ألعاب نارية جميلة.
350: ألعاب نارية جميلة.
انفجرت المتفجرات المتبقية، واحدة تلو الأخرى، وأرسلت اللهب إلى السماء.
قطعت الطلقات الواحدة تلو الأخرى عبر الهواء- إما ملتف حولها بريق ذهبي أو تنبعث منها أشعة متألقة- بينما إصطدمت برأس ستيف.
بفضل سيطرة المهرج على جسده واستمراره في التدريب على رمايته، ضربت رصاصات كلاين الست التي تم تعزيزها بواسطة قطع التطهير بدقة نفس المكان، نفس المكان مثل أول رصاصتين!
إستمتعوا~~~~~~
كانوا مثل القبضات من عملاق النور، زقصف بتكرار على يسار وجه ستيف!
“”كما أعطاه ماريك نظرة عميقة. كان الأمر كما لو أنه قد اذكر شيئًا ويفهم شيئًا ما.”” لم أهتم بها كثيرا في المرة الأولى التي قرأتها ولكن عند ترجمتها أظنني فهمتها ???? هي على الأرجح تشير لعندما بسبب الصافرة هاجمه الزومبي اللذين كان يلعب معهم الورق???
مع سلسلة من الانفجارات، فشل ستيف، الذي كان متشابكا مع الأذرع الغريبة والكروم الخضراء الداكنة، في التخلص من الهجوم. تم رمي رأسه إلى الجانب بشكل متكرر أثناء ارتعاش جسده. انهارت عظام وجنته بسرعة، منكسرة في عظام بيضاء حادة!
بمجرد الانتهاء من جملته، رفع يده وفرقع أصابعه.
بانغ!
سرعان ما انهار الوهمية، وتراجعت كرمة الدم الحمراء مرة أخرى إلى أعماق البحار الموحلة.
دمرت الرصاصة الأخيرة تمامًا، وقامت برش الدم الأحمر الداكن لمتجاوز التسلسل 5. سمحت هذه الفتحة للنيران المتألقة والذهبية بالحفر باستمرار، تحترق في إنفجارات من الضباب الأخضر الداكن.
تم رفع الأوساخ تحت أقدام ستيف بعنف، وارتفع لهب قرمزي.
خفتت دائرة الياقوت بسرعة، واختفى الضوء من القمر الكامل من الأرض المهجورة.
في النور المقدس، أُشعلت ملابس ستيف. تم تفحم جسده بسرعة وهو يقطر بالزيوت.
لم يجري ستيف سوى لبضع خطوات فقط عندما كسر صوت هش مفاجئ الصمت.
نظرت عبر كلاين في مذبحة تاير المستذئب وماريك.
ومع ذلك، كان لا يزال على قيد الحياة!
‘همم… تأتي قارورة السم البيولوجي هذه بغطاء خاص بها… أتساءل فقط عن الآثار الجانبية السلبية التي تسببها…’ قام كلاين بخفض رأسه وفحص الغنائم. استخدم الغطاء الأسود المعلق على الجانب لإغلاق قارورة السم البيولوجي حتى لا تستمر في إلحاق الضرر به.
بااا!
بالمقارنة مع المتحكم في الدمى روزاغوا، من الواضح أن بقاء متجاوز التسلسل 5 من مسار المتحول كان أفضل بكثير!
تمزقت جثة ستيف إلى قطع من هذه الألعاب النارية. يديه المتفحمة، القدمين وأمعائه والدم تناثرت في كل مكان. تدحرج أحد أصابعه بجانب أقدام كلاين، وسقطت قارورة السم البيولوجي الشفافة في اتجاه آخر.
ومع ذلك، لم يعد ستيف المصاب بشدة قادر على مقاومة الأذرع الساحبة الغريبة. تحركت ساقيه إلى الأمام بشكل لا يمكن السيطرة عليه، يكاد يطير تقريبا نحو ذلك الباب البرونزي وإلى الشق العميق الذي انفتح. ملقا في الظلام حيث كمن زوج العيون.
في هذه اللحظة، أغلقت شارون فجأة يدها اليمنى، وجبهتها مغطاة بالعرق.
ومع ذلك، لم يعد ستيف المصاب بشدة قادر على مقاومة الأذرع الساحبة الغريبة. تحركت ساقيه إلى الأمام بشكل لا يمكن السيطرة عليه، يكاد يطير تقريبا نحو ذلك الباب البرونزي وإلى الشق العميق الذي انفتح. ملقا في الظلام حيث كمن زوج العيون.
كانوا مثل القبضات من عملاق النور، زقصف بتكرار على يسار وجه ستيف!
تم قطع أشعة الضوء الوهميه والدقيقة فجأة، وفقد الباب البرونزي الغامض بشكل لا يوصف مصدر وجوده.
تم رفع الأوساخ تحت أقدام ستيف بعنف، وارتفع لهب قرمزي.
لقد تأرجح، وقبل دخول ستيف، سحب الأذرع الطويلة على مضض، والتي كانت إما مملوءة بالأسنان أو الدم وأغلقت الشقوق.
فقدت رؤية كلاين الروحية أثرها على الفور. ومع ذلك، رفع ستيف المتفحم قبضتيه وحطمهم فجأة على رأسه المصاب بالفعل.
صرير!
بعد بضع دقائق، ظهر فريق قفير الألات في الإنفتاح المحاط بالمستودعات المهجورة.
سرعان ما انهار الوهمية، وتراجعت كرمة الدم الحمراء مرة أخرى إلى أعماق البحار الموحلة.
أغلق الباب، وسرعان ما أصبح شفافًا قبل أن يختفي!
كان جسد ستيف المائل متصلبًا في مكانه، محترق، وذابل، مثل جثة محنطة تم حرقها لفترة طويلة.
بالمقارنة مع المتحكم في الدمى روزاغوا، من الواضح أن بقاء متجاوز التسلسل 5 من مسار المتحول كان أفضل بكثير!
أما بالنسبة للناب الأخضر الداكن، فقد كانت خاصية المتجاوز التي خلفها المستذئب تاير.
مع قبضة يدها اليمنى مقفلة بإحكام و هالة القمر القرمزي عليها، أصبحت شخصية شارون بسرعة غيرة مادية. لقد خطت خطوة إلى الأمام وتداخلت مع ستيف.
برزت شخصية كلاين باستمرار من داخلهم حيث قفز عبر النيران وغادر رصيف غرب بالام.
“كتاب الأسرار في غرفتك”. قالت شارون بهدوء.
فقدت رؤية كلاين الروحية أثرها على الفور. ومع ذلك، رفع ستيف المتفحم قبضتيه وحطمهم فجأة على رأسه المصاب بالفعل.
تمزقت جثة ستيف إلى قطع من هذه الألعاب النارية. يديه المتفحمة، القدمين وأمعائه والدم تناثرت في كل مكان. تدحرج أحد أصابعه بجانب أقدام كلاين، وسقطت قارورة السم البيولوجي الشفافة في اتجاه آخر.
بام!
خفتت دائرة الياقوت بسرعة، واختفى الضوء من القمر الكامل من الأرض المهجورة.
تحول رأسه إلى لب مثل لب الطماطم الفاسد، ورُشّت بقع بيضاء حليبية قبل تناثرها على الأرض.
خفتت دائرة الياقوت بسرعة، واختفى الضوء من القمر الكامل من الأرض المهجورة.
كما تم طرد شخصية شفافة. انتشرت بسرعة، وتحولت إلى شيء يشبه قنديل البحر العملاق. داخله كان هناك سائل يشبه الحلم كان يتحرك وزوج من العيون الشاحبة القاتلة التي كانت تتكثف!
لقد نظر إليهم وأدرك بشكل غريب أنه لم يجرؤ على التقاطهم.
أجبرت شارون على الخروج من قبل هذا الشيء الغريب، وعادت إلى الظهور بجانبه.
كان يرتدي معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر، وقد ربط يديه على فكه السفلي وأغلق عينيه. كان تعبيره هادئًا بشكل غير طبيعي بينما واجه الشعار المقدس على شكل مثلث أمامه.
فجأة مدت يدها اليسرى، وتركت صرخة صامتة.
أصبحت الأرض فجأة سوداء اللون، كما لو أنها تحولت إلى بحر عميق موحل. نمت الكرمات الدموية الملتوية منه، انقسمت إلى أقسام عديدة، لكل قسم أربعة أسنان حادة وعين.
نمت كرمة الدم الحمراء بشكل كبير إلى أعلى، صوبت على الفور على الظيف الذي يشبه قنديل البحر بينما امتصت السائل الذي يشبه الحلم بشراهة.
عندها فقط انحنى كلاين وأمسك بحلقة المفاتيح بإصبعه، ورفع صافرة أزيك النحاسية والمفتاح الرئيسي. ثم قام بتخزينها في الصندوق الحديدي المربع بعلامات ضرب رصاصة وخلق ختمًا بسرعة.
سرعان ما انهار الوهمية، وتراجعت كرمة الدم الحمراء مرة أخرى إلى أعماق البحار الموحلة.
صرير!
ولكن مع هذا التأخير، بدأ ستيف المتفحم يركض. لقد مزق عبر الإنفتاح وتوجه إلى المخرج.
كان ينوي تجنب الجولة اللاحقة من عمليات التفتيش للأشخاص المحيطين.
تمزقت جثة ستيف إلى قطع من هذه الألعاب النارية. يديه المتفحمة، القدمين وأمعائه والدم تناثرت في كل مكان. تدحرج أحد أصابعه بجانب أقدام كلاين، وسقطت قارورة السم البيولوجي الشفافة في اتجاه آخر.
لم يكن ميتًا رغم فقدان رأسه بالفعل!
لقد تأرجح، وقبل دخول ستيف، سحب الأذرع الطويلة على مضض، والتي كانت إما مملوءة بالأسنان أو الدم وأغلقت الشقوق.
لم يجري ستيف سوى لبضع خطوات فقط عندما كسر صوت هش مفاجئ الصمت.
بااا!
ومع ذلك، لم يعد ستيف المصاب بشدة قادر على مقاومة الأذرع الساحبة الغريبة. تحركت ساقيه إلى الأمام بشكل لا يمكن السيطرة عليه، يكاد يطير تقريبا نحو ذلك الباب البرونزي وإلى الشق العميق الذي انفتح. ملقا في الظلام حيث كمن زوج العيون.
كلاين، في معطف أسود مزدوج جيوب الصدر وقبعة رمسية، التفت إليه وفرقع أصابعه.
بوووم!
وأيضا هذه الجملة:
تم رفع الأوساخ تحت أقدام ستيف بعنف، وارتفع لهب قرمزي.
كاتدرائية ليفر.
انتشر إلى الأعلى، وعندما وصل إلى أعلى نقطة، امتد مثل الألعاب النارية الجميلة.
لم يجري ستيف سوى لبضع خطوات فقط عندما كسر صوت هش مفاجئ الصمت.
تمزقت جثة ستيف إلى قطع من هذه الألعاب النارية. يديه المتفحمة، القدمين وأمعائه والدم تناثرت في كل مكان. تدحرج أحد أصابعه بجانب أقدام كلاين، وسقطت قارورة السم البيولوجي الشفافة في اتجاه آخر.
دمرت الرصاصة الأخيرة تمامًا، وقامت برش الدم الأحمر الداكن لمتجاوز التسلسل 5. سمحت هذه الفتحة للنيران المتألقة والذهبية بالحفر باستمرار، تحترق في إنفجارات من الضباب الأخضر الداكن.
انفجرت المتفجرات المتبقية، واحدة تلو الأخرى، وأرسلت اللهب إلى السماء.
الجسد المشوه، الذي كان آخر أثر لوجود ستيف، إرتعش عدة مرات قبل أن يصبح ساكنًا في النهاية.
في المشهد مع الألعاب النارية المزدهرة، شعر كلاين بأن روحانيته أصبحت أكثر نشاطًا، والقوى التي لم تكن له تمامًا أصبحت أكثر انسجامًا معه.
فقدت رؤية كلاين الروحية أثرها على الفور. ومع ذلك، رفع ستيف المتفحم قبضتيه وحطمهم فجأة على رأسه المصاب بالفعل.
ردا على هذا الإحساس، مرر المسدس إلى يده اليسرى. خلع قبعته الرسمية الحريرة من رأسه بيده اليمنى ذات القفاز الأسود، ضغطها على صدره، وانحنى قليلاً في شارون.
نظرت عيون شارون الزرقاء بإتجاهه.
في غضون ذلك، لف ماريك حول المكان وصنع ختم.
نظرت عبر كلاين في مذبحة تاير المستذئب وماريك.
لم يجري ستيف سوى لبضع خطوات فقط عندما كسر صوت هش مفاجئ الصمت.
اختفت شخصية شارون، وعكست عيون تاير صورتها.
وقف تاير هناك بتصلب، شعره الأسود يقف على نهاياته.
لوى تاير وسحب مرة أخرى، وسحب رأسه من جذعه!
لقد رفع ذراعيه بصعوبة كبيرة وضغطها على رأسه.
وأيضا هذه الجملة:
كاتشا!
