 

تم حبس ديريك بيرغ في غرفة صغيرة، يأكل الطعام ويتناول دوائه بانتظام. ونتيجة لذلك، تحسنت حالته العقلية بسرعة حيث لم تعد هلوساته البصرية والسمعية موجودة.

“حتى في عصر مع العديد من متجاوزي التسلسلات العليا، كان لقب العشيرة من المحرمات.”

سوزي، التي تلقت الإشارة، هرعت بصمت إلى غرفة الدراسة، ثم مدت أقدامها الأمامية، ووضعتها على حافة الطاولة، ووقفت مستقيمة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط