نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 347

زومبي ومستذئب.

زومبي ومستذئب.

347: زومبي ومستذئب.

تم رفع التربة في أجزاء مختلفة من الإنفتاح، وجلست الجثث عديمة التعبير.

 

قبل أن يتمكن من الرد، أمسكت الأذرع جاسون، وتورط في مجسات ناعمة  غير مادية! هذه المجسات كانت كروم خضراء داكنة لديها عدد لا يحصى من وجوه الأطفال البارزة!

 

من الشقوق، إمتدت أزواج من الأيادي أو الأذرع الشاحبة أو الشفافة عديمة الجلد المغطاة بالأسنان والدموية، لقد عبرت الفراغ، وأمسكت الزومبي جاسون!

متقدما على المجموعة كان ماريك. كان شعره الأشعث كان مدفوع للخلف بالكامل بسبب الريح، وكان تعبيره ملتويًا وبغيضًا.

 

 

 

كان أسرع حتى من قاطرة بخارية في ذروة سرعتها القصوى. مع ووووش، وصل إلى مدخل الإنفتاح.

لقد اعتمد على هالة القمر القرمزي لدفع سرعته إلى حدها الأقصى!

 

كان أقرب شخص إليه هو رجل لديه نفس البشرة الشاحبة مثله، مع وجود بقع داكنة غير واضحة على وجهه، كما لو كانت علامات شفاء من جروح متعفنة. كان الخبث في عينيه غير مقنع تمامًا وغير مقيد. كان يبدو أكثر مثل الزومبي الذي كان يتوق إلى لحم جديد بدلاً من إنسان، وخمن كلاين أنه كان جاسون، التسلسل 6.

ومع ذلك، كان لا يزال غير قادر على الهروب من ملاحقيه.

 

 

ومع ذلك، لقد إمتدت يده اليمنى بدقة إلى جيبه. لقد كسر ختم روحاني مضبوط مسبقًا!

كان أقرب شخص إليه هو رجل لديه نفس البشرة الشاحبة مثله، مع وجود بقع داكنة غير واضحة على وجهه، كما لو كانت علامات شفاء من جروح متعفنة. كان الخبث في عينيه غير مقنع تمامًا وغير مقيد. كان يبدو أكثر مثل الزومبي الذي كان يتوق إلى لحم جديد بدلاً من إنسان، وخمن كلاين أنه كان جاسون، التسلسل 6.

‘المستذئب تاير…’ وهتف كلاين بتسلسل الشخص واسمه بصمت. في ذهنه، ظهر الجدار الذي كان مرشوش بالدم في عقله. كان المشهد مع الأمعاء والأطراف المنتشرة في جميع أنحاء الأرض.

 

أضيئ الإنفتاح الفارغ، جنبًا إلى جنب مع المستودعات، بينما ملأ ضوء القمر القرمزي المنطقة بأكملها.

بقيت المسافة بين جاسون وماريك على بعد سبعة أو ثمانية أمتار، أحيانًا تطول؛ تقصير في بعض الأحيان. وتكرر هذا مرارا وتكرارا، بينما تحركوا ذهابا وإيابا.

متقدما على المجموعة كان ماريك. كان شعره الأشعث كان مدفوع للخلف بالكامل بسبب الريح، وكان تعبيره ملتويًا وبغيضًا.

 

 

خلفهم بأكثر من عشرة أمتار، تم ترك شكل وراءهم. كان رجلاً رقيقًا ولكنه عضلي. حلِق شعره قصيرا جدا، وكان شعره منتصب مثل المسامير.

بانغ! بانغ! بانغ!

 

في الوقت نفسه، أومض مشبك طائر الشمس الذهبي الداكن على صدره بشعاع من الضوء.

أثناء أرجحت ذراعيه، أومضت أنامل راحتيه بضوء معدني، يعكس ضوء القمر القرمزي الضعيف. كانت تلك أظافر سوداء طويلة بقدر الخناجر!

لم تعد ساقيها قادرة على دعم وزنها. سقطت على الأرض، تلطخ لباسها الأسود المعقد بالغبار والطين.

 

متقدما على المجموعة كان ماريك. كان شعره الأشعث كان مدفوع للخلف بالكامل بسبب الريح، وكان تعبيره ملتويًا وبغيضًا.

‘المستذئب تاير…’ وهتف كلاين بتسلسل الشخص واسمه بصمت. في ذهنه، ظهر الجدار الذي كان مرشوش بالدم في عقله. كان المشهد مع الأمعاء والأطراف المنتشرة في جميع أنحاء الأرض.

 

 

 

تااب! تااب! تااب!

استنشاق تاير بشكل حاد، مما جعل رقبته تنتفخ مثل ماسورة مياه. نمت خيوط من شعر أسود قاسي وقاومت لفترة وجيزة القوة التي من شأنها أن تقطع قصبته الهوائية ورقبته.

 

 

استخدم ماريك كل قوته بينما كان يركض بينما عض جاسون أسنانه وركض بأسرع ما يمكن. في مرحلة ما، بدأت البقع الداكنة الملتئمة على وجهه تتضخم، كما لو أن نوعًا من السائل الفاسد كان على وشك الخروج.

 

 

 

ترك الاثنان برك الماء والتربة الرطبة التي تحولت إلى صقيع أبيض في أعقابهما.

وقع انفجار فجأة بين المستودعين. تسببت النيران المشتعلة والحرارة في طواف شخصية ترتدي معطف أسود مزدوج جيوب الصدر.

 

 

تم رفع الأعشاب الضارة من الرياح التي خلقها كل منهما. عندما سقطوا ببطء، بدأوا في التعفن والتحلل بسرعة مرئية للعين المجردة.

بعد جذب انتباه الآخرين، وجه كلاين سلاحه بسرعة وسحب الزناد في المكان الذي كان قد تذكره.

 

 

فجأة، إمتدت يد شاحبة إلى خارج التربة المتجمدة وأمسكت بدقة كاحل جاسون.

347: زومبي ومستذئب.

 

من الشقوق، إمتدت أزواج من الأيادي أو الأذرع الشاحبة أو الشفافة عديمة الجلد المغطاة بالأسنان والدموية، لقد عبرت الفراغ، وأمسكت الزومبي جاسون!

بااا!

 

 

 

قام جاسون بلف جسده وركلها بقوة، وكسر معصم اليد وأرسلها تحلق. كان اللحم والدم المتبقيان في الجذع قد فسدا منذ فترة طويلة، وكافحت الديدان البيضاء للزحف للخارج.

في تلك اللحظة، مد كلاين، الذي كان مختبئًا في الظل في أعلى المستودع، يده اليسرى إلى جيبه، ولمس علبة السيجار الحديدي. أزال القفص الروحي للسطح وفتح العلية برفق.

 

 

توقف ماريك، ضغط على شفتيه بيده اليمنى، وأطلق صافرة شديدة.

طارت الظلال، الواحد تلو الأخر- صرخ بعضهم بشكل بائس واختفى، بينما بقي آخرون في مناطقهم الأصلية، حائرين.

 

بوووم!

بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

 

تم رفع التربة في أجزاء مختلفة من الإنفتاح، وجلست الجثث عديمة التعبير.

 

 

 

في الوقت نفسه، تحركت رياح باردة فجأة. لقد بدت وكأنها ظلال شفافة لا تعد ولا تحصى التقطت رائحة وليمة دموية، ولم يرغب أي منهم في التخلف أثناء اندفاعهم نحو جاسون. قام البعض بسحب ذراعيه، وسحب البعض أسفل قدميه، وعانق البعض رأسه.

أُطلقت الرصاصة مع شعاع ضوء ذهبي باهت.

 

 

توقف جاسون وأطلق أنين.

 

 

 

طارت الظلال، الواحد تلو الأخر- صرخ بعضهم بشكل بائس واختفى، بينما بقي آخرون في مناطقهم الأصلية، حائرين.

 

 

 

في نفس الوقت تقريبًا، رفع كل من ماريك وجاسون أيديهما اليمنى، إبهاميهما مرفوعين، مع توجيه أصابع السبابة مشارة نحو بعضهم البعض.

لم يستخدم تاير الإنتقال، حيث أن تسلسله لم يكن لديه قوى تجاوز مقابلة للقيام بذلك.

 

في هذه اللحظة، وصل المستذئب تاير إلى جانبه بالفعل. أما ستيف، متجاوز التسلسل 5 المسؤول عن العملية، فلم يتم العثور عليه في أي مكان.

بصمت، انفجر الهواء بينهما مع تصاعد خيوط سوداء من الهواء إلى الأعلى.

في الوقت نفسه، أومض مشبك طائر الشمس الذهبي الداكن على صدره بشعاع من الضوء.

 

بااا!

تراجع ماريك خطوة إلى الوراء، وسقطت بعض خصل شعره الأشعث في غمضة عين ورفرفت إلى الأرض.

 

 

 

“ماريك، ما زلت ضعيفًا للغاية. ما زلت لا تفهم كيفية استخدام قوة الرغبة!” قال جاسون بضحكة منخفضة خشن.

 

 

 

في هذه اللحظة، وصل المستذئب تاير إلى جانبه بالفعل. أما ستيف، متجاوز التسلسل 5 المسؤول عن العملية، فلم يتم العثور عليه في أي مكان.

بعد جذب انتباه الآخرين، وجه كلاين سلاحه بسرعة وسحب الزناد في المكان الذي كان قد تذكره.

 

 

همس ومستذئب لجاسون: “لا تتعجل في إنهاء ماريك. انتظر حتى تأتي شارون لتنقذه، إن اللورد ستيف على وشك الوصول”.

 

 

 

ثم مد لسانه الأحمر الزاهي ولعق شفتيه.

 

 

في تلك اللحظة، مد كلاين، الذي كان مختبئًا في الظل في أعلى المستودع، يده اليسرى إلى جيبه، ولمس علبة السيجار الحديدي. أزال القفص الروحي للسطح وفتح العلية برفق.

“أتساءل كيف ستبدو شارون عندما يتم نزع ملابسها…”

 

 

 

قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، رأى فجأة جاسون يدير رأسه. كان وجهه شاحبًا مميتًا، وكان هناك شكلان متطابقان في عينيه.

في الوقت نفسه، أومض مشبك طائر الشمس الذهبي الداكن على صدره بشعاع من الضوء.

 

تم إخفاء أزواج من العيون لا توصف في الظلام خلف الباب، تراقب الفريسة بهدوء أمامها.

فستان ملكي أسود، شعر أشقر فاتح، وجه رائع، وبشرة شاحبة!

 

 

 

بااا!

تدحرجت عيناه تدريجيًا للخلف، موضحةً بياضها أثناء تعليق لسانه الأحمر وتدفق اللعاب اللزج من على شفتيه.

 

لقد اعتمد على هالة القمر القرمزي لدفع سرعته إلى حدها الأقصى!

لقد قام بمد كل من راحتي يديه لعنق المستذئب تاير. ظهر صوت الصرير الصاخب للعظام تتحرك.

 

 

“خمني، أين هو الآن؟”

هاجمت الروح شارون!

 

 

347: زومبي ومستذئب.

استنشاق تاير بشكل حاد، مما جعل رقبته تنتفخ مثل ماسورة مياه. نمت خيوط من شعر أسود قاسي وقاومت لفترة وجيزة القوة التي من شأنها أن تقطع قصبته الهوائية ورقبته.

 

 

 

تدحرجت عيناه تدريجيًا للخلف، موضحةً بياضها أثناء تعليق لسانه الأحمر وتدفق اللعاب اللزج من على شفتيه.

 

 

 

ومع ذلك، لقد إمتدت يده اليمنى بدقة إلى جيبه. لقد كسر ختم روحاني مضبوط مسبقًا!

 

 

من الشقوق، إمتدت أزواج من الأيادي أو الأذرع الشاحبة أو الشفافة عديمة الجلد المغطاة بالأسنان والدموية، لقد عبرت الفراغ، وأمسكت الزومبي جاسون!

أضيئ الإنفتاح الفارغ، جنبًا إلى جنب مع المستودعات، بينما ملأ ضوء القمر القرمزي المنطقة بأكملها.

لهاث!

 

 

بدأت قبضة جاسون على عنق المستذئب تاير في الضعف، وظهر الشكل في القبعة الصغيرة الناعمة خلفه.

 

 

متقدما على المجموعة كان ماريك. كان شعره الأشعث كان مدفوع للخلف بالكامل بسبب الريح، وكان تعبيره ملتويًا وبغيضًا.

اقتحم وجه تاير ابتسامة كانت متعجرفة وقاسية. أخرجت يده اليمنى “قمرًا كاملا” من جيبه، “قمرًا كاملاً” قرمزيًا.

توقف ماريك، ضغط على شفتيه بيده اليمنى، وأطلق صافرة شديدة.

 

في تلك اللحظة، مد كلاين، الذي كان مختبئًا في الظل في أعلى المستودع، يده اليسرى إلى جيبه، ولمس علبة السيجار الحديدي. أزال القفص الروحي للسطح وفتح العلية برفق.

كان أكسسوار أحمر داكن ينبعث منه باستمرار بريق هادئ. على شكل القمر المكتمل، كان مرصع بياقوت قرمزي على طول محيطه. في الوسط كان رمز يرمز إلى القمر، بالإضافة إلى العديد من التسميات الغامضة الأخرى.

في الوقت نفسه، تحركت رياح باردة فجأة. لقد بدت وكأنها ظلال شفافة لا تعد ولا تحصى التقطت رائحة وليمة دموية، ولم يرغب أي منهم في التخلف أثناء اندفاعهم نحو جاسون. قام البعض بسحب ذراعيه، وسحب البعض أسفل قدميه، وعانق البعض رأسه.

 

 

أضاقت شارون عينيها بشكل غريزي وتراجعت خطوتين إلى الوراء. إختفت عدم ماديتها ببطء.

بدأ جسده يتحرك بشكل لا يمكن السيطرة عليه نحو صدع الباب الغامض الوهمي. في بعض الأحيان، كان ينجح في النضال والتراجع قليلاً.

 

‘هذا… هذا ليس ما توقعته شارون… يبدو أنه لا يسعني إلا اختيار أفضل فرصة لأضرب بنفسي…’ كان كلاين مستاء عندما سمع هذا، وقمع بقوة القلق في قلبه.

لم تعد ساقيها قادرة على دعم وزنها. سقطت على الأرض، تلطخ لباسها الأسود المعقد بالغبار والطين.

 

 

 

رفع تاير المستذئب الغىض الدائري بحجم كف اليد عالياً في الهواء، ضاحكاً وهو يلهث من أجل التنفس.

تراجع ماريك خطوة إلى الوراء، وسقطت بعض خصل شعره الأشعث في غمضة عين ورفرفت إلى الأرض.

 

 

“كان اللورد ستيف محق. ستحاولون بالتأكيد الهجوم المضاد. وشارون، هدف تملكك سيكون بالتأكيد جاسون، الذي سيكون تسلسله أعلى من تسلمي. لذلك، أُعطِيت هالة القمر القرمزي.”

بقيت المسافة بين جاسون وماريك على بعد سبعة أو ثمانية أمتار، أحيانًا تطول؛ تقصير في بعض الأحيان. وتكرر هذا مرارا وتكرارا، بينما تحركوا ذهابا وإيابا.

 

 

“خمني، أين هو الآن؟”

عندما بدأ شكله يظهر نفسه، تم ترك صورة وهمية. ظهرت هالة سوداء بدت حية من تحت الأرض، اخترقت من خلال الصور المتبقية، واختفت مع وميض.

 

 

‘هذا… هذا ليس ما توقعته شارون… يبدو أنه لا يسعني إلا اختيار أفضل فرصة لأضرب بنفسي…’ كان كلاين مستاء عندما سمع هذا، وقمع بقوة القلق في قلبه.

 

 

أطلق جاسون هدير غير بشري من حلقه. تحول جلده وشعره إلى اللون الأبيض.

في هذه المرحلة، لم يكن تاير المستذئب في عجلة من أمره للهجوم. كان يعلم أنه كلما طال تأثير تأثيرات هالة القمر القرمزي، كلما أصبحت شارون أضعف، وكان ماريك يتألم أكثر.

 

 

 

في عيون جاسون الباردة، التي كان لها عادة تلميح من الوحشية والجنون، لم يعد هناك أي عقلانية على الإطلاق.

أضاقت شارون عينيها بشكل غريزي وتراجعت خطوتين إلى الوراء. إختفت عدم ماديتها ببطء.

 

تم رفع التربة في أجزاء مختلفة من الإنفتاح، وجلست الجثث عديمة التعبير.

تأثر أيضًا بهالة القمر القرمزي، لكنه اعتاد على الانغماس في رغباته، لذلك لم يشعر بأي ألم. وبدلاً من ذلك، شعر بالعطش للحم الطازج أمام عينيه.

استمر جاسون في توجيه الأشباح للتدخل، لكن الأمر كان أشبه برمي حجر في البحر. حتى عندما حاول استخدام التعاويذ من مجال الموت، فشلوا في تقديم أي نتائج مذهلة.

 

وقع انفجار فجأة بين المستودعين. تسببت النيران المشتعلة والحرارة في طواف شخصية ترتدي معطف أسود مزدوج جيوب الصدر.

لهاث!

وفي خضم هذا الهذيان، رأى كلاين خيوط سوداء غريبة وغامضة ومضللة. تم تقسيمهم إلى مجموعات، بعضهم امتد من جسد شارون، بعضهم من المستذئب تاير. لقد تشابكوا مع بعضهم البعض دون أن تتشابك وتختلط مع نفسها بينما امتدت إلى الفراغ.

 

 

أطلق جاسون هدير غير بشري من حلقه. تحول جلده وشعره إلى اللون الأبيض.

 

 

استنشاق تاير بشكل حاد، مما جعل رقبته تنتفخ مثل ماسورة مياه. نمت خيوط من شعر أسود قاسي وقاومت لفترة وجيزة القوة التي من شأنها أن تقطع قصبته الهوائية ورقبته.

في تلك اللحظة، رفعت شارون ذراعيها بصعوبة واستخدمت يدها اليسرى لإزالة القفاز الأسود الذي كانت ترتديه على راحة يدها اليمنى. لقد حدث أن جاسون إندفع إليها، وغطت طبقة رقيقة من الجليد التربة حولها!

 

 

 

فجأة، انطلقت أشعة ضوء لا نهاية لها من كف شارون.

 

 

“خمني، أين هو الآن؟”

بينما كانوا يتغذون على روحانية شارون، تشابكوا أمام السيدة الشبيهة بالدمية لتشكيل باب برونزي، مغطا بأنماط غامضة ومليئ برائحة لا توصف.

 

 

 

تأرجح الباب مفتوحا مع صرير وظهر صرير!

 

 

 

من الشقوق، إمتدت أزواج من الأيادي أو الأذرع الشاحبة أو الشفافة عديمة الجلد المغطاة بالأسنان والدموية، لقد عبرت الفراغ، وأمسكت الزومبي جاسون!

 

 

في هذه المرحلة، لم يكن تاير المستذئب في عجلة من أمره للهجوم. كان يعلم أنه كلما طال تأثير تأثيرات هالة القمر القرمزي، كلما أصبحت شارون أضعف، وكان ماريك يتألم أكثر.