لقد نظر إليهم وأدرك بشكل غريب أنه لم يجرؤ على التقاطهم.
بعد فترة وجيزة، وصل كلاين إلى الكاتدرائية. كان اسمها “كاتدرائية ليفر”.
لقد لوى بشدة، وسرعان ما شاهدت عيناه العمود الفقري الذي كان تحت غطاء ملابسه الممزقة.
وسط هذه اليقظة، اكتشف أن قوى شفاء الزومبي كانت مذهلة حقًا. كانت الجروح العميقة لحد العظام منذ لحظة قد أغلقت الآن بشكل أساسي!
بااا!
واضعا مسدسه بعيدا، كان كلاين على وشك اتخاذ خطوة إلى الأمام عندما ظهرت شارون بجانب قارورة السم البيولوجي بسرعة مبالغ فيها. جعلتها تطفو وتهبط على راحة يدها.
لوى تاير وسحب مرة أخرى، وسحب رأسه من جذعه!
وسط هذه اليقظة، اكتشف أن قوى شفاء الزومبي كانت مذهلة حقًا. كانت الجروح العميقة لحد العظام منذ لحظة قد أغلقت الآن بشكل أساسي!
كما تم طرد شخصية شفافة. انتشرت بسرعة، وتحولت إلى شيء يشبه قنديل البحر العملاق. داخله كان هناك سائل يشبه الحلم كان يتحرك وزوج من العيون الشاحبة القاتلة التي كانت تتكثف!
طوال العملية بأكملها، لم يصرخ بصراخ واحد أو كلمة واحدة.
لقد أمسك رأسه، تاركا الدم يتقطر باستمرار. كانت الجثة التي فقدت رأسها لا تزال قائمة بشكل مستقيم، دون أن تسقط.
لوى تاير وسحب مرة أخرى، وسحب رأسه من جذعه!
بمجرد الانتهاء من جملته، رفع يده وفرقع أصابعه.
لم تترك شارون جثة تاير على الفور. لقد بدا وكأنها كانت تحاول شيء ما.
سرعان ما انهار الوهمية، وتراجعت كرمة الدم الحمراء مرة أخرى إلى أعماق البحار الموحلة.
بعد فترة وجيزة، ظهرت قطع من الضوء الأخضر الداكن من رأس وجسم تاير، لقد تكثفت بسرعة مع أحد أنيابه كنواة
مع قبضة يدها اليمنى مقفلة بإحكام و هالة القمر القرمزي عليها، أصبحت شخصية شارون بسرعة غيرة مادية. لقد خطت خطوة إلى الأمام وتداخلت مع ستيف.
‘يبدو أن الآنسة شارون لديها طريقة لتسريع فصل خصائص المتجاوزين… الشرط المسبق لذلك يتطلب منها امتلاك الهدف، وقتل الشخص، والسيطرة الكاملة على جسده…’ مستنير، انحنى كلاين وأخذ القذائف الساقطة على الأرض، وحشاها في صندوق معدني مربع، واحدة تلو الآخرى.
في هذه اللحظة، استطاع أن يرى أن الفستان الملكي الأسود المعقد لشارون قد فقد نظافته ونقائه المعتادين. مرفرفا بلطف في مهب الريح، علق عدد قليل من خيوط شعرها الأشقر الفاتح على جانب وجهها، مما جعلها تبدوا وكأنها شخص.
كان يخشى أن يجد المحققون، الذين سيصلون قريبا، الحرفي من خلال تفرد القذائف، وبالتالي يجدون المرأة التي اشترت تركيبتي البربري والراشي منه. ثم، كانوا سيجدون تجمع عين الحكمة، مما سيتسبب في تهديد سلامته.
إستمتعوا~~~~~~
ولكن مع هذا التأخير، بدأ ستيف المتفحم يركض. لقد مزق عبر الإنفتاح وتوجه إلى المخرج.
أما بالنسبة للرصاصات، فقد تم التضحية بهم إلى الآلهة المقابلة في النور المقدس واللهب، تمامًا مثل المواد الموجودة في التمائم.
بااا!
واضعا مسدسه بعيدا، كان كلاين على وشك اتخاذ خطوة إلى الأمام عندما ظهرت شارون بجانب قارورة السم البيولوجي بسرعة مبالغ فيها. جعلتها تطفو وتهبط على راحة يدها.
برزت شخصية كلاين باستمرار من داخلهم حيث قفز عبر النيران وغادر رصيف غرب بالام.
قبل أن يفكر كلاين في أي شيء آخر، ضغطت المرأة الشاحبة معصمها وألقت له قارورة بنية شفافة وناب أخضر داكن.
‘…لتوفير الوقت، تساعدني في التقاط غنائمي؟’ ذهل كلاين. قام بسحب قطعة من الورق بشكل غريزي وغطى الغرضين. لم يتصل بهم مباشرة!
برزت شخصية كلاين باستمرار من داخلهم حيث قفز عبر النيران وغادر رصيف غرب بالام.
في هذه اللحظة، استطاع أن يرى أن الفستان الملكي الأسود المعقد لشارون قد فقد نظافته ونقائه المعتادين. مرفرفا بلطف في مهب الريح، علق عدد قليل من خيوط شعرها الأشقر الفاتح على جانب وجهها، مما جعلها تبدوا وكأنها شخص.
كما أعطاه ماريك نظرة عميقة. كان الأمر كما لو أنه قد تذكر وفهم شيئًا ما.
‘همم… تأتي قارورة السم البيولوجي هذه بغطاء خاص بها… أتساءل فقط عن الآثار الجانبية السلبية التي تسببها…’ قام كلاين بخفض رأسه وفحص الغنائم. استخدم الغطاء الأسود المعلق على الجانب لإغلاق قارورة السم البيولوجي حتى لا تستمر في إلحاق الضرر به.
أما بالنسبة للناب الأخضر الداكن، فقد كانت خاصية المتجاوز التي خلفها المستذئب تاير.
كما تم طرد شخصية شفافة. انتشرت بسرعة، وتحولت إلى شيء يشبه قنديل البحر العملاق. داخله كان هناك سائل يشبه الحلم كان يتحرك وزوج من العيون الشاحبة القاتلة التي كانت تتكثف!
بينما وضع كلاين هذين الغرضرين في صندوق معدني صغير أعده، لقد استخدم مسحوق الليل المقدس لإنشاء جدار من الروحانية، مانعا التأثير الذي لديهم على محيطهم. شاهد شخصية شارون تختفي من زاوية عينيه. لحم ستيف المتبقي انتفخ وأنتج نقطة ضوء شبه شفافة.
وبالمثل، كان لا يزال حذرًا ضد ماريك، خشية أن يصاب بالجنون فجأة.
تم قطع أشعة الضوء الوهميه والدقيقة فجأة، وفقد الباب البرونزي الغامض بشكل لا يوصف مصدر وجوده.
كاتدرائية ليفر.
وسط هذه اليقظة، اكتشف أن قوى شفاء الزومبي كانت مذهلة حقًا. كانت الجروح العميقة لحد العظام منذ لحظة قد أغلقت الآن بشكل أساسي!
كما أعطاه ماريك نظرة عميقة. كان الأمر كما لو أنه قد تذكر وفهم شيئًا ما.
برزت شخصية كلاين باستمرار من داخلهم حيث قفز عبر النيران وغادر رصيف غرب بالام.
عندما انتهى، سار كلاين عشرات الخطى بعيدا، بينما التقط الصندوق المعدني المربع الذي تم حفره بواسطة الزومبي والظلال. وجد صافرة أزيك النحاسية والمفتاح الرئيسي محاطين بـ “شموع” بشرية.
لقد نظر إليهم وأدرك بشكل غريب أنه لم يجرؤ على التقاطهم.
كانت آثار هالة القمر القرمزي لا تزال تشع من خلال الإنفتاح!
كان هذا هو الفخ الأخير الذي أقامه، لن يستخدم أبدًا ما لم يتم استنفاد جميع الوسائل الأخرى. لهذا، كان قد أخذ وقتًا لزيارة مشرحة المستشفى واختبار ما ستفعله الجثث بعد أن توضع أيديها على صافرة أزيك النحاسية. سمح له ذلك بتصميم خطة مقابلة.
‘همم… تأتي قارورة السم البيولوجي هذه بغطاء خاص بها… أتساءل فقط عن الآثار الجانبية السلبية التي تسببها…’ قام كلاين بخفض رأسه وفحص الغنائم. استخدم الغطاء الأسود المعلق على الجانب لإغلاق قارورة السم البيولوجي حتى لا تستمر في إلحاق الضرر به.
اختفت شخصية شارون، وعكست عيون تاير صورتها.
“أحمم. هل يمكنك إيقاف تأثير هالة القمر القرمزي؟” التفت كلاين لينظر إلى شارون التي كانت قد تجسدت مرة أخرى.
في هذه اللحظة، أغلقت شارون فجأة يدها اليمنى، وجبهتها مغطاة بالعرق.
كان لديها بالفعل دمية شفافة إضافية في يدها.
صرير!
كان جسد ستيف المائل متصلبًا في مكانه، محترق، وذابل، مثل جثة محنطة تم حرقها لفترة طويلة.
دون أن تقول كلمة واحدة، وضعت شارون هالة القمر القرمزي على صدرها بيدها الأخرى.
سرعان ما انهار الوهمية، وتراجعت كرمة الدم الحمراء مرة أخرى إلى أعماق البحار الموحلة.
خفتت دائرة الياقوت بسرعة، واختفى الضوء من القمر الكامل من الأرض المهجورة.
ومع ذلك، كان لا يزال على قيد الحياة!
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
عندها فقط انحنى كلاين وأمسك بحلقة المفاتيح بإصبعه، ورفع صافرة أزيك النحاسية والمفتاح الرئيسي. ثم قام بتخزينها في الصندوق الحديدي المربع بعلامات ضرب رصاصة وخلق ختمًا بسرعة.
في غضون ذلك، لف ماريك حول المكان وصنع ختم.
تحول رأسه إلى لب مثل لب الطماطم الفاسد، ورُشّت بقع بيضاء حليبية قبل تناثرها على الأرض.
سحبت شارون قبعتها السوداء الصغيرع، واختفى شكلها قبل الظهور مرة أخرى أمام كلاين.
تم قطع أشعة الضوء الوهميه والدقيقة فجأة، وفقد الباب البرونزي الغامض بشكل لا يوصف مصدر وجوده.
“كتاب الأسرار في غرفتك”. قالت شارون بهدوء.
الجسد المشوه، الذي كان آخر أثر لوجود ستيف، إرتعش عدة مرات قبل أن يصبح ساكنًا في النهاية.
في النور المقدس، أُشعلت ملابس ستيف. تم تفحم جسده بسرعة وهو يقطر بالزيوت.
‘هذا يعني، بغض النظر عن النتيجة النهائية، طالما أمكنني العودة حيا، كنت سأتمكن من الحصول على جزء من المكافأة. لم أكن لأمر بكل هذه المشاكل من أجل لا شيء…’ ابتسم كلاين وانحنى.
وقف تاير هناك بتصلب، شعره الأسود يقف على نهاياته.
“شكرا لكرمكم.”
اختفت شخصية شارون، وعكست عيون تاير صورتها.
“سيصل المتجاوزين المسؤولين في أي وقت قريب. يجب أن نغادر.”
أومأت شارون برأسه وسألت “هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
كان ينوي تجنب الجولة اللاحقة من عمليات التفتيش للأشخاص المحيطين.
“ليس هناك حاجة.” ضحك كلاين. “لا يزال لدي الكثير من الألعاب النارية التي لم أقم بتفعيلها”.
جلس كلاين في المكان الثالث على طول الممر. لقد حنى عصاه السوداء إلى الأمام وخلع قبعته الرسميه الحريرية.
“أحمم. هل يمكنك إيقاف تأثير هالة القمر القرمزي؟” التفت كلاين لينظر إلى شارون التي كانت قد تجسدت مرة أخرى.
بمجرد الانتهاء من جملته، رفع يده وفرقع أصابعه.
نظرًا لأن العديد من المصلين لم يكونوا أغنياء، قد لا يتمكنون من الراحة في أيام الأحد وكانوا عادةً مشغولين أثناء النهار. وهكذا، فتحت كاتدرائيات الكنائس المختلفة عادةً حتى الساعات الأولى من الصباح، مما أتاح لمعظم المؤمنين فرصة للصلاة والتوبة.
بوووم! بوووم! بوووم!
بوووم!
انفجرت المتفجرات المتبقية، واحدة تلو الأخرى، وأرسلت اللهب إلى السماء.
وأيضا هذه الجملة:
في المشهد مع الألعاب النارية المزدهرة، شعر كلاين بأن روحانيته أصبحت أكثر نشاطًا، والقوى التي لم تكن له تمامًا أصبحت أكثر انسجامًا معه.
لقد تجمعوا حول أكبرها وأكثرها جاذبية في المركز، منتجين مشهدًا حالمًا وجميلًا.
