''لعبة' سؤال وجواب.
351: ”لعبة’ سؤال وجواب.
بعد توقف لمدة ثانيتين، أخذ إكانسر نفساً عميقاً وقال بصوت عميق، “جلالتك أروديس، سؤالي هو ‘من هم المشاركون في الحادثة التي حدثت للتو هنا؟’ “
شخص ما سقط على الأرض، وحك نفسه ومزق جلده ولحمه وحتى عظامه…
بعد نصف ساعة كاملة من الصمت المستمر، فتح كلاين عينيه ووقف ببطء إلى قدميه.
وسرعان ما ظهر مشهد في المرآة الفضية.
أخذ عصاه، وارتدى قبعته، وغادر الكاتدرائية، وأخذ عربة مستأجرة إلى شارع مينسك في الظلام.
هذا لم يعني أنه يمكن استخدام العرافة كبديل للتجارب. مع حقيقة أنه أمسك الغرض في حوزته، وكيف عرف الكثير عن السجين، المجنون، والمستذئب من شارون وماريك، فقد اعتقد أنه كان كافياً بالنسبة له لمحاولة الحصول على بعض الوحي عنه.
في هذه اللحظة، كانت اليقظة والمراقبة في المنطقة المحيطة قد خفت حتمًا، وتحولت إلى ظلال تحت ضوء مصابيح الغاز.
بينما كان يتحدث، نظر إلى المرآة الفضية في يده حيث استخدم يده اليمنى للمس سطحها ثلاث مرات.
بعد منتصف الليل بقليل، أخرج كلاين مفتاحه وفتح باب منزله ودخل غرف الضيوف الفارغة للبحث عن كتاب الأسرار.
لم يتطلب الأمر الكثير من الجهد للعثور على الكتاب القديم، ذو غلاف جلد الماعز السميك، في خزانة الملابس في غرفة في الطابق الأول.
لقد جعل خدمه، الذين كانت عيونهم فارغه ولكن باردة، ينقضون نحو أعدائهم دون خوف من الموت…
كان غلاف الكتاب أسود داكن، مع خطين من هيرميس مكتوبين بالقرمزي:
…
‘نعم، الشيء الذي يضع العبء الأكبر على روحانيتي هو بدائل الدمى الورقية، يليها صنع ‘ماء الشمس المقدس’ بمشبك الشمس، ولكن لم يتم استخدامه الليلة. التالي في القائمة هو صنع الماء المقدس والقفزات المشتعلة…’ تثاءب كلاين واستخدم التأما للتخلص من حالة التعب الشديد والتوتر الذي منعه من النوم.
“كتاب الأسرار.”
فرك كلاين جبهته، لقد إعتزم القيام ببعض التجارب فوق الضباب الرمادي عندما كان حرًا، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كانت قارورة السموم البيولوجي فعالة هناك.
ركض بعنف في البرية، وزاد الفجوة بينه وبين مجموعة من الذئاب الرمادية الملاحقة وهو يركض أبعد وأبعد…
“كلارمان”.
بينما كان يتحدث، نظر إلى المرآة الفضية في يده حيث استخدم يده اليمنى للمس سطحها ثلاث مرات.
فووو… زفر كلاين ولكن لم يندفع لقراءة الكتاب. بدلاً من ذلك، بنى بسرعة جدار روحانية في الغرفة، واستدعى واستجاب لنفسه عبر الطقس، ثم ألقى صافرة أزيك النحاسية، والمفتاح الرئيسي، والعين السوداء بالكامل، ورصاص التجاوز، وقارورة السم البيولوجي، خاصية متجاوز المستذئب، كتاب الأسرار، وحتى جميع القذائف فوق الضباب الرمادي. كان يخطط لانتظار إنتهاء الاضطراب قبل أن يقرر بشأن أيهما سيأخذه وأيهما سيحمل.
بعد القيام بكل هذا، لم يكلف نفسه عناء دراسة خاصية متجاوز المستذئب أو قارورة السم البيولوجي. اغتسل ببساطة ووضع في السرير.
كان هناك سببان للقيام بذلك. أولاً، كانت قراءة الكتاب ستستغرق وقتًا طويلاً. كان من السهل جدًا جلب المتاعب لجسده في العالم الحقيقي في هذه الليلة غير الهادئة إلى حد ما. ثانيًا، كان كلاين يدرك ضعفه الحالي، وهو أن السرعة التي كانت تنمو بها روحانيته لم تكن كافية لإرضاء قوى التجاوز خاصته المتزايدة بإستمرار والعناصر الغامضة.
تجمد إكانسر بينما شعر بنظرات أعضاء فريقه المحيطين به.
لم يكن وجهه ضبابيًا للغاية فحسب بعد التدخل فيه، بل قدم أيضًا لمعانًا من الزيت.
بعد هذه المعركة الشديدة، كانت روحانيته قد استنزفت بالفعل. كان رأسه يتألم، وكان يعاني من النعاس.
فاتحا عينيه، فهم كلاين تقريبًا خصائص المستذئب واستوعب المخاطر الخفية لخاصية المتجاوز هذه.
أراد أن يدرس غنائمه لليلة الماضية!
‘نعم، الشيء الذي يضع العبء الأكبر على روحانيتي هو بدائل الدمى الورقية، يليها صنع ‘ماء الشمس المقدس’ بمشبك الشمس، ولكن لم يتم استخدامه الليلة. التالي في القائمة هو صنع الماء المقدس والقفزات المشتعلة…’ تثاءب كلاين واستخدم التأما للتخلص من حالة التعب الشديد والتوتر الذي منعه من النوم.
في أقل من عشر ثوان، دخل أرض الأحلام حيث ظهرت مشاهد مجزأة مختلفة بالتناوب أمامه.
في هذه اللحظة، كان إكانسر، بفكه الحاد وملامح وجهه، يحمل مرآة فضية عليها أنماط قديمة.
…
يلتوي وضبابي، مواجها للأمام، لقد ضغط قبعته على صدره، وانحنى قليلاً.
في الإنفتاح الذي أحاط به المستودعات المهجورة، جاء قفير الألات وذهبوا قبل مجيئهم مرة أخرى. انتقل الشخص المسؤول عن التحقيق في هذا الحادث من كونه قائد فريق إلى خبير برتبة شماس.
بقي شعر إكانسر برينارد البني أشعث ووقف بعناد، مما جعل من المستحيل إخفاؤه حتى مع ارتداء قبعة.
فاتحا عينيه، فهم كلاين تقريبًا خصائص المستذئب واستوعب المخاطر الخفية لخاصية المتجاوز هذه.
تم إظهار مشهد بعد مشهد أمام أعينهم. رأوا امرأة ترتدي فستانا ملكيا أسود معقد وشعر أشقر فوضوي. ومع ذلك، كان وجهها شفافًا تمامًا، كما لو أنها لم تكن موجودة.
أدى ذلك إلى قيام العديد من أعضاء قفير الألات بالسخرية سرا بأن الشماس ربما استخدم قنبلة لتصفيف شعره.
ركض بعنف في البرية، وزاد الفجوة بينه وبين مجموعة من الذئاب الرمادية الملاحقة وهو يركض أبعد وأبعد…
في هذا المشهد الذي يشبه الحلم، ظهر الرجل ذو المعطف الأسود مزدوج جيوب الصدر مرة أخرى.
في هذه اللحظة، كان إكانسر، بفكه الحاد وملامح وجهه، يحمل مرآة فضية عليها أنماط قديمة.
على كل جانب من المرآة كان هناك زخرفة تشبه العين. تم بناؤها على أساس جوهرة سوداء بدت هادئة وساحرة.
قام إكانسر بمسح المنطقة وقال، “على الرغم من أن الفئران في المجاري خبراء في التدخل في العرافة والوساطة، وقد تعاملوا بالفعل مع المشهد بفعالية، فهذا عالم تجاوز غامض، ولا توجد طريقة لضمان نجاح مائة بالمائة “.
كرر نفس الإجراء وأجرى عرافة احلم، ولكن هذه المرة لم يكن لديه الثقة لكسب وحي مفصل. لذلك، غيّر بيان العرافة إلى: “آثارها الإيجابية والسلبية”.
بينما كان يتحدث، نظر إلى المرآة الفضية في يده حيث استخدم يده اليمنى للمس سطحها ثلاث مرات.
توقف بعض الناس عن القتال ونظروا إلى بعضهم البعض. ثم عانقوا وقبلوا بعضهم البعض…
وفقًا لعاداته المعتادة، كان سيستدير ويستمر في النوم حتى الساعة الثامنة تقريبًا. ولكن هذه المرة، جلس على الفور ونظر حوله.
بعد توقف لمدة ثانيتين، أخذ إكانسر نفساً عميقاً وقال بصوت عميق، “جلالتك أروديس، سؤالي هو ‘من هم المشاركون في الحادثة التي حدثت للتو هنا؟’ “
أمسك شخص آخر برأسه، وفقدت عينيه التركيز، بينما أضعفت هالاته…
ازدادت حدة الظلام الداكن فجأة، وبدأ سطح المرآة الفضية بالتموج بالضوء المائي.
وظل أحدهم يتقيأ. في النهاية، كان الشخص الذي مات يتشنج…
وسرعان ما ظهر مشهد في المرآة الفضية.
ومع ذلك، فإن التأثيرات السلبية لم تصل بعد إلى مستوى تحفة أثرية مختومة، ولا يزال من الممكن استخدام خاصية المتجاوز التي خلفها المستذئب كمكون رئيسي للجرعة.
وسط النيران المتصاعدة، كان هناك شكل عائم في الهواء. كان يرتدي معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر وقبعة رسمية. كان جسده مشوهاً، وكان وجهه غير واضح. علاوة على ذلك، لطخ وجهه بالطلاء.
في هذا المشهد الذي يشبه الحلم، ظهر الرجل ذو المعطف الأسود مزدوج جيوب الصدر مرة أخرى.
تحت القمر الأحمر الكامل، واجه السماء و أطلق عواء طويل. نما الفراء الأسود من جسده شبرًا بشبر، وكانت الأنياب في فمه مميزة…
تحت قدميه، أشرق اللهب ولفه.
تجمد إكانسر بينما شعر بنظرات أعضاء فريقه المحيطين به.
مع وميض الضوء المائي، تغير المشهد. ظهر رجل في منتصف العمر في عباءة حمراء داكنة. كانت ذراعه تحترق بلهب متألق، ولكن رأسه كان مختبئًا في الظلام.
في هذه اللحظة، كانت اليقظة والمراقبة في المنطقة المحيطة قد خفت حتمًا، وتحولت إلى ظلال تحت ضوء مصابيح الغاز.
“إذا أجبت خطأ أو كذبت، ستتم معاقبتك.”
تم إظهار مشهد بعد مشهد أمام أعينهم. رأوا امرأة ترتدي فستانا ملكيا أسود معقد وشعر أشقر فوضوي. ومع ذلك، كان وجهها شفافًا تمامًا، كما لو أنها لم تكن موجودة.
وسط النيران المتصاعدة، كان هناك شكل عائم في الهواء. كان يرتدي معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر وقبعة رسمية. كان جسده مشوهاً، وكان وجهه غير واضح. علاوة على ذلك، لطخ وجهه بالطلاء.
إلى جانب هذه السيدة كنا رجلين مع فراء أسود في جميع أنحاء أجسادهما. أمكن رؤية ظهورهم فقط أثناء سحبهم بأذرع غريبة.
“إذا أجبت خطأ أو كذبت، ستتم معاقبتك.”
وأخيرًا، انتهت التغييرات حيث تم تثبيتها على النيران المشتعلة التي ارتفعت إلى السماء. ازدهرت “الألعاب النارية” بشكل رائع وبراق بينما أضاءت المشهد بأكمله.
أخذ عصاه، وارتدى قبعته، وغادر الكاتدرائية، وأخذ عربة مستأجرة إلى شارع مينسك في الظلام.
في هذا المشهد الذي يشبه الحلم، ظهر الرجل ذو المعطف الأسود مزدوج جيوب الصدر مرة أخرى.
يلتوي وضبابي، مواجها للأمام، لقد ضغط قبعته على صدره، وانحنى قليلاً.
لم يكن وجهه ضبابيًا للغاية فحسب بعد التدخل فيه، بل قدم أيضًا لمعانًا من الزيت.
عندما كان إكانسر على وشك أن يسأل زملائه عن آرائهم، ظهرت عدة أسطر من الكلمات في فيزاك القديمة على سطح المرآة.
…
تحت القمر الأحمر الكامل، واجه السماء و أطلق عواء طويل. نما الفراء الأسود من جسده شبرًا بشبر، وكانت الأنياب في فمه مميزة…
“بناءً على مبدأ المعاملة بالمثل، حان دوري لطرح السؤال.”
“إذا أجبت خطأ أو كذبت، ستتم معاقبتك.”
بينما كان يتحدث، نظر إلى المرآة الفضية في يده حيث استخدم يده اليمنى للمس سطحها ثلاث مرات.
كانت كلمة “معاقبتك” حمراء اللون، وكأنها تقطر بالسائل!
كان المستذئب تاير تحت إضاءة البدر، مما سمح له بأن يكون منفتح لرغباته. بعد وفاته، ترك علامة روحية قوية نسبيًا، لذلك كان على المتجاوزين، الذين سيستخدمون خاصية المتجاوز هذه لتلفيق جرعة للتقدم إلى التسلسل التالي، أن يقاوموا هذا النوع من التأثير في مرحلة مبكرة؛ وإلا، فإنهم سيظهرون علامات فقدان السيطرة.
إلتوى التعبير على وجه إكانسر في البداية قبل أن يصبح جادا بشكل غير طبيعي.
بعد فترة وجيزة، تومض الضوء المائي للمرآة وظهر سطر جديد من النص.
“ما هو إنجذابك الجنسي؟”
وأخيرًا، انتهت التغييرات حيث تم تثبيتها على النيران المشتعلة التي ارتفعت إلى السماء. ازدهرت “الألعاب النارية” بشكل رائع وبراق بينما أضاءت المشهد بأكمله.
تجمد إكانسر بينما شعر بنظرات أعضاء فريقه المحيطين به.
السادسة صباحا. كانت السماء قد بدأت للتو في السطوع.
…
على كل جانب من المرآة كان هناك زخرفة تشبه العين. تم بناؤها على أساس جوهرة سوداء بدت هادئة وساحرة.
السادسة صباحا. كانت السماء قد بدأت للتو في السطوع.
استيقظ كلاين النائم على أجراس الكنيسة في الموعد المحدد.
فووو… زفر كلاين ولكن لم يندفع لقراءة الكتاب. بدلاً من ذلك، بنى بسرعة جدار روحانية في الغرفة، واستدعى واستجاب لنفسه عبر الطقس، ثم ألقى صافرة أزيك النحاسية، والمفتاح الرئيسي، والعين السوداء بالكامل، ورصاص التجاوز، وقارورة السم البيولوجي، خاصية متجاوز المستذئب، كتاب الأسرار، وحتى جميع القذائف فوق الضباب الرمادي. كان يخطط لانتظار إنتهاء الاضطراب قبل أن يقرر بشأن أيهما سيأخذه وأيهما سيحمل.
وفقًا لعاداته المعتادة، كان سيستدير ويستمر في النوم حتى الساعة الثامنة تقريبًا. ولكن هذه المرة، جلس على الفور ونظر حوله.
“نعم، لم أتعرض للهجوم بحجة فحص عداد الغاز…” لقد تنهد بإرتياح، ودون أن يكلف نفسه عناء تنظيف نفسه، نزل من السرير واخذ أربع خطوات في عكس اتجاه عقارب الساعة للذهاب فوق ضباب الرمادي.
أراد أن يدرس غنائمه لليلة الماضية!
جلاس على مقعد الأحمق، بدأ كلاين من الأبسط.
عند التقليب إلى صفحة أخرى، رأى كلاين أخيرًا الجملة الافتتاحية لكتاب الأسرار: “نحن نعبد القمر، وليس إلهة الليل الدائم”.
التقط الناب الأخضر الداكن ودرسه لبضع ثوانٍ. ثم استدعى قلم وورقة وكتب جملة عرافة: “آثاره”.
هذا لم يعني أنه يمكن استخدام العرافة كبديل للتجارب. مع حقيقة أنه أمسك الغرض في حوزته، وكيف عرف الكثير عن السجين، المجنون، والمستذئب من شارون وماريك، فقد اعتقد أنه كان كافياً بالنسبة له لمحاولة الحصول على بعض الوحي عنه.
ركض بعنف في البرية، وزاد الفجوة بينه وبين مجموعة من الذئاب الرمادية الملاحقة وهو يركض أبعد وأبعد…
بعد تلاوة الجملة، دخل بسرعة أرض الأحلام وشهد مشهدًا تلو الآخر.
ظهر جرح شرس على بطن بالمستذئب، وتدفقت أمعائه بينما تم جرهم عبر الأرض. ومع ذلك، قام بغسلها بالماء وحشى الأمعاء مرة أخرى في معدته. لقد ضغط على جانبي الجرح، وفي النهاية شُفي الجرح بالفعل…
تحت القمر الأحمر الكامل، واجه السماء و أطلق عواء طويل. نما الفراء الأسود من جسده شبرًا بشبر، وكانت الأنياب في فمه مميزة…
السادسة صباحا. كانت السماء قد بدأت للتو في السطوع.
في هذه اللحظة، كانت اليقظة والمراقبة في المنطقة المحيطة قد خفت حتمًا، وتحولت إلى ظلال تحت ضوء مصابيح الغاز.
لقد لوح بمخالبه وكسر الصفيحة الفولاذية التي لم تكن رقيقة.
وسط النيران المتصاعدة، كان هناك شكل عائم في الهواء. كان يرتدي معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر وقبعة رسمية. كان جسده مشوهاً، وكان وجهه غير واضح. علاوة على ذلك، لطخ وجهه بالطلاء.
ركض بعنف في البرية، وزاد الفجوة بينه وبين مجموعة من الذئاب الرمادية الملاحقة وهو يركض أبعد وأبعد…
في هذه اللحظة، كانت اليقظة والمراقبة في المنطقة المحيطة قد خفت حتمًا، وتحولت إلى ظلال تحت ضوء مصابيح الغاز.
لقد جعل خدمه، الذين كانت عيونهم فارغه ولكن باردة، ينقضون نحو أعدائهم دون خوف من الموت…
السادسة صباحا. كانت السماء قد بدأت للتو في السطوع.
كما استخدم مجموعة متنوعة من الأسلحة لقتل الناس، بما في ذلك القنابل، وأصبح أقوى بينما فقد منطقه أثناء وجوده في حالته الغاضبة…
على كل جانب من المرآة كان هناك زخرفة تشبه العين. تم بناؤها على أساس جوهرة سوداء بدت هادئة وساحرة.
وسرعان ما ظهر مشهد في المرآة الفضية.
…
إلى جانب هذه السيدة كنا رجلين مع فراء أسود في جميع أنحاء أجسادهما. أمكن رؤية ظهورهم فقط أثناء سحبهم بأذرع غريبة.
فاتحا عينيه، فهم كلاين تقريبًا خصائص المستذئب واستوعب المخاطر الخفية لخاصية المتجاوز هذه.
بعد هذه المعركة الشديدة، كانت روحانيته قد استنزفت بالفعل. كان رأسه يتألم، وكان يعاني من النعاس.