تم إخفاء أزواج من العيون لا توصف في الظلام خلف الباب، تراقب الفريسة بهدوء أمامها.

 

 

 

قبل أن يتمكن من الرد، أمسكت الأذرع جاسون، وتورط في مجسات ناعمة  غير مادية! هذه المجسات كانت كروم خضراء داكنة لديها عدد لا يحصى من وجوه الأطفال البارزة!

من الشقوق، إمتدت أزواج من الأيادي أو الأذرع الشاحبة أو الشفافة عديمة الجلد المغطاة بالأسنان والدموية، لقد عبرت الفراغ، وأمسكت الزومبي جاسون!

 

 

كانت هذه الكيانات الغريبة تبكي وتضحك وهي تحاول جر الزومبي جاسون خلف الباب.

وفي خضم هذا الهذيان، رأى كلاين خيوط سوداء غريبة وغامضة ومضللة. تم تقسيمهم إلى مجموعات، بعضهم امتد من جسد شارون، بعضهم من المستذئب تاير. لقد تشابكوا مع بعضهم البعض دون أن تتشابك وتختلط مع نفسها بينما امتدت إلى الفراغ.

 

قبل أن يتمكن من الرد، أمسكت الأذرع جاسون، وتورط في مجسات ناعمة  غير مادية! هذه المجسات كانت كروم خضراء داكنة لديها عدد لا يحصى من وجوه الأطفال البارزة!

على الرغم من أن أفكاره كانت مسيطر عليها تمامًا من خلال تعطشه للدم ورغبته في القتل، فقد شعر جاسون بالخوف غريزيًا.

تأرجح الباب مفتوحا مع صرير وظهر صرير!

 

أضيئ الإنفتاح الفارغ، جنبًا إلى جنب مع المستودعات، بينما ملأ ضوء القمر القرمزي المنطقة بأكملها.

لهاث!

 

 

 

اشتد الصوت فجأة من حلقه، وظهرت طبقات من الصقيع على الفور على الذراع مقلقت المظهر. وجوه الأطفال التي برزت من الكروم الخضراء الداكنة إنبعث منها أنين مؤلم وهي تتدفق باستمرار بسائل أصفر متعفن عكر.

‘المستذئب تاير…’ وهتف كلاين بتسلسل الشخص واسمه بصمت. في ذهنه، ظهر الجدار الذي كان مرشوش بالدم في عقله. كان المشهد مع الأمعاء والأطراف المنتشرة في جميع أنحاء الأرض.

 

 

تراجعت قوة السحب، لكنها لم تختفي.

 

 

توقف ماريك، ضغط على شفتيه بيده اليمنى، وأطلق صافرة شديدة.

استمر جاسون في توجيه الأشباح للتدخل، لكن الأمر كان أشبه برمي حجر في البحر. حتى عندما حاول استخدام التعاويذ من مجال الموت، فشلوا في تقديم أي نتائج مذهلة.

 

 

في تلك اللحظة، مد كلاين، الذي كان مختبئًا في الظل في أعلى المستودع، يده اليسرى إلى جيبه، ولمس علبة السيجار الحديدي. أزال القفص الروحي للسطح وفتح العلية برفق.

بدأ جسده يتحرك بشكل لا يمكن السيطرة عليه نحو صدع الباب الغامض الوهمي. في بعض الأحيان، كان ينجح في النضال والتراجع قليلاً.

“ماريك، ما زلت ضعيفًا للغاية. ما زلت لا تفهم كيفية استخدام قوة الرغبة!” قال جاسون بضحكة منخفضة خشن.

 

 

بما أنه أخذ مسكنًا مسبقًا، لم يتحمل ماريك الألم بالكامل. مستفاد من هذا، أخرج المهدئين الأخيرين، وكسر الزجاجة بقوة، وشرب الأتبوب والنصف في مرة واحدة.