لقد انجذبت نظرة شارون بشكل غريزي إليها لثانية، وعندما نظرت إلى الوراء، لم يعد كلاين هناك. لم يكن هناك سوى شرارة تبددت تدريجيًا.
واضعا مسدسه بعيدا، كان كلاين على وشك اتخاذ خطوة إلى الأمام عندما ظهرت شارون بجانب قارورة السم البيولوجي بسرعة مبالغ فيها. جعلتها تطفو وتهبط على راحة يدها.
تم رفع الأوساخ تحت أقدام ستيف بعنف، وارتفع لهب قرمزي.
بعيدًا عن الإنفتاح، اتخذ منعطفًا صغيرًا للشمال الغربي، مما منعه من الاصطدام بأي متجاوزين مسؤولين في الطريق. أضاء عود ثقاب تلو الأخرى على الطريق، واشتعلت النيران بسرعة ثم اختفت بسرعة.
لم يكن ميتًا رغم فقدان رأسه بالفعل!
برزت شخصية كلاين باستمرار من داخلهم حيث قفز عبر النيران وغادر رصيف غرب بالام.
ردا على هذا الإحساس، مرر المسدس إلى يده اليسرى. خلع قبعته الرسمية الحريرة من رأسه بيده اليمنى ذات القفاز الأسود، ضغطها على صدره، وانحنى قليلاً في شارون.
بعد ذلك مباشرة، أخرج قارورة مستخلص خاصة ومسحها على وجهه. بمسح لطيف باستخدام قطعة من الورق، أزال كل الطلاء.
لقد رفع ذراعيه بصعوبة كبيرة وضغطها على رأسه.
كان يخشى أن يجد المحققون، الذين سيصلون قريبا، الحرفي من خلال تفرد القذائف، وبالتالي يجدون المرأة التي اشترت تركيبتي البربري والراشي منه. ثم، كانوا سيجدون تجمع عين الحكمة، مما سيتسبب في تهديد سلامته.
بااا!
هز كلاين معصمه وأحرق الورقة إلى رماد.
“شكرا لكرمكم.”
ثم التقط العصا التي كان قد أخفاها في مكان قريب، مسح ملابسه، وخرج إلى الشارع مثل شخص عادي.
“كتاب الأسرار في غرفتك”. قالت شارون بهدوء.
كان ينوي تجنب الجولة اللاحقة من عمليات التفتيش للأشخاص المحيطين.
بعد فترة وجيزة، وصل كلاين إلى الكاتدرائية. كان اسمها “كاتدرائية ليفر”.
كان لديها بالفعل دمية شفافة إضافية في يدها.
نظرًا لأن العديد من المصلين لم يكونوا أغنياء، قد لا يتمكنون من الراحة في أيام الأحد وكانوا عادةً مشغولين أثناء النهار. وهكذا، فتحت كاتدرائيات الكنائس المختلفة عادةً حتى الساعات الأولى من الصباح، مما أتاح لمعظم المؤمنين فرصة للصلاة والتوبة.
بعد بضع دقائق، ظهر فريق قفير الألات في الإنفتاح المحاط بالمستودعات المهجورة.
نظر كلاين إلى الأعلى، ونقر على الدرجات بعصا سوداء في يده، ودخل إلى الداخل.
إستمتعوا~~~~~~
كان ينوي تجنب الجولة اللاحقة من عمليات التفتيش للأشخاص المحيطين.
…
بعد بضع دقائق، ظهر فريق قفير الألات في الإنفتاح المحاط بالمستودعات المهجورة.
بعد فترة وجيزة، ظهرت قطع من الضوء الأخضر الداكن من رأس وجسم تاير، لقد تكثفت بسرعة مع أحد أنيابه كنواة
كان هناك ما مجموعه خمسة منهم، كل منهم مسلح بأنواع مختلفة من أسلحة التجاوز. ومع ذلك، كلهم عبسوا عندما رأوا المشهد المنظف.
‘يبدو أن الآنسة شارون لديها طريقة لتسريع فصل خصائص المتجاوزين… الشرط المسبق لذلك يتطلب منها امتلاك الهدف، وقتل الشخص، والسيطرة الكاملة على جسده…’ مستنير، انحنى كلاين وأخذ القذائف الساقطة على الأرض، وحشاها في صندوق معدني مربع، واحدة تلو الآخرى.
بعد البحث للحظة، بدأوا في بذل الجهد لجمع الدلائل.
وقف تاير هناك بتصلب، شعره الأسود يقف على نهاياته.
…
لقد تأرجح، وقبل دخول ستيف، سحب الأذرع الطويلة على مضض، والتي كانت إما مملوءة بالأسنان أو الدم وأغلقت الشقوق.
كاتدرائية ليفر.
بينما وضع كلاين هذين الغرضرين في صندوق معدني صغير أعده، لقد استخدم مسحوق الليل المقدس لإنشاء جدار من الروحانية، مانعا التأثير الذي لديهم على محيطهم. شاهد شخصية شارون تختفي من زاوية عينيه. لحم ستيف المتبقي انتفخ وأنتج نقطة ضوء شبه شفافة.
نظرًا لأنه لم تكن الـ11 حتى، كان هناك عدد غير قليل من الناس هنا. ومع ذلك، لم يتحدث أي شخص. كانت قاعة الصلاة بأكملها سلمية ومقدسة لدرجة أنه لا يريد أحد كسر الصمت.
نظرت عيون شارون الزرقاء بإتجاهه.
جلس كلاين في المكان الثالث على طول الممر. لقد حنى عصاه السوداء إلى الأمام وخلع قبعته الرسميه الحريرية.
بعد فترة وجيزة، ظهرت قطع من الضوء الأخضر الداكن من رأس وجسم تاير، لقد تكثفت بسرعة مع أحد أنيابه كنواة
كان يرتدي معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر، وقد ربط يديه على فكه السفلي وأغلق عينيه. كان تعبيره هادئًا بشكل غير طبيعي بينما واجه الشعار المقدس على شكل مثلث أمامه.
جلس كلاين في المكان الثالث على طول الممر. لقد حنى عصاه السوداء إلى الأمام وخلع قبعته الرسميه الحريرية.
أومأت شارون برأسه وسألت “هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”
~~~~~~~
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
~~~~~~~
ومع ذلك، كان لا يزال على قيد الحياة!
6 فصول الخاصة باليوم، والواحد الخاص بالأمس، لأنني كنت مشغول حقا في المرأة القادمة لم أكن أقوم بإرجاع الفصول التي كانت ناقصة ولكن الأن سأقوم بإرجاعها، وأيضا أعلم أنها أكثر ولكن سأقوم بإرجاع 50 فصل أيضا، التي أدين لكم بها??
ومع ذلك، لم يعد ستيف المصاب بشدة قادر على مقاومة الأذرع الساحبة الغريبة. تحركت ساقيه إلى الأمام بشكل لا يمكن السيطرة عليه، يكاد يطير تقريبا نحو ذلك الباب البرونزي وإلى الشق العميق الذي انفتح. ملقا في الظلام حيث كمن زوج العيون.
وأيضا هذه الجملة:
كان يرتدي معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر، وقد ربط يديه على فكه السفلي وأغلق عينيه. كان تعبيره هادئًا بشكل غير طبيعي بينما واجه الشعار المقدس على شكل مثلث أمامه.
دمرت الرصاصة الأخيرة تمامًا، وقامت برش الدم الأحمر الداكن لمتجاوز التسلسل 5. سمحت هذه الفتحة للنيران المتألقة والذهبية بالحفر باستمرار، تحترق في إنفجارات من الضباب الأخضر الداكن.
“”كما أعطاه ماريك نظرة عميقة. كان الأمر كما لو أنه قد اذكر شيئًا ويفهم شيئًا ما.”” لم أهتم بها كثيرا في المرة الأولى التي قرأتها ولكن عند ترجمتها أظنني فهمتها ???? هي على الأرجح تشير لعندما بسبب الصافرة هاجمه الزومبي اللذين كان يلعب معهم الورق???
بالمقارنة مع المتحكم في الدمى روزاغوا، من الواضح أن بقاء متجاوز التسلسل 5 من مسار المتحول كان أفضل بكثير!
المهم أراكم غدا إن شاء الله
بعد فترة وجيزة، وصل كلاين إلى الكاتدرائية. كان اسمها “كاتدرائية ليفر”.
إستمتعوا~~~~~~
قبل أن يفكر كلاين في أي شيء آخر، ضغطت المرأة الشاحبة معصمها وألقت له قارورة بنية شفافة وناب أخضر داكن.
كما تم طرد شخصية شفافة. انتشرت بسرعة، وتحولت إلى شيء يشبه قنديل البحر العملاق. داخله كان هناك سائل يشبه الحلم كان يتحرك وزوج من العيون الشاحبة القاتلة التي كانت تتكثف!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