كان المستذئب تاير تحت إضاءة البدر، مما سمح له بأن يكون منفتح لرغباته. بعد وفاته، ترك علامة روحية قوية نسبيًا، لذلك كان على المتجاوزين، الذين سيستخدمون خاصية المتجاوز هذه لتلفيق جرعة للتقدم إلى التسلسل التالي، أن يقاوموا هذا النوع من التأثير في مرحلة مبكرة؛ وإلا، فإنهم سيظهرون علامات فقدان السيطرة.
عندما وصل المشهد إلى النهاية، تم وضع القارورة البنية الشفافة في كوب بالماء. تحول السائل الشفاف الموجود داخلها إلى اللون الكهرماني تدريجيًا وتم شربه… ضعف الشخص الذي يحمل قارورة السم البيولوجي في البداية قبل السعال. ثم لمس جبينه. ووجد نفسه يحترق حيث تحولت حالته إلى الأسوأ…
ومع ذلك، فإن التأثيرات السلبية لم تصل بعد إلى مستوى تحفة أثرية مختومة، ولا يزال من الممكن استخدام خاصية المتجاوز التي خلفها المستذئب كمكون رئيسي للجرعة.
‘هذا أمر جيد… لسوء الحظ، تم ابتلاع خاصية متجاوز الزومبي جاسون بواسطة ذلك الباب الغريب… أتساءل إلى أين يؤدي، وإذا كانت هناك طريقة لاستعادتها…’ وضع كلاين الناب الأخضر الداكن، وشعور بالندم والحزن على خسارته، قبل التقاط قاروره السم البيولوجي الشفافة البنية.
كرر نفس الإجراء وأجرى عرافة احلم، ولكن هذه المرة لم يكن لديه الثقة لكسب وحي مفصل. لذلك، غيّر بيان العرافة إلى: “آثارها الإيجابية والسلبية”.
أدى ذلك إلى قيام العديد من أعضاء قفير الألات بالسخرية سرا بأن الشماس ربما استخدم قنبلة لتصفيف شعره.
في الكآبة الرمادية لعالم الأحلام، رأى كلاين مرة أخرى مشاهد مأساوية.
على سبيل المثال، في حالة جسده الروحية الحالية، لم يكن يخاف من التسمم على الإطلاق.
شخص ما سقط على الأرض، وحك نفسه ومزق جلده ولحمه وحتى عظامه…
لقد جعل خدمه، الذين كانت عيونهم فارغه ولكن باردة، ينقضون نحو أعدائهم دون خوف من الموت…
أمسك شخص آخر برأسه، وفقدت عينيه التركيز، بينما أضعفت هالاته…
كانت كلمة “معاقبتك” حمراء اللون، وكأنها تقطر بالسائل!
عند التقليب إلى صفحة أخرى، رأى كلاين أخيرًا الجملة الافتتاحية لكتاب الأسرار: “نحن نعبد القمر، وليس إلهة الليل الدائم”.
وظل أحدهم يتقيأ. في النهاية، كان الشخص الذي مات يتشنج…
على كل جانب من المرآة كان هناك زخرفة تشبه العين. تم بناؤها على أساس جوهرة سوداء بدت هادئة وساحرة.
إنفجر شخص ما بالضحك، يضحك بشدة لدرجة أنه لا يستطيع التنفس حتى…
عندما وصل المشهد إلى النهاية، تم وضع القارورة البنية الشفافة في كوب بالماء. تحول السائل الشفاف الموجود داخلها إلى اللون الكهرماني تدريجيًا وتم شربه… ضعف الشخص الذي يحمل قارورة السم البيولوجي في البداية قبل السعال. ثم لمس جبينه. ووجد نفسه يحترق حيث تحولت حالته إلى الأسوأ…
قام إكانسر بمسح المنطقة وقال، “على الرغم من أن الفئران في المجاري خبراء في التدخل في العرافة والوساطة، وقد تعاملوا بالفعل مع المشهد بفعالية، فهذا عالم تجاوز غامض، ولا توجد طريقة لضمان نجاح مائة بالمائة “.