‘هذا… هذا ليس ما توقعته شارون… يبدو أنه لا يسعني إلا اختيار أفضل فرصة لأضرب بنفسي…’ كان كلاين مستاء عندما سمع هذا، وقمع بقوة القلق في قلبه.

 

“خمني، أين هو الآن؟”

ضعف الخبث المكبوت في عينيه، وعاد تعبيره الملتوي إلى طبيعته. اكتسحت نظرته تاير بالمستذئب.

 

 

“ماريك، ما زلت ضعيفًا للغاية. ما زلت لا تفهم كيفية استخدام قوة الرغبة!” قال جاسون بضحكة منخفضة خشن.

في الوقت نفسه، مع سوووش، اختفى جسم تاير الرقيق ولكن العضلي وعاود الظهور على بعد أكثر من عشرة أمتار.

 

 

في تلك اللحظة، مد كلاين، الذي كان مختبئًا في الظل في أعلى المستودع، يده اليسرى إلى جيبه، ولمس علبة السيجار الحديدي. أزال القفص الروحي للسطح وفتح العلية برفق.

عندما بدأ شكله يظهر نفسه، تم ترك صورة وهمية. ظهرت هالة سوداء بدت حية من تحت الأرض، اخترقت من خلال الصور المتبقية، واختفت مع وميض.

 

 

 

لم يستخدم تاير الإنتقال، حيث أن تسلسله لم يكن لديه قوى تجاوز مقابلة للقيام بذلك.

فجأة، انطلقت أشعة ضوء لا نهاية لها من كف شارون.

 

 

لقد اعتمد على هالة القمر القرمزي لدفع سرعته إلى حدها الأقصى!

توقف جاسون وأطلق أنين.

 

في هذه اللحظة، وصل المستذئب تاير إلى جانبه بالفعل. أما ستيف، متجاوز التسلسل 5 المسؤول عن العملية، فلم يتم العثور عليه في أي مكان.

السرعة التي تحرك بها قد أنتجت صور متبقية!

لقد اعتمد على هالة القمر القرمزي لدفع سرعته إلى حدها الأقصى!

 

 

في تلك اللحظة، مد كلاين، الذي كان مختبئًا في الظل في أعلى المستودع، يده اليسرى إلى جيبه، ولمس علبة السيجار الحديدي. أزال القفص الروحي للسطح وفتح العلية برفق.

بوووم!

 

 

كان على يقين من أن الروح ستيف قد وصل بالفعل إلى مكان الحادث. وإلا، لقد كان من المؤكد أن جاسون سيُجر خلف الباب الرهيب إذا استمر الصراع. أما بالنسبة للمستذئب تاير، على الرغم من تقويته بواسطة هالة القمر القرمزي، إلا أنه لم يتمكن من إنهاء ماريك على الفور. عندما إستعملت شارون باب الغموض عند المستذئب، سينتهي الأمر بهالة القمر القرمزي بتغييرها للمالكين.

“أتساءل كيف ستبدو شارون عندما يتم نزع ملابسها…”

 

كان أقرب شخص إليه هو رجل لديه نفس البشرة الشاحبة مثله، مع وجود بقع داكنة غير واضحة على وجهه، كما لو كانت علامات شفاء من جروح متعفنة. كان الخبث في عينيه غير مقنع تمامًا وغير مقيد. كان يبدو أكثر مثل الزومبي الذي كان يتوق إلى لحم جديد بدلاً من إنسان، وخمن كلاين أنه كان جاسون، التسلسل 6.

بمجرد أن لمست أصابع كلاين العين السوداء بالكامل داخل علبة السيجار المعدني، إمتلئ عقله بصرخات مجنونة، كريهة ومرعبة!

همس ومستذئب لجاسون: “لا تتعجل في إنهاء ماريك. انتظر حتى تأتي شارون لتنقذه، إن اللورد ستيف على وشك الوصول”.