توقف بعض الناس عن القتال ونظروا إلى بعضهم البعض. ثم عانقوا وقبلوا بعضهم البعض…
…
يلتوي وضبابي، مواجها للأمام، لقد ضغط قبعته على صدره، وانحنى قليلاً.
عندما وصل المشهد إلى النهاية، تم وضع القارورة البنية الشفافة في كوب بالماء. تحول السائل الشفاف الموجود داخلها إلى اللون الكهرماني تدريجيًا وتم شربه… ضعف الشخص الذي يحمل قارورة السم البيولوجي في البداية قبل السعال. ثم لمس جبينه. ووجد نفسه يحترق حيث تحولت حالته إلى الأسوأ…
يلتوي وضبابي، مواجها للأمام، لقد ضغط قبعته على صدره، وانحنى قليلاً.
في الكآبة الرمادية لعالم الأحلام، رأى كلاين مرة أخرى مشاهد مأساوية.
انتهى الحلم بسرعة. نقر كلاين بإصبعه على حافة الطاولة الطويلة بينما حاول تفسير الوحي بصعوبة كبيرة.
‘وفقًا لستيف، فإن الكشف السابق يعني أنه بعد إزالة غطاء قارورة السم البيولوجي، ستظل تبعث سمها. بالنسبة لأي سم سيقع على الخصوم، فإن ذلك عشوائي تمامًا، وحتى المستعمل غير قادر على التحكم فيه؟ السم في الداخل بغيض حقا…’
لم يكن وجهه ضبابيًا للغاية فحسب بعد التدخل فيه، بل قدم أيضًا لمعانًا من الزيت.
‘المدى الفعال للسم لا يمكن تحديده عن طريق وحي… همم، نقعها في الماء وشرب السائل الكهرماني مقدما سيمنع المرء من التسمم؟ ولكن كم دقيقة يجب أن يستغرق النقع؟ حتى إذا لم يفتح الشخص الذي يحمل قارورة السمية البيولوجية الغطاء، فإن أجسادهم ستزداد سوءًا بينكا يصابحون مصابين ببطء، ويصبح المرض أخطر؟ أه، ما هو الموعد النهائي المحدد؟’
فرك كلاين جبهته، لقد إعتزم القيام ببعض التجارب فوق الضباب الرمادي عندما كان حرًا، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كانت قارورة السموم البيولوجي فعالة هناك.
ومع ذلك، فإن التأثيرات السلبية لم تصل بعد إلى مستوى تحفة أثرية مختومة، ولا يزال من الممكن استخدام خاصية المتجاوز التي خلفها المستذئب كمكون رئيسي للجرعة.
على سبيل المثال، في حالة جسده الروحية الحالية، لم يكن يخاف من التسمم على الإطلاق.
…
‘سأترك الأمر عند هذا الحد. سأدرسها بالتفصيل في المستقبل…” حول كلاين انتباهه إلى كتاب الأسرار، الذي كان مربوطًا بجلد الماعز. ثم قلبا بشكل عرضي إلى الصفحة الأولى.
لقد كانت صفحة عنوان عليها أنماط بسيطة ولكن بدون أي شيء مكتوب عليها…
عند التقليب إلى صفحة أخرى، رأى كلاين أخيرًا الجملة الافتتاحية لكتاب الأسرار: “نحن نعبد القمر، وليس إلهة الليل الدائم”.
فرك كلاين جبهته، لقد إعتزم القيام ببعض التجارب فوق الضباب الرمادي عندما كان حرًا، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كانت قارورة السموم البيولوجي فعالة هناك.
“نعم، لم أتعرض للهجوم بحجة فحص عداد الغاز…” لقد تنهد بإرتياح، ودون أن يكلف نفسه عناء تنظيف نفسه، نزل من السرير واخذ أربع خطوات في عكس اتجاه عقارب الساعة للذهاب فوق ضباب الرمادي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