 

طارت الظلال، الواحد تلو الأخر- صرخ بعضهم بشكل بائس واختفى، بينما بقي آخرون في مناطقهم الأصلية، حائرين.

كانت صرخات مرعبة جعلت أوعيته الدموية تنتفخ. شعر كما لو أن عينيه كانتا تتشققان، ويمكن أن ينفجر رأسه في أي لحظة.

 

 

 

وفي خضم هذا الهذيان، رأى كلاين خيوط سوداء غريبة وغامضة ومضللة. تم تقسيمهم إلى مجموعات، بعضهم امتد من جسد شارون، بعضهم من المستذئب تاير. لقد تشابكوا مع بعضهم البعض دون أن تتشابك وتختلط مع نفسها بينما امتدت إلى الفراغ.

في نفس الوقت تقريبًا، رفع كل من ماريك وجاسون أيديهما اليمنى، إبهاميهما مرفوعين، مع توجيه أصابع السبابة مشارة نحو بعضهم البعض.

 

 

من بينها، جاءت العديد من الخطوط السوداء من بقعة ليست بعيدة عن ماريك، ولم تتداخل!

 

 

من الشقوق، إمتدت أزواج من الأيادي أو الأذرع الشاحبة أو الشفافة عديمة الجلد المغطاة بالأسنان والدموية، لقد عبرت الفراغ، وأمسكت الزومبي جاسون!

‘الروح ستيف! يريد امتلاك ماريك!’ بفكرة، سحب كلاين يده اليسرى.

بقيت المسافة بين جاسون وماريك على بعد سبعة أو ثمانية أمتار، أحيانًا تطول؛ تقصير في بعض الأحيان. وتكرر هذا مرارا وتكرارا، بينما تحركوا ذهابا وإيابا.

 

 

بدلاً من جذب مسدسه ليطلق النار، فرقع أصابعه دون إصدار الكثير من الصوت.

 

 

في الوقت نفسه، تحركت رياح باردة فجأة. لقد بدت وكأنها ظلال شفافة لا تعد ولا تحصى التقطت رائحة وليمة دموية، ولم يرغب أي منهم في التخلف أثناء اندفاعهم نحو جاسون. قام البعض بسحب ذراعيه، وسحب البعض أسفل قدميه، وعانق البعض رأسه.

بوووم!

في تلك اللحظة، مد كلاين، الذي كان مختبئًا في الظل في أعلى المستودع، يده اليسرى إلى جيبه، ولمس علبة السيجار الحديدي. أزال القفص الروحي للسطح وفتح العلية برفق.

 

في عيون جاسون الباردة، التي كان لها عادة تلميح من الوحشية والجنون، لم يعد هناك أي عقلانية على الإطلاق.

وقع انفجار فجأة بين المستودعين. تسببت النيران المشتعلة والحرارة في طواف شخصية ترتدي معطف أسود مزدوج جيوب الصدر.

 

 

 

بعد جذب انتباه الآخرين، وجه كلاين سلاحه بسرعة وسحب الزناد في المكان الذي كان قد تذكره.

 

 

 

في الوقت نفسه، أومض مشبك طائر الشمس الذهبي الداكن على صدره بشعاع من الضوء.

تأثر أيضًا بهالة القمر القرمزي، لكنه اعتاد على الانغماس في رغباته، لذلك لم يشعر بأي ألم. وبدلاً من ذلك، شعر بالعطش للحم الطازج أمام عينيه.

 

في هذه اللحظة، وصل المستذئب تاير إلى جانبه بالفعل. أما ستيف، متجاوز التسلسل 5 المسؤول عن العملية، فلم يتم العثور عليه في أي مكان.

لقد أضاف قطع التطهير إلى رصاصة التطهير!

توقف جاسون وأطلق أنين.

 

 

بانغ!

 

 

تراجعت قوة السحب، لكنها لم تختفي.

أُطلقت الرصاصة مع شعاع ضوء ذهبي باهت.

هاجمت الروح شارون!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط